تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
C2F7A4E37.jpg
ذكرت صحيفة معاريف صباح اليوم الاثنين، أنها تلقت معلومات مفادها قيام تنظيمات فلسطينية وعلى رأسها حركة حماس باعتقال متخابرين مع الاحتلال للاشتباه بتلقيهم أوامر من جهاز الشاباك من أجل البحث عن وقائع تشير إلى مصير الجنود الإسرائيليين المفقودين خلال العملية العسكرية على قطاع غزة.
وزعمت الصحيفة أنه وحسب مواقع أمنية تابعة لحماس على شبكة الانترنت، جاء فيها أن المخابرات الفلسطينية تلقت أوامر من المخابرات الإسرائيلية لجمع شواهد عن الجنود المفقودين اللذين اعتبرتهم إسرائيل قتلى وأن مكان وفاتهم غير معروف وأقامت لهم جنازات.
وادعت الصحيفة أن إسرائيل غير مهتمة بتحمل عبء التفاوض مع حركة حماس من أجل استعادة جثث الجنود مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين، وتساءلت هل إسرائيل تعلم حقيقة ما هو مصير الجنديين المفقودين في قطاع غزة "هدار غولدين" و"أورون شاؤول",
وأوضحت الصحيفة، أن قوات الامن في حماس تلقت أخبار من مصادر محلية عن اشخاص كانوا يقومون بأنشطة مشبوهة كالبحث في مناطق غير بعيدة عن الاماكن التي اختفت فيها أثار الجنود المفقودين في قطاع غزة.
وأشارت الصحيفة الى أن رجال أمن الحركة قاموا باعتقال هؤلاء الاشخاص وحققوا معهم بسرية تامة، وفي اعقاب ذلك نشروا أوامر واضحة باعتقال أي اشخاص يقومون بأعمال مشبوهة في تلك الاماكن، مضيفة أنه على الاقل اعتقل عشرة أشخاص في غزة اعترفوا بتلقيهم اوامر للبحث عن الجنود من قبل جهاز الشاباك.
 
القناة الثانية العبرية/
الجهاز الأمني التابع لحركة حماس يمتلك أجهزة تصنت تمكنت بفضلها من اعتراض مكالمات عديدة كان يجريها ضباط المخابرات " الاسرائيلية " مع عملاء داخل قطاع غزة.
 
الحرب الان بين حماس واسرائيل اصبحت حرب باردة وحرب مخابرات بين القسام والشاباك
 
السعي الكبير الان لخلع حماس من غزة على ما يبدو
نزع قبضتها القوية في غزة هو الامل الوحيد للعدو للعيش بسلام
الان من تولى المعركة طرف اخر
عادت الحرب بالورقة الاقتصادية على غزة و اهلها
والمفترض بالعرب الا يدعموا هذا الامر
تداوي غزة من جراحها سريعا هو الامر الوحيد الذي سيزعج العدو الان و يتيح للوفد الفلسطيني ان ينتزع حقوق الشعب من عدوه
 
القناة العاشرة العبرية: موشيه يعلون وزير"الدفاع الإسرائيلي" : لدى المقاومة استخبارات تشبه استخبارات الدول
 
بالصور/ المقاومة الفلسطينية رباط على الحدود وإرادة على الصمود
سراج للإعلام - غزة:
هم كالجبال الشامخة .. رجالٌ لا يعرفون الراحة أو الركون .. على الحدود تجدهم يحرسون ثغورهم يضعون خططهم يعدون أنفسهم دائماً للمستحيل .. رجالٌ جادوا بأرواحهم وأغلى ما يملكون فرخصت في قلوبهم الدنيا وارتقوا في منازل الآخرة .. ينطلقون للشهادة كي يهبوا الحياة لمن خلفهم وليأتوا بالنصر لأبناء شعبهم.

عدسة سراج للإعلام جالت مع المقاومين الفلسطينيين من عناصر كتائب الشهيد عز الدين القسام .. لتنقلكم إلى مرابض الرجال.
http://seraj.ps/index.php?act=post&id=75518

وإليكم الصور .. بعدسة ولاء بارود:







































[url]http://seraj.ps/uploads/images/88b970c8f0a89aa913bee38a2338684d.jpg
url]

[/URL]
[url]http://seraj.ps/uploads/images/9ed809528856f92404bb3e4b9e118c1d.jpg
url]

[/URL]
[url]http://seraj.ps/uploads/images/6fbe56124b8e697062aee0493c86fd07.jpg
url]

