الحرب السودانية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
رد: الحرب السودانية

سيدحر الكفار بأذن الله ثم ماذا تمتلك جنوب السودان لتسقط مقاتلة ؟؟؟

SAM-7_Nicaragua_Army_02.jpg
 
رد: الحرب السودانية

الطريق إلى هجليج ... دبابات محترقة وجثث متناثرة للجنود السودانيين

اتهمت الخرطوم أمس الجيش الجنوبي ومتمردي دارفور بتدمير منشآت النفط في هجليج، وقررت ملاحقة جوبا أمام القضاء الدولي للحصول على تعويضات جراء الأضرار المادية والبشرية التي لحقت بهذه المنطقة النفطية المهمة. وكررت الخرطوم إعلان أن استراتيجيتها في المرحلة المقبلة تتمثل في إطاحة حكم رئيس الجنوب سلفاكير ميارديت.

وقال مساعد الرئيس السوداني نافع علي نافع لدى مخاطبته لقاء نظمه الاتحاد العام لنقابات عمال السودان أمس إن حكومة الجنوب تقود مؤامرة لتحقيق هدف «لوبيات غربية» من أجل خلق جنوب جديد في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق يكون منصة للعدوان على الشمال، مشيراً إلى أن الجيش الجنوبي لا يستطيع البقاء في هجليج ويبحث الآن عن مخرج من الأزمة.

وذكر نافع أن القوات السودانية مجتمعة سترد على صاع احتلال هجليج بـ «صاعين ساخنين» في أي منطقة تحددها استراتيجية الحرب، ولم يستبعد تقدم جيش بلاده أبعد من هجليج. وكشف عن قتال بين قوة استطلاع من القوات السودانية وعناصر من متمردي «حركة العدل والمساواة» على بعد نحو 20 كلم من هجليج تمكنت فيه القوة من تدمير دبابتين و10 سيارات. وبرر عدم دخول القوات المسلحة هجليج بانتظار إحكام السيطرة على المعركة لتحقيق أغلى الانتصارات. ورهن استقرار السودان بإزاحة حزب «الحركة الشعبية» عن حكم دولة الجنوب، مؤكداً أن «الأمر صار استراتيجية حكومتنا في المرحلة المقبلة».

وأكد جيش جنوب السودان عزمه صد أي هجوم على منطقة هجليج، وقال الناطق باسمه فيليب اغوير في حديث بثه تلفزيون جوبا أمس إن الوضع عند الحدود لم يتغير، ولا يزال هشّاً وشديد التوتر.

وفي خطوة لافتة، زار زعيم حزب الأمة المعارض الصادق المهدي أمس جرحى معركة هجليج في المستشفى العسكري في الخرطوم وطالب في تصريح صحافي رئيس الجنوب سلفاكير ميارديت بسحب قواته من هجليج.

وكتبت وكالة «أسوشييتد برس» ان الطريق إلى هجليج، البلدة النفطية التي يتنازع حولها السودان وجنوب السودان، تنتشر عليها قطع الأثاث المرمية، والباصات والدبابات المدمرة، وبقايا جثث جنود سودانيين قتلى.

وقد تحرك جيش جنوب السودان إلى هجليج في وقت سابق هذا الشهر، مفجّراً أكثر المعارك دموية منذ انفصال الجنوب عن السودان وتحوله دولة مستقلة في تموز (يوليو) العام الماضي. وقال مسؤول في «الحركة الشعبية لتحرير السودان» الحاكمة في الجنوب إن قواتهم ستواصل التقدم شمالاً نحو أراض يعتبرها الجنوبيون تابعة لهم. وتُهدد الأزمة الحالية بالتحوّل إلى حرب شاملة.

وكان مراسل لوكالة «أسوشييتد برس» أحد أوائل الصحافيين الأجانب الذين يصلون إلى منطقة الحدود المتنازع عليها منذ تفجّر القتال فيها قبل أسبوعين. وخلال عبوره شمالاً من قاعدة للجيش الجنوبي في ولاية الوحدة النفطية، أخذ الملازم أبرام مانجيل كوني يشير إلى الجثث المتناثرة للجنود السودانيين التي كانت الطيور تحوم حولها. وقال: «جلابة، جلابة»، أي أنهم من العرب الآتين من شمال السودان.

وتنتج المنطقة حول هجليج نحو نصف النفط السوداني. وفي تموز (يوليو) 2009، حكمت محكمة التحكيم الدولية في لاهاي بأن حقول النفط في هجليج تقع ضمن أراضي دولة السودان، لكن الجنوب اعترض على الحكم وقدم استئنافاً. وهو الآن يحاول أخذ الأرض بالقوة.

ويحتل الجنود الجنوبيون الآن منشآت النفط المهجورة في هجليج وقاعدة للجيش السوداني تحمل إشارات على انسحاب غير منظّم: ملابس عسكرية وأغطية وأحذية متناثرة على الأرض.

وعلى الطريق نحو سوق هجليج تبدو مئات المحال التجارية فارغة، وقد تحوّلت إلى قاعدة متقدمة للجنود الجنوبيين. وبعد ذلك تظهر غابة يابسة تحيط بها أراض يُعتقد أنها مزروعة بالألغام وتقع عندها خطوط القتال. ولا يبدي جنود الجيش الشعبي الجنوبي قلقاً لواقع أن الجنود السودانيين قريبون منهم. لكن ما يقلقهم هو تعرضهم لهجوم من السماء. فطائرات الانتونوف السودانية تحلّق في السماء فوقهم وتلقي من حين إلى آخر قنابل. كما تم استخدام طائرات سوخوي وميغ في غارات شُنّت أخيراً على بانيتو، عاصمة ولاية الوحدة، والواقعة إلى الجنوب من هجليج داخل أراضي دولة جنوب السودان.

