زويل والباز على رأس قائمة الاغتيال فى اسرائيل
الدكتور احمد زويل رائد من رواد علم الفيزياء وحاصل على جائزة نوبل بعد مسيرة علمية رائدة من الاختراعات التى اثرت الحياة الانسانية بفوائدها العظيمة , والدكتور فاروق الباز هو اهم رواد علم الجيولوجيا ومدرب رواد الفضاء فى ناسا والمصمم الاول لاختيار الاماكن التى تصلح لهبوط مكوك الفضاء ,حصل على العديد من الجوائز الدولية ولا ينقصه الا جائزة نوبل كبرى الجوائز العلمية على مستوى العالم. كلا العالمين يعشق مصر وترابها بها ذكرياته واهله واصحابه ويريد ان يقدم لمصر مشروعا علميا يخدم به اهلها , زويل يحلم بجامعة زويل لتخريج العباقرة والباز يحلم بممر التنمية ليكون جسرا لعبور مصر الى المستقبل من البوابة العريضة. ولكن مصر الثورة كلها تحلم وتريد ان ترى الحلم حقيقة الكل يريد ان ينام فيصحو ليجد مصر وقد احتلت مكانتها الطبيعية بين الامم المتقدمة وهذا ليس كثيرا عليها فيها الموارد الطبيعية والنيل والعقول التى ابدعت فى الغرب عندما سنحت لها الفرصة, ولكن على قدر عظمة الحلم لابد ان يكون الخوف من اغتياله اعظم وكم من علماء كبار تم اغتيالهم على يد الموساد وال سى اى ايه وغيرها من المخابرات التى لا تريد تقدما لمصر او غيرها من الدول النامية , سميرة موسى ويحيى المشد كانوا اهم علماء الذرة تم اغتيال احلامهم قبل ان تصبح حقيقة, ولا تكن حجتنا ان علماء الذرة فقط هم من يتم اغتيالهم ولكن هم على رأس الاولويات ياتى من بعدهم كل من يساهم فى خروج بلده من تحت عباءة الغرب , وما دام التقدم ات فسوف تكون الطاقة النووية فى ركابه وصناعة السلاح كغيرها من الصناعات سوف تكون احد ثمرات هذا التقدم وهذا ما يؤرق الغرب الذى يختلق النزاعات ليبيع السلاح , انظروا الى افريقيا تركها الاستعمار ولكن قبل ان يتركها قسمها اداريا وليس عرقيا لكى تدور عجلة الصراعات المسلحة بها الى يوم الدين ويبيع الغرب السلاح ويأخذ المواد الخام ليردها سلعا باثمان باهظة, انظروا الى نفوذ فرنسا فى دول غرب القارة والى الديكتاتوريات التى صنعها الغرب مبارك وموبوتو وروبرت موجابى وغيرهم وعندما يصبح الواحد منهم عديم الجدوى تكن دول الغرب فى باكورة الدول المساندة للشعوب وارادتها وتدق المسمار الاخير فى نعشه املا فى وضع بصمتها على طاغية اخر يخدم مصالحها وهكذا. لست من المتشائمين ولكن الكل يعلم ان نهضتنا فيها نهاية جارنا اللدود اسرائيل التى سوف تقاتل بكل ما اتيت من قوة لاغتيال حلم مصر القاطرة التى تتبعها كل الشعوب العربية والاسلامية.
http://www.masrawy.com/ketabat/ArticlesDetails.aspx?AID=121156&ref=hp
الدكتور احمد زويل رائد من رواد علم الفيزياء وحاصل على جائزة نوبل بعد مسيرة علمية رائدة من الاختراعات التى اثرت الحياة الانسانية بفوائدها العظيمة , والدكتور فاروق الباز هو اهم رواد علم الجيولوجيا ومدرب رواد الفضاء فى ناسا والمصمم الاول لاختيار الاماكن التى تصلح لهبوط مكوك الفضاء ,حصل على العديد من الجوائز الدولية ولا ينقصه الا جائزة نوبل كبرى الجوائز العلمية على مستوى العالم. كلا العالمين يعشق مصر وترابها بها ذكرياته واهله واصحابه ويريد ان يقدم لمصر مشروعا علميا يخدم به اهلها , زويل يحلم بجامعة زويل لتخريج العباقرة والباز يحلم بممر التنمية ليكون جسرا لعبور مصر الى المستقبل من البوابة العريضة. ولكن مصر الثورة كلها تحلم وتريد ان ترى الحلم حقيقة الكل يريد ان ينام فيصحو ليجد مصر وقد احتلت مكانتها الطبيعية بين الامم المتقدمة وهذا ليس كثيرا عليها فيها الموارد الطبيعية والنيل والعقول التى ابدعت فى الغرب عندما سنحت لها الفرصة, ولكن على قدر عظمة الحلم لابد ان يكون الخوف من اغتياله اعظم وكم من علماء كبار تم اغتيالهم على يد الموساد وال سى اى ايه وغيرها من المخابرات التى لا تريد تقدما لمصر او غيرها من الدول النامية , سميرة موسى ويحيى المشد كانوا اهم علماء الذرة تم اغتيال احلامهم قبل ان تصبح حقيقة, ولا تكن حجتنا ان علماء الذرة فقط هم من يتم اغتيالهم ولكن هم على رأس الاولويات ياتى من بعدهم كل من يساهم فى خروج بلده من تحت عباءة الغرب , وما دام التقدم ات فسوف تكون الطاقة النووية فى ركابه وصناعة السلاح كغيرها من الصناعات سوف تكون احد ثمرات هذا التقدم وهذا ما يؤرق الغرب الذى يختلق النزاعات ليبيع السلاح , انظروا الى افريقيا تركها الاستعمار ولكن قبل ان يتركها قسمها اداريا وليس عرقيا لكى تدور عجلة الصراعات المسلحة بها الى يوم الدين ويبيع الغرب السلاح ويأخذ المواد الخام ليردها سلعا باثمان باهظة, انظروا الى نفوذ فرنسا فى دول غرب القارة والى الديكتاتوريات التى صنعها الغرب مبارك وموبوتو وروبرت موجابى وغيرهم وعندما يصبح الواحد منهم عديم الجدوى تكن دول الغرب فى باكورة الدول المساندة للشعوب وارادتها وتدق المسمار الاخير فى نعشه املا فى وضع بصمتها على طاغية اخر يخدم مصالحها وهكذا. لست من المتشائمين ولكن الكل يعلم ان نهضتنا فيها نهاية جارنا اللدود اسرائيل التى سوف تقاتل بكل ما اتيت من قوة لاغتيال حلم مصر القاطرة التى تتبعها كل الشعوب العربية والاسلامية.
http://www.masrawy.com/ketabat/ArticlesDetails.aspx?AID=121156&ref=hp