جمال بن عمر والأخضر الأبراهيمي ودي ميستورا ,, علامة إستفهام كثيرة ؟؟؟؟؟؟؟

الحوثيين كانوا يقصفون هادي في القصر الرئاسي في عدن بالطيران ويقتحمون عدن بالدبابات وهو يقول أنهم كانوا على مسافة قريبة من اتفاق سياسي .. الأن السعودية أحضرت للحوثي متخصص القضاء على فيروس إيبولا .. فاليمن فعلا تحتاج شخص متخصص في القضاء على الفيروسات .

هههههههههه انا مش مضايقني التدليس

اللي مضايقني انه الجحش اللي فكر يقول الكلام ده بيستخف بنفسه أولاً , عن أي إتفاق سياسي وشيك يتحدث و نحن نتكلم عن ميليشيا إحتلت بلداً في عدة أيام و قصفت رئيسها الشرعي بالطيران عدة مرات و إعتقلت وزير الدفاع و قامت بكراك داون على كل الفصائل السياسية , هذا سيناريو حرب أهلية تحت الطبخ , فعن أي إطار سياسي يتحدث ؟؟
 
Former U.N. envoy says Yemen political deal was close before Saudi airstrikes began

http://www.wsj.com/articles/former-...ikes-began-1430081791?KEYWORDS=Jamal+Benomar+


جمال بن عمر: اليمن كان قريباً من اتفاق سياسي قبل بدء الغارات السعودية

المبعوث الدولي السابق إلى اليمن جمال بن عمر يكشف لصحيفة "وول ستريت جورنال" أن الوصول إلى اتفاق سياسي كان وشيكاً قبل بدء الغارات السعودية مما ساهم في تصلب مواقف الأطراف المتنازعة. كلام بن عمر يأتي قبيل تقديم تقريره إلى مجلس الأمن عن المفاوضات السياسية التي قادها في اليمن قبل استقالته مؤخراً.

قال المبعوث الدولي السابق إلى اليمن جمال بن عمر "إن الأطراف السياسية المتناحرة في اليمن كانت على وشك التوصل إلى اتفاق شراكة حين بدأت الغارات السعودية قبل شهر".
ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن بن عمر قوله "إن الحملة السعودية أدت إلى تشديد المواقف بشأن نقطة رئيسية وهي تأليف هيئة تنفيذية لقيادة المرحلة الانتقالية في اليمن" مضيفاً أن هذا الأمر "سيعقد المحاولات الجديدة للتوصل إلى حل".
وأوضح الدبلوماسي المغربي "أن اليمنيين كانوا قريبين من التوصل إلى اتفاق يؤسس لتقاسم السلطة بين جميع الأطراف بمن فيهم الحوثيون". وقال بن عمر "إن الحوثيين وافقوا، وفق الاتفاق الذي كان يتبلور، على سحب مقاتليهم من المدن التي سيطروا عليها في الأشهر الثمانية الأخيرة على أن تحل مكانهم قوة حكومية كانت الأمم المتحدة تعمل على تفاصيلها. في المقابل يكون الرئيس عبد ربه منصور هادي جزءاً من الهيئة التنفيذية التي ستقود المرحلة الانتقالية في البلاد". إلا "أن التدخل العسكري السعودي الذي بدأ في 27 آذار/ مارس جعل الحوثيين يتصلبون في موقفهم الرافض أي دور لهادي كما تصلبت مواقف الأطراف المدعومة من السعودية والتي رفضت منح الحوثيين السلطة السياسية" وفق بن عمر.
ومما نقلته الصحيفة الأميركية عن بن عمر قوله "إن قطر والمغرب كانتا مستعدتين لاستضافة جولة جديدة من المحادثات اليمنية لكن بعد انضمامهما إلى التحالف العسكري بقيادة السعودية رفض الحوثيون هذين المكانين".
كما نقلت الصحيفة عن دبلوماسي رفيع مطلع على المحادثات أن السعوديين تدخلوا لمنع اتفاق شراكة يضم الحوثيين ويعطي المرأة 30% من مقاعد الحكومة والبرلمان".
كلام المبعوث الدولي السابق إلى اليمن جمال بن عمر يأتي قبل ساعات من تقديم تقريره لمجلس الأمن الدولي حول المفاوضات السياسية المعلّقة. يذكر أنه تم تعيين الموريتاني اسماعيل ولد الشيخ أحمد خلفاً لبن عمر يوم السبت الماضي.

