تصاعد في حدة الأزمة بين روسيا والغرب.. إلى أين؟

الـEscorting بيحصل من قبل الغلاف الجوي كمان و اجراء روتيني فعلاً

القاذفات الروسية لها صور مع كامل الطائرات الغربية من اول الاف-4 :D
:D
994968541.jpg
 
عموما ( لاتستهينو بالفوكسهاوند)
من لديه مقاتلة تستطيع الهروب من الصواريخ وانظمة الدفاع الجوى بالسرعة فقط
او عمل دوريات مسح شامل لألاف الكيلومترات فى اقل من ساعة
عموما خبر حلو اهو :D

 
غير الصحيح

طائرة تم ترقيتها الي معيار جديد BM

The modernisation programme is updating the aircraft avionics, cockpit displays, datalinks, radar, and fire control systems. Russian media indicated that the fuselage and landing gear are also refurbished in the process.

مجرد ترقيع .. كعادة الروس

الطائرة صممت بالأساس لأهداف معينة ..

النسخة BM لن تضيف قدرات خارقة وتعطي الطائرة قدرة للقيام بمهام بعيدة عن أهداف تصميمها بالأساس .. بل هي لإبقاء الطائرة في الخدمة لسنوات قادمة ..

الطائرة بتصميمها الحالي .. انتهى زمنها

حتى سرعتها القصوى الكبيرة لن تؤثر بالشكل الذي يتخيله البعض !!


إلا لو كان عندك معلومات تعاكس كلامي أخي العزيز فتفضل بها ..

وشكراً ..
 
نفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجود أي خطط عدائية لدى روسيا تجاه أي دولة، مشيرا مع ذلك إلى أن الجيش القوي سيكون ضمانة من الأخطار والتحديات.

وقال الرئيس بوتين في حفل تخرج طلاب الكليات والمعاهد العسكرية الروسية الخميس 25 يونيو/حزيران إن "روسيا بلد منفتح على العالم يسعى لتعزيز التعاون والشراكة مع جميع من يبدي استعدادا لذلك، ولا توجد لدينا ولا يمكن أن توجد أي خطط عدائية، نحن لا نهدد أحدا، ونسعى إلى تسوية كل الخلافات بالطرق السياسية فقط، ونحترم القانون الدولي ومصالح الدول الأخرى".

وأضاف بوتين أنه ومع كل ذلك ستستمر السلطات الروسية في تطوير القوات المسلحة لأن الجيش القوي المجهز بأحدث الأسلحة يضمن سيادة وأمن البلاد ويضمن حياة هادئة وآمنة لملايين المواطنين في مثل هذه الظروف الخطيرة من ضمنها تلك التي أصبحت على الحدود.

وأكد بوتين أن السلطات الروسية ستكمل بالتدريج تطوير القوات المسلحة لتنهي ما بدأته منذ سنوات من تغييرات هيكلية ترفع من فاعلية الإدارة والكفاءة العسكرية عند اتخاذ القرارات.

وأشار الرئيس الروسي إلى أنه يجري حاليا تعزيز القوة النووية الاستراتيجية ووحدات الدفاع الفضائي العسكري، مؤكدا أن زيادة ملحوظة في القدرة الهجومية لجميع أشكال وأنواع القوات، وأنه وفقا للبرنامج الحكومي للتسلح تجدد الترسانة العسكرية بأحدث أنواع الأسلحة والمعدات والطائرات والغواصات والقوارب، ورفعت أعداد الأسلحة فائقة الدقة والروبوتات القتالية والطائرات من دون طيار التي عرضت في منتدى "الجيش- 2015".



 
الاتحاد الاوروبي يعد خطة لمواجهة "الدعاية الروسية" المزعومة
تاريخ النشر:25.06.2015 | 15:00 GMT |

آخر تحديث:25.06.2015 | 21:04 GMT |

292.4K
558c344dc4618852728b4583.jpg
Reuters علم الاتحاد الأوروبي

ينوي الاتحاد الأوروبي بصورة موحدة مواجهة ما يسميه التضليل الإعلامي والدعاية من قبل روسيا. وأعلنت موسكو أن الاتحاد ينتهك حرية التعبير بتهيئته ظروفا لإقصاء وسائل الإعلام الروسية.

يذكر أن رئيسة الدبلوماسية الأوروبية فيديريكا موغيريني قدمت لمجلس الاتحاد الأوروبي في جلسته 23 يونيو/حزيران في لوكسمبورغ مقترحات بهذا الشأن تتكون من 9 صفحات ستتم صياغتها كوثيقة حول استراتيجية الاعلام. وقد يصادق عليها رؤساء الدول والحكومات خلال قمة الاتحاد المنعقدة في يومي 25 و26 يونيو/حزيران.

