تصاعد في حدة الأزمة بين روسيا والغرب.. إلى أين؟

1000 آلية عسكرية أمريكية ترابض بالجوار الروسي في 6 أشهر

17:29 23.06.2015(محدثة 20:01 23.06.2015) انسخ الرابط
92703
أعلن سفير الولايات المتحدة لدى حلف الناتو، دوغلاس ليوت، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تخطط لنشر أكثر من ألف آلية عسكرية في أوروبا قبل نهاية العام الجاري.
وقال ليوت للصحفيين "فيما يخص الآليات، فبعض الآليات من الفرق الموجودة قد وصلت إلى المكان، لكنني لا أعلم أي جزء منها بالتحديد، والهدف هو نشر كل شيء قبل نهاية العام الجاري، وأعتقد أنها تشمل بضع مئات من المدرعات.. بالإضافة إلى كمية أكبر بثلاث أو أربع مرات من الآليات المدولبة، وعربات الدعم، الحديث يدور بشكل عام عن نشر أكثر من 1000 آلية عسكرية من الطرازات المختلفة".

1014616235.jpg


وأضاف ليوت، أن "الولايات المتحدة بشكل مبدئي ستنشر في سبع دول أوروبية 250 دبابة وعربة مصفحة وغيرها من التقنيات العسكرية، وستنشر وحدات على مستوى كتائب وألوية بالحد الأقصى في بلغاريا وإستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا ورومانيا وألمانيا".
وأكد ليوت، أن نشر لواء من المعدات العسكرية الثقيلة في أوروبا لا ينتهك المعاهدة الأساسية بين روسيا و"الناتو"، لأن هذه تدابير لتسهيل التدريبات فقط، قائلاً "نحن نعتقد أنه ينبغي النظر إلى هذا كإجراء ضروري لتدريبات أكثر فعالية، وهو ما يتوافق مع جميع التزاماتنا الدولية، بما في ذلك المعاهدة الأساسية روسيا- الناتو".

وأوضح ليوت، أن "واشنطن لا تنظر في أي قرار بشأن إعادة الأسلحة النووية إلى أوروبا، التي كانت هناك منذ نحو 30 عاما".

1014658668.jpg


كانت وزيرة سلاح الجو الأميركي، ديبورا لي جيمس، قد أعلنت في وقت سابق أن القوات الجوية الأمريكية تنظر في زيادة عدد قواتها في أوروبا، فضلا عن نشر طائرة مقاتلة من طراز "إف- 22".
وقد أعلنت السلطات الليتوانية، أنها بصدد إعداد البنية التحتية العسكرية لاستيعاب المعدات العسكرية الأمريكية الثقيلة. وأيضاً تتفاوض الحكومة البولندية مع الولايات المتحدة بشأن إقامة مستودع لتقنيات الجيش الأمريكي.

كما ذكرت وسائل إعلام في وقت سابق، أن الإدارة الأميركية تدرس حالياً إمكانية نشر صواريخ برية في أوروبا، رداً على الانتهاكات المزعومة التي ارتكبها الجانب الروسي، حسب تعبيرها، في معاهدة القوات النووية المتوسطة المدى. ووفقاً للأنباء، فإن واشنطن تفكر في ثلاثة خياراتٍ للرد العسكري؛ أولها تطوير الوسائل الدفاعية، وثانيها قيام القوات الأميركية بتوجيه "ضربات وقائية مضادة" للقوات التي انتهكت معاهدة الأسلحة النووية، وثالثها "خلق توازن في قدرات الضرب".

وفي هذا الشأن، قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند:

"إن بلاده مستعدة مرة أخرى، لاستضافة صواريخ نووية للولايات المتحدة، لمواجهة التوتر المتزايد مع روسيا".

من جانبه، أعلن نائب وزير الدفاع الروسي أناتولي أنطونوف، في تعليق له على نية "الناتو" زيادة قواته وآلياته في أوروبا الشرقية، أن دول حلف "الناتو" تستفز روسيا وتدفع بها إلى سباق تسلح جديد. وبحسب أنطونوف، روسيا سترد بالمثل على تعزيز مجموعة قوات حلف الناتو في بلدان أوروبا الشرقية ودول البلطيق.

بدوره، أكد مبعوث روسيا الدائم لدى "الناتو"، ألكسندر غروشكو، أن تزايد أنشطة حلف شمال الأطلسي "الناتو" في منطقة أوروبا الشرقية يهدد تنفيذ الالتزامات وفق الوثيقة الأساسية روسيا- الناتو.



:إقرأ المزيد
 
1000 آلية عسكرية أمريكية ترابض بالجوار الروسي في 6 أشهر

17:29 23.06.2015(محدثة 20:01 23.06.2015) انسخ الرابط
92703
أعلن سفير الولايات المتحدة لدى حلف الناتو، دوغلاس ليوت، الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تخطط لنشر أكثر من ألف آلية عسكرية في أوروبا قبل نهاية العام الجاري.
وقال ليوت للصحفيين "فيما يخص الآليات، فبعض الآليات من الفرق الموجودة قد وصلت إلى المكان، لكنني لا أعلم أي جزء منها بالتحديد، والهدف هو نشر كل شيء قبل نهاية العام الجاري، وأعتقد أنها تشمل بضع مئات من المدرعات.. بالإضافة إلى كمية أكبر بثلاث أو أربع مرات من الآليات المدولبة، وعربات الدعم، الحديث يدور بشكل عام عن نشر أكثر من 1000 آلية عسكرية من الطرازات المختلفة".

1014616235.jpg


وأضاف ليوت، أن "الولايات المتحدة بشكل مبدئي ستنشر في سبع دول أوروبية 250 دبابة وعربة مصفحة وغيرها من التقنيات العسكرية، وستنشر وحدات على مستوى كتائب وألوية بالحد الأقصى في بلغاريا وإستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا ورومانيا وألمانيا".
وأكد ليوت، أن نشر لواء من المعدات العسكرية الثقيلة في أوروبا لا ينتهك المعاهدة الأساسية بين روسيا و"الناتو"، لأن هذه تدابير لتسهيل التدريبات فقط، قائلاً "نحن نعتقد أنه ينبغي النظر إلى هذا كإجراء ضروري لتدريبات أكثر فعالية، وهو ما يتوافق مع جميع التزاماتنا الدولية، بما في ذلك المعاهدة الأساسية روسيا- الناتو".

وأوضح ليوت، أن "واشنطن لا تنظر في أي قرار بشأن إعادة الأسلحة النووية إلى أوروبا، التي كانت هناك منذ نحو 30 عاما".

1014658668.jpg


كانت وزيرة سلاح الجو الأميركي، ديبورا لي جيمس، قد أعلنت في وقت سابق أن القوات الجوية الأمريكية تنظر في زيادة عدد قواتها في أوروبا، فضلا عن نشر طائرة مقاتلة من طراز "إف- 22".
وقد أعلنت السلطات الليتوانية، أنها بصدد إعداد البنية التحتية العسكرية لاستيعاب المعدات العسكرية الأمريكية الثقيلة. وأيضاً تتفاوض الحكومة البولندية مع الولايات المتحدة بشأن إقامة مستودع لتقنيات الجيش الأمريكي.

كما ذكرت وسائل إعلام في وقت سابق، أن الإدارة الأميركية تدرس حالياً إمكانية نشر صواريخ برية في أوروبا، رداً على الانتهاكات المزعومة التي ارتكبها الجانب الروسي، حسب تعبيرها، في معاهدة القوات النووية المتوسطة المدى. ووفقاً للأنباء، فإن واشنطن تفكر في ثلاثة خياراتٍ للرد العسكري؛ أولها تطوير الوسائل الدفاعية، وثانيها قيام القوات الأميركية بتوجيه "ضربات وقائية مضادة" للقوات التي انتهكت معاهدة الأسلحة النووية، وثالثها "خلق توازن في قدرات الضرب".

وفي هذا الشأن، قال وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند:

"إن بلاده مستعدة مرة أخرى، لاستضافة صواريخ نووية للولايات المتحدة، لمواجهة التوتر المتزايد مع روسيا".

من جانبه، أعلن نائب وزير الدفاع الروسي أناتولي أنطونوف، في تعليق له على نية "الناتو" زيادة قواته وآلياته في أوروبا الشرقية، أن دول حلف "الناتو" تستفز روسيا وتدفع بها إلى سباق تسلح جديد. وبحسب أنطونوف، روسيا سترد بالمثل على تعزيز مجموعة قوات حلف الناتو في بلدان أوروبا الشرقية ودول البلطيق.

بدوره، أكد مبعوث روسيا الدائم لدى "الناتو"، ألكسندر غروشكو، أن تزايد أنشطة حلف شمال الأطلسي "الناتو" في منطقة أوروبا الشرقية يهدد تنفيذ الالتزامات وفق الوثيقة الأساسية روسيا- الناتو.



:إقرأ المزيد



Castle-Bravo-Crater22.JPG
 
أولاً يجب أن تفهم أن هذة الميزانية أضخم من ميزانية
الصين وروسيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا .... الخ مجتمعين وللعلم أغلب هذة التخفيضات لم تمس مشاريع البنتاغون أو تعداد قواته العاملة بالعكس
هي ناتجه عن إنسحاب القوات الأمريكية من إفغانستان والعراق يارجل يكفي فقط أن نقول غيرها
يتحدث عن بضع مليارات وتطوير آليات وهم هذا العام
وضعوا ٦٤ مليار دولار للحرب في سوريا العراق إفغانستان والتي اليوم ليست ذات معنى لهم لو وضعوا هذا الرقم في ميزانية الناتو وهم قادرين وقد يفعلون ذلك في المستقبل لحلوا مشاكل حلفائهم
كلفة اليد العاملة في الصين وروسيا أقل بكثير من أمريكا...هذا أولا!
ثانيا: أمريكا لديها قواعد في مناطق مختلفة من العالم بالاضافة إلى أساطليها البحرية... هذا كله يحتاج إلى ميزانية!
ثالثا: حسب معلوماتي عملية خفض الانفاق العسكري ستتواصل إلى عشر سنوات!
 
يوروفايتر تايفون لا يوجد لديه إمكانية لاعتراض MIG-31
MIG-31 تفوقها في
سرعة قصوى
المدى
سقف الخدمة , أقصى ارتفاع
الرادار
صواريخ جو وجو
معدل الصعود
 
يوروفايتر تايفون لا يوجد لديه إمكانية لاعتراض MIG-31
MIG-31 تفوقها في
سرعة قصوى
المدى
سقف الخدمة , أقصى ارتفاع
الرادار
صواريخ جو وجو
معدل الصعود
الرادار لا اشاركك .. صواريخ جو جو .. ستستخدمها من مدى قريب ... السرعة القصوى معك فيها .. المدى ايضاً نقطة تفوق .. والمدى مشكلة تلازم الطائرات الصغيرة كالتايفون والرافال .. مناورات افضل التايفون طبعاً ..على العموم هي مجرد استفزازات .. الـ Mig -31 لو جهزت كما جهزت الـSu-35 ستكون جبارة حقيقة .. واعترها افضل من التايفون والرافال .. لكن في النهاية هو مشروع وانتهى .. وانا ارى الـSu-35 افضل بكثير
 
الرادار لا اشاركك .. صواريخ جو جو .. ستستخدمها من مدى قريب ... السرعة القصوى معك فيها .. المدى ايضاً نقطة تفوق .. والمدى مشكلة تلازم الطائرات الصغيرة كالتايفون والرافال .. مناورات افضل التايفون طبعاً ..على العموم هي مجرد استفزازات .. الـ Mig -31 لو جهزت كما جهزت الـSu-35 ستكون جبارة حقيقة .. واعترها افضل من التايفون والرافال .. لكن في النهاية هو مشروع وانتهى .. وانا ارى الـSu-35 افضل بكثير

الرادار
صواريخ جو جو300km RVV-BD
الميزة الوحيدة البصمة الرادارية
 
الرادار
صواريخ جو جو300km RVV-BD
الميزة الوحيدة البصمة الرادارية
االوحيدة ! مولهالدرجة .. وبعدين ويكابيديا ليست مصدر موثوق .. صواريخ جو جو طويلة المدى لن تستطيع ان تستخدمه من مداها الكامل اصلاً ..
 
االوحيدة ! مولهالدرجة .. وبعدين ويكابيديا ليست مصدر موثوق .. صواريخ جو جو طويلة المدى لن تستطيع ان تستخدمه من مداها الكامل اصلاً ..
 
يوروفايتر تايفون لا يوجد لديه إمكانية لاعتراض MIG-31
MIG-31 تفوقها في
سرعة قصوى
المدى
سقف الخدمة , أقصى ارتفاع
الرادار
صواريخ جو وجو
معدل الصعود
كلام غير صحيح اطلاقا

سرعة التايفون (كروز سببد) 1.6ماخ بينما لدى ميغ31. 0.8ماخ فقط

السرعة قصوى للميغ مع استخدام محرقات لبضعة دقائق فقط 2.8ماخ ولاكم ستكون بلا فائدة عد عن كون صواريخ ار33 و ار37 صواريخ غير رشيقة وتستعمل فقط ضد القاذفات كبيرة الحجم

كلاهما قادر على الوصول الى ارتفاع 20كم مع معدل سعود اسرع للتايفون

اذا اراد روس مواجهة التايفون في مواجهة مفتوحة ليس لديهم سوى سو 35 وسو تي50(طائرتان بقدرات سرعة سوبر سونك مثل التايفون)
 
هههههههههههههه
الروس ولاد لذينة
بتتناقشوا في اية يا شباب
الميج٣١ هي طائرة اعتراضية بالاساس لحماية الأجواء الروسية وهي جبارة في هذا المجال
لكن الروس بيستعرضوا عضلاتهم
طائرة اعتراضية
قامت بالتسلل داخل الأجواء. الاوروبيه حتي وصلت لبريطانيا طائرة اعتراضية يعني ليست السو٣٥
ولا السو٣٠
حاجة قمة قلة الادب والله
وبيقولك روسيا محاصرة
امال لو ماكنتش هيعملوا اية
 
هههههههههههههه
الروس ولاد لذينة
بتتناقشوا في اية يا شباب
الميج٣١ هي طائرة اعتراضية بالاساس لحماية الأجواء الروسية وهي جبارة في هذا المجال
لكن الروس بيستعرضوا عضلاتهم
طائرة اعتراضية
قامت بالتسلل داخل الأجواء. الاوروبيه حتي وصلت لبريطانيا طائرة اعتراضية يعني ليست السو٣٥
ولا السو٣٠
حاجة قمة قلة الادب والله
وبيقولك روسيا محاصرة
امال لو ماكنتش هيعملوا اية
على حدود روسيا يا اخي

صحيفة: المقاتلات البريطانية تستنفر لاعتراض نظيراتها الروسية

اتهمت صحيفة "ديلي ميل" روسيا بإرسال "عدد غير مسبوق" من الطائرات الحربية إلى منطقة تجري فيها مناورات لحلف الناتو.

ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية قولها إن مقاتلات "تايفون" بريطانية اُستدعيت 4 مرات خلال 36 ساعة لاعتراض 9 طائرات حربية روسية، كانت بينها 4 مقاتلات "ميغ-31" وقاذفتان "تو-22 إم3" وطائرتا استطلاع وطائرة إنذار مبكر وتحكم "آ-50"


 
المركز الثالث لليوروفايتر كما يتضح من الصورة ميدالية برونزية يعني :)
 
المزيد من طبول الحرب

المزيد من الاقتراب من ساعة الحرب وساحتها

وزراء دفاع دول الناتو يبحثون توسيع تواجد قوات الحلف في شرق أوروبا الى جوار روسيا
تاريخ النشر:24.06.2015 | 09:52 GMT |

آخر تحديث:24.06.2015 | 09:56 GMT |

558a7d08c461881c088b45a8.JPG
اجتماع لحلف الناتو

ينطلق الأربعاء 24 يونيو/حزيران في بروكسل الاجتماع الدوري لوزراء دفاع دول الناتو، حيث من المتوقع أن يقر الحلف حزمة قرارات تتعلق بتعزيز وجوده العسكري في شرق أوروبا.

وسيصادق الوزراء في اجتماعهم الذي يستغرق يومين على الخطط الخاصة بزيادة عدد أفراد قوات الرد السريع الأطلسية، ونشر مخازن عسكرية في أوروبا الشرقية لتخزين أسلحة وآليات قتالية أمريكية، وذلك من أجل تهيئة الظروف لنشر وحدات عسكرية للناتو في تلك المناطق بسرعة.

وعلى هامش الاجتماع ستعقد كذلك الجلسة الدورية للجنة "أوكرانيا-الناتو".

وكان أمين عام الناتو ينس ستولتنبرغ توقع أن يتخذ وزراء الدفاع خلال اجتماعهم قرار مواصلة تعزيز قدرات قوات الرد السريع التي تضم حاليا 13 ألف جندي، وزيادة عدد أفرادها إلى 30 ألفا أو 40 ألف جندي.

وفيما يخص نشر الأسلحة الأمريكية الثقيلة قرب حدود روسيا، لا تعتبر موافقة وزراء دفاع الحلف على هذه الخطوة إلا إجراء شكليا، علما بأن وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر أعلن عن هذا القرار رسميا الثلاثاء خلال زيارته إلى إستونيا.

وأوضح كارتر أن الولايات المتحدة ستنشر أسلحة ثقيلة بكميات تكفي لتجهيز لواء من قوات المشاة الآلية في دول البلطيق وشرق أوروبا وألمانيا.

558a7ee4c461886b068b45bb.jpg

Reuters وزير الدفاع الأمريكي اشتون كارتر
وأضاف أن هذه الخطوة تستهدف "تقديم المساعدة لدول الناتو كإجراء لردع روسيا والتصدي للجماعات الإرهابية".

أما ستولتنبرغ فقال ردا على سؤال حول احتمال نشر الآليات القتالية في شرق أوروبا: "إننا نرى أن ذلك يشكل عنصرا من عناصر الجهود الرامية إلى زياد جاهزيتنا وتوسيع إمكانياتنا لتعزيز القوات إذا اقتضت الضرورة ذلك".

وشدد على أن هذه الخطوة لا تنتهك بأي شكل من الأشكال الاتفاقية الأساسية بين روسيا والناتو.

هذا وسيقر الوزراء أيضا صلاحيات إضافية للقائد العسكري الأعلى لقوات الناتو، تتعلق بنشر القوات بسرعة وإعدادها للعمل فور اتخاذ قرار سياسي باستخدامها.

المصدر: وكالات


686px-Bocks-Car-enlisted-flight-crew.png
 
مناورات جوية وبحرية مكثفة في وسط وشرق روسيا
تاريخ النشر:24.06.2015 | 08:52 GMT |

19767
558a6524c461886b068b4571.jpg
RIA NOVOSTI ميغ-29

تجري في مقاطعة ليبيتسك بجنوب غرب روسيا تدريبات جوية مكثفة بمشاركة مقاتلات وقاذفات، بينما تقوم سفن حربية بمناورات مضادة للغواصات قبالة السواحل الشرقية للبلاد.

وأوضحت الدائرة الصحفية التابعة لوزارة الدفاع الروسية أن أفراد ما يربو على 20 طاقما يشاركون في التدريبات الجوية بمقاطعة ليبيتسك، بالإضافة إلى أكثر من 120 خبيرا في أجهزة الخدمات الأرضية. وتستخدم في التدريبات 16 طائرة، بما في ذلك "سو-27" و"ميغ-29" و"سو-25".

وتستمر التدريبات حتى نهاية الأسبوع الجاري. وقامت طواقم القاذفات خلال المرحلة الأولى من التدريبات بتوجيه ضربة مكثفة بالصواريخ والقنابل على مطار تابع للعدو الافتراضي.

وذكرت الدائرة الصحفية أن طائرات "سو-25" أطلقت صواريخ "اس-8" غير موجهة وألقت قنابل جوية على أهداف أرضية تحاكي منشآت استراتيجية في مطار العدو. بالتزامن مع ذلك، تدربت طواقم مقاتلات "ميغ-29" على اعتراض وتدمير أهداف جوية، فيما كانت طائرات "سو-27" تمثل مقاتلات تابعة للعدو الافتراضي، ومن ثم تدربت على تقديم التغطية الجوية للقاذفات.

وفي بحر أوخوتسك قبالة سواحل الشرق الأقصى الروسي تشارك مجموعات تكتيكية من سفن وغواصات أسطول المحيط الهادئ الروسي بالإضافة إلى طائرات تابعة للأسطول في مناورات مضادة للغواصات.

وأوضحت الدائرة الصحفية التابعة للأسطول أن المناورات تجري في إطار الاختبار الدوري لجاهزية القوات خلال موسم التدريب الصيفي.

قوات الدفاع الجوي تستهدف إرهابيين افتراضيين على ساحل بحر أزوف

وعلى سواحل بحر أزوف تجري مسابقة الدفاع الجوي التي ينظمها الجيش الروسي سنويا.

وقامت الوحدات المجهزة بالمنظومات الصاروخية المحمولة المضادة للجو بالقضاء على "تشكيلات مسلحة غير شرعية" تابعة للعدو الافتراضي.

وأوضحت الدائرة الصحفية التابعة للمنطقة العسكرية الجنوية أن المشاركين في المسابقة أطلقوا النار من منظومات "إيغلا" المحمولة على مختلف أنواع الأهداف، بما فيها الأهداف المتحركة، بالإضافة إلى استعراض مهاراتهم في قيادة عربات النقل المصفحة "بي تي إر-80" في ميدان مجهز بعوائق.

المصدر: وكالات
 
يبدو أن الامريكان يذهبون الى قدرهم بأرجلهم /




مشاهدة المرفق 27619






الأمور أصبحت أكثر تعقيدا بكثير من مجرد تسليح أوكرانيا أو نشر بعض العتاد بشرق أوروبا.

إعلان روسيا عن 40 اصروخ نووي عابر للقارات جديد منذ أيام بسيطة يعتبر خطوة متقدمة جدا وحاسمة من الروس ومرعبة للامريكان.

كما أن الأمور في طورها للتطور والتعقيد أكثر فأكثر .
 
الأوروبيين والروس مروا بتجربة مريرة إبان الحرب العالمية الثانية

خسرو فيها ملايين من الارواح

وشرد مواطنيهم

وحولة بلدانهم إلى ركام


فلا أعتقد أن هناك عاقل مر بهذه التجربة المريرة سيقرع طبول الحرب بهذه السهولة
 
رومانيا توافق على إنشاء قاعدتين عسكريتين لحلف الناتو في أراضيها
تاريخ النشر:24.06.2015 | 12:51 GMT |

1
558aa246c461881c088b4609.jpg
Reuters تدريبات لحلف الناتو في رومانيا. صورة أرشيفية

وافق البرلمان الروماني على إنشاء قاعدتين عسكريتين لحلف الناتو في أراضي البلاد.

وجاء في نص قرار صادر عن البرلمان بهذا الشأن نشر الأربعاء 24 يونيو/حزيران، أن الحديث يدور عن إنشاء "مركز لتكامل قوات الحلف" وهيئة الأركان لفرقة "الجنوب-الشرق" متعددة القوميات التابعة لقوات الناتو.

ومن المتوقع أن تبدأ هيئة الأركان عملها في عام 2016، علما بأنها ستدير العمليات العسكرية ليس في رومانيا فحسب، بل وفي بلغاريا المجاورة.

وكان البرلمان الروماني قد صادق في وقت سابق من الأسبوع الحالي على استراتيجية الدفاع الجديدة للبلاد التي قدمها الرئيس كلاوس يوهانيس. وجاء في الاستراتيجية أن "تعزيز الشراكة مع الولايات المتحدة والناتو، وتعميق التعاون مع الدول المجاورة والاتحاد الأوروبي بشكل عام، يساهمان في ضمان الأمن القومي للبلاد".

وأعلن يوهانيس لدى تقديمه الاستراتيحية في البرلمان: "يعد الناتو الضامن الرئيسي لأمن رومانيا. لكن رومانيا نفسها يجب أن تصبح دولة قوية في اتحاد أوروبي قوي".

واعتبر الرئيس الروماني أنه لا ينبغي لبلاده تكتفي بالاستفادة من الأمن الذي يضمنه حلفاؤها، بل وعليها أن تسهم بقسط في توفير هذا الأمن.

وتخطط السلطات الرومانية لزيادة نفقاتها العسكرية من نسبة 1.4% إلى 2% من ميزانية البلاد بحلول عام 2017، وذلك تلبية لمطالب حلف الناتو وعلى خلفية الأزمة الأوكرانية.

كما انضمت رومانيا إلى بولندا ودول البلطيق التي طلبت من الناتو تعزيز وجوده العسكري في أراضيها.

واستجابت بوخارست لطلب من واشنطن بشأن السماح لها بزيادة عدد عناصر مشاة البحرية الأمريكية المنتشرين في قاعدة ميخائيل كوغالنيتشانو قرب مدينة كونستانتا، علما بأن هذه القاعدة تستخدم في عمليات نقل الجنود والشحنات العسكرية من وإلى أفغانستان.

انتهاء مناورات أمريكية-رومانية مشتركة في البحر الأسود

انتهت في البحر الأسود مناورات أمريكية-رومانية مشتركة شاركت فيها المدمرة الأمريكية "لابون" المعنية بإدارة الأسلحة لصاروخية في إطار مشروع الدرع الصاروخية الأمريكية، وسفينة الكورفيت الرومانية "اوستاتيو سيباستيان".

وأوضحت الدائرة الصحفية للأسطول السادس الأمريكي أن المناورات ركزت على التدريب على مهارات الدفاع الجوي.

وتجدر الإشارة إلى أن المدمر الأمريكية دخلت مياه البحر الأسود برفقة الاستطلاع الحربية الفرنسية "Dupuy De Lom" يوم 21 يونيو/حزيران.

المصدر: وكالات

Castle-Bravo-Crater22.JPG
 
بوتين يوقع مرسوما بتمديد الحظر لمدة عام على واردات المنتجات الغذائية الغربية إلى روسيا
تاريخ النشر:24.06.2015 | 12:58 GMT |

آخر تحديث:24.06.2015 | 13:00 GMT |
breaking_red.jpg


 
الهستيريا الأمريكية وإشعال أوروبا
تاريخ النشر:24.06.2015 | 12:46 GMT |

آخر تحديث:24.06.2015 | 12:55 GMT |

547
558aa681c4618847708b4571.jpg
Reuters وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر

تصاعدت الهستيريا الأمريكية ضد "خطر روسي داهم ومجهول" على أوروبا قبل يومين فقط من لقاء وزراء دفاع الدول الأعضاء في حلف الناتو، في الـ24 والـ25 من يونيو/حزيران الحالي في بروكسل.

قبل يوم واحد من لقاء "فريق الحرب" الأطلسي، أعلنت واشنطن نيتها نشر 250 مدرعة في 7 دول أوروبية، بالإضافة إلى إرسال جنود أمريكيين إلى 6 دول في وسط وشرق أوروبا. وقال وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، خلال زيارته إلى إستونيا، إن الولايات المتحدة ستبدأ أيضا بنشر سرية أو كتيبة في كل من بلغاريا وإستونيا وليتوانيا ولاتفيا وبولندا ورومانيا وألمانيا، وذلك بشكل مؤقت على الأقل.

وفي ذات السياق، أكد وزير الدفاع الإستوني سوين ميكسر خلال لقائه مع آشتون، أن بلاده مستعدة لتوفير ظروف مناسبة لنشر الأسلحة والمعدات على أراضي إستونيا. بينما أكد وزير الدفاع الليتواني يوزاس أوليكاس أنهم يقومون بتحديث وتوسيع الميادين لتصبح الوحدات العسكرية الليتوانية قادرة على استقبال المعدات التي من المخطط نشرها في ليتوانيا. وفي الوقت الذي كانت تجري فيه مباحثات آشتون كارتر مع وزراء دفاع دول البلطيق، رست سفينة "سان أنتونيا" للإنزال التابعة للقوات البحرية الأمريكية في ميناء تالين (عاصمة إستونيا). وتقدر السفينة على إنزال 800 فرد من مشاة البحرية، إلى جانب المعدات العسكرية.

توقف وزير الدفاع الأمريكي أشتون كارتر في كل من ألمانيا وإستونيا أثناء توجهه إلى بروكسل. هاتان المحطتان مهمتان على خلفية التهديدات الأمريكية – الأطلسية المتكررة بتخزين أسلحة ثقيلة في أوروبا. وتعتبر دول البلطيق الثلاث (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) أقوى الأماكن المرشحة لنشر هذه الأسلحة، إضافة إلى بولندا ورومانيا وبلغاريا والمجر. لكن تصريحات قادة القوات الأمريكية تشير إلى أن القاعدة العسكرية الأمريكية في مدينة غرافينفير الألمانية قد تكون المكان الأساسي لنشرها.

وعلى الرغم من الخضوع الألماني شبه الكامل لرغبات الولايات المتحدة، إلا أن مجلة "دير شبيغل" نشرت أن ألمانيا وفرنسا ترفضان نشر صواريخ أمريكية مزودة برؤوس نووية في أوروبا. وإذا كانت مصادر المجلة الألمانية صحيحة، فإن أسباب مخاوف فرنسا تختلف عن أسباب مخاوف ألمانيا. فالأولى، تدفع واشنطن إلى المزيد من المغامرات في أوكرانيا والشرق الأوسط وأوروبا لتتمكن من تحقيق طموحاتها في شمال أفريقيا. بينما الثانية تتخوف من أن تتحول إلى رأس جسر لحلف الناتو ضد روسيا. وربما لا يعرف أحد عواقب المواجهات مع روسيا أكثر من ألمانيا.

RT إنفوجرافيك: ماهو حلف شمال الأطلسي “الناتو”؟
في أول تصريحات وزير الدفاع الأمريكي في مستهل جولته الأوروبية، شدد على أن واشنطن تنوي في هذه الفترة سلوك نهج قوي ومتزن في العلاقة مع روسيا، وأن للخلافات الحادة مع موسكو طابع طويل الأمد. هذا التصريح يتماشى مع دعوة صقور الكونغرس والبنتاغون الدول الأوروبية لزيادة ميزانيات الدفاع "من أجل مواجهة الغزو الروسي لأوروبا". وهو أيضا ما دعا إليه الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أكثر من مرة.

من الواضح أن الولايات المتحدة ترفض تصديق أي شيء، ولا تريد سماع إلا ما يدور في رأس ساستها من الصقور. وفي الوقت نفسه، ترفض الالتزام بأي ضمانات مكتوبة للحفاظ على الأمن الدولي عموما، والأمن الأوروبي بالذات، وخصوصا ما يتعلق بأمن روسيا ومصالحها. لقد اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في حديث لصحيفة "ديلا سييرا" الإيطالية في 6 يونيو/ حزيران الجاري، أن من يستطيع تخيل هجوم روسيا على الناتو ليس عاقلا، وأن بعض الدول تتلاعب بمشاعر الخوف من روسيا. وأعرب بوتين عن رأيه بأن الأمريكيين لا يرغبون كثيرا بالتقارب الروسي - الأوروبي بل يريدون الحفاظ على زعامتهم. وطمأن بوتين جميع الأطراف بأنه "لا داعي للخوف من روسيا، فالعالم تغير إلى ذاك الحد الذي لا يستطيع فيه العاقلون تصور مثل هذه الأزمة العسكرية الشاملة اليوم".

وفي نفس هذا السياق نفى رئيس الديوان الرئاسي الروسي سيرغي إيفانوف، في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز" الأحد 21 يونيو/حزيران، كل المزاعم حول وجود تهديد من قبل روسيا لدول البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا)، واصفا إياها بـ"الهوس المرضي" الذي لا أساس له أصلا. وأشار إلى أن الهدف من هذه التصريحات ليس إلا محاولة هذه الدول الحصول على تمويل إضافي من قبل الناتو. وشدد رئيس ديوان الكرملين على أن روسيا ليست "دولة انتحارية" كي تفكر جديا في شن هجوم على حلف شمال الأطلسي.

إذن، ماذا يريد حلف الناتو، وواشنطن؟ إن نفقات الولايات المتحدة العسكرية تساوي كل نفقات دول العالم مجتمعة، أما نفقات حلف شمال الأطلسي فهي أكبر بعشر مرات من نفقات روسيا. وفي الوقت نفسه تنشر واشنطن قواعدها العسكرية في الكثير من الدول، بينما يرى الناتو أن أمن العالم كله يدخل في دائرة اختصاصاته ومهامه ونشاطاته. ومع كل ذلك "لا تزال روسيا تشكل خطرا وتهديدا لأوروبا، وتكاد تغزوها في أي لحظة"، حسب قولهم.

الخطوط العريضة لأجندة لقاء وزراء دفاع الناتو في بروكسل تتضمن 3 محاور أساسية:

-التحديات الناجمة عن روسيا وسبل تعزيز أمن حلف الناتو والجبهة الجنوبية للحلف في ظل الأزمة الأوكرانية.

- الخطر الذي يشكله تنظيم "داعش".

-خطط الحلف لتقديم مساعدة للقوات العراقية في مواجهة التنظيمات الإرهابية.

بعض المصادر تتحدث عن إمكانية تناول الملف الأفغاني، وبعض الملفات التي قد يطرحها وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، والتي تتعلق بمغامرات بلاده في عدد من النقاط الساخنة. لكن الملفت أن واشنطن والحلف مصممان على المضي قدما في التصعيد مع روسيا، وابتزاز أوروبا، والتخلي عن كل المنجزات التي تم تحقيقها في السنوات العشرين الأخيرة، وإعادة العالم إلى الوراء مرة أخرى.

لقد نقلت وسائل الإعلام الغربية عن دبلوماسي رفيع في حلف الناتو أن وزراء دفاع دول الحلف سيبحثون الاستراتيجية النووية الروسية، ووثيقة سرية أعدتها قيادة الحلف بهذا الخصوص، مشيرة إلى أن المشاركين في الاجتماع يرغبون في تحليل كيف يمكن أن يستخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السلاح النووي في مواجهة مع الغرب، وما هي إمكانيات روسيا، وما هي مضاعفات ذلك على الناتو. وهو ما يعني أن حالة الهيستيريا وصلت إلى مستوى مثير للمخاوف والشكوك في آن واحد. وأن هناك حالة مبالغة شديدة تهدف لا إلى مواجهة مخاطر وتهديدات روسية "وهمية"، بل حملة استفزاز غير مسبوقة منذ انتهاء الحرب الباردة، وعسكرة أوروبا التي يعاني مواطنوها من حملة تضليل سياسي وإعلامي، سواء في ما يتعلق بمخاطر العقوبات الأوروبية ضد روسيا وانعكاسها على أوضاعهم الاقتصادية والمعيشية، أو بشأن التهديدات الوهمية التي يصورها لهم ساستهم بأنها آتية من روسيا.

في ضوء هذه الفوضى المتعمدة والمقصودة من جانب الولايات المتحدة وحلفها الأوروأطلسي، حذر رئيس الجامعة الأمريكية في موسكو إدوارد لوزانسكي من عواقب امتناع الولايات المتحدة عن الحوار مع روسيا، مشيرا إلى أن ذلك سيؤدي إلى كارثة. وأوضح لوزانسكي في مقالة نشرت في مجلة "The Nation" الاثنين 22 يونيو/حزيران أن العالم مهدد بعواقب كارثية إن لم تعد واشنطن وموسكو إلى الحوار بشأن قضايا انتشار السلاح النووي والأمن النووي.

إن التناقضات بين الدولتين الكبريين وصلت إلى نقطة حرجة، حسب لوزانسكي الذي أشار إلى أن الولايات المتحدة تتهم روسيا بانتهاك المعاهدة الخاصة بتدمير الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى سارية المفعول منذ عام 1988. لكنه شدد في الوقت نفسه على أن موسكو بدورها لديها كل المبررات للاعتقاد بأن الناتو ينتهك بحكم الأمر الواقع المعاهدة الخاصة بالأسلحة التقليدية في أوروبا، علاوة على إعلان واشنطن المتكرر عن خططها بشأن نشر منظومة استراتيجية مضادة للصواريخ في أوروبا، وقيام الرئيس الأمريكي باراك أوباما بتجميد اللجان الـ 21 التي شكلتها روسيا والولايات المتحدة والتي ارتكزت في عملها على الخبراء في مجالات واسعة، أهمها الحد من التسلح وأمن الإنترنت والتعاون العسكري. وكل ذلك بذريعة معاقبة روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية، كما يؤكد لوزانسكي.

وإذا كان لوزانسكي، في هذا السياق، حذر من أن كل ذلك يمكن أن يؤدي إلى بدء سباق تسلح جديد لا تحمد عقباه، فقد وصفت موسكو الخطط الأمريكية لإرسال المعدات العسكرية إلى شرق أوروبا بأنها خرق للاتفاقات السابقة بين روسيا والناتو، وأن واشنطن تسعى على ما يبدو في تعاملها مع حلفائها، إلى التقويض النهائي للبند المحوري في وثيقة "روسيا-الناتو" الأساسية التي تم التوقيع عليها عام 1997، والتي تلزم الحلف بعدم نشر عدد كبير من قواته على أراضي شرق أوروبا بشكل دائم.

أشرف الصباغ ....... روسيا اليوم.
 

المرفقات

  • Castle-Bravo-Crater.jpg
    Castle-Bravo-Crater.jpg
    20.3 KB · المشاهدات: 52
عودة
أعلى