تحمل الشاحنات الإغاثية على متنها 225 طناً و663 كيلوغراماً من السلال الغذائية، و995 كيلوغراماً من المواد الطبية المتنوعة، ومواد إيوائية تتضمن 100 خيمة و119 بساطاً، إضافة إلى 2,253 كرتوناً من التمور.​
 
IMG-20200714-WA0030-780x405.jpg


رصدت القوات المشتركة تحليق 8 طائرات إستطلاع لمليشيات الحوثي فوق مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة، ضمن خروقاتها اليومية للهدنة الأممية. وذكر مصدر عملياتي:

أن القوات المشتركة رصدت طائرات الاستطلاع الحوثية فوق سماء التحيتا والجبلية وحيس. وكانت القوات المشتركة قد رصدت يوم أمس 154 خرقا حوثيا للهدنة الأممية من ضمنهن تسيير 17 طائرة إستطلاع، في سياق خروقاتها المتكررة للهدنة.
 



‏قيادة القوات المشتركة للتحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن": اعتراض وتدمير (3) طائرات دون طيار "مفخخة" معادية أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة الحديدة باتجاه المملكة.
https://t.co/S7rm6j7LM4‎
‎#واس_عام https://t.co/OMCDuoKPwH‎


رياض 02 جمادى الآخرة 1442 هـ الموافق 15 يناير 2021 م واس

صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العميد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت - ولله الحمد - صباح اليوم الجمعة من اعتراض وتدمير (3) طائرات دون طيار "مفخخة" كانت باتجاه المملكة.

وأوضح العميد المالكي أن الطائرات بدون طيار (المفخخة) تم رصد إطلاقها من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية من محافظة (الحديدة) وتم اعتراضها وتدميرها.

وأضاف أن المليشيا الحوثية الإرهابية مستمرة بخرق اتفاق (ستوكهولم) وخرق وقف إطلاق النار بالحديدة، وتواصل اتخاذ محافظة الحديدة مكاناً لانطلاق الأعمال العدائية والعمليات الإرهابية بإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار (المفخخة)، وكذلك إطلاق هجمات القوارب المفخخة والمسيّرة عن بعد، ما يمثل تهديداً حقيقياً للأمن الإقليمي والدولي وتقويضاً للجهود السياسية لاتفاق (ستوكهولم).

وبيّن العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ وتنفذ الإجراءات المناسبة للتعامل مع هذه الأعمال العدائية والإرهابية وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية مع استمرار دعم الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن لإنهاء الانقلاب والوصول إلى حل سياسي شامل.
 
رياض 02 جمادى الآخرة 1442 هـ الموافق 15 يناير 2021 م واس

صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" العميد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت - ولله الحمد - صباح اليوم الجمعة من اعتراض وتدمير (3) طائرات دون طيار "مفخخة" كانت باتجاه المملكة.

وأوضح العميد المالكي أن الطائرات بدون طيار (المفخخة) تم رصد إطلاقها من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية من محافظة (الحديدة) وتم اعتراضها وتدميرها.

وأضاف أن المليشيا الحوثية الإرهابية مستمرة بخرق اتفاق (ستوكهولم) وخرق وقف إطلاق النار بالحديدة، وتواصل اتخاذ محافظة الحديدة مكاناً لانطلاق الأعمال العدائية والعمليات الإرهابية بإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار (المفخخة)، وكذلك إطلاق هجمات القوارب المفخخة والمسيّرة عن بعد، ما يمثل تهديداً حقيقياً للأمن الإقليمي والدولي وتقويضاً للجهود السياسية لاتفاق (ستوكهولم).

وبيّن العميد المالكي أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ وتنفذ الإجراءات المناسبة للتعامل مع هذه الأعمال العدائية والإرهابية وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية مع استمرار دعم الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن لإنهاء الانقلاب والوصول إلى حل سياسي شامل.

شاهد كيف جرى اعتراض الطائرات المسيرة المفخخة التي أطلقتها ميليشيات نحو يوم أمس

4610.jpg
4611.jpg


 
axtGVpVl



كسرت القوات المشتركة صباح اليوم السبت، أكبر هجوم لمليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا، باتجاه مديرية الدريهمي جنوب الحديدة.

وأفاد مصدر عسكري، أن القوات المشتركة المرابطة في الخطوط الأمامية تصدت لهجوم كبير نفذته مليشيات الحوثي باتجاه مواقعها في الدريهمي.

وأضاف المصدر أن المليشيات الحوثية تكبدت خسائر بشرية كبيرة تمثلت بمصرع العشرات من عناصرها لا زالت جثثهم مرمية في خطوط النار، بالاضافة الى جرح عشرات آخرين.

