الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي



[FONT=&quot]عرب أزواد يحذرون الجزائر ومواقع القاعدة تكشف[/FONT][FONT=&quot]:[/FONT]

[FONT=&quot]"بلعور" لم يمت .. سيرد بالصوت والصورة[/FONT]
[FONT=&quot]نفى ناشط على المواقع "الجهادية" المعروفة، وخاصة موقع التنظيم الإرهابي "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، خبر مقتل مختار بلمختار، المدعو خالد أبو العباس، أمير كتيبة "الملثمون" ومؤسس كتيبة "الموقعون بالدماء"، ردا على تأكيد تشاد مقتل بلمختار في معارك بأقصى شمال شرق مالي، قرب الحدود مع الجزائر[/FONT][FONT=&quot].[/FONT][FONT=&quot][/FONT]

[FONT=&quot]وقال الناشط إن "القائد خالد أبو العباس، وقائد "كتيبة الموقعون بالدماء"، حي يرزق، ويقود المعارك"، وذهب في رده إلى التأكيد بأن بلعوار يخوض المعارك في منطقة غاوه، وأنه ليس في تغارغارين، حيث قالت القوات التشادية أنها قتلته، وأفاد بأن بلعوار سيلقي كلمة "قريباً جداً"، معتبراً أنها "ستكون صفعة لرئيس التشادي المرتد وصفعة للقوات الصليبية"، وفق تعبيره[/FONT][FONT=&quot]. [/FONT]

[FONT=&quot]وفي المقابل، أكد المتحدث أن عبد الحميد أبو زيد، أمير كتيبة [/FONT][FONT=&quot]"طارق بن زياد" التابعة للتنظيم الإرهابي "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، لم يقتل خلال معارك مع الجيش التشادي، وإنما في قصف فرنسي لحصنه في مواقع تغارغارين، التي لم تصلها بعد القوات التشادية، موضحا أن الجيش التشادي يخوض في منطقة تيساليت معارك مع كتائب أبو عبد الكريم والقيرواني، وأغلب عناصرها من شمال مالي ويطلق عليها اسم الأنصار. [/FONT]

[FONT=&quot]كما صرح رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية، الأميرال إدوار غييو، في مقابلة مع إذاعة أوروبا -1 "نجهل مكان وجود الرهائن" في رد على دعوة عائلاتهم بأنه "على فرنسا أن تعطي تنظيم القاعدة إشارات واضحة تبدي نية في التفاوض، بالتعاون مع شركتي "اريفا وفينسي"، معتبرة أن العمليات العسكرية الجارية لن تنقذ أقاربهم، وأضاف الأميرال "إننا نقوم بجميع العمليات آخذين في الاعتبار أننا قد نقترب منهم (...) نعتقد أن الرهائن ليسوا هناك، وإلا لما فعلنا ذلك". وتابع أنه "من الممكن أن يكونوا نقلوا أو وزعوا، لكن ليس بالتحديد إلى دولة أخرى[/FONT][FONT=&quot] ".[/FONT]


http://www.echoroukonline.com/ara/articles/158637.html
 
رد: الحرب في مالي


[/quote]
هل تعرف المسلمون الذي اعتبرهم اخوتي لي واذرف الدموع عليهم من هم
هم الذين مثلهم مثلي يريدون ان يتعلم اولادهم في مدارس محترمة
الذين يريدون رعاية صحية
الذين يريدون العيش الكريم مثلهم مثل اي انسان في هذا العالم
الذين قد يكونون اميين وقد يكونو جاهلين يريدون من يعلمهم دينهم لا من يقطع ايدهم بدعوة تطبيق تعاليم الاسلام لانهم قامو بخطأ قد لا يعلمون انه خطأ اصلا
اما من يسمي نفسه باسامي رنانة ويرفع راية كتب فيها لفظ الشهادة ويحمل في يده سيف يلوح به امام الضعفاء بدل ان يحمل رغيفا للبطون الجائعة و بدل ان يحمل دواءا للاجسام السقيمة
فان خالفناهم انتفخت اوداجهم واحمرت عيونهم وانتفض شيطانهم وصاح حالهم ويحك انه الجهاد
اليس جهادا ان تكون سمحا
ان تفتح كتابا لتعليم الناس وتحفيظهم القران ولكنهم يعجزون عن ذلك تعرف لماذا ؟
سؤال طالما راودني كلما التقيت امثالهم وكان لي الشرف ان التقيهم
ماهو مستواك الدراسي ؟ فيكون الجواب لا يهم المستوي الدراسي الفائدة في العلوم الشرعية
هل ابتلي الاسلام بالفاشلين في دراستهم خرجي الاعدادية واكل حديثي بقصة ان صديقين احدهم مسلم والاخر مسيحي فامسكهم من تسميهم مجاهدين فذبحو المسلم وهو يصرخ بالشهادة واطلقوا سراح المسيحي لانه من اهل الذمة
هؤلاء يا صديقي عندي وفرنسا سواء
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: الحرب في مالي

جيش ألمانيا يتدرب استعدادا لمهمته بمالي
الأربعاء 06 مارس 2013 وكالات



بدأ الجيش الألماني اخر استعداداته حول انشاء مستشفى ميداني، فى اطار المهمة التى سيقوم بها فى مالي فى الايام القليلة المقبلة ضمن المشاركة الدولية التى تقودها فرنسا حاليا فى هذا البلد الافريقى.
ويجري عسكريون المان تدريبات فى الوقت الحالى على أجهزة ومعدات طبية والطرق الحديثة للاسعاف بالتعاون مع زملائهم من النمسا والمجر، وذلك فى مدينة لير بولاية سكسونيا السفلى فى غرب المانيا.
ويبلغ قوام القوات الالمانية المقرر ارسالها الى مالى 49 عسكريا، الذين من المقرر أن يتم ارسالهم خلال مارس الجاري، وذلك بهدف المشاركة فى اسعاف الجنود الجرحى وكذلك فى تدريب القوات المالية.
وجددت قيادة الجيش الالمانى فى هذا السياق قرار استبعاد مشاركة القوات الالمانية فى العمليات القتالية فى مالي.



