الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

يبدو ان الدولة انتهت رسميا في مالي
 
رد: الحرب في مالي

''‬حياة الدبلوماسيين المختطفين في ‬خطر بعد أن رفضت الجزائر مطالبنا''

‬لجنة من قيادات عسكرية جزائرية سامية شاركت في ‬المفاوضات

أعلن المتحدّث باسم ''‬حركة التوحيد والجهاد في ‬غرب أفريقيا''‬، ‬التي ‬تحتجز الدبلوماسيين الجزائريين من ‬بينهم قنصل الجزائر في ‬غاو شمال مالي، ‬أن السلطات الجزائرية رفضت بالكامل مطالب الإرهابيين، ‬مشدّدا على أن حياة الرهائن باتت في ‬خطر.كما قال المتحدّث باسم حركة التوحيد والجهاد لغرب إفريقيا عدنان أبو وليد صحراوي، ‬في ‬رسالة قصيرة لفرانس براس، ‬إن البعثة الجزائرية ‬رفضت بالكامل مطالبنا، ‬وهذا القرار سيضع حياة الرهائن في ‬خطر، ‬وأوضح أن بعثة جزائرية شاركت في ‬المفاوضات من دون إعطاء تفاصيل حيال مطالب الحركة، ‬وكانت حركة التوحيد والجهاد، ‬أكدت، ‬يوم الأربعاء، ‬أنها تريد التفاوض حول الإفراج عن القنصل الجزائري ‬ومعاونيه الستة، ‬في ‬حين صرّح نفس المتحدّث، ‬أنه ''‬قبل ‬أسبوع أعطينا موافقتنا لإخوتنا في ‬أنصار الدين''‬، ‬يقصد إياد اغ ‬غالي، ‬من دون توضيح تاريخ أو مكان لذلك ولا التحدث عن مقابل محتمل للإفراج عن الرهائن الستة، ‬وسبق لـ''‬النهار''‬، ‬أن تحصلت على معلومات من مصادرها في ‬مدينة ''‬تومبكتو''‬، ‬أن لجنة عسكرية جزائرية عالية المستوى، ‬حلّت على مدينة تومبكتو أين حطت في ‬مطار ''‬تومبكتو''‬، ‬ثم رافقتهم مجموعة حراسة من مقاتلي ‬حركة تحرير الأزواد التي ‬تسيطر على المطار.‬وأضافت مصادر ''‬النهار''‬، ‬أن ذات اللجنة جاءت من أجل قضية الدبلوماسيين المختطفين وأنها كانت تحمل معها أدوية مخصصة للمختطفين، ‬في ‬حين كان الوسيط بين المفاوضين الجزائريين الذين كانوا ‬بصحبة قياديين من حركة تحرير الأزواد وبين حركة التوحيد والجهاد التي ‬تحتجز الدبلوماسيين المختطفين، ‬هو إياد آغ ‬غالي، ‬زعيم حركة أنصار الدين، ‬في ‬حين سمحت حركة التوحيد والجهاد -‬حسب مصادرنا- ‬يتسلّم الأدوية المخصصة للقنصل ومعاونيه، ‬في ‬حين طالبت ذات الحركة الإرهابية فدية كبيرة وإطلاق صراح عدد من الإرهابيين ‬المحتجزين من طرف السلطات الجزائرية وهو ما رفضته تماما هذه الأخيرة. ‬

المصدر
 
رد: الحرب في مالي

''انقلاب مضاد'' في مالي يؤجل ''الوساطة'' الجزائري

أدت المواجهات العسكرية بين موالين للرئيس المطاح به في مالي، توماني توري، وقادة الانقلاب العسكري، إلى تأجيل زيارة وزير خارجية الحكومة المؤقتة للجزائر، كان يفترض أن تتم أمس. وجددت الجزائر، في هذا الشأن، تمسكها بخارطة طريق تبدأ من ''العودة للنظام الدستوري''.

استقبل الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، عبد القادر مساهل، أول أمس، مدير المعهد الإستراتيجي للشرق الأوسط وجنوب آسيا، جيمس لاروكو، وجمعتهما محادثات خصت الوضع في مالي بالأولوية، وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، عمار بلاني، إن المحادثات تمحورت حول ''التحديات الأمنية في إفريقيا، لا سيما الوضع السائد في منطقة الساحل وأزمة مالي وانعكاسات الأزمة الليبية على شبه الإقليم''.
وكشف مساهل عن ''خارطة طريق'' جزائرية عرضتها خلال الاجتماع الوزاري لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي وقمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، المنعقدة يوم الخميس الماضي، بأبيجان. وتعتمد المقاربة ست أولويات هي ''ضرورة استكمال مسار العودة إلى النظام الدستوري وممارسة دولة مالي صلاحياتها الأساسية على كامل التراب الوطني والمحافظة على الوحدة الترابية وسيادة مالي''. كما تتعلق هذه الأولويات بـ''إرساء حوار بين الحكومة والمتمردين بشمال مالي فيما يخص الاستجابة لمطالبهم الشرعية، والتكفل الفعلي بالجانب الإنساني ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة في المنطقة''. وأكد مساهل استعداد الجزائر للسعي مع كل الأطراف المالية إذا ما رغبت في ذلك لمساعدتها على تجاوز الأزمة.
لكن ''مساعي'' الجزائر في بحث فرص حوار، قوبلت في باماكو بمحاولة ''انقلاب'' جديد على المجلس العسكري الذي أطاح بتوماني توري، نهاية مارس الماضي. وأدت مواجهات مسلحة إلى تأجيل زيارة كانت ستقود الوزير الجديد للشؤون الخارجية لمالي، ساديو لامين سو، يوم أمس، إلى الجزائر.
واندلع قتال في وقت متأخر من مساء الاثنين، وأصبحت وحدات للحرس الرئاسي موالية للرئيس المخلوع أمادو توماني توري، تنتشر في أنحاء العاصمة. وقد بدأت المواجهات عندما منع الحرس الرئاسي من ''ذوي القبعات الحمر'' قوات تابعة للانقلابيين من اعتقال القائد السابق للأركان، غويندو، قبل أن يتطور الأمر إلى سعي عناصر الحرس الرئاسي إلى السيطرة على مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون الذي يسيطر عليه الانقلابيون منذ 22 مارس الماضي، تاريخ الإطاحة بتوماني توري الموجود الآن في السينغال.
وسارع المجلس العسكري الحاكم في مالي، أمس، في رسالة بثها التلفزيون الحكومي، ليؤكد أنه ما زال مسيطرا على مواقع رئيسية داخل العاصمة وحولها، بعد محاولة ''انقلاب مضاد مدعوم من أطراف أجنبية''، وخص المجلس بالذكر عناصر يشتبه دعمها من دولة بوركينافاسو.
وقال ضابط في المجلس العسكري الحاكم، في رسالة بثها التلفزيون: ''نفذت عناصر من الخارج، بدعم من بعض القوات غير المعروفة داخل البلاد، هذه الهجمات وألقي القبض على بعضهم''.
وأفادت أنباء بأن السكان في المناطق القريبة من المطار لاذوا بالفرار بعد وصول تعزيزات من الحرس الرئاسي إلى محيطه وانقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة. وتأتي هذه التطورات فيما لايزال شمال مالي يواجه مصيرا مجهولا بعد انسحاب ''حركة تحرير الأزواد'' من تمبكتو، فاسحة المجال بشكل كامل أمام تنظيمات إرهابية باتت تسيطر على مفاصل المدينة بشكل كامل.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

ألحق القنصل بالبقية قبل يومين بعد اختفاء دواعي تفريقهم
الدبلوماسيون المختطفون متواجدون بتانبنكورت في صحراء ”غاو”


كشفت مصادر ”الفجر” أن الدبلوماسيين الجزائريين الذين اختطفتهم جماعة الجهاد والتوحيد في غرب إفريقيا قبل حوالي الشهرين، يتواجدون حاليا في منطقة تانبنكورت بصحراء غاو، وتم إلحاق القنصل بالستة الآخرين وهم جميعا في صحة جيدة.

وأوضحت مصادرنا أن جماعة التوحيد والجهاد التي يتزعمها حمادة ولد محمد الخير المدعو أبو القعقاع والقيادي في قبيلة ”الأمهار” المشهورة سلطان ولد بادي، والمسؤولة عن الاختطاف، عملت على تفريق الدبلوماسيين الجزائريين عن بعضهم البعض وتكليف الفصائل المختلفة التابعة لها بقتلهم بمجرد تلقي الأوامر، لضمان سيطرتها على الوضع عند أي محاولة للهجوم عليها بغية إطلاق سراحهم، وجعلهم دروعا بشرية تمكنهم من الفرار عند احتدام الصراع ووقوع الاشتباكات، إلا أنها عدلت عن مخططها بعدما تيقنت من عدم تعرضها لأي هجوم حفاظا على سلامة الجزائريين، على غرار ما وقع للرهينة الفرنسي الذي تم اغتياله مباشرة بعد إقدام الجيش الفرنسي بالتنسيق مع الجيش المالي والموريتاني على الهجوم على تنظيم القاعدة بغية تخليص المختطف، إلا أن قيادة التنظيم سارعت إلى قتله انتقاما للعملية العسكرية.

وأضافت ذات المصادر أن التنظيم المسلح جمع شمل الدبلوماسيين بعدما ألحق القنصل بالبقية قبل يومين، وهم الآن متواجدون جميعا بمنطقة تانبنكورت بصحراء غاو، كما أنهم جميعا بصحة جيدة، بالرغم من أن صحة القنصل غير مستقرة على طول الخط، إذ يتعرض للوعكات بين الفينة والأخرى، بحكم مرضه.

وأشارت مصادرنا إلى أن التنظيم المسلح عمد إلى اختطاف الدبلوماسيين لإجبار الجزائر على التفاوض لتحرير الرهائن، وذلك في مقابل إطلاق سراح عدد من الموقوفين في السجون الجزائرية والمتابعين بتهم متعلقة بالإرهاب، على رأسهم أفراد عائلة الإرهابي الخطير غديّر عمر المدعو أبا زيد، أمير كتيبة طارق بن زياد التابعة لتنظيم ما يعرف بالقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، والذين اتهموا بإسناد الجماعات الإرهابية المسلحة، حيث ضبط بحوزتهم على أسلحة كانت ستوجه لإمارة الصحراء.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

الحل الوحيد هو اقتحام دولة مالي وملاحقة الارهابيين داخل الاراضي المالية
 
رد: الحرب في مالي

الحل الوحيد هو اقتحام دولة مالي وملاحقة الارهابيين داخل الاراضي المالية
الافضل احتلال مــــالي و فرض السلام بالقوة هذا على طريقة امريكا ههههههههههه
مثــــــــــــــــــل هذه القضايا لا تحل دبلوماسيا و لو بقية الى قيام الساعة يجب فرض المنطق و العقلانية بالقوة طبعا يجب ان يكون ذلك تحت راية الاتحاد الافريقي حتى لا تكون هناك اي تصرفات غير مشروعة او محمودة العواقب - بالمناسبة من يتولى قيادة الاتحاد الافريقي حاليا -
 
رد: الحرب في مالي

القاعدة باقية بغاو حتى عودة الاستقرار


سيارة عسكرية تابعة لحركة أنصار الدين في غاو (الجزيرة)
أمين محمد-غاو

قال مسؤول إعلامي بكتيبة الملثمين التابعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي إن التنظيم اضطر إلى دخول مدينة غاو في مالي بعد أن عاث فيها ما سماه المليشيات المسلحة والعصابات الإجرامية نهبا وتخريبا وتدميرا في الأيام التي تلت طرد الجيش المالي منها، ودخول المدينة من قبل حركة التوحيد والجهاد القريبة جدا من تنظيم القاعدة.

وأشار هذا المتحدث الذي فضل عدم كشف هويته إلى أن دخول التنظيم لهذه المدينة الصحراوية القريبة من الحدود مع النيجر كان اضطراريا لفرض الأمن والاستقرار، والمحافظة على المرافق العامة التي تم نهب أغلبها، وعلى سلامة السكان واستقرار حياتهم المعيشية والأمنية.

وتعيش مدينة غاو التي تمثل ما يشبه العاصمة السياسية لإقليم أزواد تحت سيطرة مشتركة من تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي وحليفته حركة التوحيد والجهاد والحركة الوطنية لتحرير أزواد التي سبق أن أعلنت من غاو عن إقامة دولة أزواد المستقلة، دون أن تنال حتى الآن أي اعتراف رسمي من قبل أي دولة أجنبية.

ويقول هذا المسؤول بالتنظيم المسلح في حديثه للجزيرة نت إن تنظيمه سيبقى حذرا ويقظا للتصدي لأي عدوان مسلح يشن على الإقليم سواء كان هذا العدوان داخليا أم خارجيا، مشيرا إلى أن عناصر التنظيم توجد حاليا في أتم الأهبة والاستعداد للتعامل مع أي عدوان على سكان وأراضي المنطقة الأزوادية.
وبشأن مدة بقاء التنظيم في مدينة غاو قال إنه باق حتى استتباب الأمن والاستقرار في هذه المدينة وعودة الحياة العادية إلى مجراها الطبيعي، وحينها سنقوم بتسليم هذه المدينة لمن يؤتمن على إدارتها وتسيير أمورها وفق مقتضيات الشريعة الإسلامية كما يقول هذا المسؤول.

