لمــاذا يخســر العــرب حروبهــم؟

انت ماسك على كلمة كهنوتي

عشرات المرات وضحت جهلك وكذبك بالدليل القاطع الصحيح


ولكنك تستمر بنشر الجهل ومحاولة صرف الناس عند دين الله




قدراتك العقلية مشكلتك فلا تجعلها مشكلتي

هذا فهم عمر والصحابة وانا لم أفرق بين الايمان والعمل ولم انادي بالكهنوتية



لكن انت تنادي بالعلمانية


معناها انت الاحمق الذي فرق بين الايمان والعمل


هذا جهلك ومحاولتك التصيد علي في كل موضوع وكل مرة يتضح غباءك وجهلك



الأعضاء يعرفونني جيدا ويعلمون أني لست كهنوتي ولا علماني يزدري اوامر الله
المصيبة ان عمر بمقياسك علماني, لانك كهنوتي بليد. لو عرضت مواقفه في المعاملات و نسبتها لمجهول متأكد انك بتطرطع و تقلبها مناحه.

افهم يا شيخنا المشكله فيك, انت سبب تخلف الامه و فهمك سقيم.
 
المصيبة ان عمر بمقياسك علماني, لانك كهنوتي بليد. لو عرضت مواقفه في المعاملات و نسبتها لمجهول متأكد انك بتطرطع و تقلبها مناحه.

افهم يا شيخنا المشكله فيك, انت سبب تخلف الامه و فهمك سقيم.


البليد اللي يفتري على الناس ولا يؤمن بشريعة الله ويتلون في كل موضوع

وانا اعلم منك بعمر فلا تحاول التدليس والكذب


الإيمان والعمل وفعل الأسباب لا تتنافى

المشكلة فيك انت


تعلم ثم تعال لأن جهلك بيوديك بداهية

بالأصح موديك بداهية
 
الجواب بسيط لانهم لا يقاتلون بأسلحتهم. سلاحك الذي تصنعه وان كان ضعيفا هو اقوى من السلاح الذي تشتريها من عدوك ولو كان قويا .
كلام سطحي أخي، بعد مراجعة الأداء العسكري للدول العربية هناك نتائج عدة مهمة تفسر هذا الأمر منها أن الوحدات العسكرية غير قادرة على تنفيذ مهامها باستخدام الأسلحة المشتركة، جنودنا كأفراد ممتازين لكن على المستوى الجماعي وكلما يصبح التشكيل أكبر يكون التراجع أكبر معه، أيضََا البيروقراطية الموجودة لدينا هي سبب رئيسي في هزائم 48 و 67 والأداء العراقي الكارثي في حرب الخليج الثانية 1991 وهزيمة الجيش العراقي بتلك السرعة عام 2003، وللعلم لدينا في الأردن عندما تم منح الضباط الميدانيين حرية اتخاذ القرارات والأخذ بزمام المبادرة كان الأداء العسكري مشرف وأكثر من ممتاز وأدى للانتصار في معركة الكرامة عام 1968 وكان موجودََا سابقََا في عام 48 وكان إلى جانب القدرة العالية على العمل مع الأسلحة المشتركة سببين رئيسيين في الانتصارات الأردنية في ال 48، وعندما غاب هذين العاملين في معركة السموع عام 66 مثلََا وحرب 67 كان الأداء العسكري كارثيََا، طبعََا هذا سبب من الأسباب الرئيسية، هناك أسباب تتعلق بتباين كفاءة الأسلحة لكنها ليست حاضرة دائمََا في كل صراعاتنا.
 
البليد اللي يفتري على الناس ولا يؤمن بشريعة الله ويتلون في كل موضوع

وانا اعلم منك بعمر فلا تحاول التدليس والكذب


الإيمان والعمل وفعل الأسباب لا تتنافى

المشكلة فيك انت


تعلم ثم تعال لأن جهلك بيوديك بداهية

بالأصح موديك بداهية
لا معليش يا شيخنا, فيك بلاده مستفحله. لا تفرق كثير عن الرهبان المنعزلين في صوامعهم يناقشون كم ملاك يمكن ان يرقص على رأس دبوس.

تحمل نقد تحتاجه, و اني لك من الناصحين. يكرم الفاروق عن الانتساب لبلاهتكم. بصراحه الكهنه مخذولين حرمكم ربنا الدنيا و الدين.
 