الأمم المتحدة قلقة بشأن المدنيين في مالي
الأربعاء 06 مارس 2013 وكالات



كشف صندوق الامم المتحدة للطفولة (يونيسف)، امس الثلاثاء، ان عدد ضحايا بقايا متفجرات الحرب في مالي منذ افريل 2012 بلغ 60 شخصا ثلثاهم هم اطفال.
وحسب هذه التقديرات، فان حوالي 200 الف طفل في مناطق النزاع بوسط وشمال مالي معرضون للاصابة او الوفاة نتيجة هذه المتفجرات.
وحذرت اليونيسف انه "من المرجح ان يرتفع مستوى الخطر عندما تبدأ الأسر المشردة في العودة الى بيوتهم في المناطق التي شهدت مواجهات ضارية خلال النزاع".
ومن اجل حماية افضل للمدنيين من المخاطر التي تشكلها المتفجرات تعتزم اليونيسف وشركاؤها تكثيف النشاطات التحسيسية في المناطق المتأثرة من النزاع وزيادة الانشطة التعليمية حول مخاطر الالغام وكذلك حملات التوعية عن طريق الاذاعة خاصة في شمال مالي.


 
رد: الحرب في مالي

وسائل إعلام فرنسية اختلفت حول هوية صاحبها
صورة تثير الجدل حول مصير بلمختار وأبو زيد
الأربعاء 06 مارس 2013 الجزائر: عاطف قدادرة
terro_dr_458584471.jpg



تضاربت الأنباء مجددا حول مصير كل من القياديين في تنظيم ''القاعدة'' مختار بلمختار وعبد الحميد أبو زيد، بعد نشر موقع إذاعة فرنسا الدولية ومجلة ''باري ماتش'' لنفس الصورة، لكن إحداهما قالت إنها جثة بلمختار، والثانية أعلنتها جثة أبو زيد. وعلق وزير الدفاع الفرنسي على الصورة فقال ''لو كان حقا بلمختار فستكون تلك أنباء طيبة، لكني لست مقتنعا بالصورة''.
نشر موقع إذاعة فرنسا الدولية ومجلة ''باري ماتش'' الفرنسية، أمس، نفس الصورة لجثة وسط صخور في موقع ما في شمال مالي التقطها جنود تشاديون عادوا من معارك مع مقاتلين من تنظيم ''القاعدة''، لكن الإذاعة والمجلة اختلفتا حول صاحب الجثة، وقالت الإذاعة الفرنسية إن الصورة للإرهابي في ''تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي'' مختار بلمختار الملقب بـ''خالد أبو العباس''، فيما قالت مصادر المجلة الفرنسية إن الصورة لعبد الحميد أبو زيد.
ونشرت ''باري ماتش'' صورة لجثة رجل مسلح قالت إنه ''أبو زيد'' أسفل صخرة في تضاريس تشتهر بها جبال ''إيفوغاس'' في أقصى شمال شرق مالي، وقربها جثة ثانية لمسلح لا يظهر وجهه تماما، بينما نقلت إذاعة ''أر أف إي'' نفس الصورة لكنها أكثر قربا وقد صورت من هاتف نقال لأحد الجنود، وتُظهر الصورة من وصفته الإذاعة ببلمختار مشوّها على مستوى الجبهة، وذكرت الإذاعة أن الصورة حصل عليها مراسلها من تساليت، شمال شرق مالي، أطلعه عليها جنود تشاديون وقالوا إن الصورة ''هي لمختار بلمختار'' الذي يكون قد قتل في وادي ''أميتيتاي'' بجبال إيفوغاس شمالي مالي في الثاني من مارس الجاري.
وبموجب هذه الصورة، أعلنت السلطات التشادية نبأ مقتل كل من ''أبو زيد'' و''بلمختار'' ما يعني أن أحدهما فقط قد قتل، بما أن القوات التشادية قدمت جثة واحدة على أنها تعود لقياديين اثنين في نفس الوقت.
وذكر رئيس تشاد، إدريس ديبي، مساء أول أمس، مجددا أن قوات بلاده قتلت بلمختار وأن عدم نشر صور جثته وجثة أبو زيد كانت بسبب احترام المبادئ الإسلامية.
وقال ديبي إن ''اثنين من قادة الإرهابيين أبو زيد وبلمختار اللذين كانا يعيثان فسادا في شمال مالي لقيا مصرعهما أثناء مواجهات وقعت في 22 فيفري، والثاني بداية مارس في منطقة أدرار شمال مالي، بين القوات المسلحة التشادية والإرهابيين''، وأعلن أيضا ''وفاة جندي آخر'' تشادي، ما يرفع إلى 27 عدد العسكريين التشاديين الذين قتلوا بعد مواجهات في شمال مالي، وتطرق إلى حصيلة ''تفوق مقتل سبعين إرهابيا''.
وعندما سئل وزير الدفاع الفرنسي جون إيف لودريان، أمس، عن الصورة التي نشرت في وسائل إعلام فرنسية، قال ''إنه لو كان حقا بلمختار فستكون تلك أنباء طيبة لكني ليست مقتنعا بالصورة''، وكشف أن قوات من فرنسا وتشاد قتلت نحو 15 إرهابيا ليلة الإثنين في وادي أميتيتاي في شمال مالي، وأن نحو 1600 جندي فرنسي وتشادي يعملون في المنطقة ما زالوا يلاحقون مقاتلين مفترضين. وأضاف ''لم ينته الأمر بعد.. لأنه بعد وادي أميتيتاي هناك أودية أخرى... ونظرا لضراوة المعارك التي دارت خلال الأسبوعين الماضيين يمكن أن نرى أنه يوجد مخبأ هناك''.



http://www.elkhabar.com/ar/politique/325827.html
 
رد: الحرب في مالي

ساركوزي ينتقد التدخل العسكري في مالي

باريس: انتقد الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، العملية العسكرية التي تشنها بلاده في مالي.
جاء ذلك في حوار لساركوزي مع جريدة " Valeurs Actuelles'' " الأسبوعية، أوضح فيه "أنه من الخطأ إرسال جنود إلى أي بلد أجنبي لا توجد به حكومة ".