هذا مثل اللي يقول استطعنا لكن ما استطعنا :D

وينك يا بنعمر كل الفترة الماضيه وانت تتفرج على سقوط اليمن بيد الحوثيين

شيئ لايمكن ان اغمض عيني عنه
وهو ان العالم الغربي والشرقي لم يكن يريد التدخل في اليمن ويريدون تركها فتنه مشتعله
الدعم الغربي بالتأييد بعد العاصفه هو من باب المرونه السياسية فقط
اما الواقع فهو عكس ذلك
وبدأ يظهر ذلك من خلال كلام المسؤلين الغربين
ويلمحون من بعيد لبعيد برفضهم للتدخل رغم موافقتهم في البداية

اليوم بعد تقرير القلق ستتضح الصورة بشكل أكبر
واتوقع القرار سيكون كالتالي بحسب كلام باني كي مون القلق
بعد العاصفه زادات الاوضاع المأساوية في اليمن
بعد العاصفه اصبح هناك نقص للغذاء والدواء والغااز وو الخ
قبل العاصفه كان هناك أمل في حل سياسي وبعد العاصفه تعقدت الأمور
سيقول ندعم وحدة اليمن وندعو الجميع للتفاوض ويتم الضغط على التحالف العربي للقبول بالتفاوض
سيقول ندعم قرار مجلس الامن رقم 2216 ولكن القرار لن يعطي للشعب اليمني حقوقه او اي صيغه اخرى هدفها تعديل القرار

ليس تشائم ولكني أرى هذا الامر قد يحصل اليوم فالضغوط على السعوديه والتحالف كبيرة وكبيرة وكبيرة جدا اكبر مما نتخيل وتدار من خلف الكواليس

اقول بأذن الله تخيب ظنوني ويكون التقرير في صالح عاصفة الحزم والشعب اليمني
 
هذا مثل اللي يقول استطعنا لكن ما استطعنا :D

وينك يا بنعمر كل الفترة الماضيه وانت تتفرج على سقوط اليمن بيد الحوثيين

شيئ لايمكن ان اغمض عيني عنه
وهو ان العالم الغربي والشرقي لم يكن يريد التدخل في اليمن ويريدون تركها فتنه مشتعله
الدعم الغربي بالتأييد بعد العاصفه هو من باب المرونه السياسية فقط
اما الواقع فهو عكس ذلك
وبدأ يظهر ذلك من خلال كلام المسؤلين الغربين
ويلمحون من بعيد لبعيد برفضهم للتدخل رغم موافقتهم في البداية

اليوم بعد تقرير القلق ستتضح الصورة بشكل أكبر
واتوقع القرار سيكون كالتالي بحسب كلام باني كي مون القلق
بعد العاصفه زادات الاوضاع المأساوية في اليمن
بعد العاصفه اصبح هناك نقص للغذاء والدواء والغااز وو الخ
قبل العاصفه كان هناك أمل في حل سياسي وبعد العاصفه تعقدت الأمور
سيقول ندعم وحدة اليمن وندعو الجميع للتفاوض ويتم الضغط على التحالف العربي للقبول بالتفاوض
سيقول ندعم قرار مجلس الامن رقم 2216 ولكن القرار لن يعطي للشعب اليمني حقوقه او اي صيغه اخرى هدفها تعديل القرار

ليس تشائم ولكني أرى هذا الامر قد يحصل اليوم فالضغوط على السعوديه والتحالف كبيرة وكبيرة وكبيرة جدا اكبر مما نتخيل وتدار من خلف الكواليس

اقول بأذن الله تخيب ظنوني ويكون التقرير في صالح عاصفة الحزم والشعب اليمني

الامم المتحدة تاريخ من تمرير القرار الامريكي و باقي الدول الثلاث الكبري تحت مظلة دولية مزعومة
 
4 أهداف ويتمسّك بشرعية الرئيس هادي وبتنسيق مع التحالف
"مأرب برس": مجلس لقيادة المقاومة في عدن برئاسة "البكري"
409764.jpg

سبق– متابعة: أعلنت "المقاومة الشعبية" في عدن، تشكيل مجلس لقيادة المقاومة في المحافظة برئاسة نايف صالح البكري، وأكّد المجلس في بيان الإشهار، اليوم الاثنين، تمسّكه بشرعية الرئيس عبدربه منصور هادي، والتزامه بها.

وحسب موقع " مأرب برس" اليمني، أوضح المجلس في بيان الإشهار، أنّه "في ظل عدوان همجي غاشم وغزو بربري، لم تشهد له مدينة عدن مثيلاً في تاريخها المعاصر، تمثل باجتياح مليشيات الحوثي وقوات المخلوع لأحيائها الآمنة المسالمة، وتحويلها إلى ساحة معركة، وميدان لارتكاب أبشع الجرائم والانتهاكات لحقوق الإنسان، فلم يكن أمام أبناء مدينة عدن، إلا أن يهبوا للدفاع عن أنفسهم ودينهم وأرضهم وأموالهم وأعراضهم وكرامتهم".

