تطورات الساحة الفلسطينية ( متابعة مستمره ) #منتدى_الدفاع_العربي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صحيفة هاآرتس الإسرائيلية: 684 مدنياً إسرائيلياً أٌصيبوا خلال عملية "الجرف الصامد".

تعليقى : اسرائيل لا تعلن عن عدد القتلى من المدنيين الحقيقى من الصواريخ حيث اعلنت عن 3 قتلى فقط
 
BuVsvXxCUAAHaog.jpg
 
صدقني أعتقد أن المعركة انتهت وحماس أيضا لا تستطيع فعل شيء بعد الآن، وافقت وخلاص ستدخل في المنظومة الدولية وستدخل منظمة التحرير ولن تدخل قطعة سلاح واحدة وستحتفظ بما لديها ، دولة بني صهيون الملعونة ستتأكد من ذلك انتهت المقاومة من غزة لفترة طويلة وليس من السهل العودة مجددا فصائل المقاومة أتعبت والصواريخ نضبت والشعب الغزي لن يتحمل حربا أخرى الكثير من المنازل تهدمت ومدارس الوكالة لا تتحمل أعدادا اخرى والبنية التحتية لقد انهارت ودول العالم لن تسمح أيضا بتكرار المعركة مرة أخرى سينقلب العالم كله ضدنا و لن يحدث نزع لسلاح الفصائل لكن اسرائيل لن تسمح بعملية التسلح واعادة بناء الأنفاق مرة أخرى.
وانا مثلك انتظر خطبة رسلان الجديدة الجمعة القادمة.



هده امنية اكثر منها تحليل موضوعي, ولو اني احترم قادة فتح ايضا ليس لان ابومازن جيد بل لوجود بديل جاهز سياتي قريبا ليصبح رئيس السلطة وهو السيء دحلان بمباركة عربية اسرائيلية.
 
روتر: ميناء تل ابيب في حاجة للحماية في مواجهة الصواريخ الفلسطينية ان فشلت مفاوضات الميناء الذى تطلبه حماس
 
قصة 23 “قساميا” خرجوا أحياء بعد 18 يوما من انهيار نفق عليهم
AUGUST 6, 2014


غزة- الأناضول: نشرت كتائب القسام الجناح المسلّح لحركة “حماس″، قصة لـ23 “مقاوما” من عناصرها قالت إنهم خرجوا أحياء، بعد انهيار أحد الأنفاق عليهم في ثاني أيام الاجتياح البري الإسرائيلي لقطاع غزة (بدأ بتاريخ 18يوليو/ تموز الماضي)، ليظلوا محتجزين بالنفق لـ18 يوما.

وقالت الكتائب، في نص القصة التي نشرتها الأربعاء على موقعها الرسمي الالكتروني، إنّ “23 مقاوماً من وحدة النخبة التابعة لها نجوا من موتِ محقق بعد انهيار أحد الأنفاق عليهم في بداية العدوان البري على قطاع غزة (في اليوم الثاني للعملية 19 يوليو)، وأن طواقم الإنقاذ عثرت عليهم بعد أن ظنت قيادتهم أنهم فارقوا الحياة”.

وأضافت الكتائب أنه تم العثور على المقاتلين أحياء، من النفق عقب سريان وقف إطلاق النار الذي تم الإعلان عنه أمس لمدة 72 ساعة بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل بناء على مقترح مصري (بدأت الساعة 5 تغ أمس الثلاثاء).

وفيما يلي تفاصيل القصة نصا كما أوردتها كتائب القسام:

“من هناك من محور الاشتباك الملتهب جنوب قطاع غزة، في منطقة الغوافير شرق القرارة، ترجّل 29 مجاهداً من قوات النخبة القسامية عبر نفق أرضي إلى أرض المعركة الحقيقية والاشتباك المباشر، ليباغتوا العدو من حيث لا يحتسب”.

أحد هؤلاء المجاهدين يروي لنا ما حدث، ويستذكر بطمأنينة واستحضار لعناية الرحمن ما حدث معه ومع إخوانه في هذه الأيام الطويلة تحت الأرض.

يقول المجاهد ع.س: ” كانت مهمتنا تتمثل في تنفيذ عمليات التفاف خلف القوات المتوغلة والتصدي لآليات وجنود الاحتلال بكل وسيلة كما كان جزء من المجاهدين من وحدة الأنفاق ومهمتهم تجهيز الأنفاق والعيون وتهيئتها للاستخدام من قبل مقاتلي النخبة، وقد كان المجاهدون في حالة استنفار وأخذوا مواقعهم قبل بدء الحرب البرية”.

ويضيف “مع بداية الحرب البرّية التحمنا مع قوات العدو ونفّذ مقاتلونا بعون الله عدّة عمليات جريئة، كانت أولها عملية تفجير دبابة وجرافة من نقطة صفر، ثم توالت عملياتنا وتنوعت وتوزعت على المجاهدين كلّ حسب اختصاصه، بحسب الخطّة الموضوعة لنا من إخواننا في غرفة قيادة العمليات”.

ويستذكر المجاهد إحدى أبرز عمليات هذه الثلّة المجاهدة، إذ خرج المجاهدان الشهيدان باسم الأغا وفادي أبو عودة، بعبوات الشواظ (من الصناعات العسكرية للقسام)، وفجّرا هذه العبوات بعمليتين استشهاديتين في جرّافة ودبّابة من مسافة صفر، وأوقعا فيهما القتلى والإصابات.

وذكر المجاهد أنّ الأمر كان يسير وفق الخطّة المرسومة واستبسل المجاهدون واستحضروا وهم يخوضون هذه المعركة معيّة الله، وقضوا أوقات الانتظار بالذكر والاستغفار والدّعاء والصلاة.

وقال “حينما دخل العدو منطقة القرارة صاحب ذلك تفجير بعض عيون الأنفاق كما تم دكّ المنطقة بصواريخ طائرات إف 16 (الإسرائيلية)، ما أدى إلى إغلاق مخرج النفق – المحفور على عمق 25 متراً تحت الأرض- على المجاهدين في اليوم الثاني للعملية البرية وانقطع الاتصال بيننا وبين غرفة العمليات”.

وقال القائد الميداني و.أ: “منذ انقطاع الاتصال في ذلك اليوم اعتبرنا جميع هؤلاء المجاهدين في عداد المفقودين، ولم نعد نعرف ما يدور معهم بسبب سخونة الاشتباكات وتعدد محاور التماسّ مع العدو، وكان التقدير بأنّ ما لديهم من طعام وشراب وهواء لا يكفي كلّ هذه المدة وأنّ من المستحيل –في تقديرنا البشري- أن يكونوا في عداد الأحياء”.

ويستدرك القائد الميداني: “لكن وبعد وقف إطلاق النار قامت طواقم الإنقاذ والدفاع المدني بالحفر في منطقة النفق لانتشال المجاهدين منه، وكانت المفاجأة التي وقعت علينا وقع الصاعقة الممتزجة بالذهول والحمد والشكر لله، حيث تجلّت عظمة الله تعالى في خروج 23 مجاهداً من النفق، إذ كانوا أحياء وبصحة جيدة”.

ولا زال البحث جارياً عن ثلاثة مجاهدين مفقودين، بعد أن أقدم رابعهم – وهو المجاهد القسامي الشهيد إياد الفرا- على عمل بطولي شاقّ، إذ حاول فتح عينٍ للنفق لإنقاذ إخوانه، وبالفعل وصل إلى هدفه، وما أن وصل إلى نهاية عمله وكاد ينجح إلاّ أنّ قدر الله كان غالباً فانهار النفق من هذه الجهة، مما أدى إلى استشهاد هذا المجاهد الهمام، تقبله الله في عليين .

وقد أثار بقاء هذا العدد الكبير من المجاهدين على قيد الحياة في هذه الظروف -بعناية الله- دهشة إخوانهم في غرفة العمليات، وقد جاءت شهادات المجاهدين في هذا الصدد مثيرة للاطمئنان والسكينة بلطف الله ورعايته للمجاهدين.

ويقول المجاهد العائد المنتصر ر.س: “يسّر الله لنا في باطن الأرض ما يشبه نبع الماء حيث كنّا نضع قطعة من القماش من ثيابنا على الماء ثم نشرب ما تحمله هذه الثياب من ماء، وقمنا باقتسام ما لدينا من التمر طوال نحو شهر من الزمان، فكان نصيب كل واحد منا في اليوم نصف تمرة ونصف كوب صغير من الماء!”.

مع العلم أنّ الماء في تلك المنطقة موجود على عمق 90 متراً من سطح الأرض، أي على عمق 65 متراً تحت المجاهدين.

وختم القائد الميداني هذه الشهادة بقوله: “في ذلك ما يثبت لشعبنا الفلسطيني ولأمتنا أنه لو تخلى العالم كله عن شعبنا ومجاهدينا فإنّ الله تعالى معنا ولن يتخلى عنّا وسيمدنا بمدد من عنده”.

وبدأت إسرائيل في السابع من الشهر الماضي، حرباً على قطاع غزة، أسفرت حتى الأربعاء، عن استشهاد 1868 فلسطينياً، و9563 جريحا، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.

ووفقا لبيانات رسمية إسرائيلية، قتل 64 عسكرياً و3 مدنيين إسرائيليين، وأصيب حوالي 1008، بينهم 651 عسكرياً و357 مدنياً.

بينما تقول كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها قتلت 161 عسكريا، وأسرت آخر.

عن القدس العربي
 

قال موقع "0404" العبري ":إن جيش الاحتلال سيّر طائراته الليلة الماضية فوق شواطئ مدينتي عسقلان وأسدود المحتلتين، بشكل استثنائي.
وأوضح الموقع العبري أن جيش الاحتلال قام بهذا الإجراء بعد الاشتباه بتحليق طائرة فلسطينية بدون طيار في أجواء المنطقة، ولم يذكر الموقع ما إذا كانت طائرات الاحتلال قد تمكنت من إسقاط الطائرة أم لا، او أية تفاصيل أخرى.
وشكلت طائرات بدون طيار القسامية خلال فترة العدوان على قطاع غزة، رعبا لاسرائيل حيث تمكن القسام من تسيير طائرات حلقت فوق وزارة الحرب الإسرائيلية
 
معاريف : مصر أكدت أنها ستفتح معبر رفح تحت إشراف أبو مازن
 
المحلل العسكري للقناة العاشرة ألون بن دافيد: الجيش كان يخاف ويرتبك عند دخول الليل في غزة
 
خبير اسرائيلي يصف حجم التحديات امام الجيش الإسرائيلي في الحرب القادمة فيقول: "هذه الحرب بالنسبة للحرب القادمة هي بمثابة الدعايات التي تأتي قبل بدء الفيلم"
 

سيدة مصرية فى غرفة العمليات وأثناء ذهاب عقلها من البنج وفى وقت الا شعور تدعو لغزه
 
وزارء الخارجية الاربع الذين سيزورون غزه : وزير خارجية مصر والاردن والكويت والمغرب
 
القناة الثانية الاسرائيلية : السلطات الإسرائيلية شرعت بإصلاح خطوط الكهرباء والماء المغذية لقطاع غزة
 
هذا الكلام " محمد دحلان رئيس السلطة " أسمعه منذ العام 2009 تقريباً
و دائماً يتكرر من جهات معروفة بـ نشر الإشاعات و الأكاذيب مع إحترامي
للجميع لا أصدق مراكز و إعلام يستدل بأقوال و مواقف الإسرائيلي عزمي
بشارة و لست مع أو ضد أي حركة تساهم في الإنقسام الداخلي لفلسطين بما فيها
فتح و حماس , أنا مع الوحدة الفلسطينية ..

حماس اليوم تفرض وجودها بالقوة و لو كان بيد حركة فتح شيء لتغيرت الموازين
بقرارات من السلطة الحالية دون الحاجة لرئيس جديد من حركة فتح ..

الخلاصة أن حركة فتح و الفلسطينيين لا يريدون تكرار " من قتل فتحاوياً دخل الجنة "
و الاغتيالات بحق النشطاء الخ .. في حركة فتح ..

في أول صفحات هذا الموضوع قلت أن هذه الحرب مجرد لعبة لتضرب إسرائيل أي وحدة
مستقبلية بين الفصائل الفلسطينية خصوصاً بعد تشكيل الوحدة الفلسطينية قبل أشهر لو أن
لا نتائج لها لكن تحسباً للمستقبل و هذه الحرب استغتلت بهذه الطريقة إعلامياً و من لم
يرى ذلك أعمى ..

أما بالنسبة لما سمي بنزع السلاح في المبادرة المصرية كما روج لها البعض لا أعرف كيف
الجهل منتشر لكن المفاوضات التي دارت بين قطر و تركيا و إسرائيل و الغرب هي التي نصت
على نزع سلاح المقاومة هل عجز البعض عن القرائة أم أن الحزبية أعمت القلوب ..

أخيراً هذا الواقع إسرائيل لم تحقق أي مكاسب عسكرية لأن هدفها لم يكن عسكري من الأساس
لكنها في نهاية المطاف خرجت بمظهر المكسور الخائب و المسكين الذي يريد الأشرار رميه في
البحر و تصدرت عناوين الصحف العربية و الغربية " إسرائيل خسرت " و كأن إسرائيل في مركز
المدافع لا المهاجم و كأن الفلسطينيين من ارتكبوا تلك الجرائم الوحشية في حق الصهاينة و ليس
العكس , الذكي يعرف بأن إسرائيل تريد الخروج بهذا المظهر ليس لشيء بل للتغطية على جرائمها
و إظهارها نفسها في شخصية الذي يدافع عن نفسه و الإعلام الغربي الموالي لهم إستغلها بكل ذكاء
و نعومة و الإعلام العربي لم أجد له إيجابية منذ أن وجد فـ أكل الطعم و انجر خلف الهوى و مع الخيل
ي شقرا و دون كما دون الإعلام الغربي فأصبحت إسرائيل مسكينة تقصفها المدافع و الطيران و الصواريخ
و الدبابات الفلسطينية كل يوم , السياسة و الحرب خدعة و ذكاء و لو فكرت إسرائيل كما يفكر العرب
لتحررت فلسطين بعد تصريحات حمد بن جاسم و نجاد ..
 
لا اعلم لماذا يتم حذف مشاركاتي
حسبي الله ونعم الوكيل
اسأل " لماذا لم يتم طلب تعويضات عن القتلي والمباني المدمرة من اليهود ؟؟؟؟؟
 
القناة 10 الصهيونية :

رئيس أركان كيان العدو الصهيوني بيني غانتس : يمكن للمستوطنين في البلدات القريبة والمحاذية لقطاع غزة العودة إلى منازلهم الآن ومباشرة حياتهم بشكل اعتيادي .
 
"والا" العبري: بكل المقاييس لقد هزمنا ومستقبلنا أصبح مهددا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى