تصاعد في حدة الأزمة بين روسيا والغرب.. إلى أين؟

أعلن الصحفي الأمريكي دافيد اينديلمان، أن سباق التسلح بين روسيا والولايات المتحدة وغيرهما من الدول مستمر، وعلى مايبدو أن أمريكا بدأت تخسر.
ووفقا للصحفي إن السباق في هذه المرة يجري بشكل أوسع من أي وقت مضى، ولذلك فإن المخاطر المحتملة أكبر.



وقال اينديلمان: "في حين تقوم روسيا والصين بزيادة الميزانية العسكرية بشكل كبير، الولايات المتحدة تستعد لخفض التكاليف بنسبة 0.4%، ويبدو أن هذه المرة سنخسر".

Mikoyan-Gurevich_MiG-35_MAKS%272007_Pichugin.jpg


وأشار إلى أن روسيا أثناء العرض العسكري بمناسبة عيد النصر ال 70 عرضت ثلاث أليات قتالية جديدة، ووفقا له فإن روسيا ستكمل الترسانة الروسية، والتي تضم مقاتلات من طراز ميغ-35 ونظام الدفاع الجوي-الأرضي "بانتسير-اس 1"،
bantser.jpg


القادر على إسقاط صواريخ كروز، و السفن الصاروخية الصغيرة من مشروع 1239 "سيفوتش" والغواصات الشبح أيضا، وبالإضافة إلى ذلك سيتم تطوير 70% من المعدات العسكرية الروسية في السنوات الخمس المقبلة.

1236339.jpg



وأضاف اينديلمان: "سباق التسلح لا يشمل روسيا والولايات المتحدة فحسب، فقد اطلقت الصين أول حاملة طائرات لها، بدائية إلى حد ما، وتستعد الأن لإطلاق حاملة أخرى أكثر حداثة. وكذلك فعلت اليابان، ودول أسيوية أخرى تستعد لهذا السباق".



وقد قال الخبير الأمريكي دافيد أوماندا في وقت سابق: " إن فرض عقوبات على دول مثل روسيا وإيران، ستجعلهما تردان على هذا، والأمور ستزداد سوءا".



 
‘Russia rehearsed invasion of Sweden’

Jun 26, 2015 by in

Russia’s President Vladimir Putin. Photo: Mikhail Klimentyev/RIA-Novosti, Kremlin Pool Photo via AP

Claims that thousands of Russian soldiers took part in a huge military exercise which simulated a takeover of the Swedish island of Gotland earlier this year have caused jitters in Sweden.

Some 33,000 Russian soldiers rehearsed a military takeover of the Baltic Sea area on March 21st to 25th, including practising the seizure of Gotland off Sweden’s east coast, Danish island Bornholm, Finland’s Swedish-speaking Åland islands and northern Norway, security expert Edward Lucas writes in a new report for US-based Center for European Policy Analysis (Cepa).

“If carried out successfully, control of those territories would make it all but impossible for Nato allies to reinforce the Baltic states,” his report, titled ‘The Coming Storm’, claims.

The Swedish Armed Forces did not want to comment when approached by Sweden’s largest news agency, TT, but the report caused concern in Sweden on Thursday, where a poll earlier this year showed nearly one in three think the country should join Nato — a shift in public opinion largely credited to a rising fear of a potentially aggressive Russia.

“Edward Lucas wants to show that Northern Europe and Poland have the economic resources to defend themselves but are far too disunited, but also that the Baltic Sea area is very important and that what happens here matters to the rest of Europe,” Johan Eellend, security political analyst at the Swedish Defence Research Agency (Totalförsvarets forskningsinstitut, FOI) told TT.

“A takeover of these islands would mean that Nato would not be able to send ships into the Baltic Sea and would make Nato irrelevant there. It’s such a strategic spot,” Peter Mattsson, researcher at the Swedish Defency University (Försvarshögskolan), added.

Sweden’s security service Säpo recently stated that the biggest intelligence threat against the Nordic nation in 2014 came from its eastern neighbour. Last month, the country launched an unexpected military exercise to parallel a similar war games simulation, involving a number of Nato states, held in Sweden.

And Lucas’ report – in which he urges Sweden to intensify cooperation with Nato – comes just a week after Russia’s ambassador to Sweden, Viktor Tatarintsev, warned that Sweden would be likely to face military action if it were to join the defence alliance.

Swedish-Russian relations have been under strain in the past year, following increased military presence in the Baltic Sea. In September 2014 two SU-24 fighter-bombers allegedly entered Swedish airspace in what the former Foreign Minister Carl Bildt called “the most serious aerial incursion by the Russians” in almost a decade.


 
سلاح روسي جديد يستطيع اختراق الدفاع الصاروخي الأمريكي برؤوسه النووية

11:28 28.06.2015(محدثة 12:06 28.06.2015) انسخ الرابط
119261
تختبر روسيا نظام دفاعياً صاروخياً جديداً تفوق سرعته سرعة الصوت، قادراً علي اختراق نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي، وحمل الرؤوس النووية، وإجراء مناورات مختلفة في الجو، حيث أنه من المتوقع أن يدخل السلاح الجديد الخدمة في الجيش الروسي قريباً.
وأوضحت صحيفة The Washington Times، أن النظام الروسي الجديد الطائر هو "يو 71"(U-71)، تفوق سرعته سرعة الصوت تم اختباره من جانب روسيا في شهر فبراير الماضي من العام الجاري، وهو مشروع سري 4202، ويهدف لهزم الصواريخ الباليستية.

وأضافت الصحيفة أن سرعة النظام الروسي الجديد 11200 كيلومتر في الساعة، ويشبه هذا النظام نظيره الصيني "WU-14"، حيث تنوي روسيا وضع في الفترة من 2020-2025 وضع 24 نظام من هذا النوع برؤوس نووية في الخدمة.

ووفقا للصحيفة، روسيا تعتزم استخدام هذا المشروع للضغط علي أمريكا في مفاوضات الحد من التسلح.



:إقرأ المزيد
 
بالتأكيد لدي روسيا نوايا توسيعية

ﻻتحتاج ل مواقع فهدا واضح من أفعالعم

ﻻ زالت مرارة سقوط الإتحاد السوفيتي في قلوبهم
 
اتصور لو امريكا فتحت المجال لتصدير اسلحتها للجميع كما تفعل روسيا ربما وصلت مبيعاتهم 200 مليار دوﻻر في السنة
 
1014765220.jpg

صحيفة: إس-400 قادرة على تدمير قوات الناتو في حالة نشوب الحرب
أعلنت صحيفة "ناتشونال انتيريست" أن روسيا تقوم بإرسال منظومة صواريخ دفاع جوي متطورة جدا إلى حدود دول حلف شمال الأطلسي. ويجب على الولايات المتحدة الحذر من هذه الخطوة.

تقول الصحيفة: "إس-400" نظام الدفاع الصاروخي الأكثر تقدما، وانتشاره على الحدود مع الناتو يمكن أن يشكك في قدرة التحالف على الهيمنة في حالة الصراع مع روسيا.

وقال الخبير العسكري روبيرت فارلي في المقال المنشور إن منظومة "إس-400 " تحوي ثلاثة أنواع من الصواريخ خصص كل منها لتدمير أهداف على ارتفاعات مختلفة يمكن أن يصل إلى 400 كيلومتر، أما تلك التي خصصت لتدمير أهداف لمسافات أقل فتمتلك قدرة أفضل وسرعة أكبر لتدمير الأهداف المتحركة، وتستطيع المنظومة تدمير مختلف أنواع الصواريخ الباليستية والمجنحة.

وأشار إلى أن "إس-400" ستكون قادرة على شل قوات الناتو في أول أيام الحرب.

هذا وقد أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في وقت سابق، أن "الصواريخ الباليستية العابرة للقارات الجديدة التي ستدخل الخدمة في عام 2015، قادرة على التغلب على أي نظام دفاع صاروخي".

والجدير بالذكر أن بعض وسائل الإعلام قد نقلت عن العقيد أوليغ كوتشاتكوف، أن روسيا ستنشر بكثرة منظومة الصواريخ "إس-400" ونظام الدفاع الجوي الأرضي "بانتسير" في المناطق العسكرية الغربية، وهذا الأمر يهدد التفوق الجوي للناتو.




:إقرأ المزيد
 
854.jpg



استبعد برلماني روسي أن يكون هناك سببا يردع حلف شمال الأطلسي (الناتو) عن "غزو" روسيا غير امتلاك روسيا للسلاح النووي.

وقال أليكسي بوشكوف رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الدوما (مجلس النواب الروسي)، عبر موقع "تويتر" اليوم، إن امتلاك روسيا للسلاح النووي هو "السبب الوحيد الذي يمنع الناتو من الاعتداء على روسيا"، مشيرا إلى "أن يوغسلافيا وليبيا لم تملكه".

وكان مايكل ماكفول السفير الأمريكي السابق لدى روسيا، قد قال عبر موقع "تويتر" إنه لا يوجد في بلدان الناتو أغبياء يمكنهم أن يغزون روسيا.

وأشار ماكفول إلى "أن الناتو لن يغزو روسيا".

- See more at:
 
"من شأن هذا النزاع النووي الصغير أن يودى حتمًا بحياة عشرات الملايين، وإن لم يكن بحياة مئات الملايين من الأرواح البشرية، حتى لوافترضنا مرة أخرى أنه لن يصل النزاع إلى حرب نووية عالمية شاملة".



هذا ماجاء فى تقرير نشره موقع "وورلد سوشياليست" الاشتراكي، بنسخته الألمانية، حذر خلاله من احتمال نشوب حرب نووية صغيرة بين حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وبين روسيا.



و كانت صحيفة الجارديان البريطانية قد ذكرت الأربعاء الماضي أن حلف شمال الأطلسي يجهز استراتيجية نووية أكثر عدوانية، كرد فعل على العدوان الروسي.



وبحسب مصادر بالناتو، فثمة مناقشات سرية حول ضرورة التوسع النووي في الحلف في مواجهة الخطر الروسي.



التغييرات المنشودة تأتي على رأس أولويات قمة بروكسل الخاصة بالحلف، التي تسعى إلى بلورة سياسة جديدة في هذا الشأن، من خلال مؤتمر فريق التخطيط النووي.



ونقلت الجارديان عن دبلوماسي بالحلف طلب عدم الكشف عن هويته قوله " هناك قلق جاد حول كيفية التعامل مع روسيا رسميًا بشأن القضايا النووية، ولذلك سيتم اتخاذ مجموعة تدابير كاملة في مواجهة ذلك".



ووفقا للموقع الاشتراكي، فإن مبدأ إعادة النظر في السياسة النووية للحلف كرد فعل على التصعيد الروسي سيقلب الأمور رأسًا على عقب.

ولفت إلى أن تطورات الأحداث في أوكرانيا دفعت الحلف إلى العسكرة في شرق أوروبا، وتشكيل قوة هجومية للرد السريع قوامها 40000.



من جانبه، أعلن "آشتون كارتر" وزير الدفاع الامريكى أن الولايات المتحدة سوف تمركز بشكل دائم الدبابات والعربات العسكرية وغيرها من المعدات العسكرية في البلدان التي تحد روسيا، كما ستجرى مناقشة مسألة التسليح المباشر لأوكرانيا من خلال دعم موسع من الخارج.



ويخطط شمال الأطلسي الآن بالرد العسكري الرادع، الذي لا يستبعد خيار الأسلحة النووية أيضًا، ضد أي محاولة روسية للرد على ما تسميه موسكو " المبادرات العدوانية الإمبريالية الأمريكية في شرق أوروبا".



صحيفة "فاينانشال تايمز" ذكرت أن الحلف يعد العدة لتهديدات روسية باستخدام الصواريخ النووية متوسطة المدى، إذا حدث نزاع مع واحدة من دول البلطيق.

بدوره، قال بريدج كولبي، من مركز دراسات العلوم السياسية والإستراتيجية والعلاقات الدولية، : "لابد ألا يعيد حلف شمال الأطلسي النظر في إاستراتيجيته النووية بشكل تام، ولكن ينبغي أن ينظر للأمر بواقعية، لبحث كيفية الرد، ولابد أن يستعد لتوجيه رسالة لبوتين مفادها أنه لن يفلت من العقاب ".

وتبرر أمريكا هذا السيناريو بانتهاكات روسية لاتفاقية بشأن الصواريخ النووية متوسطة المدى. كما زعمت مصادر بالبنتاجون، وفقا لتقرير الموقع الاشتراكي العالمي، أن وزارة الدفاع الأمريكية تدرس شن عملية هجوم وقائية على أهداف معينة في روسيا كرد فعل على إنتهاك أتفاقية محتمل من الجانب الروسي.



وأوضحت دراسة أجراها المركز البحثي المذكور أن الولايات المتحدة سوف تجعل ترسانتها النووية للحرب ضد روسيا أو الصين أو أي قوة أخرى أسهل في الاستخدام، وتطوير استراتيجيتها النووية بما يناسب مع واقع القرن 21 عن طريق جيل جديد من الرؤوس الحربية التكتيكية ومنصات الإطلاق.



وبحسب الدراسة، فإن الأسلحة النووية التكتيكية المتطورة سوف تمكن واشنطن من التهديد بنشوب حرب نووية أصغر حجما دون أن يردعها التهديد بمحرقة نووية.



وأفادت أيضا أن واشنطن تحتاج إلى تطوير أسلحة نووية متنوعة الاستخدام، من أجل التقليل من الأضرار الجانبية وتحسين الانبعاث النووي والمحفزات الكهرو مغناطيسية وغيرها من الأمور، وهذا يتوقف على مستوى تطوير التكنولوجيا.

وفقا لنظرية "الرد المناسب" التي أعلنها مركز الإستراتيجيات الدولية ، فإن بإمكان الولايات المتحدة الأمريكية أن تقود هجمات نووية مسيطرة مع آثار جانبية قليلة، وتصوب بتوجيه مسار دقيق وبمؤثرات خاصة على أهداف العدو بدون أن يؤدي ذلك إلى حرب نووية شاملة.



ووفق هذه النظرية فإن أراضي الولايات المتحدة ستكون بمنأى عن آثار حرب نوويةإقليمية عن طريق نظام ردع صاروخي أمريكي هائل، يضمن النجاة من الأعمال العدائية النووية الموجهة ضدها.

وسبق لعضو الكونجرس الأمريكي ماك ثورنبيري التقدم باقتراح للجنة الخدمات المسلحة بمجلس النواب لتوسيع القدرات النووية الأمريكية.

ووضعت إدارة أوباما 10 مليار دولار لتوسيع برنامج يحدث أسلحتها النووية.

وفي ذات السياق، هدد الجنرال الألماني هانز لوتر دومروزوه المسؤول بحلف شمال الأطلسي روسيا بإمكانية أن تدفع ثمنا غاليا، لتدخلها في أوكرانيا، ومنطقة شرق أوروبا والبلطيق.


وأشار القائد الأعلى لحلف شمال الأطلسي في وسط وشمال شرق أوروبا، في مقابلة مع صحيفة دي فيلت الألمانية، إلى أن موسكو لا يمكنها الصمود على حسب تعبيره، مطالبا الرئيس الروسي بعدم استبعاد رد قوي من الناتو.

وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في افتتاح المعرض العسكري الجيش 2015"، في وقت سابق، عن زيادة الترسانة النووية لبلاده قائلا: "خلال العام الجاري ستحصل قواتنا على أكثر من 40 صاروخا بالستيا جديدا عابرا للقارات، ستكون قادرة على اختراق أي منظومات دفاعية حديثة".



 
الله يجعلها بينكم ويدمركم ببعض
 
مجلة أمريكية: "إس – 400" و"بانتسير" تشلان مقاتلات الناتو

558e47d1c46188db338b4578.jpg
منظومة "أس – 400"

في حالة نشوب نزاع مع روسيا، قد تتمكن منظومتا "إس – 400" و"بانتسير – إس" على طول الحدود مع الناتو من جعل قدرات الحلف على الهيمنة موضع تساؤل، وفق مجلة National Interest الأمريكية.

وتعتبر المجلة الأمريكية "National Interest" المتخصصة في الدراسات والتحليلات المتعلقة بالسياسة الخارجية والعلاقات الدولية للولايات المتحدة.

وقالت المجلة إن على الولايات المتحدة أن تكون حذرة من المنظومتين المطورتين من طراز "إس – 400" و"بانتسير – أس" التي تنشرها روسيا على الحدود.

وذكرت وكالة "نوفوستي" الروسية أن عددا من وسائل الإعلام نشرت نقلا عن المتحدث الرسمي باسم المنطقة العسكرية الغربية للجيش الروسي أوليغ كوتشيتكوف قوله إن المنطقة العسكرية الغربية تشهد زيادة في عدد البطاريات من المنظومتين المذكورتين، ما قد يؤدي، برأي المجلة، إلى تهديد هيمنة حلف الناتو في الجو.

وبوسع منظومة "إس – 400 " تدمير الأهداف الجوية المعادية بمختلف أصنافها (الباليستية والمجنحة) على مسافة 400 كيلومتر، أما منظومة "بانتسير- أس" فهي عبارة عن صواريخ ومدافع مضادة للطائرات قصيرة المدى تستخدم لحماية المناطق على مسافات قريبة.



558e4d23c46188db338b457f.jpg
منظومة "بانتسير- أس"


وقال الخبير العسكري روبيرت فارلي في المقال المنشور إن منظومة "إس – 400 " تحوي ثلاثة أنواع من الصواريخ صصت كل منها لتدمير أهداف على ارتفاعات مختلفة يمكن أن يصل إلى 400 كيلومتر، أما تلك التي خصصت لتدمير أهداف لمسافات أقل فتمتلك قدرة أفضل وسرعة أكبر لتدمير الأهداف المتحركة، وتستطيع المنظومة تدمير مختلف أنواع الصواريخ (الباليستية والمجنحة).

وأكد الخبير أنه في حالة اندلاع حرب ستتمكن منظومة "إس – 400" وغيرها من المنظومات وفي أول أيامها بتحييد الطيران التابع للحلف مقوضة بذلك القوة الضاربة للغرب في الحرب.

المصدر: "نوفوستي"
 
ليس السلاح النووي فقط ما يحول دون إندلاع حرب عالمية...فالعالم الآن محكوم بضوابط حتى تكاد تنعدم فيه الحروب التقليدية فالعصر اليوم ليس كالعصر البربري او كجو الحرب العالمية حيث تغزو فيه الدول الكبرى ما تشاء من دول اخرى هامشية ...اما غزو روسيا فالطرح يبدو سطحي من وجهة نظري لأن الجيوش الأوروبية اصغر من ان تقوم بشيء كهذا فهذه الجيوش مبنية على اساس الطفرة التقنية والقلة العددية وكذلك هي مبنية على اساس العمل ضمن منظومة واحدة مع الولايات المتحده سواء تحت راية حلف الناتو او الأمم المتحدة ..روسيا كانت عصية في السابق على جيوش نابليون في القرن الثامن عشر وجيوش انجلترا وفرنسا وتركيا في نفس القرن وهتلر بعد مائتي عام تقريبا روسيا لايمكن ان تروض بفكرة الغزو العسكري..
 
يقارن بلاده بليبيا معمر

هذا يظهر مستوى الحضيض الذي وصل له الروس فكريا

لولا النووي كانوا ضمن لائحة الدول الفاشلة لربما حتى


هذا مجرد فرد في البرلمان. ..

وروسيا تملك صناعات ثقيلة وبرامج متقدمة في علم الفضاء. .
 
يقارن بلاده بليبيا معمر

هذا يظهر مستوى الحضيض الذي وصل له الروس فكريا

لولا النووي كانوا ضمن لائحة الدول الفاشلة لربما حتى

الدول الفاشلة هي دول لا تعد ولا تحصى دون ذكر أسماء ..
لكن روسيا وصلت للفضاء و الصناعات الثقيلة بأشكالها و الوانها و الصناعات العسكرية الخ
في شتى العناصر سواء الاقتصادية او البشرية او الصناعية او المصادر الطبيعية و حتى التعليم
و الطب الخ روسيا تصنف كدولة متقدمة في شتى المجالات, الدول الفاشلة أحيانا تمتلك اكثر من روسيا
لكنها لا تعرف حل لمشكلة صرف صحي اعزنا و اعزكم الله ..
 
منطقياً نعم غزو روسيا يبدوا مستحيلاً كاستحالة غزو روسيا لدول الناتو و أمريكا لكن هذا الفرد يتكلم يكابر
رغم ان 5 دول مجتمعة في الناتو دون أمريكا قادرة على مواجهة روسيا عسكرياً و اقتصادياً و الناتو عسكرياً
متفوق على روسيا نظراً لعدد الدول المشاركة و الميزانية و العدد البشري المرصود لذلك روسيا هي التي تتخلف
عن الناتو و تبحث عن تشكيل تحالف مشابه مع الصين و غيرها من الحلفاء ..
 
قال السيناتور الأمريكي جون ماكين، إن "وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، هو ضرب من من الخيال"، مشيرًا إلى أنه سافر نهاية الأسبوع الماضي إلى شرق أوكرانيا لعقد لقاء مع الرجال والنساء الذين يقاتلون هناك لحرية بلادهم ومستقبلها.


وأضاف ماكين - في مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم الأحد - أنه وصل خلال يوم عزاء أقامه متطوعون أوكرانيون حزنا على فقدان شابين قتلتهم المدفعية الروسية، وفقا لماكين، وكانت رسالتهم له واضحة بأن "وقف إطلاق النار مع روسيا هو ضرب من الخيال".


وأشار ماكين إلى أنه على طول خطوط الجبهة فإن القوى الانفصالية المدعومة من روسيا تنتهك وقف إطلاق النار كل يوم مع وابل من المدفعية الثقيلة وهجمات الدبابات، وباتت المعارك جزءا من الروتين اليومي، وتتحمل المجتمعات المدنية في الجبهة العبء الأكبر من نيران القناصة المستمرة والمناوشات الليلية.


ونوه ماكين إلى أن تلك الانتهاكات تقع بشكل منتظم منذ توقيع اتفاقية مينسك في فبراير الماضي.
وتشير التقارير إلى أن الانفصاليين نقلوا أسلحتهم الثقيلة ومعداتهم إلى الخطوط الأمامية على أمل تصعيد الموقف، وحتى الآن، كانت القوات المسلحة الأوكرانية بدعم من كتائب المتطوعين قادرة على الصمود، وفعلت ذلك إلى حد كبير دون دعم من المدفعية والدبابات الأوكرانية التي انسحبت من الجبهة كما تنص اتفاقية مينسك.. وهنا طرح ماكين تساؤلا إلى متى سيلتزم هؤلاء الأوكرانيون بالاتفاق وروسيا تتجاهله بشكل واضح؟، مضيفا أنه حان الوقت لكي تعترف الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون بفشل اتفاق مينسك.



 
جون ماكين الوسخ يصب الزيت ع النار فهو من عشاق الحروب و الدماء

ينفد سياسات الماسونية
 
تشوركين: منع عودة "الحرب الباردة" هو التوجه السائد في الأمم المتحدة
تاريخ النشر:28.06.2015 | 18:03 GMT |

19573
559033e3c4618826388b45c3.jpg

AFP STAN HONDA مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين

أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين الأحد 28 يونيو/حزيران أن منع نشوب "حرب باردة" جديدة يعد من أبرز مهمات الدبلوماسية العالمية.

وفي مقابلة مع قناة "أن تي في" التلفزيونية الروسية قال تشوركين إن التوجهات نحو إعادة "الحرب الباردة" تثير قلقه، لكنه شدد على أن التوجه نحو منع عودة عصر المواجهة بين روسيا والغرب هو السائد في المنظمة الدولية.

رئيس مجلس النواب الروسي: دعوة أوباما إلى عزل روسيا فشلت

أعلن رئيس مجلس النواب (الدوما) الروسي سيرغي ناريشكين أن دعوة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى عزل روسيا على الساحة الدولية قد فشلت، وفي المقابل، تتصاعد في أوروبا الأصوات الداعية إلى وقف حملة العقوبات ضد موسكو.

55903421c46188fd068b45fc.jpg

RIA NOVOSTI Serguei Guneev رئيس مجلس النواب الروسي سيرغي ناريشكين
وفي مقابلة مع ناريشكين، تنشرها صحيفة "روسييسكابا غازيتا" الاثنين 29 يونيو/حزيران، لفت رئيس الدوما الروسي إلى تنامي المعارضة لسياسة التقييدات في الدول الأوروبية على الرغم من تمديد الاتحاد الأوروبي عقوباته المفروضة سابقا ضد موسكو وتبني الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا قرارا "روتينيا" يواصل تقييد نشاطات الوفد الروسي فيها.

وأضاف ناريشكين أن سلطات الدول الغربية تواجه صعوبات متزايدة في إقناع الرأي العام في بلدانها على ضرورة مواجهة روسيا ومحاولات عزلها، في الوقت الذي أسفر فيه هذا النهج عن فقدان مليونين من فرص العمل في دول الاتحاد الأوروبي وبلغت فيه خسائر الاتحاد الاقتصادية 100 مليار يورو، وقد تزامن نشر هذه المعلومات مع بدء حملة دعائية حول احتجاز ممتلكات الدولة الروسية في الخارج.

المصدر: وكالات روسية
 
القضاء الأرجنتيني يأمر بمصادرة أصول شركات نفط غربية
تاريخ النشر:28.06.2015 | 14:11 GMT |

286
558ffaf9c461886d068b4586.jpg
Reuters Gary Clement منصة بحرية للتنقيب عن النفط تقع 150 كيلومترا من ساحل جزر فوكلاند

أصدر القضاء الأرجنتيني قرارا بمصادرة أصول خمس شركات تعمل في مجال التنقيب عن النفط في جزر فوكلاند المتنازع عليها مع بريطانيا.

وطالبت القاضية ليليان هيرايز في مدينة تييرا ديل فويغو السلطات بمصادرة قوارب وأصول أخرى تصل قيمتها إلى 156 مليون دولار أمريكي.

وشركات النفط التي ذكرت في القضية لا توجد لها مقرات في الأرجنتين، ومن غير الواضح كيف سيجري تنفيذ هذا القرار.

وبدأت عمليات التنقيب عن النفط في المياه الإقليمية حول جزر فوكلاند عام 2010 بالرغم من معارضة الأرجنتين.

ووفقا للقضاء الأرجنتيني فإن الشركات تعمل في المياه الأرجنتينية، وتضمن قرار المحكمة خمس شركات وهي "Rockhopper Exploration plc"، و"Premier Oil plc"، و"Falkland Oil"، و"Gas Limited"، و"Edison International SpA".

وثلاث من هذه الشركات مقرها بريطانيا، وواحدة أمريكية مقرها في تكساس والخامسة فرنسية مقرها في إيطاليا.

وخاضت بريطانيا والأرجنتين حربا بسبب النزاع على ملكية جزر فوكلاند عام 1982.

يشار هنا إلى أن بريطانيا سيطرت على الجزر 180 عاما وتؤكد ضرورة احترام رغبات سكانها البالغ عددهم ثلاثة آلاف شخص، الغالبية العظمى منهم بريطانيو الأصل يريدون بقاء الجزر خاضعة لبريطانيا.

المصدر: وكالات
 
عودة
أعلى