Re: وزير الدفاع الامريكي: الولايات المتحدة على استعداد لاستخدام القوة العسكرية لمنع اغلاق
ايران ما يهمها النفط بشكل كبير لان تكاليف استخراجه عاليه كونه نفط ثقيل يستفاد منه كثير في زفلته الطرق بسبب رواسبه العاليه في المصافي مع باقي المشتقات وبسبب ثقله يكون صعب استخراجه ويكون مكلف وبرضه ما يكون مرغوب فيه بشكل كبير الا عند الشركات الي تهتم بزفلته الطرق بتعاملاتها مع مصافي التكرير فالي يعوضه هو صادرات الغاز الطبيعي من ايران فحتى لو عملوا حظر لكامل النفط الايراني صحيح بيكون له تأثير لكن ماهو بالصوره الي يتخيلها البعض انه راح يساوي صادرات ايران بالصفر بسبب حظر صادراته النفطيه
وايران ما نجحت سياستها بارادتها فهي تمثل دور العدو في الظاهر والصديق في الباطن لكنه خطير عليها في حال المكر فيها خصوصا انها بارزه بشكل المعادي فهي طرف في تدمير دول تسليحها شرقي العراق واليمن وسوريا فلو كانت تتوافق سياستها معها ما كان اوصلتها للوضع الي ما تحسد عليه فماهي ذكيه في سياستها كطرف معادي لامريكا هي بس تأدي الدور المناط فيها والمستفيد الاكبر امريكا وخذ مثال العراق وتسليحه وين كان وكيف تدمر ووين اتجه
اغلاق مضيق هرمز يعنى " السيطرة على خط ملاحى عالمى ".. يعنى عمليا اعلان الحرب ..على اكثر من طرف !
ومثل تلك القرارات تحتاج الى روية و فهم و اخر طرق التفاهم وهو امر ليس محبذ !! لكنها اخر الحلول فى حالة عدم السماح للسفن و الملاحة الايرانية بالتحرك ! ( هذا لم يحدث حتى الان ) لكنه قد يحدث !
و القيادة الايرانية .. مهما اختلفنا معها هى قيادات محنكة بشهادة اعداءها و قد كسبت كثيرا من تناقضات السياسات الدولية !
الحرب عمليا هو فشل التعامل الدبلوماسى و التعاطى بالقوة لحل الامور الخلافية !
فهل يا ترى وصلت المسالة الى هذا الحد ؟؟
تحياتى
ايران ما يهمها النفط بشكل كبير لان تكاليف استخراجه عاليه كونه نفط ثقيل يستفاد منه كثير في زفلته الطرق بسبب رواسبه العاليه في المصافي مع باقي المشتقات وبسبب ثقله يكون صعب استخراجه ويكون مكلف وبرضه ما يكون مرغوب فيه بشكل كبير الا عند الشركات الي تهتم بزفلته الطرق بتعاملاتها مع مصافي التكرير فالي يعوضه هو صادرات الغاز الطبيعي من ايران فحتى لو عملوا حظر لكامل النفط الايراني صحيح بيكون له تأثير لكن ماهو بالصوره الي يتخيلها البعض انه راح يساوي صادرات ايران بالصفر بسبب حظر صادراته النفطيه
وايران ما نجحت سياستها بارادتها فهي تمثل دور العدو في الظاهر والصديق في الباطن لكنه خطير عليها في حال المكر فيها خصوصا انها بارزه بشكل المعادي فهي طرف في تدمير دول تسليحها شرقي العراق واليمن وسوريا فلو كانت تتوافق سياستها معها ما كان اوصلتها للوضع الي ما تحسد عليه فماهي ذكيه في سياستها كطرف معادي لامريكا هي بس تأدي الدور المناط فيها والمستفيد الاكبر امريكا وخذ مثال العراق وتسليحه وين كان وكيف تدمر ووين اتجه