انت بتكابر و مش عاوز تقول انك غلطان بتكذب كل حاجة و مش مصدق غير نفسك

يااخ محمد انت تنقل من صحف اي كلام هذي صحف تريد الاثارة لاجل جلب الاعلانات.
كفى بالمرء اثما ان يحدث بكل ماسمع .
لايوجد حاخام بصفه رسميه ولايهود الا اذا كانوا مزدوجي الجنسية ويبدل ملابسه لاجل الاثارة الاعلامية ويأخذ كم صورة وهذا سلوك انتشر لليهود لاجل اثارة البلبة والفتنة.
 
IMG_9856.jpeg
IMG_9855.jpeg
 
حلو سلاحهم غير مهم في وجود الدوله يستطيعون ان يكون نواة الجيش الفلسطيني الموحد ويتم ترقيعهم كوضعهم حرس وطني
صحيح
واضح ان طموح إسرائيل أصبح أكبر
هناك معتقد عند اليهود و جماعه الاخوان في 2027 اسرائيل الكبرى
لذلك حتى الان نرى حالة عدم استيعاب من العرب مما يجري
معاهدات السلام لن يكون لها أهمية لان التركيز القادم سيكون على الاردن مصر السعودية و إحداث داخلية و ضغط اممي و تشكيل الشرق الاوسط الجديد لكن قبلها سيأتي الدور على الجزائر و المغرب و ليبيا اما العراق و سوريا أمرها سهل بالنسبه لهم
 
صحيح
واضح ان طموح إسرائيل أصبح أكبر
هناك معتقد عند اليهود و جماعه الاخوان في 2027 اسرائيل الكبرى
لذلك حتى الان نرى حالة عدم استيعاب من العرب مما يجري
معاهدات السلام لن يكون لها أهمية لان التركيز القادم سيكون على الاردن مصر السعودية و إحداث داخلية و ضغط اممي و تشكيل الشرق الاوسط الجديد لكن قبلها سيأتي الدور على الجزائر و المغرب و ليبيا اما العراق و سوريا أمرها سهل بالنسبه لهم

لو بيدي احتل الاراضي الفلسطينيه كلها
 

السلطة تبلغ واشنطن باستعدادها للصدام مع حماس بهدف السيطرة على غزة ...الشرق الأوسط​


كشف موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، عن إبلاغ السلطة الفلسطينية للولايات المتحدة بأنها مستعدة "للصدام" مع حركة حماس إذا كان هذا هو الثمن اللازم للاستيلاء على السلطة في قطاع غزة.



مشاهدة السلطة تبلغ واشنطن باستعدادها للصدام مع حماس بهدف السيطرة على غزة​

يذكر بـأن الموضوع التابع لـ السلطة تبلغ واشنطن باستعدادها للصدام مع حماس بهدف السيطرة على غزة قد تم نشرة ومتواجد على عربي21 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، السلطة تبلغ واشنطن باستعدادها للصدام مع حماس بهدف السيطرة على غزة.
 
مقال هذا الاسبوع ، من مجلة تنظيم الدولة الاسلامية "النبأ"
20250207_083744.jpg

عن وسيم اسعيد والمتهم بذبح 3 يهود
جاء في المقال تأكيد ما كان مجرد إشاعات او اخبار بدون مصدر
وهو انه يتبع لتنظيم الدولة الاسلامية وانه من الذئاب المنفردة
---
ما المميز في وسيم أسعيد
ان العمليات التي قام بها لم تستطع الشرطة الاسرائيلية حل لغزها والعثور على المنفذ.
ورغم القبض عليه اكثر من مرة وإطلاق سراحه على شبهات أمنية
الى أن اعتقل بالصدفة

عندما وصل إلى منطقة البلدة القديمة، تم اعتقاله فقط لأنه بدا مشبوها في نظر اثنين من شرطي حرس الحدود الذين قرروا فحصه، ووجدوا على جسده السكين الذي ارتكب به جريمة القتل.

---
حسب حكم المحكمة المركزية في القدس لن يتم إطلاق سراحه ضمن اي صفقة امنية مستقبلية

وشدد القضاة على أن أفعال أسعيد "نفذت في ظروف قاسية للغاية"، وأن الحكم يعني أنه لن يكون من الممكن الإفراج عنه من السجن لأسباب تتعلق بإدارة العلاقات الخارجية والأمن للدولة، أي أنه لن يكون قادرا على الإفراج عنه في صفقة رهائن مستقبلية.
 