[/URL]
[url]http://seraj.ps/uploads/images/b26188469a48395ab164d2f95f8e2566.jpg
url]

[/URL]
[url]http://seraj.ps/uploads/images/2628e9bc05874e94bf934e369102a919.jpg
url]
[/URL]
 
تايمز أوف إسرائيل: العد التنازلي لتدمير إسرائيل بدأ
164b49aee994176743c24e790c550c72.jpg

جنود إسرائيل القتلى في النعوش من المشاهد التي كانت نادرة في السابق
الإسلاميون
2014-09-01 12:09:21

تحت عنوان “العد التنازلي لتدمير إسرائيل”، نشرت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) ، مقالا لسيمحا جاكوبفيشي، وهو صحفي ومخرج سينمائي إسرائيلي كندي، حذّر في مقالته من الجولة الأخيرة للقتال بين حماس وإسرائيل ، مؤكدا أن “العد التنازلي لزوال الكيان الصهيوني (إسرائيل) في المنطقة قد بدأ”، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو من كان على خطأ بإعلانه النصر في هذه الجولة من القتال.

وشرح الكاتب موقفه هذا بالقول: “إذا كنا نتكلم عن الهيئات والمنازل التي دمرت، فقد فازت إسرائيل في الجولة. ولكن إذا نظرنا إلى الوضع الاستراتيجي العام، فإن ما سنراه هو تدهور مطرد في موقف إسرائيل، عسكريًّا ودبلوماسيًا”. وأضاف: “بعد الانتفاضة الأخيرة، أدرك أعداء إسرائيل أن التفجيرات الانتحارية وحدها لا تستطيع تحقيق الهدف المنشود، وهو تدمير الدولة اليهودية. ولذلك شرعوا في تنفيذ استراتيجية ذات ثلاث شُعب، وتنطوي على الحفاظ على مستوى منخفض من الصراع المباشر، تطوير وإنتاج أسلحة الدمار الشامل، وأخيرًا شنّ الحرب التي لا هوادة فيها على وسائل الإعلام بهدف عزل إسرائيل، وخلق المناخ الدولي اللازم من أجل القضاء عليها”. وأكد الكاتب: “لقد نجح أعداء إسرائيل على جميع الجبهات الثلاث هذه”.

وفيما يتعلق بالبند الأول من استراتيجية أعداء إسرائيل، وهو الحفاظ على مستوى منخفض من الصراع، فيقول الكاتب: “مؤخرًا، وفي أسبوع واحد فقط، تعرّضت إسرائيل لهجمات حماس من غزة، حزب الله من لبنان، ومجموعات المتمردين والنظام المسلحة من سوريا. القنيطرة في سوريا، وعلى الحدود مع إسرائيل، قد سقطت بيد القوات التابعة لتنظيم القاعدة. ولو لم يكن الجيش المصري قد قام بالاستيلاء على القاهرة، لكانت إسرائيل تواجه الأن أيضًا تنظيم القاعدة في سيناء والإخوان المسلمين في مصر. والخناق يضيقُ”.

وأضاف: “اقتصاديًّا، قد تكلف بضعة أنفاق منخفضة التكلفة نسبيًّا على الحدود مع غزة، وبضعة آلاف من الصواريخ وقذائف الهاون الرخيصة أيضًا، إسرائيل المليارات من الدولارات. لبضعة أيام، تم حتى إغلاق مطار بن غوريون، وكانت إسرائيل في عزلة كاملة تقريبًا”.
والحرب الإعلامية قد شكلت عاملًا مهمًّا في هزيمة إسرائيل الأخيرة، وستكون أهم في زوال إسرائيل المتوقع الأن، وفقًا للكاتب. حيث قال في مقاله: “القوات التي اصطفت ضد إسرائيل قد أنفقت مليارات الدولارات في حرب إعلامية لا هوادة فيها لنزع الشرعية عن، وعزل الدولة اليهودية. نجاحهم كان يفوق أقصى طموحاتهم. واليوم، تعد إسرائيل دولة أمر واقع منبوذة في العالم”.

وأضاف الكاتب: “حتى خلال أسوأ أيام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، لا أحد دعا إلى تدمير جنوب أفريقيا. ما كانوا يدعون إليه هو تغيير النظام، وليس إبادة الدولة. مع إسرائيل، الأمر مختلف. في الجامعات في جميع أنحاء العالم، يدعو الطلاب وأعضاء هيئة التدريس تدريجيًّا، وعلنًا، اليوم، للقضاء على الدولة اليهودية”.

وأكد الكاتب أيضًا على أن المدافعين عن إسرائيل عالميًّا اليوم، يلجؤون لحجة واحدة لدعم موقفهم، وهي أنّ “لماذا تنتقد إسرائيل وليس أنظمة الإبادة الجماعية في السودان وسوريا، على سبيل المثال؟”. وعن هذا قال الكاتب: “بعبارة أخرى، فإن أفضل ما يستطيع أصدقاء إسرائيل فعله في هذه اللحظة هو وضعها في شراكة مع مرتكبي المجازر الجماعية”.

وتصور وسائل الإعلام الدولية إسرائيل، وفقًا للكاتب، على أنها عدوة السلام، سبب اختلال الاستقرار الدولي، كيان عنصري، ونظام استعماري يستهدف الأطفال العرب على الهوية. وقال: “في جميع أنحاء العالم، يقف المتظاهرون اليساريون واليمينيون جنبًا إلى جنب داعين إلى موت إسرائيل”.

وبالنسبة لـ “أصدقاء” إسرائيل، فإن الأخبار ليست جيّدة، وفقًا للكاتب. معظم الكوكب هو ضدّ الدولة اليهودية، وبينما انقرضت المجتمعات اليهودية القديمة من اليمن إلى أفغانستان، ومن اليونان إلى بولندا، كانت المجتمعات المسلمة والمعادية لإسرائيل تتوسع في هذه البلدان أضعافًا مضاعفة.

هذا المزيج من العوامل السوسيولوجية يضمن، وفقًا للكاتب، أنه، وفي المستقبل القريب، سوف يكون من الصعب جدًا على معظم المجتمع الدولي أن يعمل على إبقاء صلاته بإسرائيل. وقال الكاتب: “دول مثل كندا هي استثناء، ولكن في الواقع يستمر دعم كندا لإسرائيل لسبب واحد، وهو استمرار قيادة هذا الرجل، ستيفن هاربر. عندما يذهب، سيذهب معه دعم كندا. وأما بالنسبة للولايات المتحدة، فإن ما يسمى باللوبي اليهودي، أي السكان اليهود في أمريكا، يتفكك اليوم أمام أعيننا. بالنسبة لمعظم يهود أمريكا، إسرائيل ليست أولوية”.

وعن الدعم الأمريكي لإسرائيل، أضاف الكاتب: “إذا كنت تعتقد موقف الرئيس أوباما فاترًا تجاه إسرائيل، فسوف يأتي اليوم، وهو ليس ببعيد، الذي سوف يبدو لك فيه أوباما وكأنه من اليمين الصهيوني المتطرف، مقارنةً بالأشخاص الذين سيجلسون في البيت الأبيض من بعده”.

وأنهى جاكوبفيشي مقاله بالقول: “هذا ليس خيالًا علميًّا، هذا علم. إذا كان العالم يراك كدولة إبادة جماعية، فإن قادته سوف يسعون إلى تدميرك. ما هو خيال هو العالم الذي يعيش فيه قادة إسرائيل. إنه عالم نتنياهو، حيث معاداة السامية ليست عاملًا، حيث أمريكا تحمي ظهر إسرائيل، وحيث حماس هي الخاسر بالرغم من الاحتفالات الجماهيرية في شوارع غزة. هذا هو العالم المبني على نسج من الخيال”. وأضاف: “هنا رسالتي إلى قادة إسرائيل ومؤيديها: لم يفت الأوان بعدُ. خوضوا الحرب الإعلامية، أو أننا سوف نذهب إلى الهزيمة في وقت قريب”.

المصدر: التقرير
 
الزهار: لا يوجد مؤشرات ايجابية لدى السلطة بشأن اعادة الاعمار
 
الزهار: قضية اعادة الحرب غير واردة، ونتنياهو كان يسعى بصورة حثيثة لوقف اطلاق النار بأي صورة من الصور.
 
القيادي بحماس محمود الزهار: ما بين أيدينا من أسرى سيكون ثمناً لإطلاق سراح أسرانا من السجون الإسرائيلية من كافة الانتماءات.
 
الزهار: لدينا أدلة تدين أعضاء من فتح تقول إن #حماس تفرض عليهم الاقامة الجبرية
 
الزهار: انهيار حقيقي في الجبهة الداخلية الاسرائيلية، ووزير الحرب خاف أن يأتي لجنوب غزة خشية من نيران القسام
 
الزهار: المقاومة احدثت مقتلة حقيقة بقوات الاحتلال، الذي خلفت وراءها الاشلاء وهربت
 
الزهار حماس لن تقبل باستمرار الحصار، وأنها مصرّة على تحقيق كافة مطالب المقاومة .
 
139306051620537993497443.jpg
 
هآرتس: تقرير "الشاباك" أن حماس خططت للانقلاب على السلطة مفبرك
Shabak-terrorists-e1408382973513-635x3571.jpg

هآرتس: تقرير "الشاباك" أن حماس خططت للانقلاب على السلطة مفبرك
2014/09/02 | أخبار، أهم العناوين، ترجمات عبرية

كشفت صحيفة "هأرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء أنه بناء على الاطلاع على ملف التحقيق مع أحد قادة حماس في الضفة الغربية ويدعى رياض ناصر يتضح أن التحقيقات المكثفة التي أجراها جهاز (الشاباك) مع الناشط في حركة حماس تثير الشكوك حول صحة إعلان "الشاباك" قبل فترة أن حماس خططت للانقلاب على السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.

وبينت الصحيفة أنه بحسب الوثائق التي تحتوي على إفادات ناصر واطلعت عليها من "الشاباك" يتضح أن حماس هيأت نفسها لملئ الفراغ الذي قد ينشأ من انهيار السلطة الفلسطينية من منطلق الفرضية القائلة "إن أيام حكم السلطة الفلسطينية أوشكت على نهايتها".

وتشير الوثائق إلى أن التحقيق مع ناصر تضمن الحديث عن قضايا سياسية لا علاقة لها بما خلص إليه الشاباك، وأن الشاباك فبرك هذه الحكاية بهدف زيادة الضغط على رئيس السلطة محمود عباس.

وقالت الصحيفة "إن ناصر خضع للتحقيق المكثف في زنازين الشاباك 51 يوما متواصلا ومنع خلال تلك الفترة من لقاء محاميه، وتمتد شهادته على مئات الصفحات، وتشير الوثائق إلى أن ناصر تحدث عن وضع حماس في الضفة الغربية بما في ذلك أسماء الناشطين، الوضع السياسي، وعلاقاتها الخارجية".

وقالت الصحيفة إنه "بعد انتهاء التحقيق، وأثناء الحرب على غزة، سارع الشاباك للإعلان بأنه "أحبط شبكة حاولت القيام بانقلاب على السلطة الفلسطينية، لكن بالنظر إلى تفاصيل الإفادة التي أدلى بها يتضح أن الشاباك احتلق المسألة وتعامل مع الموضوع بكثير من المبالغة".

ناصر (38 عاما) من سكان منطقة رام الله، كان يعمل تاجرا، وأكمل تعليمه الجامعي حيث حصل على درجة "الماجستير" وكان مشروع تخرجه يتحدث عن اتفاق أوسلو، وكان معتقلا عدة مرات لدى الاحتلال الإسرائيلي وخضع للاعتقال الإداري، ويدعي الشاباك أن ناصر يقف على رأس حماس في الضفة الغربية.

وتشير الصحيفة إلى أن محققي الشاباك استخدموا كل الحيل المعهودة، حيث تحدث أحد المحققين معه عن حواث الطرق في الضفة الغربية، ومحقق آخر أسمعه أغنية لأريك أينشتاين وترجم له كلماتها، وقال له محقق آخر بأنه حظي على شرف التحقيف مع "شخص قيادي في الحركة"، في حين ناقش آخرون قضايا سياسية، وانتهج قسم من المحققين نهجا عدوانيا.

قسم كبير من الحديث مع رياض كان حول قضايا سياسية من أجل تمضية الوقت حتى يبدأ بالإدلاء بمعلومات، وناقش المحققون معه انتخابات الرئاسة الإسرائيلية وانتخاب ريفلين والوضع في المسجد الأقصى، وقال له المحقق: " الوضع في الأقصى غير مستقر وقابل للانفجار، وأي عملية أو مواجهات يمكن أن يشعلا المنطقة". في حين قال ناصر إن رجل دين يهودي قال له "إن المشاكل بين اليهود والعرب في الاقصى سببها الشاباك".

وأكد محامي ناصر صلاح محاميد أن لائحة الاتهام مضخَّمة كثيراً وأن البنود الحقيقية فيها تتعلق بتشكيل خلية عسكرية في الضفة الغربية وتحويل الأموال من الخارج لا أكثر.
 
الإذاعة العامة العبرية: استطلاعات الرأي تشير إلى تقدم كبير في شعبية حركة حماس بعد الحرب على قطاع غزة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى