القطاع الا نفطي 131 مليار دولار = تقريبا 500 مليار واعتماد سعر النفط دون ال 50 دولار بالاضافة الى ارتفاع الريال وارتفاع العوائد في الصناديق السيادية لاستثمارات المملكة يعني بالعربي الفصيح السعودية دون النفط تستطيع فرض ميزانيتها

الامر الاخر انتظرو خبر صاعق لكل دول العالم ستعلنه السعودية خلال فترة جدا قصيرة وتذكرو كلامي هذا

هل تعطينا تلميح في اي مجال مثلاً;)
 
سؤال.. لماذا لا تربط روسيا عملتها الروبل بالدولار بتسعيرة ثابتة؟
 

20141128-1229372094707439.jpg


ركز بتسمع قريبا اما غير ذلك فيعتبر تسريب ويعاقب عليه بحد الخيانة
 
يعني الحديث عن طفل متوحش ملامحه شرق آسيويه :rolleyes:

ممكن الولد اصله شرق اسيوي بس عايش بيننا ويرضع من ابلنا واصبح منتج سعودي بامتياز

images



ممكن هذا مقصدي وممكن اخر ننتظر ونرى ;)
 
أسعار البترول تواصل التراجع وأوبك تصر على عدم خفض الإنتاج

barmel.jpg





تراجعت العقود الآجلة لبرنت أكثر من واحد بالمائة الأربعاء، مواصلة انخفاضها للجلسة السادسة على التوالى مع استمرار المخاوف من تخمة فى المعروض، الأمر الذى أبقى الأسعار قرب أدنى مستوياتها فى خمسة أعوام ونصف ودون 60 دولارا للبرميل.


وانحدرت أسعار النفط فى الأسابيع الأخيرة وفقد برنت حوالى 20 دولارا منذ قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إبقاء الإنتاج مستقرا فى أواخر نوفمبر.



وأشارت روسيا غير العضو فى أوبك وأحد كبار المنتجين فى العالم، أنها لا تنوى هى الأخرى خفض الإنتاج رغم وفرة الإمدادات بالسوق العالمية.



ونزل برنت تسليم فبراير 62 سنتا إلى 59.39 دولار للبرميل. كان عقد يناير الذى حل أجله فى الجلسة السابقة قد تراجع إلى 58.50 دولار الثلاثاء، وهو أضعف سعر له منذ مايو 2009، وبالمقارنة كان السعر الأعلى للعام الحالى فوق 115 دولارا وسجله الخام فى يونيو. وهبط الخام الأمريكى 1.12 دولار ليسجل 54.81 دولار للبرميل بعد أن لامس أقل سعر منذ مايو 2009 عندما بلغ 53.60 دولار الثلاثاء.



وقال أفتار ساندو مدير معاملات السلع الأولية لدى فيليب فيوتشرز فى سنغافورة "القصة لم تتغير، أوروبا ضعيفة والصين ضعيفة والاقتصاد الأمريكى ينمو ببطء، إنها قصة المعروض."

وأضاف "العامل الوحيد المعاكس هو أن البيع تجاوز الحد والنفط رخيص جدا عند تلك المستويات
 
روسيا على أعتاب أزمة أقتصادية حادة.. انخفاض بقيمة الروبل مقابل الدولار واليورو.. الخبراء يؤكدون: انخفاض سعر النفط والعقوبات الغربية سبب تدهور العملة الروسية..والبنك المركزى يضخ الدولارات لوقف التدهور

smal420119141348.jpg


باتت روسيا على أعتاب أزمة اقتصادية، يرى عدد من الخبراء الأوربيين أنها إذا استمرت ستؤثر على نظام الرئيس فلاديمير بوتين، خاصة بعد التراجع الحاد لقيمة الروبل، مما دفع البنك المركزى الروسى لرفع قيمة القروض للشركات والمواطنين.

ووفقا لوكالة "ايتارتاس" الروسية للأنباء، فإنه بحلول مساء أمس الثلاثاء، سادت أسواق العملات فى روسيا حالة من الفوضى، إذ وصل سعر الدولار الواحد ٧٥ روبلا، واقترب سعر اليورو من المائة روبل، وهذه الأسعار وصلت إلى هذا المستوى بعد أن كان سعر الدولار منذ أسبوعين فقط يساوى ٣٤ روبلا، وسعر اليورو فى نفس الوقت ٤٦ روبلا.

وأكد الخبراء الروس أنه على إثر ذلك استقرت قيمة العملة الروسية بنسبة 15%، وبرأى الخبراء الاقتصاديون، فإنه يمكن تفسير التقلبات الحادة للروبل بتصرفات المضاربين فقط، وقال أنطون سوروكو، المحلل المالى فى شركة "فينام" الاستثمارية الروسية القابضة" فى الساعات الأولى من تداولات اليوم، شهدنا استقرارا قويا للروبل تبعه هبوط حاد مشابه لسعر الصرف، وهناك عدة عوامل تؤثر الآن على ديناميكية العملة الروسية وقد أدت بمجموعها إلى هذا الانهيار".

وبحسب قوله فإن هناك كميات كبيرة من رءوس الأموال المضاربة فى السوق، ولهذا السبب فإننا نرى تحركات غير طبيعية للعملة الروسية بحيث يصعب تفسيرها بعوامل محددة بعينها، وعلى وجه الخصوص، لا يمكن لأى عملة من عملات البلدان المستخرجة للنفط أن تهبط بهذا الشكل، علاوة على ذلك، فقد أعلن ديميترى بيسكوف السكرتير الصحفى للرئيس الروسى أن هبوط الروبل بدرجة كبيرة مرتبط بأمزجة انفعالية ومضاربة.

