تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
10623581_651688248278157_6657031175882955050_o.jpg
 
بالتفاصيل .. أول عملية إنزال في "العصف المأكول"
القسام – خاص :
على الحدود الشرقية لمدينة رفح البوابة الجنوبية لقطاع غزة وعلى بوابة موقع إسناد صوفا الصهيوني العسكري، كان العدو الصهيوني على موعد مع مفاجأة خلف خطوطه وفي أول عملية إنزال على بوابة إحدى مواقعه التي اعتقد أنها محصنة، في عمليةٍ استخباريةٍ دقيقة نفذها أبطال النخبة القسامية عبر أحد الأنفاق التي أحالت الجرف الصامد عصفاً مأكولاً.
فمع ساعات الفجر يوم السابع عشر من يوليو 2014م وفي تمام الساعة 4:30 ص بدأ أبطال النخبة القسامية مهمتهم وألسنتهم تلهج بالذكر والدعاء في هذه الساعة المباركة من شهر رمضان، وعبر أحد الأنفاق الاستراتيجية خرج المجاهدون عند بوابة موقع إسناد صوفا العسكري وقاموا بتنفيذ مهمة استطلاع بالقوة كان هدفها رصد المكان ومعرفة أماكن تمركز العدو وآلياته بدقة من أقرب نقطة، كما دمروا منظومةً استخباريةً وضعها العدو مؤخراً.
وبعد وقت قصير من تنفيذ المهمة الاستطلاعية بشكل كامل رصد المجاهدون أربعة جيبات عسكرية تضيء أنوارها فاستشعر قائد الوحدة القسامية بأن العدو قد اكتشف مكانهم، حيث تحركت في هذه اللحظة كذلك آليات العدو من الجهة الشمالية والشرقية باتجاه موقع المجاهدين فكان القرار بالانسحاب عبر عين النفق.
وفي اللحظة التي انسحب فيها المجاهدون تدخل الطيران الصهيوني وقام بقصف المجاهدين أثناء انسحابهم عبر النفق، وزعم الاحتلال الصهيوني حينها أنه أوقع منفذي العملية قتلى وجرحى ناشراً أحد الفيديوهات المفبركة، ولكن القسام أكد في حينه أن جميع منفذي العملية عادوا إلى قواعدهم بسلام دون إصابات، وهو الأمر الذي عاد العدو ليعترف به.

استدراج ومباغتة
بعد انسحاب المجاهدين من مهمتهم، بدأت قوات العدو بالبحث عن عين النفق، وهو الأمر الذي كان متوقعاً وتم التجهيز له، حيث زرع المجاهدون في عين النفق ثلاث عبواتٍ برميليةٍ ضخمة تم تفجيرها في تمام الساعة الواحدة والنصف ظهراً بآليات وجنود العدو الذين اقتربوا من عين النفق، واعترف العدو الصهيوني حينها بمقتل جندي صهيوني واصابة آخرين.​
 
توتر في غزة بعد إطلاق صافرات إنذار "كاذبة" جنوب إسرائيل
srwkh-jnwb-sryyl-1892014.jpg

الخميس 23 ذو القعدة 1435 الموافق 18 أيلول (سبتمبر) 2014
وكالات (عاجل)


زعمت القناة السابعة الإسرائيلية سقوط عدد من الصواريخ في مستوطنات محيط غزة ظهر الخميس (18 سبتمبر 2014)، وهو ما تبعه إطلاق صافرات الإنذار جنوب إسرائيل، وهو ما عادت ونفته السلطات الإسرائيلية بحسب "سكاي نيوز" مؤكدة أن الصفارات أطلقت عن طريق الخطأ.



وأوضح موقع المركز الفلسطيني للإعلام، نقلا عن صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن سكان جنوب إسرائيل أكدوا سقوط قذائف صاروخية قرب أشكول، وهو ما دفع وحدات من الجيش والشرطة للانتشار والبحث عن مكان سقوطها.



يأتي ذلك في الوقت الذي أكدت فيه مصادر فلسطينية، لصحيفة "الشرق الأوسط" أن جهاز الأمن التابع لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة اعتقل مطلقي الصاروخ الذي سقط في مجمع "أشكول" جنوب إسرائيل مساء الثلاثاء (16 سبتمبر 2014) وذلك بعد اتصالات مع مصر تعهدت خلالها الحركة بملاحقة الجهة التي تقف خلف العملية ومنع تكرارها.