الأسباب المادية

من تسليح وتخطيط وتكنلوجيا وماتستلزمه الحرب

أمر من صلب الدين


ولكن الاعتماد على المادية وعدم بناء عقيدة المقاتل وطلب النصر من الله نظرة ناقصة



الذي فلق البحر لموسى عليه السلام أمره بفعل السبب والا فما يفعل العصا بالبحر


ومن رزق مريم رطبا من النخلة أمرها بهزها
والا فمن يستطيع هز النخلة؟؟؟



الإيمان والعمل

ومن فرط بأحدهما فمصيره مصير العرب في حروبهم
 
لا معليش يا شيخنا, فيك بلاده مستفحله. لا تفرق كثير عن الرهبان المنعزلين في صوامعهم يناقشون كم ملاك يمكن ان يرقص على رأس دبوس.

تحمل نقد تحتاجه, و اني لك من الناصحين. يكرم الفاروق عن الانتساب لبلاهتكم. بصراحه الكهنه مخذولين حرمكم ربنا الدنيا و الدين.



هههههههه


علماني يصفني بالكهنوتية لأنني لست علماني


جب دليل أن الايمان لا علاقة له بالنصر وبلاش حشو المواضيع بالكلمتين اللي حفظوك اياها



أنا أقول الإيمان والأسباب الدنيوية
 
الأسباب المادية

من تسليح وتخطيط وتكنلوجيا وماتستلزمه الحرب

أمر من صلب الدين


ولكن الاعتماد على المادية وعدم بناء عقيدة المقاتل وطلب النصر من الله نظرة ناقصة



الذي فلق البحر لموسى عليه السلام أمره بفعل السبب والا فما يفعل العصا بالبحر


ومن رزق مريم رطبا من النخلة أمرها بهزها
والا فمن يستطيع هز النخلة؟؟؟



الإيمان والعمل

ومن فرط بأحدهما فمصيره مصير العرب في حروبهم
و الكهنوتي فرط بالاثنين. بسببهم الامه في الحضيض.

لا فهم و طبق الدين, تجده مرتشي كاذب افاك سراق و ربما يتطور و يصير قتال قتلا يتلوا القرآن.

و لا فهم الدنيا, تجده متذيل الامم يتغوطون عليه في كل فن.

ومن البجاحه يجي ينظر على نهج الفاروق ::Lamo::
 
هههههههه


علماني يصفني بالكهنوتية لأنني لست علماني


جب دليل أن الايمان لا علاقة له بالنصر وبلاش حشو المواضيع بالكلمتين اللي حفظوك اياها



أنا أقول الإيمان والأسباب الدنيوية
"إذا أخبرتكم بشيء من أمر دينكم فإنما هو بوحي، وإذا أخبرتكم بشيء من أمر دنياكم فإنما أنا بشر، وأنتم أعلم بأمور دنياكم"
 
و الكهنوتي فرط بالاثنين. بسببهم الامه في الحضيض.

لا فهم و طبق الدين, تجده مرتشي كاذب افاك سراق و ربما يتطور و يصير قتال قتلا يتلوا القرآن.

و لا فهم الدنيا, تجده متذيل الامم يتغوطون عليه في كل فن.

ومن البجاحه يجي ينظر على نهج الفاروق ::Lamo::

هذي مشكلتك

وصفتني بأقبح الأوصاف وأنت لم تعرفني

منذ تسلط أمثالك من أتباع الغرب واليهود والأمة في ذل

جردتموهم من الإيمان وجعلتموهم أتباع بالدنيا

طرحك نفس طرحهم بالضبط


من الآن أنت في قائمة التجاهل لأنك انحطيت إلى مستوى وألفاظ لا اتنازل لها


فكل إناء بمافيه ينضح
"إذا أخبرتكم بشيء من أمر دينكم فإنما هو بوحي، وإذا أخبرتكم بشيء من أمر دنياكم فإنما أنا بشر، وأنتم أعلم بأمور دنياكم"

شفت انك جاهل
تنفي الإيمان بالله بمثل هذا الدليل


والله انك جاهل جهل فضيع
 
هل الإيمان والعمل الصالح من أسباب النصر؟؟؟.


