هناك شبكه من التجار المعروفين بشراكتهم مع صالح يتمتعون بحرية الحركه ودعم صالح يجب إيقاف هذه الشبكه من العمل وتعطيب فعاليتها بأي ثمن .
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قوات صالح وعناصر الحوثي تعتقل الشيخ الدباء وقبائل خولان تتداعى للتصعيد
الشيخ الدباء
*يمن برس - خاص
قالت مصادر محلية بمحافظة صنعاء إن جماعة الحوثي اعتقلت مساء الأربعاء الشيخ احمد عبد الله عبدالعزيز الدباء مدير عام مديرية الحصن بخولان واقتادته إلى مكان مجهول.
وأكدت المصادر لـ"يمن برس" أن ثلاثة أطقم مسلحة من الحرس الجمهوري وجنود الأمن وعناصر الحوثي حاصرت منزل الشيخ الدباء وسط العاصمة صنعاء الساعة السادسة من صباح الأربعاء واقتادته إلى جهة مجهولة وهددت أقاربه من محاولة معرفة مكان وأسباب اعتقاله.
وقال مصدر في أسرته إنهم يجهلون أسباب الاعتقال ، مؤكدا بأنه لا ينتمي لأي حزب سياسي، ولم يمارس أي أنشطة عدائية ضد الحوثيين وغيرهم.
وأفاد المصدر إن مشائخ خولان تداعوا عقب الحادثة وعقدوا اجتماعا مساء اليوم بمنزل المختطف برئاسة والد الشيخ المعتقل لمناقشة القضية، وحملوا الحوثيين مسؤولية الاختطاف، وأكدوا بأنهم لن يسكتوا إزاء عملية الاقتحام وانتهاك حرمات البيوت.
وأوضح المصدر أن محافظ محافظة صنعاء ووكيل المحافظة ابلغ المجتمعين استنكارهم لعملية الاعتقال واستعدادهم لمتابعة القضية، طالبين من أبناء القبيلة عدم التصعيد و التريث حتى الإفراج عنه.
ويعمل الشيخ الدباء مديرا لمديرية الحصن التابعة لمحافظة صنعاء، ويمارس مهامه بمبنى المحافظة بانتظام، وهو احد الوجاهات الاجتماعية في منطقته، ويحظى باحترام وتقدير أبناء المنطقة الذين عهدوه مدافعا عن قضاياهم، مستنكرا التصعيد الغير مسؤول لدى بعض الأطراف وكان سببا بوصول اليمن إلى هذا الوضع المتردي.
وتعد قبيلة آل الدباء من قبائل الأعروش بخولان الطيال، ووالد المعتقل من مشائخ خولان المشهورين ويعتبر مراغة ومرجع للأسلاف والأعراف القبلية.
ودأبت جماعة الحوثي المسنودة بقوات الرئيس السابق على اعتقال العديد من مشائخ القبائل المحيطة بالعاصمة صنعاء منذ أكثر من ستة أشهر تخوفا من أي ادوار قادمة لهم يمكن أن تؤثر على وجودها.
وسبق للحوثيين اعتقال مشائخ من بيت أبو لحوم وبيت الأحمر وقبائل نهم وهمدان وغيرهم.
اليمن يحتاج برنامج مساعدات الغذاء مقابل السلاح والوقود مقابل تدمير مزارع القات واستبدالها بالمانجو مثل مافعلت السعوديه لمكافحته في جازانبدأ على الصعيد الدولي يتصاعد زخم موضوع الوضع الإنساني داخل اليمن نتيجة للحصار المفروض من التحالف و كذلك الإصابات في صفوف المدنيين جراء القصف الجوي ، تصوري الشخصي ان امام التحالف شهر او شهرين كحد اعلى لحسم الموقف قبل ان يتجه المجتمع الدولي الى فرض تسوية سياسية قد لا تكون مرضية للتحالف ، لا يمكن استبعاد تبني مجلس الامن لتسوية بقرار جديد يلغي الشروط الموضوعة في القرار ٢٢١٦
من الخطوات التي قد تخفف الضغوط الدولية العمل على زيادة كبيرة في المساعدات الانسانية التي تصل الى اليمن