وأشار البيان إلى أنّه "وبعد مرور أربعة أسابيع على هذا الاجتياح الآثم، باتت المقاومة الشعبية، ترى وفقا للواقع، ضرورة إيجاد إطار قيادي موحد، تجمع عليه "المقاومة الشعبية" في مدينة عدن، وينظّم جهودها ويربطها تحت قيادة موحدة، وعمل مشترك لسد الثغرات، وتعزيز نقاط القوة والتغلب على نقاط الضعف، وهو ما أدى إلى قيام مجلس المقاومة الشعبية في عدن".

المجلس لفت إلى أنّه تمّ الاتفاق على الأهداف الأربعة التالية كأهداف عامة للمقاومة الشعبية وهي: "أولاً التصدي لعدوان مليشيات الحوثي، وقوات المخلوع، ودحر الغزاة المعتدين، وثانياً القيام بحفظ المصالح الضرورية للناس، وحماية الممتلكات العامة والخاصة، فيما ثالثاً دعم السلطة الشرعية ومساعدتها في حفظ الأمن، وتسيير مؤسسات الدولة في المناطق المحررة".

أما الهدف الرابع والمتمثل بـ"التنسيق مع التحالف العربي في كافة العمليات على الأرض، حتى تحقيق الهدف المشترك في إسقاط القوى الانقلابية المعتدية، وقطع دابر المشروع الفارسي في اليمن".

وفي الوقت الذي حيا المجلس شباب المقاومة وأهالي عدن، أكد أيضاً انه جاء ليعزز صمودهم، كما شكر التحالف العربي وفي مقدمته السعودية، للوقوف مع إخوانه لمواجهة الاعتداء المشترك.

ويتألف المكتب التنفيذي للمقاومة من 11 شخصا يترأسهم نايف صالح البكري.


http://sabq.org/Me5gde
 
اتمنى ان يستمر تميز الاستخبارات السعوديه في هذه الحرب عبر اقناع شيوخ القبائل في صنعا وبقيه محافظات الشمال اليمني لدعم شرعيه هادي , فا ان استمر الوضع على حاله الان سوف تكون الحرب جنوبيه شماليه حتى لو سقط الحوثي وصالح , لن الجنوبيين بدات اصوات التقسيم والاستكبار ترتفع في كتاباتهم !
 
A senior diplomat familiar with the negotiations said the Saudis also intervened to prevent a power-sharing deal that would include the Houthis and that would give 30 % of the cabinet and parliament to women.

http://www.wsj.com/articles/former-...lose-before-saudi-airstrikes-began-1430081791

كما نقلت الصحيفة عن دبلوماسي رفيع مطلع على المحادثات أن السعوديين تدخلوا لمنع اتفاق شراكة يضم الحوثيين ويعطي المرأة 30% من مقاعد الحكومة والبرلمان".

يقولون رئيس هيئة الأمر بالمعروف كان عضو في لجنة التدخل التي منعت إعطاء المرأة 30% من برلمان محتل من شوية مدمنين قات بحجة منع الإختلاط !
 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477
 
عاصفة الحزم هي حرب مصغرة لحرب خليجية ايرانية مستقبلا

نفس الدول الداعمة و نفس الدول الرافضة و نفس الدول التي تقف علي الحياد
 
[QUOTE="safelife, postعاصفة الحزم هي حرب مصغرة لحرب خليجية ايرانية مستقبلا

نفس الدول الداعمة و نفس الدول الرافضة و نفس الدول التي تقف علي الحياد
[/SIZE][/CENTER]
[/QUOTE]
حرب عربية ايرانية
 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477


المسلمون هم المجوس عباد القبور والأموات


لكل مراقب للوضع
لكي تعرف مدى تحقيق العملية لأهدافها و لمن تميل الكفه

إستمع لتصريحات المجوس فكلما إحتوت على تكفير وتهديد
وسب وشتم

أبتسم لأننا نسير على الطريق الصحيح
والعملية تحقق أهدافها وتدمر كل ما سعت إيران لبنائه في اليمن



بالنسبة لي والله أرتاح لما أسمع هذا التصريحات
لأن الصراخ على قدر الألم

 
مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني: نحن لا نعتبر المسؤولين السعوديين مسلمين
عبداللهيان: تصرفات الرياض في اليمن لن تبقى دون رد


26e15.jpg


لندن «القدس العربي» ـ محمد المذحجي: اعتبر مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني، العميد علي شادماني، أن المسؤولين السعوديين ليسوا مسلمين، في وقت تحاول الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن تصور نفسها بأنها تحارب النهج التكفيري.
ووفقاً لوكالة فارس نيوز التابعة للحرس الثوري السبت، أشار العميد علي إلى الأحداث في اليمن والعمليات العسكرية ضد الحوثيين، وشدد على أنهم لا يعتبرون مسؤولي المملكة العربية السعودية من المسلمين.