ويقول البريغادير جنرال ماكال كول دينق القائد الميداني للجيش الجنوبي في هجليج إن جنوده يسيطرون على البلدة منذ اسبوع.

والقاعدة السابقة للجيش السوداني في هجليج تُستخدم كملجأ للمقاتلين الجنوبيين ولمتمردين من «حركة العدل والمساواة» التي تقاتل حكومة الخرطوم في ولايات دارفور (غرب السودان). وأعلنت «حركة العدل» أخيراً تحالفاً مع جماعات أخرى من الثوار تحت مسمى «الجبهة الثورية». ويرتدي مقاتلو «حركة العدل» زياً مختلفاً عن الجنود الجنوبيين، إذ يلفون رؤوسهم بعمامة بنّية أو سوداء.

ويقول الجيش الجنوبي إن جيش الشمال يحشد قواته حالياً في كارسانا الواقعة على بعد 70 كلم شمال هجليج. وعلى بعد 28 كلم من كارسانا شمالاً تقع مدينة كيلياك. ويقول الجنوبيون إن حدودهم التاريخية تقع بين كارسانا وكيلياك. ويؤكد الجنرال دينق إن قواته مستعدة للتقدم شمالاً نحو الحدود التاريخية إذا ما أُعطيت الأمر بذلك. ويوضح: «الأوامر تأتي من الفيلق الرابع ... إذ اقالوا أن نتقدم فسنتقدم. وإذا قالوا أن نتوقف فسنتوقف».

مصدر http://international.daralhayat.com/internationalarticle/386440
 
رد: الحرب السودانية

على شمال سودان تشكيل وحدات جوالة اهم امكانيه لها هي الاغارة بسرعة و تشكيل مليشيات مكافئة للجيش الجنوبي حتى لا تستنزف قوات الشمالية وادخال الجنوبيين حرب استنزاف كما اتبعها الاخوة المصريين والاستفادة من تجاربهم هذه افضل نصيحة لهم في هذا الوقت
 
رد: الحرب السودانية

لمن طلب مقارنة عسكرية بين الدولتين

دولة السودان الشقيقة

القوات الجويةdefense-arab.com

عدد 22 مقاتلات MIG-29 روسية

عدد 10 مقاتلات F-7 صينية

عدد 3 قاذفات MIG-23 روسية

عدد 16 قاذفات SU-25 روسية

عدد 54 مروحيات MI-24 روسية

عدد جيد من طائرات و مروحيات النقل مثل الC-130 الأمريكية و الBell الأمريكية و الAntonov الروسية و ال falcon الفرنسية و مروحيات Puma الرومانية



قوات الدفاع الجوي
رشاشاتdefense-arab.com2A28 Grom على بعض العربات البرية
رشاشات ZPU -23
صواريخ SAM-7

القوات البحرية

تمتلك دولة السودان بعض الزوارق الخفيفة السريعةdefense-arab.com
سفينتين ساحليتين من طراز كراري(130) و قادر(129) إيرانية
(Kadir (129), and Karari (130



القوات البرية


عدد الجنود 130 ألف جندي


عدد 300 دبابة أغلبها T-55

عدد 350 مدرعة أغلبها BTR-60 و BTR-80 روسية

مدافع، عيار 100مم، من نوع M-1944

مدافع مقطورة، عيار 122مم، من أنواع D-74، وM-30 وType-54، وD-30.

راجمات صواريخ، عيار 122مم، من نوعي BM-21، وType-81

مدفعية ذاتية الحركة: نحو عشرة مدافع، عيار 155مم، من نوعي M-114A1، وF3.

بعض القاذفات مثل: RPG-7 و RPG-9defense-arab.com

الرشاشات الفردية و غالبا ما تكون الكلاشينكوف




دولة جنوب السودان

القوات الجوية
تمتلك قوات جنوب السودان 10 مروحيات روسية MI-17


قوات الدفاع الجوي

تمتلك جنوب السودان عدد غير معلوم من رشاشات ZPU-4 و ZPU-23 مركبة على جيب لاند كروزر (حوض)


القوات برية

عدد الجيش يقدر بقرابة ال70 ألف جندي

عدد 100 دبابة T-72 تقريبا

عدد غير معلوم من دبابات T-55

عدد غير معلوم من قواذف صواريخ BM-21 Grad

قواذف RPG-7 و RPG-9 و B-11


رشاشات الG3 و الكلاشينكوف بشكل كبير و بعض الرشاشات الأخرى و بنادق القنص






تجميعي الشخصي

يرجى التقييم
 
رد: الحرب السودانية

لمن طلب مقارنة عسكرية بين الدولتين

دولة السودان الشقيقة

القوات الجويةdefense-arab.com

عدد 22 مقاتلات mig-29 روسية

عدد 10 مقاتلات f-7 صينية

عدد 3 قاذفات mig-23 روسية

عدد 16 قاذفات su-25 روسية

عدد 54 مروحيات mi-24 روسية

عدد جيد من طائرات و مروحيات النقل مثل الc-130 الأمريكية و الbell الأمريكية و الantonov الروسية و ال falcon الفرنسية و مروحيات puma الرومانية



قوات الدفاع الجوي
رشاشاتdefense-arab.com2a28 grom على بعض العربات البرية
رشاشات zpu -23
صواريخ sam-7

القوات البحرية

تمتلك دولة السودان بعض الزوارق الخفيفة السريعةdefense-arab.com
سفينتين ساحليتين من طراز كراري(130) و قادر(129) إيرانية
(kadir (129), and karari (130



القوات البرية


عدد الجنود 130 ألف جندي


عدد 300 دبابة أغلبها t-55

عدد 350 مدرعة أغلبها btr-60 و btr-80 روسية

مدافع، عيار 100مم، من نوع m-1944

مدافع مقطورة، عيار 122مم، من أنواع d-74، وm-30 وtype-54، وd-30.

