رد: خاص بجمهورية مصر
رؤساء الجامعات وعمداء الكليات و المجالس المحلية و كل هؤلاء الناس من ذيول النظام ويكرهون ثورة الشعب المصرى و مازال لديهم الاف الخطط لمهاجمة الثورة و لخلق حالة من عدم الامن والاستقرار .
ايام حسنى كانت ايام سودة وزفت و ترجع الناس اللى بتأيده تقول سلام دولى و كان حسنى دائما يمسك فى جملة ( السلام هو خيار استراتيجى لمصر ) ولكنه كان يقصد ان الاستسلام خيار استراتيجى عنده وان معاهدة الاستسلام التى وقعها السادات مع اسرائيل هى حجر الزاوية فى صرح السلام.
فى حين ان المعاهدة دى اسرائيل قطعتها ورمتها فى الزبالة من زمان و الكلب الواطى هو واتباعه فضلوا متمسكون بيها
اخوتى الاعزاء انا ارى ان حكمة الله وسعت كل شئ لأن حسنى لو كان اغتيل او مات مثل السادات او مثل جمال عبد الناصر و هم الاتنين طغاة و لكن الشعب المصرى الطيب تعاطف معهم و صنع منهم ابطالا مع ان الاول تسبب فى هزيمة ساحقة للعرب كلهم و الثانى وضع رؤوسنا فى التراب يوم ما وقع المعاهدة القذرة اللى اسمها كامب ديفيد الا ان ربنا شاء ان حسنى مايموتش بالطريقة دى ربنا اراد ان يفضحه امام الشعب المصرى وامام العالم لنعرف ( قد ايه كان حرامى قد ايه كان الشعب تافه عنده قد ايه كان بيقتل اخوتنا وولادنا ويرميهم فى المعتقلات لنعرف لماذا فرح الفلسطينيون بمجرد معرفة الخبر لأنهم عارفين كويس انه خائئئئئئئئئئئئئن للدين والوطن و اخوة الدين والدم
فأتمنى من كل الذين يدافعون عن مبارك ان يصمتوا الى الابد
خلاص كسر الصنم
رؤساء الجامعات وعمداء الكليات و المجالس المحلية و كل هؤلاء الناس من ذيول النظام ويكرهون ثورة الشعب المصرى و مازال لديهم الاف الخطط لمهاجمة الثورة و لخلق حالة من عدم الامن والاستقرار .
ايام حسنى كانت ايام سودة وزفت و ترجع الناس اللى بتأيده تقول سلام دولى و كان حسنى دائما يمسك فى جملة ( السلام هو خيار استراتيجى لمصر ) ولكنه كان يقصد ان الاستسلام خيار استراتيجى عنده وان معاهدة الاستسلام التى وقعها السادات مع اسرائيل هى حجر الزاوية فى صرح السلام.
فى حين ان المعاهدة دى اسرائيل قطعتها ورمتها فى الزبالة من زمان و الكلب الواطى هو واتباعه فضلوا متمسكون بيها
اخوتى الاعزاء انا ارى ان حكمة الله وسعت كل شئ لأن حسنى لو كان اغتيل او مات مثل السادات او مثل جمال عبد الناصر و هم الاتنين طغاة و لكن الشعب المصرى الطيب تعاطف معهم و صنع منهم ابطالا مع ان الاول تسبب فى هزيمة ساحقة للعرب كلهم و الثانى وضع رؤوسنا فى التراب يوم ما وقع المعاهدة القذرة اللى اسمها كامب ديفيد الا ان ربنا شاء ان حسنى مايموتش بالطريقة دى ربنا اراد ان يفضحه امام الشعب المصرى وامام العالم لنعرف ( قد ايه كان حرامى قد ايه كان الشعب تافه عنده قد ايه كان بيقتل اخوتنا وولادنا ويرميهم فى المعتقلات لنعرف لماذا فرح الفلسطينيون بمجرد معرفة الخبر لأنهم عارفين كويس انه خائئئئئئئئئئئئئن للدين والوطن و اخوة الدين والدم
فأتمنى من كل الذين يدافعون عن مبارك ان يصمتوا الى الابد
خلاص كسر الصنم