ووثق تصوير جانب من المعارك التي خاضها أبطال القوات المشتركة وسط معنويات تعانق السماء ضد المليشيات الحوثية الإرهابية. وتزايدت وتيرة الهجمات الحوثية في مناطق متفرقة من الحديدة في تصعيد خطير للمليشيات قد يؤدي إلى إفشال الهدنة الأممية المتمثلة باتفاق ستوكهولم.



 



وفي كلمته خلال فعالية التدشين، استعرض مدير دائرة المستودعات العميد الركن صالح مبارك بريعمه، الانجازات والنجاحات التي حققتها الدائرة خلال العام المنصرم 2020، وأشار إلى الخطط المرحلية والسنوية للدائرة خلال العام الجديد 2021.. مشيراً إلى أن الأداء هذا العام سيكون أفضل من سابقيه.

 



كرمت شرطة العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، اليوم الخميس، جندياً كان قد ظهر في مشهد مؤثّر وهو ينقذ المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، يارا خواجة، عقب إصابتها في في 30 ديسمبر الماضي.

وكرّم مدير عام شرطة عدن اللواء مطهر الشعيبي، الجندي في قوات حماية المطار يحيى محمد فضل الحربي، بشهادة تقديرية، نظير شجاعته ومبادرته الإنسانية في إسعاف موظفة الصليب الأحمر الدولي، عقب إصابتها جراء الهجوم الإرهابي، الذي استهدف مطار عدن الدولي، وكشفت التحقيقات عن تورط ميليشيات الحوثي بمشاركة خبراء إيرانيين في تنفيذه.

وأشاد مدير أمن عدن بشجاعة الجندي الحربي، مشيراً إلى أن تكريمه "هو تكريم لكل منتسبي قوة حماية المطار وأمن العاصمة عدن".

من جهته، أكد الجندي أن ما قام به كان "أقل واجب تجاه المصابين، في الحادث الإرهابي الغادر" الذي استهدف مطار عدن الدولي.

وكان الحربي قد قام بمساعدة خواجة عقب إصابتها في الهجوم على مطار عدن الدولي في بادرة كانت محل إشادة النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي الذين تداولوا صورة توثق لحظة قيامه بإسعاف الموظفة وهي مضرجة بدمائها.

8e003f1d-d885-414c-bd47-1988b9e7111b.jpg
 



نفذ مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام عملية إتلاف وتفجير لـ1513 لغم وقذيفة غير متفجرة في مديرية ذباب بالساحل الغربي، ليصل بذلك عدد عمليات الإتلاف التي نفذتها فرق مسام في الساحل الغربي إلى 43 والـ95 لمشروع مسام في اليمن.

وفي تصريح خاص بمكتب مسام الإعلامي، أكد القائم بأعمال فريق جمع وإتلاف القذائف المهندس يحيى عاطف أن عملية الإتلاف التي نفذها فريق جمع القذائف بإشراف خبراء مسام وبحضور مدير المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام في محافظة عدن العميد قائد هيثم، شملت على 92 لغم مضاد بالدبابات و12 لغم مضاد أفراد.

وأضاف المهندس عاطف بأن العملية شملت 224 قذيفة منوعة، و489 فيوز متنوع، و692 ذخيرة متنوعة، بالإضافة إلى صاروخي طيران، وعبوتان ناسفتان.

وقال المهندس يحيى عاطف سعيد إن الألغام والقذائف التي تم إتلافها اليوم، تم نزعها من قبل فرق مسام العاملة في مديريات المخا، الوازعية، والعمري، وكهبوب، وجبال الشيخ سعيد، والخوخة، والحنيشية وغيرها من القرى والمناطق في الساحل الغربي.​
 



أبدى المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن اعتراضه على عدد من قرارات التعيين التي أصدرها الرئيس عبد ربه منصور هادي، مساء أمس (الجمعة)، وقال إنها مرفوضة وأحادية الجانب وتتعارض مع «اتفاق الرياض».

قرارات هادي الجمهورية قضت بتعيين مستشاره ورئيس الحكومة السابق أحمد عبيد بن دغر، رئيساً لمجلس الشورى، وهي الغرفة الموازية للبرلمان. كما قضت بتعيين كلٍّ من عبد الله محمد أبو الغيث ووحي أمان، نائبين له، والأول منهما سبق أن كان محافظ الحديدة التي ينتمي إليها، والآخر كان وزيراً أسبق للأشغال العامة والطرق وينتمي إلى محافظة عدن.