راجمات صواريخ، عيار 122مم، من نوعي bm-21، وtype-81

مدفعية ذاتية الحركة: نحو عشرة مدافع، عيار 155مم، من نوعي m-114a1، وf3.

بعض القاذفات مثل: Rpg-7 و rpg-9defense-arab.com

الرشاشات الفردية و غالبا ما تكون الكلاشينكوف




دولة جنوب السودان

القوات الجوية
تمتلك قوات جنوب السودان 10 مروحيات روسية mi-17


قوات الدفاع الجوي

تمتلك جنوب السودان عدد غير معلوم من رشاشات zpu-4 و zpu-23 مركبة على جيب لاند كروزر (حوض)


القوات برية

عدد الجيش يقدر بقرابة ال70 ألف جندي

عدد 100 دبابة t-72 تقريبا

عدد غير معلوم من دبابات t-55

عدد غير معلوم من قواذف صواريخ bm-21 grad

قواذف rpg-7 و rpg-9 و b-11


رشاشات الg3 و الكلاشينكوف بشكل كبير و بعض الرشاشات الأخرى و بنادق القنص






تجميعي الشخصي

يرجى التقييم


اشكرك اخوي الغالي لكن صدمت عندما عرفت الجنوبيين يملكون t72 والشماليين عندهم t55 التي تشكل لهم العمود الفقري والاكثر تنوع مضادات الدروع للجنوبيين !!!!!!!
 
رد: الحرب السودانية

جوبا ترفض الانسحاب من هجليج

p26_20120418_pic2.jpg


جددت حكومة جنوب السودان رفضها الانسحاب من هجليج، معتبرةً أنها جزء لا يتجزأ من الدولة الوليدة، فيما أكدت السلطات السودانية أن تكلفة الدخول في صراع شامل مع جنوب السودان لن تمنعها من استعادة المنطقة

ساد أمس هدوء حذر على جانبي الحدود بين السودان وجنوب السودان، في وقتٍ تمسك فيه طرفا النزاع بموقفيهما من الأزمة التي اشتعلت في اعقاب احتلال قوات جيش جنوب السودان لمنطقة هجليج النفطية. وأكد الناطق باسم جيش جنوب السودان، فيليب أقوير، أن «الوضع عند الحدود لا يزال هشاً وشديد التوتر»، محذراً في الوقت نفسه من أن جنوب السودان مصمم على دحر أي هجوم على منطقة هجليج. وأوضح أن «الجيش الشعبي لتحرير السودان ينتظرهم خارج هجليج».

من جهةٍ ثانية، جزم أقوير في اتصال هاتفي مع شبكة «سي أن أن» العربية بأن حكومة جنوب السودان لن تنسحب من هجليج، مؤكداً أنها منطقة جنوبية «تاريخا وشعباً». كذلك نفى ما تناقلته وسائل إعلام سودانية عن تدمير الجيش السوداني لآليات عسكرية تابعة للجيش الشعبي، تشمل أسلحة أميركية وإسرائيلية متطورة، واصفاً هذه التسريبات بأنها «مسرحية كلاسيكية خيالية يتم اخراجها بواسطة الجيش السوداني على أسوأ صورة».
وفي السياق، أفاد جيش جنوب السودان بأنه أسقط طائرة عسكرية سودانية بولاية الوحدة النفطية قرب هجليج في حين نفت السلطات السودانية الأمر.
من جهتها، أكدت السلطات السودانية أن تكلفة الدخول في صراع شامل مع جنوب السودان لن تمنعها من استعادة السيطرة على هجليج. وقال السفير السوداني لدى كينيا، كمال اسماعيل سعيد، «على الرغم من التكلفة المرتفعة للحرب وعلى الرغم من الدمار الذي يمكن أن تحدثه، فإن خياراتنا محدودة للغاية. يمكننا تحمل بعض التضحيات حتى نتمكن من تحرير أرضنا».
ووجه حديثه إلى قوات جيش جنوب السودان قائلاً «أمامهم خياران، إما أن ينسحبوا بسرعة كبيرة أو ينسحبوا. سنحتفظ بحق استخدام جميع الوسائل المتاحة لطردهم من هناك وسنفعل ذلك»، جازماً بأنه «سيجري طردهم من هناك سريعاً جداً». وأضاف «خضنا حرباً بدون نفط لعدة سنوات وبقينا قادرين على تسيير أمورنا».
من جهته، حمّل مساعد الرئيس السوداني، نافع علي نافع، الجيش الشعبي وحركات دارفور المسؤولية عن تدمير منشآت النفط في هجليج، متهماً الحركة الشعبية لتحرير السودان بأنها تقود مؤامرة لتحقيق هدف اللوبيات الغربية لخلق جنوب جديد فى ولاية جنوب كردفان والنيل الأزرق يكون منصة للعدوان على الشمال.
وأوضح نافع أن الحركة الشعبية لا تستطيع البقاء فى هجليج وتبحث الآن عن مخرج، لافتاً إلى أن المعركة الآن معركة اقتصادية. وجاءت تصريحات نافع الذي يشغل أيضاً منصب نائب رئيس المؤتمر الوطني، بعد يوم من شنه هجوماً على حزبي المؤتمر الشعبي بزعامة حسن الترابي والشيوعي متهماً إياهما بالتواطؤ مع حكومة الجنوب والتخابر لصالحها.
في المقابل، امتدح نافع موقف حزب الأمة القومي من الهجوم على هجليج، وقال إن ادانته تعبر عن موقف إستراتيجي وأصيل، فيما جدد رئيس الحزب الصادق المهدي أمس «تأييده للقوات المسلحة»، مؤكداً «أن لغة الحرب لن تجلب لدولة الجنوب الأمن والسلام وأن المطلوب هو الحوار، داعياً الجنوب إلى سحب جيشه دون أية شروط من هجليج».
في الأثناء، دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، حكومة السودان إلى وقف القصف الجوي لأراضي جنوب السودان على الفور. كما دعا أيضاً حكومة جنوب السودان إلى الانسحاب الفوري من بلدة هجليج، واستخدام الأدوات القانونية والدبلوماسية لمعالجة حججها الخاصة بوضع البلدة. كما عبر الامين العام للامم المتحدة في بيان عن انزعاجه بشأن تقارير تتحدث عن حشد ميليشيات مسلحة في منطقة أبيي الحدودية المتنازع عليها، واصفاً الخطوة بأنها تنتهك اتفاقية حزيران التي ذكر الجانبان فيها أنهما سيسحبان قواتهما من المنطقة.

مصدر http://www.al-akhbar.com/node/62423
 
رد: الحرب السودانية

اشكرك اخوي الغالي لكن صدمت عندما عرفت الجنوبيين يملكون t72 والشماليين عندهم t55 التي تشكل لهم العمود الفقري والاكثر تنوع مضادات الدروع للجنوبيين !!!!!!!

لا غريب أخي
فدولة جنوب السودان تحظى بدعم أمريكي إسرائيلي روسي حبشي أوغاندي
ناهيك عن أن 75٪ من النفط السوداني في أراضيها
 
رد: الحرب السودانية

مساعد الرئيس السودانى يطالب الشعب بالمشاركة فى صد العدوان

s6200920185854.jpg


أشادت اللجنة السودانية العليا للاستنفار بمواقف الدول الشقيقة والصديقة والأحزاب ومنظمات المجتمع المدنى التى تساند السودان، وتدين العدوان الذى شنته دولة الجنوب على الأراضى السودانية.

وقال السيد جعفر الصادق الميرغنى، مساعد الرئيس السودانى، إن اللجنة "منوط بها عمل قومى كبير لصد العدوان ودحر المعتدين"، مضيفا عقب اجتماع اللجنة اليوم الثلاثاء برئاسة السيد على عثمان محمد طه النائب الأول للرئيس السودانى، إن الحزب الاتحادى الديمقراطى الأصل أصدر بيانا أدان فيه العدوان "الغادر".

وأشار إلى أن انضمام دكتور الحاج آدم نائب رئيس الجمهورية وشخصيات قومية وسياسية ذات ثقل جماهيرى للجنة العليا للاستنفار والتعبئة سيدعم عمل اللجنة لتحقيق أهدافها، وأهاب الصادق بكافة شرائح وقطاعات الشعب السودانى المشاركة فى صد العدوان على السودان.

من جهته، قال عبد الله الجيلى، منسق عام قوات الدفاع الشعبى، إن اللجنة ستزور المقاتلين من القوات المسلحة والقوات النظامية وقوات الدفاع الشعبى فى مسارح العمليات وفى الخطوط الأمامية بمنطقة هجليج قريبا.

وأضاف الجيلى، إن النفرة شكلت دفعة معنوية للمقاتلين فى الصفوف الأمامية بمناطق العمليات، لافتا إلى امتلاء معسكرات الدفاع الشعبى بالمجاهدين على مستوى الولايات والمحليات.

وأشار إلى أن اللجنة العليا للاستنفار والتعبئة قد وجهت بزيارة جرحى العمليات وأسر الشهداء وتوفير الدعم الاجتماعى اللازم لهم.

وأوضح أن الاجتماع وقف على سير النفرة بالولايات، مشيرا إلى الاستجابة الكبيرة من قبل الشعب السودانى لنداء الوطن والمشاركة فى صد العدوان الخارجى عن البلاد.

مصدر http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=655822&SecID=88
 
رد: الحرب السودانية

مجلس الأمن يبحث معاقبة الخرطوم وجوبا

6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349



قالت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة سوزان رايس إن مجلس الأمن الدولي ناقش الثلاثاء إمكان فرض عقوبات على السودان وجنوب السودان ما لم يضعا حدا للاشتباكات الحدودية التي يخشى أن تتصاعد إلى حرب شاملة بينهما، فيما أعلن السودان البدء في تقديم شكاوى رسمية دوليا ضد حكومة جنوب السودان لاعتدائها على منطقة هجليج.

وقالت رايس للصحفيين إن أعضاء المجلس ناقشوا سبل ممارسة نفوذهم لحمل الطرفين على تنفيذ هذه الخطوات، ومن بين ما شملته هذه المناقشات إمكان فرض عقوبات.

ولم تذكر رايس التي ترأس مجلس الأمن لهذا الشهر مزيدا من التفاصيل بشأن العقوبات التي قد يفرضها المجلس.

وأكد مجلس الأمن الدولي من جديد دعوته إلى وضع نهاية كاملة وفورية وغير مشروطة للقتال ووقف الغارات الجوية التي تقوم بها القوات السودانية وانسحاب قوات جنوب السودان من هجليج.


قوات من جنوب السودان في طريقها إلى هجليج (الفرنسية)
وعبرت مندوبة جنوب السودان في الأمم المتحدة أنييس أوسواها عن أملها بأن يساعد العمل الدبلوماسي في منع نشوب حرب، لكنها حذرت من أن بلدها لن تتخلى عن أراضيها.

وقالت للصحفيين "لن نبادر بالهجوم لأننا دعاة سلام لكننا سندافع عن أرضنا".

واتهمت جوبا الخرطوم بشن غارات جوية على مناطق نفطية في ولاية الوحدة الجنوبية، ونفى السودان أنه شن أي هجمات جوية، لكنه قال إن قواته البرية هاجمت مواقع المدفعية الجنوبية التي أطلقت النار على الشمال.

مقاضاة
وأمس الثلاثاء أعلن السودان البدء في تقديم شكاوى رسمية دوليا ضد حكومة جنوب السودان لاعتدائها على هجليج، كما قرر تشكيل لجان لتقييم الأضرار التي نجمت عن دخول جيش دولة الجنوب هجليج جنوب كردفان والنيل الأزرق، لتقديمها لكل الجهات العدلية الدولية.

وقال وزير العدل السوداني محمد بشارة دوسة في مؤتمر صحفي في الخرطوم "إن الاعتداء على هجليج لا يحتاج لدليل، بعد اعتراف الرئيس الجنوبي بذلك ورفضه طلب الأمم المتحدة بالانسحاب، والخطوة الأخيرة التهديد باجتياح أبيي تؤكد عدم رغبة الدولة الوليدة في العيش مع جارتها بسلام".


محمد بشارة دوسة يعلن البدء في مقاضاة جنوب السودان دوليا (الجزيرة نت)
وأكد الوزير السوداني حق بلاده في استخدام القوة لرد العدوان الجنوبي على أراضيه، وأشار في هذا الصدد إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، والمادة الثالثة من قانون الاتحاد الأفريقي.

من جانبه وجه زعيم حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي نداء لرئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت بالكف عما أسماها المقامرات غير المحسوبة بما يسبب الدمار لبلاده، وطالب في الوقت نفسه بوقف فوري للحرب بين السودان وجنوب السودان.

ودعا المهدي في منبر الصحافة والسياسة الذي يستضيفه شهريا إلى إبرام سلام سوداني جديد لمعالجة قضايا البلاد، "بأن يعطى فيه كل ذي حق حقه حفاظا على البلاد بالحق وليس بالقوة"، وجدد دعوته حاملي السلاح بالجبهة الثورية إلى نبذ الحل العسكري.

وقدم المهدي مشروعا قال إنه للخلاص الوطني كمبادرة من حزب الأمة لحل الأزمة السياسية بضرورة أن الحل الراهن للأزمة فرصة لتحقيق سلام عادل وشامل وتحول ديمقراطي كامل وتطبيع للعلاقة مع الأسرة الدولية وإنهاء لما أسماها بالحرب الباردة مع المؤسسات العالمية المالية وإقامة مؤتمر دستوري يحول البلاد من دولة الحزب إلى دولة الوطن.

تشديد أمني
من جهة أخرى رفعت شرطة ولاية الخرطوم استعدادتها الأمنية لأقصى درجة لمواجهة ما وصفته بالخلايا النائمة في عاصمة البلاد، وأشارت إلى أنها رفعت الاستعداد بنسبة 100% تحوطا لأي محاولة للإخلال بالأمن على يد تلك الخلايا.


اقرأ أيضا:

هجليج.. جدلية المواجهة والصراع

وقال والي ولاية الخرطوم عبد الرحمن الخضر في اجتماع مع بعض رجال المال والأعمال السودانيين -لأجل دعم المجهود الحربي- إن لجنة أمن الولاية توالي اجتماعاتها على مدار الساعة لترتيب كل الأوضاع الأمنية الداخلية لعاصمة البلاد.

وأعلن أن ولايته قررت فتح 14 معسكرا لتدريب الشباب لخلق قوات احتياط وتسيير نحو 2000 من المجاهدين إلى مناطق العمليات في جنوب كردفان.

وكانت أجهزة الأمن السودانية أعلنت الثلاثاء ضبط مجموعة من الأسلحة والذخائر والوثائق والمستندات بمنزل نائب رئيس حكومة جنوب السودان في الخرطوم رياك مشار.

وقالت إن ما عثرت عليه من وثائق مع متهمين يجري التحري معهم يحوي خططا تهدف لتقويض نظام الحكم في السودان عبر عملية عسكرية يتم تنفيذها خلال الشهر المقبل.

مصدر http://www.aljazeera.net/news/pages/3eb97965-a267-468d-a9a3-617ffe7f9657?GoogleStatID=9
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب السودانية

توتر بهجليج وجوبا تكرر أحقيتها


تواصل الحشود العسكرية لشطري السودان مما ينذر بحرب شاملة (الفرنسية)
وصف المتحدث باسم جيش جنوب السودان الوضع في هجليج السودانية بأنه متوتر للغاية، وكررت جوبا مجددا أحقيتها بالمنطقة التي استولى عليها الجيش الشعبي الأسبوع الماضي، في حين لوّح مجلس الأمن بفرض عقوبات على البلدين إذا لم تتوقف الاشتباكات الحدودية.

وقال المتحدث إن القوات السودانية تواصل قصفها لمناطق بولاية الوحدة في جنوب السودان، المحاذية للحدود بين البلدين.

وفي اتصال مع الجزيرة أوضح والي ولاية الوحدة تعبان دينق أن قوات جنوب السودان تقوم بدورها في الخطوط الأمامية "للدفاع عن مكتسباتها"، وشن دينق هجوما على الحكومة السودانية التي وصفها بالمجرمة والطامعة في بترول الجنوب حسب تعبيره.

وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت بلاده تريد مقايضة هجليج بمنطقة أبيي المتنازع عليها والتي تسيطر عليها القوات السودانية، اعتبر الوالي أن هجليج وحدة إدارية تتبع لولايته، وهو ما تنفيه الحكومة السودانية التي تقول إن المنطقة تابعة للشمال بمقتضيات هيئة التحكيم الدولية في لاهاي وهي لم تكن مضمنة بالمناطق المتنازع عليها.

وفي الخرطوم قال وزير العدل إن بلاده ستطالب، عبر القانون الدولي، بالتعويض عن الخسائر البشرية والمادية جراء ما وصفه بغزو جنوب السودان لبلاده عبر الهجوم على هجليج.


الصادق المهدي طالب سلفاكير بوقف المغامرات غير المحسوبة (الجزيرة)
وقال محمد بشارة دوسة بمؤتمر صحفي بالخرطوم "إن الاعتداء على هجليج لا يحتاج لدليل، بعد اعتراف رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت بذلك ورفضه طلب الأمم المتحدة بالانسحاب، والخطوة الأخيرة التهديد باجتياح أبيي تؤكد عدم رغبة الدولة الوليدة في العيش مع جارتها بسلام".
من جانبه وجه زعيم حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي نداء لميارديت بالكف عما أسماها المغامرات غير المحسوبة بما يسبب الدمار لبلاده، وطالب في الوقت نفسه بوقف فوري للحرب بين السودان وجنوب

 
رد: الحرب السودانية

مجلس الأمن
في الأثناء أكدت المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة أن مجلس الأمن الدولي ناقش احتمال فرض عقوبات على حكومتي البلدين، إذا لم تتوقف الاشتباكات الحدودية بين الجانبين فورا.
وقالت سوزان رايس للصحفيين إن أعضاء المجلس ناقشوا سبل ممارسة نفوذهم لحمل الطرفين على تنفيذ هذه الخطوات، ومن بين ما شملته هذه المناقشات إمكان فرض عقوبات.
ولم تذكر رايس التي ترأس مجلس الأمن هذا الشهر مزيدا من التفاصيل بشأن العقوبات التي قد يفرضها المجلس. وأكد الأخير من جديد دعوته إلى وضع نهاية كاملة وفورية وغير مشروطة للقتال، ووقف الغارات الجوية التي تقوم بها القوات السودانية وانسحاب قوات جنوب السودان من هجليج.


وبدورها عبرت مندوبة جنوب السودان بالأمم المتحدة أنييس أوسواها عن أملها بأن يساعد العمل الدبلوماسي في منع نشوب حرب، لكنها حذرت من أن بلدها لن تتخلى عن أراضيها.
وفي المقابل قال السودان إنه طلب اجتماعا عاجلا للجامعة العربية ومجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي لمناقشة احتلال جنوب السودان منطقة هجليج.
وجاء في بيان للمتحدث باسم الخارجية العبيد مروح أن الخرطوم وجهت طلبات رسمية إلى المؤسستين "لبحث الاعتداء الذي قام به جنوب السودان على منطقة هجليج" التي تضم أكبر حقل نفطي سوداني.
وكانت قوات جوبا سيطرت فترة قصيرة على هجليج نهاية مارس/ آذار قبل أن تتمركز فيها بشكل دائم الأسبوع الماضي.
من جانبها حذرت الخرطوم من أنها ستدافع عن ولاية جنوب كردفان -التي تقع فيها هجليج- بكل الوسائل، ودفعت سيطرة الجنوب عليها ببرلمان السودان الاثنين لإعلان جنوب السودان دولة عدوة.
وتقول جوبا إنها لن تنسحب من هجليج طالما تُحتل منطقة أبيي، وطالبت بنشر قوات دولية في الحدود بين البلدين والتي يتنازعان عليها بعد تسعة أشهر من انفصال الجنوب.
 
رد: الحرب السودانية

مجلس الأمن يبحث معاقبة الخرطوم وجوبا


رايس لم تذكر تفاصيل عن العقوبات التي قد يفرضها مجلس الأمن على السودان وجنوب السودان (الفرنسية)
قالت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة سوزان رايس إن مجلس الأمن الدولي ناقش الثلاثاء إمكان فرض عقوبات على السودان وجنوب السودان ما لم يضعا حدا للاشتباكات الحدودية التي يخشى أن تتصاعد إلى حرب شاملة بينهما، فيما أعلن السودان البدء في تقديم شكاوى رسمية دوليا ضد حكومة جنوب السودان لاعتدائها على منطقة هجليج.
وقالت رايس للصحفيين إن أعضاء المجلس ناقشوا سبل ممارسة نفوذهم لحمل الطرفين على تنفيذ هذه الخطوات، ومن بين ما شملته هذه المناقشات إمكان فرض عقوبات.
ولم تذكر رايس التي ترأس مجلس الأمن لهذا الشهر مزيدا من التفاصيل بشأن العقوبات التي قد يفرضها المجلس.
وأكد مجلس الأمن الدولي من جديد دعوته إلى وضع نهاية كاملة وفورية وغير مشروطة للقتال ووقف الغارات الجوية التي تقوم بها القوات السودانية وانسحاب قوات جنوب السودان من هجليج.

قوات من جنوب السودان في طريقها إلى هجليج (الفرنسية)
وعبرت مندوبة جنوب السودان في الأمم المتحدة أنييس أوسواها عن أملها بأن يساعد العمل الدبلوماسي في منع نشوب حرب، لكنها حذرت من أن بلدها لن تتخلى عن أراضيها.
وقالت للصحفيين "لن نبادر بالهجوم لأننا دعاة سلام لكننا سندافع عن أرضنا".
واتهمت جوبا الخرطوم بشن غارات جوية على مناطق نفطية في ولاية الوحدة الجنوبية، ونفى السودان أنه شن أي هجمات جوية، لكنه قال إن قواته البرية هاجمت مواقع المدفعية الجنوبية التي أطلقت النار على الشمال.

 
رد: الحرب السودانية

مقاضاة
وأمس الثلاثاء أعلن السودان البدء في تقديم شكاوى رسمية دوليا ضد حكومة جنوب السودان لاعتدائها على هجليج، كما قرر تشكيل لجان لتقييم الأضرار التي نجمت عن دخول جيش دولة الجنوب هجليج جنوب كردفان والنيل الأزرق، لتقديمها لكل الجهات العدلية الدولية.
وقال وزير العدل السوداني محمد بشارة دوسة في مؤتمر صحفي في الخرطوم "إن الاعتداء على هجليج لا يحتاج لدليل، بعد اعتراف الرئيس الجنوبي بذلك ورفضه طلب الأمم المتحدة بالانسحاب، والخطوة الأخيرة التهديد باجتياح أبيي تؤكد عدم رغبة الدولة الوليدة في العيش مع جارتها بسلام".

محمد بشارة دوسة يعلن البدء في مقاضاة جنوب السودان دوليا (الجزيرة نت)
وأكد الوزير السوداني حق بلاده في استخدام القوة لرد العدوان الجنوبي على أراضيه، وأشار في هذا الصدد إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، والمادة الثالثة من قانون الاتحاد الأفريقي.
من جانبه وجه زعيم حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي نداء لرئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت بالكف عما أسماها المقامرات غير المحسوبة بما يسبب الدمار لبلاده، وطالب في الوقت نفسه بوقف فوري للحرب بين السودان وجنوب السودان.
ودعا المهدي في منبر الصحافة والسياسة الذي يستضيفه شهريا إلى إبرام سلام سوداني جديد لمعالجة قضايا البلاد، "بأن يعطى فيه كل ذي حق حقه حفاظا على البلاد بالحق وليس بالقوة"، وجدد دعوته حاملي السلاح بالجبهة الثورية إلى نبذ الحل العسكري.
وقدم المهدي مشروعا قال إنه للخلاص الوطني كمبادرة من حزب الأمة لحل الأزمة السياسية بضرورة أن الحل الراهن للأزمة فرصة لتحقيق سلام عادل وشامل وتحول ديمقراطي كامل وتطبيع للعلاقة مع الأسرة الدولية وإنهاء لما أسماها بالحرب الباردة مع المؤسسات العالمية المالية وإقامة مؤتمر دستوري يحول البلاد من دولة الحزب إلى دولة الوطن.
 
رد: الحرب السودانية

تشديد أمني
من جهة أخرى رفعت شرطة ولاية الخرطوم استعدادتها الأمنية لأقصى درجة لمواجهة ما وصفته بالخلايا النائمة في عاصمة البلاد، وأشارت إلى أنها رفعت الاستعداد بنسبة 100% تحوطا لأي محاولة للإخلال بالأمن على يد تلك الخلايا.​


"​

وقال والي ولاية الخرطوم عبد الرحمن الخضر في اجتماع مع بعض رجال المال والأعمال السودانيين -لأجل دعم المجهود الحربي- إن لجنة أمن الولاية توالي اجتماعاتها على مدار الساعة لترتيب كل الأوضاع الأمنية الداخلية لعاصمة البلاد.
وأعلن أن ولايته قررت فتح 14 معسكرا لتدريب الشباب لخلق قوات احتياط وتسيير نحو 2000 من المجاهدين إلى مناطق العمليات في جنوب كردفان.
وكانت أجهزة الأمن السودانية أعلنت الثلاثاء ضبط مجموعة من الأسلحة والذخائر والوثائق والمستندات بمنزل نائب رئيس حكومة جنوب السودان في الخرطوم رياك مشار.​

وقالت إن ما عثرت عليه من وثائق مع متهمين يجري التحري معهم يحوي خططا تهدف لتقويض نظام الحكم في السودان عبر عملية عسكرية يتم تنفيذها خلال الشهر المقبل.
المصدر:الجزيرة​
 
رد: الحرب السودانية

تشديد أمني
من جهة أخرى رفعت شرطة ولاية الخرطوم استعدادتها الأمنية لأقصى درجة لمواجهة ما وصفته بالخلايا النائمة في عاصمة البلاد، وأشارت إلى أنها رفعت الاستعداد بنسبة 100% تحوطا لأي محاولة للإخلال بالأمن على يد تلك الخلايا.​


"​

وقال والي ولاية الخرطوم عبد الرحمن الخضر في اجتماع مع بعض رجال المال والأعمال السودانيين -لأجل دعم المجهود الحربي- إن لجنة أمن الولاية توالي اجتماعاتها على مدار الساعة لترتيب كل الأوضاع الأمنية الداخلية لعاصمة البلاد.
وأعلن أن ولايته قررت فتح 14 معسكرا لتدريب الشباب لخلق قوات احتياط وتسيير نحو 2000 من المجاهدين إلى مناطق العمليات في جنوب كردفان.
وكانت أجهزة الأمن السودانية أعلنت الثلاثاء ضبط مجموعة من الأسلحة والذخائر والوثائق والمستندات بمنزل نائب رئيس حكومة جنوب السودان في الخرطوم رياك مشار.​

وقالت إن ما عثرت عليه من وثائق مع متهمين يجري التحري معهم يحوي خططا تهدف لتقويض نظام الحكم في السودان عبر عملية عسكرية يتم تنفيذها خلال الشهر المقبل.
المصدر:الجزيرة​


هذا الموساد وال cia وانا متأكد 100% واكبر دليل حادثة المركبات الأسرائيلية التي حدثت
 
مصر ترسل طائرة عسكرية على متنها 65 ضابطا وجنديا إلى دارفور لحفظ الأمن

1331149913.jpg


غادرت طائرة حربية مصرية، منذ قليل، مطار القاهرة، على متنها 65 ضابطا وجنديا، متوجهة إلى السودان، وذلك للمشاركة في قوات حفظ السلام بدارفور لحفظ السلم والأمن بالإقليم السوداني.

وتشارك القاهرة في القوات التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي العاملة هناك، وقد صرحت مصادر أمنية بمطار القاهرة بأن الضباط والجنود المصريين غادروا على متن طائرة عسكرية مصرية خاصة إلى مطار "الفاشر" بدارفور، حيث اصطحبوا معهم كمية كبيرة من الأدوية لمواجهة بعض الأمراض والأوبئة المتوطنة في الإقليم، خاصة مرض الملاريا والحمى الصفراء.

وتأتي هذه المشاركة المصرية في حفظ السلم بدارفور، بعد جهود واتصالات مصرية مكثفة بين شمال وجنوب السودان لحل الأزمة المتفجرة بين الدولتين، بعد اعتداء الجنوب على منطقة هجليج الحدودية.

يذكر أن الجنود المصريين كانوا من أول الجنود المشاركين في قوات حفظ السلام في إقليم دارفور بداية من أغسطس 2004، حيث أرسلت مصر 34 مراقبا عسكريا وثلاثة ضباط ضمن قوات الحماية التابعة للاتحاد الإفريقي، بخلاف المشاركة ببعثة الأمم المتحدة بالسودان، التي تقدر بـ 1507 فردا يضاف إليهم 2375 فردا من بعثة حفظ السلام المهيمنة في دارفور ووحدة شرطة قوامها 140 فردًا.
http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=18042012&id=41c01f0c-2bfd-4309-aff0-285547a21825
 
رد: مصر ترسل طائرة عسكرية على متنها 65 ضابطا وجنديا إلى دارفور لحفظ الأمن

يجب القيام بهذه الخطوة من زمان لان السودان المنقد الجنوبي لمصر
 
جنوب السودان يفرج عن 14 اسيرا بناءا على طلب مصري

smal820117124647.jpg


قال المتحدث الرسمى باسم "الجيش الشعبى" التابع لدولة جنوب السودان العقيد فليب أقوير، إن الرئيس سلفاكير ميارديت أمر عقب اجتماعه أول أمس فى جوبا بالوفد المصرى، برئاسة وزير الخارجية محمد كامل عمرو بإطلاق سراح 14 من الأسرى السودانيين بمن فيهم ضابط برتبة ملازم استجابة لطلب الوفد المصرى.

وأكد أقوير فى تصريح لصحيفة "الصحافة" الصادرة بالخرطوم اليوم الأربعاء، أن الأسرى سيسلمون للصليب الأحمر لإجراء الاتصالات اللازمة مع حكومة الخرطوم وأسر الأسرى لإكمال عملية التسلم .

ومن جهة ثانية، قال المتحدث إن اشتباكات وقعت بين الجيش الشعبى والقوات المسلحة السودانية أمس بمنطقة "وور دوت" بشمال ولاية "بحر الغزال" وأخرى بكبرى "اقوق" بجنوب بحر العرب، وأشار إلى أن الاشتباكات خلفت قتلى وجرحى من الطرفين .

وكان وزير الخارجية محمد عمرو، قام بجولة فى كل من الخرطوم وجوبا على التوالى يومى الأحد والاثنين الماضيين، فى إطار الجهود التى تبذلها مصر لتهدئة الأوضاع بين السودان ودولة الجنوب فى أعقاب احتلال منطقة "هجليج" النفطية بولاية جنوب كردفان .
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=656155&SecID=65&IssueID=0
 
رد: مصر ترسل طائرة عسكرية على متنها 65 ضابطا وجنديا إلى دارفور لحفظ الأمن

خطوة رائعة لمصر ان فعلت ذلك لكي تركز السودان على الجنوبية وتدحرها باذن الله
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى