آبي أحمد يعلن أن البحر الأحمر حق وجودي لإثيوبيا

لا تصدق البروباغاندا، مصر كانت تعتبر اسرائيل عدو ولكن بعد حروبها الخاسرة مع الكيان اصبحت تخدمه سراً وعلانيه اتقاء شرهم وطمعاً بالمعونات
والدليل الدعم الاسرائيلي لمصر بمئة غارة ضد داعش في سيناء
وحصار مصر لغزة بإغلاق انفاق التهريب
وتسهيل عمل والدعم اللوجستي للطائرات الامريكية من مصر وفوق اجوائها دعماً لإسرائيل ضد ايران والحوثي
وغيرها مما نعلم ولا نعلم
WhatsApp Image 2025-09-15 at 11.40.38 AM.jpeg
 
لا تصدق البروباغاندا، مصر كانت تعتبر اسرائيل عدو ولكن بعد حروبها الخاسرة مع الكيان اصبحت تخدمه سراً وعلانيه اتقاء شرهم وطمعاً بالمعونات
والدليل الدعم الاسرائيلي لمصر بمئة غارة ضد داعش في سيناء
وحصار مصر لغزة بإغلاق انفاق التهريب
وتسهيل عمل والدعم اللوجستي للطائرات الامريكية من مصر وفوق اجوائها دعماً لإسرائيل ضد ايران والحوثي
وغيرها مما نعلم ولا نعلم
طالما قلت خاسرة وضحت وغسلت يدي منك
 
للتوضيح فقط استاذ وليد مصر لها اتفاقيتين مع اريتريا ليس من بينهم دفاع مشترك
الاتفاقية الاولى عام 2018 ودى اتفاقية تعاون عسكرى واتفاقية 2024 اتفاقية لتبادل المعلومات الاستخباراتيه والامنية وتعزيز حرمة السفن ضد القرصنه
فيه اتفاقيه هذا العام دفاع مشترك
 
التركيبة السكانية من حيث العرق
أصول مصرية شمال أفريقية 68% إلى 69%
أصول عربية 17%
آسيوية صغري3% إلى 4%
جنوب أوروبية3%
شتات يهودي3% إلى 4%
وكلامي لا ينكر أن هناك قبائل عربية سكنت أرض مصر من القدم وانتمائنا(الشعب)الحالي للإسلام ثم للعروبة
برعاية السكتات القلبية والدماغية للكمايتة

والباقي من الفلبين ؟!

مصر كلها عربيه
حتى آخر واحد فيهم

جمهورية مصر العربية
 
التركيبة السكانية من حيث العرق
أصول مصرية شمال أفريقية 68% إلى 69%
أصول عربية 17%
آسيوية صغري3% إلى 4%
جنوب أوروبية3%
شتات يهودي3% إلى 4%
وكلامي لا ينكر أن هناك قبائل عربية سكنت أرض مصر من القدم وانتمائنا(الشعب)الحالي للإسلام ثم للعروبة
برعاية السكتات القلبية والدماغية للكمايتة

لم اتعلم هذا بالمدرسه
انا تعلمت
التركيبه السكانيه لمصر من حيث العرق
أصول عربيه ١٠٠٠٠٪؜

لا أعرف شئ آخر غير هذا
 

السيسي وأفورقي يبحثان أمن البحر الأحمر والحرب في السودان​


استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الإريتري أسياس أفورقي في العاصمة القاهرة، في لقاء وصفته الرئاسة المصرية بأنه شهد تبادلًا معمقًا للرؤى حول تطورات الأوضاع الإقليمية، خاصة في ظل تصاعد التوترات بين إريتريا وإثيوبيا.

وأكد السيسي خلال اللقاء التزام مصر الثابت بدعم سيادة إريتريا وسلامة أراضيها، فيما عبّر أفورقي عن تقديره للدور المصري في ترسيخ الاستقرار ودفع جهود التنمية في منطقة القرن الإفريقي وشرق إفريقيا، مرحبًا بتوسيع التعاون الاقتصادي وتعزيز التنسيق الثنائي في القضايا الدولية والإقليمية.

وتناول اللقاء أمن البحر الأحمر، حيث شدد السيسي على أهمية تكثيف التنسيق بين الدول المشاطئة العربية والإفريقية لضمان سلامة الملاحة البحرية، ومنع أي تأثيرات خارجية على هذا المجرى الحيوي.

كما ناقش الرئيسان تطورات الحرب في السودان، وأكدا توافق الرؤى بشأن دعم مؤسسات الدولة الوطنية، وفي مقدمتها القوات المسلحة السودانية، ورفض أي محاولات لإنشاء كيانات موازية. وأشار السيسي إلى جهود مصر ضمن الآلية الرباعية لإنهاء الحرب ورفع المعاناة الإنسانية، مؤكدًا التزام بلاده بوحدة السودان وسيادته الوطنية.


وفي ملف الصومال، جدّد الطرفان التزامهما بما ورد في البيان الثلاثي المشترك الصادر عن قمة أسمرة في أكتوبر 2024، والذي شدد على احترام سيادة واستقلال ووحدة أراضي الصومال، وتعزيز قدرات مؤسسات الدولة لمواجهة التحديات.

وأشاد السيسي بزيارة أفورقي ومشاركته في افتتاح المتحف المصري الكبير، مؤكدًا اعتزاز مصر بالعلاقات الاستراتيجية مع إريتريا، وحرصها على تعزيز التعاون الثنائي في المجالات الاقتصادية والاستثمارية، دعمًا لمسيرة التنمية الوطنية في إريتريا.

وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد التوترات بين إثيوبيا وإريتريا، على خلفية تصريحات متكررة لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بشأن سعي بلاده للوصول إلى منفذ بحري، وهو ما ترفضه مصر وإريتريا والصومال، مؤكدين أن وجود أي دولة غير مشاطئة بشكل دائم على البحر الأحمر غير مقبول.

 
عودة
أعلى