وكشفت المصادر أن الشخصين اللذين اعتقلا على خلفية الحادث ينتميان إلى السلفية الجهادية، واتضح من التحقيق أنهما لم يتلقيا أوامر من قيادتهما وإنما تصرفا بشكل فردي.
 
333770.jpg


رويترز- تل أبيب: أعلن وزير الداخلية الإسرائيلي، الذي يُنظر إليه على أنه منافس وخلَف محتمل لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يوم الأربعاء، أنه سيستقيل من الحكومة؛ في خطوة فاجأت اليمين السياسي.

وأبلغ "جدعون سار" (47 عاماً) -الذي يعتبره الكثيرون مرشحاً لأن ينافس يوماً ما نتنياهو على زعامة حزب الليكود- عدداً من خلصاء الحزب أنه سيستقيل من مجلس الوزراء ومن البرلمان، بعد عطلة السنة اليهودية الجديدة، في وقت لاحق هذا الشهر.

وقال "سار": "قررتُ اعتزال الحياة السياسية"؛ مضيفاً أنه يريد أن يقضي المزيد من الوقت مع أسرته.

وأشار محللون في وسائل الإعلام، إلى أن قرار "سار" ربما يرجع إلى خلافات مع نتنياهو، الذي بدأت شعبيته تتعافى بعد هبوط حادّ أثناء الحرب الأخيرة في قطاع غزة، التي استمرت 50 يوماً.

وتَعَرّض نتنياهو لانتقادات من المتشددين في الائتلاف الحاكم؛ بسبب طريقة إدارته للحرب؛ مُعبّرين عن اعتقادهم أنه كان يجب عليه أن يكون أكثر حسما في التصدي لحركة حماس الإسلامية التي تسيطر على غزة.

ونسبت مصادر سياسية إلى "سار" قوله في يوليو: إنه حث نتنياهو على الإطاحة بـ"حماس"، وهو شيء رفض أن يفعله.

وعبّر وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان -وهو قومي متشدد- عن أسفه لرحيل "سار" قائلاً: "إنه خسارة للحكومة".

لكن استقالة "سار" لن تمنعه من أن يعود يوماً ما إلى الساحة السياسية لتحدي نتنياهو الذي يواجه صعوبة في التغلب على خلافات داخل مجلس وزرائه؛ بسبب مطالب لزيادة الإنفاق الدفاعي في أعقاب حرب غزة.


 
10408562_795427743814029_9151365065385862372_n.jpg


عضو المكتب السياسي لحركة محمود الزهار:- جنود الجيش الإسرائيلي كانوا يركعون تحت أقدام المقاومين خلال المعركة في لكي لا يقتلوهم- نتحدى وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون الاعتراف بعدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا خلال العدوان
- المعلومات التي عندنا تفيد بقنص 120 جندي إسرائيلي خلال أول أسبوعين من العدوان فقط- المذبحة الكبرى للجنود الإسرائيليين كانت في حي الشجاعية- مقاتل من وحدة الكوماندوز القسامية التي اقتحمت قاعدة زيكيم العسكرية عن طريق البحر اتصل وأبلغ أنهم قتلوا 40 جنديًا إسرائيليًا خلال العملية
 
استشهاد المجاهد القسامي أحمد رياض الحداد أثناء عمله في نفق للمقاومة


 
10408562_795427743814029_9151365065385862372_n.jpg


عضو المكتب السياسي لحركة محمود الزهار:- جنود الجيش الإسرائيلي كانوا يركعون تحت أقدام المقاومين خلال المعركة في لكي لا يقتلوهم- نتحدى وزير جيش الاحتلال موشيه يعلون الاعتراف بعدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا خلال العدوان
- المعلومات التي عندنا تفيد بقنص 120 جندي إسرائيلي خلال أول أسبوعين من العدوان فقط- المذبحة الكبرى للجنود الإسرائيليين كانت في حي الشجاعية- مقاتل من وحدة الكوماندوز القسامية التي اقتحمت قاعدة زيكيم العسكرية عن طريق البحر اتصل وأبلغ أنهم قتلوا 40 جنديًا إسرائيليًا خلال العملية


لن يعلن ولن يستطيع ان ينفي .​
 
(في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس )
موسى أبو مرزوق : يجب على " إسرائيل " أن تغير من سياستها وأن ترفع الحصار، وإلا فإننا سوف نهاجمها مرة أخرى.
 
كتائب القسام أعدمت عميل فلسطيني برتبة عقيد

كشف موقع “المجد” الأمني التابع لكتائب القسام قصة جديدة من قصص عملاء الاحتلال الذين أعدموا خلال الحرب الأخيرة.

وقال الموقع إن العميل “ح.م” البالغ من العمر 59 عاماً، أعدم خلال الحرب الأخيرة بعد أن ثبت تورطه في التخابر مع الاحتلال منذ 23 عاماً، وأنه كان يشغل منصب عقيد في أحد الأجهزة الأمنية بقطاع غزة قبل عام 2007.


وعن كيفية وقوعه في وحل التخابر مع الاحتلال قال “المجد” إن العميل “ح.م” سمح له بالسفر إلى أحدى الدول العربية من خلال معبر تحت سيطرة الاحتلال، وخلال عودته من السفر من نفس المعبر، طلب لمقابلة ضابط الشاباك، وواجهه ضابط الشاباك بمعلومات وصور عن نشاطه العسكري خلال الانتفاضة الأولى.

وقال “المجد” إن ضابط الشابك عرض على “ح.م” الضابط العمل معه كـ “عميل” بعد تهديده بالسجن أو الابعاد في حال رفضه، ووافق العميل ح. م على الخيانة بشريطة ألا يعرف أحد, وألا يكلف بمهام خطيرة.


وعن المهام التي نفذها “ح.م” قال “موقع المجد” إنها كما يلي:

– الانخراط في العمل التنظيمي لأحد الفصائل وتولى منصب قيادي.

– الانخراط في السلطة عند تشكيلها في العام 1994م وتولى مناصب أمنية حساسة.

– تشريك أسلحة ومعدات قتالية وتسليمها إلى المقاومين.

– الإبلاغ عن التخطيط لعمليات المقاومة قبل تنفيذها.

– تزويد عناصر المقاومة بطرق صناعة مواد متفجرة (مشركة).

– الإبلاغ عن قيادات تنظيمية وجمع معلومات حساسة حولها.

– رصد تحركات عدد من القياديين تم اغتيالهم مطلع انتفاضة الأقصى.

– تسليم المقاومين أجهزة اتصالات خلوية مخترقة بغرض التنصت.

– تزويد مخابرات الاحتلال بالأحداث الميدانية اليومية في غزة بحكم طبيعة عملة.

– تحديد المقرات الأمنية للسلطة الفلسطينية.

– تحديد منازل قيادات وبعض العناصر في المقاومة الفلسطينية.- الايعاز إلى عناصر بافتعال مشاكل وأحداث شغب إبان الانتخابات 2006،2007.

- اطلاق شائعات وافتعال الخلافات والمشاكل بين التنظيمات الفلسطينية.

– استلام أموال وإعادة توزيعها على عملاء آخرين عبر نقاط ميتة.

وأشار “المجد” إلى أنه قبض على العميل ح. م وفي حوزته جهاز اتصال مع الاحتلال، وتقدم إلى المحاكمة بعد اعترافه، وحكم عليه بالإعدام رمياً بالرصاص وتم تنفيذ الحكم.

وقال “المجد” إن الشاباك اعترف بتلقيه ضربة “قاسية” بعد اعتقال هذا العميل.


 
و اما فلسطين الحبيبة فها قد نسيت من جديد و غادرت جموع المتتبعين جموع المناسبات , كل من تشدق بغزة أثناء العدوان نسيها بعده

و أما الأقصى فمن ينصر ... ترك للدنس اليهود يهودون لهيكلهم المزعوم قريبا بادؤون و الأمة في سبات تنتظر عدوانا جديدا لتتذكر غزة

فسبحان الله ... و ما شاء الله قدر و فعل , كانت معركة تمحيص لما هو قادم
 
10645046_764322790311291_5417580534122232708_n.jpg


العدو الصهيوني : استخدمنا نيرانا كثيفة خلال الهدنة التي أعلنت في غزة بوساطة الأمم المتحدة في محاولة لإنقاذ الجندي الذي أسر على أيدي عناصر المقاومة "هدار غولدن" الذي لا نعرف مصيره حتى اللحظة.
 
