جندي من سلاح المدفعية بالقوات البرية يرتدي سماعة اتصال لاسلكي من نوع 3M Peltor #إعادة_الأمل

CDg3_5MUsAA5jtC.jpg

CDg4ASZUgAATCtU.jpg
 
اتمنى ان يستمر تميز الاستخبارات السعوديه في هذه الحرب عبر اقناع شيوخ القبائل في صنعا وبقيه محافظات الشمال اليمني لدعم شرعيه هادي , فا ان استمر الوضع على حاله الان سوف تكون الحرب جنوبيه شماليه حتى لو سقط الحوثي وصالح , لن الجنوبيين بدات اصوات التقسيم والاستكبار ترتفع في كتاباتهم !
 
A senior diplomat familiar with the negotiations said the Saudis also intervened to prevent a power-sharing deal that would include the Houthis and that would give 30 % of the cabinet and parliament to women.

http://www.wsj.com/articles/former-...lose-before-saudi-airstrikes-began-1430081791

كما نقلت الصحيفة عن دبلوماسي رفيع مطلع على المحادثات أن السعوديين تدخلوا لمنع اتفاق شراكة يضم الحوثيين ويعطي المرأة 30% من مقاعد الحكومة والبرلمان".

يقولون رئيس هيئة الأمر بالمعروف كان عضو في لجنة التدخل التي منعت إعطاء المرأة 30% من برلمان محتل من شوية مدمنين قات بحجة منع الإختلاط !
 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477
 
عاصفة الحزم هي حرب مصغرة لحرب خليجية ايرانية مستقبلا

نفس الدول الداعمة و نفس الدول الرافضة و نفس الدول التي تقف علي الحياد
 
[QUOTE="safelife, postعاصفة الحزم هي حرب مصغرة لحرب خليجية ايرانية مستقبلا

نفس الدول الداعمة و نفس الدول الرافضة و نفس الدول التي تقف علي الحياد
[/SIZE][/CENTER]
[/QUOTE]
حرب عربية ايرانية
 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477


المسلمون هم المجوس عباد القبور والأموات


لكل مراقب للوضع
لكي تعرف مدى تحقيق العملية لأهدافها و لمن تميل الكفه

إستمع لتصريحات المجوس فكلما إحتوت على تكفير وتهديد
وسب وشتم

أبتسم لأننا نسير على الطريق الصحيح
والعملية تحقق أهدافها وتدمر كل ما سعت إيران لبنائه في اليمن



بالنسبة لي والله أرتاح لما أسمع هذا التصريحات
لأن الصراخ على قدر الألم

 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477

تكفيريين دواعش :D
 
عودة
أعلى