وتساءل المسؤول الفرنسي السابق عن الهدف من وجود فرنسا في مالي، وعما يمكن أن يفعل أربعة الآف جندي في بلاد تبلغ مساحتها أربعة أضعاف مساحة فرنسا.

وأكد ساركوزي أن "القاعدة المهمة التي تحكم هذا الأمر، هى ضرورة فهم السلطات أنه لا ينبغي إرسال جنود إلى بلاد ليست بها حكومة تتولى أمرها".

وأكد ساركوزي، أنه لا توجد لديه نوايا للعودة للحياة السياسية من جديد، مشيرا في الوقت ذاته أن تردي الوضع السياسي في فرنسا قد يضطره إلى العودة ثانية رغما عنه.

يذكر أن ساركوزي الذي ينتقد قيام الحزب الاشتراكي الحاكم في فرنسا بشن عمليات عسكرية في مالي على الجماعات المسلحة، هو نفسه الرئيس الذي خاضت في عهده فرنسا عملية عسكرية في ليبيا بمشاركة بريطانيا لخلع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي

 
رد: الحرب في مالي

القوات الفرنسية تعلن عن مقتل مئات المسلحين في شمال مالي
الجمعة 08 مارس 2013 الجزائر: ح.س

أعلنت، أمس، قيادة القوات الفرنسية، عن مقتل أكثـر من مائة عنصر من الحركات الإسلامية المسلحة منذ منتصف شهر فيفري الفارط، في منطقة ''أمتطاي''. وقالت هيئة أركان الجيش الفرنسي إن هذه الحصيلة تخص فقط الجثث التي تم إحصاؤها، ولا تتضمن المسلحين الذين تم القضاء عليهم في القصف الجوي. كما ذكرت أن قرابة 50 ''جهاديا'' تم القضاء عليهم في منطقة غاو خلال الفترة نفسها. كما أوضحت بأن هذه الحصيلة ''لا تتضمن الخسائر التي حققتها القوات التشادية في مواجهتها للحركات المسلحة، والتي قالت إنها قضت على مائة مسلح. وقال الناطق باسم القوات الفرنسية، العقيد تيري بوركارد، في ندوة صحفية نقلا عن ''فرانس براس''، إن القاعدة كانت تتحصن بهذه المعاقل، وكانت تتمنى البقاء فيها طويلا، ولم يستبعد أن يكون عدد من الإرهابيين قد تمكن من الفرار من الحصار المضروب على المنطقة. وفي زيارته إلى منطقة ''أمتطاي'' عاين وزير الدفاع الفرنسي جزءا من الأسلحة المسترجعة خلال المعارك، من بينها 3 مدافع روسية الصنع من عيار 122 ملم وقاذفات صواريخ، وأكثـر من 1000 ما بين صاروخ وقنبلة، و60 ألف ذخيرة حية، و1500 قذيفة وعتاد لصنع المتفجرات التقليدية.

http://www.elkhabar.com/ar/politique/326031.html




وزير الدفاع الفرنسي في زيارة مفاجئة إلى منطقة إيفوغاس في مالي
إخضاع الجثث للحمض النووي للتأكد من مقتل بلمختار و''أبو زيد''
الجمعة 08 مارس 2013 الجزائر: ح. سليمان



زار وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، أمس، في زيارة مفاجئة، منطقة إيفوغاس شمال شرق مالي، حيث تشن القوات التشادية والفرنسية هجوما مشتركا على عناصر الحركات الإسلامية المسلحة.

صرح لودريان أن العملية العسكرية الفرنسية في مالي ''سرفال'' لا تزال مستمرة. وقال وزير الدفاع الفرنسي، في تصريحات لوسائل الإعلام الفرنسية، إنه ''يزور شمال مالي لتحية العسكريين الفرنسيين، لأنه بهذه المنطقة جرت المعارك الأكثـر حدة'' ضد المجموعات المتطرفة. وذكر الوزير أنه ''أراد توجيه تحية لهم ولرفاقهم. أريد القول لهم إن فرنسا فخورة بجنودها (...) وفخورة بالنوعية المهنية وحسن سير العمليات''. وأكد لودريان أن ''العملية العسكرية لم تنته بعد''، مذكرا بأن ''الهدف هو إعادة لمالي سيادتها''. وقال ''بعد ذلك سننسحب تدريجيا، لتسليم البعثة الإفريقية المهام تحت إشراف الأمم المتحدة''، في إشارة إلى تصريح الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، الذي أعلن، أول أمس، بداية انسحاب الجيش الفرنسية ابتداء من شهر أفريل المقبل.
من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، إن عينات من الحمض النووي قد أخذت من جثث الإرهابيين المقضي عليهم في جبال إيفوغاس في شمال مالي، للتأكد من خلالها ''هل يتعلق الأمر بمقتل قياديي القاعدة عبد الحميد أبو زيد ومختار بلمختار؟''، وهو ما يعني، منطقيا، أن العينات أرسلت إلى الجزائر باعتبارها تملك ''بنك معلومات''، بشأن عناصر الحركات الإرهابية، وكذا لكون بلمختار و''أبو زيد'' ينحدران من الجزائر، وهو ما كانت ''الخبر '' سباقة إلى الإعلان عنه في عدد سابق. وذكر لوران فابيوس، في تصريح لقناة ''أر تي أل''، أمس: ''نحن نعلم أن هناك قياديين في التنظيم من بين المئات من القتلى الإرهابيين الذين تم القضاء عليهم في الأيام الأخيرة، خلال معارك في جبال إيفوغاس المحاذية للحدود الجزائرية''. وأوضح فابيوس أنه ''من أجل التحقق من هوية هؤلاء، يجب إجراء تحريات دقيقة عن طريق الحمض النووي، وهو ما تقوم به مصالح الجيش الفرنسي''. ومن دون شك، فإن الجهة التي يجري معها التنسيق، بخصوص عينات الحمض النووي، هي الجزائر، لأنها الوحيدة من بين دول المنطقة التي تتوفر على الدليل لذلك. وامتنعت فرنسا عن اعتماد الرواية التشادية بشأن مصرع قياديي القاعدة مختار بلمختار و''أبو زيد''، رغم تأكيد الرئيس إدريس ديبي ذلك مرتين، ويتضح جليا أن باريس تريد أن يأتيها القول الفصل من الجزائر، من خلال عينات الحمض النووي.
في سياق متصل تم، أمس، تسليم 24 عنصرا مشتبها في انتمائهم لـ''حركة التوحيد والجهاد'' إلى قاضي التحقيق في باماكو، بتهمة حيازة أسلحة والإرهاب والتمرد، بعدما تم القبض عليهم منذ بداية عملية ''سرفال'' في شمال مالي. كما يخضع عدد مماثل للتحقيقات، حسب النائب العام لمحكمة باماكو، محمد ديكو.



http://www.elkhabar.com/ar/politique/326033.html


 
رد: الحرب في مالي

قررت الجزائر إرسال قوة عسكرية إلى شمال مالي بغية البحث عن الدبلوماسيين المختطفين لدى جماعة التوحيد والجهاد، ويتعلق الأمر بالقنصل الجزائري في غاو، بوعلام سايس، واثنين من معاونيه، بينما تم إعدام الدبلوماسي طاهر تواتي، ونجا فقط ثلاثة دبلوماسيين في صفقة تحرير العام الماضي.



وحسب صحيفة "الخبر" الجزائرية، يشارك متخصصون من وحدة أمنية جزائرية تابعة لمديرية الاستعلامات والأمن، منذ نهاية شهر يناير/كانون الثاني، في عمليات أمنية لمطاردة أمراء التنظيمات الجهادية المتحالفة مع القاعدة، في شمال مالي.



جندت أجهزة الأمن الجزائرية عشرات الضباط ومجموعة عمل كاملة تنشط عبر محور الجزائر - نيامي - أغاديس في النيجر وباماكو وغاو في مالي، في إطار عمليات أمنية واتصالات حثيثة لإنقاذ حياة الدبلوماسيين الجزائريين.



وقال مصدر أمني رفيع إن مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب والشأن الأمني في الساحل، تعيش حالة استنفار قصوى منذ أكثر من 4 أسابيع لإنقاذ حياة الدبلوماسيين المختطفين، بعد اقتراب المعارك من معاقل حركة التوحيد والجهاد في الشمال الغربي لمالي. وتنسق مصالح الأمن الجزائرية العاملة على متابعة ملف الدبلوماسيين الجزائريين المحتجزين لدى جماعة التوحيد والجهاد، لضمان أمن الرعايا الجزائريين المختطفين، وسلامتهم أثناء العمليات الحربية الجارية حالياً.



وأفاد مصدر عليم بأن متختصصين من أجهزة الأمن الجزائرية يشاركون في عمليات تحرٍّ وبحث مكثفة عن آثار الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين في شمال مالي، بعد وصول معلومات حول نقلهم من مخابئ سرية لجماعة التوحيد والجهاد إلى مكان مجهول، في إطار مهمة بدأت منذ عدة أسابيع. وقد قررت مصالح الأمن الجزائرية العمل على مستويين من أجل الوصول إلى الدبلوماسيين المختطفين، الأولى هي السعي لتحريرهم في حالة توفير معلومات دقيقة حول موقع وجودهم بالتنسيق مع القوات الفرنسية والدولية الموجودة في إقليم أزواد، والثانية هي مواصلة الاتصالات مع بعض الوسطاء القبليين من أجل تحرير الرهائن. ولم يستبعد مصدر أمني اتصلنا به، أن تعمد مصالح الأمن إلى تنفيذ عملية لتحرير الدبلوماسيين المختطفين.



وأرسلت الجزائر، بعد اعتداء تيغنتورين، ضباطاً متخصصين في مكافحة الإرهاب من وحدة أمنية متخصصة في مطاردة أمراء القاعدة إلى العاصمة المالية باماكو، ويعمل خبراء الأمن الجزائريون على جمع وتحليل المعلومات التي يقدمها مخبرون محليون، وتتعلق بالمواقع التي يتنقل عبرها مقاتلو القاعدة والتوحيد والجهاد، والمخابئ التي يتحصن فيها كبار الأمراء في المنظمات. وتشارك وحدات متخصصة من جهاز المخابرات الجزائرية في الحرب على المنظمات الجهادية في شمال مالي. وقال مصدر موثوق إن الرئيس بوتفليقة قرر، مباشرة بعد اعتداء تيغنتورين، زيادة التنسيق الأمني مع الفرنسيين لمواجهة تنظيم القاعدة وكتيبة ''الملثمون''، في منطقة أزواد، وشمل قرار الجزائر إيفاد متخصصين من وحدة أمنية عالية المستوى تعمل على تعقب أمراء القاعدة الكبار، ولديها بنك معلومات ومخبرون محليون في شمال مالي.



 
رد: الحرب في مالي

رئيس مالي يُشيدُ بدفاع المغرب عن سلامة أراضيه


أعرب المبعوث الخاص لرئيس جمهورية مالي والكاتب العام لرئاسة الجمهورية أوسمان ساي، عن تشكرات الرئيس الخالصة للمغرب من أجل دوره في الدفاع عن وحدة مالي وسلامة أراضيه وسعيه لقطع الطريق على الجماعات الإرهابية حَقناً لدم الشعب المالي.

أوسمان الذي جاء محملا رسالة إلى الملك محمد السادس من الرئيس المالي، كان يتحدث خلال حفل استقبال خصَّه به وزير الشؤون الخارجية والتعاون سعد الدين العثماني مساء أمس الخميس 07 مارس بمقر الوزارة بالرباط، والذي عبر من جانبه عن إيمان المغرب بعدالة القضية المالية، مشددا على العلاقات التاريخية والإنسانية والثقافية القوية التي جمعت دائما بين البلدين والشعبين.

اللقاء الذي حضره ضمن الوفد المالي، سفير الجمهورية بالرباط ومستشارين ديبلوماسيين ماليين، لم يَخلُ أيضا من حديث عن آفاق التعاون السياسي والاقتصادي والتجاري والثقافي بين البلدين، وهو ما لقي "ترحيبا من الجانبين، خاصة وأن برنامج عمل قيد التنزيل أصبح جاهزا لتطويره لمنجزات عملية داعمة للتطور في القطرين الشقيقين" يقول بلاغ للوزارة تتوفر عليه هسبريس.

 
رد: الحرب في مالي

لجوء إياد غالي وخمسة من كبار قادة التنظيمات المتشددة إلى المغرب




أكدت مصادر محلية لـ"الشروق" أن زعيم "حركة أنصار" والناطق الإعلامي باسمها و4 آخرين من كبار قادة التنظيمات المتشددة بشمال مالي لجؤوا إلى المغرب، الذي وفر لهم اقامات آمنة بعيدا عن الأضواء إلى غاية انتهاء الحرب بشمال مالي.

وأكدت مصادرنا أن هؤلاء القادة انطلقوا من المغرب، قبل سيطرتهم على شمال مالي، ولم توضح مصادرنا إن كان معهم عدد آخر من المقاتلين أم القادة فقط هم من لجؤوا إلى المغرب عبر الأراضي الصحراوية، وأشارت المراجع أن العلاقة بين المغرب وتنظيم "التوحيد والجهاد" و"أنصار الدين" جيدة تجلّت في تركيز التوحيد والجهاد لنشاطها الإرهابي ضد الجزائر، فقط من خلال اختطاف أوروبيين من مخيم الرابوني للصحراويين في تندوف، ثم العمليات الانتحارية في تمنراست وورڤلة، واختطاف الدبلوماسيين الجزائريين وهي كلها عمليات "التوحيد والجهاد" التي لم تسجل لها أية عملية أخرى في المنطقة، إلا وكانت تستهدف الجزائر كما أن قبول المغرب باستقبال هؤلاء القادة بعد فشل الربيع الماضي، في كسب ود القبائل الجزائرية التي رفض قادتها عقد اجتماع في المغرب للطوارق .

وأشارت المصادر أن المغرب اشترط على اللاجئين إليه من القادة التخلي عن أبوزيد وبلمختار باعتبارهما جزائريين، ورفضا من قبل خدمة المصالح المغربية ويمارسون نشاطا إجراميا وفق أجندات خاصة بتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" الذي يتزعمه عبد المالك دروكدال. المكنى أبو مصعب عبد الودود، وهو ما جعلهما صيدا سهلا للقوات التشادية التي تحسن التعامل مع العمليات العسكرية في المناطق الجبلية وقضت عليهما في 24 ساعة.


 
رد: الحرب في مالي

خبراء عسكريون يتوقعون فشل الحملة الفرنسية في مالي
توقع خبراء فشل الحملة العسكرية في مالي ضد الإسلاميين, ورأوا ان بعض المقاتلين الاسلاميين الذين يحاصرهم الجيشان الفرنسي والتشادي في جبال افوقاس بشمال شرق مالي، سيقاومون في مواقعهم ويقاتلون حتى اخر رمق لكن الذين سيحاولون منهم الهرب سيتمكنون من ذلك وربما نجحوا في ذلك.
واضاف الخبراء ان عشرات او مئات الاسلاميين الذين يواجهون منذ ثلاثة اسابيع هجوما يشنه 1200 جندي فرنسي و800 تشادي في منطقة تعادل مساحتها 25 على 25 كلم في تلك الجبال المتوسطة الارتفاع، يعرفون المنطقة جيدا والخطة الفرنسية التشادية لاحتوائهم ليست كافية لمنعهم من الفرار.
وقال مدير سابق لجهاز استخبارات فرنسي "واضح ان بعضهم سيتمكن من الفرار" مضيفا "انهم يعرفون المكان جيدا، تذكروا القاعدة في جبال تورا بورا" في افغانستان "كانوا محاصرين تحت القصف وتمكن قسم كبير منهم من الاختفاء".
وقال "من الصعب جدا تطويق منطقة حتى وان كانت صغيرة" مضيفا "وليس لدينا ما يكفي من الرجال على الارض، ان العدو يعرف جيدا كل حجر، لديهم علاقات قديمة مع قبائل الطوارق في الجوار سيساعدونهم على الارجح، والذين يريدون الفرار سيتمكنون من ذلك، ولن يبقى هناك سوى العازمين على القتال حتى الموت".
من جهة أخرى, يبدو أن الجزائر ستتورط في الحرب الدائرة في مالي حيث أرسلت قوة عسكرية إلى شمال مالي بغية البحث عن الدبلوماسيين المختطفين لدى جماعة التوحيد والجهاد.
وكانت الجماعة قد اختطفت القنصل الجزائري في غاو، بوعلام سايس، واثنين من معاونيه، بينما قامت بإعدام الدبلوماسي طاهر تواتي، ونجا فقط ثلاثة دبلوماسيين في صفقة تحرير العام الماضي.
وقال مصدر أمني رفيع إن مصالح الأمن المتخصصة في مكافحة الإرهاب والشأن الأمني في الساحل، تعيش حالة استنفار قصوى منذ أكثر من 4 أسابيع لإنقاذ حياة الدبلوماسيين المختطفين، بعد اقتراب المعارك من معاقل حركة التوحيد والجهاد في الشمال الغربي لمالي. وأضافت أن متختصصين من أجهزة الأمن الجزائرية يشاركون في عمليات تحرٍّ وبحث مكثفة عن آثار الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين في شمال مالي، بعد وصول معلومات حول نقلهم من مخابئ سرية لجماعة التوحيد والجهاد إلى مكان مجهول، في إطار مهمة بدأت منذ عدة أسابيع.


المصدر :
 
رد: الحرب في مالي

الطوارق يرفضون تسليم سلاحهم ويطالبون ببعثة دولية: الجيش الفرنسي يعتقل جنود ماليين تورطوا في جرائم قتل ضد مدنيين بمدن الشمال

رفض المتمردون الطوارق في الحركة الوطنية لتحرير ازواد السبت نزع سلاحهم قبل التفاوض مع السلطات المالية، وطالبوا بإرسال بعثة للأمم المتحدة لحفظ السلام الى البلاد.

وفي بيان حمل توقيع امينها العام بلال اغ الشريف، رفضت الحركة الوطنية لتحرير ازواد "نهائيا اي اعلان يتحدث عن تسليم سلاحها قبل ان تشارك في عملية التفاوض".

وكان قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا اكدوا خلال قمة عقدوها في ساحل العاج في 28 شباط/فبراير ان الحوار بين الماليين ينبغي ان يقترن ب"نزع سلاح كل المجموعات المسلحة وخصوصا الحركة الوطنية لتحرير ازواد".

ووجه المتمردون "نداء ملحا" الى الامم المتحدة ل"تسريع" وتيرة نشر قوة لحفظ السلام تتولى ارساء الامن في شمال مالي حتى ايجاد حل سياسي بين باماكو وحركة تحرير ازواد.

واذ اكدوا انهم يحمون سكان شمال مالي من "الجرائم العديدة والانتهاكات المتكررة" التي يرتكبها الجيش المالي، دعا المتمردون مجموعة غرب افريقيا والمجتمع الدولي الى "ممارسة ضغوط" على باماكو بهدف البدء ب"حوار".

واعلنت السلطات المالية الانتقالية هذا الاسبوع تشكيل لجنة حوار ومصالحة ستسعى خصوصا الى تحقيق تقارب بين مختلف المجموعات.

ويحتجز الجيش الفرنسي 21 جنديا وضابطا من الجيش المالي بعد أن أثبتت تحقيقات أولية أجراها الفرنسيون أن هؤلاء تورطوا في جرائم قتل ضد مدنيين عزل في مدن إقليم أزواد شمال مالي، بحسب مصدر أمني موثوق.

وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه لحساسية منصبه لوكالة الأناضول إن "قيادة الجيش الفرنسي لم توجه حتى الآن تهما جنائية للضباط والجنود الماليين الموقوفين" مشيرا إلى أنهم "سيحالون إلى العدالة في العاصمة المالية باماكو".

وتابع المصدر أن "الجيش الفرنسي في كل من غاو كيدال وتمبكتو في الشمال اكتشف وقوع عميلات تصفية راح ضحيتها مدنيون من المنطقة"دون أن يحدد توقيت لهذه الاعتقالات.

وبحسب المصدر الأمني فإن "قوات فرنسية خاصة أوقفت مؤخرا 5 جنود ماليين في مدينة انيفيس شمال البلاد للتحقيق في ملابسات مقتل تاجرين ماليين من أصل عربي، كما أوقف 3 جنود آخرين في بوييم بوسط إقليم أزواد بتهمة سرقة ونهب محلات تجارية في مدينة غاو".

وأضاف "كما أوقفت فرقة من الأمن العسكري الفرنسي مؤخرا 3 جنود ماليين في مدينة غاو، و10 آخرين في تمبكتو وجهت لهم تهم الإساءة للسلوك العسكري وارتكاب جرائم قتل خارج إطار العمليات الحربية وعصيان الأوامر".

وبحسب المعلومات التي أوردها المصدر الأمني فإن "القوات الفرنسية تحيط بتفاصيل حالات الإخلال بالانضباط العسكري في صفوف الجيش المالي بالسرية".

وأرجع ذلك إلى "رغبتها في الحفاظ على تعاون القوات المالية التي تحملت أكبر قدر من الخسائر البشرية في الصراع مع المنظمات المسلحة في إقليم أزواد "، بحد قوله. وتدخلت فرنسا عسكريا في شمال مالي في يناير/ كانون الثاني لدعم الجيش المالي في طرد الجماعات المسلحة

 
رد: الحرب في مالي

فيما سمعت أصوات مدفيعة ثقيلة تتردد جنوب مدينة غوسي: قيادات عسكرية تنشق عن حركة أنصار الدين وتنظم إلى حركة تحرير الأزواد

انضمت قيادات عسكرية، انشقت في وقت سابق عن جماعة أنصار الدين المتشددة، إلى الحركة الوطنية لتحرير الازواد، وعلى رأسها العقيد أبا موسى أحد مؤسسة الجماعة المتشددة إلى جانب إياد آغ غالي، فيما سمعت أصوات مدفيعة ثقيلة تتردد جنوب مدينة غوسي 160 كلم من مدينة غاو.

القيادات العسكرية التي التحقت بالحركة الوطنية لتحرير الازواد، كانت تنشط ضمن الحركة الاسلامية الأزوادية وهي إحدى فصائل النزاع في شمال مالي، انشقت منذ أكثر من شهر عن جماعة أنصار الدين بزعامة اياد اغ غالي .

ذكرت حركة تحرير الازواد وفي بيان لها نشر الاحد، أن من بين أوائل الملتحقين بها العقيد انتالا أغ السيد، عقيد سابق في الجيش المالي، قبل أن ينشق عنها وينضم لجماعة أنصار الدين .

ومن بين المنشقين عن حركة انصار الدين ايضا، العقيد آبا موسى، المسؤول عن التحالف الديمقراطي للتغير الذي قاده إبراهيم أغ باهنغا سنة 2006، حيث أصبح رئيساً للوحدات الأمنية الخاصة التي تشكلت إثر اتفاقية تمنراست الجزائرية.

كما يعتبر العقيد أبا موسى أحد مؤسسي جماعة أنصار الدين إلى جانب إياد أغ غالي، قبل أن ينشق عنه مع بداية العملية العسكرية الفرنسية..

ميدانيا نقل عن سكان مدينة غوسي، 160 كيلومتر من مدينة غاو، انهم يسمعون منذ السبت أصوات مدفعية ثقيلة تتردد جنوب المدينة في منطقة مغلقة ،ورجحت مصادر محلية إمكانية حدوث اشتباكات بين الجيش الفرنسي والمالي ومسلحين إسلاميين غير بعيد من المدينة

مصادر من الجيش المالي قالت ان الامر يتعلق بتدريبات يجريها الجيش، فيما اعتبرت مصادر اخرى ان الامر يتعلق باشتباكات بين القوات المالية المدعومة فرنسيا والجماعات الاسلامية المسلحة.

وعلى صعيد ذي صلة، وصل الرئيس المالي بالوكالة ديوكوندا تراوري، الاحد الى نواكشط، في زيارة تعد الاولى منذ توليه الحكم بعد الاطاحة بالرئيس السابق امادو توماني توري.

