تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اسرائيل الان في مايسمى الهدنة ، تقوم باستعداد للمعركة القادمة وتقوم باصلاح وترقيع اخطائها لتعود اكثر قوة واجراما.
 
قاهرة-
alqudslogo2.gif
دوت كوم- صلاح جمعة- التقى رئيس جهاز المخابرات المصرية، للمرة الثانية على التوالي، الوفد الفلسطيني الموحد لمباحثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، برئاسة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، استكمالات للجهود التى تبذل للتوصل الى هدنة دائمة في قطاع غزة.
وأطلع رئيس جهاز المخابرات الوفد الفلسطيني على المباحثات والاتصالات التى أجريت مع الجانب الإسرائيلى والجهود التى تقوم بها مصر من أجل وقف العدوان وتحقيق المطالب الفلسطينية.

يذكر ان الوفد الفلسطيني التقى سلم الاثنين الماضي ورقة المطالب الفلسطينية من اجل التهدئة في قطاع غزة، وفي مقدمتها وقف العدوان الاسرائيلي وفك الحصار عن قطاع غزة.

وفي نفس السياق التحق بالوفد كل من عضو المجلس الثوري لحركة فتح فيصل ابوشهلا، وزياد الظاظا، وخليل الحية من حركة حماس، وخالد البطش من حركة الجهاد الاسلامي، الذين وصلوا القاهرة عبر معبر رفح مساء امس الثلاثاء.
 
يا جماعة لمذا لا تستعمل المقاومة مثلا ً إطارات السيارات القديمة و تحرقها هذا سيشكل دخان أسود يُصَعب من مهام طائرات الجوسسة بما فيها االطائرات بدون طيار كما الإطارات بها مواد تشوش على الصواريخ و القنابل الموجهة بالليزر . و قد أستعملت ( بترول بدل إيطارات السيارات) في العراق في 2003 .
أنا لا أدري إن كان هذا سيساعد المقاومة و لكن يجب علينا أن نجد أفكار لمساعدة إخوتنا على الأقل أحسن من أن نتشاجر .
و لذلك أقترح لكل من له خبرة أو معرفة في هذه الأمور أن يفيدنا و يفيد المقاومة ..
قنابل gpu قد تتأثر
لكن قنابل الجادام لن تتأثر ابدا
والنتيجة سيختنق الناس
الحل الامثل هو استهداف هذه الطائرات بصواريخ كتف جيدة
 
قنابل gpu قد تتأثر
لكن قنابل الجادام لن تتأثر ابدا
والنتيجة سيختنق الناس
الحل الامثل هو استهداف هذه الطائرات بصواريخ كتف جيدة

هــو يتكلــم عن الـ UAV و هي لا تحمل الـ jdam كما تعرف :)
 
خيــار التشويش بالدخان قد يؤثر على التوجيــه البصري و التصوير الحراري لطائرات الاستطلاع و أيضا الأسلحة الموجهة بالليزر لكنـه ليس خيارا جيدا في بيئــة مكتظــة كغــزة و الأمــر يحتاج الى الكثير من المواد المحروقة كالنفط مثلا و الذي لا يتوفــر اصلا في القطــاع .. أرى أن الخيار الأمثــل هو اكتساب الخبرات في التشويش الالكتروني لاسقاطها الكترونيا أو التشويش على ارسالها و اعتقد ايران تملـك تجربــة في هذا المجــال ..
 
