رد: مميز : تاريخى (أندر الصور وسيرتها الذاتيه)
قطوف من بستان السادات
السادات في سيارة الترحيلات أثناء محاكمته في قضية إغتيال أمين عثمان 1946
السادات في قفص الإتهام
مع والده محمد السادات أثناء القضية
بعد صدور الحكم ببراءته
مقهى البوسفور حيث إعتاد الجلوس عندما كان هاربا من سجن الأجانب 1943 وكان وقتها يعمل حمالا على سيارة نقل
والغريب أنه عاد ليجلس عليه وهو رئيس جمهورية في
1975
بعد الإنقلاب العسكري يتفاوض مع قائد القوات البريطانية في مصر على الجلاء في 1954
مع عمال مصنع الشركة الشرقية للدخان
يخطب الجمعة كما إعتاد في مسجد آل الخولي بالمنيل 1954
يحطم جدران سجن طرة
يحرق أشرطة وملفات التنصت في فناء وزارة الداخلية
محبة الناس للسادات لا يمكن تزييفها
على عكس ما يحاول مزوري التاريخ
وفي أسوان مظاهرة بالمراكب للترحيب به
ورغم كل تلك الحفاوة الشعبية بمواكبه
كان السادات يستخدم الهليكوبتر في تنقلاته كي لا يعطل المرور ومصالح المواطنين
وكفلاح بسيط لا يجد غضاضة في الشرب من مياة حمام السباحة حتى وهو رئيس للجمهورية متاح له أن يشرب مياة إفيان مستوردة رأسا من فرنسا
كان يسمح للجماهير بدخول القصر الجمهوري
في زيارة قبر أخية الطيار عاطف السادات
والذي مات في أول العمليات الجوية في حرب أكتوبر 1973
وكان السادات إبن نكتة ويعرف يتمسخر باللي قدامه من غير ما حد يمسك عليه حاجة
ومن ضمن حركاته أنه إرتدى تلك الكرافته أثناء مفاوضات كامب ديفيد وهي الكرافته التي أثارت حنق الإسرائيليين لان الوحدة الزخرفية فيها هي الصليب المعقوف رمز النازية التي أذاقت اليهود الويلات
هل كان يقصد أم أنها مجرد مصادفة
لا أحد يعلم أبدا ماذا كان يدور بهذا العقل الذي ليس بالهين أبدا
جنازة السادات
ومن لم يتمكن من حضور الجنازة بحث عن أقرب جهاز تلفزيون في مقهى أو محل ليشاهد الجنازة