"جدوى للاستثمار": السعودية قدرت ميزانية 2015 على أساس 60 دولارا لخام برنت

أرقام - 28/12/2014

قالت شركة "جدوى للاستثمار" إن السعودية وضعت الميزانية لعام 2015 على متوسط إنتاج 9.6 مليون برميل يومياً من النفط بمتوسط سعر 56 دولارا للبرميل لسلة الخامات السعودية ( نحو 60 دولارا لخام برنت).

وتوقعت جدوى في تقريرها الذي تحصلت "أرقام" على نسخة منه، أن تتخطى كل من الإيرادات والمصروفات الفعلية في عام 2015 المستويات المقدرة في الميزانية.

وقالت إنها تتوقع أن تحقق ميزانية السعودية لعام 2015 عجزا قدره 157.4 مليار ريال (6 % من الناتج الإجمالي المحلي)، وذلك بناءً على سعر للنفط في حدود 79 دولارا للبرميل لخام برنت.

وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" كانت وزارة المالية السعودية قد أعلنت موازنة عام 2015، وقدرت الإيرادات بـ 715 مليار ريال والإنفاق بـ 860 مليار ريال بعجز قدره 145 مليار ريال.

 
حماية المستهلك تدعو الحكومة إلى تخفيض أجرة النقل العام

الأحد 28 كانون الأول / ديسمبر 2014. 02:55 مـساءً

عمان- دعا رئيس "حماية المستهلك" الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاحد الحكومة الى ضرورة تخفيض اجور النقل العام بنسب حقيقية تحاكي التراجع الحاد في اسعار النفط العالمية، وذلك في خطوة من شأنها ان تسهم في التخفيف من الاعباء التي باتت تثقل كاهل المواطنين.

وقال الدكتور عبيدات ان اجور النقل العام سجلت ارتفاعات متتالية وبلغت مستويات غير مسبوقة خلال السنوات الماضية وذلك في ظل تغيرات اسعار النفط العالمية، مؤكدا ان فاتورة النقل العام باتت تلتهم جزءا لا بأس فيه من ميزانيات المواطنين رغم السلبيات الكبيرة التي يعانيها القطاع في الاصل، وبالتالي بات لزاما على الحكومة ممثلة بوزارة النقل وهيئة تنظيم القطاع ونحن نرتقب تخفيضا جديدا بعد عدة ايام لأسعار المشتقات ان تقوم بخفض ملموس لأسعار النقل العام الذي يخدم شريحة واسعة من ابناء الوطن.

وأضاف انه من خلال الدراسات التي اجرتها "حماية المستهلك" حول القطاع في فترات سابقة فانه معلوم لدينا ان نسبة مساهمة المحروقات بكلفة تشغيل قطاع النقل العام تصل الى 35يالمئة، وهناك دراسات جديدة ترفعها الى 40بالمئة، وبالتالي لا بد من تخفيض الاجور على ضوء المعادلة التي كانت الحكومة قد اعتمدتها عندما ارتفعت اسعار المحروقات وهي 35بالمئةمن كلفة التشغيل.

وطالب الحكومة بضرورة تحسين وسائط النقل العام من خلال اعادة صياغة القطاع مجددا للارتقاء بجودة الخدمة التي باتت تفتقد لأدنى الشروط والمعايير المعمول بها دولية في هذه القطاع.-(بترا)


 
أبرز مكاسب وخسائر مصر من تراجع أسعار النفط
الأحد, 28 ديسمبر, 2014, 02:51 م

تقرير - أحمد عمار:

يرى العديد من خبراء الاقتصاد أن تراجع أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها يأتي في صالح مصر في وقت ترتفع فيه فاتورة دعم المواد البترولية، مما سيؤدي إلى توفير أموال للبلاد نتيجة تراجع الأسعار إلى النصف خلال العام المالي الحالي.

وكانت حكومة المهندس إبراهيم محلب قامت بتحريك أسعار الطاقة للمواطنين والمصانع من مواد بترولية وغاز وكهرباء من أجل تخفيض تكلفة فاتورة الدعم، حيث تسعى إلى توفير نحو 41 مليار جنيه من الموازنة العامة للدولة في السنة المالية الحالية، ويبلغ المستهدف لدعم المواد البترولية خلال السنة المالية الحالية 100.3 مليار جنيه، مقابل 126 مليار جنيه خلال العام المالي الماضي.

ولكن على الوجه الآخر تثار بعض التخوفات من تأثير انخفاض أسعار النفط على الدعم الخليجي الموجه إلى مصر وكذلك الاستثمارات، في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى جذب العديد من الاستثمارات وتنظيم مؤتمر اقتصادي خلال مارس المقبل لعرض العديد من المشروعات.

ويستعرض مصراوي أبرز مكاسب وخسائر مصر من تراجع أسعار النفط عالمياً:

تأثير إيجابي على موازنة مصر

تتوقع الحكومة أنه في حال استمرار تراجع أسعار النفط، أن يؤدي ذلك إلى تخفيض الدعم الموجه إلى المواد البترولية بموازنة العام المالي الحالي.

وقال المهندس شريف إسماعيل وزير البترول والثروة المعدنية، إن انخفاض أسعار البترول التي تشهدها مؤخراً أسواق البترول العالمية، يتوقع أن يؤدي إلى انخفاض قيمة دعم المنتجات البترولية خلال النصف الثاني من العام المالي (2014 - 2015) إذا استمرت مستويات أسعار البترول عند مستوياتها الحالية.

وأوضح إسماعيل، أن إجمالي دعم المنتجات البترولية في موازنة العام الحالي يبلغ 100 مليار جنيه، وأن انخفاض أسعار النفط يحقق وفراً محدوداً في الدعم خلال النصف الأول من العام نظراً لأن الانخفاض بدأ في نوفمبر الماضي حيث كانت مستويات أسعار البترول العالمية عند معدلاتها المرتفعة في النصف الأول.

وأضاف أنه في حالة استمرار انخفاض الأسعار العالمية خلال النصف الثاني فمن المقدر أن ينخفض إجمالي دعم المنتجات البترولية بحوالي 30 مليار جنيه على مدار العام المالي بالكامل ليسجل حوالي 70 مليار جنيه.

تراجع الروبل استفادة مصر

شهدت العملة الروسية ''الروبل'' تراجع بشكل كبير متأثرة بانخفاض النفط إلى مستويات قياسية حيث تعد روسيا من أكثر الدول المتضررة.

وأكدت تقارير صحفية أجنبية، أن انخفاض أسعار الوقود بالإضافة إلى أزمة أوكرانيا تسببت في عصف الاقتصاد الروسي، حيث أن الغاز والوقود يمثلان نحو 75 بالمئة من صادرات روسيا وأكثر من نصف عائدات الميزانية.

ومن جانبه، اعتبر مسؤول روسي أن تراجع عملة بلاده خلال الفترة الحالية يأتي في صالح مصر، حيث قال أركادي دفوركوفيتش نائب رئيس الوزراء الروسي خلال زيارته لمصر، ''إن الشركات الروسية مهتمة بالاستثمار في مصر خاصة في مجال الصناعات الثقيلة والزراعة والطاقة والتعاون العلمي والتكنولوجي والسياحة، خاصة مع تخفيض سعر الروبل والذي سيجعل السياحة الروسية التي كانت تتوجه إلى الدول الأوروبية تتوجه إلى مصر لما توفره من ميزة في الأسعار مقارنة بالدول الأوروبية''.

تراجع الدعم الخليجي

يتخوف البعض أن يؤدي تأثير تراجع أسعار النفط على ميزانيات دول الخليج بالأخص السعودية والإمارات والكويت، إلى تراجع الدعم المقدم إلى مصر.

وقال المهندس حسين صبور رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين، ونائب رئيس اتحاد رجال الأعمال العرب، في تصريحات سابقة له ''إن انخفاض أسعار البترول الشديد سيدفع بالدول العربية التي تعطينا المنح أن تتوقف ومع ذلك فإنني لا أعرف ماذا سيكون تأثيره على الأوروبيين أو الدول الأخرى''.

وأضاف إيهاب سعيد خبير سوق مال، عبر بيان تحليلي مرسل لمصراوي ''هناك مخاوف من تراجع حجم الدعم المقدم لمصر من الدول الخليجية والمستمر بشكل كبير منذ 30 يونيو 2013 والذي لولاه لتعرض الاقتصاد المصري لكارثة حقيقية، كما أن هناك مخاوف متعلقة بفشل المؤتمر الاقتصادي المزمع عقده في مارس''.

وتابع سعيد ''وهو ما نراه مخاوف منطقية حتى وإن أكدت الدول الخليجية على استمرار دعمها لمصر، خاصة في ظل ظهور بعض الأصوات المعارضة في تلك الدول ومطالبتها بضرورة اتخاذ سياسات تقشفية والتوقف عن دعم دول أخرى''.

هبوط حاد للبورصة

شهدت البورصة المصرية أسبوعًا أسودًا منذ بداية جلسة يوم 14 ديسمبر حتى يوم 18، حيث تراجعت المؤشرات بشكل حاد، متأثرة بما تشهده بورصات الخليج بسبب هبوط أسعار النفط لأدنى مستوياتها في 5 سنوات.

وانخفض المؤشر الرئيسي للبورصة ''إي جي إكس'' 30 بنسبة 8.67 بالمئة ليصل إلى 8400 نقطة بنهاية الأسبوع المذكور، وخسر رأس المال السوقي نحو 31.9 مليار جنيه خلال 5 جلسات فقط.

ولكن البورصة استطاعت أن تعوض جزءًا من خسائرها خلال الأسبوع الماضي، وربحت نحو 18 مليار جنيه.

منحة إلهية لمصر

ومن جانبه، أكد محمد سعد الدين رئيس جمعية مستثمري الغاز ورئيس لجنة الطاقة الجديدة والمتجددة باتحاد الصناعات، أن مصر تعد من الدول المستفيدة من تراجع أسعار النفط عالمياُ.

وقال سعد الدين خلال اتصال هاتفي مع مصراوي، ''إن مصر رابحة من انخفاض أسعار البترول، حيث أن فاتورة الواردات لمصر مرتفعة بشكل كبير وبالأخص في مسألة الطاقة، فإذا كان الدعم المخصص للمواد البترولية في موازنة العام المالي الحالي نحو 110 مليار جنيه مع انخفاض أسعار النفط عالميًا سيؤدي ذلك إلى توفير نحو 40 مليار جنيه على الأقل في الدعم الموجه للمواد البترولية''.

وأضاف ''ما سيتم توفيره من تراجع أسعار النفط يعتبر دعمًا مجانيًا مهمًا جدًا لمصر وهي بحاجة إليه، حيث يعطي فرصة للبلاد كي ''تشم نفسها بكرامة'' دون الحصول على قروض''.

وعن التخوف من تراجع دعم الخليج لمصر بسبب النفط، قال ''ما كانت تأخذه مصر من دول الخليج فاتورة لابد أن ترد، أما ما سيتم توفيره من انخفاض أسعار النفط للنصف يمثل أفضل من دعم دول الخليج حيث سيتم توفير أموال ليست قروض أو منحة من أحد ''.

وتابع ''كما أن ما تدفعه مصر للشركاء الأجانب من شركات البترول العاملة داخل البلاد سينخفض حيث سيتم محاسبتهم على الأسعار المتدنية''.

وعن تراجع الاستثمارات نتيجة تأثر بعض الدول بالسلب من أسعار النفط الحالية، قال ''من يريد أن يستثمر يبحث هل الاستثمار في مصر مُجدٍ أم لا، وليس له علاقة بميزاينات الدول أو تراجع النفط''.

قصة أسعار النفط

بدأت أسعار النفط في التراجع عالمياً للبرميل منذ يونيو الماضي، حتى وصل إلى أدنى سعر له خلال شهر ديسمبر الحالي وسجل 63 دولاراً للبرميل، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ يوليو 2009 مقابل نحو 115 دولار للبرميل في يونيو الماضي أي انخفاض بنحو 50 بالمئة.

ويرجع السبب الرئيسي في تراجع أسعار النفط لأدنى مستوى لها إلى زيادة المعروض في السوق من النفط مقابل تراجع نمو الاقتصاد في الصين وأوروبا، مما عمل على زيادة المنتج مقابل تراجع الطلب.

واتجهت الأنظار وبالأخص من الدول التي تأثرت بالسلب من تراجع الأسعار، إلى منظمة الأوبك التي تضم 12 دولة منتجة للنفط، من أجل الاتفاق على خفض الإنتاج لتقليل المعروض في السوق العالمي لرفع الأسعار، إلا أن ''أوبك'' خالفت التوقعات وبالأخص دول الخليج الأكثر تأثيراً في المنظمة واختارت الإبقاء على وضع الإنتاج الحالي رغم تراجع الأسعار لمستويات متدنية.

والدولة المكونة لمنظمة الأوبك هم (السعودية والكويت والامارات وقطر والجزائر وليبيا والعراق وإيران ونيجيريا وأنجولا والإكوادور وفنزويلا).

واختلفت التحليلات حول اختيار الأوبك وبالأخص دول الخليج الإبقاء على الإنتاج كما هو على رغم من التراجع الحاد لأسعار النفط مما قد يتسبب في خسائر لتلك الدول، حيث تؤكد تلك الدول أن الأسعار الحالية وقتية وليس هناك قلق حولها وأنها قادرة على تحمل تراجع الأسعار.

وقال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي، إن القرار الذي اتخذته أوبك الشهر الماضي بالإبقاء على مستويات الإنتاج كان قرارًا صائبًا، حيث يهدف إلى منح السوق وقتًا لاستعادة التوازن، قرار صائب واستراتيجي ومفيد للاقتصاد العالمي''، معتبرًا أن قرار أوبك ''سيؤدي إلى الاستقرار في أسعار النفط''.

بينما يرى البعض أن دول الخليج وبالأخص السعودية أكبر منتجي النفط في العالم تريد الحفاظ على حصتها في السوق العالمي، خوفاً من زيادة نمو النفط الصخري الأمريكي وكذلك لا تريد أن تفتح المجال وبالأخص لروسيا أو إيران لزيادة حصتهم في السوق العالمي أكثر الدول المنافسة لهم.

فيما يرى آخرون أن أسعار النفط الحالية ماهي إلا حرب سياسية بين أمريكا ودول الخليج من جهة ضد روسيا وإيران ولضرب الاقتصاد الروسي حيث أن الغاز والوقود يمثلان نحو 75 بالمئة من صادرات روسيا وأكثر من نصف عائدات الميزانية، وكأداة سياسية في الصراع الإيراني السعودي.

وأكدت تقارير عالمية، أن تراجع أسعار النفط سيكون بمثابة نعمة للمستهلكين الذي يريدون دفع مبالغ أقل مقابل المواد الغذائية، ونحو 45 بالمئة من نفقات عمل الزراعة وحصاد الأرز يأتي من المدخلات مثل الوقود وزيوت التشحيم والكهرباء والأسمدة حيث تمثل الطاقة نحو 54 بالمئة من تكاليف الذرة والقمح بحسب تحليل بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ووزارة الزراعة الأمريكية.

 
البوندسبنك يشبه انخفاض أسعار النفط ببرامج التحفيز الاقتصادي

d03e5a6ee2979c899a18328cfa2c72cb_w570_h0.jpg


فرانكفورت : د ب أ

أعرب ينس فايدمان رئيس البنك المركزي الألماني (بوندسبنك) عن اعتقاده بأن الانخفاض الحالي في أسعار النفط يعتبر بمثابة نوع من أنواع برامج التحفيز الاقتصادي.

وفي تصريحات لصحيفة "فرانكفورتر الجماينه زونتاجس تسايتونج" الألمانية الصادرة اليوم الأحد، قال رئيس البوندسبنك إن انخفاض أسعار النفط أدى إلى انخفاض نفقات المستهلكين والشركات في الوقت الذي مكنهم من زيادة الاستهلاك والاستثمارات.

في الوقت نفسه أكد فايدمان أن تراجع أسعار النفط لم ينعكس بشكل كامل على التوقعات السارية حتى الآن للبوندسبنك والخاصة بتطورات الحالة الاقتصادية.

وأوضح أنه منذ اليوم المحدد لإعلان توقعات البنك، تراجعت أسعار النفط مرة أخرى بنسبة نحو 25% مشيرا إلى أن هذا التراجع كان هائلا وأدى إلى انخفاض أسعار العديد من البضائع لأن إنتاجها صار أقل تكلفة "وفي نفس الوقت حفز هذا الأمر الاقتصاد".

وقال فايدمان إنه وفقا للوضع الراهن وفي حال استمرت أسعار النفط على تدنيها بهذه الصورة فإن ذلك يعني أن معدلات التضخم في العام الجديد ستصبح أكثر تدنيا من المتوقع كما يعني ان النمو سيكون أفضل.

واختتم فايدمان تصريحاته بالقول :"كمحافظي بنوك مركزية علينا الاحتفاظ بنظرة على الوجه الآخر من العملة، وعلينا أن ننتبه بحيث لا يصبح الناس في منطقة اليورو في انتظار استمرار مثل هذه المعدلات المتدنية للتضخم والأسعار المتدنية للنفط في المستقبل".

 
السعودية: لا صحة للأنباء المتداولة عن تقليص الرواتب
الأحد 6 ربيع الأول 1436هـ - 28 ديسمبر 2014م
c8c52b99-96a1-44ac-9ebf-73a8c267fa1c_16x9_600x338.JPG


الرياض- العربية.نت
صرح مصدر مسؤول بوزارة المالية أنه لا صحة مطلقاً لما يتداوله البعض في بعض مواقع التواصل الاجتماعي من أن الحكومة تحاول تقليص الرواتب والأجور والبدلات.

وقال المصدر: إنه لم يرد على لسان وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف أو أحد مسؤولي الوزارة أي تصريح حول ذلك.
 
اقتصاد إيران وحرسها "الثوري"

في خطٍ موازٍ لمشروعها السياسي في المشرق العربي، يكابد الاقتصاد الإيراني مصاعب شتى، لعلّ أهمها وأخطرها ما نشأ في الوعي الشعبي الإيراني من مشاعر الإحباط وانسداد الأفق، أثّر بقوة في نمو المجتمع المدني المعارض.

فعندما تتضاءل وترتفع معدلات التضخم، بينما يُصرف جزء مُعتَبَر من الموارد المالية لتغطية أكلاف مشروع امبراطوري في الخارج، يتعاظم إحساس الإيرانيين بالغُبن الذي يطال حياتهم.

فعندما فرض الغرب عقوباته الاقتصادية على إيران، لم تجد الدولة سوى التشدد في التدابير الأمنية، لمنع حدوث القلاقل، مع تقليص مطرد في الموازنة. أما المواطنون الإيرانيون فلم يجدوا سوى الانتخابات الرئاسية لكي يسجلوا، من خلال صناديق الاقتراع، احتجاجهم على مسار التشدد الأيديولوجي واختيار المرشح الموسوم بالاعتدال النسبي!

في خلفية الصورة، لم تتغيّر سياسات الدولة. أما في واجهتها، فقد أتيح للرئاسة أن تباشر عملية تفاوضية شاقة تتوخى رفع العقوبات والإفراج عن ودائع ايران واحتياطاتها النقدية وأصولها في الخارج (تُقدّر بـ110 مليارات دولار)، غير أن الطرف الآخر من المفاوضات يصرّ على نتائج حقيقية وجوهرية على صعيد الملف النووي، لا تملك حكومة حسن روحاني أن تقدمها للغرب، لأنها لا تحسم أمراً على صعيد الخيارات الاستراتيجية للدولة.

فالحكومة، حتى على لا تقوى على إحداث التغيير المرتجى الذي يطالب به الشعب في هيكيلة الاقتصاد الإيراني، فما بالنا بالتغيير على صعيد المشروع النووي. فـ"الحرس الثوري الإيراني" يسيطر على ثلث اقتصاد البلاد، من خلال نحو مئة شركة احتكار نافذة، من أهمها تلك التي منحتها وزارة البترول عقوداً وتعهدات تزويد بمليارات الدولارات، فـ"الحرس الثوري" لا يكف عن طلب المزيد من الدخل، ولم يكتف بالعقود الكبرى، لذا فقد ارتضى على نفسه، وبحكم سيطرته على الحدود الإيرانية، العمل على تهريب البترول والسلع الغذائية بشكل ممنهج وبطريقة لها إدارتها ونظامها، وهذا يحرم الخزينة الإيرانية من مليارات الدولارات سنوياً.

وللمفارقة، إن هذا التهريب للسلع، المعروضة بأسعار مدعمة، ضرب في العمق الخطة التي أقرها البرلمان الإيراني للإصلاح الاقتصادي واعتبرها "جراحة" غير مسبوقة في تاريخ اقتصاد إيران، وكان قوامها تزويد الطبقات الاجتماعية الفقيرة والمهمشة بمشتقات بترولية ومواد غذائية بأسعار زهيدة.

فهذا الحرس، "الثوري جداً"، يعمل من خلال شركاته مطلقة اليد في فيجده الإيرانيون في قطاعات الإنشاء وبناء الجسور والطرق، وفي تطوير حقول الغاز والنفط، وفي صناعة السيارات، وحتى في قطاع عيادات جراحة العيون وعملياتها بأشعة الليزر!

من خلال دور "الحرس" وأمثلته في العالم العربي والإسلامي، حيث تستحوذ الجيوش على جزء كبير من اقتصادات دولها، تضطرب آمال الشعوب وتصطدم خياراتها التاريخية المتعلقة بالحرية والتنمية والكفاية والعدل، بمفاجآت محبطة وانتكاسات، يقدمها المعنيون في لبوس الوطنية والكبرياء وقهر الأعداء والحرص على الدور الإقليمي والعالمي. - See more at:
 
هل انتهى عصر النفط الغالي؟
28/12/2014



بينما كنا نستمتع طيلة السنوات الماضية بأسعار النفط الّتي تجاوزت الـ100 دولار ونردد في تقاريرنا ومن خلال إعلامنا أن النفط الصخري ما هو إلا فورة عابرة لن تغير موازين سوق النفط العالمي، كانت الشركات الأمريكية حينها تعمل ليلا نهارا على تطوير تقنيات التنقيب في النفط الصخري.

وانخفضت كلفة إنتاج البرميل في بعض الحقول من أكثر من 90 دولارا إلى أقل من 50 دولارا، وارتفع إنتاج بعض الحقول بنسبة 300% بسبب تطوير تقنيات التنقيب واستخراج النفط.

قد تكون الخصائص الفيزيائية والجيولوجية لمكامن النفط الصخري ثابتة، ولكن المتغير هو قدرة الإنسان على تحسين وسائل الإنتاج.

عندما كنا نقلل من قدرة النفط الصخري على تغيير موازين السوق، تناسينا أن المعايير التي كنا نستخدمها قبل ثلاث أو أربع سنوات قد تتغير، وهذا ما حدث فعلا.

من المؤسف أن يكون رهاننا دائما على أن العالم سيستمر في الاعتماد على نفطنا، وأن يكون رهاننا أن أسعار النفط ستبقى مرتفعة، وأن دخلنا من النفط سيكون كافيا لتلبية احتياجاتنا وتلبية متطلبات الاستثمار في البنية التحتية.

عندما نتحدث عن كساد أو انهيار اقتصادي في دولة متقدمة فنحن نتحدث عن زيادة إضافية في البطالة قد لا تتجاوز 5%، ونتحدث على الأرجح عن تباطؤ اقتصادي وليس انكماش، وإن كان هناك انكماش فهو لا يزيد عادة عن 5%.

أما في حالتنا، فإن هبوط أسعار النفط، مصدر دخلنا الوحيد تقريبا، قد يؤدي إلى انكماش ناتجنا المحلي بنسب تتجاوز 20 أو حتى 30 بالمائة.

أما البطالة، فإن توقف الإنفاق الحكومي يعني تباطؤا حادا في القطاع الخاص، مما يعني أن قدرة الاقتصاد على خلق وظائف عالية الجودة ستكون شبه معدومة.

كما أن الحكومة لن تستطيع توظيف المزيد من المواطنين في القطاع الحكومي، ليس فقط لأن التوظيف بدون حاجة حقيقية هو قرار غير صحيح اقتصاديا، ولكن أيضا لأن الدولة لن تكون قادرة على تحمل أعباء إضافية على ميزانياتها. فرواتب الموظفين في القطاع الحكومي تستهلك حاليا أكثر من 300 مليار ريال سنويا.

لذلك فلن يتمكن الاقتصاد من امتصاص السيل الجارف من الشباب الذين سيدخلون سوق العمل خلال العشر سنوات القادمة، والذي سيتجاوز 3 ملايين مواطن حسب التقديرات الحكومية.

لا يمكن الجزم باتجاهات أسعار النفط في السنوات القادمة، أقصى ما يمكن للمحللين الاقتصاديين طرحه هو احتمالات، وتبقى جميعها واردة. ولكن إلى متى نبقى رهائن لتلك الاحتمالات؟

أمريكا مستمرة في إنتاج نفطها الصخري، ونموها تجاوز 1 مليون برميل سنويا، وحسب تقديرات بعض المختصين، ستتوقف أمريكا عن استيراد النفط نهائيا في عام 2019 وتبدأ بالتصدير. قد يبطئ الهبوط الحالي للأسعار هذا النمو، ولكنه على الأرجح لن يوقفه.

وحسب تقارير صحفية، تهدف أوبك من خلال قرارها الأخير في إبطاء نمو إنتاج النفط الأمريكي إلى نصف مليون بدل 1 مليون.

قد يعود سعر النفط إلى أكثر من 100 دولار، وقد يستمر بالانخفاض ليصل إلى أقل من 40 دولارا.

يفترض ألا يكون سعر النفط المستقبلي هو همنا، وألا تكون غاية أمانينا أن يعود سعر النفط لمستوياته المرتفعة السابقة.

ولكن يفترض أن نبدأ بإصلاحات اقتصادية حقيقية وأن نعمل على إزالة تشوهاته، لنبدأ بعد ذلك بالتحرك فعليا باتجاه بناء اقتصاد منتج لا يعتمد على النفط، ولا يجعلنا نتابع أسعاره ليلا نهارا.

 
وزير الطاقة الجزائري على أوبك أن تخفض إنتاج النفط
164788_0.jpg

نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزير الطاقة يوسف يوسفي قوله اليوم الأحد إن على أوبك أن تخفض الإنتاج لرفع أسعار النفط مضيفا أن الجزائر لا توافق على وجهة نظر كبار المنتجين داخل المنظمة والذين يفضلون ترك تحديد الأسعار للسوق.

ونسبت الوكالة الرسمية إلى يوسفي القول إن على أوبك أن تدافع عن مصالح الدول الأعضاء عن طريق خفض الإنتاج كي ترتفع الأسعار.​
 
وزير الطاقة الجزائري على أوبك أن تخفض إنتاج النفط
164788_0.jpg

نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزير الطاقة يوسف يوسفي قوله اليوم الأحد إن على أوبك أن تخفض الإنتاج لرفع أسعار النفط مضيفا أن الجزائر لا توافق على وجهة نظر كبار المنتجين داخل المنظمة والذين يفضلون ترك تحديد الأسعار للسوق.

ونسبت الوكالة الرسمية إلى يوسفي القول إن على أوبك أن تدافع عن مصالح الدول الأعضاء عن طريق خفض الإنتاج كي ترتفع الأسعار.​
التصريح هذا قهرني
لا توجد ازمه اقتصاديه في الجزائر
وكان بإمكان الجزائر الصمود قليلاً ولا تخريج مثل هذه التصريحات
على ما اعتقد احتياطات او سندات الجزائر بإمكانها ان تغطي اي عجز مالي لديها
 
27 مليار دولار كلفة مشاريع 2015
الكويت: تراجع أسعار النفط لن يؤثر على المشاريع الكبرى

201412280230470.Jpeg


المشاريع الكبرى للتنمية في الكويت غير معنية بتراجع أسعار النفط حسب الرومي(كونا)

الأحد 28 ديسمبر 2014 / 14:40

قال رئيس الجهاز الفني الكويتي لدراسة المشروعات التنموية والمبادرات، عادل الرومي، إن كلفة مشاريع خطة التنمية، ستبلغ 8 مليارات دينار كويتي(27.2 مليار دولار) في 2015.
وأضاف الرومي في حديث صحافي، أن هناك مشاريع كبرى ضمن خطة الجهاز في 2015، أهمها مشروع النفايات الصلبة، أحد أكبر المشاريع من نوعها في الشرق الأوسط.

وقال الرومي إن مشاريع كبرى ستطرح في 2015، أهمها مشروع أم الهيمان للنفايات السائلة، الذي ستكون كلفته في حدود 350 مليون دينار (1.2 مليار دولار)، ومشروع محطة الزور لتوليد الطاقة في مرحلته الثانية، ومحطة الخيران المماثلة، وغيرها من المشاريع الأخرى.

أسعار النفط
وأكد الرومي من جهة أخرى، أن انخفاض أسعار النفط وتذبذب الأسعار في أسواق الطاقة، لن يؤثر على مشاريع التنمية الكبرى في بلاده، مشيراً إلى أن الانخفاض يطرح خياراً استراتيجياً جديداً وتفعيل مشاركة القطاع الخاص في التنمية.

يُذكر أن الجهاز الفني لدراسة المشروعات التنموية والمبادرات في الكويت هو الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وفق ما يعرف بنظام "بي.بي.بي"، وهو المكلف بالدعم الفني للجهات الراغبة في طرح مشاريع وفق هذا النظام، والعمل على دراسة المشاريع التي تحال اليه من اللجنة العليا للمشروعات التي تقام على أملاك الدولة.

 
وزير الطاقة الجزائري على أوبك أن تخفض إنتاج النفط
164788_0.jpg

نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزير الطاقة يوسف يوسفي قوله اليوم الأحد إن على أوبك أن تخفض الإنتاج لرفع أسعار النفط مضيفا أن الجزائر لا توافق على وجهة نظر كبار المنتجين داخل المنظمة والذين يفضلون ترك تحديد الأسعار للسوق.

ونسبت الوكالة الرسمية إلى يوسفي القول إن على أوبك أن تدافع عن مصالح الدول الأعضاء عن طريق خفض الإنتاج كي ترتفع الأسعار.​

وهل تريد من اوبك ان تمشي على مايقوله صغار المنتجين
الكبير هو من يمشي كلامه وليس الصغير
 
التصريح هذا قهرني
لا توجد ازمه اقتصاديه في الجزائر
وكان بإمكان الجزائر الصمود قليلاً ولا تخريج مثل هذه التصريحات
على ما اعتقد احتياطات او سندات الجزائر بإمكانها ان تغطي اي عجز مالي لديها

هناك ازمه في الجزائر واعلن الرئيس سلال عن تقشف كبير وايقاف التوظيف وهذا خطر جدا
اما بخصوص الاحتياطيات فأعتقد ان الجزائر لاتريد المس بها
لكن تأثر الجزائر السريع بهبوط النفط يبين ان اقتصادها هش جدا على عكس اقتصاديات الخليج
 
التصريح هذا قهرني
لا توجد ازمه اقتصاديه في الجزائر
وكان بإمكان الجزائر الصمود قليلاً ولا تخريج مثل هذه التصريحات
على ما اعتقد احتياطات او سندات الجزائر بإمكانها ان تغطي اي عجز مالي لديها

جميع الدول المنتجه يفترض يكون عندها احتياطيات وسددت ديونها وماهي بس الجزائر وتقليص الانتاج ماراح يزيد لان الدول المستهلكه ما عنده قدره على دفع مبالغ للشراء والمستهلكين ما عاد عندهم قدره على شراء المنتجات بسبب ارتفاع اسعارها بشكل مبالغ فيه فالمسأله ماهي مسألة موافقه او اعتراض انما عدم قدره على الشراء بسبب الخزائن الخاويه والديون المرتفعه
 
التصريح هذا قهرني
لا توجد ازمه اقتصاديه في الجزائر
وكان بإمكان الجزائر الصمود قليلاً ولا تخريج مثل هذه التصريحات
على ما اعتقد احتياطات او سندات الجزائر بإمكانها ان تغطي اي عجز مالي لديها

هذا الموقف الجزائري هو من أهم الأمور اللتي سعت إليها السعودية
وهو سياسة فرز المحاور داخل أوبك من أجل أن تتضح المحاور المؤيد والمحاور المعادية
فلا يمكن أن تكون عضو في أوبك وتطالب أوبك بخفض انتاجها بينما روسيا تضخ 10 ملايين برميل يومياً
مشكلة الجزائر ليست عند السعودية أو أعضاء أوبك .. مشكلة الجزائر يجب أن تبحثها مع حليفها الروسي الذي يغرق السوق بالنفط
فمن يجب أن يخفض هو روسيا وليس الأوبك
 
هذا الموقف الجزائري هو من أهم الأمور اللتي سعت إليها السعودية
وهو سياسة فرز المحاور داخل أوبك من أجل أن تتضح المحاور المؤيد والمحاور المعادية
فلا يمكن أن تكون عضو في أوبك وتطالب أوبك بخفض انتاجها بينما روسيا تضخ 10 ملايين برميل يومياً
مشكلة الجزائر ليست عند السعودية أو أعضاء أوبك .. مشكلة الجزائر يجب أن تبحثها مع حليفها الروسي الذي يغرق السوق بالنفط
فمن يجب أن يخفض هو روسيا وليس الأوبك

اكثر مايثيراستغرابي موقف العراق بالرغم من ان العراق يخوض حرب حاليا وهو بحاجه ماسه للاموال الاان وزير النفط يخرج بتصريحات بانه ليس على منضمه اوبك الاجتماع من اجل خفض الانتاج وترك الاسعار للعرض والطلب والاكثر من ذالك زياده الانتاج لااكثر من مليون برميل وجميع هذه الكميات ستصدر وهذه يعني زياده بالمعروض في السوق فمامعنى هذه السياسه الحاليه للحكومه العراقيه
 
اكثر مايثيراستغرابي موقف العراق بالرغم من ان العراق يخوض حرب حاليا وهو بحاجه ماسه للاموال الاان وزير النفط يخرج بتصريحات بانه ليس على منضمه اوبك الاجتماع من اجل خفض الانتاج وترك الاسعار للعرض والطلب والاكثر من ذالك زياده الانتاج لااكثر من مليون برميل وجميع هذه الكميات ستصدر وهذه يعني زياده بالمعروض في السوق فمامعنى هذه السياسه الحاليه للحكومه العراقيه

العراق يمتلك نفط تكلفة إستخراجة بسيطة .. هو لا يستطيع تغيير المعادلات وهو تحت ضغط وابتزاز دولي بسبب تنظيم الدولة
إذن من الطبيعي أن يذهب للخيار الآخر رفع الإنتاج وكسب حصص في أسواق جديدة على حساب حصص اصحاب النفط المرتفع التكاليف (روسيا - النفط الصخري)
 
هناك ازمه في الجزائر واعلن الرئيس سلال عن تقشف كبير وايقاف التوظيف وهذا خطر جدا
اما بخصوص الاحتياطيات فأعتقد ان الجزائر لاتريد المس بها
لكن تأثر الجزائر السريع بهبوط النفط يبين ان اقتصادها هش جدا على عكس اقتصاديات الخليج


بخصوص الملون بالأحمر في مشاركتك أخي مراقب دقيق
احتياطي الجزائر من العملة الصعبة والذهب بدأ في التناقص بالفعل منذ سنة 2013 أي قبل انهيار سعر النفط

إليك هذه المعطيات من وكالة الاستخبارات الأمريكية CAI

10730169_310299832493683_7983431800597622716_n.jpg


 
العراق يمتلك نفط تكلفة إستخراجة بسيطة .. هو لا يستطيع تغيير المعادلات وهو تحت ضغط وابتزاز دولي بسبب تنظيم الدولة
إذن من الطبيعي أن يذهب للخيار الآخر رفع الإنتاج وكسب حصص في أسواق جديدة على حساب حصص اصحاب النفط المرتفع التكاليف (روسيا - النفط الصخري)

كلامك صحيح لكن هذه سيغضب روسيا والعراق يشتري سلاح من روسيا اذن هذه الكلام من وزير النفط وزياده الانتاج بشكل غير مسبوق سيضر بمصالح العراق الصراحه هذه الوزير غبي
 
كلامك صحيح لكن هذه سيغضب روسيا والعراق يشتري سلاح من روسيا اذن هذه الكلام من وزير النفط وزياده الانتاج بشكل غير مسبوق سيضر بمصالح العراق الصراحه هذه الوزير غبي

وزير غبي : لا تعليق !
---
خطط زيادة الانتاج خطط معدة مسبقا وعلى الاغلب انتاج العراق سيصل الى ( 6 _ 7 ) مليون برميل يوميا سنة 2017
هذا ما تم الاتفاق عليه مع الشركات الاجنبية العاملة في الحقول النفطية
العراق هو الوحيد في اوبك لم يحدد له سقف انتاج .
كذلك العراق قام بتخفيض الاسعار لبعض دول شرق اسيا لكسب حصص في اسواق جديدة
اعتقد حان الوقت الذي سنعود فيه لمكانتنا كواحد من اكبر المصدرين في العالم وفي اوبك .
 
وزير غبي : لا تعليق !
---
خطط زيادة الانتاج خطط معدة مسبقا وعلى الاغلب انتاج العراق سيصل الى ( 6 _ 7 ) مليون برميل يوميا سنة 2017
هذا ما تم الاتفاق عليه مع الشركات الاجنبية العاملة في الحقول النفطية
العراق هو الوحيد في اوبك لم يحدد له سقف انتاج .
كذلك العراق قام بتخفيض الاسعار لبعض دول شرق اسيا لكسب حصص في اسواق جديدة
اعتقد حان الوقت الذي سنعود فيه لمكانتنا كواحد من اكبر المصدرين في العالم وفي اوبك .

اخي هذه ليس وقت تعليقات وزير النفط العراق بحاله حرب والروس فتحو مخازنهم للعراق من المفترض على الاقل مجاملتهم بهذه المسائله اما تصريحات وزير النفط غريبه وكانه عاديه الاسعار تهبط بهذه السرعه وبنفس الوقت لايرى اي داعي لخفض انتاج اوبك وان يترك الامر للاسواق العالميه وفوق هذه يخفض الاسعار للنفط العراقي ويزيد الانتاج بشكل كبير ممايعني من الممكن سنرى هبوط اخر للاسعار برائييك هذي سياسه منطقيه اين مصلحه البلد من هذه لهذه السبب نعته بالغبي ويؤدي بتصرفاته الى حصول فائض اكبر بالاسواق وانخفاض الاسعار بالنسبه لمسائله الانتاج نستطيع الانتضار لوفت اكثر ونزيد الانتاج اما الان وبهذه الكميه ؟؟؟؟
 
عودة
أعلى