وقال العميد علي شادماني إن ما أقدمت عليه السعودية في اليمن جاء نتيجة لخسارتها في عدة قضايا إقليمية فعمدت للتعويض عبر عدوانها على ذلك البلد، حسب وصفه.
وأشار مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني إلى أن السعودية تخطط للهيمنة على العالم العربي والمنطقة عبر الاعتماد على عوائدها النفطية وفي هذا الإطار تعتبر إيران خطراً عليها، وزعم أن السعودية تريد التخلص من عقدة الهزائم التي منيت بها في المنطقة عبر العدوان على اليمن، لكن الفشل والهزيمة سيكون من نصيبها.
واعتبر علي شادماني ما قامت به السعودية في اليمن هو أقصى ما يمكنها من المجهود الحربي وهو استخدام الطيران الحربي لقصف وتدمير البنى التحتية لدولة فقيرة مثل اليمن، وأنهم لا يمتلكون الشجاعة لشن هجوم بري، فيما أهل اليمن على استعداد للدخول في حرب برية والنصر فيها سيكون من نصيبهم.
وأكد مساعد هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيراني أن الحرس الثوري يدير «جبهة المقاومة» بقيادة المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، وأوضح أن جبهة المقاومة في لبنان وفلسطين وسوريا والعراق واليمن وافغانستان هي تحت قيادة الجمهورية الإسلامية، وقال، «الشعوب الراغبة في مكافحة الاستكبار والمجتمعات الرازحة تحت الظلم تتخذ من الثورة الإسلامية الإيرانية نموذجاً لها ويدرك العدو ذلك جيداً».
ونوه علي شادماني إلى أن حركة أنصار الله الحوثية هي حركة قوية وصاحبة نفوذ في اليمن وهناك التفاف شعبي كبير حولها في ذلك البلد، وأعربت هذه الحركة عن رغبتها للتقارب مع الجمهورية الإسلامية في إيران.
واستطرد قائلاً، «نحن وبشكل علني أعلنا دعمنا للمقاومة اليمنية شأنها شأن المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية والأفغانية وسنساعدها، وأننا عرضنا مساعدتنا المعنوية والاستشارية على اليمنيين، وقلنا مراراً أن من يريد محاربة الكيان الصهيوني سنقف إلى جانبه وندعمه».
وقال إن قائد الثورة الإيرانية حين يقول سندمر تل ابيب وحيفا في حال واجهنا العدوان، فأن معلوماته دقيقة ويعني ما يقول ولا يقصد المبالغة.
وأكد علي شادماني على استعداد القوات المسلحة الإيرانية التام لإغراق السفن الحربية للأعداء الرئيسيين أو الاستيلاء عليها، وأسر جنودهم في حال أي تطاول أو اعتداء على مصالحنا الوطنية.
وبما يتعلق بالتصريحات الغاضبة الإيرانية تجاه السعودية، أكد نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والأفريقية، حسين أمير عبد اللهيان، أن سلوك الرياض في محاصرة اليمن ومنع ارسال المساعدات الإنسانية إليه لن يبقى دون رد، مشدداً على أن الرياض لا يحق لها أن تقرر مصير الآخرين في المنطقة.
وأوضح أمير حسين عبد اللهيان أن جميع الخيارات لمساعدة الشعب اليمني وارسال المساعدات الإنسانية إليه ونقل جرحاه تحظى باهتمامهم، وأضاف أنه لا يحق للسعودية أن تتخذ القرار بشأن مصير الآخرين في المنطقة.
وتابع نائب الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية أن التدخل العسكري السعودي في البحرين قد أسفر عن سقوط المئات من القتلى والجرحى واعتقال آخرين، وأدى إلى ايجاد شرخ عميق بين الحكومة والشعب وخلق أزمة عدم الاستقرار في هذا البلد، وهو الأمر الذي مازال مستمراً فيه للأسف.
وقال أمير عبد اللهيان إن نتيجة استمرار العدوان السعودي على اليمن لن تكون سوى عدم الاستقرار في السعودية ومنطقتنا المشتركة.
وأضاف أمير عبد اللهيان لقد كان المتوقع أن تتخذ السعودية الخطى في مسار تعزيز الأمن المستديم في المنطقة، ألا أنها هي نفسها أصبحت اليوم المشكلة الأساسية لعدم الاستقرار في المنطقة، حيث نأمل بأن تلعب دوراً بناء في المنطقة من خلال تغيير نهجها الخاطئ.

http://www.alquds.co.uk/?p=332477

تكفيريين دواعش :D
 
عودة
أعلى