يا أخوان انا استغرب صراحة من يطلقون علي انفسهم مقاومة مسلحة اين هي المقاومة لجيش محتل !!!!!!!!!!!!

اذا قام من يدعي انه مقاومة بتخطيط وتنفيذ عمليات استشهاديه كبيرة في المدن والمستوطنات اليهودية والله لحسبت اسرائيل للفلسطينين الف حساب ومش حجة انه جيش الاحتلال قوي ويملك اعتي الاسلحة فالمسلمون الشيشان تحدوا الدب الروسي ثاني أقوي قوة عسكرية علي وجة الكوكب ولقنوه درسا قاسيا بعمليات نوعية استشهاديه حقيقية وليست كالتي نراها من انتاج أعلام الاخوان المتأسلمين

اسرائيل لن تتعرف وتحترم الا خصم قوي وصراحة الدول العربية لا تستطيع ان تقدم الكثير بسبب وجود امريكا علي خط الدعم اللا محدود لاسرائيل
يقوم بعملية استشهادية لكي تنعتوه بالارهاب.
في هذه الوقت من يدافع عن نفسه وعن شرفه وبلده وشرف الامة من بني صهيون ينعته اخوانه بالاهابي لذا لا داعي للتضحية من اجل من لا يستحق
 
عندما قلت قوائم الارهاب قصدت قوائم الغرب
ارجو عدم فهمي خطا فانا مع العمليات الاستشهادية ولست ضدها
 
شوفت انتا عامل حساب لرد فعلهم ازاي

لازم ضربات موجعة تحصد الارواح وتجعلهم يحسبون لك الف حساب

وعلي فكرة المجتمع الاسرائيلي كله عسكريين يعني المدنيين عسكريين احتياط الخلاصة ابعد عن الاطفال وأكنس وامسح

من الاخر اخي الكريم ,اللي هيحرر الاقصي هو قوة الدول العربية العلمية والاقتصادية وليس العمليات الصغيرة هنا وهناك , نعم المكسب سيكون بعيد لكنه كبير والخسائر قليلة جدا أن لم تكن معدومة , ليهتم العرب بالتعليم والاقتصاد المشترك وليهتموا في التعليم بأكتشاف قدرات كل فرد وتوزيعه في المكان الذي يلائم قدراته وراعي حقه في حياة أدمية وستجد أمة قوية , ستخاف منها اسرائيل لدرجة ان اسرائيل ستسارع لك من اجل السلام وستجبرها بقوتك سواء الناعمة او العسكرية حينها بأنها تنسحب من القدس كما حدث وجعلنها بعد انتصار مصر والعرب في 73 تنسحب من سيناء , اما بالنسبة لاخواننا في فلسطين ارجو فقط منهم ان ينحوا خلافاتهم ويبقوا يد واحدة والا يتركوا ارضهم والمقاومة في اضيق الحدود في حال الاعتداء فقط حتي لايعرضوا انفسهم للتهلكة بلا داعي ,, فالمسؤولية اكبر من ان يتحملوها هم بمفردهم او دولة عربية واحدة ...المعركة الاولي في الحرب هي معركة جبهة داخلية وتنمية كما فعلنا في 73 وبعدها استخدام القوي الناعمة او الخشنة وبعدها جني الثمار بأذن الله :)
 
ماذا تنتظرون ان كانت السلطة تقمع المسيرات المناهضة للانتهاكات بالمنطق البسيط لم افهم
 
خبر عاجل ‏@3ajel_News 6 دقبل 6 دقائق
#صورة
1f534.png
مُسن يحرس أحد أبواب المسجد الأقصى في ظل الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة . #المسجد_الأقصى #القدس -

 

  1. عبدالعزيز الطريفي ‏@abdulaziztarefe ١٩ سبتمبر
    أشد الناس عونا لليهود من وجوده يرتبط بوجودهم قال المنافقون الأولون ليهود (لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولانطيع فيكم أحدا أبدا وإن قوتلتم لننصرنكم)


  2. عبدالعزيز الطريفي ‏@abdulaziztarefe ١٩ سبتمبر
    ذلّة اليهود دائمة لا يتسلّطون على المسلمين وإن تسلطوا فبإخوانهم المنافقين (ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس)
 
بغض النظر عن القوة العسكرية
و سواء تفوقنا عسكريا أم تفوقوا
لأسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى
 
إنّ المشهد المؤلم الذي نراه الآن على الأرض العربية الفلسطينية، حيث يواجه أهالي فلسطين العدوان الصهيوني الشرس والغادر والمدجج بكل أنواع السلاح المتطور، وهم منزوعو السلاح، ليس لديهم سوي مدنيين وأهداف مدنية، هذا المشهد يجعلنا نشعر بالأسى والحسرة لأنّنا نشعر أنّنا أمة من المدنيين العزل في مواجهة جيش قوي متطور، ونشعر أنّنا نعيش في دول عاجزة عن الدفاع عن نفسها منفردة ومجتمعة، لأنّ دولنا فقدت الإرادة السياسية والهوية الدينية والعقدية.
 
إنّ الذي يقود المقاومة الآن ويتولى القتال على كل الجبهات العربية، من العراق وفلسطين إلى لبنان، ليس هو الجيش أو الدولة، بل عناصر ومنظمات مدنية تقوم بمهام كان ينبغي أن تتولاها الجيوش والدول، التي لا تكتفي بالوقوف متفرجة، بل أحيانًا تقف في خندق العدو
 
زيادة الإنفاق على التسليح في بعض الدول العربية لا ترتبط بالاحتياج الفعلي للسلاح لمواجهة عدو محتمل بقدر ما ترتبط بعقد اتفاقيات عسكرية للمساهمة في استمرار طاقة عمل مصانع غربية في إنتاج السلاح بنفس الكفاءة السابقة، ويبدو أنّ هناك اتفاقًا ضمنيًا بين هذه الأطراف لضمان الدفاع والحماية، وهو الأمر الذي يبدو متناقضًا، لأنّ عقد الحماية لا يتسق مع توريد أسلحة لا تحتاج إليها هذه الدول.
 
هذه السياسات العربية القائمة على الخضوع للهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، وإسقاط لغة مقاومة العدو من قاموسها، وإعفاء جيوشها من مهمة الدفاع عن الأراضي والمقدسات العربية ضد الغزو الأجنبي، مع ما يستنزفه تسليح هذه الجيوش من أموال هائلة من ثروات الأمة، دون استفادة من هذا السلاح، أو استخدامه في أغراضه الصحيحة ـ تشجع إسرائيل، ومن خلفها الإدارة الأمريكية على تصعيد عدوانها ضد الشعب الفلسطيني، والاستمرار في احتلال أرضه.
 
هذه السياسات العربية القائمة على الخضوع للهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، وإسقاط لغة مقاومة العدو من قاموسها، وإعفاء جيوشها من مهمة الدفاع عن الأراضي والمقدسات العربية ضد الغزو الأجنبي، مع ما يستنزفه تسليح هذه الجيوش من أموال هائلة من ثروات الأمة، دون استفادة من هذا السلاح، أو استخدامه في أغراضه الصحيحة ـ تشجع إسرائيل، ومن خلفها الإدارة الأمريكية على تصعيد عدوانها ضد الشعب الفلسطيني، والاستمرار في احتلال أرضه.
 
استشهدت الفتاة الفلسطينة هديل الهشلمون 18 عاما، متأثره باصابتها بطلق ناري على مدخل شارع الشهداء في الخليل
لرفضها كشف نقابها بحسب شهود عيان وروايات فلسطينية ، لكن قوات الاحتلال روجت لرواية اخرى مناقضة .
واطلق جنود الاحتلال النار على الفتاة على حاجز “الكونتينر” وسط الخليل، ما أدى لاصابتها بجروح خطرة.
وقالت وكالة سما ومواقع وصحف فلسطينية أن الصور التي رصدها شباب ضد الاستيطان تفضح الرواية الاسرائيلية وتكشف اطلاق احد الجنود النار على هديل لمجرد رفضها رفع النقاب عن وجهها.
وقال الهشلمون “ان ابنته متدينة وتلبس النقاب، والتحقت بكلية الشرعية في جامعة الخليل قبل شهر، وهي محبة للحياة ولديها شغف كبير ببناء اسرة اسوة في أي شابة، ولا شيء يدفعها الى الموت ولقتل نفسها وليس لديها مشاكل نفسية او اجتماعية “.
وقال الناشط عيسى عمر، والذي يقطن في حي تل الرميدة، ان الشابة كانت متجهة الى حي تل الرميدة المحاصر عبر الحاجز المقام على مدخله، وطلب منها الجندي تفتيشها ورفع النقاب الا انها رفضت ذلك، واضاف من ثم بدا الجندي يقول لها معك سكين سكين ، وحاولت التراجع والابتعاد بعد ان شعرت بالذعر، وبدا الجندي باطلاق النار عليها دون سبب، واوضح عمرو انها تركت نصف ساعة تنزف بعد اصابتها قبل ان يتم نقلها بالاسعاف الى المستشفى اسرائيلي.
واظهرت صور وثقها نشطاء تجمع شباب ضد الاستيطان لحظة اطلاق النار على الشابة، وقيام جندي بتصويب سلاحه اتجاها دون ان يكون من قبلها اي تهديد للجنود..

رابط الخبر بصحيفة الوئام: استشهاد “هديل الهمشلون” لرفضها خلع النقاب على حاجز صهيوني
لعن الله اليهود ويجب ان نقوم بحملة ضدهم
 
عودة
أعلى