قدورة فارس"رئيس هيئة شوؤن الاسرى : نرفض مرسوم الرئيس بشأن مخصصات الشهداء والأسرى ونطالب بسحبه
 
IMG_2040.jpeg


الحمدلله عرفنا ليه ابومازن جاسوس 😂 كان يؤدي واجب المصروف امين ماشاء الله

يبي يلحق لبنان ذا حنا نصرف وامريكا تصرف ويميل للجماعه

في تقرير يقول ان تأجيل لقاءه بالامريكان اوقف مباحثات عن دور ابومازن في تعامله معا المقاومين في جنين 😂
 

عاجل/ قيادي بحماس يفجّرها: لم أكن لأقبل بهجوم 7 أكتوبر لو علمت عواقبه



06543fb0-65d8-11ee-9e82-ad326ec972f2.jpg

قال رئيس مكتب العلاقات الخارجية في حركة حماس، موسى أبو مرزوق، إنه لم يكن على اطلاع تفصيلي على خطط هجوم 7 أكتوبر 2023، مؤكدًا أنه ما كان ليوافق عليه لو أدرك العواقب التي ترتبت عليه.
وفي تصريحات حديثة، أشار أبو مرزوق إلى أن الدمار الذي لحق بغزة يجعل من غير المقبول الادعاء بأن حماس انتصرت.
ولفت أبو مرزوق إلى أن هناك نوع من الانفتاح لدى قيادة حماس للتفاوض بشأن مستقبل سلاح الحركة في غزة.
واعتبرت “نيويورك تايمز” أن “تعليقات أبو مرزوق تشير إلى وجود خلافات بين مسؤولي حماس حول الخط الذي ستتبعه الحركة، كما تشير إلى أن الإحباط الذي يشعر به الفلسطينيون في غزة، الذين يقولون إن الهجوم جعلهم يتحملون معاناة غير عادية، قد أحدث بعض التأثير داخل قيادة حماس”.
كما لفتت إلى أن “تعليقات أبو مرزوق مماثلة لتلك التي أدلى بها حسن نصر الله، زعيم حزب الله، في أعقاب حرب عام 2006 بين إسرائيل وحزب الله. وقد دفع حجم الدمار في ذلك الصراع نصر الله إلى الاعتراف بأن جماعته لم تكن لتختطف وتقتل العديد من الجنود الإسرائيليين في ذلك الوقت لو كانت تعلم أن ذلك سيثير مثل هذا الرد القوي”.

 
نتائج تحقيقات الجيش الاسرائيلي في احداث 7/10

يديعوت

ترجمة عماد ابو عواد

نتنياهو أراد الهدوء. المخابرات العسكرية اعتقدت أنها “تعرف كل شيء”. رئيس الأركان لم يكن على دراية بـ”حائط أريحا”

| تحقيقات فشل 7 أكتوبر
“خداع لسنوات ومفاجأة مطلقة”: تحقيقات 7/10 للجيش الإسرائيلي تكشف عن الإخفاقات التي سبقت المجزرة، في وقت لم يتم فيه حتى الآن تشكيل لجنة تحقيق.
سياسة إسرائيل لـ”إدارة الصراع” عززت حماس. رئيس الوزراء أمر قبل 3 أشهر بالتركيز على جبهات أخرى. العقيدة العسكرية هيمنت.
الحاجز الحدودي خدّر الجيش. وعلى عكس حرب يوم الغفران، لم يُصدر أحد تحذيرًا. وأيضًا: ما يمكن نشره عن الإشارات التحذيرية في الليلة المصيرية، والإخفاقات التي حدثت بعد رصدها.

الغطرسة والعمى كثقافة مستمرة في جهاز المخابرات العسكرية، وسياسة “إدارة الصراع” والفصل بين السلطة الفلسطينية وحماس التي عززت تنظيم الإرهاب على مدار السنوات، ورئيس أركان لم يسمع سوى بعد أسبوعين من المجزرة عن خطة الغزو الكبرى لحماس، “حائط أريحا”.
• عقد من العمى: تحقيق حول العقيدة العسكرية في الجيش الإسرائيلي
• 5 إشارات سبقت غزو حماس منذ الساعة 21:00 | تحقيق حول الليلة التي سبقت الهجوم
• العمى المزدوج لوحدة 8200، الغطرسة والتفوق: تحقيق في المخابرات العسكرية
• المفاجأة من المظليين والقرار الحاسم في الساعة 9:30: تحقيق في سلاح الجو

لأول مرة منذ 7 أكتوبر، وبعد تأخير طويل، يحصل الجمهور الإسرائيلي أخيرًا على إجابات وتفسيرات رسمية من جهة رسمية قامت بالتحقيق في الإخفاقات التي أدت إلى اندلاع الحرب قبل عام وأربعة أشهر. قبل أسبوع من نهاية ولاية رئيس الأركان، الجنرال هرتسي هليفي، الذي استقال من منصبه، ينشر الجيش الإسرائيلي تحقيقات جوهرية، بينما لا يبدو أن تشكيل لجنة تحقيق رسمية بات قريبًا.