 
رد: الحرب في مالي





[YOUTUBE]KeRpsoX4zSE[/YOUTUBE]





 
رد: الحرب في مالي

من خلال التصعيد الخطير في الأعمال الانتقامية بشمال مالي: عمليات تفتيش واعتقالات واسعة بين سكان غرب إقليم الازواد

نفذت القوات المالية الخميس عمليات تفتيش واعتقالات واسعة بين سكان قرى غرب اقليم الازواد بدعم من القوات الافريقية وغطاء فرنسي، حيث اعتقلت عشرات المدنيين من طوارق وعرب.

لم تمض ساعات على نشر نتائج تقرير المفوضية الاممية لحقوق الانسان التي أكدت فيه أن التدخل العسكري الاخير في شمالي مالي، تلاه تصعيد خطير في الاعمال الانتقامية، حتى صعدت قوات الرئيس المالي بالوكالة، من انتهاكاتها ضد المدنيين بمدن وقرى منطقة الازواد من عرب وطوارق.

موقع -الحدث الازوادي- أورد أن عناصر الجيش المالي أغارت صباح الخميس على قرى غرب إقليم الازواد يقطنها خليط من العرب والطوارق، ونفذت عمليات تفتيش واسعة واعتقلت عشرات المدنيين على خلفية انتمائهم للازواد.

المصدر نفسه كشف أن قرى بأكملها خلت من السكان – الطوارق والعرب- الذين هجّروا قسرا، بعدما تركوا أموالهم وأمتعتهم للنجاة بأرواحهم، هروبا من عمليات تصفية ممنهجة واعتقال عشوائي تقوم بها القوات المالية المدعومة افريقيا وبإشراف عملياتي من الفرنسيين.

سكان القرى الغربية لإقليم الازواد -يضيف المصدر- وجهوا مناشدات الى دول العالم والهيئات الانسانية والحقوقية بالتدخل ووقف تقدم القوات المالية، والحيلولة بينها وبين الاستفراد المدنيين العزل، سيما بعد اعتقال خمسة أسر من الطوارق في منطقة – تين .تديني- بين قوسي وتغاروست، يجهل مصيرها لحد الان.

هذه العمليات تأتي لتؤكد من جديد مخاوف الازواد والمنظمات الدولية وتكشف ان – السرفال- لا تستهدف الجماعات المسلحة فقط، بل إنها تجسيد عملي لمخططات قديمة بوجهين لا ثالث لهما دينية وعرقية.

 
رد: الحرب في مالي

من خلال التصعيد الخطير في الأعمال الانتقامية بشمال مالي: عمليات تفتيش واعتقالات واسعة بين سكان غرب إقليم الازواد

نفذت القوات المالية الخميس عمليات تفتيش واعتقالات واسعة بين سكان قرى غرب اقليم الازواد بدعم من القوات الافريقية وغطاء فرنسي، حيث اعتقلت عشرات المدنيين من طوارق وعرب.

لم تمض ساعات على نشر نتائج تقرير المفوضية الاممية لحقوق الانسان التي أكدت فيه أن التدخل العسكري الاخير في شمالي مالي، تلاه تصعيد خطير في الاعمال الانتقامية، حتى صعدت قوات الرئيس المالي بالوكالة، من انتهاكاتها ضد المدنيين بمدن وقرى منطقة الازواد من عرب وطوارق.

موقع -الحدث الازوادي- أورد أن عناصر الجيش المالي أغارت صباح الخميس على قرى غرب إقليم الازواد يقطنها خليط من العرب والطوارق، ونفذت عمليات تفتيش واسعة واعتقلت عشرات المدنيين على خلفية انتمائهم للازواد.

المصدر نفسه كشف أن قرى بأكملها خلت من السكان – الطوارق والعرب- الذين هجّروا قسرا، بعدما تركوا أموالهم وأمتعتهم للنجاة بأرواحهم، هروبا من عمليات تصفية ممنهجة واعتقال عشوائي تقوم بها القوات المالية المدعومة افريقيا وبإشراف عملياتي من الفرنسيين.

سكان القرى الغربية لإقليم الازواد -يضيف المصدر- وجهوا مناشدات الى دول العالم والهيئات الانسانية والحقوقية بالتدخل ووقف تقدم القوات المالية، والحيلولة بينها وبين الاستفراد المدنيين العزل، سيما بعد اعتقال خمسة أسر من الطوارق في منطقة – تين .تديني- بين قوسي وتغاروست، يجهل مصيرها لحد الان.

هذه العمليات تأتي لتؤكد من جديد مخاوف الازواد والمنظمات الدولية وتكشف ان – السرفال- لا تستهدف الجماعات المسلحة فقط، بل إنها تجسيد عملي لمخططات قديمة بوجهين لا ثالث لهما دينية وعرقية.


الآن صاروا شجعان على المدنيين خلف المدرعات الفرنسية ..
 
رد: الحرب في مالي

اتهم قيادي بحركة تحرير أزواد قوات مالية وفرنسية بإطلاق الناس على سكان قرية شرق مدينة غاو بشمال مالي، ما أدى إلى مصرع سبعة من النساء وشيخين مسنين.
وذكر القيادي الذي فضل عدم ذكر اسمه في اتصال هاتفي مع وكالة الأناضول للأنباء أن قوات مشتركة فرنسية ومالية أطلقت النيران صباح اليوم الخميس بصورة عشوائي على أهالي قرية "انتلفنكي" الواقعة على مسافة 120 كم شرق مدينة غاو، الأمر الذي أودى بحياة سبعة نساء وشيخين مسنين، بجانب إصابة 16 شخصا بجراح متفاوتة
وأضاف المصدر أن "الجيشين (المالي والفرنسي) باشرا سلسلة اعتقالات في صفوف سكان القرية، كما اعتقلوا مواطنين أزواديين (عرب وطوارق) في القرى القريبة" من انتلفنكي.


التعليق :
اين الاخوه الذين ايدوا الاحتلال الفرنسي لبلاد الازواد بحجة حماية المدنيين ... ماذا تقولون و ما هو جوابكم

المصدر :
 
رد: الحرب في مالي

فابيوس: فرنسا غير عازمة على المكوث للأبد في مالي

:روسيا اليوم
صرح لوران فابيوس وزير الخارجية الفرنسي أن فرنسا غير عازمة على البقاء في مالي إلى الأبد وأنها ستبدأ في إخراج جنودها من الآراضي المالية في أبريل/نيسان من العام الجاري، طارحة في مجلس الأمن مسألة تحويل المهمة الدولية الأفريقية لدعم مالي (أفيسما) إلى عملية حفظ سلام "للقبعات الزرق" الاممية. جاء ذلك في ختام مباحثات الوزير الفرنسي مع الرئيس الكاميروني بول بييا اليوم السبت 16 مارس/آذار. ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن فابيوس قوله: "لا تعتزم فرنسا إخراج قواتها في التو واللحظة، ولكنها غير عازمة كذلك على المكوث للأبد في مالي". وأضاف الوزير الفرنسي: "سنقوم بطرح هذه المسألة في الامم المتحدة في أبريل/نيسان القادم، حيث سيتم تبني قرار حول بدء ما يسمى بـ "عملية دعم السلام"، وهو ما يعني أن الامم المتحدة ستستلم مهمة إدارة العمليات على الأرض، وبالطبع ستقدم لها فرنسا العون والمساعدة". كما أشار فابيوس إلى ان إنهاء العملية الفرنسية لمكافحة الارهاب في مالي تصور وكأنها مرادفة لإخراج القوات من هناك. وأوضح "ليس الأمر بهذه الصورة. فمن الطبيعي جدا أن تقوم فرنسا بتخفيض أعداد قواتها مع الوقت، غير أن الوضع سيخضع لسيطرة المجتمع الافريقي الذي تقوده الامم المتحدة وتدعمه فرنسا". وتابع: "كانت للتدخل الفرنسي في مالي اهداف محددة وهي: إعاقة محاولات المجموعات الارهابية الرامية للسيطرة على الدولة المالية، ثم بعد ذلك توحيد البلاد". وكان فابيوس قد صرح في وقت سابق أن التصويت في مجلس الأمن الدولي بشأن مسألة تحويل عملية "أفيسما" إلى عملية لحفظ السلام في مالي قد يجري في شهر أبريل/نيسان، في حين أن عملية حفظ السلام نفسها "ستبدأ بعد شهرين من ذلك". في الوقت نفسه ستأخذ الامم المتحدة على عاتقها مسؤولية تمويل المهمة منذ هذه اللحظة. في ذات الوقت تصر السلطات المالية على ضرورة أن تحصل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مالي على حق تنفيذ عمليات هجومية. فقد صرح تيمان كوليبالي وزير خارجية مالي خلال الاسبوع الجاري: "لن تكون المهمة في مالي عادية لأنه سيتوجب على "أصحاب القبعات الزرق" إجبار المعتدين على السلام، كما سيكون عليهم اتخاذ كافة التدابير والاجراءات لدعم السلام، والحديث هنا لا يدور حول القيام بدور الوساطة بين الأطراف المتقاتلة، لأنه لا يمكن أن تكون وسيطا بين دولة ذات سيادة وإرهابيين". المصدر: وكالة "إيتار - تاس" للأنباء + "روسيا اليوم"
 
رد: الحرب في مالي

لقاء مصالحة مرتقب بين "أزواد" وحكومة باماكو في الرباط
مبادرة التقريب بين الطرفين تسير في اتجاه طرح مقترح للحكم الذاتي الموسّع لشمال مالي


1


يشارك حزب الأصالة والمعاصرة المغربي في عقد اجتماع مصالحة بين الحركة الوطنية لتحرير أزواد والسلطات المالية، بمدينة مراكش المغربية يومي 5 و6 أبريل القادم على هامش مؤتمر ينظمه حلف الشمال الأطلسي، بحسب ما ذكرته صحيفة "المساء" المغربية.

وحسب المصادر باتت كل الترتيبات جاهزة لجمع ممثلين عن حركة تحرير أزواد والحكومة المالية برعاية من الحزب، مشيرة إلى أن مبادرة التقريب بين الطرفين تسير في اتجاه طرح مقترح للحكم الذاتي الموسع لشمال مالي.
ودخل قياديون في حزب "الأصالة والمعاصرة" ومن ضمنهم إلياس العماري ومحمد بودرا، على خط الأزمة في مالي، بعد أن التقيا مؤخراً، بموسى آغ الشريف، وهو قيادي في الحركة الوطنية لتحرير أزواد، ويعرف بأنه الناطق الرسمي باسمها.
وجاء لقاء قياديي الحزب بموسى آغ الطاهر على خلفية مساعٍ قام بها نشطاء في الحركة الأمازيغية.
وكشفت المصادر أن تحرك النشطاء الأمازيغ في اتجاه حزب الأصالة والمعاصرة، جاء بعد أن فشلت المساعي التي بذلوها من أجل عقد لقاء بين ممثل حركة أزواد ومسؤولين مغاربة، على رأسهم رئيس الدبلوماسية المغربية، سعد الدين العثماني، مشيرة إلى أن هذا الأخير رفض لقاء ممثل الحركة، وهو ما جعل النشطاء الأمازيغ يولون وجههم شطر الأصالة والمعاصرة.
وتقوم مبادرة الحزب، على أساس إقناع الطرفين بإنهاء فصول الصراع بينهما ومنح حكم ذاتي موسّع لمنطقة أزواد في إطار الدولة المالية المركزية، خاصة في ظل إعلان الحركة عدولها عن قرارها باستقلال أزواد، وتأكيدها قبولها للتفاوض مع الحكومة المالية المركزية حول الحكم الذاتي.
وأكد ناشط أمازيغي إمكانية حدوث اختراق في جدار الأزمة بين ممثل حركة أزواد وممثل السلطات المالية، في ظل تحكم الجزائر في الممثلين الحقيقيين للسكان، وحرصها على الحيلولة دون تحقق أي مشروع للحكم الذاتي في المنطقة يهدد مصالحها.
ويعد حزب الأصالة والمعاصرة أحد أبرز الأحزاب الحديثة في المغرب، وقد أسسه فؤاد عالي الهمة، مستشار العاهل المغربي، الملك محمد السادس.

 
عودة
أعلى