التعديل الأخير:
كيف قاتلت نخبة القسام وحدات الكوماندوز؟
كيف قاتلت نخبة القسام وحدات الكوماندوز؟
العرب الآن - قطاع غزة منذ انطلقت شرارة الحرب على قطاع غزة في السابع من يوليو/تموز الماضي، قبّل مجاهدو القسام من وحدة النخبة رؤوس ذويهم وخرجوا مودعين المال والولد، تحفهم دعوات الأمهات بأن يعودوا سالمين، وعلى الباب يلوح الصغير ان عّد يا أبي ولا تتركنا ايتاماً، فيما يردد المجاهدون "اللهم نسألك الشهادة مقبلين غير مدبرين". كل شخص في هذه الوحدة، هو شهيد حي، وهب روحه للجهاد، خصوصا وأن القيادة الميدانية اصطفتهم من بين سرايا القسام المختلفة، ليخوضوا المهمة الأعقد والأهم في معركة كانت ولازالت هي الأشرس على مستوى الصراع الفلسطيني- الاسرائيلي، وذلك بناء على كفاءاتهم القتالية وقدرتهم على تحمل قسوة المواجهة. مجموعة من هؤلاء النخّب وعدد أفرادها أربعة، توجهت إلى شاطئ بحر ما يعرف بمنطقة "السودانية" شمال غرب مدينة غزة. ويشرح احد المجاهدين وهو ملثم الوجه، كيف أن هذه المجموعة وغيرها من المجموعات القسامية في وحدة النخبة، قد تدربوا على قطع مسافة طويلة تزيد عن ثلاثة كيلوا مترا، حتى وصلوا إلى هذه النقطة (السودانية) المحاذية الى ساحل البحر. هناك يشير المجاهد إلى أنه نصبت أربعة كمائن دوارة، اثنان باتجاه الشاطئ غربا وآخران باتجاه الشمال، وذلك كخطة لتطويق رجال الوحدات الخاصة في الجيش الاسرائيلي وإيقاعهم في الفخ. بعد خمسة أيام ورجال المجموعة ثابتين في مكمنهم، ضاقت نفوس بعضهم لطول الانتظار، فاستأذن أحدهم للقيام الى الصلاة، هناك سمع أفراد المجموعة زميلهم يلح على الله بادعاء أن يمن عليهم بالشهادة وألا يضيع عليهم أجر الجهاد في شهر رمضان. بعد نحو ثلاثة ساعات تقريبا، أي مع حدود الساعة الواحدة واثنى عشر دقيقة، لوحظ أن الزوارق الحربية الاسرائيلية المطاطية بدأت تتحرك باتجاه الشاطئ، وهي تقل على متنها وحدة كوماندوز بحري عرفت بـ(شييتت 13). يقول المجاهد الذي قضى 25 يوماً خلا الحرب غائبا عن أسرته، أخذنا اشارة البدء، فباشرنا بإطلاق النار مباشرة على وحدة الكوماندوز مستخدمين في ذلك البنادق الهجومية والرشاشات من نوع B.K.C وقذائف مضادة للدروع". ويشير رجل القسام إلى أن الكمائن القائمة كادت تأسر احد افراد الوحدة الاسرائيلية، لولا أن تدخل الطيران الحربي وكذلك البوارج في عرض البحر، حتى توفر غطاء لانسحاب القوة، مؤكدا أنهم ومع الساعة الثالثة فجراً، انسحب المجاهدون مكبدين الكوماندوز الاسرائيلي خسائر فادحة. وعند تلك اللحظة يقول المجاهد "لقد هللنا وكبرنا، فرحا بالانتصار، وابطال دخول وحدة الكوماندوز البحري، خصوصا وأن دخولها كان سيكون سببا في السيطرة على ما يعرف بمنطقة "العطاطرة" غرب بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأكد على أن هذه العملية وقوة النيران اثرت بشكل كبير على امكانية الدخول البري لهذه المنطقة، وأقسم أنه لو دخلت القوات على المنطقة الشمالية لأوقع فيها خسائر بالمئات، نظرا لحجم الاعداد الكبير في تلك المنطقة التي جرى استهدافها في الحربين السابقتين على غزة، وكانت فيما سبق تشكل خاصرة ضعيفة بالنسبة لغزة فجرى تدعيمها بأعداد ضخمة جدا. أما عن الهيئة التي خرج عليها رجال نخبة القسام من بيوتهم، فأكد المجاهد أنهم تخفوا تماما عن الأنظار، وكل شخص خرج من بيته يصطحب معه كيس من التمر وقارورتين من الماء. فيما أن التزود بالسلاح كان يتمثل بمخازن الرصاص (8 مخازن)، وقاذف (B.K.C) ونواظير ليلية. ويقول أحد أفراد النخبة الذي رفض الكشف عن اسمه أو كنيته "لقد توضأنا وصلينا ركعتين قبل وداع الأهل والولد، وذهبنا فرادا، حتى وصلنا المكان الذي يبدو خاليا تماما من البشر، وهو ما عقد الوصول إلى الكمائن المعدة سلفاً، لكننا كنا قد تدربنا في وقت سابق على كيفية الوصول اليها حتى في احلك الظروف ضراوة". ويلفت إلى أن بعض المعدات العسكرية التي كانت لازمة لإدارة المعركة عبر الكمائن، استوجبت وعورة المكان، نقلها بطرق خاصة تتمثل في الانفاق الأرضية، مبينا أن بعضا من رجال النخبة كانوا يتمركزون على مقربة منهم ويتخذون من الشجر غطاءً. ويبين أن اشتداد وطيس المعركة، صعب من عملية امدادهم بالمأكل، غير أن احدهم في الخطوط الخلفية تمكن من دخول أحد المنازل وجلب منه طعاماً، ووضع ملصقا يشير إلى اصحاب البيت الذين نزحوا عنه بفعل القصف، أن هناك مجاهدين دخلوا المنزل وتدبروا طعامهم على قدر حاجتهم، وأن عليهم أن يسامحوهم على هذا. وعن طبيعة الأجواء داخل الكمائن يوضح المجاهد المثلم، أنهم كانوا يقضون أيامهم يتبادلون الأدوار، بين النوم واليقظة، غير أن معظم الوقت يصبرون أنفسهم بالدعاء وترديد الاناشيد الروحانية. ويقول "إن حالف احدنا الحظ فكان ينام على سجادة الصلاة، ولكن معظم الوقت كنا ننام القرفصاء على الأرض"، مشيرا إلى أنهم لم يؤدوا الصلاة جماعة في أغلب الأوقات وذلك حفاظا عى أرواحهم وضرورة ألا يغفلوا عن مراقبة الميدان. وأضاف "كل شخص منا كان لديه مصحفا في جيبه، يستغل بعض الأوقات في قراءة القران، على ضوء انقطاعنا عن العالم وعدم اصطحابنا أجهزة اتصال او راديو (..) فقط كنا نتواصل عبر الاتصالات الارضية الخاصة بالمقاومة". ويذكر المجاهد أن جغرافية المكان كانت تحول دون تحرك أفراد الكمين، وهذا ما جعلهم يقضون خمسة أيام بدون أي امداد في الطعام والشراب، وأمضوا ايامهم على قليل من التمر والماء"، مبينا أنهم كانوا يستعينوا على الانتظار بالدعاء، "فكان الله ينزل السكينة والثبات علينا". ورغم إعلان الاحتلال وقف اطلاق النار لمدة (72 ساعة)، بدأت من صباح أمس الثلاثاء، على أن تنتهي غدا الخميس، لكن مجاهدي النخبة لم يتركوا كمائنهم. ويقول المجاهد الذي عاد بيته سرا، "لقد غادر الكمائن بعد 25 يوما وحل مكاننا مجاهدين اخرين بطريقة سرية"، مؤكدا أن أسرته التي كانت قد ظنت أنه قد فارق الحياة، استقبلته بحرارة الدموع والعناق الشديد، لكنها لم تسمع صوت فرحتها أحدا من الجيران، في اطار الحس الأمني العالي الذي اتبعوه. نقلا عن "ألرسالة نت"
 
العثور على 23 مقاوماً أحياء تحت الأنفاق المدمرة بغزة
كشفت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" النقاب عن أن 23 مقاوماً من "وحدة النخبة" التابعة لها نجوا من موت محقق بعد انهيار نفق وهم في داخله على عمق 25 مترا في باطن الأرض، بداية العدوان البري الذي شنته قوات الاحتلال على قطاع غزة.

وبينت "القسام" في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم الأربعاء، أن طواقم الدفاع المدني عثرت على المقاومين أحياء عقب سريان وقف إطلاق النار، حيث كانت تجري عملية بحث في المكان لانتشال جثامينهم من النفق "بعد أن ظن الجميع أنهم استشهدوا".

ونقلت "القسام" عن مقاوم رمزت له بالحرفين (ع.س) قوله إن "رجال المقاومة كانوا في اليوم الثاني للعدوان البري (ليل الخميس 17 يوليوز) في اشتباك مباشر مع جنود الاحتلال في منطقة الغوافير شرق القرارة جنوب القطاع، وفي إطار الخطط المعدة سلفا لمباغتة جيش الاحتلال، تحصنت مجموعة من المقاومين في احد الأنفاق المحفورة في المكان، لكن تم استهدافهم من قبل الاحتلال بتفجير بعض عيون تلك الأنفاق وقصف المنطقة بصواريخ طائرات إف 16، ما أدى إلى إغلاق مخرج النفق وانقطاع الاتصال بغرفة العمليات".

ونقلت "القسام" كذلك القائد الميداني (و.أ) إيضاحه أنه "منذ انقطاع الاتصال في ذلك اليوم اعتبرنا جميع هؤلاء المجاهدين في عداد المفقودين، ولم نعد نعرف ما يدور معهم بسبب سخونة الاشتباكات وتعدد محاور التماسّ مع العدو، وكان التقدير بأنّ ما لديهم من طعام وشراب وهواء لا يكفي كلّ هذه المدة وأنّ من المستحيل – في تقديرنا البشري- أن يكونوا في عداد الأحياء".

وأضاف "لكن وبعد وقف إطلاق النار قامت طواقم الإنقاذ والدفاع المدني بالحفر في منطقة النفق لانتشال المجاهدين منه، "وكانت المفاجأة التي وقعت علينا وقع الصاعقة الممتزجة بالذهول والحمد والشكر لله، حيث تجلّت عظمة الله تعالى في خروج ثلاثة وعشرين مجاهداً من النفق، إذ كانوا أحياء وبصحة جيدة".
 
‏عاجل | رويترز : الكيان الصهيوني يوافق على تمديد التهدئة الحالية في #غزة .
 
‏عاجل | توافق بين المقاومة الفلسطينية بعدم تمديد #التهدئة إذا لم يحدث تقدم بالمفاوضات لجهة الاستجابة لمطالب الشعب الفلسطيني .
 
قصة 29 قسامياً قاتلوا تحت الأرض !!

نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس قصة بطولية لاحدى مجموعاتها خلال العدوان الصهيوني على قطاع غزة. وفيما يلي نص القصة كما نشرتها القسام على موقعها الالكتروني: (مع اندحار آخر جندي صهيوني عن أرض غزة بعد الفشل والهزيمة الصهيونية، لا زالت قصص بطولات وكرامات المجاهدين تتواتر من أرض الميدان الذي شهد الالتحام المباشر مع قوات العدو ونخبته العسكرية في كافة محاور الاشتباك من شمال قطاع غزة إلى جنوبه. وتصل إلى هيئة تحرير موقع القسام هذه المرة حكاية كرامات الله لعباده المجاهدين في مواطن يحبها الله ويرضاها في شهره الفضيل، وأرضه المباركة وساحات القتال في سبيله. فمن هناك من محور الاشتباك الملتهب جنوب قطاع غزة، في منطقة الغوافير شرق القرارة، ومع بداية معركة "العصف المأكول" ترجّل تسعة وعشرون مجاهداً من قوات النخبة القسامية عبر نفق أرضي إلى أرض المعركة الحقيقية والاشتباك المباشر، ليباغتوا العدو من حيث لا يحتسب. أحد هؤلاء المجاهدين يروي لنا ما حدث، ويستذكر بطمأنينة واستحضار لعناية الرحمن ما حدث معه ومع إخوانه في هذه الأيام الطويلة تحت الأرض. يقول المجاهد ع.س: " كانت مهمتنا تتمثل في تنفيذ عمليات التفاف خلف القوات المتوغلة والتصدي لآليات وجنود الاحتلال بكل وسيلة كما كان جزء من المجاهدين من وحدة الأنفاق ومهمتهم تجهيز الأنفاق والعيون وتهيئتها للاستخدام من قبل مقاتلي النخبة، وقد كان المجاهدون في حالة استنفار وأخذوا مواقعهم قبل بدء الحرب البرية". ويضيف المجاهد العائد: " مع بداية الحرب البرّية التحمنا مع قوات العدو ونفّذ مقاتلونا بعون الله عدّة عمليات جريئة، كانت أولها عملية تفجير دبابة وجرافة من نقطة صفر، ثم توالت عملياتنا وتنوعت وتوزعت على المجاهدين كلّ حسب اختصاصه، بحسب الخطّة الموضوعة لنا من إخواننا في غرفة قيادة العمليات". ويستذكر المجاهد إحدى أبرز عمليات هذه الثلّة المجاهدة، إذ خرج المجاهدان الشهيدان باسم الأغا وفادي أبو عودة، بعبوات الشواظ (من الصناعات العسكرية للقسام)، وفجّرا هذه العبوات بعمليتين استشهاديتين في جرّافة ودبّابة من مسافة صفر، وأوقعا فيهما القتلى والإصابات، رحمهما الله تعالى. وذكر المجاهد أنّ الأمر كان يسير وفق الخطّة المرسومة واستبسل المجاهدون واستحضروا وهم يخوضون هذه المعركة معيّة الله، وقضوا أوقات الانتظار بالذكر والاستغفار والدّعاء والصلاة. واستطرد قائلاً: "حينما دخل العدو منطقة القرارة صاحب ذلك تفجير بعض عيون الأنفاق كما تم دكّ المنطقة بصواريخ الإف 16، ما أدى إلى إغلاق مخرج النفق - المحفور على عمق 25 متراً تحت الأرض- على المجاهدين في اليوم الثاني للعملية البرية وانقطع الاتصال بيننا وبين غرفة العمليات". يقول القائد الميداني و.أ : "منذ انقطاع الاتصال في ذلك اليوم اعتبرنا جميع هؤلاء المجاهدين في عداد المفقودين، ولم نعد نعرف ما يدور معهم بسبب سخونة الاشتباكات وتعدد محاور التماسّ مع العدو، وكان التقدير بأنّ ما لديهم من طعام وشراب وهواء لا يكفي كلّ هذه المدة وأنّ من المستحيل –في تقديرنا البشري- أن يكونوا في عداد الأحياء" . ويستدرك القائد الميداني: " لكن وبعد وقف إطلاق النار قامت طواقم الإنقاذ والدفاع المدني بالحفر في منطقة النفق لانتشال المجاهدين منه، وكانت المفاجأة التي وقعت علينا وقع الصاعقة الممتزجة بالذهول والحمد والشكر لله، حيث تجلّت عظمة الله تعالى في خروج ثلاثة وعشرين مجاهداً من النفق، إذ كانوا أحياء وبصحة جيدة !" . ولا زال البحث جارياً عن 3 مجاهدين مفقودين، بعد أن أقدم رابعهم - وهو المجاهد القسامي الشهيد إياد الفرا- على عمل بطولي شاقّ، إذ حاول فتح عينٍ للنفق لإنقاذ إخوانه، وبالفعل وصل إلى هدفه، وما أن وصل إلى نهاية عمله وكاد ينجح إلاّ أنّ قدر الله كان غالباً فانهار النفق من هذه الجهة، مما أدى إلى استشهاد هذا المجاهد الهمام، تقبله الله في عليين . وقد أثار بقاء هذا العدد الكبير من المجاهدين على قيد الحياة في هذه الظروف -بعناية الله- دهشة إخوانهم في غرفة العمليات، وقد جاءت شهادات المجاهدين في هذا الصدد مثيرة للاطمئنان والسكينة بلطف الله ورعايته للمجاهدين. يقول المجاهد العائد المنتصر ر.س: "يسّر الله لنا في باطن الأرض ما يشبه نبع الماء حيث كنّا نضع قطعة من القماش من ثيابنا على الماء ثم نشرب ما تحمله هذه الثياب من ماء، وقمنا باقتسام ما لدينا من التمر طوال نحو شهر من الزمان، فكان نصيب كل واحد منا في اليوم نصف تمرة ونصف كوب صغير من الماء!". مع العلم أنّ الماء في تلك المنطقة موجود على عمق 90 متراً من سطح الأرض، أي على عمق 65 متراً تحت المجاهدين. وختم القائد الميداني هذه الشهادة بقوله: "في ذلك ما يثبت لشعبنا الفلسطيني ولأمتنا أنه لو تخلى العالم كله عن شعبنا ومجاهدينا فإنّ الله تعالى معنا ولن يتخلى عنّا وسيمدنا بمدد من عنده". وأخيراً، ستشهد الأيام القادمة - وفق روايات العديد من المجاهدين الذين عاشوا المعارك- ستشهد الكثير من القصص والشهادات التي سننقلها -بإذن الله- عن ألسنة المجاهدين المقاتلين الذين انتصروا لله ولدينه ولأرضه المقدّسة، فنصرهم الله وأذل عدوّهم، وشفا بجهادهم صدور قوم مؤمنين، "وما النصر إلا من عند الله".

 
لى تعليق بسيط على بعض المشاركات شاهدتها

من ينقل من صحيفه عبريه والان وكأنها كتاب انزل يجب ان يصدق
خبر بعنوان مصر ترفض بناء ميناء بحرى وجوى فى غزة لانه يضر بأمنها القومى

والله عيب لما تصدقون الصهاينه في اخبار وتكذبون فى اخبار فقط الاخبار التى تأتى على هواكم واقصد بذلك من لديه ضغينه بقلبه اذا ذكرت مصر

فى هذا المنتدى انا كمدير له ان تقبل ان تهان اى دوله عربيه ولن اقبل ان تهان اى حركه او شعب يدافع عن ارضه

وبالنسبه للمتخصصين فى نقل اى شئ يسئ لمصر ومنهم من يكون شخص واحد ويشارك بعده عضويات ويكتب ويرد على نفسه فهوا مريض نفسى

اى من سوف يتجواز او ينقل فقط للاساءه فى حق مصر اعده بأنه سوف يحظر نهائيا لسنا فى فراغ لنطلب أكثر من مره لتلتزمون بإحترام الاخرين

من لن يحترم نفسه لا يلوم إلا نفسه لاننى سوف احظر جميع معرفاته

انتهى الكلام

اى عضو يجد اى اساءه لا يقوم بالرد عليها فقط تقرير بالمشاركه وصاحبها سوف يكون محظور

 

اى من سوف يتجواز او ينقل فقط للاساءه فى حق مصر اعده بأنه سوف يحظر نهائيا لسنا فى فراغ لنطلب أكثر من مره لتلتزمون بإحترام الاخرين



نتمنى الحظر الأبدي لمن قذف المقاومة و أساء اليها أيضا .
 
نتمنى الحظر الأبدي لمن قذف المقاومة و أساء اليها أيضا .


اى اهانه لاهلنا فى غزة عليك بعمل تقرير كما طلبت من يهين مصر وسوف يتم حظره

الامر بسيط من سوف يهين اى طرف لا مكان له هنا

 
المقاومة الفلسطينية تعدم عدداً من العملاء في غزة

العرب الان - قطاع غزة قال مصدر كبير في أمن المقاومة إن أجهزة أمن المقاومة بعد اتمامها الاجراءات الثورية خلال المعركة أعدمت عدداً من العملاء الذين ساعدوا العدو في ايجاد أهدافا جديدة داخل قطاع غزة. وأكد المصدر في تصريح مقتضب لـ"المجد الأمني" أن عملاء العدو تم اعدامهم بعد ضبطهم متلبسين بالإبلاغ عن المقاومة ومنازل المواطنين في مناطق متفرقة من القطاع. ولفت إلى أن عدد من العملاء أعدم في مناطق المواجهة أثناء محاولته التشويش على رجال المقاومة وابطال الكمائن الخاصة التي أقاموها للعدو. وشدد على أن المقاومة لن ترحم أي ممن تسول لهم أنفسهم تقديم معلومات للعدو عن المقاومة ورجالاتها، مؤكداً أن الاعدام الميداني سيكون سيد الموقف لهم.

 
نتنياهو يزعم: الجيش نجح في تدمير الأنفاق .. ويجب منع حماس من إعادة التسلح
ادعى رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، "نجاح" الجيش الصهيوني في تدمير الأنفاق على الحدود بين قطاع غزة والمستوطنات الصهيونية. وقال نتنياهو في مؤتمر صحفي مساء الاربعاء، بالقدس: "يجب منع حركة حماس من إعادة التسلح في إطار نزع السلاح من غزة". وأضاف أنه "تم تدمير منظومة أنفاق حماس بالكامل وخرجنا من غزة بعد التأكد من ذلك"، و"أحبطنا عدة عمليات لحماس برا وبحرا وجوا". على حد زعمه. ومضى قائلا "يمكن استخدام التكنولوجيا في منع حفر المزيد من الأنفاق في المستقبل". واعتبر رئيس الوزراء الصهيوني أن "الوضع في التجمعات السكانية (الصهيونية) في محيط غزة أفضل وأكثر أمنا مما كان عليه قبل العملية" العسكرية الصهيونية، التي استمرت 30 يوما. وتابع بقوله: "تحدثت اليوم مع (وزير الخارجية الأمريكي) جون كيري.. كان اتصالا جيدا جدا وشكرته على تصريحاته عن نزع السلاح من غزة.. لقد كان تصريحا مهما". وفي وقت سابق اليوم، قال عضو الوفد الفلسطيني في مفاوضات القاهرة، قيس عبد الكريم، لوكالة الأناضول، إن "الوفد الفلسطيني لن يقبل بالتفاوض على نزع السلاح من حركة حماس، لأنه موقفه موحد حول هذا الأمر، وهو ضرورة إنهاء الاحتلال أولا من غزة والضفة الغربية قبل الحديث عن أي نزع للسلاح". وقال نتنياهو: "نأسف بعمق لسقوط كل مدني (قتيل أو جريح)، فنحن لا نستهدف المدنيين وشعب غزة ليس العدو وإنما حماس هي العدو"، متهما حماس بـ"إطلاق الصواريخ من المدارس والمساجد والمنازل واستخدام السكان كدروع بشرية". وأضاف "في حين قبل الكيان المبادرة المصرية (طرحت في 14 يوليو/ تموز الماضي لوقف إطلاق النار)، رفضتها حماس وفقط أمس أمس قبلت بها". ومضى قائلا: "كان من الممكن تفادي 90% من الضحايا في غزة لو كانت حماس قبلت وقف إطلاق النار الذي قبلته الآن". وردا على سؤال حول استعداد الكيان لمنح السلطة الفلسطينية فرصة للعب دور في غزة بعد انتهاء العملية العسكرية، قال نتنياهو "تعاوننا ونتعاون مع السلطة الفلسطينية في عدد من القضايا.. نحن نتعاون معهم وعلى استعداد للتعاون معهم، المسائل المهمة الآن هي إعادة إعمار غزة والتأكد من توصيل المساعدة الإنسانية". واستطرد قائلا: "في حقيقة الأمر، موضوع وقف إطلاق النار تم تنسيقه معهم.. لقد جاء الاقتراح من مصر، ولكن كانوا (السلطة الفلسطينية) يتحدثون إلى الفصائل (الفلسطينية)". وبدأت هدنة إنسانية مدتها 72 ساعة، وافق عليها الطرفان برعاية مصرية، في تمام الثامنة من صباح أمس بالتوقيت المحلي للكيان وغزة، لإفساح المجال أمام مفاوضات في القاهرة من أجل وقف دائم لإطلاق النار، بعد 30 يوما من الحرب التي أودت بحياة 1875 فلسطينيا، فضلا عن إصابة حوالي 10 آلاف آخرين.
 
غزة الان| حركة حماس تنفي أن تكون فصائل المقاومة قد وافقت على قبول تمديد التهدئة المؤقتة الحالية لـ72 ساعة أخرى.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى