الكلام على الكل مش شخص أو فئه معينه لواحدها
آها ، وأنت بهذه الصفة الروحانية ، والتداخل العقلي التخاطري العجيب ، ألم تستطع أن تتداخل مع عقلي وتعرف وجهة نظري قبل أن تسبغ علي ظنونك؟!.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الكلام على الكل مش شخص أو فئه معينه لواحدها
كلامك واضح مش محتاج ظنونآها ، وأنت بهذه الصفة الروحانية ، والتداخل العقلي التخاطري العجيب ، ألم تستطع أن تتداخل مع عقلي وتعرف وجهة نظري قبل أن تسبغ علي ظنونك؟!.
شكرا علي مشاركتك اخي الكريم اخيرا مشاركه تتعلق بالموضوعفي شمال افريقيا لانه ببساطة اللامازيغية لغة ضعيفة وليست بالغنية وليست اول مرة يتبنى فيها البربر لغة مستوطنين او فاتحين فقد تبنو سابقا الفينقية التي شكلت رافد لغوي هام وكبير اثرى لغات الشعوب الامازيغية المحلية خصوصا النوميد الجزائرين وشكل ما يعرف باللغة البونيقية التي هي اساس الامازيغية وبعدها تبنوا اللغة اللاتينية كلغة عالمية انذاك للسياسة والخطابة والفنون والاداب وبرز من الامازيغ الجزائرين شخصيات كبيرة لعبت وتحلت بنفوذ واسع في الامبراطورية الرومانية ....وبعد قدوم العرب تبنى الامازيغ العربية كلغة عالمية ايضا ولغة للدين والعلوم والاداب .... ونفس الشيء تكرر حتى مع لغة المستعمر الفرنسي ....ومع هذا تبقى اللغة شيء والهوية وشيء ولا يمكن طمس هوية وتاريخ امة باكملها بسبب لسان ولغة تبنتها
ده الجزء الي في الموضوع الي بيتكلم عن حال المنطقه قبل الفتح الاسلامي
أولًا: بلاد المغرب قبل الإسلام – أرض الأمازيغ بين قرطاج وروما
قبل أن يفتح العرب المسلمون المغرب، كان هذا الإقليم يعيش على وقع قرون من الصراع بين القوى المتوسطية الكبرى، بينما ظل القلب النابض له هو الأمازيغ. ابن خلدون يصفهم في مقدمته بأنهم "أمة عظيمة جليلة، لهم قبائل وبطون، يضربون في البرية والجبال، ويعمرون القرى والحصون، ويتميزون بالشجاعة والصبر على المكاره".
منذ القرن التاسع قبل الميلاد، أسس الفينيقيون مستعمراتهم التجارية على سواحل شمال إفريقيا، وأهمها قرطاج التي تحولت إلى قوة بحرية عظيمة تنازع روما نفسها. الأمازيغ لم يكونوا مجرد متفرجين؛ بل اندمجوا في هذه الحضارة القرطاجية، وانخرط كثير منهم في جيوشها وتجارتها. المؤرخ الروماني سالوست ذكر أن ملوك الأمازيغ كانوا أحيانًا حلفاء وأحيانًا أعداء لقرطاج، لكنهم دائمًا حافظوا على استقلال نسبي في جبال الأطلس والصحراء.
بعد سقوط قرطاج سنة 146 ق.م في الحرب البونيقية الثالثة، بسط الرومان سيطرتهم على معظم السواحل. أسسوا مدنًا كبرى مثل لبدة الكبرى (في ليبيا الحالية) وتنجيس (طنجة) وقيصرية (شرشال)، وأدخلوا أنظمة إدارية وزراعية جديدة. لكن كما يذكر اليعقوبي في كتابه "البلدان"، فإن "جبال المغرب وصحراؤه كانت عصيّة على سلطان الروم، لا يدخلها جندي إلا عاد منها مريضًا أو مقتولًا".
مع القرن الخامس الميلادي، جاء الوندال الجرمانيون من إسبانيا، وسيطروا على السواحل لعدة عقود، لكنهم تركوا أثرًا ضعيفًا بسبب قلة عددهم وانقطاعهم عن الداخل. ثم جاء البيزنطيون ليستعيدوا بعض الموانئ، لكن سلطتهم كانت هشة، كما أقر البكري في "المسالك والممالك" حين قال: "وأما بلاد البربر، فسلطان الروم عليها اسم لا فعل، وإنما الأمر فيها لرؤساء القبائل".
ثانيًا: اللغة والهوية الثقافية في المغرب قبل الإسلام
الهوية اللغوية والثقافية للمغرب قبل الإسلام كانت غنية ومعقدة. اللغة الأم لمعظم السكان كانت الأمازيغية، بلهجاتها المختلفة، وهي لغة ضاربة في القدم، تُكتب أحيانًا بخط التيفيناغ في بعض المناطق الصحراوية. ابن خلدون أشار إلى ذلك بقوله: "ولهم لسان بربري لا يشاركهم فيه أحد من الأمم".
مع القرطاجيين، انتشرت البونية (الفينيقية الغربية) في المدن الساحلية، وأصبحت لغة التجارة والإدارة، خاصة في تونس وشرق الجزائر. ثم جاءت اللاتينية مع الرومان، فأصبحت لغة الدولة والكنيسة، وكتب بها مفكرون أمازيغ مثل أوغسطينوس من طاغاست. ومع ذلك، ظلت الأمازيغية قوية في الريف والجبال، حيث لم تستطع اللاتينية أن تمحوها.
البكري يصف هذا التعدد اللغوي عند حديثه عن طنجة في القرن الحادي عشر، إذ يقول: "وأهلها يتكلمون البربرية والرومية، ويفهمون من العربية ما يحتاجون إليه في التجارة". ورغم أن وصفه جاء بعد الفتح بقرون، فإنه يعكس حالة التنوع التي كانت موجودة من قبل الإسلام، مع فارق أن "الرومية" هنا تشير للاتينية المتأخرة.
هذا التعدد اللغوي جعل الهوية الأمازيغية متينة، لكنها منفتحة على التأثيرات الخارجية، فالمغرب لم يكن معزولًا، بل كان نقطة التقاء المتوسط بالصحراء، وهو ما أعدّ أرضيته لاستقبال العربية لاحقًا ودمجها في بنيته الثقافية.
ثالثًا: العرب وبلاد المغرب قبل الفتح الإسلامي
رغم أن المغرب لم يعرف حكمًا عربيًا قبل الإسلام، إلا أن التواصل كان موجودًا. ابن خلدون يروي أن بعض بطون لخم وجذام وصلوا إلى برقة وطرابلس في أزمنة متفرقة قبل البعثة النبوية، استقروا قليلًا ثم اندمجوا مع السكان المحليين. هذه الهجرات لم تكن ضخمة، لكنها تركت أثرًا لغويًا محدودًا في بعض مفردات الساحل الشرقي للمغرب العربي.
التجارة كانت أهم وسيلة احتكاك. قوافل العرب كانت تحمل اللبان والتوابل من جنوب الجزيرة إلى أسواق قرطاج ولِبدة الكبرى، وتعود بالذهب والعاج والملح. البكري أشار إلى أن بعض تجار الحجاز كانوا يعرفون طرق الصحراء المؤدية إلى سجلماسة، وهي مدينة لم تكن موجودة قبل الإسلام لكنها قامت على طرق تجارة قديمة.
كما أن بعض الأخبار كانت تصل إلى المغرب عن طريق الحجاج الذين يمرون بمصر في طريقهم إلى الحجاز، وهو ما جعل بعض القبائل الأمازيغية على علم بظهور الإسلام قبل وصول الجيوش الإسلامية. لكن، وكما يصف اليعقوبي، "كانوا يرونه أمرًا بعيدًا، لا يصل إليهم إلا بعد سنين".
وعندما جاء الفتح الإسلامي في القرن السابع الميلادي، لم يأتِ العرب إلى أرض مجهولة تمامًا، لكنهم واجهوا شعبًا له هوية عريقة، اعتاد التفاعل مع القوى الكبرى، ويعرف كيف يتفاوض، وكيف يقاوم إذا لزم الأمر.
ده الجزء الخاص بكيف تم التعريب
من السواحل البيزنطية إلى قلب الصحراء: كيف تعرّب المغرب العربي؟
على أعتاب الفتح: أرض القبائل والمدن الساحلية
قبل أن يلوح لواء الإسلام في الأفق، كان المغرب العربي أرضًا شاسعة تتناوب عليها القوى، لكنها لم تخضع يومًا لسيطرة كاملة. في السواحل، كانت الحاميات البيزنطية تحكم المدن الكبيرة مثل قرطاج وسبتة وطنجة، تحرس الموانئ وتجمع الضرائب باسم الإمبراطور، بينما في الداخل تمتد ممالك وقبائل أمازيغية لا تعترف إلا بسلطانها وعاداتها.
الأمازيغ، بصلابتهم المعهودة، عاشوا بين الجبال والهضاب والسهول، يحافظون على لغتهم وعاداتهم، لا يغيّرها زمن ولا غزو. أما المدن الساحلية، فقد عاشت ازدواجية لسانية؛ اللاتينية في الإدارة والكنيسة، والأمازيغية في الأسواق والمنازل. الروم والبيزنطيون تركوا أثرهم في الحجر، لكن اللسان بقي أمازيغيًا في الغالب. كما يقول ابن خلدون:
العربية تخطو أولى خطواتها في أرض الأطلس
حين وصل عمرو بن العاص إلى برقة، لم يكن يدرك أن هذه الخطوة ستفتح الباب أمام قرون من التحولات. الفتح الإسلامي لم يكن ضربة خاطفة، بل موجات متتابعة: الأولى في العهد الراشدي، والثانية مع عقبة بن نافع الذي أسس القيروان عام 50هـ، لتكون قلب العرب النابض في المغرب، وقلعة لغتهم.
في القيروان، اجتمع العرب القادمون من مصر واليمن والحجاز، ومعهم الفقهاء والقراء، فكانت العربية تُتلى في المساجد وتُكتب في الدواوين. ومن هناك، انتشرت القوافل الحاملة للسلع، وفي ثناياها الحروف العربية التي تتسلل إلى ألسنة الناس.
ابن خلدون وصف القيروان بأنها:
لكن الطريق لم يكن سهلًا. الأمازيغ في الداخل قاوموا في البداية، وبعضهم احتفظ بلغته قرونًا بعد الفتح. ومع ذلك، كانت العربية تكسب أرضًا كل يوم، لا بالسيف وحده، بل بالقرآن والتجارة والمصاهرة.
من لهجة القبائل إلى لغة المدن: اكتمال التعريب
على مر القرون، انصهرت الأمازيغية والعربية في بوتقة واحدة، فظهرت لهجات عربية بلكنة أمازيغية، وكلمات أمازيغية اختبأت في ثنايا العربية. المدن الكبرى مثل فاس وتلمسان ومراكش تعربت سريعًا، وأصبح أهلها يتحدثون العربية في الأسواق والمجالس، وإن ظل كثير منهم يعرف الأمازيغية ويحتفظ بها في بيته.
البكري، في وصفه لفاس في القرن الخامس الهجري، قال:
الهجرات الكبرى مثل قدوم بني هلال وبني سليم في القرن الخامس الهجري عجّلت بانتشار العربية في البوادي، حتى صار الرعاة والمزارعون يتحدثون بها كما يتحدث بها القاضي في مجلسه. وبحلول القرن السابع، أصبحت العربية لغة العلم والشعر والإدارة، وصار من الصعب التفريق بين العربي والأمازيغي في الهوية واللسان.
ابن خلدون يلخص الأمر قائلاً:
وهكذا، من سواحل المتوسط حتى عمق الصحراء، أصبحت العربية لسانًا جامعًا، حمل معها الدين والفقه والشعر، وفتح للمغرب أبواب الأندلس والمشرق، وجعل منه جزءًا حيًا من الحضارة الإسلامية.
اللغات واللهجات المنتشرة في اراضي الامبراطورية الرومانية الشرقية - بيزنطة - عام 560 م في عهد الامبراطور جستنيان العظيمشكرا علي مشاركتك اخي الكريم اخيرا مشاركه تتعلق بالموضوع
ده الجزء الي في الموضوع الي بيتكلم عن حال المنطقه قبل الفتح الاسلامي
ده الجزء الخاص بكيف تم التعريب
اتمني حضرتك تقول رائيك فيهم
في شمال افريقيا لانه ببساطة اللامازيغية لغة ضعيفة وليست بالغنية وليست اول مرة يتبنى فيها البربر لغة مستوطنين او فاتحين فقد تبنو سابقا الفينقية التي شكلت رافد لغوي هام وكبير اثرى لغات الشعوب الامازيغية المحلية خصوصا النوميد الجزائرين وشكل ما يعرف باللغة البونيقية التي هي اساس الامازيغية وبعدها تبنوا اللغة اللاتينية كالغة عالمية انذاك للسياسة والخطابة والفنون والاداب وبرز من الامازيغ الجزائرين شخصيات كبيرة لعبت وتحلت بنفوذ واسع في الامبراطورية الرومانية ....وبعد قدوم العرب تبنى الامازيغ العربية كالغة عالمية ايضا ولغة للدين والعلوم والاداب .... ونفس الشيء تكرر حتى مع لغة المستعمر الفرنسي ....ومع هذا تبقى اللغة شيء والهوية وشيء ولا يمكن طمس هوية وتاريخ امة باكملها بسبب لسان ولغة تبنتها
احتمال عزلتهم الجبلية ، كانت عامل قوة في بقاء اللغة البربرية.البربرية ، رغم التحديات التي مرت بها من استعمار وضغوط لغوية ، استطاعت أن تحافظ على هويتها وتستمر عبر الأجيال، مما يجعلها لغة مرنة وقوية على الرغم من كل الصعوبات.
البربر بيمتد وجودهم من سيوه للمغرب و فعلا المناطق الغير جبليه تاثير العربيه فيه اكبر من المناطق الجبليهاحتمال عزلتهم الجبلية ، كانت عامل قوة في بقاء اللغة البربرية.
البربر بيمتد وجودهم من سيوه للمغرب و فعلا المناطق الغير جبليه تاثير العربيه فيه اكبر من المناطق الجبليه
يا اخي هل ستعلمني تاريخ بلدي واصولها ...الامازيغية نعم ضعيفة لذالك اغلب الامازيغ تعربوا وان حفظو على لسانهم الشفهي الامازيغي ..وهذا حال الامازيغ طوال تاريخهم وهو تبني لغة المستوطن الاعلى حضاريا منهم لان الامازيغية كلغة بسيطة وضعيفة ثقافيا وحضاريا كحال بساطة المجتمعات الامازيغية وليس لها اي موروث ادبي او حضاري مدون ومكتوب لذا كل انجازات الامازيغ المعرفية سواء في عهد الرومان او المسلمين كانت بلغة اللاتينية والعربية لان من الاساس ليس لديها القوة اللغوية والمفرادات الغنية لتكون لغة تدوين وكتابة لتسخدم كمرجع في تدوين العلوم والمراجع العلمية والادبية والدينيةهذا الكلام غير صحيح ، فأما أن نجلد أنفسنا ، أو نجلد الأخرين!!.
ليس هناك لغة في العالم يمكن أن يقال عنها ضعيفة ، ولا يمكن أن يعزى اختفاؤها أو تطورها إلى الضعف وحده ، فكل لغة لها خصائصها ولغتها المميزة ، التطور أو الاختفاء أو حتى عدم البروز له أسبابه الخاصة التي تتعدى مجرد كون اللغة ضعيفة ، مثلا ، العبرية كانت قد اختفت ثم أعيد إحياؤها ، اللغة التركية ، على سبيل المثال ، ظلت حية رغم تعدد الأبجديات التي مرت بها ، وهذه نقطة تشبه اللغة الفارسية التي تطورت أيضا رغم تغيير أبجديتها.
أما إذا نظرنا إلى اللغة القبطية المصرية ، فهي مثلا أقوى من اللغة البربرية في بعض النواحي تاريخيا وسياسيا ، ومع أن ظروفهما اللاحقة ، قد تتشابه في بعض الأحيان ، إلا أن البربرية ما زالت صامدة حتى اليوم ، ورغم أنه لم يكن لها أبجدية موحدة لفترات طويلة ، إلا أنها لا تزال تستخدم في العديد من السياقات ، على النقيض من ذلك ، القبطية كانت لغة فرعونية قد اختفت تماما عن الحياة اليومية ، رغم أن لها أبجدية موثقة ، وحتى لغتها المتحولة في العصر الحديث تكاد تكون شبه رسمية ولا يعرفها إلا القليل من القساوسة.
قوة أي لغة لا تتعلق فقط بعدد المتحدثين أو شكل الكتابة ، بل بقدرتها على التكيف مع الظروف التاريخية والتغيرات الاجتماعية ، البربرية ، رغم التحديات التي مرت بها من استعمار وضغوط لغوية ، استطاعت أن تحافظ على هويتها وتستمر عبر الأجيال، مما يجعلها لغة مرنة وقوية على الرغم من كل الصعوبات.
كنت أود ، لو أنه تم بحث في هذا الموضوع بالذات ، لماذا اختفت بعض اللغات ، أو انضوت تحت اللغة العربية؟!، ولماذا بعض اللغات ظلت صادمة؟! ، حاولت في أول رد لي ، أن أوضح ذلك ، ولكن لم أتوسع فيه ، حتى جاء بعض البربر ، وحولوه لحلبة صراع!!.
العزله كانت موجوده في عصور ما قبل التاريخ مع تطور الحضارات و ظهور تكنولجيات كالعجله الحربيه و التجاره انتهت تلك العزله ضيف ان كمان خيرات مصر و موقعها جعلها مطمع للغزاهللمعلومية ، حتى الصحراء ، تعتبر عازل طبيعي ، فأهل الصحراء معزولون طبيعيا ، وكذلك ، القارئ للتاريخ المصري ، يرى أن مصر ، محصنة طبيعيا بالصحراء من جهات عدة ، والهجوم عليها ، مقارنة مع حضارات بلاد الرافدين والشام ، قليل نسبيا ، فأغلب التهديد ، هو التهديد من الجنوب بصفة عامة ، وهذا لا يعني أن قبائل البربر لم يهددوا مصر ، وكذلك لم يأت الفرس والهكسوس من الشرق ، ولكن ، تعتبر الصحراء شرقا وغربا ، والبحر شمالا ، يضفي على مصر نوع من "العزلة".
بالظبط علي حسب علمي لا يوجد اي كتاب تاريخي مكتوب بالامازيغيه لكن هنالك الكثير من العلماء البربر لكنهم كتبوا بالاتينيه او العربيهيا اخي هل ستعلمني تاريخ بلدي واصولها ...الامازيغية نعم ضعيفة لذالك اغلب الامازيغ تعربوا وان حفظو على لسانهم الشفهي الامازيغي ..وهذا حال الامازيغ طوال تاريخهم وهو تبني لغة المستوطن الاعلى حضاريا منهم لان الامازيغية كلغة بسيطة وضعيفة ثقافيا وحضاريا كحال بساطة المجتمعات الامازيغية وليس لها اي موروث ادبي او حضاري مدون ومكتوب لذا كل انجازات الامازيغ المعرفية سواء في عهد الرومان او المسلمين كانت بلغة اللاتينية والعربية لان من الاساس ليس لديها القوة اللغوية والمفرادات الغنية لتكون لغة تدوين وكتابة لتسخدم كمرجع في تدوين العلوم والمراجع العلمية والادبية والدينية
يا اخي هل ستعلمني تاريخ بلدي واصولها ...الامازيغية نعم ضعيفة لذالك اغلب الامازيغ تعربوا وان حفظو على لسانهم الشفهي الامازيغي ..وهذا حال الامازيغ طوال تاريخهم وهو تبني لغة المستوطن الاعلى حضاريا منهم لان الامازيغية كلغة بسيطة وضعيفة ثقافيا وحضاريا كحال بساطة المجتمعات الامازيغية وليس لها اي موروث ادبي او حضاري مدون ومكتوب لذا كل انجازات الامازيغ المعرفية سواء في عهد الرومان او المسلمين كانت بلغة اللاتينية والعربية لان من الاساس ليس لديها القوة اللغوية والمفرادات الغنية لتكون لغة تدوين وكتابة لتسخدم كمرجع في تدوين العلوم والمراجع العلمية والادبية والدينية
العزله كانت موجوده في عصور ما قبل التاريخ مع تطور الحضارات و ظهور تكنولجيات كالعجله الحربيه و التجاره انتهت تلك العزله ضيف ان كمان خيرات مصر و موقعها جعلها مطمع للغزاه
مناطق اخري صحراويه كالجزيره العربيه و الصحراء الكبري و منغوليا دي الي تعتبر فعلا معزوله و مش بسبب الصحراء بس بل لانها كانت مناطق فقيره بالموارد و كان من غير المفيد غزوها و التواجد فيها لذلك بالعكس اهل تلك المناطق هم من كانوا يقومون بالغزو لحجاتهم للموارد الغير موجوده في مناطقهم
اه بالظبط عمومالم أقل أن مصر ليست مطمعا لأحد ، بل أكثر عزلة ، مقارنة مع بلاد الرافدين والشام ، ولو قرأت تاريخ تلك الحضارات ، لرأيت الفارق ، ولرأيت أن تلك المناطق اهتمت بتطوير الأسوار بشكل دائم مقارنة بـ مصر ، فقلة اهتمام مصر بالأسوار مقارنة مع تلك المناطق ، يشرح لك الفارق.
اه بالظبط عموما
الاسوار موجود في بلاد الرافدين لعده اسباب
1- الحمايه من الفيضانات بتاعت الانهار
2- معظم الوقت كانت بلاد الرافدين و الشام غير موحده و كانت كل مدينه دوله لحالها و ده نتج عنه صراعات و حروب دائمه سوء بين المدن و بعضها او ضد اعداء خارجين فده خلي في حاجه لبناء اسوار لحمايه المدن ( كان من اشد العقابات للمدن المنهزمه هو هدم سور المدينه و جعلها بلا سور)
اما في مصر فا في الغالب الدوله كانت موحده و مركزيه و الحروب الاهليه تحدث من حين لحين و كمان النيل فيضانه مش شديد لدرجه انه يحتاج سور لكل مدينه لان اصلا معظم المناطق السكنيه بتبقي علي مناطق مرتفعه
لكن كان القلاع المصريه الي موجوده في المناطق الحدوديه سواء في الشمال و الجنوب و كمان العواصم و المدن المركزيه كان فيها اسوار عادي و منشئات حصينه مبهره
اه بالظبط عموما
الاسوار موجود في بلاد الرافدين لعده اسباب
1- الحمايه من الفيضانات بتاعت الانهار
2- معظم الوقت كانت بلاد الرافدين و الشام غير موحده و كانت كل مدينه دوله لحالها و ده نتج عنه صراعات و حروب دائمه سوء بين المدن و بعضها او ضد اعداء خارجين فده خلي في حاجه لبناء اسوار لحمايه المدن ( كان من اشد العقابات للمدن المنهزمه هو هدم سور المدينه و جعلها بلا سور)
اما في مصر فا في الغالب الدوله كانت موحده و مركزيه و الحروب الاهليه تحدث من حين لحين و كمان النيل فيضانه مش شديد لدرجه انه يحتاج سور لكل مدينه لان اصلا معظم المناطق السكنيه بتبقي علي مناطق مرتفعه
لكن كان القلاع المصريه الي موجوده في المناطق الحدوديه سواء في الشمال و الجنوب و كمان العواصم و المدن المركزيه كان فيها اسوار عادي و منشئات حصينه مبهره
جمعت لكم من بعض المصادر كيف كانت النظرة للبربر
اولاً العالم والمؤرخ صاعد الأندلسي في كتابه طبقات الأمم يصف البرابرة بالجهل والطغيان
مشاهدة المرفق 807748
الفيلسوف الشهير ابن رشد القرطبي في كتابه الأشهر (تلخيص الخطابة) يقول بعبارة صريحة (وأما البعض والعداوة فأنها تكون للجنس فأننا نبغض البربر ويبغضوننا)
مشاهدة المرفق 807749
اما أحد أكثر الأمثلة وأوضحها عن النظرة للبربر وطريقة معاملتهم هي ما كان يفعله أبو المطرف عبدالرحمن بن محمد الناصر لدين الله الأموي (رضوان الله عليه) خليفة الأندلس في زمانه كان قد وضع البربر في ادنى الهرم الاجتماعي لدولته كان يعطيهم أكثر المهام والأشغال المتعبة والشاقة ويعطيهم أقل الرواتب احتقاراً لهم
مشاهدة المرفق 807750
اما أحد الأمثلة المضحكة هي في ديوان ملك غرناطة يوسف الثالث وهو ملك غرناطي من سلالة بني نصر
قرر يمدح بني مرين وهم بربر من قبيلة زناتة ملوك المغرب الأقصى
في مدحهم حاول ألصاقهم بالعرب
مشاهدة المرفق 807753
لكن سأت العلاقات بعد طمع المريني في بلاده وقرر هجاءهم في قصيدة ابرق وأرعد فيها
مطلعاها (إلى تـاج السـبـيـكـة فـالمصلي * تـغـاديـك الصـبـابـة والهـيـام)
حيث هجاهم هجاء قوي وقال
بــرابــرُ جــمــعــت مـن كـل أوج * مَـــواش ربُّهـــا أبـــداً صَـــنــام
فـفـينا الملك والتمليك قدماً * وفـيـها الرقُّ ما صلوا وصاموا
أعـرنـاهـم مـنـابـر ليـس أهـلاً * صــعــودُهــم عــليـهـا والقـيـام
مشاهدة المرفق 807754
بالظبط علي حسب علمي لا يوجد اي كتاب تاريخي مكتوب بالامازيغيه لكن هنالك الكثير من العلماء البربر لكنهم كتبوا بالاتينيه او العربيه
و ده لا ينفي ان البربر كعرق عندما تبني اللغات او الثقافات القادمه لم يضعوا فيها بصمتهم
يا اخي هل ستعلمني تاريخ بلدي واصولها ...الامازيغية نعم ضعيفة لذالك اغلب الامازيغ تعربوا وان حفظو على لسانهم الشفهي الامازيغي ..وهذا حال الامازيغ طوال تاريخهم وهو تبني لغة المستوطن الاعلى حضاريا منهم لان الامازيغية كلغة بسيطة وضعيفة ثقافيا وحضاريا كحال بساطة المجتمعات الامازيغية وليس لها اي موروث ادبي او حضاري مدون ومكتوب لذا كل انجازات الامازيغ المعرفية سواء في عهد الرومان او المسلمين كانت بلغة اللاتينية والعربية لان من الاساس ليس لديها القوة اللغوية والمفرادات الغنية لتكون لغة تدوين وكتابة لتسخدم كمرجع في تدوين العلوم والمراجع العلمية والادبية والدينية
صراحة لست مستعد لانزل بمستواي لنقاش مداخلات تافهة مثل مداخلتكم تعكس نوعية المستوى الذي تتحلون به... الموضوع ينقاش مسالة التعريب لدى الشعوب التي تما فتحها والشعوب التي تبنت الاسلام دينا ولم تعرب .... يعني في الحالة الامازيغية ينقاش بتحديد الفترة التي تلت الفتح الاسلامي وخروج الرومان من المنطقة يعني لا علاقة له لا بالعثمانيين ولابفرنسا ....لا علاقة للامر باللغة , عندما جاء الفرنسيين لبلدك تم تغريب جزء من لسانها بكلمات فرنسية
حتى مع اللغة العربية هي متأثرة من الارامية , الفينيقية , الكنعانية , العبرية , الفارسية , اليونانية
اما الاعلى حضاريا لا اظن ان الاعلى حضاريا سيتأثر بالغزو العثماني و هو ما رأيناه في جل الدول العربية
الاصل هو ان العرب من ناحية الامية كانوا مثلهم مثل باقي الشعوب في اقصى الغرب لم يكونوا يكتبون او يقراون بل حدهم عند الكلام
و هذا ما جاء في كلام الله " اقرأ " و دليل على ان العرب كانوا اميين و جاءتهم اللغة العربية كلغة كتابة و قراءة مع القران
اما اول كتاب عربي جاء بعد النبي بالمناسبة , حتى القران لم يكن كتاب بل كان شفهي و تواتر ثم كتب على يد الصحابة و جمع على يد ابو بكر و وحده عثمان بن عفان تحت اسم المصحف كل هذا في القرن السابع
الكتابة و القراءة قديما كانت مقتصرة على الصحابة في القرن السابع ثم عممت بعد الهجرات العلمية لهؤلاء الصحابة
الامية هي معجزة من معجزات النبي يا الروماني و انت ما زالت تظن ان العرب جاءوا بلغته بينما هي لغة منزلة حسب القران