موسكو: الاتحاد الأوروبي يحاول خلق ظروف لإقصاء الإعلام الروسي

هذا وأعلنت وزارة الخارجية الروسية الأربعاء 24 يونيو/حزيران أن الاتحاد الأوروبي ينتهك حرية التعبير من خلال تهيئته ظروفا لإقصاء وسائل الإعلام الروسية.

558af910c46188231d8b45e4.JPG
RT وزارة الخارجية الروسية
جاء ذلك في بيان علقت فيه الخارجية الروسية على مقترحات حول "وضع استراتيجية مواجهة دعاية الكرملين"، قدمتها رئيسة الدبلوماسية الأوروبية فيديريكا موغيريني لمجلس الاتحاد الأوروبي في جلسته 23 يونيو/حزيران.

ووصفت الوزارة هذه المقترحات بـ"أنها موجهة لإقصاء الوجود الروسي في المجال الإعلامي العالمي".

وتابع البيان قائلا إنه "بمواصله نفخه في رماد الأكاذيب حول الدعاية الروسية المزعومة، يضيق الاتحاد الأوروبي المجال على حرية عمل وسائل الإعلام التي تقدم وجهات نظر مهنية وبديلة عن المواقف الرسمية للاتحاد الأوروبي في تقييم التطورات الجارية في أوروبا والعالم".

وأشار البيان إلى أن الاتحاد قد تبنى تقييدات إزاء الصحفيين الروس وهو يحاول الآن "خلق ظروف للتمييز الشامل بحق وسائل الإعلام الروسية"، الأمر الذي يمثل انتهاكا فادحا لحرية التعبير والالتزامات الدولية المتعلقة بتعددية وسائل الإعلام وحرية نشر المعلومات.

المصدر: "تاس"
 
الاتحاد الاوروبي يعد خطة لمواجهة "الدعاية الروسية" المزعومة
تاريخ النشر:25.06.2015 | 15:00 GMT |

آخر تحديث:25.06.2015 | 21:04 GMT |

292.4K
558c344dc4618852728b4583.jpg
Reuters علم الاتحاد الأوروبي

ينوي الاتحاد الأوروبي بصورة موحدة مواجهة ما يسميه التضليل الإعلامي والدعاية من قبل روسيا. وأعلنت موسكو أن الاتحاد ينتهك حرية التعبير بتهيئته ظروفا لإقصاء وسائل الإعلام الروسية.

يذكر أن رئيسة الدبلوماسية الأوروبية فيديريكا موغيريني قدمت لمجلس الاتحاد الأوروبي في جلسته 23 يونيو/حزيران في لوكسمبورغ مقترحات بهذا الشأن تتكون من 9 صفحات ستتم صياغتها كوثيقة حول استراتيجية الاعلام. وقد يصادق عليها رؤساء الدول والحكومات خلال قمة الاتحاد المنعقدة في يومي 25 و26 يونيو/حزيران.

موسكو: الاتحاد الأوروبي يحاول خلق ظروف لإقصاء الإعلام الروسي

هذا وأعلنت وزارة الخارجية الروسية الأربعاء 24 يونيو/حزيران أن الاتحاد الأوروبي ينتهك حرية التعبير من خلال تهيئته ظروفا لإقصاء وسائل الإعلام الروسية.

558af910c46188231d8b45e4.JPG
RT وزارة الخارجية الروسية
جاء ذلك في بيان علقت فيه الخارجية الروسية على مقترحات حول "وضع استراتيجية مواجهة دعاية الكرملين"، قدمتها رئيسة الدبلوماسية الأوروبية فيديريكا موغيريني لمجلس الاتحاد الأوروبي في جلسته 23 يونيو/حزيران.

ووصفت الوزارة هذه المقترحات بـ"أنها موجهة لإقصاء الوجود الروسي في المجال الإعلامي العالمي".

وتابع البيان قائلا إنه "بمواصله نفخه في رماد الأكاذيب حول الدعاية الروسية المزعومة، يضيق الاتحاد الأوروبي المجال على حرية عمل وسائل الإعلام التي تقدم وجهات نظر مهنية وبديلة عن المواقف الرسمية للاتحاد الأوروبي في تقييم التطورات الجارية في أوروبا والعالم".

وأشار البيان إلى أن الاتحاد قد تبنى تقييدات إزاء الصحفيين الروس وهو يحاول الآن "خلق ظروف للتمييز الشامل بحق وسائل الإعلام الروسية"، الأمر الذي يمثل انتهاكا فادحا لحرية التعبير والالتزامات الدولية المتعلقة بتعددية وسائل الإعلام وحرية نشر المعلومات.

المصدر: "تاس"
 
واشنطن تواصل بث الرعب في أوروبا: روسيا تريد تدمير الناتو!
تاريخ النشر:25.06.2015 | 15:07 GMT |

آخر تحديث:25.06.2015 | 15:18 GMT |

14325.3K
558c190dc4618892528b458c.jpg
Reuters حلف الناتو

في الوقت الذي تنتشر فيه فضائح التجسس الأمريكي على الحلفاء الألمان والفرنسيين، تواصل واشنطن بث الرعب في أوروبا تحت مزاعم سعي روسيا لتدمير الناتو، واستعداء الدول الأوروبية ضد موسكو.

أسفر اليوم الأول من لقاء وزراء دفاع حلف الناتو في بروكسل عن زيادة تعداد قوات الرد السريع للحلف من 13 ألفا إلى 40 ألف جندي، وتوسيع صلاحيات القيادة العامة لقواتها المتحدة في أوروبا، وكذلك إنشاء هيئات أركان في 6 دول شرق أوروبا (لاتفيا وليتوانيا وإستونيا ورومانيا وبولندا وبلغاريا)، بل وأعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الجنرال مارتن ديمبسي أن الولايات المتحدة قد تنشر قوات إضافية، تشمل قوات برية، للناتو إذا تجاوزت الأزمات قدراته.

غير أن الأخطر في الحملة الأمريكية – الأوروأطلسية الحالية، هو إصرار واشنطن على "شيطنة" روسيا، فخلال وجوده في برلين، عشية لقاء بروكسل، أدلى آشتون كارتر بأحد أهم وأخطر التصريحات، قائلا "إن روسيا تسعى لتدمير حلف الناتو"، كما وجه إدانات صريحة إلى "تلويح موسكو بالسلاح" المتمثل تحديدا في خططها لتعزيز ترسانتها النووية، وعن تعهد الولايات المتحدة باتخاذ الخطوات اللازمة لردع روسيا، صرح أن "العقوبات الأمريكية والأوروبية تعد الوسيلة الأفضل ضد موسكو.

وفي الوقت الذي ذكر فيه وزير الدفاع الأمريكي أن الولايات المتحدة ستواصل تعاونها مع روسيا في مفاوضات السداسية الدولية مع إيران بشأن ملفها النووي، وفي مجال مكافحة الإرهاب، دعا كارتر ألمانيا وغيرها من الدول الأوروبية إلى زيادة إنفاقها العسكري بما يلبي احتياجات الناتو، مشيرا إلى أن حوالي 70% من تكاليف الدفاع في الحلف تقع حاليا على كاهل الولايات المتحدة، وقال إن على الحلف أن يكون قادرا على أداء عدة مهام دفعة واحدة، لكن لا يمكن للولايات المتحدة أن تحل المشكلات في أوروبا وحدها.

وفي أول تصريحاته في مستهل جولته الأوروبية، شدد وزير الدفاع الأمريكي على أن واشنطن تنوي أن تسلك في هذه الفترة نهجا قويا ومتزنا في العلاقة مع روسيا، وأن الخلافات الحادة مع موسكو لها طابع طويل الأمد، هذا التصريح يأتي على نفس طريق دعوة "صقور" الكونغرس والبنتاغون الدول الأوروبية لزيادة ميزانيات الدفاع "من أجل مواجهة الغزو الروسي لأوروبا"، وهو أيضا ما دعا إليه الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أكثر من مرة.

على الرغم من محاولات واشنطن وقيادة الناتو خداع الرأي العام الدولي عموما، والأوروبي تحديدا، بتصريحات من قبيل أن العلاقات مع روسيا لا تزال موجودة، وأنهما تتوخيان علاقات متوازنة، إلا أن كل المؤشرات تعكس رغبة الولايات المتحدة وحلفها الأوروأطلسي في إحكام السيطرة على كل مفاصل السياسة الدولية، والقيام بالدور الأساسي في توزيع المصالح، فالتقارير السياسية لا تزال تشير إلى أن الطرف الغربي بتحركاته هذه وحملاته السياسية والإعلامية يتجه إلى النظر في سيناريوهات "حرب باردة" جديدة للتعامل مع ما يزعم أنه تهديدات من نوع جديد يرى أنها "تنجم عن روسيا شرقا، ومن تنظيم داعش جنوبا"، وهو ما يصفه المراقبون بمكمن الخطر في التوجهات الأمريكية – الأطلسية حيث تجري المساواة بين روسيا من جهة، وبين المخاطر والتهديدات التي يمثلها الإرهاب من جهة أخرى.
المسألة لا تقتصر على ذلك، بل تمتد إلى وضع إيران ضمن الخطرين المذكورين سابقا، على الرغم من سير المفاوضات بين السداسية وطهران بشكل يرى الجميع أنه غير سيئ، فقد أعلنت واشنطن أن التوصل المحتمل إلى اتفاق شامل بشأن الملف النووي الإيراني لن ينعكس بشكل من الأشكال على الخطط الأمريكية لإقامة منظومة الدرع الصاروخية في أوروبا، وقالت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون المراقبة على الأسلحة والأمن الدولي روز غوتيمولر إن "الولايات المتحدة لم تقل أبدا إن تسوية الملف النووي الإيراني ستجعل نشر منظومة الدرع الصاروخية في أوروبا أمرا زائدا عن اللزوم أو لا فائدة منه.. وإنما كنا نعلن أنه إذا توصلت الولايات المتحدة مع شركائها في اللجنة السداسية إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي، وإذا قامت إيران بتنفيذه، فسنستطيع أن نعزل بذلك أحد أكبر التهديدات المحدقة بأمننا".

المسؤولة الأمريكية، قالت "إننا لا نزال نشعر بقلق من البرنامج الإيراني الخاص بتصميم الصواريخ الباليستية. وكان الرئيس باراك أوباما أشار بوضوح إلى أن نجاح تسوية البرنامج النووي الإيراني لن يلغي الحاجة إلى إقامة منظومة الدرع الصاروخية وأن الولايات المتحدة ستواصل التمسك بضمان أمن حلفائها في ظل احتمال تجلي تهديدات صاروخية من قبل إيران والقوى الموالية لها في المنطقة". وأشارت إلى أن بلادها ستواصل في اتخاذ خطوات من شأنها الحيلولة دون تطوير البرنامج الإيراني للصواريخ الباليستية، بما في ذلك من خلال مبادرات إقليمية في مجال الأمن وتطوير منظومة الدرع الصاروخية وعن طريق فرض عقوبات، ومراقبة الصادرات ونظام مراقبة التكنولوجيا الصاروخية التي تشارك فيه 34 دولة.

وعلى الرغم من كل الاستعدادات العسكرية الجديدة التي تتخذها الولايات المتحدة والدول الأعضاء في حلف الناتو، وإصرار واشنطن على نشر الدرع الصاروخية، والتلويح بالمزيد من العزلة على روسيا، ذكرت غوتيمولر أن البرامج الأمريكية الخاصة بنشر الدرع الصاروخية الأمريكية في أوروبا غير موجهة ضد روسيا ولا يمكن أن تشكل خطرا على القوات النووية الاستراتيجية الروسية. وفيما يتعلق باحتمال توريد موسكو منظومات صواريخ "إس-300" لطهران، قالت غوتيمولر "لقد قدمنا منذ عدة أعوام وبكل وضوح اعتراضاتنا على بيع هذه المنظومات وغيرها من وسائل الدفاع الحديثة من هذا النوع لإيران، ولا تزال هذه الاعتراضات قائمة".

إن حملة بث الرعب في الدول الأوروبية تسفر إلى الآن عن "حرب استقطاب" و"تصفية حسابات وهمية". إذ أكد وزير الدفاع الإستوني سوين ميكسر خلال لقائه مع آشتون كارتر، إن بلاده مستعدة لتوفير ظروف مناسبة لنشر الأسلحة والمعدات على أراضي إستونيا. بينما أكد وزير الدفاع الليتواني يوزاس أوليكاس على أنهم يقومون بتحديث وتوسيع الميادين لتصبح الوحدات العسكرية الليتوانية قادرة على استقبال المعدات التي من المخطط نشرها في ليتوانيا. وفي الوقت الذي كانت تجري فيه مباحثات آشتون كارتر مع وزراء دفاع دول البلطيق، رست سفينة "سان أنتونيا" للإنزال التابعة للقوات البحرية الأمريكية في ميناء تالين (عاصمة أستونيا).

من الواضح أن الغرب يتعمد تضليل مواطنيه بحجب المعلومات، والتعتيم على تصريحات القادة والمسؤولين الروس. فالرئيس الروسي فلاديمير بوتين صرح في مطلع يونيو/حزيران الحالي، عشية زيارته إلى إيطاليا، بأنه يرى "أن الشخص المريض فقط هو الذي بوسعه تصور أن روسيا يمكن أن تهاجم الناتو"، مشيرا إلى التلاعب بمثل هذه المخاوف من روسيا في بعض الدول.

ومن جانبه نفى رئيس الديوان الرئاسي الروسي سيرغي إيفانوف بشدة مزاعم عن وجود تهديد من قبل روسيا لدول البلطيق، واصفا إياها بـ"هوس مرضي" لا أساس له. وأوضح أن الهدف من هذه التصريحات ليس سوى محاولة هذه الدول الحصول على تمويل إضافي من قبل الناتو. وشدد إيفانوف على أن روسيا ليست "دولة انتحارية" كي تفكر جديا في شن هجوم على حلف الناتو.

ومع كل تلك التطمينات، فقد أعلنت رئيسة الوزراء البولندية إيفا كوباتش الخميس 25 يونيو/ حزيران الحالي أن نشر الأسلحة الأمريكية الثقيلة في بولندا يعتبر أفضل رد على ما يحدث في أوكرانيا. بينما وافقت رومانيا على إقامة قاعدتين عسكريتين لحلف الناتو على أراضيها، وتجرى واشنطن وقيادة الناتو حاليا محادثات لإقامة أكثر من قاعدة عسكرية في دول البلطيق.

كل هذه الاستفزازات، ومحاولات عسكرة أوروبا، استدعت تصريحا عاجلا من نيقولاي باتروشيف سكرتير مجلس الأمن القومي الروسي الذي أعلن أن روسيا سوف ترد بشكل متكافئ على خطط الناتو وذلك بزيادة عدد قوات الرد السريع. بينما كرر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الخميس 25 يونيو/حزيران الحالي تصريحاته الشفافة تجاه الدول الأوروبية، نافيا بشدة وجود أي خطط عدائية لدى روسيا تجاه أي دولة، ومؤكدا في الوقت نفسه على أن روسيا دولة منفتحة على العالم تسعى إلى تعزيز التعاون والشراكة مع كل من يبدي استعداده لذلك.

أشرف الصباغ
 
بوروشينكو يوقع قانونا يسمح بدخول قوات أجنبية إلى أوكرانيا
تاريخ النشر:25.06.2015 | 21:32 GMT |

1221.4K
558c6a42c46188211a8b458a.jpg
RIA NOVOSTI الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو

وقع الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو قانونا ينظم تواجد قوات أجنبية في أوكرانيا للقيام بعملية دولية لحفظ السلام والأمن، حسب ما أعلنه موقع الرئاسة الأوكرانية الخميس 25 يونيو/ حزيران.

وجاء في بيان الرئاسة إن بوروشينكو وقع تعديلات في قانون "حول نظام سماح وظروف تواجد وحدات القوات المسلحة للدول الأجنبية على الأراضي الأوكرانية".

وأشار البيان إلى أن هذا القانون ينظم بشكل شرعي مسائل تنفيذ عملية دولية لحفظ السلام والأمن فيما يخص توسيع المسوغات التي تسمح بدخول وتواجد وحدات القوات المسلحة للدول الأجنبية على الأراضي الأوكرانية.

وينص القانون كذلك على حظر تواجد وحدات القوات المسلحة للدول التي تشن عدوانا مسلحا ضد أوكرانيا.

وسبق أن أعلن بوروشينكو أن كييف تملك الحق للتوجه إلى مجلس الأمن الدولي بخصوص إدخال قوات حفظ السلام إلى البلاد.

تعليق الإعلامي سهيل فاطرة

المصدر: وكالات روسية
 
مدير وكالة ناسا ينفي إخفاء أية مركبات لكائنات فضائية في قاعدة نيفادا السرية
تاريخ النشر:25.06.2015 | 21:15 GMT |

آخر تحديث:25.06.2015 | 21:53 GMT |

2172.4K
558827cac46188c25c8b45cb.JPG
مدير وكالة ناسا ينفي إخفاء أية مركبات لكائنات فضائية في قاعدة نيفادا السرية

أكد مدير وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنه بالفعل توجد منطقة سرية في قاعدة نيفادا، ولكن لا توجد في هذه المنطقةا أي مركبات أو مخلوقات فضائية، كما يثار في بعض وسائل الإعلام .

واعترف مدير وكالة ناسا "تشارلز بولدن" بوجود مختبرات سرية في القاعدة، وقال إنه شخصيا كان هناك، ولكنه نفى وجود مركبات أو مخلوقات فضائية في تلك المختبرات العالية السرية، وقال يتعين على الباحثين عن الحقيقة أن يبتعدوا عن الشائعات.

558827dfc46188c65c8b45b5.JPG
مدير وكالة ناسا ينفي إخفاء أية مركبات لكائنات فضائية في قاعدة نيفادا السرية
وقال بولدن لتلاميذ المدارس على "سكاي نيوز": "نحن في طريقنا للعثور على أدلة على أن هناك حياة في مكان آخر في الكون، لكن ليس لدينا الآن أجساما أو مركبات فضائية على الأرض، وأنا أعتقد أننا سنجد يوما ما أشكالا أخرى من الحياة أو شكلا من أشكال الحياة، إن لم يكن في نظامنا الشمسي ففي بعض الأنظمة الأخرى، بالتأكيد، لأن هناك المليارات من الأنظمة الشمسية في هذا الكون الفسيح، واليوم نحن نعرف أن هناك الآلاف، إن لم تكن الملايين من الكواكب الأخرى، وكثير منها قد تكون مشابهة جدا للأرض التي نعيش عليها".

وقد اعترف مدير ناسا إنه زار المنطقة السرية في قاعدة نيفادا والتي يرمز إليها بـ "51"، المخصصة للأبحاث والاختبارات السرية، وهي منشأة تابعة للجيش الأمريكي في صحراء نيفادا.

المصدر: ميرور
 
أمريكا: تهديد روسيا باستخدام ترسانتها النووية لعب بالنار


نشرت: الجمعة 26 يونيو 2015 - 11:00 ص بتوقيت مكة
686px-Bocks-Car-enlisted-flight-crew.png


قال مسؤول بارز بوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، أمس الخميس، إن روسيا "تلعب بالنار" بتهديدها باستخدام ترسانتها النووية، وإن الولايات المتحدة مصممة على منعها من اكتساب ميزة عسكرية مهمة، من خلال انتهاكات لمعاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى.

وقال روبرت وورك، نائب وزير الدفاع، متحدثا إلى لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي، إن تطوير وصيانة الترسانة النووية الأميركية في الأعوام القادمة سيستهلك ما يصل إلى 7 بالمئة من ميزانية الدفاع ارتفاعا من 3 إلى 4 بالمئة حاليا، وقد يقلص برامج أخرى ما لم تتم الموافقة على تمويل إضافي.

وقال وورك إن مساعي موسكو لاستخدام قواتها النووية لترهيب جيرانها باءت بالفشل مع توثيق أعضاء حلف شمال الأطلسي في الواقع لتحالفهم.

وأضاف "كل من يظن أنه يمكنه السيطرة على التصعيد من خلال استخدام الأسلحة النووية هو بالحرف الواحد يلعب بالنار".

وقال وورك إن روسيا تواصل خرق معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى التي تحظر الصواريخ البالستية وصواريخ كروز التي يبلغ مداها 500 إلى 5500 كيلومتر.

وأضاف أن البنتاغون يعكف على وضع خيارات لرفعها للرئيس باراك أوباما لدراستها للرد على انتهاكات المعاهدة، وأنه لن يدع روسيا "تجني مزايا عسكرية مهمة من خلال انتهاكات معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى".

والولايات المتحدة على وشك الشروع في مسعى طويل الأجل لتطوير ترسانتها النووية العتيقة، بما في ذلك الأسلحة والغواصات وقاذفات القنابل والصواريخ البالستية. وتشير التقديرات إلى أن التكلفة ستتراوح من 355 مليار دولار على مدى عشر سنوات إلى حوالي تريليون دولار على مدى 30 عاما.

وقال وورك إن تطوير الترسانة النووية الأميركية من المتوقع أن يتكلف في المتوسط 18 مليار دولار سنويا في الفترة من 2021 إلى 2035.

وفي السنوات الماضية، بلغت الميزانية الأساسية السنوية للبنتاغون حوالي 500 مليار دولار.

وقال وورك "بدون تمويل إضافي يكرس لتطوير القوات الاستراتيجية فإن الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق سيتطلب خيارات صعبة جدا جدا، وسيؤثر على أجزاء أخرى من محفظة الدفاع".




Castle-Bravo-Crater.jpg




مع خالص تحيات إدارة العرض.
#سيف_السماء
 
قال مسؤول بارز بوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الخميس، إن روسيا "تلعب بالنار" بتهديدها باستخدام ترسانتها النووية، وإن الولايات المتحدة مصممة على منعها من اكتساب ميزة عسكرية مهمة، من خلال انتهاكات لمعاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى.

وقال روبرت وورك، نائب وزير الدفاع، متحدثا إلى لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأميركي، إن تطوير وصيانة الترسانة النووية الأميركية في الأعوام القادمة سيستهلك ما يصل إلى 7 بالمئة من ميزانية الدفاع ارتفاعا من 3 إلى 4 بالمئة حاليا، وقد يقلص برامج أخرى ما لم تتم الموافقة على تمويل إضافي.

وقال وورك إن مساعي موسكو لاستخدام قواتها النووية لترهيب جيرانها باءت بالفشل مع توثيق أعضاء حلف شمال الأطلسي في الواقع لتحالفهم.

وأضاف "كل من يظن أنه يمكنه السيطرة على التصعيد من خلال استخدام الأسلحة النووية هو بالحرف الواحد يلعب بالنار".

وقال وورك إن روسيا تواصل خرق معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى التي تحظر الصواريخ البالستية وصواريخ كروز التي يبلغ مداها 500 إلى 5500 كيلومتر.

وأضاف أن البنتاغون يعكف على وضع خيارات لرفعها للرئيس باراك أوباما لدراستها للرد على انتهاكات المعاهدة، وأنه لن يدع روسيا "تجني مزايا عسكرية مهمة من خلال انتهاكات معاهدة الأسلحة النووية متوسطة المدى".

والولايات المتحدة على وشك الشروع في مسعى طويل الأجل لتطوير ترسانتها النووية العتيقة، بما في ذلك الأسلحة والغواصات وقاذفات القنابل والصواريخ البالستية. وتشير التقديرات إلى أن التكلفة ستتراوح من 355 مليار دولار على مدى عشر سنوات إلى حوالي تريليون دولار على مدى 30 عاما.

وقال وورك إن تطوير الترسانة النووية الأميركية من المتوقع أن يتكلف في المتوسط 18 مليار دولار سنويا في الفترة من 2021 إلى 2035.

وفي السنوات الماضية، بلغت الميزانية الأساسية السنوية للبنتاغون حوالي 500 مليار دولار.

وقال وورك "بدون تمويل إضافي يكرس لتطوير القوات الاستراتيجية فإن الحفاظ على هذا المستوى من الإنفاق سيتطلب خيارات صعبة جدا جدا، وسيؤثر على أجزاء أخرى من محفظة الدفاع".

 
1013788743.jpg

السويد تعزز قدراتها العسكرية وسط مخاوف من التدريبات العسكرية الروسية
أعلن وزير الدفاع السويدي بيتر خالتكفيست، أن السويد ترفع من قدراتها العسكرية وسط مخاوف في البلاد بشأن المناورات العسكرية الروسية.

وقال خالتكفيست في مقابلة له، نشرتها صحيفة "داجنز نيهيتر" المحلية: "إنها حقيقة، أعترف بأن روسيا تسعى للحصول على تدريبات أوسع وأكثر تعقيداً، وفي بعض الحالات أكثر استفزازية، ونحن نتابع هذه الأحداث في ظل قوتنا العسكرية، رغم التعاون الدولي فيما بيننا".

وقد أتت تعليقات الوزير السويدي، في اليوم التالي، بعد نشر الولايات المتحدة الأمريكية لتقريرٍ، ذكرت فيه واشنطن أن روسيا قد قامت في الفترة الواقعة ما بين 21-25 آذار/مارس الماضي، بإجراء مناورات عسكرية شارك فيها 33 ألف شخص، والتي من المفترض أن تحاكي فيها، افتراضياً، غزواً روسياً لسواحل الدول الإسكندنافية، بما في ذلك غزو جزيرة "غوتلاند" السويدية.

وأكدت وزارة الدفاع الروسية أنها قامت، في الفترة الممتدة ما بين 16-21 آذار/مارس، بإجراء عمليات تدريبية قتالية للقوات المسلحة الروسية، وخصصت تلك المناورات لعملية المحاكاة الدقيقة في منطقة القطب الشمالي، والتي شارك فيها أسطول الشمال الروسي، كما شاركت فيها وحدات من المنطقة العسكرية الغربية المحمولة جواً، حيث بلغ مجموع المشاركين نحو 80 ألف جندي، و 12 ألف وحدة من عربات القتال البري، وعشرات السفن والغواصات والطائرات والحوامات.

والجدير بالذكر أنه ومنذ نهاية الحرب الباردة، تم خفض ميزانية الدفاع في مملكة السويد بشكل كبير، وركزت القوات المسلحة السويدية ليس على عمليات الدفاع عن البلاد، وإنما على بعثات حفظ السلام الدولية.

وتجدر الإشارة إلى أن شهر نيسان /أبريل من العام 2015، قد شهد إعلان السويد عن خطط لزيادة الإنفاق ضمن ميزانيتها الدفاعية، خلال السنوات الممتدة بين عامي 2016-2020، وذلك لتحديث الأسطول الحربي السويدي، ولكشف واعتراض الغواصات الحربية المعادية، ولذلك عرضت وزارة الدفاع السويدية، في شهر حزيران/يونيو 2015، على برلمان البلاد، مشروع القدرة الدفاعية من أجل "إعداد السويد للحرب".



:إقرأ المزيد
 
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين
 
امريكا تكدب و الاروبيين الحمقي يصدقوا

روسيا حتي لو عندها نية ل غزو السويد فلن تستطيع ستواجه حلف بأكمله أوﻻ.... و تانيا الحرب اليوم تريد إقتصاد قوي و روسيا ﻻ تملك هدا ...
 
الخارجية الروسية: لقاء وزراء دفاع الناتو أكد توجه الحلف نحو الهيمنة العسكرية في أوروبا
تاريخ النشر:26.06.2015 | 21:09 GMT |

آخر تحديث:26.06.2015 | 21:18 GMT |

1422
558dbea4c461882f208b45d3.jpg
AP حلف شمال الأطلسي والخارجية الروسية

أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن نتائج لقاء وزراء دفاع الناتو في بروكسل يومي 24 ـ 25 حزيران/يونيو أكدت المسار الثابت للحلف للتوصل إلى الهيمنة العسكرية ـ السياسية في أوروبا.

وجاء في بيان للوزارة صادر الجمعة 26 يونيو/حزيران : "يواصل الناتو تعزيز ما يسمى بقوات الرد السريع، ويرفع سرعة تفعيلها بما في ذلك عن طريق فتح مقرات لها في دول البلطيق وبلغاريا وبولندا ورومانيا من أجل تنسيق إجراء تدريبات وعمليات محتملة للحلف وكذلك عبر إعطاء الأجهزة العسكرية للناتو صلاحيات خاصة برفع استعداد القوات المذكورة قبل اتخاذ قرار سياسي بهذا الشأن من قبل جميع الدول الأعضاء في الحلف".
وقالت الخارجية الروسية " بعبارات أخرى يستمر التوجه الخطير لتحريك البنى التحتية للناتو نحو "الشرق" ولزيادة تواجده العسكري بالقرب من الحدود مع روسيا تحت ذريعة مفتعلة بـ "التصرف العدواني" لبلادنا - كما يتم زعمه".
وأشارت الخارجية إلى أن موسكو "ستراقب بانتباه في المستقبل أيضا أعمال الناتو المحددة، بما في ذلك من ناحية تطابقها مع بنود الوثيقة الأساسية روسيا ـ الناتو".

المصدر: تاس
 
الرئيس البلغاري يتفقد سير التدريبات البلغارية-الأمريكية المشتركة (فيديو)
تاريخ النشر:26.06.2015 | 14:36 GMT |


تفقد الرئيس البلغاري روسين بليفنيليف الخميس 25 يونيو/حزيران المرحلة الختامية لتدريبات " Kabile-2015 " البلغارية-الأمريكية المشتركة والتي جرت في ميدان نوفو سيلو وسط البلاد.

وشارك في التدريبات أكثر من 800 عسكري من الجيشين البلغاري والأمريكي، وقد قدم الأخير أيضا دبابتين من طراز "M1A2" و3 عربات نقل جنود مصفحة "M1126".

الامصدر: رابتلي
 
كييف - رويترز
قال وزير الدفاع الأوكراني ستيبان بولتوراك، الجمعة، إن على الغرب ألا يتخلى عن حذره فيما يتعلق بأوكرانيا، مشيراً إلى أن زيادة أعداد القوات الروسية الداعمة للانفصاليين تظهر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عازم على السيطرة على البلاد.

وكان الوزير الأوكراني يتحدث إلى جانب نظيره الكندي جيسون كيني الذي يزور كييف، بينما كان القادة العسكريون يناقشون زيادة هجمات الانفصاليين في الشرق رغم وقف إطلاق النار.

وقال بولتراك: "لا يزال الخطر قائما لأن الجماعات المسلحة التابعة للانفصاليين والقوات الروسية مستمرة في زيادة قواتها وجلب المزيد من الآليات والذخائر.. وخططها بالطبع غير سلمية".

وأضاف: "يجب ألا يكون المرء ساذجاً، بحيث يعتقد أن بوتين تراجع عن خططه للاستيلاء على أوكرانيا وزعزعة الموقف في البلاد، هو فقط يغير تكتيكاته واستراتيجياته، لكن هدفه يبقى من دون تغيير وهو أن يستولي على أوكرانيا".

وينفي بوتين اتهامات كييف والغرب بأن روسيا تدعم الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا بالجنود والأسلحة.

واتهم بولتوراك الانفصاليين بتنفيذ 5000 هجوم بالصواريخ على مواقع حكومية، منذ توقيع الاتفاق في مينسك بروسيا البيضاء.

من جهة أخرى، قال المتحدث باسم الجيش الأوكراني أندريه ليسينكو، الجمعة، إن جنديا أوكرانيا قتل خلال هجمات صاروخية ومدفعية يشنها الانفصاليون منذ يوم الخميس.

وقال في إفادة صحافية: "الهجمات تتزايد.. هي مستمرة على مدار الساعة"، لافتا إلى أن النقاط الساخنة كانت بالقرب من مطار مدينة دونيتسك التي يسيطر عليها المسلحون، وقرية شيروكيني الواقعة إلى الشرق من مدينة ماريوبول الساحلية التي تسيطر عليها الحكومة.



هههههههههههه مساكين الاوكرانيين سيحصل لهم متل ما حصل لنا ف ليبيا كنا نظن ان الغرب حيساعدنا ببلاش


 
لقاء وزراء دفاع دول الناتو أكد مسار الحلف نحو السيادة العسكرية ـ السياسية في أوروبا


21:14 26.06.2015(محدثة 23:44 26.06.2015) انسخ الرابط
19812
أعلن الناطق الرسمي باسم الخارجية الروسية، ألكسندر لوكاشيفيتش، اليوم الجمعة، ان نتائج لقاء وزراء دفاع دول حلف الناتو، الذي عقد يومي 24 ـ 25 حزيران/ يونيو أكدت المسار الثابت الذي يسلكه الحلف منذ أيلول/ سبتمبر 2014 للتوصل إلى السيادة العسكرية ـ السياسية في أوروبا.
وقال لوكاشيفتيش: "الناتو مستمر في تعزيز ما يعرف بقوات الرد السريع، بما في ذلك عبر نشر وحدات للتنسيق وإجراء تدريبات في دول البلطيق وبلغاريا وبولندا ورومانيا.. ورفع جهوزيتها.. بعبارات أخرى المسار الخطير لتحريك البنى التحتية للناتو نحو "الشرق" مستمر لزيادة التواجد العسكري بالقرب من الحدود مع روسيا تحت زريعة "التصرف العدواني" لبلادنا"، مؤكدا أن موسكو "تراقب بانتباه تصرفات الناتو، بما في ذلك من ناحية تطابقها مع معاهدة "روسيا ـ الناتو".



:إقرأ المزيد
 
عودة
أعلى