على الرغم من الإخفاقات الجسيمة، ورغم كل العيوب التي تم العثور عليها، لم يتم توجيه استنتاجات شخصية، وتم ترك قرارات العزل والخطوات القيادية لخليفته، اللواء إيال زامير.

“المفاجأة كانت مطلقة”

النتائج الرئيسية لتحقيقات 7 أكتوبر، رغم أن بعضها يبدو مألوفًا وبديهيًا، إلا أنها قاتمة للغاية. لكن استنتاجًا واحدًا يثير الرعب حول عمق الفشل، حيث سارت إسرائيل بعيون مفتوحة على مصراعيها نحو ذلك السبت الصادم الذي غير التاريخ: كان الفشل والمفاجأة في 7 أكتوبر أشد خطورة من تلك التي وقعت في حرب يوم الغفران قبل 50 عامًا.

السبب: في عام 1973، كان لدى إسرائيل تحذيرات من الحرب المفاجئة التي شنتها الجيوش العربية، وتمت مناقشة إمكانية استدعاء الاحتياط، وكان هناك في المخابرات العسكرية من دق ناقوس الخطر في الأيام والساعات التي سبقت الغزو.

لكن هذه المرة، لم يكن هناك أي شخص رأى أو تعرف على أي علامة تحذيرية على الاستعداد لهذا الحدث، والتي كان يمكن أن تؤدي إلى إنذار استخباراتي ولو على أدنى مستوى.

حماس خدعت إسرائيل على عدة مستويات

أوضح الجيش الإسرائيلي أن مسألة الخداع ما زالت قيد التحقيق، لكن معظم المؤشرات حتى الآن تظهر أن حماس استخدمت عدة أساليب خداعية على مستويات مختلفة، والتي أسقطت إسرائيل في الفخ بأكثر الطرق وحشية، بما في ذلك استخدام خطة “حائط أريحا”.

رئيس الأركان لم يكن على دراية بالخطة إلا بعد أسبوعين من الهجوم

كشفت التحقيقات أن حماس خططت لتنفيذ عملية الغزو في أعياد رأس السنة العبرية عام 2022 وفي ليلة عيد الفصح 2023، بينما كان رئيس الأركان هرتسي هليفي ينام في قاعدة كيسوفيم ولم يكن يعلم بذلك. في النهاية، قررت حماس تأجيل العملية لاستكمال جاهزية قوات “النخبة”.

ورغم أن هليفي شغل مناصب حساسة مثل رئيس المخابرات العسكرية، وقائد القيادة الجنوبية، ونائب رئيس الأركان، إلا أنه لم يسمع عن خطة “حائط أريحا” إلا بعد أسبوعين من اندلاع الحرب.

الإخفاقات الأمنية والاستخباراتية

تم العثور على ثلاثة إخفاقات رئيسية في التحقيقات:
1. فجوة كبيرة بين فهم المخابرات العسكرية لحماس والواقع الفعلي.
2. فشل في توفير تحذير استراتيجي أو تكتيكي مسبق عن الهجوم.
3. قصور في جمع المعلومات عن الجوانب الحاسمة لخطط حماس العسكرية.

لم تتضمن التحقيقات أي دليل على إهمال أو تقصير متعمد من أي مسؤول عسكري، لكن اتضح أن “الثقة المفرطة” كانت سببًا رئيسيًا للكارثة.

الاعتقاد الخاطئ بأن حماس مردوعة

استندت العقيدة الأمنية الإسرائيلية إلى فرضية أن حماس ليست معنية بحرب واسعة النطاق، وأنها تفضل الهدوء مقابل التسهيلات الاقتصادية والمالية، خاصةً من قطر. لكن اتضح لاحقًا أن هذه الفرضية كانت خطأً فادحًا.

الحاجز الأمني الضخم بين إسرائيل وقطاع غزة، سواء كان فوق الأرض أو تحتها، جعل الجيش يشعر بأمان زائف، في حين دفعت حماس إلى تطوير طرق اختراق إبداعية لم تكن تعتمد على الأنفاق

 
عودة
أعلى