اول واحد يقول 4000 تريليون ريال وليس دولار واذا لاكنت تعرف الفرق بين الريال والدولار فهذه كارثه كما انه تقرير ليس الا لايوجد به تصريح حكومي

ثاني واحد والله يجب عليك الخجل لانه موقع ايراني في لبنان وهل اصبح الشيعه اخبارهم عن السعوديه موثوقه

الثالث هو نقلا عن عبد الحميد العمري الكاتب الاقتصادي وعضو جمعية الاقتصاد السعودية إن مجموع الاستثمارات السعودية بما في ذلك استثمارات الحكومة السعودية والمؤسسات شبه الحكومية والقطاع المصرفي في السندات والأصول الدولارية الأميركية قد يصل إلى أكثر من 2.2 تريليون دولار، وهو رقم هائل يفوق حجم الاقتصاد السعودي. يعني الرجل يخمن فقط لاغير وايضا هو يقول انها ليست فقط اموال حكوميه معها اموال قطاع خاص وبنوك وقال قد يعني ليس تصريح رسمي من الدوله

اما الرابع فهو المضحك حقا ويبدو انك لم تقرأه فهو يقول ان الوفد السعودي طرح على الوفد الامريكي فرص استثماريه داخل السعوديه بقيمة تريليون دولار خلال عشر سنوات بالتحديد يقول
(فرصا استثمارية وتجارية ضخمة تقدر بنحو تريليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة في قطاعات مختلفة.)

اما الاخير فلا اعلم لماذا اضفته لايوجد ذكر للسعوديه فيه ابدا هو يتكلم عن الاقتصاد الامريكي بحثت عن كلمه واحده عن السعوديه ولم اجد

في الاخير كل اللي جبته هو لاشيء وعليك انت ان تستمتع بقرائته لانه واضح انك لم تقرأ شيء منه

 
من يتوقع منكم ردة فعل روسية قوية تجاه ما يجري ؟؟؟ هل تتوقعون اجتياح روسي لاوكرانيا مثلا ؟؟؟

مستحيل لان هذا مايريده الغرب فعلا فيتنام لروسيا
حرب لن تخرج منها روسيا سالمه
لا اعلم لماذا الجميع يتوقع رد فعل عنيف من روسيا هي لاتمتلك اوراق مثل مايمتلكه الغرب خاصه ورقة الاقتصاد
عاجلا ام اجلا روسيا سترضخ وتوقف دعم المتمردين في الشرق الاوكراني وسوف تنضم اوكرانيا الى الاتحاد الاوروبي ولكن ليس للناتو
روسيا خسرت رسميا اوكرانيا وكسبت القرم
 
يوم بوتين الأصعب.. الاقتصاد الروسي ينهار

سيذكر الرئيس الروسي "القوي" فلاديمير بوتين ما حدث في 16 ديسمبر 2014 كأحد أسوأ أيام حياته إن لم يكن أحلكها على الإطلاق؛ وذلك بعد السقوط الرهيب للروبل أمام الدولار بنحو 13% ( 72.6 روبل تساوي دولار واحد)، وتهاوي بورصة موسكو بنسبة 14.5% بعد فشل البنك المركزي الروسي في احتواء ذلك التردي عبر رفع سعر الفائدة الأساسي لـ17%.

ولأن مصائب بوتين لا تأتي فرادى، تواصل أسعار النفط انخفاضها الأمر الذي ينعكس بشكل كبير على سوق المال في روسيا، حيث وصل سعر برميل النفط من نوع WTI إلى أقل من 54.5 دولار للبرميل( تراجع 3.5%)، بينما سجل سعر البرميل من نوع" برنت" أقل من 60 دولار، وذلك للمرة الأولى منذ عام 2009، فيما يحذر محللون اقتصاديون من اندلاع أزمة عالمية.

ويستعد الروس لشتاء هو الأصعب على الإطلاق منذ انهيار الاتحاد السوفيتي، فمن المتوقع ارتفاع معدلات التضخم لأكثر من 10 % خلال الشهر الجاري، ودخول اقتصاد البلاد في ركود اقتصادي كبير، حيث بدأ الكثير من المواطنين تبديل العملة المحلية خوفا من الاستمرار في تراجع قيمتها، ما يعني خسارة مدخراتهم، وبحسب الـ "نيويورك تايمز" لجأ بعض المواطنين لاستخدام الروبل في شراء منتجات قد تبقى قيمتها ثابتة.
البنك المركزي الروسي يقف الآن بلا حول ولا قوة إزاء الانهيار المتواصل، بعد أن أنفق 75 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي في شراء الروبل، لكن هذا الاحتياطي بدأ يتآكل ولم يكن لهذه العملية أي تأثير، فمنذ بداية العام فقد الروبل على الأقل نصف قيمته أمام الدولار.

موقع" جلوبيس" الإسرائيلي المتخصص في التحليلات الاقتصادية عزا ذلك "السقوط" إلى تراجع أسعار النفط، إضافة للعقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على روسيا، وقال إنه في حال وقف متوسط أسعار النفط العام القادم عند 60 دولارًا، فإن الاقتصاد الروسي سوف ينكمش بنحو 4.5%.

وسائل الإعلام الأمريكية تناولت الوضع في روسيا بشيء من الابتهاج ونشر موقع "واشنطن بوست" مقالا بعنوان "عذرا بوتين، الاقتصاد الروسي انهار".

وذهب الكاتب إلى أن رفع أسعار الفائدة لن تساعد روسيا، مضيفا: "الوضع يصبح في غاية السوء. انهيار النفط يعني أن لدى شركات الطاقة الروسية القليل من الدولارات لتحويلها إلى الروبل، وهنا يكمن السر في سقوط العملة. كذلك تلعب العقوبات المفروضة على روسيا بسبب أوكرانيا دورها في تفاقم الأزمة".

الكثيرون حول العالم ذهبوا خلال العام الجاري أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زعيم قوي، انتصر في كل الصراعات التي خاضها مع نظيره الأمريكي باراك أوباما. وترسخ هذا الرأي عندما ضمت روسيا بداية العام شبه جزيرة القرم الأوكرانية، وتدخلت بقوة في النزاع الدائر بشرق أوكرانيا بين المتمردين الموالين لموسكو والحكومة المحلية.

لكن مؤخرًا بدأ الكثير من الأصوات التي هللت لبوتين في التراجع بعد وقوفها على الواقع حقيقة أن مغامرته في أوكرانيا كانت بمثابة كارثة ارتدت عليه بعواقب سياسية واقتصادية هائلة، حيث فرض الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة عقوبات قاسية على الاقتصاد الروسي وقطاع النفط والغاز، وفقد بوتين نفسه مكانته لدى الكثير من الجماهير الروسية، وداخل منظومة السياسة المحلية.

انتهاك حقوق الإنسان وقمع معارضي النظام لم ولن يخرج الكثير من الروس للشوارع، لكن أزمة اقتصادية خطيرة تحول دون حصول المواطنين على السلع الرئيسية قد تلعب دورًا كبيرًا في تحريك المياه الراكدة، خاصة أن الاقتصاد الروسي بحاجة لمعجزة لمنع انهياره التام.

وأعلنت روسيا منذ وقت قصير أنه حال بقاء أسعار النفط عند 60 دولارًا للبرميل فسوف ينكمش الاقتصاد الروسي بـ 4.5% في عام 2015، لكن تلقى الروس اليوم أنباء سيئة عندما واصل الذهب الأسود انهياره وصولا إلى 59 دولارًا للبرميل.

صحيفة" يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية قالت إنَّ أحد أسباب انهيار أسعار النفط يكمن في حقيقة أن السعودية، أكبر مصدر للنفط تخوض منافسة قوية مع الشركات الأمريكية، لذلك لم تتنازل الرياض عن موقفها القاضي بعدم تخفيض إنتاجها النفطي، وهو ما انعكس في المقام الأول على روسيا وإيران وفنزويلا.

وخلال السنوات القليلة الماضية استحدثت الولايات المتحدة تكنولوجيا جديدة لاستخلاص النفط والغاز من الطبقات الصخرية، ما جعل من غير الضروري بالنسبة لواشنطن استيراد النفط من الخارج، وبل وتحولت أمريكا لقوة عظمى فيما يتعلق بالطاقة. حقيقة أن الولايات المتحدة لم توقف فقط الاستيراد، بل من المتوقع أن تبدأ قريبًا في تصدير النفط والغاز، عصفت تماما بسوق الطاقة العالمي وكانت لها تبعات اقتصادية وجيوسياسية ضخمة.

في وضع كهذا يمكن تلمس عمق الأزمة التي تواجهها روسيا في أعقاب انهيار أسعار النفط والعقوبات الاقتصادية. بينما وعلى الجانب الآخر يقف الرئيس الأمريكي في موقف المنتصر الكبير- وذلك بعكس الرأي الرائج.

وبالإضافة لحقول النفط القديمة التي تمتلكها أمريكا في ولاية ألاسكا، فإن التحول الدراماتيكي في طريقة إنتاج النفط، يسمح لواشنطن خلال سنوات قليلة بمحاصرة السعودية وروسيا أكبر منتجي ومصدري النفط في العالم.
المصدر: مصر العربية
 
Saudis Target Iran, Russia in High-Stakes Oil War

Russia's economy is doomed. That prediction comes as oil prices and the value of Russia's currency have been plunging.

Some say Saudi Arabia is punishing Russia -- and Iran -- by playing a high-stakes game with oil prices.

A barrel of oil is now below $60 for the first time since May 2009, and that's good news for Americans who are actually smiling as they fill up at the pump these days.

But halfway around the world, for some of America's adversaries like Russia and Iran, plummeting oil prices are hurting -- and hurting bad. Both need oil prices to be above $100 a barrel to fund large parts of their economies.