وتتقاسم حركة أنصار الدين المقربة جدا من تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي السيطرة مع الحركة الوطنية لتحرير أزواد في الوقت الحالي على ولايات الأقاليم الأزوادية الثلاث (غاو، تمبكتو، كيدال).
 
رد: الحرب في مالي

العلاقة بأنصار الدين
وبشأن العلاقة مع حركة أنصار الدين التي حققت انتصارات خاطفة وسريعة في الحرب الأخيرة ضد الجيش المالي يشير هذا المسؤول للجزيرة نت إلى أن هناك تطابقا في الغايات والأهداف وحتى في الوسائل، حيث يسعى الجميع لتطبيق شرع الله، ولكن يبقى الاثنان منفصلان حتى الآن إداريا.

وأضاف أن حركة أنصار الدين هي إطار شعبي وسياسي وحتى عسكري جامع ومفتوح لكل أبناء الشعب الأزوادي ولغيرهم من أبناء المسلمين دون أي تمييز على أساس اللون أو العرق، في حين أن تنظيم القاعدة لا يزال محافظا على نخبويته وخصوصيته الواضحة لاعتبارات أمنية غير خافية على أحد.

وأكد أن التنظيم حصل خلال الفترة الماضية وخاصة خلال المعارك مع الجيش المالي على كميات كبيرة من السلاح والعتاد من مختلف الأصناف والأشكال، مثل بعض مضادات الطائرات (عيار 32 ملم)، والمدافع البعيدة المدى (هاوتزر d30 عيار 122م)، بالإضافة إلى مضادات الطائرات التقليدية (عيار 14.5).

وبشأن مدى صحة التقارير والأنباء التي تحدثت عن حصول التنظيم على أسلحة من ليبيا قال إن هذا ليس صحيحا وهو محض افتراء، وحسب قوله فإن التنظيم لا يفضل استيراد واستقدام السلاح من ليبيا لاعتبارين أحدهما المخاطر الجمة المحدقة بعملية الاستيراد، والثاني توفر الأسلحة بكل أنواعها وأشكالها في المنطقة بأسعار عادية، بما فيها مضادات الطائرات.
وأكد أنه لا توجه لدى التنظيم حاليا لشن أي عمليات عسكرية أو هجمات مسلحة على دول الجوار، إلا إذا كانت دفاعا عن النفس وفي حدود ما تقتضيه تلك الحالة دون توسيع لها، ولكن التنظيم مع ذلك سيضع كامل قوته وطاقته العسكرية في مواجهة أي هجوم يستهدف المنطقة.​
 
رد: الحرب في مالي

تطبيق الحدود
ويقول هذا المصدر إن التنظيم يرى أن تطبيق الشريعة الإسلامية يجب أن يكون شاملا وعاما لأن الشريعة تتعلق بكل مناحي الحياة بما فيها العلاقة مع الحاكم، وتحقيق الشورى، وضبط العلاقات مع العالم الغربي، وليست الشريعة كما يصورها أعداء الأمة هي فقط تطبيق للحدود وقطع لأيدي السارقين، وجلد للعصاة والفاسقين.

ولا يعترف التنظيم صراحة بسعيه لتأجيل تطبيق أحكام الحدود الشرعية، ولكنه مع ذلك يرى ضرورة التركيز حاليا على دعوة الناس وتبيين الدين الصحيح لهم، في انتظار اكتمال مرحلة إعداد الكوادر الشرعية والمحاكم القضائية الشرعية التي سيكون ضمن صلاحياتها تطبيق الحدود الشرعية عن طريق قضاة مختصين.

وقال إن التنظيم يقوم حاليا بحملة دعوية واسعة عن طريق المنشورات والمطويات التعليمية والدعوية، وبالحكمة والتلطف وبالموعظة الحسنة، وبالتماس المباشر مع الناس ومخالطتهم والصبر عليهم.

وأكد أنهم لمسوا إقبالا كبيرا من الناس عليهم، ورضا بما يحملون، وحرصا منهم على تطبيق الشريعة، وارتياحا للذين يقومون على شؤونهم حيث يرون ويشاهدون تطابقا حقيقيا بين ما يقولون وما يفعلون، ويرفعون عنهم الضرائب الجائرة والمعاملات غير الشرعية التي كانت تفرض عليهم.​
 
رد: الحرب في مالي

أدت المواجهات العسكرية بين موالين للرئيس المطاح به في مالي، توماني توري، وقادة الانقلاب العسكري، إلى تأجيل زيارة وزير خارجية الحكومة المؤقتة للجزائر، كان يفترض أن تتم أمس. وجددت الجزائر، في هذا الشأن، تمسكها بخارطة طريق تبدأ من ''العودة للنظام الدستوري''.
استقبل الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية، عبد القادر مساهل، أول أمس، مدير المعهد الإستراتيجي للشرق الأوسط وجنوب آسيا، جيمس لاروكو، وجمعتهما محادثات خصت الوضع في مالي بالأولوية، وقال الناطق باسم وزارة الخارجية، عمار بلاني، إن المحادثات تمحورت حول ''التحديات الأمنية في إفريقيا، لا سيما الوضع السائد في منطقة الساحل وأزمة مالي وانعكاسات الأزمة الليبية على شبه الإقليم''.
 
رد: الحرب في مالي

وكشف مساهل عن ''خارطة طريق'' جزائرية عرضتها خلال الاجتماع الوزاري لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي وقمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، المنعقدة يوم الخميس الماضي، بأبيجان. وتعتمد المقاربة ست أولويات هي ''ضرورة استكمال مسار العودة إلى النظام الدستوري وممارسة دولة مالي صلاحياتها الأساسية على كامل التراب الوطني والمحافظة على الوحدة الترابية وسيادة مالي''. كما تتعلق هذه الأولويات بـ''إرساء حوار بين الحكومة والمتمردين بشمال مالي فيما يخص الاستجابة لمطالبهم الشرعية، والتكفل الفعلي بالجانب الإنساني ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة في المنطقة''. وأكد مساهل استعداد الجزائر للسعي مع كل الأطراف المالية إذا ما رغبت في ذلك لمساعدتها على تجاوز الأزمة.
لكن ''مساعي'' الجزائر في بحث فرص حوار، قوبلت في باماكو بمحاولة ''انقلاب'' جديد على المجلس العسكري الذي أطاح بتوماني توري، نهاية مارس الماضي. وأدت مواجهات مسلحة إلى تأجيل زيارة كانت ستقود الوزير الجديد للشؤون الخارجية لمالي، ساديو لامين سو، يوم أمس، إلى الجزائر.​
 
رد: الحرب في مالي

واندلع قتال في وقت متأخر من مساء الاثنين، وأصبحت وحدات للحرس الرئاسي موالية للرئيس المخلوع أمادو توماني توري، تنتشر في أنحاء العاصمة. وقد بدأت المواجهات عندما منع الحرس الرئاسي من ''ذوي القبعات الحمر'' قوات تابعة للانقلابيين من اعتقال القائد السابق للأركان، غويندو، قبل أن يتطور الأمر إلى سعي عناصر الحرس الرئاسي إلى السيطرة على مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون الذي يسيطر عليه الانقلابيون منذ 22 مارس الماضي، تاريخ الإطاحة بتوماني توري الموجود الآن في السينغال.
وسارع المجلس العسكري الحاكم في مالي، أمس، في رسالة بثها التلفزيون الحكومي، ليؤكد أنه ما زال مسيطرا على مواقع رئيسية داخل العاصمة وحولها، بعد محاولة ''انقلاب مضاد مدعوم من أطراف أجنبية''، وخص المجلس بالذكر عناصر يشتبه دعمها من دولة بوركينافاسو.
وقال ضابط في المجلس العسكري الحاكم، في رسالة بثها التلفزيون: ''نفذت عناصر من الخارج، بدعم من بعض القوات غير المعروفة داخل البلاد، هذه الهجمات وألقي القبض على بعضهم''.
وأفادت أنباء بأن السكان في المناطق القريبة من المطار لاذوا بالفرار بعد وصول تعزيزات من الحرس الرئاسي إلى محيطه وانقطاع التيار الكهربائي عن المنطقة. وتأتي هذه التطورات فيما لايزال شمال مالي يواجه مصيرا مجهولا بعد انسحاب ''حركة تحرير الأزواد'' من تمبكتو، فاسحة المجال بشكل كامل أمام تنظيمات إرهابية باتت تسيطر على مفاصل المدينة بشكل كامل.​
 
رد: الحرب في مالي

صرح سفير الولايات المتحدة الأمريكية السيد هنري إنشر، مساء أول أمس، بأن بلاده ''لا تريد إنشاء قواعد عسكرية لا في إفريقيا ولا في أي منطقة بالجزائر، وقال بأن التعاون الجزائري-الأمريكي يدخل في إطار القضاء على الإرهاب بالاعتماد على الخبرة الجزائرية التي أثبتت قدرتها في هذا الشق الأمني، معتبرا أن الجزائر تمثل شريكا رئيسيا في منطقة الساحل الإفريقي وشمال إفريقيا.
قال السفير الأمريكي في الندوة الصحفية التي عقدها بالمدرسة الخاصة لتعليم اللغات والإعلام الآلي ''بدر''، عقب زيارة لولاية باتنة، بخصوص الوضع في دولة مالي، بأن الولايات المتحدة ''لا تساند فكرة إنشاء دولة جديدة أو استقلال إقليم الأزواد، وهي تجري مشاورات يومية مع شركائها في المنطقة، لأن ذلك يتنافى مع ما تنص عليه الاتفاقيات الدولية''.
وأعلن السفير أن هناك مشروع إنشاء جامعة أمريكية بالجزائر على غرار ما هو موجود في مصر وقطر، وذلك -مثلما ذكر- بعدما لمست الإدارة الأمريكية رغبة كبيرة لدى الطلبة الجزائريين في السفر لإكمال الدراسة.
وبشأن التعاون في مجال الاستثمار الاقتصادي الذي شمل -كما قال- عديد المجالات كالمحروقات وصناعة الأدوية، اعتبر السفير أن الكلام الذي قيل بشأن فشل صفقات التسليح بين البلدين لا أساس له من الصحة، على اعتبار أن العلاقات بين الدولتين في المجال الأمني أخذت أشواطا متقدمة في السنوات الأخيرة. كما أشار السفير إلى أن الجزائر تتوفر على رقعة استثمارية ضخمة غنية بكل الموارد، لكن بعض الإجراءات مازالت تقف في وجه الاستثمار الأمريكي، وتعيق بذلك التحاق رجال الأعمال الأمريكيين الذين يفضلون الدول المجاورة التي قدمت لهم تسهيلات واسعة.
وفي رده على سؤال حول نظرة الإدارة الأمريكية لتشريعيات العاشر ماي والنظرة المستقبلية للجزائر، قال السفير الأمريكي إن بلاده تثمن الجهود المبذولة من طرف الحكومة ورئيس الجمهورية ولجان الانتخابات وكذا الحركة الجمعوية قصد المشاركة الفعالة في هذا الاستحقاق الذي قد يحدث تغييرا في بعض الجوانب، مضيفا بأن الولايات المتحدة الأمريكية تساند من يصل عن طريق الشرعية ودون استعمال العنف، معتبرا في نفس الإطار أن كل ما يقال حول مساندة قوية للأحزاب الإسلامية في هذه التشريعيات غير وارد في الأجندة الأمريكية. وبخصوص عملية الحوار التي فتحتها السفارة منذ مدة مع الشخصيات الوطنية والحزبية، والتي -كما أشار- ''رفض البعض منها الالتقاء به''، يرى السيد أنشر بأن هذه اللقاءات تدخل في سياق النشاط المعهود الذي يمارسه أي سفير في أي دولة.
 
رد: الحرب في مالي

صرح سفير الولايات المتحدة الأمريكية السيد هنري إنشر، مساء أول أمس، بأن بلاده ''لا تريد إنشاء قواعد عسكرية لا في إفريقيا ولا في أي منطقة بالجزائر، وقال بأن التعاون الجزائري-الأمريكي يدخل في إطار القضاء على الإرهاب بالاعتماد على الخبرة الجزائرية التي أثبتت قدرتها في هذا الشق الأمني، معتبرا أن الجزائر تمثل شريكا رئيسيا في منطقة الساحل الإفريقي وشمال إفريقيا.
قال السفير الأمريكي في الندوة الصحفية التي عقدها بالمدرسة الخاصة لتعليم اللغات والإعلام الآلي ''بدر''، عقب زيارة لولاية باتنة، بخصوص الوضع في دولة مالي، بأن الولايات المتحدة ''لا تساند فكرة إنشاء دولة جديدة أو استقلال إقليم الأزواد، وهي تجري مشاورات يومية مع شركائها في المنطقة، لأن ذلك يتنافى مع ما تنص عليه الاتفاقيات الدولية''.
وأعلن السفير أن هناك مشروع إنشاء جامعة أمريكية بالجزائر على غرار ما هو موجود في مصر وقطر، وذلك -مثلما ذكر- بعدما لمست الإدارة الأمريكية رغبة كبيرة لدى الطلبة الجزائريين في السفر لإكمال الدراسة.
وبشأن التعاون في مجال الاستثمار الاقتصادي الذي شمل -كما قال- عديد المجالات كالمحروقات وصناعة الأدوية، اعتبر السفير أن الكلام الذي قيل بشأن فشل صفقات التسليح بين البلدين لا أساس له من الصحة، على اعتبار أن العلاقات بين الدولتين في المجال الأمني أخذت أشواطا متقدمة في السنوات الأخيرة. كما أشار السفير إلى أن الجزائر تتوفر على رقعة استثمارية ضخمة غنية بكل الموارد، لكن بعض الإجراءات مازالت تقف في وجه الاستثمار الأمريكي، وتعيق بذلك التحاق رجال الأعمال الأمريكيين الذين يفضلون الدول المجاورة التي قدمت لهم تسهيلات واسعة.
وفي رده على سؤال حول نظرة الإدارة الأمريكية لتشريعيات العاشر ماي والنظرة المستقبلية للجزائر، قال السفير الأمريكي إن بلاده تثمن الجهود المبذولة من طرف الحكومة ورئيس الجمهورية ولجان الانتخابات وكذا الحركة الجمعوية قصد المشاركة الفعالة في هذا الاستحقاق الذي قد يحدث تغييرا في بعض الجوانب، مضيفا بأن الولايات المتحدة الأمريكية تساند من يصل عن طريق الشرعية ودون استعمال العنف، معتبرا في نفس الإطار أن كل ما يقال حول مساندة قوية للأحزاب الإسلامية في هذه التشريعيات غير وارد في الأجندة الأمريكية. وبخصوص عملية الحوار التي فتحتها السفارة منذ مدة مع الشخصيات الوطنية والحزبية، والتي -كما أشار- ''رفض البعض منها الالتقاء به''، يرى السيد أنشر بأن هذه اللقاءات تدخل في سياق النشاط المعهود الذي يمارسه أي سفير في أي دولة.
 
رد: الحرب في مالي

مللنا من تصريحات وزير الخارجية التي يكذب فيها علينا ويقول بأنه سيتم الإفراج عن الرهائن قريبا

نريد حل لهذه الازمة
 
رد: الحرب في مالي

الحل الدي اره هو استعمال القوة من اجل تحرير الرهائن و القيام بعمليات عسكرية محدودة كم اشرت اليها في احد تعليقاتي السابقة من اجل ان يعرف كل واحد حده
 
رد: الحرب في مالي




خاطفو الدبلوماسيين يطلبون 15 مليون أورو والجزائر ترفض

طالبت حركة الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا التي تحتجز الدبلوماسيين الجزائريين السبعة، كرهائن بينهم القنصل الجزائري في غاو "شمال مالي"، بفدية قيمتها 15 مليون يورو وإطلاق سراح سجناء، للإفراج عنهم.

وقال عدنان أبو الوليد الصحراوي المتحدث باسم الحركة لوكالة فرانس برس الأربعاء إن "مطالبنا للإفراج عن الرهائن الجزائريين هي إطلاق سراح إخواننا المسجونين في الجزائر، بالإضافة إلى فدية قيمتها 15 مليون يورو"، وهدد المتحدث، الجزائر بتنفيذ اعتداء ضدها إذا لم تلب مطالب حركته، قائلا "فعلا، نفكر في مهاجمة الجزائر وتنفيذ اعتداء شبيه باعتداء تمنراست الذي نفذه شابان، هما صحراوي ومالي عربي الأصل"، في إشارة منه لمنفذي الاعتداء الانتحاري ضد فرقة الدرك الوطني في ولاية تمنراست في بداية مارس الماضي وأسفر عن 23 جريحا.
وتأتي هذه التهديدات بعد ما أعلنت حركة الجهاد والتوحيد المنشقة عن حركة أنصار الدين، الأسبوع الماضي أن "حياة الرهائن في خطر بعد فشل المفاوضات مع الجزائر"، وقال المتحدث نفسه أنذاك إن "الوفد الجزائري... رفض مطالبنا رفضا قاطعا، وهذا القرار سيعرض حياة الرهائن للخطر"، موضحا أن وفدا جزائريا حضر المفاوضات، ولم يقدم تفاصيل عن مطالب حركته.
يذكر أن القنصل الجزائري وستة من معاونيه خطفوا في في الخامس من أفريل الماضي في غاو، بعد أيام من سقوط هذه المدينة تحت سيطرة مختلف المجموعات المسلحة ومنها حركة الجهاد والتوحيد وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والحركة الوطنية لتحرير أزواد.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128320.html

 
رد: الحرب في مالي




خاطفو الدبلوماسيين يطلبون 15 مليون أورو والجزائر ترفض

طالبت حركة الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا التي تحتجز الدبلوماسيين الجزائريين السبعة، كرهائن بينهم القنصل الجزائري في غاو "شمال مالي"، بفدية قيمتها 15 مليون يورو وإطلاق سراح سجناء، للإفراج عنهم.

وقال عدنان أبو الوليد الصحراوي المتحدث باسم الحركة لوكالة فرانس برس الأربعاء إن "مطالبنا للإفراج عن الرهائن الجزائريين هي إطلاق سراح إخواننا المسجونين في الجزائر، بالإضافة إلى فدية قيمتها 15 مليون يورو"، وهدد المتحدث، الجزائر بتنفيذ اعتداء ضدها إذا لم تلب مطالب حركته، قائلا "فعلا، نفكر في مهاجمة الجزائر وتنفيذ اعتداء شبيه باعتداء تمنراست الذي نفذه شابان، هما صحراوي ومالي عربي الأصل"، في إشارة منه لمنفذي الاعتداء الانتحاري ضد فرقة الدرك الوطني في ولاية تمنراست في بداية مارس الماضي وأسفر عن 23 جريحا.
وتأتي هذه التهديدات بعد ما أعلنت حركة الجهاد والتوحيد المنشقة عن حركة أنصار الدين، الأسبوع الماضي أن "حياة الرهائن في خطر بعد فشل المفاوضات مع الجزائر"، وقال المتحدث نفسه أنذاك إن "الوفد الجزائري... رفض مطالبنا رفضا قاطعا، وهذا القرار سيعرض حياة الرهائن للخطر"، موضحا أن وفدا جزائريا حضر المفاوضات، ولم يقدم تفاصيل عن مطالب حركته.
يذكر أن القنصل الجزائري وستة من معاونيه خطفوا في في الخامس من أفريل الماضي في غاو، بعد أيام من سقوط هذه المدينة تحت سيطرة مختلف المجموعات المسلحة ومنها حركة الجهاد والتوحيد وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والحركة الوطنية لتحرير أزواد.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128320.html


أصبح الارهابيون يهددوننا ؟؟؟؟؟؟؟ خخخخخ :budo[1]: لم يبق سوى الحل العسكري في نظري , عملية خاطفة من القوات الخاصة كفيلة بالمهمة ان شاء الله , ثم يقوم الجيش بعمليات جوية في منطقة الازواد لضرب معاقل الارهابيين ليعرفهم ما معنى ان تختطف جزائريين
 
رد: الحرب في مالي




خاطفو الدبلوماسيين يطلبون 15 مليون أورو والجزائر ترفض

طالبت حركة الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا التي تحتجز الدبلوماسيين الجزائريين السبعة، كرهائن بينهم القنصل الجزائري في غاو "شمال مالي"، بفدية قيمتها 15 مليون يورو وإطلاق سراح سجناء، للإفراج عنهم.

وقال عدنان أبو الوليد الصحراوي المتحدث باسم الحركة لوكالة فرانس برس الأربعاء إن "مطالبنا للإفراج عن الرهائن الجزائريين هي إطلاق سراح إخواننا المسجونين في الجزائر، بالإضافة إلى فدية قيمتها 15 مليون يورو"، وهدد المتحدث، الجزائر بتنفيذ اعتداء ضدها إذا لم تلب مطالب حركته، قائلا "فعلا، نفكر في مهاجمة الجزائر وتنفيذ اعتداء شبيه باعتداء تمنراست الذي نفذه شابان، هما صحراوي ومالي عربي الأصل"، في إشارة منه لمنفذي الاعتداء الانتحاري ضد فرقة الدرك الوطني في ولاية تمنراست في بداية مارس الماضي وأسفر عن 23 جريحا.
وتأتي هذه التهديدات بعد ما أعلنت حركة الجهاد والتوحيد المنشقة عن حركة أنصار الدين، الأسبوع الماضي أن "حياة الرهائن في خطر بعد فشل المفاوضات مع الجزائر"، وقال المتحدث نفسه أنذاك إن "الوفد الجزائري... رفض مطالبنا رفضا قاطعا، وهذا القرار سيعرض حياة الرهائن للخطر"، موضحا أن وفدا جزائريا حضر المفاوضات، ولم يقدم تفاصيل عن مطالب حركته.
يذكر أن القنصل الجزائري وستة من معاونيه خطفوا في في الخامس من أفريل الماضي في غاو، بعد أيام من سقوط هذه المدينة تحت سيطرة مختلف المجموعات المسلحة ومنها حركة الجهاد والتوحيد وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والحركة الوطنية لتحرير أزواد.

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/128320.html



أتمنى لو يقوموا بتنفيذ تهديدهم

لتستخدمها الجزائر كذريعة لدك معاقلهم دكا
 
عودة
أعلى