رد: الحرب في مالي
النقيب أمادو سانوغو ينصّب رسميا من قِبل ديوكندا تراوري
زعيم الانقلابيين في مالي لرئاسة لجنة إصلاح قوات الدفاع والأمن
الجمعة 15 فيفري 2013 الجزائر: ح.س
تم تنصيب قائد الانقلاب على الرئيس المالي، توماني توري، النقيب أمادو هيا سانوغو، رسميا، على رأس اللجنة العسكرية لمراقبة إصلاح قوات الدفاع والأمن في مالي. وتم تنصيب زعيم الانقلابيين، النقيب سانوغو، في مراسم أقيمت بمقر الرئاسة في ''كولوبا''، قرب العاصمة باماكو، بحضور الرئيس الانتقالي، ديونكوندا تراوري، ورئيس الوزراء، ديانغو سيسوكو، إلى جانب مسؤولين عسكريين. ويوضّح المرسوم أن ''لجنة المتابعة العسكرية لإصلاح قوات الدفاع والأمن مؤلّفة من أربعة عشر عضوا، بينهم رئيس ونائب رئيس، وهي مكلفة، خصوصا، بالمشاركة في الإشراف على العمليات العسكرية والإسهام في وضع خطة تدريب قوات الدفاع والأمن، وعرض كل المقترحات المتعلقة بتعزيز القدرات العملياتية للجيش. ويتعين على رئيس هذه اللجنة أن يقدّم عرضا عن أنشطتها إلى الرئيس ديونكوندا تراوري. وبتنصيبه، رسميا، على رأس اللجنة، يكون زعيم انقلاب 22 مارس الفارط قد سجّل عودته القوية للساحة السياسية والعسكرية في مالي، بعدما أدى الانقلاب إلى سقوط شمال مالي بأيدي مجموعات مسلحة متحالفة مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
http://www.elkhabar.com/ar/politique/323009.html
النقيب أمادو سانوغو ينصّب رسميا من قِبل ديوكندا تراوري
زعيم الانقلابيين في مالي لرئاسة لجنة إصلاح قوات الدفاع والأمن
الجمعة 15 فيفري 2013 الجزائر: ح.س
تم تنصيب قائد الانقلاب على الرئيس المالي، توماني توري، النقيب أمادو هيا سانوغو، رسميا، على رأس اللجنة العسكرية لمراقبة إصلاح قوات الدفاع والأمن في مالي. وتم تنصيب زعيم الانقلابيين، النقيب سانوغو، في مراسم أقيمت بمقر الرئاسة في ''كولوبا''، قرب العاصمة باماكو، بحضور الرئيس الانتقالي، ديونكوندا تراوري، ورئيس الوزراء، ديانغو سيسوكو، إلى جانب مسؤولين عسكريين. ويوضّح المرسوم أن ''لجنة المتابعة العسكرية لإصلاح قوات الدفاع والأمن مؤلّفة من أربعة عشر عضوا، بينهم رئيس ونائب رئيس، وهي مكلفة، خصوصا، بالمشاركة في الإشراف على العمليات العسكرية والإسهام في وضع خطة تدريب قوات الدفاع والأمن، وعرض كل المقترحات المتعلقة بتعزيز القدرات العملياتية للجيش. ويتعين على رئيس هذه اللجنة أن يقدّم عرضا عن أنشطتها إلى الرئيس ديونكوندا تراوري. وبتنصيبه، رسميا، على رأس اللجنة، يكون زعيم انقلاب 22 مارس الفارط قد سجّل عودته القوية للساحة السياسية والعسكرية في مالي، بعدما أدى الانقلاب إلى سقوط شمال مالي بأيدي مجموعات مسلحة متحالفة مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
http://www.elkhabar.com/ar/politique/323009.html