ويرى الخبراء أن هبوط أسعار النفط العالمية وما يرتبط بها من توقعات سلبية يشكل عاملاً أساسياً آخر من عوامل انخفاض سعر صرف الروبل، خاصة بعد أن انخفض سعر برميل نفط بحر الشمال "برنت" فى تداولات بورصة لندن امس مقارنة مع افتتاح التداولات إلى أكثر من 2%، حيث جرى تداول "برنت" بالحد الأدنى، على مستوى 58.84 دولاراً للبرميل، علماً بأن الأسعار ارتفعت فيما بعد إلى 59.02 دولاراً، وسبق أن صرح سهيل المزروعى وزير الطاقة فى الإمارات العربية المتحدة فى 14 ديسمبر الجارى بأن "أوبك" لن تخفض إنتاجها من النفط حتى إذا وصل سعره إلى 40 دولاراً للبرميل.

وعوض الروبل خلال تعاملات اليوم الأربعاء بعضا من الخسائر التى سجلها أمام الدولار واليورو أمس، وذلك مع تعهد الحكومة باتخاذ تدابير للحفاظ على استقرار العملة المحلية، وأكد أندريه بيلووسوف مساعد الرئيس الروسى أن الحكومة والبنك المركزى يعملان بلا كلل من أجل وقف الاضطراب الذى تعانيه سوق العملات فى روسيا، مشيرا إلى أن النجاح على هذا الصعيد لن يتحقق إلا من خلال العمل المشترك.

وقالت وزارة المالية إنها تعتقد أن "الروبل مقوم بأقل من قيمته بكثير"، وأعلنت أنها مستعدة لبيع 7 مليارات دولار تبقت لديها فى الحساب الموحد للميزانية الفيدرالية لدى خزينة الدولة فى السوق، للحد من تدهور قيمة الروبل.

من جانبه أعلن وزير التنمية الاقتصادية الروسى أليكسى أوليوكايف بعد اجتماع ترأسه رئيس الوزراء دميترى ميدفيديف مساء الثلاثاء أن الحكومة تعهدت باتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على استقرار العملة الروسية، وأكدت رئيسة مجلس الاتحاد الروسى فالنتينا ماتفيينكو أن الحكومة تعمل الآن بنشاط مع البنك المركزى لاعتماد التدابير اللازمة للحد من التقلبات الكبيرة التى تطرأ على سعر صرف الروبل فى أسواق المال.

وقام البنك المركزى الروسى بطرح نحو 1.9 مليار دولار أمس فى السوق فى خطوة لدعم العملة الوطنية التى تراجعت بمقدار 20% أمام الدولار فى يوم واحد، مثبتا قدرته على التدخل فى سوق العملات المحلى للحد من تراجع الروبل فى حال الضرورة.

وبحلول الساعة 14:18 بتوقيت موسكو تراجع سعر صرف الدولار الأمريكى فى التعاملات الآنية فى بورصة موسكو أكثر من 4 روبلات إلى مستوى 68.1275 روبل مقارنة بسعر إغلاق أمس، كما تراجع سعر صرف اليورو 8.61 روبل إلى مستوى 84.7715 روبل لليورو الواحد.
وحدد المركزى الروسى السعر الرسمى لصرف الدولار ليوم غد الخميس 18 ديسمبر، عند 67.7851 روبلا للدولار الواحد.

الجدير بالذكر، أن الدول الأوروبية وأمريكا فرضت بعض العقوبات الإقتصادية على روسيا بسبب موقفها تجاه الأزمة الأوكرانية وضم شبة جزيرة القرم إلى الاتحاد الروسى، وهذه العقوبات أدت إلى هبوط حاد فى سعر صرف الروبل الروسى.

 
ومصر من أكبر الخاسرين..
مع انهيار أسعار النفط.. محلل إسرائيلي: دنت نهاية الخليج
الإثنين, 15 ديسمبر 2014 23:36
21123576821418655771-317508539.jpg


حقل نفط خليجي

"لم يتوقع أحد في دول الخليج هذا الانفجار، الذي يشبه انفجار بركان فيزوف، ويدمر الجميع، فالقادم هو الأسوأ. كم رموا وبذروا الأموال على قنوات التلفزة، ورشوة الشخصيات المهمة في الغرب، , واقتناء الأشياء بإسراف، والتبديد والسرقات، من الآن كل هذا سيتغير، وهذا هو الخراب بالنسبة لهم. هذه الأمور ستزداد وضوحا خلال الشهور القريبة، وهذا تطور جيد: بعد أن صفى" الربيع العربي" دولا عربية حولنا، وغيبها لأجيال، يأتي الآن" ربيع النفط" ليصفي أيضا الدول التي تبقت".


بهذه الكلمات الشامتة افتتح المحلل الإسرائيلي للشئون العربية "جي باخور" تحليل موسع عن تبعات إنخفاض أسعار النفط على الدول العربية، تلك الأسعار التي بلغت ذروتها عام 2008 عندما وصل سعر البرميل 147 دولار، ليسجل الآن 57.8 دولارا فقط.

واعتبر" باخور" على الموقع الخاص بكتاباته أن العالم تغير وقوة التأثير الهائلة التي ميزت الدول النفطية توشك على التلاشي، وسوف يستغرق ذلك بضعة سنوات، معتبرا أن السبب يكمن في أنه لم تعد هناك مشكلة في مصادر الطاقة، بعد أن حولت تكنولوجيا الصخر الزيتي الوﻻيات المتحدة الأمريكية لأكبر مصدر للنفط في العالم، منذ مطلع العام الجاري 2014.

وقال إن العالم تجاوز الآن مرحلة الطاقة ودخل مرحلة الابتكار والتطور التكنولوجي الفائق، ما سيعجل بنهاية الدول العربية، ويقفز بإسرائيل للقمة على حد قوله. ودلل الكاتب على وجهة نظره بالقول:”هذا هو السبب أن دول مثل الهند والصين وكوريا وغيرها والتي كانت تحذر التقارب معنا على مدى سنوات، بسبب الطاقة العربية، تسارع الآن تجاه إسرائيل. فتطورنا هو إكسير الحياة بالنسبة لها".


إيران

تناول “باخور" التفصيل أكثر الدول تضررا من تهاوي أسعار النفط وفي مقدمتها إيران، وقال إن الحكومة في طهران قدمت للبرلمان في 7 ديسمبر الميزانية السنوية بقيمة 293 مليار دولار، والتي تعتمد على مبيعات النفط، وتحديدا على سعر 72 دولار للبرميل تبيع به إيران للصين والهند. لكن السعر الحقيقي هو 57 دولار، لذلك فإن هذه الميزانية غير واقعية. وتصدر إيران يوميا من 1.2 إلى 1.5 مليون برميل.إذن كيف ستعيش إيران؟..يتساءل المحلل الإسرائيلي.

وعلى خلفية العقوبات وتهاوي أسعار النفط ستضطر طهران لإلغاء الدعم، وفرض مزيد من الضرائب، لذلك من المتوقع حدوث هزات اجتماعية، طائفية وسياسية هائلة. من وجهة نظر النظام يمثل هذا كارثة قائمة. ويقول خبراء اقتصاد إنه حال ثبت سعر النفط عند 60 دولار، فسوف تضطر إيران لتقليص نحو خمس نفقاتها. لذلك حتى إذا ما رُفعت العقوبات، ستظل إيران في أزمات واقعة.

سوف يؤثر ذلك أيضا على أطراف إقليمية ترتبط بشكل أو بآخر بإيران، كحزب الله، وحماس والجهاد الإسلامي، والشيعة بالعراق، ما يعني أنه كلما تقلص تأثر طهران بالمنطقة كلما انهار تأثير الشيعة. كذلك جاذبية إيران في عيون أوربا والغرب بشكل عام تنخفض تدريجيا، لذلك فإن فرص التوصل لمعاهدة نووية تقلصت.

السعودية

دخلت السعودية، صندوق توفير العالم العربي في نوبة إغماء خطيرة، فـ 90% من دخلها من النفط، وأقل من 84 دولار للبرميل يعني ذلك أن السعودية تعاني عجزا.

وتساءل"باخور": كيف منعت لسعودية الربيع العربي داخلها حتى اليوم؟ عبر رشوة المعارضين. منذ عام 2012 أنفق نظام آل سعود 250 مليار دولار سنويا على رشوة المعارضين، فأغدق عليهم بالمال، وأتخم القطاع الخاص بـ 15% من الإنفاق الحكومي خصصت لمشاريع القطاع الخاص، ودفع رواتب لـ 2 مليون عامل، ليحافظوا على الهدوء.

كذلك أوجدت السعودية 60 ألف فرصة عمل بالأجهزة الأمنية لتعزيز النظام ورشوة الشباب ذوي الطاقات المحدودة. وتحولت السعودية بفضل سعر نفط يتراوح بين 100- 120 دولار للبرميل خلال السنوات الماضية إلى رابع أكبر مستورد سلاح في العالم، بإنفاق بلغ 67 مليار دولار في 2013.

لماذا لم تخفض السعودية الانتاج وتؤدي لارتفاع الأسعار؟ لأن الوضع تغير وإذا ما خفضت، سيدخل عناصر جديدة. كندا والمكسيك والبرازيل وكينيا وأوغندا وإسرائيل الصغيرة ( بدء من 2017) وغيرها. لقد انهارت منظمة الأوبك كحلف احتكاري جثم على صدر العالم لأربعة عقود.

ستبدأ الولايات المتحدة التي توفر تقريبا كامل الطاقة لنفسها، في البيع خلال العام القادم وخلال عامين أو ثلاثة ستنافس السعودية كمصدر عملاق ( الآن وبسبب تشريع من السبعينيات يحظر على الأمريكان تصدير النفط، لكن يتوقع تعديله في القريب) سيكون من مصلحة أمريكا إضعاف السعودية.

يتزايد التهديد الشيعي، وإذا لم يكن هناك نفط سيمثل ذلك كارثة للملك عبد الله الذي تعدى الـ 90 عاما ولمن سيأتي بعده. بدأ المستثمرون مغادرة البلاد ومنذ شهر سبتمبر انهارت بورصة السعودية بـ25% ( ودبي بـ 31%) في دبي غاصت البورصة بـ 7% في يوم واحد 11 ديسمبر. ومنذ شهر أكتوبر سُحق 150 مليار دولار في البورصات الخليجية. وحاول الحكام النفخ في البورصات بشراء أسهم محلية بواسطة القروض، لكن الآن تراجعت الأسهم ببطء أقل من سعر القرض.


الآن لم تعد الوﻻيات المتحدة بحاجة للنفط السعودي، إذن لماذا يتعين عليها البقاء أصلا في الخليج؟.

قطر

أدركت قطر الصغيرة قبل عامين بعكس السعودية ضرورة تنويع مصادر دخلها، وبالفعل طورت نوع من صناعة السياحة، وتزايدت أعمال شركات الطيران، والمؤسسات المالية. لكن من سيهتم بالمجيء لقطر إذا لم تكن هناك علاقة بالطاقة؟ صحيح أنها تشتري اليوم السياح بأسعار منخفضة وإغراءات اقتصاديةز لكن إذا لم يكن هناك دخل من الطاقة ماذا سيحدث؟.

أسرة الثاني التي تنتنمي قطر إليها، أعدت صندوق بـ 100 مليار دولار، تنفقها على عمليات شراء محمومة بأوربا، خاصة ببريطانيا، من خلال الصفقات والتجارة والعقارات، لكن هذه أعمال أوربية وبيست قطرية، وعندما يتضح أنه لم يعد لدى الدوحة الكثير من المال كما ظنوا، سيبدأ كل هذا في الانهيار. سيتهم البريطانيون قطر بالإرهاب، أو شيئ من هذا القبيل، ثم يقومون بتأميم الأصول، مثلما فعلوا مع إيران.

قطر تُسَمِن كل ما يتحرك من المنظمات الرياضية، والسياسية، كذلك تستثمر أموالا طائلة في شبكة الجزيرة العربية والإنجليزية والجزيرة أمريكا. لكن قطر وليس فقط هي تقود صناعة التحريض ضد إسرائيل، لذلك تنطوي الضربة الاقتصادية التي ستتلقاها على أهمية كبيرة.

فنزويلا

يتوقع أيضا تغييرات دراماتكيةي في فنزويلا. هوجو تشافيز اشترى معظم دول أمريكا الجنوبية بفضل النفط الذي كان له، لكن هذا قد انتهى.اشتراكيته المخبولة حافظت على مكانتها فقط عندما كان سعر النفط يتعدى الـ 100 دولار، في دولة تعتمد في 95% من صادراتها على البترول.
فنزويلا في عهد الوريث الذي لا يقل تعصبا نيكولس مدورو تنهار ببساطة: 60^ نسبة التضخم، اختفت السلع الرئيسية، ولم يعد هناك من خيار سوى رفع الضرائب. هذا يعني أن هذه الدولة الصديقة لإيران وحزب الله وصلت للهاوية. حتى غذا ما جاء رئيس آخر للدولة، فسعر النفط الحالي يعني الدمار.

روسيا

هي أيضا دولة عملاقة مع مصدر دخل واحد رئيسي، وتعاني كإيران سواء من العقوبات أو سعر النفط المتدني. الروبيل ينهار، سلع ومنتجات رئيسية تختفي من الأسواق. عاد المواطنون لتخزين الغذاء مثلما كان يحدث في الحقبة الشيوعية. في روسيا يتم اقتطاع 130-140 مليار دولار سنويا بسبب العقوبات وإنخفاض أسعار النفط، أي نحو 7% سنويا.يضع هذا بوتين في وضع سئ للغاية، ما يعني تزايد احتمالات حرب أخرى في أوروبا. الهجرة من روسيا قفزت خلال الشهور الأخيرة وسوف تتزايد بوتيرة أعلى.

مصر

يقول المحلل الإسرائيلي، إذا ما كانت السعودية أصيبت بنزلة برد فإن مصر تحتضر. فالدولة التي يبلغ تعدادا سكانها نحو 85 مليون نسمة تفتقر لمصادر دخل حقيقية. تتعافى السياحة، لكن ببطء، وتتلاشى مصادر الطاقة الذاتية، وقناة السويس حتى بعد توسيعها، لن تمثل مصدر دخل كبير ( الآن 5 مليار
وبعد التوسيع يأملون أن يتضاعف الرقم).

تعيش مصر الآن على منح السعوديين، بنحو 10 مليار دولار في العام، فقط لأنها ضد "الإخوان المسلمين". لكن غن كانت الرياض نفسها تعاني انهيار اقتصادي فسوف تقلص أولا المساعدات الخارجية. وقتها كيف سيعيش المصريون؟. تحتاج مصر الغاز الإسرائيلي القريب والرخيص نسبيا، وفي القريب سنرى المزيد من صفقات الغاز الكبرى التي سنجريها مع المصريين، مثلما ستوقع الأردن أيضا.

تمول السعودية صفقات سلاح ضخمة لمصر مع روسيا، وللبنان مع فرنسا، ومرة أخرى، ستم تقليص هذا التمويل. كذلك هناك الكثير من الأضرار غير المباشرة ستنعكس على هذه الدول المصدرة للسلاح، وبالطبع، انعدام الاستقرار الأمني.

العراق

كذلك توقع" باخور" أن تتسع رقعة الحرب الاهلية بالعراق الذي يعيش فقط على النفط، فسوف يتعذر على النظام الشيعي الحاكم الغنفاق على الجيش الكبير الفاسد والمدلل الذي أقامته أمريكا. وهو ما يعني أيضا تزايد قوة داعش، ذلك التنظيم الذي يعيش أيضا من النفط، لكن احتياجاته ليست كبيرة، ويحظى ايضا بتبرعات عشرات الآلاف من المسلمين.


عذراً اخوانى نقلت الكلام كما هو
هذا المحلل الحقير يبث سمومة الحقيرة



 
التعديل الأخير:
^^

دعك منه .




مجلس الوزراء يعلن تفاصيلها يوم الاثنين المقبل..
"العساف": أنهينا إعداد الميزانية.. ولدينا خطوط دفاعية ضد التقلبات الاقتصادية

lsf_0.jpg

الأربعاء 25 صفر 1436 الموافق 17 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014
الرياض (واس)

صرح وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف بأن وزارة المالية قد أنهت إعداد ميزانية الدولة للعام المالي المقبل ، وأنه تم عرضها على المجلس الاقتصادي الأعلى تمهيدًا لعرضها على مجلس الوزراء في القريب العاجل.



وأشار العساف، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء "واس"، اليوم الأربعاء (17 ديسمبر 2014)، إلى أنه على الرغم من أن الميزانية أُعدت في ظل ظروف اقتصادية ومالية دولية تتسم بالتحدي، فإن المملكة ومنذ سنوات طويلة اتبعت سياسة مالية واضحة تسير عكس الدورات الاقتصادية بحيث يستفاد من الفوائض المالية المتحققة من ارتفاع الإيرادات العامة للدولة في بناء احتياطيات مالية وتخفيض الدين العام؛ ما يعطي عمقًا وخطوط دفاع يستفاد منها وقت الحاجة.


وقال وزير المالية إنه تم تنفيذ هذه السياسة بنجاح كبير عندما تعرض العالم للأزمة المالية في عام 2008م وما تبعها من انخفاض كبير في الإيرادات في عام 2009م، وكانت المملكة في حينها من أقل الدول تأثرًا بتلك الأزمة.

وأضاف أن هذه السياسة ستستمر في الميزانية القادمة وما بعدها؛ ما سيُمَكّن الحكومة من الاستمرار في تنفيذ مشاريع تنموية ضخمة والإنفاق على البرامج التنموية، خاصةً في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية، إضافةً إلى تغطية الاحتياجات الأمنية والعسكرية، متوقعًا تحقيق نمو اقتصادي إيجابي نتيجة لهذا الإنفاق والدور الحيوي للقطاع الخاص السعودي.

فيما أكدت وكالة "رويترز" أن مجلس الوزراء سيعلن عن تفاصيل الميزانية عقب الاطلاع على بنودها في شكلها النهائي خلال اجتماعه المزمع عقده يوم الاثنين المقبل.



 
Saudis Target Iran, Russia in High-Stakes Oil War

Russia's economy is doomed. That prediction comes as oil prices and the value of Russia's currency have been plunging.

Some say Saudi Arabia is punishing Russia -- and Iran -- by playing a high-stakes game with oil prices.

A barrel of oil is for the first time since May 2009, and that's good news for Americans who are actually smiling as they fill up at the pump these days.

But halfway around the world, for some of America's adversaries like Russia and Iran, plummeting oil prices are hurting -- and hurting bad. Both need oil prices to be above $100 a barrel to fund large parts of their economies.

The result: Russia is imploding. The ruble is in a free fall, down 50 percent against the dollar.

To stop the bleeding, Russia's central bank made a dramatic move Tuesday, raising interest rates from 10.5 percent to a whopping 17 percent. Add to this the bite of Western sanctions and the Washington Post says Russia's economy is doomed.

For the Islamic Republic of Iran, it's a similar story. Oil is also its lifeline.

"[For] the Iranians psychologically, their most valuable asset is depreciating in value," Mark Dubowitz, executive director of the Foundation for Defense of Democracies, told CBN News.

The result: Its currency dropped 6 percent against the dollar and its economy is getting hammered.

"If you are an Iranian policy planner and you are planning your budget and you are pegging oil at $120 and all of a sudden the price of oil is at $70 in the medium term, you've got some problems," Dubowitz said.

In the grand bazaars of Tehran, customers and businesses are feeling the pinch.

"When the nuclear talks failed to lead to a deal, the exchange rates started to go up," Sjojaee, a currency exchange operator, told CBN News. "In the last couple of days I think the decline in oil prices contributed to the rise in exchange rates again."

Both countries, in part, blame Saudi Arabia for their economic mess. As the world's largest producer and exporter of oil, Saudi Arabia has refused to cut supply to drive prices up.

But analysts say the Saudis have an ulterior motive in "playing chicken" with its oil: They want to punish Iran and Russia.

Saudi Arabia and Iran are longtime rivals. The Saudis believe U.S. attempts to stop Iran's nuclear threat are going nowhere so they're using their most effective weapon to do what Western sanctions couldn't.

Iran's president called the Saudi move to keep oil prices low "politically motivated."

President Hassan Rouhani told members of his cabinet last week that "Iran and people of the region will not forget such conspiracies, or in other words, treachery against the interests of the Muslim world."

Meanwhile, Saudi-Russian relations aren't that cozy either. Since the Syrian uprising started in 2011, the Saudis have wanted the Assad regime in Damascus to blame the Russians for propping it up.

So while Americans enjoy an early Christmas present at the pumps, Russians and Iranians are seething, wondering how long oil prices will stay low before their economies potentially collapse.




قول له اعلى ما في خيلك اركبه يا روحاني ,

عمرك ما نسيت لاانت ولا اكبر راس في ايران ..باقي وش جاكم ، ماجاكم الا شيء بسيط :D
 
الروبل الروسي الذي يدعم التومان الايراني والليرة السورية ... إنهار .... سلملي على (........) العالمي .

فعلا وقعتم في اكبر فخ
 
ومصر من أكبر الخاسرين..
مع انهيار أسعار النفط.. محلل إسرائيلي: دنت نهاية الخليج
الإثنين, 15 ديسمبر 2014 23:36
21123576821418655771-317508539.jpg


حقل نفط خليجي

"لم يتوقع أحد في دول الخليج هذا الانفجار، الذي يشبه انفجار بركان فيزوف، ويدمر الجميع، فالقادم هو الأسوأ. كم رموا وبذروا الأموال على قنوات التلفزة، ورشوة الشخصيات المهمة في الغرب، , واقتناء الأشياء بإسراف، والتبديد والسرقات، من الآن كل هذا سيتغير، وهذا هو الخراب بالنسبة لهم. هذه الأمور ستزداد وضوحا خلال الشهور القريبة، وهذا تطور جيد: بعد أن صفى" الربيع العربي" دولا عربية حولنا، وغيبها لأجيال، يأتي الآن" ربيع النفط" ليصفي أيضا الدول التي تبقت".


بهذه الكلمات الشامتة افتتح المحلل الإسرائيلي للشئون العربية "جي باخور" تحليل موسع عن تبعات إنخفاض أسعار النفط على الدول العربية، تلك الأسعار التي بلغت ذروتها عام 2008 عندما وصل سعر البرميل 147 دولار، ليسجل الآن 57.8 دولارا فقط.

واعتبر" باخور" على الموقع الخاص بكتاباته أن العالم تغير وقوة التأثير الهائلة التي ميزت الدول النفطية توشك على التلاشي، وسوف يستغرق ذلك بضعة سنوات، معتبرا أن السبب يكمن في أنه لم تعد هناك مشكلة في مصادر الطاقة، بعد أن حولت تكنولوجيا الصخر الزيتي الوﻻيات المتحدة الأمريكية لأكبر مصدر للنفط في العالم، منذ مطلع العام الجاري 2014.

وقال إن العالم تجاوز الآن مرحلة الطاقة ودخل مرحلة الابتكار والتطور التكنولوجي الفائق، ما سيعجل بنهاية الدول العربية، ويقفز بإسرائيل للقمة على حد قوله. ودلل الكاتب على وجهة نظره بالقول:”هذا هو السبب أن دول مثل الهند والصين وكوريا وغيرها والتي كانت تحذر التقارب معنا على مدى سنوات، بسبب الطاقة العربية، تسارع الآن تجاه إسرائيل. فتطورنا هو إكسير الحياة بالنسبة لها".


إيران

تناول “باخور" التفصيل أكثر الدول تضررا من تهاوي أسعار النفط وفي مقدمتها إيران، وقال إن الحكومة في طهران قدمت للبرلمان في 7 ديسمبر الميزانية السنوية بقيمة 293 مليار دولار، والتي تعتمد على مبيعات النفط، وتحديدا على سعر 72 دولار للبرميل تبيع به إيران للصين والهند. لكن السعر الحقيقي هو 57 دولار، لذلك فإن هذه الميزانية غير واقعية. وتصدر إيران يوميا من 1.2 إلى 1.5 مليون برميل.إذن كيف ستعيش إيران؟..يتساءل المحلل الإسرائيلي.

وعلى خلفية العقوبات وتهاوي أسعار النفط ستضطر طهران لإلغاء الدعم، وفرض مزيد من الضرائب، لذلك من المتوقع حدوث هزات اجتماعية، طائفية وسياسية هائلة. من وجهة نظر النظام يمثل هذا كارثة قائمة. ويقول خبراء اقتصاد إنه حال ثبت سعر النفط عند 60 دولار، فسوف تضطر إيران لتقليص نحو خمس نفقاتها. لذلك حتى إذا ما رُفعت العقوبات، ستظل إيران في أزمات واقعة.

سوف يؤثر ذلك أيضا على أطراف إقليمية ترتبط بشكل أو بآخر بإيران، كحزب الله، وحماس والجهاد الإسلامي، والشيعة بالعراق، ما يعني أنه كلما تقلص تأثر طهران بالمنطقة كلما انهار تأثير الشيعة. كذلك جاذبية إيران في عيون أوربا والغرب بشكل عام تنخفض تدريجيا، لذلك فإن فرص التوصل لمعاهدة نووية تقلصت.

السعودية

دخلت السعودية، صندوق توفير العالم العربي في نوبة إغماء خطيرة، فـ 90% من دخلها من النفط، وأقل من 84 دولار للبرميل يعني ذلك أن السعودية تعاني عجزا.

وتساءل"باخور": كيف منعت لسعودية الربيع العربي داخلها حتى اليوم؟ عبر رشوة المعارضين. منذ عام 2012 أنفق نظام آل سعود 250 مليار دولار سنويا على رشوة المعارضين، فأغدق عليهم بالمال، وأتخم القطاع الخاص بـ 15% من الإنفاق الحكومي خصصت لمشاريع القطاع الخاص، ودفع رواتب لـ 2 مليون عامل، ليحافظوا على الهدوء.

كذلك أوجدت السعودية 60 ألف فرصة عمل بالأجهزة الأمنية لتعزيز النظام ورشوة الشباب ذوي الطاقات المحدودة. وتحولت السعودية بفضل سعر نفط يتراوح بين 100- 120 دولار للبرميل خلال السنوات الماضية إلى رابع أكبر مستورد سلاح في العالم، بإنفاق بلغ 67 مليار دولار في 2013.

لماذا لم تخفض السعودية الانتاج وتؤدي لارتفاع الأسعار؟ لأن الوضع تغير وإذا ما خفضت، سيدخل عناصر جديدة. كندا والمكسيك والبرازيل وكينيا وأوغندا وإسرائيل الصغيرة ( بدء من 2017) وغيرها. لقد انهارت منظمة الأوبك كحلف احتكاري جثم على صدر العالم لأربعة عقود.

ستبدأ الولايات المتحدة التي توفر تقريبا كامل الطاقة لنفسها، في البيع خلال العام القادم وخلال عامين أو ثلاثة ستنافس السعودية كمصدر عملاق ( الآن وبسبب تشريع من السبعينيات يحظر على الأمريكان تصدير النفط، لكن يتوقع تعديله في القريب) سيكون من مصلحة أمريكا إضعاف السعودية.

يتزايد التهديد الشيعي، وإذا لم يكن هناك نفط سيمثل ذلك كارثة للملك عبد الله الذي تعدى الـ 90 عاما ولمن سيأتي بعده. بدأ المستثمرون مغادرة البلاد ومنذ شهر سبتمبر انهارت بورصة السعودية بـ25% ( ودبي بـ 31%) في دبي غاصت البورصة بـ 7% في يوم واحد 11 ديسمبر. ومنذ شهر أكتوبر سُحق 150 مليار دولار في البورصات الخليجية. وحاول الحكام النفخ في البورصات بشراء أسهم محلية بواسطة القروض، لكن الآن تراجعت الأسهم ببطء أقل من سعر القرض.


الآن لم تعد الوﻻيات المتحدة بحاجة للنفط السعودي، إذن لماذا يتعين عليها البقاء أصلا في الخليج؟.

قطر

أدركت قطر الصغيرة قبل عامين بعكس السعودية ضرورة تنويع مصادر دخلها، وبالفعل طورت نوع من صناعة السياحة، وتزايدت أعمال شركات الطيران، والمؤسسات المالية. لكن من سيهتم بالمجيء لقطر إذا لم تكن هناك علاقة بالطاقة؟ صحيح أنها تشتري اليوم السياح بأسعار منخفضة وإغراءات اقتصاديةز لكن إذا لم يكن هناك دخل من الطاقة ماذا سيحدث؟.

أسرة الثاني التي تنتنمي قطر إليها، أعدت صندوق بـ 100 مليار دولار، تنفقها على عمليات شراء محمومة بأوربا، خاصة ببريطانيا، من خلال الصفقات والتجارة والعقارات، لكن هذه أعمال أوربية وبيست قطرية، وعندما يتضح أنه لم يعد لدى الدوحة الكثير من المال كما ظنوا، سيبدأ كل هذا في الانهيار. سيتهم البريطانيون قطر بالإرهاب، أو شيئ من هذا القبيل، ثم يقومون بتأميم الأصول، مثلما فعلوا مع إيران.

قطر تُسَمِن كل ما يتحرك من المنظمات الرياضية، والسياسية، كذلك تستثمر أموالا طائلة في شبكة الجزيرة العربية والإنجليزية والجزيرة أمريكا. لكن قطر وليس فقط هي تقود صناعة التحريض ضد إسرائيل، لذلك تنطوي الضربة الاقتصادية التي ستتلقاها على أهمية كبيرة.

فنزويلا

يتوقع أيضا تغييرات دراماتكيةي في فنزويلا. هوجو تشافيز اشترى معظم دول أمريكا الجنوبية بفضل النفط الذي كان له، لكن هذا قد انتهى.اشتراكيته المخبولة حافظت على مكانتها فقط عندما كان سعر النفط يتعدى الـ 100 دولار، في دولة تعتمد في 95% من صادراتها على البترول.
فنزويلا في عهد الوريث الذي لا يقل تعصبا نيكولس مدورو تنهار ببساطة: 60^ نسبة التضخم، اختفت السلع الرئيسية، ولم يعد هناك من خيار سوى رفع الضرائب. هذا يعني أن هذه الدولة الصديقة لإيران وحزب الله وصلت للهاوية. حتى غذا ما جاء رئيس آخر للدولة، فسعر النفط الحالي يعني الدمار.

روسيا

هي أيضا دولة عملاقة مع مصدر دخل واحد رئيسي، وتعاني كإيران سواء من العقوبات أو سعر النفط المتدني. الروبيل ينهار، سلع ومنتجات رئيسية تختفي من الأسواق. عاد المواطنون لتخزين الغذاء مثلما كان يحدث في الحقبة الشيوعية. في روسيا يتم اقتطاع 130-140 مليار دولار سنويا بسبب العقوبات وإنخفاض أسعار النفط، أي نحو 7% سنويا.يضع هذا بوتين في وضع سئ للغاية، ما يعني تزايد احتمالات حرب أخرى في أوروبا. الهجرة من روسيا قفزت خلال الشهور الأخيرة وسوف تتزايد بوتيرة أعلى.

مصر

يقول المحلل الإسرائيلي، إذا ما كانت السعودية أصيبت بنزلة برد فإن مصر تحتضر. فالدولة التي يبلغ تعدادا سكانها نحو 85 مليون نسمة تفتقر لمصادر دخل حقيقية. تتعافى السياحة، لكن ببطء، وتتلاشى مصادر الطاقة الذاتية، وقناة السويس حتى بعد توسيعها، لن تمثل مصدر دخل كبير ( الآن 5 مليار
وبعد التوسيع يأملون أن يتضاعف الرقم).

تعيش مصر الآن على منح السعوديين، بنحو 10 مليار دولار في العام، فقط لأنها ضد "الإخوان المسلمين". لكن غن كانت الرياض نفسها تعاني انهيار اقتصادي فسوف تقلص أولا المساعدات الخارجية. وقتها كيف سيعيش المصريون؟. تحتاج مصر الغاز الإسرائيلي القريب والرخيص نسبيا، وفي القريب سنرى المزيد من صفقات الغاز الكبرى التي سنجريها مع المصريين، مثلما ستوقع الأردن أيضا.

تمول السعودية صفقات سلاح ضخمة لمصر مع روسيا، وللبنان مع فرنسا، ومرة أخرى، ستم تقليص هذا التمويل. كذلك هناك الكثير من الأضرار غير المباشرة ستنعكس على هذه الدول المصدرة للسلاح، وبالطبع، انعدام الاستقرار الأمني.

العراق

كذلك توقع" باخور" أن تتسع رقعة الحرب الاهلية بالعراق الذي يعيش فقط على النفط، فسوف يتعذر على النظام الشيعي الحاكم الغنفاق على الجيش الكبير الفاسد والمدلل الذي أقامته أمريكا. وهو ما يعني أيضا تزايد قوة داعش، ذلك التنظيم الذي يعيش أيضا من النفط، لكن احتياجاته ليست كبيرة، ويحظى ايضا بتبرعات عشرات الآلاف من المسلمين.


عذراً اخوانى نقلت الكلام كما هو
هذا المحلل الحقير يبث سمومة الحقيرة


ليس كل كلامه صحيح
 
رغم تدهور النفط: الميزانية السعودية تتجه لتحقيق فائض

رغم تدهور أسعار النفط خلال الشهور الماضية بنسبة 40%، تتجه السعودية إلى تحقيق فائض في ميزانية عام 2014. ويذكر أن خام برنت سجل تراجعاً من 115 دولارا للبرميل في تلك الفترة إلى حوالى 59 دولارا للبرميل في تعاملات الظهيرة اليوم. وتعتمد السعودية في إيرادات الميزانية على النفط الخام اعتماداً شبه كامل، حيث يشكل نسبة 90 % من الإيرادات العامة. وتوقعت مصادر سعودية أن تحقق الميزانية فائضاً يتراوح بين 50 و120 مليار ريال سعودي.

وسجلت إيرادات السعودية من النفط خلال السنوات الثلاث الماضية مستويات قياسية، بسبب ارتفاع معدلات أسعار بيع النفط الخام، بالإضافة إلى ارتفاع كمية الصادرات النفطية، حيث راوحت معدلات النفط فوق مستوى الـ100 دولار للبرميل طوال النصف الأول من العام. ويذكر أن السعودية حسبت ميزانية عام 2014 على أساس سعر 90 دولاراً للبرميل.

ولاحظت المصادر السعودية أن إيرادات الدولة من النفط تضاعفت عدة مرات في السنوات الأخيرة، مقارنة بما كانت عليه في بداية القرن الجاري عندما كانت الإيرادات تراوح حول مستويات الـ200 مليار ريال، بسبب ارتفاع أسعار النفط من 25 دولاراً للبرميل إلى أكثر من 100 دولار في السنوات الأخيرة. كما ارتفعت صادرات المملكة من النفط الخام من نحو 2.2 مليار برميل سنوياً في عام 2001 إلى أكثر من 2.7 مليار برميل حالياً، ما ساهم في ارتفاع إيرادات الدولة بمعدلات تزيد على ارتفاع أسعار النفط.

وبالرغم من التراجع الحاد في أسعار النفط خلال الأشهر القليلة الماضية، إلا أن متوسط سعر خام برنت للعام الحالي حتى إغلاق 8 ديسمبر/كانون الأول بلغ قرابة 100 دولار للبرميل، مقارنة بـ108.7 دولارات للبرميل عام 2013. وتشير تقديرات سعودية في هذا الشأن إلى أن كمية الصادرات السعودية من النفط الخام ارتفعت إلى نحو 2.74 مليار برميل عام 2014.

ويذكر أن وزارة المالية قدرت إيرادات ونفقات الدولة العامة عام 2014 بحوالى 855 مليار ريال، وبدون توقعاتها لتحقيق فوائض مالية، إلا أن الأرقام التقديرية لا يمكن الاعتماد عليها، حيث عادة ما تتجاوز المصروفات الفعلية تقديرات الإنفاق المعلنة.

- See more at:
 
تصريحات المالية تعيد الثقة في السوق السعودية

ساهم التأكيد الرسمي لوزير المالية السعودي إبراهيم العساف أن السعودية ستستمر في تنفيذ المشاريع التنموية الضخمة، وأنها لن تخفض الإنفاق في ميزانية العام الجديد 2015 على عودة قوية لسوق الأسهم السعودية، حيث كسب المؤشر قرابة 300 نقطة في تعاملات اليوم الأربعاء.

عاد مؤشر السوق السعودي خلال جلسة اليوم الأربعاء للارتفاع بنسبة 3.9% ليصل 7617 نقطة، ليكسب بذلك "+ 287 نقطة"، وسط تداولات بلغت قيمتها نحو 7.4 مليارات ريال قبل نصف ساعة من الإغلاق.

وكان مؤشر السوق قد سجل أمس خسائر كبيرة بأكثر من 550 نقطة، لتضاف لخسائره خلال الجلسات السبع السابقة ولتصل في مجموعها إلى أكثر من 1600 نقطة.

وجاء ارتفاع السوق بدعم من الأسهم القيادية يتقدمها سهم "سابك بنحو 5% عند 76.25 ريالا، كما ارتفعت أسهم المصارف السعودية يتقدمها مصرف الراجحي والاتصالات والإنماء وبنك الرياض والبنك الأهلي بنسب تراوحت بين 4 و10%.
وكان وزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف، قد أعلن اليوم انتهاء الوزارة من إعداد ميزانية الدولة للعام المالي المقبل 2015، مؤكدا أن الحكومة ستستمر في تنفيذ مشاريع تنموية ضخمة والإنفاق على البرامج التنموية، خاصةً في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات.

- See more at:
 
حرب حبوب جديده بين روسيا والاتحاد الاوروبي

الأوروبيون يغتنمون أزمات روسيا لاكتساح السوق العالمية للحبوب

يقترب الاتحاد الأوروبي من تسجيل رقم قياسي جديد لصادرات القمح للموسم الثاني على التوالي، حيث منحت أسعار الصرف المواتية و بلدان الاتحاد فرصة لتصدير أكبر محصول قمح في تاريخ الاتحاد.
ومن المتوقع أن تصل صادرات الاتحاد الأوروبي من الحبوب 30 مليون طن، وفق وكالة "رويترز".

وساهم ارتفاع سعر الدولار منذ مطلع موسم التصدير وضعف المنافسة من روسيا، المنافس الرئيسي لأوروبا في هذا المجال، في الحفاظ على جاذبية القمح الأوروبي، رغم ارتفاع الأسعار في الفترة الأخيرة.

كما ساهمت غزارة الإنتاج خلال الموسم المنصرم في توفر كميات كبيرة للتصدير وتعويض ضعف هذا العام.

- See more at:
 
الروبل الروسي الذي يدعم التومان الايراني والليرة السورية ... إنهار .... سلملي على (........) العالمي .

فعلا وقعتم في اكبر فخ

نحن ام هم ؟
 
عودة
أعلى