استبقتو ا الاحداث ولم تضعوو خبر تفجير عبوه ناسفه بجيب اسرائيلي وجنود مشاة حاولوا التوغل

ثم قام الاحتلال باطلاق النار والعدو الاسرائيلي كا يوم يقوم بعمليات استفزاز من اعتقال الصيادين واطلاق النار عليهم

حتى اطلاق النار على المزارعين

https://www.maannews.net/Content.aspx?id=816072
 
متابعة .. الإعلام العبري ينقل عن شاهد عيان : قام شخص بإطلاق نحو 10 رصاصات على أشخاص كانوا في حانة واستهدف الأجزاء العليا من أجسامهم .. فحدثت حالة هستيرية في المكان وأخذ الجميع يركض في كل اتجاه .. وتمكن الفاعل من الفرار .

واعلنت سلطات الاحتلال عن مصرع مستوطنين اثنين وإصابة نحو 10 آخرين بينهم 3 بحالة الخطر الشديد في عملية إطلاق نار بشارع ديزنغوف في مستوطنة " تل ابيب" , فيما تمكن المنفذ من الانسحاب من المكان وتقوم سلطات الاحتلال بأعمال تفتيش واسعة النطاق بحثا عنه

1424267_1273621749346909_1768763810808751487_n.jpg

10584095_1273621522680265_8350285257499383522_n.jpg

1474638_1273621556013595_8298620285667847677_n.jpg

535184_1273621626013588_5236852187046029321_n.jpg
 
الإعلام العبري يتحدث عن تمكن مطلق النار من الانسحاب من مكان العملية التي أدت إلى مصرع مستوطن وإصابة 5 آخرين 3 منهم بحالة الخطر الشديد في شارع ديزنغوف بمستوطنة " تل أبيب"

994738_1273604316015319_8137117213424955109_n.jpg
 
مقتل صهيوني واصابة سبعة اخرين بينهم اثنان بحالة موت سريري في عملية اطلاق نار في تل ابيب
1656193_1260989503918949_8059827345899701692_n.jpg

943901_1273594479349636_3612105710292496436_n.jpg
1382986_1273594516016299_7448677621464560349_n.jpg

1488100_1273594569349627_7946794743049293113_n.jpg
 
التعديل الأخير:
عام 2016:
إصابة جنديين صهيونين قبل قليل بجراح خطيرة أحدهما بحالة موت سريري اثر انقلاب سيارتهم جيب عسكري بالقرب من مستوطنة " بيتار عيليت" جنوب القدس المحتلة

1390746_1261018190582747_6731669036921687027_n.jpg
 
استلام جثامين 17 شهيدًا من الخليل عند حاجز ترقوميا غربي المدينة كانت تحتجزهم سلطات الاحتلال وهم :
باسل بسام سدر، الخليل.
فضل عبدالله القواسمة، الخليل.
حمزه موسى العملة – الخليل.
سعد محمد الاطرش – الخليل.
شادي نبيل القدسي – الخليل.
عز الدين نادي أبو شخيدم – الخليل.
همام عدنان اسعيد – الخليل.
إسلام رفيق عبيدو – الخليل.
مهدي محمد المحتسب – الخليل.
فاروق عبد القادر سدر – الخليل.
فادي حسن الفروخ – الخليل.
مالك طلال الشريف – الخليل.
مصطفى فاضل فنون – الخليل.
إيهاب فتحي مسوده – الخليل.
عمر عيسى الزعاقيق – الخليل.
طاهر فنون – الخليل.
عبد الرحمن مسودة – الخليل.

10398874_1273588572683560_7343404716428692358_n.jpg

1937341_1273588632683554_5473842810395140102_n.jpg
1927694_1273588642683553_4139966338744583268_n.jpg

12360418_1273588636016887_2457800954123147038_n.jpg

12037952_1273588682683549_3913060935679605602_n.jpg

12342_1273588689350215_1487445664354168527_n.jpg
734704_1273588706016880_1470885206556764267_n.jpg

10365791_1273588759350208_1336038845529272270_n.jpg

1506973_1273588772683540_6746011353407446777_n.jpg
 
قوات الاحتلال تستخدم حتى الدراجات الهوائية للبحث عن منفذ عملية إطلاق النار في شارع "ديزنغوف" بمستوطنة " تل أبيب" والذي تمكن من الانسحاب بعد مقتل مستوطنين اثنين وإصابة 10 آخرين 4 منهم بحالة الخطر ..

10274283_1273687306007020_7129144587077267878_n.jpg

10429361_1273687342673683_8425512362923142106_n.jpg
 
قتلى عملية " تل ابيب" اليوم وهما ألون بكال (26 عاما) وسيمون رومي " 25 عاما " وهما من جنود قوات الاحتلال .
1935654_566681126812983_3368609508180050044_n.jpg
1371_566681123479650_2112422596879847481_n.jpg
 
مداهمات للعثور على منفذ هجوم تل أبيب ( لحظة الهجوم المسلح )


 
العثور على جثمان عضو مجلس يهودي في فرنسا وعلى جسده اثار طعنات بالسكين

12541070_1660656977525613_9074529912152196626_n.jpg


القناة السابعة: فرنسي مسلم من أصول كردية يبلغ من العمر 15 عاما حاول يقطع رأس مدرس يهودي أمس وأصابه بجروح في كتفه بعد أن هرب منه
 
وزارة الصحة تُبلغ رسمياً بوجود شهيد ثانٍ محتجز من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على مفرق بيت عينون شمال الخليل

استشهاد الشاب حمزة جمال الشلالدة في منطقة بيت عينون -الخليل. ليرتفع العدد الى 2 في بيت عينون و3 في الضفه اليوم
 
CYhPFrUUAAAWdhr.jpg


الشهيد عدنان عايد حامد المشني (17 عاما) منفذ محاولة الطعن في بيت عينون قبل قليل، وهو من الشيوخ شرق #الخليل.
 
6شهداء من كتائب القسام جراء حدث عرضي في احد الانفاق شرق غزة
حي التفاح
علما ان منطقة التفاح تم اسر شاؤول ارون فيها
وحينها استخدم المجاهدين احد الانفاق حسب الروايا المنتشرة .
 
حزب الله “يتوسط” للصلح بين حماس وإيران وهذا هو الهدف المتفق عليه


8fdf003adb24b52c6e4e48aba7504bdd.jpg


نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن مصادر فلسطينية قولها إن حزب الله اللبناني يحاول لعب دور الوسيط بين حركة حماس في قطاع غزة وإيران في العاصمة اللبنانية بيروت من أجل تطبيع العلاقات بين الإثنين من جديد، بعدما رفضت الحركة اتخاذ موقف معاد للسعودية في مقابل دعمها ماليا.



وبحسب المصادر، وجهت قيادات بحزب الله ومن ضمنها نائب رئيس الحزب نعيم قاسم، دعوة لعضو المكتب السياسي في الحركة موسى أبو مرزوق لزيارة لبنان للقاء مسؤولين إيرانيين بارزين في الحرس الثوري متواجدين في بيروت لتنسيق العمليات العسكرية في سوريا. !



وذكرت المصادر أنه من الممكن أن يسافر أبو مرزوق لبيروت ولكنه لم يحدد موعد لذلك، موضحة أنه ليس متعجلا بعد قرار الحركة عدم الدخول في أحلاف بالمنطقة، وأن الحزب اختار “أبو مرزوق” لمشاركته في نقاشات مع إيرانيين بشأن تصالح الحركة والحزب بعد إعلان “حماس” تأييدها للثورة السورية، وهو ما تعارضه إيران.



ونوهت تلك المصادر للصحيفة إلى أن حركة “حماس” مهتمة بالتواصل مع مختلف الأطراف بالمنطقة، وفي أن تحظى بعلاقات جيدة مع الجميع ومن ضمنهم إيران، ولكن ذلك لا يعني أن تدخل في أحلاف، وهو ما سيعلنه “أبو مرزوق” في الاجتماعات، بجانب ترحيب الحركة بالدعم غير المشروط.
 
أنفاق غزة.. رعب يطارد الاحتلال قبل عملية عسكرية متوقعة
  • 1280x960.jpg

    الأنفاق ورقة استراتيجية أثبتت فعاليتها في الحرب الأخيرة

ينظر الاحتلال الإسرائيلي لاستشهاد 7 من عناصر كتائب عز الدين القسّام أثناء عملهم بحفر الأنفاق، بقلق بالغ وحذر شديد، كما استخلص منها استنتاجات تدفعه ليستمر بمراقبة التطورات في القطاع ورصد كل التحركات، لتوقع قدرات الكتائب وخطط حركة حماس بشأن المعركة القادمة.

فبحسب ما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، فإن ازدياد الحوادث في الأنفاق بقطاع غزة يرمز إلى أن كتائب القسام تسرّع من الانتهاء من حفر الأنفاق وترميم المتضرر منها، استعداداً لانطلاق المعركة القادمة؛ وبالمقابل يعمل جيش الاحتلال الإسرائيلي على العثور على هذه الأنفاق من أجل إحباط أي عملية تؤدي للتصعيد.

ولتبيان استعداد الكتائب في غزة للحرب، أشارت الصحيفة إلى خطاب رئيس حكومة حماس في غزة، إسماعيل هنية، الذي ألقاه قبل أيام بمناسبة تشييع جثامين شهداء الأنفاق، لافتة إلى أن الخطاب كشف جانباً من نوايا التنظيم.

إذ قال متحدثاً عن الأنفاق: إنها بنيت "لحماية الشعب الفلسطيني وتحرير الأماكن المقدسة"، وإن طولها بلغ ضعفي طول الأنفاق التي حفرت خلال حرب فيتنام، وأوضح أن فترة الهدوء الحالية في غزة ليست فترة راحة وإنما هي استعداد للمواجهة العسكرية القادمة.

وأضافت الصحيفة أن مسؤولين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي تطرقوا في الفترة الأخيرة لاحتمال تنفيذ كتائب المقاومة في غزة لعملية نوعية عبر الأنفاق ضد أهداف إسرائيلية، وكان من بينهم رئيس الأركان "غادي آيزنكوت" ووزير التعليم العضو في الكبينيت الأمني بحكومة الاحتلال، نفتالي بينيت.

من ناحيته، قال ضابط مسؤول في الجبهة الجنوبية لجيش الاحتلال أثناء لقائه مع سكان البلدات القريبة من القطاع: إن "حماس جاهزة للدورة التالية (من القتال)".

وفي هذا السياق، يرى المحلل العسكري الإسرائيلي "عاموس هارئيل"، أن ما يحدث في قطاع غزة "مثير للاهتمام"، فازدياد الحوادث في الأنفاق يدل على أن الكتائب "مستعجلة" لإتمام الأنفاق مع اقتراب اتخاذ قرار محتمل لتنفيذ عملية، وهنا يذكر أنه في الأسبوع الماضي قام الجانب الإسرائيلي بالتقاط صور أثناء عمليات حفر مكثفة في محيط القطاع من أجل العثور على الأنفاق الهجومية قبل فوات الأوان.

وعليه، يبدو طرفا الصراع في سباق مع الزمن، فمن ناحية تريد الكتائب الإسراع بالانتهاء من استعداداتها، في الوقت الذي يسعى فيه جيش الاحتلال للكشف عن هذه الأنفاق وإبطال فعاليتها، انطلاقاً من افتراضه أن الكتائب سوف تنفذ عملية من خلال الأنفاق قريباً جداً.

وفي سياق متصل يقول هارئيل إن نيّة حماس بترميم الأنفاق كانت واضحة منذ انتهاء الحرب الأخيرة، فقد رفض أي مبادرة وساطة تشترط نزع سلاح الكتائب مما يعني التوقف عن حفر الأنفاق.

كما أن تصريحات هنية في خطابه الأخير تؤكد أن الأنفاق هي ورقة ضغط استراتيجية مهمة في مواجهة مسلحة مع الاحتلال الإسرائيلي، ففي تحليل أجري بعد انتهاء الحرب الأخيرة، بين أن العمليات التي نفذت عن طريق الأنفاق هي التي تسببت بمقتل أكبر عدد من الجنود في الجانب الإسرائيلي، وفي حين وجد الاحتلال طرقاً فعالة للحد من تأثير الصواريخ إلا أنه لم يجد طرقاً لوقف تأثير قذائف الهاون التي أطلقت من جانب الشريط الحدودي للبلدات الإسرائيلية المجاورة له.

ومنذ ذلك الحين، يرى هارئيل أن حماس زادت من اعتمادها على الأنفاق كسلاح هجومي، ويعتبر أن الأزمة مع إيران فيما يتعلق بدعم الأسلحة الأساسية، إلى جانب سياسة مصر ضد الأنفاق دفع الحركة للاعتماد على تصنيع الصواريخ ذاتياً، وهي صواريخ قصيرة المدى ذات فعالية أقل من السابق، إلا أنها بالمقابل ستحاول في المعركة القادمة اتخاذ خطوات مفاجئة تماماً كما فعلت في الحرب الأخيرة، أي عندما حاولت تنفيذ هجوم بطائرة بلا طيار وهجوم آخر عن طريق كتائب بحرية.

إلى جانب ذلك، يقول الكاتب إن حماس في عقيدتها العسكرية تقترب من "حزب الله" اللبناني، لا سيما من ناحية الأفكار العملياتية التي نشأت بعد حرب تمّوز 2006، منها ما نفذ ومنها ما لم ينفذ بعد.

وهنا يشير إلى تلميحات "حزب الله" التي قد تتبناها حماس وتحاول تطبيقها، وهي تنفيذ عمليات نوعية بالسيطرة على مساحة أو بلدة على حدود الأراضي المحتلة، بهدف الخطف أو القتل، وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى احتمال اتخاذ الجناح العسكري لحركة حماس قراراً ببدء المعركة دون الرجوع للمستوى السياسي.

وفي هذا السياق يرى الكاتب أن هناك سيناريوين اثنين من شأنهما التسريع من تدهور الأوضاع في القطاع:

الأول، محاولة حركة حماس تنفيذ ضربة استباقية عن طريق عدة أنفاق في الوقت نفسه، خوفاً من أن يكشف الاحتلال عنها قبل استخدامها.

والثاني، هو نجاح التنظيم بتنفيذ عمليات تفجيرية كبيرة في الضفة الغربية وداخل الخط الأخضر، مما سيؤدي لعملية عسكرية إسرائيلية في الضفة الغربية.

ويرى هارئيل أن اندلاع حرب جديدة هو سيناريو قابل للمنع، ويتعلق ذلك باتخاذ قرارات متزنة من الجانب الإسرائيلي، إلى جانب تمكن جيش الاحتلال وجهاز الشاباك من الكشف عن خطط حركة حماس الهجومية وإحباطها.
 
عودة
أعلى