وقد جعل الله للنَّصر أسباباً، إن أخذ بها المسلمون نصرَهم الله على أعدائهم الكافرين، وهذه الأسباب كلها مذكورة في كتاب الله الحكيم، وقد قال سبحانه:

﴿ إنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ [الإسراء: 9]، أي: للخصلة التي هي أحسن الخصال،
وقال سبحانه: ﴿ لَقَدْ أَنزَلْنَا إلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 10]، ففي هذا القرآن الكريم شرفنا وعِزُّنا ونصرنا: ﴿ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ﴾ [الأنعام: 38]، فتعلُّمُ كتاب الله واتِّباعه أصل كل خير، وفيما يلي أسباب النصر:

1- الإيمان: وهذا أعظم أسباب النصر، قال الله سبحانه: ﴿ وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 139]، وقال: ﴿ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً ﴾ [النساء: 141]، وقال: ﴿ إنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [الحج: 38]، وقال: ﴿ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنفال: 19]، وقال: ﴿ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الروم: 47]، وقال: ﴿ إنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ ﴾ [غافر: 51]، وقال: ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [المنافقون: 8].



وأركان الإيمان الستة "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورُسُله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشرِّه" هي أصول العقيدة الصحيحة المبيَّنة في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي عقيدة الصحابة رضي الله عنهم ومن اتَّبعهم بإحسان: ﴿ فَإنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا ﴾ [البقرة: 137].



2- العمل الصالح: وهو الذي اجتمع فيه شرطان: الإخلاص لله، والمتابعة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -، قال ابن القيم رحمه الله في الجواب الكافي ص132: " العمل الصالح هو: الخالي من الرياء المُقيَّد بالسُّنة".



قال الله سبحانه: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ﴾ [النور: 55]، وقال سبحانه: ﴿ مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ﴾ [فاطر: 10] أي: فليطلبها بطاعة الله سبحانه.



3- تقوى الله: وهي امتثال الواجبات واجتناب المُحرَّمات، وكمال التقوى يحصل بامتثال المستحبات واجتناب المكروهات والتورُّع عن الشبهات، قال الله عز وجل: ﴿ إنَّ الأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128]، وقال: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 194] أي: معهم بالنصر والتأييد.



4- الإكثار من ذكر الله ودعائه: قال الله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأنفال: 45]، وقال: ﴿ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ ﴾ [النمل: 62]، وقال: ﴿ إذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ ﴾ [الأنفال: 9].


الكتابة منقولة
 
الكهنوتي:

فصل الدين عن الدولة علمانية كافرة, و في قول مؤامرة صهيوامريكيه.

رسول الله عليه افضل الصلاة و السلام:

"إذا أخبرتكم بشيء من أمر دينكم فإنما هو بوحي، وإذا أخبرتكم بشيء من أمر دنياكم فإنما أنا بشر، وأنتم أعلم بأمور دنياكم"

لعن الله البلاده, قالك كذا تنفي الايمان ::Lamo::
 
كلام سطحي أخي، بعد مراجعة الأداء العسكري للدول العربية هناك نتائج عدة مهمة تفسر هذا الأمر منها أن الوحدات العسكرية غير قادرة على تنفيذ مهامها باستخدام الأسلحة المشتركة، جنودنا كأفراد ممتازين لكن على المستوى الجماعي وكلما يصبح التشكيل أكبر يكون التراجع أكبر معه، أيضََا البيروقراطية الموجودة لدينا هي سبب رئيسي في هزائم 48 و 67 والأداء العراقي الكارثي في حرب الخليج الثانية 1991 وهزيمة الجيش العراقي بتلك السرعة عام 2003، وللعلم لدينا في الأردن عندما تم منح الضباط الميدانيين حرية اتخاذ القرارات والأخذ بزمام المبادرة كان الأداء العسكري مشرف وأكثر من ممتاز وأدى للانتصار في معركة الكرامة عام 1968 وكان موجودََا سابقََا في عام 48 وكان إلى جانب القدرة العالية على العمل مع الأسلحة المشتركة سببين رئيسيين في الانتصارات الأردنية في ال 48، وعندما غاب هذين العاملين في معركة السموع عام 66 مثلََا وحرب 67 كان الأداء العسكري كارثيََا، طبعََا هذا سبب من الأسباب الرئيسية، هناك أسباب تتعلق بتباين كفاءة الأسلحة لكنها ليست حاضرة دائمََا في كل صراعاتنا.
هذا السرد لا ينفي كلامي بل يعززه.. اشتري ما شئت من اف 35 والبوارج والغواصات والصواريخ الخ .. ان لم تكن لك قدرة على الانتاج فأنت منتهي. الدرس في روسيا اوكرانيا واضح. دولة بموارد لا تنتهي ومساحة هائلة استنزفت العالم رغم العقوبات والتكتلات ، لماذا؟ صناعة لا تتعب وموارد لا تنضب وقرار سياسي لا يساوم.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى