تصاعد في حدة الأزمة بين روسيا والغرب.. إلى أين؟

جون ماكين الوسخ يصب الزيت ع النار فهو من عشاق الحروب و الدماء

ينفد سياسات الماسونية

المسألة ليست صب الزيت على النار .... ولكن من لا يفهم مدى اختلاف الأوضاع حاليا عن شهر واحد مضى فهو لم يقرأ الأحداث بعد وليس حتى قريب من قراءتها.

الأوضاع عندما تذهب لنقاط معينة يصبح التراجع عنها مستحيلا مهما كان الأمر لأن الواقع نفسه د تغير بالفعل وحجم المتغيرات التي دخلت العالم خلال الشهر الماضي فقط لن تتراجع عنها الأوضاع وإن تراجعت فهي تحتاج لعقود طويلة للتراجع عن ما تم في شهر واحد فقط .

وبالاختصار فأمريكا تستشعر اقتراب النار منها بشكل خطير جدا لذلك تسعى لدفع أوروبا في محرقة مع روسيا على أن تبقى الحرب داخل أوروبا ولا تطال الأراضي الأمريكية.

الأمور معقدة جدا وفي طريقها للمزيد والمزيد من التعقيد ولكن الخلاصة أننا مقبلون على حرب عامة عالمية كونية جارفة عارمة أو سلام عالمي شامل لم يكن يحلم به أحد.
 
المسألة ليست صب الزيت على النار .... ولكن من لا يفهم مدى اختلاف الأوضاع حاليا عن شهر واحد مضى فهو لم يقرأ الأحداث بعد وليس حتى قريب من قراءتها.

الأوضاع عندما تذهب لنقاط معينة يصبح التراجع عنها مستحيلا مهما كان الأمر لأن الواقع نفسه د تغير بالفعل وحجم المتغيرات التي دخلت العالم خلال الشهر الماضي فقط لن تتراجع عنها الأوضاع وإن تراجعت فهي تحتاج لعقود طويلة للتراجع عن ما تم في شهر واحد فقط .

وبالاختصار فأمريكا تستشعر اقتراب النار منها بشكل خطير جدا لذلك تسعى لدفع أوروبا في محرقة مع روسيا على أن تبقى الحرب داخل أوروبا ولا تطال الأراضي الأمريكية.

الأمور معقدة جدا وفي طريقها للمزيد والمزيد من التعقيد ولكن الخلاصة أننا مقبلون على حرب عامة عالمية كونية جارفة عارمة أو سلام عالمي شامل لم يكن يحلم به أحد.


أتوقع هده الحرب قريبة وﻻ اتوقع سلاما ﻻن سياسات اليهود المتنفدين ف اوروبا و اميركا يعشقون الحروب ﻻنهم سيستفيدون منها وﻻ يحبون السلام ﻻنهم سيخسرون الكتير ........
 


وزير الدفاع الكندي: سنقوم بتدريب الجيش الأوكراني مدة عامين


كييف/ بختيار عبد الكريموف/ الأناضول

أعلن وزير الدفاع الكندي، جيسون كيني، أن خبراء من بلاده سيدربون الجيش الأوكراني، مدة عامين.

جاء ذلك في تصريح صحفي، على هامش تفقده مركزا تابعا للجيش في مدينة لفيف الأوكرانية، مع نظيره الأوكراني ستيبان بولتوراك، اليوم الأحد.

ولفت كيني أن 200 عسكري كندي سيصلون أوكرانيا، في أيلول/سبتمبر المقبل، ويدربون القوات الأوكرانية لغاية مارس /آذار 2017.

بدوره أكد بولتوراك "أهمية هذه الخطوة"، موضحا أن القوات المسلحة الأوكرانية، ستتلقى تدريبا وفق معايير حلف شمال الأطلسي الناتو، على مدار عامين.

وذكرت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان، أن نحو 30 عسكريًا كنديًا موجودون حاليًا في أوكرانيا للتحضير لقدوم زملائهم في أيلول، وأن وزيرا دفاع البلدين يواصلان التنسيق بينهما بخصوص المسائل الفنية.

ولفت بيان الوزارة أن تكلفة مشروع التدريب تبلغ 16 مليون دولار.


 
هل ال 200 سيكونون قوة خاصة ؟

كندا مثل أستراليا دول لا تفهم ماذا تفعل


مدربين ، على ما يبدو أنه تدريب لأسلحة ستقدمها الدول الغربية لأوكرانيا ،
لأن أوكرانيا ليست في حاجة أحد لتدريبات أخرى.
 
وبالاختصار فأمريكا تستشعر اقتراب النار منها بشكل خطير جدا لذلك تسعى لدفع أوروبا في محرقة مع روسيا على أن تبقى الحرب داخل أوروبا ولا تطال الأراضي الأمريكية.

يااخى امريكا هى من تهدد روسيا والصين هى من اشعلت هذا "الربيع الاوكرانى" و دعمتة والان لاتنفك تنشر الصواريخ والجنود فى اوروبا
 
كشف مسؤول برلماني روسي عما يعتبره سبباً حقيقياً وراء إحجام حلف شمال الأطلسي عن مهاجمة روسيا.

استبعد مسؤول برلماني روسي أن يكون هناك سبب يردع حلف شمال الأطلسي (الناتو) عن "غزو" روسيا غير امتلاك روسيا للسلاح النووي.

وقال أليكسي بوشكوف، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الدوما (مجلس النواب الروسي)، عبر موقع "تويتر"، اليوم 28 يونيو/حزيران، إن امتلاك روسيا للسلاح النووي هو "السبب الوحيد الذي يمنع الناتو من الاعتداء على روسيا"، مشيرا إلى "ان يوغسلافيا والعراق وليبيا لم تملكه".

وكان مايكل ماكفول، السفير الأمريكي السابق لدى روسيا، قد قال عبر موقع "تويتر" إنه لا يوجد في بلدان الناتو أغبياء يمكنهم أن يغزوا روسيا.
وأشار ماكفول إلى "أن الناتو لن يغزو روسيا"
***وهذا اعتراف من الروس بان السبب الرئيسى لقوتهم هى الأسلحة النووية وهو ماكان من ردى على موضوع سابق بعدم جدوى المقارنة العملية بين الاسلحة الروسية والأمريكية فى حالة الحرب بين البلدين لانها ستكون حرب دمار شامل لكل العالم
 
يااخى امريكا هى من تهدد روسيا والصين هى من اشعلت هذا "الربيع الاوكرانى" و دعمتة والان لاتنفك تنشر الصواريخ والجنود فى اوروبا

كيف أشعلت الصين الربيع الأوكراني ممكن تشرح لي لو سمحت
 
المسألة ليست في السلاح الروسي , بل في الكم , حيث اوروبا بأكملها مع امريكا ضد دولة واحدة وهي روسيا , فطبعا الميزان مختل والمقال يدل علي شئ واحد والا هو اهمية النووي للعرب ايضا ...
 









11703470_836648833122923_418028139903912156_o.jpg






















 
خسارة اكرانيا من مارد مصدر للتكنولوجيا العسكرية من رادرات واسلحة متقدمة عالية التقنية الى مجرد مستورد حقير ينتظر كمن يدربه على خردة الغرب اللى هتذلهم بيها عقود وهيكون على حساب وقف الصناعات العسكرية لديهم
 
المسألة ليست في السلاح الروسي , بل في الكم , حيث اوروبا بأكملها مع امريكا ضد دولة واحدة وهي روسيا , فطبعا الميزان مختل والمقال يدل علي شئ واحد والا هو اهمية النووي للعرب ايضا ...
لا تنس أن روسيا ضخمة جدا فى المساحة وتنوع المناخ والتضاريس بيحارب مع الروس
 
المسألة ليست في السلاح الروسي , بل في الكم , حيث اوروبا بأكملها مع امريكا ضد دولة واحدة وهي روسيا , فطبعا الميزان مختل والمقال يدل علي شئ واحد والا هو اهمية النووي للعرب ايضا ...
فعلا دى العظة والدرس الوحيد. .. احنا بدون نووى حنفضل مجال للحروب بالوكالة بتاعت الدول العظمى
 
لا تنس أن روسيا ضخمة جدا فى المساحة وتنوع المناخ والتضاريس بيحارب مع الروس
صحيح , حجم روسيا يدافع عنها , بالاضافة الى التضاريس والمناخ كما ذكرت
كذلك العدد الكبير من السكان المتشبعين بالقومية الروسية ومن قبلها السوفيتية والقيصرية
 
عسكريا
لا الناتو ولا روسيا هيشتبكوا
المشاكل بينهم بيخلصوها عن طريق رد الصفعات فى الدول الحليفه الصغيره
يقرفوا روسيا فى اوكرانيا ..روسيا ترد وتاخذ القرم "من اوكرانيا " ويزداد تشددها فى سوريا
....وهكذا

والذكي هو من يمر فى الثغرات بين الاثنين




 
انا عندي احساس انه اذا حصل العرب علي النووي فسوف يبدأ عصر استخدامه. ليس من قبل العرب ولكن من قبل الكتل التي لا تقبل ان يكون العرب قوة مؤثرة. سوف نرى حروب نهاية التاريخ.
 
لا يمكن للعرب الحصول على النووي
لا يوجد سبب لذلك فلا حرب كشمير اخرى بين قوتين اقليميتين ضخمتين بمئات ملايين السكان
و كل ما يوجد بالمناطق العربية هو دول مراهقة غير مستقرة عمر شركات امريكية اقدم من عمر هذه الدول
فكيف تريد منها ان تمتلك النووي
الغرب ليس بهذا الغباء... كيف سيسمح بوجود النووي في مناطق استقرارها هش للغاية
تخيل معي سيطرة جماعات ارهابية على النووي
كل منطقة الشرق الاوسط تحت النار.. من ليس فيها الان فهو يقاوم قليلا قبل السقوط فيها
 
هل الصدام بين الناتو وروسيا قادم؟

e66618d34b0de7e5317f0a4bbbdb0edb.jpg

باتريك بوكانان
قالت صحيفة «نيويورك تايمز» في عنوان رئيسي لها، «الولايات المتحدة تستعدّ لوضع أسلحة ثقيلة في اوروبا الشرقية: رسالة إلى روسيا».
ومضت الصحيفة إلى القول: «في خطوة مهمة لردع عدوان روسي محتمل في أوروبا، تستعد وزارة الدفاع الأمريكية لتخزين دبابات وعربات قتالية للمشاة وأسلحة ثقيلة، لما يبلغ 5 آلاف جندي أمريكي في العديد من دول بحر البلطيق وأوروبا الشرقية». وكانت المصادر التي استشهدت بها الصحيفة «مسؤولين أمريكيين وحلفاء».

وقد تلقت رسالة وزارة الدفاع الأمريكية ردّاً في 16 يونيو/ حزيران، إذ وصف الجنرال الروسي، يوري يعقوبوف الخطوة الأمريكية بأنها «الخطوة الأشدُّ عدوانيةً من جانب البنتاغون وحلف شمال الأطلسي منذ الحرب الباردة». وقال يعقوبوف، عندما تكتشف موسكو أسلحة أمريكية ثقيلة تنتقل إلى بحر البلطيق، فإن روسيا «سوف تعزّز قواتها ومواردها في المسرح الاستراتيجي الغربي للعمليات».
وعلى وجه التحديد، سوف تجهز موسكو لواء صواريخها في كالينينغراد على الحدود مع لتوانيا وبولندا، «بمنظومات جديدة من صواريخ إسكندر التكتيكية». وهذه الصواريخ قادرة على إطلاق رؤوس حربية نووية.

ومن الجليّ أن البنتاغون والكونغرس يعتقدان بأن فلاديمير بوتين مخادع، وأنه إذا ووجِه بصلابة الولايات المتحدة، فسوف يرعوي ويتراجع.
ويعتزم السناتور جون ماكين تقديم مشروع قانون يسمح بتزويد أوكرانيا بأسلحة مضادة للدروع ومدافع هاون وقاذفات قنابل وذخائر. ولا يمكن للإدارة أن
تنفق أكثر من نصف الملايين الثلاثمئة الواردة في الميزانية، ما لم يتمَّ تخصيص 20٪ لأسلحة هجومية.
وسوف يصوّت الكونغرس لإعطاء كييف الضوء الأخضر والأسلحة لمحاولة الاستيلاء على دونيتسك ولوهانسك من المتمردين الموالين لروسيا، الذين انشقوا عن أوكرانيا، والقرم التي ضُمّت إلى موسكو.

وإذا كان البنتاغون سينقل حقّاً قوات أمريكية وأسلحة ثقيلة إلى بولندا ودول البلطيق، وعلى وشك توفير الأسلحة لكييف لمهاجمة المتمردين في شرقيّ أوكرانيا، فإننا مقبلون على مواجهة بين الولايات المتحدة وروسيا لم نشهد لها مثيلاً منذ الحرب الباردة.

ولنراجعْ بأذهاننا نتائج تلك المواجهات. ولكي لا ننسى، بينما كان خروتشوف هو الذي تراجع في أزمة الصواريخ الكوبية، فإن الرئيس آيزنهاور لم يفعل شيئاً لوقف سحق المتمردين الهنغاريين، وكنيدي تقبَّلَ جدار برلين، وليندون جونسون رفض أن يحرّك ساكناً لإنقاذ التشيك، عندما تمَّ إخماد ربيعهم بأرتال دبابات حلف وارسو. وحتى ردُّ فعل ريغان على سحق حركة «تضامن»، كان بالكلمات لا بالعمل العسكري.

لم يكن أيٌّ من هؤلاء الرؤساء من السعاة إلى الاسترضاء والرضوخ للمطالب، ولكنهم جميعاً احترموا الواقع الجيوستراتيجي الذي يقول إن أيّ تحدٍّ عسكري لموسكو على الجانب الآخر من الخط الأحمر لحلف شمال الأطلسي في ألمانيا، يحمل في طياته خطر نشوب حرب مفجعة لأسباب لا تبرّر مثل ذلك الخطر.
ومع ذلك فإننا نجازف بتصادم مع روسيا في دول البلطيق وأوكرانيا، حيث لم توجد مصلحة حيوية للولايات المتحدة في يوم من الأيام، وحيث يتمتع خصمنا بتفوق عسكري.

وكما كتب «لِس غيلْب» في مجلة «ناشيونال انتِرِسْت»، فَ «إنَّ يَدَ الغرب الرّخوة» في بحر البلطيق و«تفوُّق روسيا العسكري على حلف شمالي الأطلسي على حدودها الغربية»، «باديان للعيان للجميع على نحوٍ مؤلم».
ويمضي قائلاً: «إذا رفع حلف شمال الأطلسي قيمة الرهان العسكري، فإن بوسع روسيا أن تكسبه بسهولة. فموسكو تتمتع بميزات جوهرية في القوات التقليدية المدعومة بأسلحة نووية تكتيكية قوية، وبرغبة معلنة في استخدامها للحفاظ على المزايا أو تجنب الهزيمة. وآخر ما يريده حلف شمال الأطلسي، هو الظهور بمظهر الضعف، أو الخسارة في مواجهة».

وخسارة حلف شمال الأطلسي لأي مواجهة من ذلك القبيل، هي النتيجة المرجَّحة للتصادم الذي يُحرِّض عليه البنتاغون وجون ماكين، لأنه إذا تحركت كييف بالأسلحة الأمريكية ضدَّ المتمردين في الشرق، وأرسلت موسكو الطائرات، والدبابات والمدفعية للقضاء على تلك الأسلحة، فسوف تُحيق الهزيمة بكييف. فماذا نفعل عندئذٍ؟ هل نرسل حاملات الطائرات إلى بحر البلطيق لمهاجمة الأسطول الروسي في سيفاستبول، ونحارب الصواريخ الروسية وغاراتها الجوية؟
قبل أن نُجَدْوِل مواجهة بين حلف شمال الأطلسي وروسيا، كان خيراً لنا أن ننظر خلفنا لنرى مَن يتْبعُ خطوات أمريكا.

وفق ما جاء في دراسة حديثة للرأي العام، أجراها مركز «بو»، في إطار «مشروع المواقف العالمية»، فإن أقل من نصف المستطلعة آراؤهم في بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا وإسبانيا، يعتقدون بأن حلف شمال الأطلسي، ينبغي عليه أن يحارب، إذا هاجمت روسيا حلفاءه من دول البلطيق. وقد أعرب الألمان، بهامش 58 إلى 38، عن عدم اعتقادهم بأن حلف شمال الأطلسي ينبغي أن يستخدم القوة العسكرية للدفاع عن ليتوانيا، ولاتفيا وإستونيا، على الرغم من أن ذلك، هو ما توجِبُه المادة 5 من ميثاق الحلف على ألمانيا.

أمّا الأمريكيون، فيفضلون، بهامش 56 إلى 37، استخدام القوة للدفاع عن دول البلطيق. وعن مسألة المعونة العسكرية، تنقسم أمريكا إلى فريقين، حيث يقف 46% مع ذلك، و43% ضدَّه. ولكنَّ واحداً من كل خمسة من الألمان والإيطاليين، يؤيد تسليح أوكرانيا، كما لا توجد أيُّ دولة من دول حلف شمال الأطلسي الرئيسية، يتمتع فيها تسليح أوكرانيا بدعم أغلبية واضحة.

وفي واشنطن، يتأهّب صقور الكونغرس ليُظهروا لبوتين، مَن هو الحازم فعلاً. ولكن، في موضوع شحن الأسلحة إلى أوكرانيا، وإرسال قوات امريكية ودروع إلى دول البلطيق، تقف وراءهم أمَّة منقسمة، وحلفٌ - هو حلف شمال الأطلسي - ليس لديه رغبة في خوض هذه المواجهة.
وعلى النقيض من أزمة صواريخ كوبا، فإن روسيا هي التي تتمتع بتفوق عسكري إقليمي هنا، وزعيمٍ مستعدٍّ فيما يبدو، لركوب السلّم المتحرك الصاعد، جنباً إلى جنبٍ معنا. فهل نحن على يقين بأنّ الروس، هم الذين ستطرِف أعْيُنهُم هذه المرة؟.

(المصدر: الخليج 2015-06-29)
 
عودة
أعلى