بعد تدمير العديد منها في غزة.. الاحتلال يقرر التزود بناقلات محصنة

ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية على موقعها الإلكتروني صحياح اليوم الاثنين أن قيادة جيش الاحتلال قررت التزود بمئات ناقلات الجند المحصنة من طراز “مركافا-نامار” بعد تدمير العديد من الناقلات في العدوان البري على قطاع غزة قبل نحو شهر، ما أدى لمقتل العديد من جنود الاحتلال وإصابة العشرات.

وأفادت الصحيفة أن وزير جيش الاحتلال “موشي يعلون”،وافق على خطة رئيس أركان جيش الاحتلال بيني غانتس “لتعزيز القوات البرية والتزود خلال العقد القريب بنحو 500 ناقلة جند محصنة من طراز “مركافا- نامار”.

وقالت الصحيفة “إن هذا القرار جاء في أعقاب الحرب على غزة واستخلاص العبر منها، وفي أعقاب ما وصفته بـ “مأساة الشجاعية”، أي استهداف ناقلة جند تابعة للواء غولاني ومقتل عدد كبير من الجنود والضباط”.

ونقلت الصحيفة عن ضابط كبير في جيش الاحتلال قوله: “من يعتقد أنه يمكن القتال على الجبهات الجنوبية والشمالية بناقلة “زالدا” مقابل حماس التي رأينا فعلها، وحزب الله المزود بألاف القذائف المضادة للدروع المتطورة، فليخرج للقتال وحده”.

وبينت الصحيفة أن قيادة جيش الاحتلال “أدركت أن حادثة ناقلة الجند في الشجاعية تسببت بأزمة ثقة لدى الجنود خاصة قوات الاحتياط في حال تواصل استخدام “زالدا”.

وناقلات “مركافا- نامار” من إنتاج إسرائيلي، دخلت الخدمة عام 2009، تقل 9 جنود، مزودة بمحرك بقوة 1200 حصان، ووزنها 60 طنا.


 
image-8A681I5D21JWBZO7.jpg


اقتحم عشرات المستوطنين ومجندات في جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الاثنين المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، ونظموا جولات داخل باحاته وسط تكبيرات من قبل المرابطين الفلسطينيين.

وتتزامن هذه الاقتحامات مع تشديد شرطة الاحتلال إجراءاتها الأمنية على داخل وخارج المسجد الأقصى، ومنع جميع النساء من دخوله.

وذكرت مصادر محلية أن أكثر من 70 مجندة في جيش الاحتلال اقتحمن بلباسهن العسكري وعلى دفعة واحدة المسجد الأقصى، تحت ما يسمى “الإرشاد والاستكشاف العسكري”.

وأضافت أن قسم من المجندات تمركز عند صحن قبة الصخرة المشرفة، وقسم آخر عند البائكة الغربية وقسم ثالث عند الناحية الشرقية للأقصى، وكان يقود كل مجموعة مرشدة تتحدث عن تاريخ الهيكل المزعوم.

وأوضحت المصادر أن هذا الاقتحام تزامن مع اقتحام 30 مستوطنا متطرفا للأقصى، ونظموا جولة في أنحاء متفرقة من باحاته، كما اقتحم 22 مستوطنا ضمن فرقة “إرشاد الإسرائيلية” المسجد، كما اقتحم عدد من ضباط الاحتلال اقتحموا صباحا الجامع القبلي المسقوف برفقة عدد من عناصر المخابرات، ونفذوا عمليات تمشيط دقيقه بداخله.

وذكر شهود عيان أن شرطة الاحتلال شددت إجراءاتها داخل وخارج الأقصى، ومنعت جميع النساء من دخوله، حيث يرابطن عند بابي المجلس وحطة، مبينًا أن حالة من الغضب الشديدة تسود باحات المسجد بسبب هذه الاعتداءات المتكررة عليه.

وأفاد الشهود أن أذرع الاحتلال المختلفة، وخاصة الشرطة أعلنت عن تجهيزات واستعدادات خاصة بمناسبة الأعياد اليهودية تبدأ اعتبارًا من اليوم، وستكثف بالأيام القادمة، كما أن اقتحامات المسجد الأقصى ستزداد خلال تلك الفترة، وهناك استعدادات لتأمين هذه الاقتحامات.



 
10635697_764275183649385_8973150728525498184_n.jpg


عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى قبل ساعات و ينظمون جولات داخل باحاته وسط تكبيرات من قبل عدد من المرابطين الفلسطينيين.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى