وزارة المالية الروسية تعرض 3 مليارات دولار في مزاد لودائع النقد الأجنبي
أعلنت وزارة المالية الروسية يوم الجمعة أنها ستعرض 3 مليارات دولار في مزاد ودائع بالنقد الأجنبي لأجل 28 يوماً في التاسع والعشرين من شهر ديسمبر/كانون الأول.
وتهدف وزارة المالية من خلال هذا المزاد إلى تقليص العجز في توفر الدولار الذي أثاره انهيار الروبل بحدة على خلفية العقوبات التي فرضتها دول غربية على شركات روسية وحظرت دخولها لأسواق رؤوس الأموال الدولية.
وتجدر الإشارة إلى أن وزير المالية الروسي "أنطون سيلوانوف" توقع خلال تصريحات صحفية يوم الجمعة انكماش اقتصاد بلاده بنحو 4% في العام المقبل، وأن تسجل الموازنة العامة عجزًا بنحو 3% من الناتج المحلي الإجمالي في حال استمر متوسط أسعار النفط عند مستوى 60 دولارًا للبرميل.​
 
1419613788591.jpg

 
نوري المالكي: سياسة السعودية النفطية أثرت سلباً على الاقتصاد العراقي
9AP164281512505.jpg

© Photo: AP/Brendan Smialowski

هاجم نائب رئيس الجمهورية العراقية نوري المالكي السلطات السعودية، متهما إياها بتدمير الاقتصاد العراقي، وذلك عبر اتباع سياسية نفطية من أجل الإضرار بإيران وروسيا.

وقال المالكي في لقاء تلفزيوني، يوم أمس، إن "السعودية اتبعت سياسية نفطية معينة ضد إيران وروسيا من أجل الإضرار باقتصادهما، لكن الأمر أثر سلباً على الاقتصاد العراقي، ما أدى إلى انخفاض سعر برميل النفط العراقي إلى ما دون 50 دولاراً".

وأضاف أن "العراق يعاني الآن من أزمة مالية خانقة أصابت الموازنة المالية بعجز كبير"، مشيراً إلى أن موازنة العام 2015، لا يمكن بواسطتها بناء مدرسة واحدة، وفق تعبيره.

وقال المالكي إن الحكومة العراقية الجديدة برئاسة حيدر العبادي يتوجب عليها تدارك الأزمة عن طريق إعادة الاستثمار والاعتماد على قانون ونظام البنى التحتية، مؤكداً أنه على البرلمان أن يشرّع بسرعة هذا القانون ويصادق عليه.

كما طالب المالكي رئيس الوزراء حيدر العبادي باللجوء إلى استخدام احتياطي الدولار لدى البنك المركزي العراقي لتعويض العجز في الموازنة للعام القادم.
...المزيد:

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يااخي هذه غبائه لاحدود له اولا رئيس الوزراء حيدر العبادي اصدر امره انه لاسحب للاموال من االاحتياطيات الماليه وستعان بخبراء ممتازين بالاقتصاد بالاستعاضه بتقليل الانفاق وزياده انتاج النفط وفرض رسوم وضرائب جديده بالنسبه الباقي كلامه عباره عن خرييط وكلام شخص فاشل
 
روسيا تقر بخطر الإنكماش وتتوقع هبوطاً أكبر للروبل
ade534fa-906c-4286-b38e-706a57a91b31_16x9_600x338.jpg

قال وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف اليوم الجمعة إن اقتصاد بلاده قد ينكمش بنسبة أربعة بالمئة في العام المقبل وإن الموازنة قد تسجل عجزا
يزيد على ثلاثة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي إذا بلغ متوسط سعر النفط 60 دولارا للبرميل.

وأبلغ سيلوانوف الصحفيين أن وزارته أعادت النظر في توقعاتها للموازنة للأخذ في الاعتبار وصول سعر النفط إلى 60 دولارا للبرميل.

وأضاف أنه يتوقع وصول متوسط سعر صرف الروبل إلى نحو 51 روبل للدولار في 2015.

وذكر الوزير أن بنك في.تي.بي التابع للدولة قد يحصل على 100 مليار روبل (1.9 مليار دولار) من صندوق الثروة الوطني بنهاية العام و150 مليار روبل أخرى في 2015 بينما قد يتلقى جازبروم بنك 70 مليار روبل في العام الحالي أو القادم.

وكان وزير المالية أنطون سيلوانوف، قال امس لمجلس الاتحاد بالبرلمان الروسي "تم رفع سعر الفائدة الرئيسي من أجل استقرار الأوضاع بسوق العملة... نرى أن هذه الفترة قد انتهت بالفعل". وأضاف أنه سيتم خفض أسعار الفائدة إذا بقي الوضع مستقرا.

وقالت مؤسسة ستاندرد أند بورز للتصنيف الائتماني هذا الأسبوع أنها قد تخفض تصنيف روسيا إلى الدرجة عالية المخاطر قريبا ربما في يناير بسبب التدهور السريع في "المرونة النقدية" بحسب رويترز.

وطلبت الحكومة الروسية من شركات التصدير بيع بعض من إيراداتها بالعملة الصعبة، وأثرت هذه الخطوة ايجاباً بارتفاع مؤثر للروبل الروسي اليوم الجمعة.

وهبطت العملة الروسية إلى 80 روبل للدولار في منتصف ديسمبر من 30-35 روبل في المتوسط خلال النصف الأول من عام 2014 ما يعني فقدان 60% من القيمة.

وهوت العملة الروسية إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق في الأسبوع الماضي متأثرة بالهبوط الشديد لأسعار النفط العمود الفقري للاقتصاد الروسي وبالعقوبات الغربية المفروضة على موسكو بسبب أزمة أوكرانيا والتي جعلت من شبه المستحيل على الشركات الروسية الاقتراض من الأسواق الغربية.

وشملت الإجراءات رفع أسعار الفائدة وقيودا على الصادرات إلى جانب قيود رأسمالية غير رسمية مثل إلزام جازبروم وروسنفت وهما من كبرى شركات تصدير النفط والغاز ببيع بعض من إيراداتهما بالدولار
المصدر :
 
نعله على شرفك ولد الخايبة :D
من يدرك أبعاد المليشيات وتركيبتها الأقتصادية ومن يعلم خفايا الأمور في العراق سيدرك أن هذا التصريح ليس خوفاً على الأقتصاد العراقي المدمر أساساً وأنما لأن التجارة السريه للمليشات والأحزاب الأيرانيه في العراق مثل المجلس الأعلى وبدر والعصائب ووغيرها تعتمد على تهريب النفط العراقي بأرخص الأثمان لتركيا ولأيران وللأكراد الذين يبيعونه بدورهم مع نفط الشمال لأسرائيل ...
تهريب النفط في العراق لايقتصر على الأحزاب الأيرانيه بل حتى الحزب العميل المسمى بالحزب الأسلامي السني يقوم قياداته العملاء بتهريب النفط والأتجار به وهناك شبكات تسهل عملهم في النقاط الأمنيه ومن يرفض التعاون أو يحاول حجز الشاحنات يهدد بالقتل والتصفيه ...
هناك تقرير تلفزيوني رائع قامت به الجزيرة داخل العراق وكشفت بالصوت والصورة عن تلك التجارة المميته حتى أن طاقم التصوير تعرض لأطلاق نار من قبل مجهولين كرساله أنكم غير مرغوب بكم في هذا المكان .
كما كشفت التحقيقات ان الأحتلال الأمريكي كان يسهل ويغض الطرف عن تلك العمليات المنتظمه للتهريب لأنه يعلم أن شركات أمريكية تنتظر في تركيا والأمارات واسرائيل لتلقي هذا النفط الرخيص ...
شكراً

ترى تهريب النفط من قبل الاحتلال الامريكي وكان حجم التهريب اكبر من الان وخصوصا من البصره اما الان فااكبر تهريب يتم عن طريق شمال العراق وبالاخص الاكراد والاتراك وبالتعاون وحجم التهريب كبير جدا مقارنته بالبصره اصلا لايذكر
 
بالنسبة لاحتياطيات السعودية النقدية الخارجية فهي قرابة 2824 مليار تكون عباره عن ودائع وذهب واحتياطيات نقديه

بالنسبه للاحتياطيات المحلية فمالقيت معلن منها الا استثمارات حكومية في سوق الاسهم السعودي قيمتها السوقية 523 مليار ريال

الاحتياطيات التقريبيه في حدود 4300 مليار ريال و خلال الخمس شهور الماضية ارتفعت قيمتها مع ارتفاع سعر الدولار بقرابة 688 مليار ريال مقابل باقي العملات فممكن الي يقدر ان الاحتياطيات تعادل 5 تريليون ريال يلخبط ما بين ارتفاع سعر الريال المرتبط في الدولار بباقي العملات وبين الاحتياطي الخارجي والمحلي من العملات الاجنبيه والمحليه والاسهم والذهب
 
العجز هو 54 مليار فقط ويعوض من فائض العام الماضي وانحلت المشكله :D
وش رايك بالحل السريع السهل السلس :)

المصروفات هي الي تم صرفها خلال العام والعجز المقدر 54 مليار ريال هي الفارق بين الايرادات والمصروفات فتم تمويلها وبعد تقفيل الصرف في الميزانية السابقه كانت المصروفات اعلى من الايرادات بواقع 54 مليار ريال وتم تسجيلها على انها عجز وانتهت

العجوزات التقديريه للعام الجاي والمقدره بقرابة 145 مليار معناه ان فيه نيه للصرف بواقع 860 مليار ريال بغض عن النظر عن الايرادات المتوقعه عند قرابة 715 مليار ريال إذا كانت فعلا الايرادات راح تكون 715 مليار ريال معناه ان العجز على الاقل راح يكون 145 مليار ريال لكن لو ارتفعت المصروفات وانخفظت الايرادات معناه ان العجز بيكون اكبر والعكس كلما ارتفعت الايرادات وبقيت المصروفات على حالها او تراجعت ممكن يكون العجز اقل

من ضمن المصروفات الدعم للمحروقات والسلع والبعض يقدرها بقرابة 470 مليار ريال مع بيع المشتقات بسعر اقل من سعر شتراها ودعم سعرها من الحكومة فلو نزل سعر النفط معناه ان تتراجع كلفة المشتقات ودعم السلع وفي حال ارتفع سعر النفط معناه ارتفاع المصروفات لان ارتفاع اسعار المشتقات ودعم السلع يرتفع مع ارتفاع سعر النفط لان بيعها المحلي تقريبا بسعر يقترب من 18 دولار للبرميل سواء بنزين احمر او اخضر او ديزل او باقي المشتقات والفارق في السعر ما بين سعره السوقي هو كلفة الدعم للمشتقات وبالمثل اذا هبطت اسعار السلع قياس بارتفاع سعر الدولار يكون فيه نزول في كلفة الدعم

الافضل مستقبلا للاقتصاد المحلي ان يتم تخفيض سعر البنزين والديزل والمشتقات بحيث يكون سعر اللتر على سبيل المثال مع متوسط سعر عند 12 هلله خاصه مع توفر احتياطيات محليه واجنبيه حتى يتم رفع الاستهلاك المحلي وإذا نزل السعر الى معدل 6 هللات للتر يكون مع مرور الوقت في حال تراجع سعر النفط حتى يتحس مستوى استهلالك مختلف المشتقات المحلية ومو مثل ما يتم ترويجه مع التخلي عن الدعم بشكل يغالط وجود احتياطيات تجاوزت 150% من الناتج المحلي وديون اقل من 2% من الناتج المحلي اما الدول الي عندها احتياطيات اقل وصرفها عالي يفترض انها تبتعد عن رفع اسعار المشتقات على المدى القريب حتى توفر بنى بديله تعطي اثر اقل على الاقتصاد وعلى السكان بحيث ما تقدم على اي رفع الا بعدما توفر البدائل مع توجيه المشتقات لاستهلاك صناعي حتى يتم تعويض ارتفاع الاجور عن طريق توفير اجور كبيره عن طريق القطاع الخاص ويكون الدعم وتوجيه المشتقات موجه للتوظيف عن طريق القطاع الخاص حتى تتوفر بنى حكومية عن طريق الترشيد والتطوير من خلال الاستثمار الصناعي ومداخيله على الميزانيات وترشيد الصرف على الرواتب لحد تحسين تطوير البنى في حال عدم تكوين احتياطيات كافيه لان تكاليف الدعم قاعده تنزل ويفترض مستقبلا يكون فيه نزول لاسعار المحروقات والافضل على الاقل البقاء على الاسعار لفتره من الزمن حتى مايتم الضغط على تكاليف المشاريع التنمويه او ايقافها مع الاعتماد على الاحتياطيات في تطوير البنى التحتيه الحكوميه خاصه مع تطوير البنى الخاصه بالمواطنين

المشكله الاولى مع نزول اسعار النفط هي الازمات الاقتصادية الي تعاني منها البلدان المستهلكه وحتى تتعافى تحتاج مع مرور الوقت ان تبقى الاسعار متدنية وماهوب من مصلحة الجميع ان يتم تازيم الاقتصاديات لان لو استمر توقف نشاطات اقتصادية وتقلصها معناه تقلص الانتاج النفطي بشكل مستمر وتراجع الدخل وارتفاع الاسعار للمنتجات المستورده مع مرور الوقت بسبب ارتفاع الكلفه للنفط الخام وارتفاع الطلب على المنتجات مقابل تراجع المعروض من المنتجات فالافضل للجميع ان يكون فيه حريه للعرض والطلب لان المنتجات الي يدخل فيها نفط اكثر من 250 الف منتج وفي حال ارتفاع اسعارها جميع معناه ازمات عند الجميع المستهلكين سواء في الدول المستورده او المصدره للنفط الغالي ومع مرور الوقت يفترض يتقلص اثر الهبوط السريع لسعر النفط الي يتبعه هبوط لاسعار المنتجات مع تعافي اقتصاديات الدول المستهلكه وبداية تقليلها لاسعار المشتقات المحلية بالشكل الي يأثر على اسعار المنتجات على المنتجين والمستهلكين بسبب تراجع اسعار النفط واسعار المشتقات واسعار المنتجات وحتى لو عرضت الشركات وظائف بمرتبات متدنيه يكون فيه قابلية للعمل بمرتبات متدنية قياس بكلفة الاستهلاك المتدنية مع تراجع اسعار المنتجات الاستهلاكية وتبدى مع مرور الوقت تتراجع اسعار المنتجات مع تراجع التكاليف التشغيله سواء اسعار خامات او تكاليف رواتب وماهوب من مصلحة الجميع ان يرتفع سعر النفط ويستمر بشكل عالي انما الافضل ان يتراجع سعره وكثير من الدول المنتجه يفترض يكون تراجعت ديونها وارتفعت احتياطياتها ومن الصعب ارتفاع الاحتياطيات وتقليص الديون للابد بينما دول مستهلكه تتصاعد ديونها وتتراجع احتياطيات ووصلت لمرحلة التأزم
 
ايران منهارة من داخلها الاف الايرانين يتجمعون لاخذ شوربة !! ايران صرفت اموالها للفتنة وقتل المسلمين وشعبها جائع "
B5zm64SCcAAWY45.jpg

B5zm64nCEAA_Z4F.jpg

B5zm64pCAAALbRw.jpg

B5zm6ziCUAAuXtM.jpg
 
ايران من ٢٠٠٣ ونحنو نسمع تهدايداتهم الاعلاميه والنتيجة لا شيء .!
ومثل ماقال سعود الفيصل ايران نمر من ورق.!

والحرب النفطيه التي تشنها عليهم السعوديه ستجعل الشعب الإيراني ينفجر بوجه حكومة الملالي ويسقطها >> ترقبو ثوره ايرانيه ضد نظام الملالي
 
يفترض يفرح الايرانيين بهبوط سعر النفط لانه يختلف عن الحظر الاقتصادي مع اسعار منتجات غالية انما هبوط سعر النفط مع هبوط سعر المنتجات فبالامكان التحكم باسعار المحروقات المحلية وتحديد اسعارها انما اسعار المنتجات الاجنبية اما دعم لعدد من المنتجات مع صرف محدود او هبوط سعر النفط وهبوط لاسعار المنتجات فالهبوط دعم لجميع المنتجات يعني الي بيصرفونه من ارقام عاليه على منتجات مع مرور الوقت تكون اسعارها في متناول اليد للجميع مع هبوط اسعار النفط فيطالعوا للجانب الايجابي ويعتبروا ان الدول على الكوكب هم سكان للارض جميع وبلاش فكر عدائي خلاص اخذت الدول المنتجه للنفط الي كفاها من عملات مع اسعار عالية وجا دور الدول المستهلكه انها تاخذ نفط باسعار رخيصه وتحسن اقتصادياتها لحد ما يجي دورها من جديد تتقبل برضه هي صعود الاسعار من جديد بعد 20 عام او ازود بعدما تحسن اقتصادياتها وتطور بناها وتنعش اقتصادياتها مع مرور الوقت فالمستفيد من هبوط الاسعار الجميع دول منتجه ومستهلكه اما مجرد حشد مبالغ على حساب الانتاج فهو ضار بالجميع ويفترض الابتعاد عن النظره قصيرة المدى والرعب من الازمات خاصه من الدول المنتجه لان الدول المستهلكه هي الي واقعه في ازمات اقتصادية الان ويحتاج هبوط اسعار غير كذا يبقى مجرد ضحك على النفس لان الدول المستهلكه طفرت ولو يستمر الوضع على ماهو عليه ممكن تنهار وهذا ضار بالجميع منتجين ومستهلكين والافضل بما ان الدول المصدره حسنت اوضاع بناها وحسنت اوضاع بناها ان تبدى الدول المستهلكه تحسن بناها وتطور اقتصادياتها مع انهيار الاسعار والافضل يتمسكون بسعر عند 10 دولار للبرميل او اقل لمده ما تقل عن 20 عام قدام لاجل يكون عندهم فرصه لتحسين اقتصادياتهم وتحسين الانتاجيه وتطوير البنى والتوظيف لان مو بس الدول المنتجه الي لها الحق في الاستحواذ على الاحتياطيات وسداد ديونها وتطوير بناها وتحسين اقتصادياتها برضه الدول المستهلكه بالمثل هذا اذا يبغون يستمرون جميع بدال الرعب الي واقعين فيه والدنيا سلمات وهذي سنه الحياة مره لك ومره عليك ( وتلك الايام نداولها بين الناس ) اذا ما اقتنعوا فيها فالنفط من حاله واسعاره واسعار اي منتج تكون متقلبه ويتقبلوها بصدر رحب لانهم باختصار عايشين في الدنيا الي تحمل كل المتنافضات ليل ونهار شمس وقمر غنا وفقر وغير كذا مافيه وجود لشي واحد ودايم في الدنيا
 
بفضل خطة منهجية لإطفائه استمرت 11 عامًا
السعودية الأقل عالميًا في الدّين العام

أثمرت خطة منهجية سعودية لإطفاء الدين العام إلى تقليص نسبته إلى الناتج المحلي من 82 بالمئة في العام 2003 إلى 1,6 بالمئة في 2013.

الرياض: هبط الدين العام في السعودية خلال العام الحالي إلى 44,26 بليون ريال، أي ما يمثل 1,6 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي المتوقع، فتكون السعودية بذلك أقل دول العالم في نسبة الدَّين العام إلى ناتجها المحلي الإجمالي.

خطة منهجية

وكان حجم الدَّين العام بلغ بنهاية العام الماضي 2,1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مقابل 82 بالمئة في العام 2003. وكان الدَّين العام السعودي سجل أعلى مستوى له في تاريخه عند 685,2 مليار ريال في نهاية العام 2002، تمثل 96,9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، إلا أن الحكومة السعودية وضعت خطة منهجية لإطفاء الدَّين العام لتنخفض نسبته نحو 94,2 بالمئة بين العام 2002 ونهاية العام 2013، أي بمعدل خفض 8,6 بالمئة سنويًا.

وبحسب تقرير نشرته "الحياة"، سجل عرض النقود بتعريفه الشامل خلال الأشهر الـ10 الأولى من العام 2014 نموًا نسبته 10,4 بالمئة، مقارنة بنمو نسبته 6,6 بالمئة للفترة نفسها من العام 2013.

كما ارتفعت الودائع المصرفية في السعودية خلال الفترة نفسها بنسبة 11 بالمئة. أما على المستوى السنوي فحققت نموًا بلغ 16 بالمئة مقارنة بالعام 2013.

ملاءة مالية

خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي، ارتفع إجمالي مطلوبات المصارف من القطاعين العام والخاص بنسبة 13,8 بالمئة، وواصلت المصارف دعم ملاءتها المالية، إذ ارتفعت رؤوس أموالها واحتياطاتها خلال الفترة نفسها بنسبة 11,1 بالمئة لتصل إلى 250,9 مليار ريال.

وبالنسبة للتضخم في المملكة، أشار بيان وزارة المالية السعودية إلى أن ارتفاع الرقم القياسي لتكاليف المعيشة خلال هذا العام بنسبة 2,7 بالمئة مقارنة بالعام 2013، طبقًا لعام الأساس 2007.

أما مُعامل انكماش الناتج المحلي الإجمالي للقطاع غير النفطي، وهو من أهم المؤشرات الاقتصادية لقياس التضخم على مستوى الاقتصاد كليًا، فمن المتوقع أن يشهد ارتفاعًا نسبته 2,99 بالمئة هذا العام، مقارنة بما كان عليه في العام الماضي، وفقًا لتقديرات مصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات


- See more at:
 
ايران من ٢٠٠٣ ونحنو نسمع تهدايداتهم الاعلاميه والنتيجة لا شيء .!
ومثل ماقال سعود الفيصل ايران نمر من ورق.!

والحرب النفطيه التي تشنها عليهم السعوديه ستجعل الشعب الإيراني ينفجر بوجه حكومة الملالي ويسقطها >> ترقبو ثوره ايرانيه ضد نظام الملالي

وليش ينفجر بينما يفترض ان عنده احتياطيات وسدد كثير من ديونه فيحتاجون شوي من الركاده حتى تبدى اسعار المنتجات بالتراجع فعندهم استهلاك محلي للمحروقات وقاعده الدوله تصرف دعم وقت ما يتقلص يكون عندها امكانيه انها تدور المبالغ داخل الاقتصاد وتنزل الاسعار على المواطنين بدال تصاعد سعر النفط وتصاعد اسعار المنتجات على المستهلكين والمستوردين بالشكل الي يأزم الاقتصاديات من لاشيء وكان النفط الي يدخل في انتاجية اكثر من 250 الف منتج خلاص بح وانتهى بينما الخير واجد فالمهم الانتاجيه اما المبالغ الورق مع تكديسها اكثر باتجاه دول ما تنتج الا نفط بغالبية عظمى من انتاجها ومنتج خام فيفترض تبدى تتجه الاموال باتجاه الدول المنتجه لمنتجات نهائية لان وش فايده المبالغ المتراكمه من دون مقابلتها بانتاجيه فلو فيه انتاجيه محليه عاليه وتغطي حاجة البلدان المستهلكه مع وجود اي وسيله كانت لتوفير تدوير للاموال لاجل تحسين القدره الشرائيه كان وقتها الكلام معقول ان يتم التمسك باسعار عاليه لكن نشوف دول مستهلكه طفرت وقاعده تطالع فينا واحنا بس نجمع فلوس ونرتب اوضاع بلدانا ونطور بنى الوزارات وهم يدورون للدولار في عين اعور فمر سنين من ارتفاع الاسعار والمفروض يقولون خلاص طفشنا منكم وانتم تجمعون قروشنا وحان دورنا وبيني وبينك تعنتقد ان كفايه كذا ويحتاج من الدول المنتجه ان يكون في وجها شوي من الحياء وترضى بالواقع مع اتجاه النفط من حاله للهبوط ومع الوقت مع نزول اسعار النفط ونزول اسعار المشتقات يكون فيه نزول لاسعار المنتجات على المنتجين والمستهلكين لان فيه ضرائب يفترض انها تنزل وفيه تكاليف تشغيليه يفترض انها تنزل ويبدى معاها الانتعاش الاقتصادي مع مرور الوقت لما تبدى الدول المستهلكه تحسن اوضاعها الاقتصاديه على مراحل وتحتاج 20 سنه قدام لاجل تحل مشاكل الحوسه وتوصل لمرحله التخمه مع تحسينها لبناها وتطويرها لاحتياطياتها وسداد ديونها وانتعاش اقتصادياتها فارتفع سعر النفط عند الجميع بدون استثناء وماهوب من مصلحة ايران ولا شعبها ان يرتفع عليها سعر المنتجات ويرتفع الطلب على المشتقات فيطالعوا للجانب الايجابي مع التخفيف على انفسهم وعلى الجميع واذا وصلوا لوقت ازمه بمعنى ازمه على المدى الطويل وقتها يصايحون براحتهم او يجلسون النفط من حاله يفترض يتجه للصعود مثلما صار على مر الزمن وقت ما تتأزم الدول المنتجه يرتفع ووقت ما تتأزم الدول المستهلكه ينزل غير كذا ما يحتاج رمي اللوم على احد انما رميه على الرعب الي يصدر بدون اي مبرر الا ان سلعه تم هبوط سعرها وهذا شي طبيعي يصير مع اي سلعه كانت لو انهارت اقتصاديات الدول المستهلكه فماهوب من مصلحة الجميع لان الدول المنتجه اغلب انتاجها نفط فهل بتنتج من براميل النفط المصدره شي او بيكون مثله مثل الصخر او مثل البحر او مثل اي جماد ماله قيمه في حال عدم استثماره فيحتاج يفوقون من الغيبوبه وينظرون للجانب الايجابي وبما انهم في حاجة لعملات من الدول المستهلكه والي قاعده تتأزم وتتضرر فوين المشكله لو هبط سعر النفط واستفادة الدول الي تغذيهم بالعمله والمنتجات لان لو انهارت معناه خلاص ماعاد فيه تصدير وما عاد فيه اموال والناس مع مرور الوقت بتتقبل الوضع وتبدى تتحسن اوضاعها افضل من وضعها مع الاسعار العالية الي ماهي في مصلحة الجميع ابدا لان الاستمرار عليها بيوصل لباب مسدود ماهوب في مصلحة الجميع والافضل استهداف اسعار تقل عن 10 دولار للبرميل وما يهم كلام الي يقول ان اسعار استخراج النفط 60 و 70 دولار لو هي كذا ما كان صار عندهم احتياطيات وحتى لو ارتفع تكاليف الاستخراج والشحن فمع مرور الوقت زي ما ارتفعت يفترض تتراجع مع تراجع التكاليف التشغيلية الي يدخل معاها سعر محروقات وقاعدين يعقدونها على انفسهم بينما هبوط سعر منتج واحد مع مرور الوقت يساهم في هبوط اكثر من 250 الف منتج داخل في انتاجيتها بشكل مباشر وغيره من المنتجات الي تعتمد على طاقه ومحروقات جميعها يفترض انها تتأثر بشكل ايجابي لمصلحة الجميع فيحصرون نظرتهم في منتج واحد بينما يغفلون ايجابيات كل شي فلا تكون النظره محدوده انما يتم النظر بشكل واسع مع ايجابيات تشمل الجميع والمفروض السعر الغالي يكون ولى زمانه وانتهى والافضل للجميع انهم يتعاونون على الهبوط لمصلحة الجميع على المدى الطويل ومثلما تقبل الي يجمع الاموال جمعه للاموال يتقبل انفاقه لها بصدر رحب بعيد عن الرعب وكان خلاص انتهت الحياه بمجرد نزول سعر منتج واحد بينما يفترض النظر بشكل ايجابي ان تو ما بدت الحياة
 
طبعا الكلام ما يعني ان مواطني الدول المستهلكه يستعجلون على تحسين اوضاعهم الاقتصادية انما يفترض التفكير على المدى الطويل مع تحسين البنى وتحسين الاوضاع الاقتصادية لان الدول المنتجه ما حسنت بناها بين يوم وليله باقي لليوم يحفرون ويدفنون لاجل تطوير البنى فيحتاج تفائل لكن على المدى الطويل واستثمار الهبوط في تطوير البنى حتى ما يوصلوا انفسهم لازمات على المدى الطويل المهم استثمار هبوط اسعار المنتجات في التنميه لكن يفترض يكون التفكير في هبوط اسعار تستمر 20 عام يكون فيها اصلاحات اقتصادية لاجل مواجهة تصاعد الاسعار لان زي ماصار خلال الفتره الماضيه ممكن تتكر الازمه فيفترض التفكير على المدى الطويل ان يتم تحسين البنى وتحسين الاوضاع الاقتصاديه لان الان يفترض بداية الصعود من القاع باتجاه القمه والدنيا يوم لك ويوم عليك وبما ان النفط يدخل في اكثر من 250 الف منتج فمعناه ان هبوط سعره يفترض على المدى الطويل تبدى تتحسن لان تحتاج الدول المنتجه انها تحسن اقتصادياتها حتى يكون فيه قابليه لهبوط اسعار المنتجات سواء مع تدرج في هبوط رسوم او ضرائب او تدرج في هبوط اسعار مشتقات مع مرور الوقت مع تعافي الاقتصاديات بتدرج لان من الصعب تتعافى بشكل سريع ولاجل كذا يفترض التمسك باسعار متدنيه لاطول فتره ممكنه لاجل القدره على تطوير البنى و تحسين الاقتصاديات افضل من تأزم الوضع على الجميع حتى يصير النفط مع وجوده اشبه بالعدم مع اسعار عالية
 
ايران تم حرق كرتها والان انتظرو في سنوات قادمة دولة كبرى ستخرج من اسيا وتهدد ليلا نهار الخليج العربي شمال او غرب او جنوب او شرق لن يتركون العرب بحالهم
 
هنا معدلات اسعار النفط من عام 1960 يفترض الضغط على الاسعار اكثر للنزول قريب من سعر 10 دولار للبرميل خلال 20 سنه الجايه خاصه ان اسعار النفط ارتفعت بشكل قياسي خلال الفتره الاخيره

1fW10621.png


pTo10274.png


من مصلحة الجميع ان ينزل سعر النفط خاصه مع توفر بنى صناعية واستهلاك ماهوب مجرد بنزين انما انتاجية لمنتجات تتجاوز 250 الف منتج مع هبوط اسعارها هي والمنتجات يكون فيه قدره عند المنتجين والمستهلكين ان يوظفوا الايادي العاطله عن العمل بتكاليف رواتب متدنيه بعكس الاحتكار لخام يكون فيه انتاجيه ومع مرور الوقت لو بدى يقل انتاج النفط الخفيف ففيه حلول زي اعادة تدوير المنتجات الي تم انتاجها من النفط بمعنى توفر احتياطيات يكون من خلالها الانتاجيه الي هي اهم من مجرد حشو اموال فيفترض الابتعاد عن النظره السلبية خاصه ان الفتره الحاليه تختلف عند الدول المنتجه عن فترات تراجع اسعار النفط او التمسك في اسعار متدنيه وقت الوقوع في ازمات حقيقيه بعكس الوضع الحالي مع وجود احتياطيات نقديه و سداد ديون فيفترض الان بداية انفراجه للدول المستهلكه ويفترض الابتعاد عن الشوشره والرعب من الانهيار برغم من وجود بنى و احتياطيات ماليه و ديون منخفظه فاذا الدول المنتجه الي خارج الازمه تصيح فمابال وضع الدول المستهلكه الي واقعه في ازمه حقيقيه وبدال النظر في هبوط سعر منتج يفترض التفكير بشكل ايجابي مع هبوط اكثر من ربع مليون منتج غير باقي المنتجات الي لها علاقه بالطاقه والمحروقات وغيرها من التأثيرات مع تراجع اجرة ايادي عامله يكون عندها قدره شرائيه افضل مع مبالغ محدوده فيفكرون بنظره ايجابيه وبتضبط الحياه بدال الصياح والنياح لان مثلما يتحسن الوضع الداخلي اذا تحسن وضع المحيط فهو مثل تحسن المدينه وتحسن وضع باقي المدن الداعمه لبعضها فالنفط من حاله قاعد يهبط بسبب الازمات الماليه في الدول المستهلكه والافضل عدم التمسك باسعار عاليه لان حتى لو تتمسك مافيه امل ان يبقى السعر العالي لانه باختصار تجاوز زمنه وجا موعد الهبوط مهما تم الكلام عن ان فيه صعود خلال الفترات القصيره الجايه ومن مصلحة الجميع ان الدول المستهلكه تتمسك باسعار متدنية حتى تدخل في دورة التطوير والتوسع وتحسين الاوضاع الاقتصاديه والانتاجية الي هي من مصلحة المصدرين والمنتجين على حد سواء وما يحتاج الكلام بشكل يغالط الواقع والواقع يقول ان النفط قاعد ينزل سعره مثلما نزل من قبل وماهوب شي جديد الصعود ولا الهبوط
 
ايران منهارة من داخلها الاف الايرانين يتجمعون لاخذ شوربة !! ايران صرفت اموالها للفتنة وقتل المسلمين وشعبها جائع "
B5zm64SCcAAWY45.jpg

B5zm64nCEAA_Z4F.jpg

B5zm64pCAAALbRw.jpg

B5zm6ziCUAAuXtM.jpg

يفترض مع مرور الوقت تتحسن الاوضاع الاقتصادية خاصه مع تدوير الاموال مع انتاجيه افضل وباسعار رخيصه هي ومنتجات مستورده ما تحتاج لدعم عالي فبغض النظر عن الكلام الي يقوله المسؤلين الايرانيين فهذول حالهم حال بقية الناس ما يحتاج الفرح باي ازمه يوجهونها بينما ما بنكسب هلله ولا بنخسر هلله من تراجع اوضاعهم الاقتصادية وحط نفسك مكان واحد منهم هل ترغب انك تمسك قدر وتبحث عن الطعام بينما بامكان الجميع ان يحصلوا على فرص عمل ويكونوا منتجين او عاملين ويتوفر لهم منتجات باسعار رخيصه لكن يحتاج شوي من الصبر ونظره ايجابيه مع هبوط اسعار اكثر من 250 الف منتج يختلف عن الثاني مع تأثر باقي المنتجات الي تتأثر باسعار المحروقات فيفترض يكون فيه رغبه في هبوط الاسعار اكثر من التفكير في تكديس الاموال مع عدم انتاجيه تغطي حاجة المستهلكين والمنتجين فوجود انتاجيه افضل من وجود احتياطيات اموال بلا عمل والدول المنتجه حصلت على احتياطيات نقدية وسددت كثير من ديونها فليش الاستعجال في الرعب وكان لازم يكون باستمرار جمع للاموال فلمصلحة الجميع يفترض يكون فيه نفس طويل ويفترض التعلم من الدول الي قاعده تتعرض لازمات حقيقيه بينما الدول المنتجه شغاله على تكديس احتياطيات وسداد ديون وتطوير بنى وكأن النفط ما ينزل سعره فيتم الاستعجال بجني المكاسب ولا يرتفع السعر فيتم الهلع من هبوط الاسعار لكنها طبيعة ( ان الانسان خلق هلوعا . إذا مسه الشر جزوعا . واذا مسه الخير منوعا ) فيحاولوا يقاوموا الهلع لان يفترض تتحسن اوضاع الي تشوفهم في الصوره مع مرور الوقت مع تراجع اسعار المنتجات الي يدخل في صناعتها النفط افضل من الاستمرار في تكديس الاموال بدون اي فايده تذكر الا مجرد تصاعد اسعار على الجميع مستهلكين ومنتجين ما احد يسلم من تصاعد الاسعار لو استمر النفط في تصاعد انما الافضل هبوط السعر لاجل تهبط الاسعار وتتحسن قدرة الدول الي كانت تعاني من ازمات انها تستلم مهمة التطوير لبناها وتحسين احتياطياتها وسداد ديونها وتنمية اقتصادياتها واذا وصلت مرحلة التخمه فهذاك الوقت تتحمل صعود اسعار النفط زي ما يصير مع هبوطه وصعوده المستمر وما ينغروا بالحياه لما يشوفوا النفط نازل على المدى الطويل ثم يتفاجؤا بارتفاع الاسعار ويصابوا بالهلع وكان الحياة انتهت بينما هي مجرد ازمه تعدي تصير في مجتمع كان من اول الزمان لنهايته
 

2014-12-26 --- 4/3/1436
201412261419583649.jpg

المختصر/ وقع الرئيس الأمريكي مرسوما بشأن منع توريد البضائع وتقديم الخدمات لسكان شبه جزيرة القرم الروسية، ومن ضمن ذلك منع تقديم خدمات " ويندوز" و"سكايب" و"Gmail" لسكان القرم.

كما يتضمن المرسوم حجب "Firefox" و"Google Chrome" أو "Java". ولكن الخبراء يقولون ان حجب " ويندوز" و"سكايب" و"Gmail"، سيكون صعبا من الناحية التكنولوجية.

تشير صحيفة "مسكوفسكي كمسموليتس" الى أنه بموجب القوانين الأمريكية السارية المفعول، سيتعين على كافة الشركات الأمريكية، بموجب هذا المرسوم، حجب هذه الخدمات عن سكان القرم. فمثلا إذا تم تزويد القرم بهذه الخدمات عن طريق الالتفاف على هذا المرسوم، فيحق للشركات حجبها ايضا، فمثلا يمكن لشركة آبل أن تمنع عمل "آي فون" في القرم. كما انه في حالة استخدام نظام "Java" في المنطقة المحظورة، التعامل معها، يمكن ان تفشل محاولات تشغيله. وهذا ما يحصل في كوبا والسودان وسوريا حاليا.

من جانبه يقول المدير العام لشركة 4talk ، سيرغي كرافتسوف، ان قرار الحجب لن يؤثر في بزنس التقنيات الجديدة، الأمريكية والروسية، على حد سواء. لأن هناك بديلا وطنا لهذه النظم. فمثلا يمكن استخدام متصفح "ياندكس" وبريد "مايل.رو" وهناك خيارات عديدة تسمح بالالتفاف على هذا القرار الأمريكي.
 
اتوقع المستفيد الاكبر مستقبلا من هبوط الاسعار هي القارة السمراء خاصة ان اغلب القارات كثير من دولها حلت كثير من مشاكل بناها وتطوير اقتصادياتها قياس بافريقيا

%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7.gif


مع هبوط الاسعار وتوفر ثروات طبيعية و ايادي عامله بالامكان استثمارها مع تقليل التكاليف على الدول الي تعاني من ارتفاع التكاليف في الايادي العامله يكون فيه نقل للمهارات مع مرور الوقت وتوجيه للاموال باتجاه الدول مع توفر قدره على تطوير البنى مع اسعار رخيصه فلو بتبحث عن ايادي عامله ما عندك ايادي عامله تكون بتكاليف تخفف الضغوط الاقتصادية غير الدول الي تعاني من مشاكل بنى وتواضع اجرة الايادي العاملة سواء للشركات الي تبحث عن انتاجية رخيصه التكاليف لاجل المنافسه او بلدان تريد تقليل تكاليف بالشكل الي يوفر سيوله تتجه باتجاهها مع تطوير بنى مع مرور الوقت فاعتقد انها اكثر البلدان الي ممكن تستفيد من هبوط الاسعار قياس باوضاعها الحالية وقياس بانتقال التنميه من قاره باتجاه الثانية

لو رجعنا للامريكيتين و اوربا وشرق اسيا وحاليا جنوب غرب اسيا فمن باقي غير افريقيا الي يفترض مع هبوط الاسعار تكون مستفيده من تطوير البنى والنهظه مع اسعار رخيصه يكون فيه قابليه للتطوير والاستفاده من الخامات والاستفاده من الايادي العاملة في تحسين الانتاجية

لو طالعنا للهند او باكستان وهي دول مستهلكه وتوقعنا تحسن اوضاعها الاقتصادية مع هبوط اسعار النفط فما بال وضع ايران الي عندها انتاجية نفط ويتم معاها تراجع اسعار محروقات تستوردها فكيف ما يتحسن اقتصادها مع مرور الوقت ومع تحسن اوضاعها الاقتصاديه وتحسن اوضاع الدول المجاوره لها فيفترض يكون فيه نوع من الركاده فالنفط قاعد يتجه لمساره السليم مع ازمات اقتصادية ماهوب من مصلحة الجميع ان يرتفع السعر لمنتج اساسي وحتى لو له اثر على المدى القصير يفترض مع المدى الاطول يكون هبوط سعره افضل من الصعود على نفس المدى لان كذا والا كذا راح تستنزف الاحتياطيات لحد الوصول لجدار بدون باب مع وصول الاسعار لارقام قياسية على المنتجين والمستهلكين حتى يصير النفط مثله مثل الي يفكر انه ينتج من الصخر محروقات بتكاليف عاليه ثم لا كسبت عمله ولا منتج مع اسعار عاليه فعد انك وصلت لباب مقفول وضايع المفتاح لفتره افضل من انك ترتطم بالصخر ولا تلاقي هذي ولا ذيك برغم ان السعر قبل فتره من الزمن كان متدني ثم ارتفع واتجه للهبوط واذا دعت الحاجة للاسعار الغالية فالنفط موجود في الارض بيرتفع سعره زي ما نزل يوم ولو طال ثم يرجع ويهبط من جديد زي ما صار معاه مع الصعود والهبوط

بالمثل روسيا لا يكون من يوم تعرف النفط وسعره 110 دولار للبرميل وكان ما مرت عليه اسعار عند 10 دولار و 1 دولار للبرميل فمثلها مثل غيرها سعر النفط ارتفع عند الجميع على حد سواء مازاد في بلد بسعر كذا وبلد ثاني بسعر مختلف وعندها صناعات منوعه تعتبر حالها انها بلد مستورد للنفط وارتفع عليها السعر وش راح تسوي فيفترض تحط حالها انها بلد من البلدان الي تأزمت عليها الاوضاع الاقتصادية وماعاد عندها قدره تدفع باسعار غالية وطلقت بالثلاث ان ما عاد تشتري بسعر غالي وتبغى نفط بسعر 10 دولار للبرميل فكيف ترتفع التكاليف على روسيا الى 60 و 70 دولار للبرميل بينما قبل كم سنه كانت تبيع النفط على 10 و 20 دولار للبرميل فيفترض تتعامل مع الوضع بسعة صدر وتتعلم التحمل من دول الان قاعده تعاني مع ازمه وتدفع مبالغ باهضه للنفط عند اكثر من 50 دولار للبرميل بينما السعر العادل للجميع يفترض يكون عند سعر 10 دولار للبرميل واقل حتى تهبط الاسعار للمنتجات على الجميع وتقدر الدول المنتجه والمستهلكه انها تحل مشاكلها الي تعاني منها مع مرور الوقت فالافضل ما يتم النظر لمنتج محدود واغفال النظر عن اكثر من 250 الف منتج يدخل في صناعته النفط والمفترض يتنافس الجميع على العرض بسعر متدني والدول المستهلكه تقول غالي ما ينفع الا اقل من 10 دولار للبرميل وكفايه دلع ترون الدعوه مجرد فتره ارتفاع اسعار ثم هبوط من جديد وبلاش ولوله وصياح على غير سنع والي يشوفكم يقول انكم ما عمركم بعتوا نفط من قبل وخلاص انتهت الحياه مع مجرد هبوط
 
سمعت قبل فترة ليست بالبسيطة من بروفيسور في العلم الحديث (تخصص اول مره اسمع به ) عن قوله ان الان سقوط اسعار النفط كان ايامها مطالب بانخفاض اسعار النفط لبريطانيا لفك ازمة خانقة مالية لشعبها سيكون سقوط لاسعار السلع والعقار والغذاء وزيادة المداخيل من الشعوب وزيادة الانتاجية من الشعوب وزيادة غناء الدولة لان بغناء الشعب الدولة تصبح غنية اكثر واكثر لكن


الان من لن يهتم بالزراعه والمحاصيل والابار المائية سيعاني معاناة الطلب كا معاناة طلب النفط حاليا في المستقبل القريب
 
بالنسية لافريقيا اغلب دولها موردها الرئيسي النفط او الذهب او الماس ثلاث سلع تشكل المورد الرئيسي لمعظم دول افريقيا اما بالنسبة لروسيا فان اسعار النفط رفعت الدخول في روسيا وسعر صرف الروبل وبالتالي تكاليف الانتاج الزراعي والصناعي وشجع الروس على الاستيراد من الخارج كبديل عن الانتاج المحلي ومثالهم في ذلك الجزائر وفنزويلا بل لقد جعل سغر صرف الروبل المرتفع الروس يقدمون على السياحة الخارجية باعتبارها ارخص وافضل من السياحة الداخلية الان الامور تختلف ولكن الاحمق فقط من يظن ان الاقتصاد الروسي او غيره سيتنوع الان بسهولة فقد تعود الناس على الدخول المرتفعة والمزايا الاجتماعية ومن الصعب حرمانهم منها وهنا ستحدث الثورة
 
عودة
أعلى