The result: Russia is imploding. The ruble is in a free fall, down 50 percent against the dollar.

To stop the bleeding, Russia's central bank made a dramatic move Tuesday, raising interest rates from 10.5 percent to a whopping 17 percent. Add to this the bite of Western sanctions and the Washington Post says Russia's economy is doomed.

For the Islamic Republic of Iran, it's a similar story. Oil is also its lifeline.

"[For] the Iranians psychologically, their most valuable asset is depreciating in value," Mark Dubowitz, executive director of the Foundation for Defense of Democracies, told CBN News.

The result: Its currency dropped 6 percent against the dollar and its economy is getting hammered.

"If you are an Iranian policy planner and you are planning your budget and you are pegging oil at $120 and all of a sudden the price of oil is at $70 in the medium term, you've got some problems," Dubowitz said.

In the grand bazaars of Tehran, customers and businesses are feeling the pinch.

"When the nuclear talks failed to lead to a deal, the exchange rates started to go up," Sjojaee, a currency exchange operator, told CBN News. "In the last couple of days I think the decline in oil prices contributed to the rise in exchange rates again."

Both countries, in part, blame Saudi Arabia for their economic mess. As the world's largest producer and exporter of oil, Saudi Arabia has refused to cut supply to drive prices up.

But analysts say the Saudis have an ulterior motive in "playing chicken" with its oil: They want to punish Iran and Russia.

Saudi Arabia and Iran are longtime rivals. The Saudis believe U.S. attempts to stop Iran's nuclear threat are going nowhere so they're using their most effective weapon to do what Western sanctions couldn't.

Iran's president called the Saudi move to keep oil prices low "politically motivated."

President Hassan Rouhani told members of his cabinet last week that "Iran and people of the region will not forget such conspiracies, or in other words, treachery against the interests of the Muslim world."

Meanwhile, Saudi-Russian relations aren't that cozy either. Since the Syrian uprising started in 2011, the Saudis have wanted the Assad regime in Damascus to blame the Russians for propping it up.

So while Americans enjoy an early Christmas present at the pumps, Russians and Iranians are seething, wondering how long oil prices will stay low before their economies potentially collapse.

 
مؤتمر أبو ظبي للطاقة
الأربعاء 24 صفر 1436هـ - 17 ديسمبر 2014م
112574e0-0162-40ad-ba2a-6460da1f5143_3x4_142x185.jpg

رندة تقي الدين
تستضيف أبو ظبي يوم الأحد المقبل مؤتمر الطاقة العربي حيث يبحث الوزراء الحاضرون أوضاع الطاقة والتطورات الراهنة في أسواق النفط والغاز. وتكمن أهمية هذا المؤتمر الذي تعقده منظمة الأقطار العربية المنتجة للنفط «أوابك» أنه تحت رعاية رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد ومشاركة وزراء النفط في الدول العربية الأعضاء في «أوبيك» وفي طليعتهم الوزير السعودي علي النعيمي الذي يمثل أكبر دولة نفطية في «أوبك» والذي تتجه أنظار عالم الطاقة والاقتصاد إلى سياسة بلده النفطية في ظروف تشهد انخفاض سعر برميل النفط إلى أقل من ٦٠ دولاراً.

ليس من مهمة منظمة «أوابك» أن تحدد معدل الإنتاج أو الأسعار إلا أن أحاديث المشاركين، وزراء نفط الإمارات سهيل مزروعي والكويتي صالح العمير والعراقي عادل عبد المهدي والقطري محمد سادا والجزائري يوسف يوسفي وأمين عام المنظمة عبد الله البدري ستكون محط انتباه العالم النفطي مع حضور ومشاركة استثنائية في مؤتمر طاقة عربي لمديرة وكالة الطاقة الدولية الهولندية ماريا فان دير هوفن. فهؤلاء المسؤولون سيتناولون خلال يومين موضوع انخفاض أسعار النفط وتداعياته مع من يؤكد أن سبب ذلك هو كثرة النفط في السوق والبعض يعارض هذه الرؤية مثل الجزائر. وفي أميركا أكبر سوق للنفط في العالم الغربي وفي الصين التي تنافسها في آسيا يعتبر البعض أن منظمة «أوبك» أعلنت الحرب على الصناعة الأميركية للنفط والغاز. هكذا علق رئيس شركة «بيوننير» للموارد الطبيعية وهي شركة كبرى تنتج النفط الصخري في الولايات المتحدة بعد رفض «أوبك» تخفيض الإنتاج لرفع الأسعار.

إن جلسة مؤتمر أبو ظبي التي سيرأسها وزير النفط السعودي ستتمحور حول ورقة الدكتور بسام فتوح مدير معهد أكسفورد لدراسات الطاقة التي تشير إلى أن العنصرين الأساسيين اللذين أديا إلى حصول طفرة النفط والغاز الصخري في أميركا هما أسعار النفط المرتفعة والتطور التكنولوجي. ويشير فتوح إلى أن سعر برميل النفط بأقل من ٦٠ دولاراً ستمثل تحدياً لتمويل منتجي النفط الصخري في الولايات المتحدة الذين سيحتاجون إلى رفع رأسمالهم للاستثمار كما أن معظم تمويلهم يرتكز على الدين، فأسعار النفط المنخفضة ستحد من تمويلهم. ولكن يقول فتوح إن السؤال الأساسي سيكون عن مدى سرعة تجاوب الإنتاج الأميركي مع انخفاض أسعار النفط. فكثير من الخبراء في قطاع النفط يحاولون الرد على هذا السؤال وعلى أسئلة أخرى. إلى أي مستوى يجب أن ينخفض سعر النفط ليؤثر بشكل ملموس على الصناعة النفطية الأميركية. فانخفاض سعر النفط سيؤدي إلى عدم دخول شركات نفطية عالمية مثل «توتال» وغيرها في استثمارات جديدة مكلفة في العالم.

لا شك أن أسعار نفط منخفضة ستساعد الاقتصاد العالمي في الولايات المتحدة وفي منطقة اليورو وستؤدي إلى الحد من طفرة النفط الصخري الأميركي على المدى المتوسط. كما تخيف بعض مناطق أميركا مثل تكساس وداكوتا الشمالية وآلاسكا وأوكلاهوما التي تتخوف من حدوث إفلاسات نتيجة انهيار أسعار النفط. ولكن هذه ليست مسؤولية دول «أوبك» وحدها أو مسؤولية السعودية لحماية الأسعار. فالدول العربية المنتجة تحتاج إلى حماية حصتها من السوق العالمية. فلماذا يطلب من السعودية أن تخفض إنتاجها ويبقى الإنتاج الروسي على ما هو عند ١٠ ملايين برميل في اليوم وتزيد أميركا إنتاجها من النفط الصخري، بينما على دول «أوبك» أن تخدم مصالح هذه الدول على حساب حصتها في السوق وأهميتها فيه؟ كل هذه المواضيع ستكون محور مؤتمر أبو ظبي الذي سيحضره أيضاً مدراء صناديق تمويل مشاريع تنموية مثل سليمان الحربش الذي يرأس صندوق «أوبك» للتنمية وعبد اللطيف الحمد الذي يرأس الصندوق العربي للتنمية وسيكون لهما آراء حول تأثير انخفاض أسعار النفط على المشاريع التنموية في العالم.
 
تهاوي النفط يحرق العملة الروسية

هاوت العملة الروسية "الروبل" أمام الدولار الأميركي في تعاملات أمس، متأثرة بمواصلة أسعار النفط العالمية هبوطها، مسجلة أدنى مستوى لها في 5 أعوام، فيما أقدم المصرف المركزي الروسي، على رفع معدلات الفائدة لمستويات قياسية في محاولة لإيقاف انهيار العملة، لكنها واصلت تراجعها.
وانخفضت العملة الروسية بنحو 17% عن مستويات الاثنين الماضي، ليصل سعر صرف الدولار إلى 78 روبلاً، كما تراجعت أمام اليورو، لتبلغ 98.5 روبلا.
وتشير بيانات "العربي الجديد" إلى أن العملة الروسية خسرت قرابة 117% من قيمتها منذ منتصف مارس/آذار، حيث كان سعر الدولار آنذاك 36 روبلاً.
في هذه الأثناء، أعلن المصرف المركزي الروسي عن رفع سعر الفائدة الأساسي السنوي اعتبارا من أمس إلى 17%، مقابل 10.5%، في خطوة جذرية لكبح هبوط الروبل.
وقال المصرف في بيان إن "هذا القرار يعود إلى ضرورة الحد من مخاطر تراجع قيمة الروبل والتضخم التي ازدادت بصورة ملحوظة في الآونة الأخيرة".
وكان المركزي الروسي قد رفع سعر الفائدة آخر مرة يوم الخميس الماضي، بنحو 1% فقط، إلى 10.5%.
وقالت رئيسة المصرف، إلفيرا نابيؤلينا، وفقا لوكالة تاس الروسية، إن تراجع الروبل يعود إلى تأثير عوامل خارجية، في إشارة منها إلى تراجع أسعار النفط العالمية إلى مستويات قياسية، والعقوبات الغربية التي تم فرضها ضد روسيا المتعلقة بالأزمة الأوكرانية منذ مارس/آذار الماضي.
وحسب محافظة المصرف المركزي الروسي، فإن رفع الفائدة سيؤدي إلى زيادة الفائدة على الودائع بالروبل في المصارف، وسيجعل نشاط المضاربين في العملات محفوفا بأخطار كبيرة.
لكن الروبل واصل انخفاضه أمام الدولار، وسط توقعات بمزيد من الهبوط خلال الفترة المقبلة.
ويزيد التراجع المتواصل لأسعار النفط من الضغوط على الاقتصاد الروسي، الذي يعتمد بشكل كبير على إيراداته النفطية.
وتراجع سعر برميل نفط برنت، أمس، إلى نحو 59 دولاراً للمرة الأولى منذ 5 سنوات، فاقداً ما يقرب من 50% من قيمته خلال الأشهر الـ5 الأخيرة، خاصة بعد إبقاء منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي على سقف الإنتاج الحالي البالغ 30 مليون برميل يومياً.
وقال وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، على هامش مؤتمر في الدوحة، أمس، إن روسيا لن تخفض الإنتاج، لأنها ستخسر حينئذ حصتها السوقية لصالح دول أخرى. - See more at: http://www.alaraby.co.uk/economy/a087b2dc-7d1c-4e74-bb3d-dd474b6438c8#sthash.nj1VTubP.dpuf
 
من يتوقع منكم ردة فعل روسية قوية تجاه ما يجري ؟؟؟ هل تتوقعون اجتياح روسي لاوكرانيا مثلا ؟؟؟
قبل ان اجيب اود ان اقول انني من اشد المعجبين لمداخلاتك ويعجبني اكثر توقيتها.
انا اعتقد ان روسيا ليس امامها حلول كثيرة، انا لا اعرف الشخصية الروسية ولكن العقل يقول ان الحل الارخص والاقل تكلفة هو الاتفاق علي حل يحفظ مصالح روسيا في سوريا ويسمح للقتل بالانتهاء. كل الخيارات سوداء امام روسيا ولن استغرب محاولة استفزاز العالم لكسب اوراق في المفاوضات القادمة. اجتياح اوكرانيا جنون ولا اشنهم يفعلونه.
 
شباب طيب وضع الريال
ينزل زي الروبل ولا كيف
الريال ارتفع سعره 10% لارتباطه بالدولار بسهوله تعرف قوة الريال من سعر صرف الدولار لارتباطه به بشكل تام بسعر صرف واحد منذ تثبيته في عهد الملك فهد
 
استمتعت كثيرا بالمداخلات والمعلومات مايهم في الموضوع المتضررين في السعوديه هم من دخل في سوق الأسهم الذي سبق ان ذقنا مرارته في عام 2006 ولم ولن نكرر الخطأ مرتين مهما كانت الأسباب والحقيقه أن سوق الاسهم لدينا متحكم فيه من كبار المضاربين هم من يخفضه وهم من يرفعه ولاعلاقه لحركة سوق الأسهم ووضع الأقتصاد العام وهذا يعلمه اصغر مواطن سعودي
أما المواطن فالواقع أنه سيكون هنالك انخفاض في غلاء المعيشه عليه والمفترض ان تقوم الحكومه بأجبار الشركات والمستوردين بالتخفيض بنسبة 10% من قيمة السلع المستورده لأرتفاع قوة الريال الشرائيه بهذه النسبه نظرا لارتفاع قيمة الدولار وهذه مسؤولية الدوله ولن يشعر المواطن بالفرق إذا لم تتدخل الدوله ضد كبار المتنفذين والتجار كما أن من شأن هذا المؤشر الأقتصادي تخفيض سعر العقار بنسبة تتراوح من 25-50% وهذا أمر ايضا يعول على الدوله في فرضه لاسيما مع بدء توزيع الاسكان وفرض الرسوم على الاراضي البيضاء ومنع البيع الوهمي والتدوير للاراضي لرفع قيمتها السوقيه
في المقابل الدوله ستتجه جبرا في تصوري لانشاء صناديق ( وليس صندوق واحد ) سياديه وحسبما فهمت من أحد كبار المطلعين أنه سيكون هنالك صندوق سيادي للأستثمار الزراعي لهدف استراتيجي وهو الأمن الغذائي
ماذكر عن سحب الملك عبدالله لمبالغ ضخمه من الودائع في البنوك الأمريكيه للصرف على مشاريع في الداخل وتسببت في مفاقمة الأزمه الماليه الأمريكيه هذا الموضوع تحدثت به وكلات انباء عالميه أهمها قناة CNBC الإقتصاديه في ذلك الوقت وقدرت بين 200إلى 300 مليار دولار وكانت بعد محاولات ماسميت ثورة حنين كما سحب في الأعوام الخمسة الماضيه مبالغ لدعم اقتصادات مصر والمغرب والبحرين وعمان واليمن والأردن وباكستان وغيرها بمبالغ تقدر ب200 مليار دولار
ارتفعت الايرادات غير النفطيه حسب مصلحة الأحصاءات السعوديه في عام 2012 لتصل إلى 102 مليار ريال بعد أن كانت 75 مليار في عام 2009 وهذا الرقم لايشمل إيرادات االوزارات الحكوميه وانما يشمل ايرادات الجمارك وشركات المعادن ومايماثلها اما الودائع في الخارج ففي هذا الأقتباس من اصدارات مؤوسسة النقد للربع الثالث لعام 2014م : (
حققت الودائع في الخارج ارتفاعاً نسبته 2.4 في المئة لتبلغ 665،1 مليار ريـال
في حين ارتفعت الأستثمارات بالاوراق المالية في الخارج بنسبة 0.5 % لتبلغ 2074.6 مليار ريـال ( هذا الرقم متفق عليه من أغلب المصادر )
واستقر احتياطي الذهب عند1624 مليون ريال ) .
كمؤشر اقتصادي فأن الدوله بشكل عام محافظه على وضعها الأقتصادي القوي وتريد الأستمرار في تحقيق نمو ايجابي بين 3-5% ولذلك ستستمر بالصرف على مشاريع تنمويه ضخمه ولن يشعر المواطن بفرق كبير ماعدا المتضررين من سوق الأسهم أما البقيه فيفترض أن يكون الأمر لصالحهم وسيشعر بالفرق فورا من يقوم بالشراء بالأنترنت على الشبكه العالميه بفارق يصل لأنخفاض في قيمة السلع يقدر بين 8-15%
لذلك الحديث عن اي امر سلبي على الاقتصاد السعودي بدون مرور الدوره الاقتصاديه الجديده من عام 2015-2020 بشكل كامل لتقييم المخاطر والمشاكل والتي من المتوقع ان يستمر تذبذب اسعار النفط فيها والقاع المحدد حسب اكثر المحللين وماسرب قبل مرور هذه الدوره هو 40 دولار والقمه 90 دولار هو امر سابق لأوانه كما ان اقتصاديات ايران وروسيا وامريكا وغيرها لن يكون هنالك ضرر ينتج عنه نتائج سياسيه واقتصاديه واجتماعيه دون مرور الدوره الاقتصاديه الجديده فالضرر لن يتحقق على ايران قبل مرور ثلاث سنوات على الاقل
 
مرة أخرى وعلى لسان وزير الخارجية ،،، إيران تتهم دول المنطقة بـ"عدم التعاون" لمواجهة تدهور أسعار النفط وتجدد دعمها للنظام السوري.
 
البنك المركزي الروسي ينفق ملياري دولار لحماية الروبل
أعلن البنك المركزي الروسي الأربعاء انه انفق 1.96 مليار دولار الاثنين لحماية الروبل الذي يشهد انهيارا حادا ما يرفع الحجم الإجمالي لتدخلاته إلى أكثر من 10 مليار دولار منذ مطلع الشهر، وسط أزمة نقدية غير مسبوقة في روسيا منذ وصول الرئيس فلاديمير بوتين إلى السلطة قبل 15 عاما.
وسجل الروبل ارتفاعا صباح الأربعاء بعدما بدأ التداولات على انخفاض حاد اثر تدهور تاريخي استمر يومين وبعد تراجع الروبل بـ9.5% الاثنين و7% الثلاثاء جرى التداول به بسعر 85.35 روبل لليورو، مقابل 85.15 روبل مساء الثلاثاء، و66.96 روبل للدولار مقابل 67.88 روبل.
المصدر : صحيفة الرياض
http://www.alriyadh.com/1004456
 
البنك المركزي الروسي ينفق بلا حساب لإنقاذ الروبل
البنك المركزي الروسي يتدخل بكل قوته لاحماية تالروبل من تدهوره الخطير ويرفع نسبة الفائدة المصرفية الى 17%
وصل مجموع ما أنفقه البنك المركزي الروسي إلى حوالي عشرة مليارات دولار لحماية الروبل وسط أزمة نقدية غير مسبوقة في روسيا منذ وصول الرئيس فلاديمير بوتين الى السلطة قبل 15 عاما.
"البنك المركزي الروسي"
وسجل العملة الروسية ارتفاعا صباح اليوم بعدما بدأ التداولات على انخفاض حاد اثر تدهور تاريخي استمر يومين وبعد تراجع الروبل بـ 5,9% الاثنين و7% الثلاثاء.
وكان الروبل واصل الثلاثاء تراجعه أمام الدولار الأمريكي واليورو، رغم رفع البنك المركزي الروسي لأسعار الفائدة بقيمة كبيرة وصلت إلى 17 في المائة لوقف الانخفاض الحاد.
ووصل سعر العملة الروسية إلى 100 روبل لكل يورو في تعاملات ظهيرة الثلاثاء في حين بلغ 80 روبل لكل دولار وهو ما يعني أن الروبل فقد أكثر من 20% من قيمته في يوم واحد.
وقد استعاد الروبل فيما بعد جزءا من قوته ليبلغ 85.5 روبل لكل يورو، ولكن تقارير إعلامية روسية أشارت إلى أن البنوك وبخاصة في المناطق خارج موسكو حدت أو أوقفت بيع العملات الأجنبية.
يذكر أن انهيار العملة الروسية الذي أطلقت وسائل الإعلام الروسية عليه اسم "الثلاثاء الأسود" جاء في وقت حاول فيه البنك المركزي الروسي دعم العملة الروسية برفع سعر الفائدة إلى 17% مساء أمس.
يأتي ذلك فيما نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن سيرجي شفيتسوف نائب رئيس البنك اعترافه بأن الموقف خطير حيث قال "منذ عام لم نكن نعتقد أن هذا يمكن أن يحدث في أسوأ أحلامنا". وأضاف المسئول الروسي أن البنك سيستخدم مختلف الوسائل من أجل ضمان استقرار الموقف.​
 
روسيا تفشل في وقف انهيار عملة الروبل

فشلت روسيا في وقف انهيار الروبل تاركة الرئيس فلاديمير بوتين يواجه أزمة العملة التي يمكن أن تضعف قبضته الحديدية على السلطة.
الروبل الروسي واصل أمس الثلاثاء تراجعه أمام الدولار الأمريكي واليورو، رغم رفع البنك المركزي الروسي لأسعار الفائدة بقيمة كبيرة بلغت 6.5 نقطة لتصل إلى 17 في المئة لوقف الانخفاض الحاد. واستقر الروبل عند 65 مقابل الدولار .
ويعد هذا التراجع بنسبة 11 في المئة هو الأكبر منذ الأزمة المالية الروسية في عام 1998. وقد انخفضت إلى 20 في المئة منذ بداية الأسبوع، وأكثر من 50 في المئة منذ بداية هذا العام.
وتعقيبا على ذلك ، قال وزير الخارجية الاميركي جون كيري ان العقوبات الاميركية والاوروبية المفروضة على روسيا يمكن ان ترفع خلال ايام اذا ما اتخذ بوتين الخيارات الصحيحة في اوكرانيا.
وأثار الهبوط التاريخي للعملة الروسية مخاوف غير مسبوقة منذ وصول بوتين إلى السلطة.
ويواجه الرئيس الذي فترت علاقاته مع الغرب فيما لا يزال يتمتع بشعبية كبيرة في بلاده، اختبارا مهما غدا الخميس أمام مئات الصحفيين الروس والأجانب في جلسة يتوقع أن يحتل الوضع الاقتصادي حيزا كبيرا منها في وقت لا يتردد بعض الخبراء والمعارضين الليبراليين في الكلام عن "مرحلة ما قبل الإفلاس" في روسيا.

وإن كان قرار البنك المركزي يلبي بعض المخاوف في الأسواق، إلا أن خبراء الاقتصاد في مصرف ألفا الروسي حذروا من أن "المشكلة الرئيسية هي استعادة ثقة المواطنين الذين يقبلون بشكل متزايد على تحويل مدخراتهم إلى اليورو". وبات المواطنون يشعرون بوطأة تراجع العملة الوطنية. فارتفاع الأسعار يقارب 10 بالمئة على مدى عام وينذر بمزيد من الارتفاع. وظهرت مجددا هذا الأسبوع تسعيرات بالعملات الأجنبية في بعض المتاجر، من النوع الذي كان منتشرا في التسعينات.

واقتصر رد السلطات وفي طليعتها البنك المركزي على الدعوة إلى الصبر. وحذرت رئيسة البنك المركزي الفيرا نبيولينا عبر التلفزيون من أن عودة الروبل إلى مستوى يتماشى مع أسس الاقتصاد "سيستغرق وقتا". وعلى صعيد آخر ذكر خبراء الاقتصاد أن استراتيجية البنك المركزي يترتب عنها ثمن هو "تشديد جديد في شروط القروض للأسر والشركات وتراجع أكبر في الاقتصاد الفعلي عام 2015".

وإزاء خطورة ما يجري، طرحت مجددا فكرة فرض قيود على حركة الرساميل وهو اقتراح يرفضه بوتين في الوقت الحاضر، ويخشى المحللون أن يقضي على مصداقية موسكو في الأسواق.​
 
رفع بنك روسيا المركزي معدل الفائدة الرئيسي بشكل كبير إلى 17% صعودا من 10.5% في محاولة للحد من تدهور المتواصل في الروبل ومواجهة مخاطر التضخم
 
روسيا تتجه نحو أزمة اقتصادية باستمرار تدهور الروبل وأوباما يعتزم
التوقيع على عقوبات جديدة صارمة بحق موسكو

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— مع استمرار تدهور سعر صرف الروبل الروسي، تتجه البلاد إلى أزمة اقتصادية في الوقت الذي قال فيه المتحدث باسم البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، يعتزم التوقيع على مشروع قرار مرره الكونغرس يقضي بفرض عقوبات جديدة وصارمة بحق موسكو.
ويشار إلى أن سعر صرف الروبل خسر نحو 57 5في المائة من قيمته مقابل الدولار الأمريكي رغم محاولات البنك المركزي الروسي برفع أسعار الفائدة للمرة السادسة خلال العام الجاري إلى 17 في المائة من 10.5 في المائة.
http://arabic.cnn.com/business/2014...bill-authorizing-new-sanctions-against-russia
 
البنك المركزي الروسي: الوضع حرج
وصف "البنك المركزي الروسي" اليوم الوضع في سوق العملات بانه "حرج"، بعدما تعرض سعر العملة الوطنية الى هبوط حاد في مقابل الدولار واليورو ببورصة موسكو، ليتجاوز الدولار حاجز 80 روبلاً، واليورو مستوى 100 روبل.

وقال نائب محافظ البنك سيرغي شفيتسوف، في تصريحات نقلتها الوكالات الروسية، إن "الوضع حرج. ما يحدث لم نكن نتخيله ولا حتى قبل عام، ولا حتى في كوابيسنا".

وأوضح: "للأسف، في بعض الحالات لا يمكن التنبؤ بآفاق سوق المال، حتى على المدى القصير". وأضاف أن القرار الذي اتخذه مجلس محافظي البنك المركزي برفع نسبة الفائدة إلى 17 في المئة كان اختياراً بين "السيئ والأسوأ".

وتابع: "ما حدث اليوم وفي الأيام الماضية قد تكون له عواقب على الأسواق المالية".

وكان الروبل خسر أمس الإثنين 10 في المئة من قيمته، وبهبوطه الحاد اليوم يكون راكم انخفاضاً بمقدار 60 في المئة منذ مطلع العام الجاري.

وكان البنك المركزي الروسي اوضح اليوم أن رفع سعر الفائدة محاولة لكبح التضخم وهبوط سعر العملة المحلية، الناجمين عن هبوط اسعار النفط، من بين أسباب اخرى.
المصدر : الحياة
http://www.alhayat.com/Articles/6296835
 
قال: احتياطياتنا المالية أوجدت خطوط دفاع يُستفاد منها وقت الحاجة

"العساف": أنهينا الميزانية ومستمرون بمشاريعنا الضخمة رغم التحدي
364340.jpg

واس- الرياض: أكد وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف أن وزارته قد أنهت إعداد ميزانية الدولة للعام المالي القادم، وأنه تم عرضها على المجلس الاقتصادي الأعلى؛ تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء في القريب العاجل، مشيراً إلى أن الحكومة ستستمر في تنفيذ مشاريع تنموية ضخمة، والإنفاق على البرامج التنموية، متوقعاً تحقيق نمو اقتصادي إيجابي نتيجة لهذا الإنفاق والدور الحيوي للقطاع الخاص السعودي.

وتفصيلاً فقد صرّح وزير المالية بأن الوزارة قد أنهت إعداد ميزانية الدولة للعام المالي القادم، وأنه تم عرضها على المجلس الاقتصادي الأعلى تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء في القريب العاجل، مشيراً إلى أنه بالرغم من أن الميزانية أُعدّت في ظلّ ظروف اقتصادية ومالية دولية تتسم بالتحدي، إلا أن المملكة ومنذ سنوات طويلة اتّبعت سياسة مالية واضحة تسير عكس الدورات الاقتصادية بحيث يستفاد من الفوائض المالية المتحققة من ارتفاع الإيرادات العامة للدولة في بناء احتياطيات مالية، وتخفيض الدين العام، مما يعطي عمقاً وخطوط دفاع يُستفاد منها وقت الحاجة، وقد تم تنفيذ هذه السياسة بنجاح كبير -ولله الحمد- عندما تعرّض العالم للأزمة المالية في عام 2008م وما تبعها من انخفاض كبير في الإيرادات في عام 2009م وكانت المملكة في حينها من أقل الدول تأثراً بتلك الأزمة.

وأضاف أن هذه السياسة ستستمر في الميزانية القادمة وما بعدها، مما سيُمَكّن الحكومة -بإذن الله- من الاستمرار في تنفيذ مشاريع تنموية ضخمة، والإنفاق على البرامج التنموية، خاصةً في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية، إضافة لتغطية الاحتياجات الأمنية والعسكرية، متوقعاً تحقيق نمو اقتصادي إيجابي نتيجة لهذا الإنفاق والدور الحيوي للقطاع الخاص السعودي.
 
القطاع الا نفطي 131 مليار دولار = تقريبا 500 مليار واعتماد سعر النفط دون ال 50 دولار بالاضافة الى ارتفاع الريال وارتفاع العوائد في الصناديق السيادية لاستثمارات المملكة يعني بالعربي الفصيح السعودية دون النفط تستطيع فرض ميزانيتها

الامر الاخر انتظرو خبر صاعق لكل دول العالم ستعلنه السعودية خلال فترة جدا قصيرة وتذكرو كلامي هذا
 
القطاع الا نفطي 131 مليار دولار = تقريبا 500 مليار واعتماد سعر النفط دون ال 50 دولار بالاضافة الى ارتفاع الريال وارتفاع العوائد في الصناديق السيادية لاستثمارات المملكة يعني بالعربي الفصيح السعودية دون النفط تستطيع فرض ميزانيتها

الامر الاخر انتظرو خبر صاعق لكل دول العالم ستعلنه السعودية خلال فترة جدا قصيرة وتذكرو كلامي هذا
ماهو؟!
 
مصائب قوم عند قوم فوائد المغرب مستفيد من هبوط اسعار النفط والبارحة تم الخفض من اسعار البنزين وديزيل والفيول .
 
عودة
أعلى