كل ما يتعلق بوثائق ويكيليكس ......

هل تعتقد الرئيس المصرى حسنى مبارك جاد فى تهديده ؟


  • مجموع المصوتين
    106
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

انا لا اقصد احد بكلامي ولا اقصد اي دوله ولكن الوثائق اظهرت حقيقه حكامنا وضعف اسقلاليتنا عن الدول الكبيرى من بلدي الى اي بلد عربي فنحن لسنا مجرد اوراق لعب لامريكا وغير امريكا
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

أين الغريب في ذلك ؟
تستطيع بعض الطائرات الأميركية بأن تتجول في الأجواء الجزائرين وأي أجواء أخرى دون أن ترصدها الرادارات فأميركا ليست بحاجة لأن تأخذ إذن من أحد لتدخل أجوائه .
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

يجب على حكومة الجزائر أن تقدم توضيحات على هذه المعلومات المسربة إن كانت خاطئة أم هى صحيحة وتعلم شعبها بما هى طبيعة تلك الطلعات الامريكية فوق الاراضى الجزائرية
ولما وافقت على ذلك ما دامت تمتلك من القدرات على فرض وبسط هيمنتها على اراضيها
أم أنها من طلبت يد العون من القوات الامريكية للمساعدة فى موضوع الارهابيين
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

أين الغريب في ذلك ؟
تستطيع بعض الطائرات الأميركية بأن تتجول في الأجواء الجزائرين وأي أجواء أخرى دون أن ترصدها الرادارات فأميركا ليست بحاجة لأن تأخذ إذن من أحد لتدخل أجوائه .

من قال لك تلك الكلام يا أخى تستطيع الرادرات الموجودة فى دولنا العربية وخاصة دولة كمثل دوله الجزائر الشقيق يمتلك رادرات حديثة ونعلم ان الجزائر الان اصبح يمتلك الـ s-300 وهو يستطيع الكشف عن الطائرات الشبح كالـ f-22 وباقى الدول العربية الاخرى ايضا تمتلك انظمة حديثة ورادارات حديثة وطائرات إنذار مبكر تستطيع الكشف عن أى دخول لى طائرة لأجوائها الجوية وإن لم تكن السلطات للدولة تعلم هوية تلك الطائرة او طبيعة دخولها لأجوائها فيتم تحذير قائد الطائرة أنه داخل اجواء دولة كذا ويجب عليه الخرج منها وتكون خرجت الطائرات للإعتراض
أما تتجول وبدون رصد فمعذرة كلامك غير صحيح
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

كلام جد كبير
عندك مصدر لكلامك

من قال لك تلك الكلام يا أخى تستطيع الرادرات الموجودة فى دولنا العربية وخاصة دولة كمثل دوله الجزائر الشقيق يمتلك رادرات حديثة ونعلم ان الجزائر الان اصبح يمتلك الـ s-300 وهو يستطيع الكشف عن الطائرات الشبح كالـ f-22 وباقى الدول العربية الاخرى ايضا تمتلك انظمة حديثة ورادارات حديثة وطائرات إنذار مبكر تستطيع الكشف عن أى دخول لى طائرة لأجوائها الجوية وإن لم تكن السلطات للدولة تعلم هوية تلك الطائرة او طبيعة دخولها لأجوائها فيتم تحذير قائد الطائرة أنه داخل اجواء دولة كذا ويجب عليه الخرج منها وتكون خرجت الطائرات للإعتراض
أما تتجول وبدون رصد فمعذرة كلامك غير صحيح
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

وكيليكس صناعة يهودية هوليودية لزعزعت الانضمة والحكومات ولفت الانضار عن فلسطين ففي كل مرة يخرج علينا بموضوع الفاهم يفهم ان الكم الكبير من الرسائل تم بموافقة اجهزة الاستخبرات الامريكية .
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

إذا كان الخبر صحيحا ،يجب التساؤل عن :
1 - نوع الطائرات المستعملة في الإستطلاع.
2- الفترات التي تمت فيها الطلعات الجوية.
3-المناطق التي شملها الإستطلاع.
و في رأي أن الطائرات التي استعملت هي طائرات بدون طيار من نور بريداتور،و كانت أثناء البحث عن الرعايا الإسبان أو الفرنسيين المختطفين ،و تمت عمليات المسح الأجزاء الحدودية الجنوبية للجزائر أي المناطق الحدودية مع مالي و النيجر.و هي مناطق واسعة جدا و صحراوية لا يستطيع الجيش الجزائري مسحها بمفرده.وكل ذلك في إطار التعاون لمكافحة الإرهاب.
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

للاسسف توقعت ان يكون واحد منكم فقط في المستوى والسؤال عن مصدر الخبر لانه ببساطة تصريح هوغ المنقول عن هذه الجريدة منافي لما ورد حقيقة في الثائق
لانه ببساطة جريدة هيسبريس جريدة معروفة التجهات ومن يقف ورائها
هوغ قال انه لا توجد قواعد امريكية بالجزائر اتسائل لما لم تذكر الجريدة ذلك وهي التي طبلت وهللت لهذا الموضوع كثيرا


نقطة اخرى

من المعلوم ان الطلعات الجوية تتم دائما بموافقة البلد صاحب المجال الجوي والا فان الطائرة تعتبر معادية في حالة اي رصد ..... بعيدا عن تفاهات امريكا و اف 22 هذه طائرات صنع بشري وليس صنع الهي ليس بعيدة عن الكشف او الاعطال يعني لو وقعت طائرة اف22 مثلا فوق الجزائر سيكون هذا امر محرج للسياسة الامريكية


طلب من صاحب الموضوع
اريد نص وثيقة الويكيليكس يمكنك طلبها من الجريدة الا فان كلامك مرفوع

 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

الطلعات الجوية تمت بموافقة السلطات الجزائرية
كشفت وثائق سرية مسربة من موقع ويكيليكس، صادرة عن سفارة الولايات المتحدة بالجزائر، عن حصول واشنطن على موافقة من الجزائر قصد السماح بتحليق طائرة استطلاع أمريكية فوق أراضيها، وخاصة مع الحدود مع دولتي مالي وموريتانيا، بغرض تتبع تحركات عناصر تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي
واشنطن حصلت بصعوبة على موافقة جزائرية لفتح مجالها لطائرات استطلاع أمريكية
لا يوجد بلد أهم من الجزائر في مكافحة تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي

تنطلق من القاعدة العسكرية الأمريكية “روتا” على المحيط الأطلسي، قرب مدينة قادس الإسبانية.
وأشارت الوثيقة، التي نشرتها جريدة “ألباييس” الاسبانية، إلى اعتراف واشنطن صراحة على لسان سفيرها بالجزائر دايفيد بيرس، في 6 جانفي من العام الجاري، بصعوبة حصول الولايات المتحدة على الموافقة الجزائرية، وذلك نظرا لأن “الجزائر تعد إحدى أكثر الدول تعصبا لقوميتها ورفضها للتواجد الأجنبي على أراضيها”، مضيفا أن التفاهم تم التوصل إليه بعد إقناع الطرف الأمريكي نظيره الجزائري بأن الخطوة سيكون الهدف الوحيد منها هو تتبع تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي، وكذا نشاطات التهريب وتجارة المخدرات في تلك المنطقة الشاسعة.

وقالت الوثيقة إن الولايات المتحدة الأمريكية تدرك دور وقيادة وحجم الجزائر إقليميا وقاريا، ولذلك فواشنطن تعول على الجزائر من أجل إحلال الأمن والاستقرار في منطقة الساحل، واستدلت الوثيقة بشهادات للسفير الأمريكي دافيد بيرس، بخصوص تصريحات المبعوث الأمريكي إلى الجزائر، فيكي هودلستون، في أكتوبر 2009، قوله “نحن نعلم جيدا أنه لا يوجد بلد أهم من الجزائر في إطار مكافحة تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي”. ومن بين الشروط التي تضمنها التفاهم الجزائري-الأمريكي، الذي أشارت إليه “الفجر” في حينه، وتضمنته الوثيقة المسربة من موقع “ويكيليكس”، هو توقيف طائرة الاستطلاع الأمريكية، والتي هي من طراز “لوكهيد أو بي-3”، لجميع أجهزة الاستطلاع مباشرة لدى دخولها المجال البحري الجزائري ثم المجال الجوي.

http://www.al-fadjr.com/ar/national/168145.html
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

تكشف وثائق سرية جديدة منسوبة لدبلوماسيين أمريكيين في مالي، عدم ثقة واشنطن في العادة بوسطاء ماليين ينتسبون لقبائل من توارف الشمال، أثناء مفاوضات لإطلاق سراح محتجزين لدى ''القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي''، وشككت الوثائق في أن كثيرا من الوسطاء ''عملاء مزدوجون يحظون أحيانا بحماية مسؤولين ماليين''.
نشرت صحيفة ''لوموند'' الفرنسية، أمس، عدة وثائق تتصل بنظرة الأمريكيين للوضع في الساحل الإفريقي، وذلك من خلال تماس مباشر لدبلوماسيين أمريكيين في مالي، مع أصحاب قرار، ووسطاء من القبائل، وحتى جهات ليبية تقول السفارة إنها عرضت يوما الوساطة أثناء فترة احتجاز زوج نمساوي أفرج عنهما قبل عامين. وتشير الوثائق الجديدة إلى ''سخط جزائري'' عبّر عنه سفير الجزائر في باماكو بداية 2009، أمام نظيره الأمريكي، ونقلت وثيقة عن السفير الجزائري ''تنديده أمام دبلوماسي أمريكي بحالة التسيّب في مالي إزاء ظاهرة الإرهاب ولِمَ لا القول حالة التورّط''، ويقصد وجود إمكانية لتورّط مسؤوليين ماليين أو استفادتهم من استمرار عمليات خطف غربيين.
وتنقل الوثيقة أن السفير الجزائري قال في نفس اللقاء: ''أحيانا كثيرة يكون عناصر القاعدة في الشمال على علم مسبق بالعمليات العسكرية التي يستعد جيش مالي للقيام بها ضدهم''.
وتنطلق الوثائق الدبلوماسية الأمريكية من وصف الصعوبة في الجهة التي يمكن الوثوق بها في مالي، وتشرح وثيقة دبلوماسية لسفارة واشنطن في باماكو مؤرخة في 22 فيفري 2008 تحت مسمى: ''وسطاء حقيقيون وعملاء مزدوجون، وسطاء وهميون ومستغلون حقيقيون للوضع''، وتصف ذات الوثيقة مهام الدبلوماسيين في المنطقة ببالغ التعقيد سيما في فترة خطف النمساويين فولفغانغ إبنر وأندريا كلويبر، اللذين خطفا في جنوب تونس ونقلا إلى شمال مالي ثم أطلق سراحهما بعد 252 يوم.
وجاءت ''الشكوك'' الأمريكية في قدرة باماكو بالقيام بدورها في محاربة الإرهاب، إثر تسجيل: ''تحويلات غير مفهومة لوجهة مساعدات غذائية بالأساس للجيش المالي''، وتابعت وثيقة أمريكية: ''أصبحنا نعتقد أن الرئيس المالي غير قادر على السيطرة على الوضع''، وتذكر أن ''طائرة عسكرية أمريكية حطت اضطراريا في مطار بمالي وكانت تنقل جنودا جرحى (لم تذكر أين جرحوا) ولم يسمح لها بالإقلاع مدة ثلاث ساعات، لأن عاملين في المطار طلبوا أن ندفع أموالا''، وتضيف: ''ولما أخبرنا الرئيس المالي رد علينا قائلا: ''(يا إلهي) ووعد بأن ينظر في الأمر مع وزير النقل''.
وتشير إحدى الوثائق إلى حجم الخلاف الجزائري الفرنسي، حول طبيعة الحلول المقترحة لمحاربة الإرهاب في الساحل الإفريقي، وتشير إلى ''شكوى'' فرنسية ما أسمته ''عدم تحرك الجزائر'' في عملية تحرير رهينة فرنسي لدى التنظيم الإرهابي (بيار كامات)، وتنقل ذلك على لسان ستيفان كومبرتز، مدير قسم إفريقيا في الخارجية الفرنسية، كما تنقل الوثيقة تحريضا فرنسيا ضد مالي في فيفري 2010 على لسان السفير الفرنسي في باماكو ميشال ريفايروند: ''لو لم يتحرك الماليون بجدية، يجب على داعمي صندوق الإعانات قطع المساعدات عنها فورا''.
الجزائر تسمح لطائرات الاستطلاع الأمريكية بإجراء طلعات في الساحل
وافقت الحكومة الجزائرية، حسب وثائق نشرها موقع ''ويكيليكس''، عن السفارة الأمريكية بالجزائر، لطائرات الجيش الأمريكي للقيام بطلعات استطلاعية ضد معاقل القاعدة في الساحل، انطلاقا من القاعدة الجوية ''روتا'' في جنوب إسبانيا. وجاء في ذات الوثيقة التي نشرتها، أمس جريدة ''لوموند''، أن قرار الجزائر بالسماح للطيران الأمريكي بعبور الأجواء الجزائرية بلغ للأمريكيين في جانفي .2010 كما ذكر أن طلعات الطائرات الأمريكية المجهزة بكاميرات تصوير، ليس لها أي علاقة بالعمل العسكري الجاري على الأرض.

http://www.elkhabar.com/ar/index.php?news=237817
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

للاسسف توقعت ان يكون واحد منكم فقط في المستوى والسؤال عن مصدر الخبر لانه ببساطة تصريح هوغ المنقول عن هذه الجريدة منافي لما ورد حقيقة في الثائق
لانه ببساطة جريدة هيسبريس جريدة معروفة التجهات ومن يقف ورائها
هوغ قال انه لا توجد قواعد امريكية بالجزائر اتسائل لما لم تذكر الجريدة ذلك وهي التي طبلت وهللت لهذا الموضوع كثيرا
هون عليك اخي الزعيم هده الجريدة تابعة لمخابرات دلك الوطن و هدفها هو تشويه سمعة الجزائر لم اقراء فيها يوما خبر يتحدت عن شيء اجابي عن الجزائر كل اخبارها سلبية و تصور الجزائر على انها الصومال حتى ان هناك جريدة اخرى اسمها هبة برس صاحبها لديه عقدة اسمها الجزائر بها ركن خاص اسمه الشقيقة الجزائر تعتمد على طريقة copier / coller لمواضيع من الصحف الجزائرية مثل الخبر الفجر الشروق اليومي تتحدت عن مشاكل اجتماعية و تصور لقراءها انها قامت بحدت صحفي مميز
 
رد: كل ما يتعلق بوثائق ويكيليكس ......

كشفت وثائق دبلوماسية أمريكية كشف عنها موقع ويكيليكس المثير للجدل عن وجود تعاون أمني فرنسي- أمريكي مكثف للتصدي لتهديدات "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" خاصة أن باريس ترى أن التنظيم الإرهابي يقترب من مناطقها بشكل كبير ويهدد بتعطيل المسيرة التنموية في دول المغرب .

* وذكرت برقية أمريكية مسربة من إدارة وزارة الخارجية بالبيت الأبيض، تم تحريرها خلال اجتماع بين مستشارين للرئاسة الفرنسية ومسؤولين أمريكيين أنه في نهاية 2009، خلص الفرنسيون إلى أنهم "يخسرون المعركة بين تنمية دول منطقة الساحل والتهديدات الأمنية المتعاظمة"، حيث قال أحد مستشاري الرئيس ساركوزي : إن "الإرهاب بات نظريا على بابنا"، مؤكدا أن مزيدا من التعاون يتم بين فرنسا والولايات المتحدة منذ عام بمبادرة من باريس للتصدي لتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
* وأضاف أحد مستشاري الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي خلال الاجتماع المنعقد بباريس عام 2009 إن "بعض المنشآت الفرنسية مهددة بهجمات إرهابية، خصوصا في الشمال"، في إشارة منه إلى شمال إفريقيا ومنطقة الساحل والصحراء على وجه الخصوص، حيث تعرض بعد أقل من عام على هذا الكلام،defense-arab.com ‬وتحديداdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬16defense-arab.com ‬سبتمبرdefense-arab.com ‬الماضي،defense-arab.com ‬5defense-arab.com ‬فرنسيينdefense-arab.com ‬وطوغوليdefense-arab.com ‬وملغاشيdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬شمالdefense-arab.com ‬النيجرdefense-arab.com ‬لعمليةdefense-arab.com ‬اختطافdefense-arab.com.
* وكشفت وثيقة أخرى بعث بها السفارة الأمريكية بباريس إلى البيت الأبيض بواشنطن، عن انعقاد اجتماع آخر بين مسؤولين أمنيين فرنسيين وأمريكيين بفرنسا في جانفي الماضي وفي جانفي 2010، قال فيه السفير الأمريكي في فرنسيا إن "الفرنسيين يشددون على تحسين التنسيق في مجال المساعدةdefense-arab.com ‬العسكريةdefense-arab.com ‬وتقاسمdefense-arab.com ‬المعلوماتdefense-arab.com ‬ومشاريعdefense-arab.com ‬التنميةdefense-arab.com"‬،defense-arab.com ‬إلاdefense-arab.com ‬أنdefense-arab.com ‬فرنساdefense-arab.com ‬لنdefense-arab.com ‬تقرdefense-arab.com ‬بهذاdefense-arab.com ‬التعاونdefense-arab.com ‬إلاdefense-arab.com ‬فيdefense-arab.com ‬الصيفdefense-arab.com ‬الماضيdefense-arab.com ‬دونdefense-arab.com ‬أنdefense-arab.com ‬ترشحdefense-arab.com ‬أيdefense-arab.com ‬معلوماتdefense-arab.com ‬حتىdefense-arab.com ‬الآنdefense-arab.com ‬عنdefense-arab.com ‬الاجتماعاتdefense-arab.com ‬بينdefense-arab.com ‬الفرنسيينdefense-arab.com ‬والأمريكيينdefense-arab.com.
* وكشف تقارير دبلوماسية أمريكية أخرى نشرتها صحيفة لوموند الفرنسية مساء أول أمس، أن البريطانيين استنفروا بدورهم لمواجهة الإرهاب في منطقة الساحل منذ قتل الرهينة البريطانية أدوين داير في جويلية 2009 في شمالي مالي، لكنهم أقروا بأن "المسؤولية الفرنسية تشكل أولويةdefense-arab.com ‬علىdefense-arab.com ‬هذاdefense-arab.com ‬الصعيدdefense-arab.com"
http://www.echoroukonline.com/ara/national/64128.html
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

وكيليكس صناعة يهودية هوليودية لزعزعت الانضمة والحكومات ولفت الانضار عن فلسطين ففي كل مرة يخرج علينا بموضوع الفاهم يفهم ان الكم الكبير من الرسائل تم بموافقة اجهزة الاستخبرات الامريكية .


صدقة اخي الكريم الجزائر
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

هذا شىء عادى ليس فيه أى إهانه للجزائر أو إنتقاص للسياده الجزائريه
وموقع ديفينس نيوز
يقول إنها كانت طلعات إستكشافيه لمواقع يحتمل وجود تنظيم القاعده فيها
وبموافقة الجزائر ونفا وجود اى قواعد فى الجزائر
واعتقد أن ذلك سيساعد الجزائر على تتبع التنظيم
فالأمر هو تعاون للمصلحه الجزائريه
وأى دوله عربيه ستوافق على طلب مثل هذا
وانا قرئت الوثيقه بالإنجليزيه من جريدة الجارديان البريطانيه
بالأمس
ولكنى لم أنشرها
لأنى كنت أعلم أن بعض الأعضاء سيفهم أشياء خاطئه وسيحدث شد وجذب بين الأعضاء
لكن يجب علينا ان نقرء ما بين السطور

الوثيقه الأصليه التى نشرت فى الجارديان
تقول
أن امريكا ستتعاون مع الجزائر لتكون اللاعب الرئيسى لحفظ الأمن فى منطقة المغرب العربى




WikiLeaks cables: Algeria goes from security joke to US ally in Maghreb

After 2007 suicide bombings US diplomats lambasted country's security forces, but relations have greatly improved since then



  • Algerias-President-Abdela-006.jpg
    Algeria's President Abdelaziz Bouteflika was said to be embarrassed by his security forces' inability to deal with attacks in 2007, according to diplomatic cables. Photograph: Francois Lenoir/Reuters Algeria's government was badly shaken by al-Qaida bombings three years ago as the terrorist organisation opened a new front in north Africa and the country's "sclerotic and suspicious" security forces struggled to respond, US diplomatic cables show.
    But secret reports from the US embassy in Algiers reveal that intelligence co-operation with the US has since improved so much that Washington considers Algeria the most important country fighting al-Qaida in the Maghreb region.
    In December 2007, however, there was an embarrassed silence from President Abdelaziz Bouteflika after near simultaneous suicide bombings of a UN building and the supreme court in the capital killed 41 people.
    US embassy cables show disarray, confusion and an inability to handle basic security problems. Bouteflika requested European help "to tap cell phones whose sim cards are changed" while the US had been asked earlier to help in countering car bombs, the documents show.
    Many of the embassy's Algerian contacts attributed the president's silence after the attacks "to his embarrassment that the suicide bombers were previously known to the security services" and had benefited from an official reconciliation programme for former militants. Some of 250-plus Islamists who had been granted amnesties had joined al-Qaida in the Islamic Maghreb (Aqim).
    By February 2008, however, US co-operation with Algerian military intelligence had improved and paid dividends. "They are a prickly, paranoid group to work with," the embassy reported, "but with them we have rolled up several networks that sent Algerian jihadis to Iraq."
    A FBI office had been set up at the embassy to establish collaborative programmes with the interior ministry, "but the Algerians are not rushing to co-operate". In military and security co-operation, the Algerians remained "exceptionally careful".
    In September 2008, Aqim called for the assassination of the then US secretary of state, Condoleezza Rice, during her visit to Algiers. Algerian security forces foiled a plot to attack the Hassi Messaoud airport, reportedly acting on information received from an al-Qaida cell in Europe. The alleged plan involved hijacking an aircraft and a car bomb.
    By late 2009, the US documents show, Algeria had "taken the lead" in persuading its Mauritanian, Nigerien and Malian neighbours to set up a regional command for joint counter-terrorism operations at Tamanrasset, in southern Algeria.
    "Aqim," a senior Algerian official told US officials, "wants to embed itself in the region and, therefore, Algeria intended to take the fight beyond Algeria's borders. Like a skilled boxer ... the key is to keep pressure on your opponent and increase your room for manoeuvre."
    When the Algerians pressed for more intelligence-sharing, a US defence official countered that surveillance overflights would have to be linked to direct action on the ground since the cost of one mission was around $50,000, "so we had to be sure of the result". Algeria also needed sophisticated improvised explosive device jammers because insurgents used cell phones to detonate such bombs remotely.
    The cables show that the Algerians were scathing about Mali, complaining that officials in the capital, Bamako, "have alerted insurgents that their cell phone calls were being monitored and leaked sensitive intelligence". Algeria also accused Mali of facilitating ransom payments for hostages and called the country "a favourable business environment for terrorists".
    Late in 2009, Algeria was slow to respond to a US request to allow surveillance flights by EP-3 aircraft "to survey the sigint (signals intelligence) environment in areas of Mauritania and Mali where Aqim operates". This followed a visit by the US Africa command chief, General William Ward, and was "a demonstration of the enhanced security co-operation we want to support in the face of the Aqim threat in the trans-Sahara region."
    The flights were later approved but a new problem emerged this January when the Algerian foreign minister summoned the US ambassador, David Pearce, to protest that the country had been included on a list for "enhanced screening" by the US transportation Security Administration. That followed last Christmas Day's attempt by the "underpants bomber" sent by al-Qaida in Yemen to bring down a passenger plane over Detroit.
    "The placement of Algeria on a list that includes state sponsors of terrorism and countries of interest creates the impression that Algeria is part of the problem and less than a full partner in the fight against terrorism," the envoy was told.
    "Over the past year, we have had a green light to develop new ties across the board, from military to law enforcement," he reported back to Washington. "That light has now turned yellow." Pearce added: "It is worth remembering that no country is more important than Algeria in the fight against al-Qaida in the Sahel and Maghreb
والمصدر الخاص بذكر الطلعات فقط
كان من صحيفة لوموند الفرنسيه

والجميع يعلم علاقة الجزائر بفرنسا حاليآ
و ما قاله بوتفليقه عن فرنسا وماضيها الإستعمارى فى تلك الوثائق

 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

وهذه هى الطائره المستخدمه فى الطلعات
Lockheed EP-3
وليس المجال مفتوح لكل أنواع المقاتلات كما يوحى مقال الصحف الفرنسيه



General characteristics

  • Crew: 22+
  • Length: 116 ft 7 in (35.57 m)
  • Wingspan: 99 ft 6 in (30.36 m)
  • Height: 33 ft 7 in (10.27 m)
  • Wing area: 1300 ft² (120.8 m²)
  • Airfoil: NACA 0014-1.10 (Root) - NACA 0012-1.10 (Tip)
  • Empty weight: 77,200 lb (35,000 kg)
  • Loaded weight: 135,000 lb (61,400 kg)
  • Useful load: 57,800 lb (26,400 kg)
  • Max takeoff weight: 142,000 lb (64,400 kg)
  • Powerplant:Allison T56-A-14 turboprop, 4,600 shp (3,450 kW) each
  • Propellers: Four-bladed Hamilton Standard propeller, 1 per engine
    • Propeller diameter: 13 ft 6 in (4.11 m)
Performance

ولوتتذكرون هى الطائره التى سقطت فى الجزيره الصينيه



 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

الموضوع عادي ولا يدعو الى الغرابة الى في بعض العقول ضيقة التفكير
الطلعات لم تكن فوق الجزائر بل فوق الساحل الصحراوي هذا ما جاء في المقال وامريكا طلبت من الجزائر السماح لها بعمل الطلعات ومن اجل مرور تلك الطائرة فوق الاجواء الجزائرية للوصول الى الساحل الصحراوي انطلاقا من اسبانيا لابد من ترخيص جزائري واقدم رادار يمكنه التقاط هاته الطائرة العملاقة واجزم ان الكثير ليس له علم بكيفية مراقبة وتنضيم الطيران داخل المجال الجوي لاي دولة يعني الامر عادي جدا والف شكر للاخت نيكول على اعطائنا الخبر الصحيح لان البعض اصبح ينقل وفقط من اجل النقل
 
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

الموضوع عادي ولا يدعو الى الغرابة الى في بعض العقول ضيقة التفكير
الطلعات لم تكن فوق الجزائر بل فوق الساحل الصحراوي هذا ما جاء في المقال وامريكا طلبت من الجزائر السماح لها بعمل الطلعات ومن اجل مرور تلك الطائرة فوق الاجواء الجزائرية للوصول الى الساحل الصحراوي انطلاقا من اسبانيا لابد من ترخيص جزائري واقدم رادار يمكنه التقاط هاته الطائرة العملاقة واجزم ان الكثير ليس له علم بكيفية مراقبة وتنضيم الطيران داخل المجال الجوي لاي دولة يعني الامر عادي جدا والف شكر للاخت نيكول على اعطائنا الخبر الصحيح لان البعض اصبح ينقل وفقط من اجل النقل
حقيقة أخى الكريم
انا انصح كل من يريد تتبع ويكيلكس
ان يقرا الوثيقه الأصليه
لأن الصحف خاصة فى منطقتنا العربيه تتلهف على اى فقره مثيره فى الوثيقه لكى تنشر موضوع ساخن

وهذا اليوم وأقولها لكم سيشهد جدلآ واسعآ فى المنطقه بسبب ويكيلكس

لأنه يوجد وثائق نشرت منذ ساعات قليله تتحدث عن

ضغط القذافى على بريطانيا للأفراج عن المقرحى

ممرضة القذافى الشقراء

و وثائق أخرى للرئيس القذافى فهو نجم ويكيلكس اليوم

سوريا هى من إغتالت عماد مغنيه

وثيقه للسفاره الأمريكيه بالسعوديه تصف الأمراء السعوديين بأوصاف أقل ما يقال عنها إنها مهينه ولا أريد ذكرها

قناة الأم بى سى تتبنا الرؤيه الأمريكيه فى برامجها التى تعرضها لمحاربة التطرف

تونس تحجب موقع أعد تقرير عن زوجة الرئيس


والكثير والكثير مما يخص منطقتنا الساخنه

ومن يريد الإطلاع على الوثائق الأصليه
على موقع الجارديان
http://www.guardian.co.uk/news/datablog/2010/nov/29/wikileaks-cables-data

ستجدون خريطه للعالم
أضغط على الدوله التى تريد الوثائق الخاصه بها
وهناك رابط لتحميل كل الوثائق

 
التعديل الأخير:
رد: سلاح الجو الأمريكي يقوم بطلعات فوق الجزائر

حقيقة أخى الكريم
انا انصح كل من يريد تتبع ويكيلكس
ان يقرا الوثيقه الأصليه
لأن الصحف خاصة فى منطقتنا العربيه تتلهف على اى فقره مثيره فى الوثيقه لكى تنشر موضوع ساخن

وهذا اليوم وأقولها لكم سيشهد جدلآ واسعآ فى المنطقه بسبب ويكيلكس

لأنه يوجد وثائق نشرت منذ ساعات قليله تتحدث عن

ضغط القذافى على بريطانيا للأفراج عن المقرحى

ممرضة القذافى الشقراء

و وثائق أخرى للرئيس القذافى فهو نجم ويكيلكس اليوم

سوريا هى من إغتالت عماد مغنيه

وثيقه للسفاره الأمريكيه بالسعوديه تصف الأمراء السعوديين بأوصاف أقل ما يقال عنها إنها مهينه ولا أريد ذكرها

قناة الأم بى سى تتبنا الرؤيه الأمريكيه فى برامجها التى تعرضها لمحاربة التطرف

تونس تحجب موقع أعد تقرير عن زوجة الرئيس


والكثير والكثير مما يخص منطقتنا الساخنه

ومن يريد الإطلاع على الوثائق الأصليه
على موقع الجارديان
http://www.guardian.co.uk/news/datablog/2010/nov/29/wikileaks-cables-data

ستجدون خريطه للعالم
أضغط على الدوله التى تريد الوثائق الخاصه بها
وهناك رابط لتحميل كل الوثائق

وهوا كذالك اختي الفاضلة
اي وثيقة اخرى من ويكيلكس بدون مصدرها الرئيسي من الموقع او من جريدة الجارديان ستحذف
للاسف الصحف العربية تضع الكثير من المساحيق على هذه الوثائق لتخدم مصالحها التجارية الخاصة والسياسية لبلدها
الكثير من الوثائق التي انزلت عن المغرب في الصحف الجزائرية ولعلمي بانها ستسبب مشاكل لم انقلها حتى لا اتسبب في تناحر بين الاخوة الاعداء
 
رد: كل ما يتعلق بوثائق ويكيليكس ......

C O N F I D E N T I A L RABAT 000727

SIPDIS

STATE FOR PM, NEA/RA AND NEA/MAG

E.O. 12958: DECL: 07/24/2028
TAGS: MARR MASS PGOV PREL PTER KCOR KPKO MO
SUBJECT: MOROCCO'S MILITARY: ADEQUATE, MODERNIZING, BUT
FACING BIG CHALLENGES

Classified By: Classified by Ambassador Thomas T. Riley for reasons 1.4
(a) and (b).

¶1. (C) Summary: The Moroccan Royal Armed Forces (FAR) are
modernizing but remain weighed down by long-standing
problems. King Mohammed VI, who in 1999 inherited a military
in need of professionalization, has implemented some needed
reforms, but much remains to be done. Civilian control, if
ascribed to the person of the King, is complete, but there is
no real Defense Ministry. Outside the FAR, there is only a
small administration. The military remains plagued by
corruption, an inefficient bureaucracy, low levels of
education in the ranks, periodic threats of radicalization of
some of its soldiers, political marginalization, and the
deployment of most of its forces in the Western Sahara.
There have been some indications of pending changes in the
leadership. In general, the U.S. and Morocco share a robust
military relationship with prospects for even closer ties in
the future. The health of the relationship is evident by
increased U.S.-Moroccan military training exercises and
Morocco's purchase of sophisticated weapons from the U.S. to
include 24 F-16s this year. We anticipate that the
U.S.-Moroccan military relationship will continue to flourish
but Morocco's ability to absorb its new high-end military
purchases and restrictions on high quality Moroccan
information sharing with our attaches represent two
challenges ahead. This mission-coordinated report draws
heavily on valuable reporting and analysis from the embassy's
military components, the Defense Attache Office and the
Office of Security Cooperation. End Summary.

------------------
All the King's Men
------------------

¶2. (C) As Commander-in-Chief of the Moroccan Royal Armed
Forces and Minister of Defense, King Mohammed VI maintains a
highly centralized role over the military. No troop
movements, exercises, or even travel of officers domestically
or abroad happens without the King,s approval. As a result
of the 1971 and 1972 coup attempts by the Moroccan Army and
Air Force respectively, the Palace increased control over the
military, marginalized it from policy making, and restricted
its interaction with foreign military interlocutors and the
press. The Alaouite dynasty depends upon, among other
things, a strong military, the leadership of which, however,
must remain sufficiently docile so as not to arouse
suspicions of disloyalty. The only civilian structure
responsible for the FAR is not a Defense Ministry but rather
an entity under the Prime Minister responsible for the
Administration of the National Defense. It is headed by
Minister-delegate Abderrahmane Sbai, whose role is
essentially restricted to that of comptroller. As far as we
can tell, political-military policy on issues such as
peacekeeping appears centered in the Foreign Ministry. All
other major defense matters are decided in the Palace.

¶3. (C) Over the past decade, Morocco has transitioned from a
conscript to an all-volunteer military force of approximately
218,000 soldiers. Of the three services, the Army is
dominant with approximately 175,000 personnel. There are
approximately 13,000 personnel in the Air Force and 7,800 in
the Navy. Though nominally subordinate within the military
structure but answering directly to the King, the
Gendarmerie, which consists of approximately 22,000
personnel, conducts paramilitary, royal guard, and internal
and border policing missions. Though a few legacy conscripts
remain in the military, professional reforms have made
voluntary military service an attractive career option for
Moroccans with opportunities for a steady income and some
upward mobility. The average military salary for enlisted
soldiers is approximately 2,000 dirhams (USD 270) per month.
An officer's starting salary is approximately 6,000 dirhams
(USD 850) per month. With benefits, such as free housing,
these are reasonably competitive in the Moroccan context.

¶4. (C) The top military commanders include Military
Inspector General and Army Commander, Lieutenant General (Lt
Gen) Abdelaziz Benanni; Operations Chief Lt Gen Boughaid
Arroub; and Gendarmerie Commander Lt Gen Housni Benslimane.
Benanni, who has become mired in suspicion of corruption,
will reportedly be retired soon. Arroub, who came out of
recent retirement, is tipped by some to succeed Benanni.
Arroub, historically pro-French, appears to have become
increasingly pro-U.S. in the last 5 years. Another rising
star in the FAR is General Mohamed Larbi Tamdi, who is
responsible for army logistics and force sustainment. There
is some military staff in the Palace, likely influent, about
which little is known.


¶5. (C) King Hassan II and his son, King Mohammed VI, have
maintained the Gendarmerie as a force relatively independent
from the FAR since 1972, in part as a check against a
military coup. While it most visibly serves as a State
Police/Highway Patrol, it has a wide range of units. Its
commander, Lt Gen Benslimane, likely reports in some way
directly to the King. He also leads the Moroccan National
Soccer League, making him a popular figure inside and out of
military circles. While there is no direct proof of
Benslimane being involved in corrupt activity, low ranking
Gendarmerie assigned to highway patrols are expected to pay
approximately 4,000 dirhams (USD 540) to their immediate
supervisors with extralegal earnings from motorists above
which they can keep for themselves, according to one credible
anecdote.

--------------------------------------------- --
Military Operations Dominated by Western Sahara
--------------------------------------------- --

¶6. (C) The FAR is composed of over 200,000 soldiers and
outclasses most militaries in Africa but has significant room
for improvement. Along with concerns regarding aging
equipment and an overtaxed force, the FAR is plagued by
institutional corruption, leadership that will not step
aside, and low morale among mid-level officers. The FAR is
preoccupied with operations in the Western Sahara region with
between 50 and 70 percent of its total strength deployed
there at any one time. The force in Western Sahara -- a
landmass roughly two thirds the size of California -- is
considered to be stretched thin with a reported estimated
operational readiness rate of just 40 percent. Morocco does
not consider the POLISARIO -- the ethnically Sahrawi
resistance based in Tindouf, Algeria, seeking to make the
Western Sahara an independent state -- to be a conventional
military threat. However, the FAR remains vigilant in
guarding against a renewed POLISARIO insurgency effort.
Morocco built a berm or sand wall along the eastern and
southern borders of the Sahara in the 1980s, which
effectively eliminated the POLISARIO's ability to launch hit
and run raids, leading to the 1981 cease-fire, which has been
fully respected. The POLISARIO continues to maintain a
small, lightly armed presence at a few desert crossroads in
the small remaining part of Western Sahara outside the berm.
Despite occasional expressions of concern, the GOM almost
certainly is fully conscious that the POLISARIO poses no
current threat that could not be effectively countered. The
POLISARIO has generally refrained from classic terrorist
bombings, etc. Although the specter is sometimes raised,
there is no indication of any Salafist/Al Qaeda activity
among the indigenous Sahrawi population.

¶7. (C) While the border between Morocco and Algeria is
closed, and relations remain cool, we do not believe that
Algeria poses an imminent conventional military threat to
Morocco. Nonetheless, the FAR has contingency plans and
"wargames" in training exercises for a possible Algerian
attack, but the FAR does not have troops deployed along the
border. Instead, the FAR remains stationed in garrisons,
hundreds of kilometers away from the border, from which they
could deploy in the unlikely event of an Algerian incursion
into Morocco. Any confrontation between the two countries
would likely take place through the proxy of the POLISARIO,
which Algeria has supported materially in the past and could
do so again if hostilities between Morocco and the POLISARIO
recommenced.

------------
Peacekeeping
------------

¶8. (C) Motivated to win over other countries to its claims
to Western Sahara, Morocco is active in United Nations (UN),
engages in peacekeeping activities, and occasionally sends
troops to assist friendly countries. Morocco is an
experienced contributor to UN peacekeeping efforts, deploying
to countries like Angola, Bosnia, Cambodia, Haiti and
Somalia. It currently has over 1,500 peacekeepers deployed
to Cote d,Ivoire and the Democratic Republic of the Congo
(DRC). Morocco also supports a military hospital in Kosovo
under NATO command. Morocco has sent medical personnel to
Niger to assist with famine relief and recently re-deployed
military forces to Senegal for an annual five-month &cloud
seeding8 operation for drought relief. Peacekeeping
contributions in recent years have been tarnished by
allegations of sexual wrongdoing in the DRC and Cote
d,Ivoire.

--------------------------------------------- ---
Corruption Remains the Single Greatest Challenge
--------------------------------------------- ---

¶9. (C) Corruption is prevalent at all levels of Moroccan
society and the military is also plagued by it, particularly
at the highest levels. This may partly reflect a grand
bargain struck by King Hassan II following at least two
nearly successful coups in the 1970's: remain loyal, and you
can profit. (Those whose loyalty was in question were
subject to sometimes decades of harsh imprisonment.)
Credible reports indicate that Lt Gen Benanni is using his
position as the Commander of the Southern Sector to skim
money from military contracts and influence business
decisions. A widely believed rumor has it that he owns large
parts of the fisheries in Western Sahara. Benanni, like many
senior military officers, has a lavish family home that was
likely built with money gleaned from bribes. Leadership
positions in regional sectors are a significant source of
extralegal income for military leaders. There are even
reports of students at Morocco's military academy paying
money to increase their class standings in order to obtain
positions in lucrative military postings. Command in the
southern sector, i.e., Western Sahara, given the predominance
of military activity there, is considered to be the most
lucrative of the sectors in this regard. Because command in
the southern sector is also considered critical to high level
advancement in the FAR, positions there are highly sought
after. Consequently, positions in this sector are often
jealously "guarded" by a number of influential families in
the military. The GOM seems to be looking for ways to stop
corruption, especially among the formative military ranks of
Colonel and below, but not much is being done to stop the
corruption in the general officer ranks.

-------------------------------------------
Retiring High Level Officers Also a Problem
-------------------------------------------

¶10. (C) Senior officers refusing to retire to allow younger
officers to move up the ranks has become a significant
problem for the FAR. Officers nearing the mandatory
retirement age do not want to retire since this would mean
relinquishing bribes, money-skimming, and some related
sources of income. Even for those officers not &on the
take,8 giving up government positions and paychecks is
economically difficult for a sustained retirement. This
"gerontocracy" problem, coupled with the King's notorious
micro-management of the military has had a negative impact on
the morale of mid-level military leaders.

--------------------------------------------- ------
Radicalization: Under Control But Lingering Menace
--------------------------------------------- ------

¶11. (C) Though now viewed as a minor problem, reporting
suggests that small numbers of FAR soldiers remains
susceptible to Islamic radicalization. The GOM first
encountered this problem following the 2003 Casablanca
bombings when investigators identified military members as
co-conspirators. Following the bombings, the FAR undertook
steps to identify extremists and implement preventative
measures, such as closing prayer halls on military bases, to
address the problem. Subsequently, Morocco,s internal
security services have identified and apprehended several
military and gendarmerie personnel in other terrorist cells,
some of whom had stolen weapons from their bases for
terrorism. Acknowledging this threat in a speech to the
armed forces in May 2008, the King stated his desire to
"immunize" the armed forces from the threat of radicalization
and to promote the values of tolerance and moderation in the
ranks. During this same time frame the military forced 30
officers to retire early, allegedly because they were deemed
potentially radical and hostile to the Government.
Subsequently, the FAR removed all mosques from army bases and
deployed military counterintelligence, i.e., 5th Bureau,
undercover officers to monitor local "off-post" mosques for
potentially radical activities. These officers refer cases
to the Gendarmerie if criminal charges can be pursued.

---------------
Winds of Change
---------------

¶12. (C) Since the 1970's the military itself has been
perceived as the greatest threat to the throne and internal
security in Morocco, not surprising given Morocco's own
history and the broader context of the coup-ridden Middle
East and Africa. Of late, however, there is a general

perception that the relationship between the Palace and the
FAR is beginning to change to one of greater trust. The
King's growing confidence is partly signaled by a recent
significant increase in military spending, particularly for
modern hardware, although this is primarily a function of the
GOM's perceived threat from Algeria and the fact that it is
cost prohibitive at a certain point to maintain older
military equipment. The GOM increased the military's
operating budget to more than USD 2 billion in 2007,
significantly more than in previous years. Likewise, the FAR
is undergoing a significant modernization process, paying
over USD 2 billion for 24 F-16 aircraft and over USD 300
million for T-6 training aircraft from the U.S. The GOM has
commercially financed these transactions, thus far, but the
upfront payments have come from the treasury, which has also
committed to cover monthly payments. The King recently
allowed armed military flights north of Ben Guerir (located
approximately 200 kilometers south of Rabat), an act not
permitted in the past due to the King,s desire to keep the
military far away from the Palace in Rabat. The GOM is also
looking to make significant purchases of M-1 Abrams battle
tanks in the future.

--------------------------------
U.S.-Moroccan Military Relations
Strong but Could Be Better
--------------------------------

¶13. (C) In general, the U.S. and Morocco share a robust
military relationship with prospects for even closer ties in
the future. The health of the relationship is evidenced by
increased U.S.-Moroccan military training exercises and the
aforementioned military sales. Morocco has also increased
its activities under a partnership arrangement with the Utah
National Guard, which regularly deploys to Morocco to conduct
joint training and humanitarian relief operations. We have
submitted draft proposed language for the Moroccans to
consider for an Acquisition and Cross Servicing Agreement
(ACSA) and a Status of Forces Agreement (SOFA), and have
received comments on the ACSA draft from the GOM. In the
future, the Embassy hopes to see improvements in the FAR's
information sharing and accessibility to military units and
facilities with our Defense Attache Office. Although the FAR
regularly dialogues with our attaches, quality information is
lacking. The FAR also does not recognize the Embassy Attache
circle, an organization of Military Attaches from various
countries residing in Morocco who elect a president to
discuss issues of collective concern with the FAR. It is
apparent that the Palace continues to tightly control the
FAR's interactions U.S. and other foreign governments.

---------------------------
AFRICOM Viewed with Caution
---------------------------

¶14. (C) Previous interactions with GOM officials indicate
that military leaders are opposed to AFRICOM basing a
headquarters element in Morocco. However, Morocco has
offered to send a military liaison officer to the AFRICOM
headquarters in Germany and has offered to assist U.S.-led
efforts engaging with African countries. Morocco has also
approached AFRICOM representatives to solicit AFRICOM support
in providing chemicals needed for their cloud-seeding
operations in Senegal and providing logistics to assist with
a proposed locust control program.

-------
COMMENT
-------

¶15. (C) The Mission is optimistic that the U.S.-Moroccan
military relationship will continue to improve, but there are
potential speed bumps in future. We anticipate that
cooperative joint training exercises will continue to occur
at a robust pace, although the vast majority of this activity
will likely take place in Morocco because of continued
restrictions on the travel of FAR personnel. While we
anticipate that the Palace will continue to modernize the
military, with the notable possible acquisition of M-1 Abrams
tanks, we are increasingly concerned that Morocco, not used
to the high operating costs of these high end items (and
other budgetary pressures) may make it increasingly difficult
for the Moroccans to make payments on purchases. If payments
become a problem for the GOM, this could sour relations
temporarily. While we believe that there are some signs of
the King's increased confidence in the FAR, we believe that
the monarchy still calculates that the military represents
the biggest potential threat to the crown. FAR officers
will, therefore, continue to be distanced from policy making

input and restricted from engaging in detailed discussions
about Moroccan military strength and intentions with foreign
military officers, including our attaches.


*****************************************
Visit Embassy Rabat's Classified Website;
http://www.state.sgov.gov/p/nea/rabat
*****************************************

Riley
 
عودة
أعلى