وجاء قرار هادي تعيين قيادة جديدة لمجلس الشورى في بلاده في مسعى كما يبدو لإعادة بناء المؤسسات اليمنية التي تعطل أداؤها بسبب الحرب والانقلاب الحوثي على الشرعية. كما قضت قرارات هادي الرئاسية بتعيين الدكتور أحمد أحمد صالح الموساي نائباً عاماً للبلاد خلفاً للدكتور علي أحمد ناصر الأعوش الذي صدر له هو الآخر قرار بتعيينه سفيراً في وزارة الخارجية.

وكان الموساي وكيلاً لوزارة الداخلية لقطاع الأمن، وهو من مواليد مديرية حريب في مأرب وسبق له أن شغل عدة مناصب في قطاع الشرطة والأمن في السنوات الماضية، كما أنه حاصل على الدكتوراه في القانون الجنائي.

وتضمنت القرارات تعيين المهندس مطيع أحمد قاسم دماج في منصب الأمين العام لمجلس الوزراء، والذي كان يشغل منصب مستشار رئيس الحكومة معين عبد الملك.

وفي أول رد للمجلس الانتقالي الجنوبي أكد رفضه لما وصفها بـ«القرارات أحادية الجانب التي أصدرها الرئيس عبد ربه منصور هادي، حسبما جاء في بيان رسمي للمجلس على لسان المتحدث باسمه علي الكثيري.

وقال الكثيري، عضو هيئة رئاسة «الانتقالي»: «إن هذه القرارات تعد تصعيداً خطيراً وخروجاً واضحاً ومرفوضاً على ما تم التوافق عليه، ما يعدّ نسفاً لاتفاق الرياض».

وأوضح أن هيئة رئاسة «الانتقالي» تتدارس ما حدث وستعلن موقفاً رسمياً في القريب العاجل.

في السياق نفسه، أعلن نادي القضاة الجنوبيين في بيان عن اعتراضهم على قرار تعيين الموساي في منصب النائب العام لجهة أنه قادم من جهة أمنية، وهو ما يعد -من وجهة نظرهم- مخالفة للقانون، إذ يجب أن يكون النائب العام من منتسبي الجهاز القضائي.

كانت الشرعية اليمنية قد توصلت إلى «اتفاق الرياض» مع المجلس الانتقالي الجنوبي بعد جهود ماراثونية بذلتها المملكة العربية السعودية للتوصل إلى الاتفاق أولاً في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، ثم من أجل تنفيذ الاتفاق المكون من شقين: سياسي، وأمني عسكري.

وأثمرت الجهود السعودية عن إعلان تشكيل الحكومة اليمنية الجديدة في 18 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، برئاسة معين عبد الملك، وتتألف من 24 وزيراً مناصفةً بين الشمال والجنوب وبمشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي وجميع الأطراف الموالية للشرعية والمناهضة للحوثيين.

وينص «اتفاق الرياض» الذي وقّعته الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي اليمني على التزام الطرفين بتفعيل دور جميع سلطات ومؤسسات الدولة اليمنية، حسب الترتيبات السياسية والاقتصادية الواردة في الملحق الأول في الاتفاق، وإعادة تنظيم القوات العسكرية تحت قيادة وزارة الدفاع، حسب الترتيبات العسكرية الواردة في الملحق الثاني من الاتفاق.

كما نصّ على إعادة تنظيم القوات الأمنية تحت قيادة وزارة الداخلية، والالتزام بحقوق المواطنة الكاملة لجميع أبناء الشعب اليمني، ونبذ التمييز المناطقي والمذهبي، ونبذ الفُرقة والانقسام، وإيقاف الحملات الإعلامية المسيئة بكل أنواعها بين الأطراف، وتوحيد الجهود تحت قيادة تحالف دعم الشرعية لاستعادة الأمن والاستقرار في اليمن، ومواجهة التنظيمات الإرهابية.

وتنص الاتفاقية على تشكيل لجنة تحت إشراف قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية تختص بمتابعة وتنفيذ وتحقيق أحكام الاتفاق وملحقاته ومشاركة المجلس الانتقالي في وفد الحكومة لمشاورات الحل السياسي النهائي لإنهاء انقلاب الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني.​
 



لجنة الخارجية في الكونغرس: نشدد على "العواقب الكارثية" لتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية

لجنة الخارجية في الكونغرس: نطالب بمعلومات عن "القرار المتسرع" بتصنيف الحوثيين الذي يأتي في أيام ترمب الأخيرة

لجنة الخارجية في الكونغرس: تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية لن يساعد في حل النزاع

لجنة الخارجية في الكونغرس: تصنيف الحوثيين جماعة إرهابية سيزيد من الأزمة لملايين اليمنيين

لجنة الخارجية في الكونغرس: نندد بتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية وهو قرار "قصير النظر"​
 
عودة
أعلى