الرياض vs دبي: صراع المطارات العملاقة على لقب الأفضل في الشرق الأوسط

الصغيره تشيل كثر الكبيره في السنه

بسبب التردد و تعطي سرعه و زيادة في حركه المطار وانشغال أقل في الخانه مو متأكد من الاخيره

أفضل تجربة مميزة لطيران الإمارات، تلك الشركة التي أدركت مبكرًا أهمية تنويع استثماراتها فدعمت شركة "فلاي دبي" لتغطي شبكات الطيران والمطارات الصغيرة، بينما احتفظت الإمارات بدورها الريادي في تشغيل الطائرات العملاقة والمسافات الطويلة. تخيّل شركة طيران واحدة تمتلك أكثر من 116 طائرة من طراز إيرباص A380 وأكثر من 180 طائرة بوينج 777، إضافة إلى طلبات تتجاوز 300 طائرة من الفئة الضخمة القادمة.

بالمقابل، نجد شركات أخرى تعتبر امتلاكها نحو 150 طائرة صغيرة "صفقة القرن"! هذا يوضح الفرق في استراتيجية التفكير وطموح الرؤية. طيران الإمارات تعمل وفق مفهوم التكامل بين الأداء والقدرة التشغيلية، لا مجرد الكثرة العددية.

أما من يقول إن الطائرات الصغيرة "تشيل أكثر في السنة"، فالأمر نسبي. صحيح أن تردد الرحلات يزيد الحركة في بعض المطارات، لكنه غالبًا يستهلك موارد تشغيلية ويزيد الازدحام في الممرات الجوية. في حين أن الطائرات الكبيرة تنقل أعدادًا أكبر بكفاءة أعلى وفي رحلات أقل، وهو ما يتناسب مع رؤية طيران الإمارات كمشغل عالمي ذي جودة واستدامة عالية. في النهاية، العقل زينة يا أخي الكريم.
 
أفضل تجربة مميزة لطيران الإمارات، تلك الشركة التي أدركت مبكرًا أهمية تنويع استثماراتها فدعمت شركة "فلاي دبي" لتغطي شبكات الطيران والمطارات الصغيرة، بينما احتفظت الإمارات بدورها الريادي في تشغيل الطائرات العملاقة والمسافات الطويلة. تخيّل شركة طيران واحدة تمتلك أكثر من 116 طائرة من طراز إيرباص A380 وأكثر من 180 طائرة بوينج 777، إضافة إلى طلبات تتجاوز 300 طائرة من الفئة الضخمة القادمة.

بالمقابل، نجد شركات أخرى تعتبر امتلاكها نحو 150 طائرة صغيرة "صفقة القرن"! هذا يوضح الفرق في استراتيجية التفكير وطموح الرؤية. طيران الإمارات تعمل وفق مفهوم التكامل بين الأداء والقدرة التشغيلية، لا مجرد الكثرة العددية.

أما من يقول إن الطائرات الصغيرة "تشيل أكثر في السنة"، فالأمر نسبي. صحيح أن تردد الرحلات يزيد الحركة في بعض المطارات، لكنه غالبًا يستهلك موارد تشغيلية ويزيد الازدحام في الممرات الجوية. في حين أن الطائرات الكبيرة تنقل أعدادًا أكبر بكفاءة أعلى وفي رحلات أقل، وهو ما يتناسب مع رؤية طيران الإمارات كمشغل عالمي ذي جودة واستدامة عالية. في النهاية، العقل زينة يا أخي الكريم.


طيران الامارت أعلى رقم وصل له ٢٠١٨ أو ٢٠١٩ ٥٦ مليون

ثم بدء ينخفض عدد الركاب العام ممكن ٥٠

ونسبه الاركاب في كل من الامارات و مطار دبي و فلاي دبي تحت الجيد

٧٩ للامارت و ٧٦ فلاي دبي او ٧٧ لمطار بشكل عام .

الإمارات يمكن مركزين على وصول ل ١٠٠ و سياح و مكاسب المطار نفسه مو النواقل ؟

لان طيران الإمارات و المطار مجموعه واحده

فلاي شركه مستقله
 
مقارنات السعودية ودبي هذي سخيفة تقارن دولة بمساحة مليونين كيلومتر بعدد سكان 20 مليون نسمة بمدينة صغيرة دولة الامارات كلها مع الاجانب عددها بالكاد يصل ٩ مليون الامارتيين يشكلون 900 الف فقط من هذا العدد اي عدد سكان الامارات بالاجانب كلها يقارن بمدينة الرياض البالغ عدد ساكنيها ٨ مليون تقريباً السعودية،بالمختصر كأنك تقارن امريكا بالمكسيك او كندا المقارنة غير عادلة ولا منطقية بأي شكل من الاشكال نموذج الامارات ممتاز وناجح للامارات لان يلبي احتياجتها وسكانها وحجمها ونموذجنا خاص فينا نحن لا نتشابه في اي شيء لان النموذجيين مختلفين تماماً لبلدين مختلفين تماماً وهذا الكلام ينسحب على باقي الدول الاخرى كل بلد لها تميزاتها التي تغطي احتياجتها وحجمها وتختلف تماماً من بلد لاخر
 
ودي يجربون طريقة فلاي سكوت سواء بدريملاينر أو a330

السعودية اخذوهاlcc بس اعتقد حج وعمر مو كونكت
من 2015 كان هناك كلام عن اضافة طراز جديد ولكن ممكن تضاعفات الكرونا اجلت الموضوع.. الشركة تحقق ارباح مجزية كل عام بسياسة الطراز الواحد و(أفضل برياني ممكن تاكله فوق الأجواء )
 
أفضل تجربة مميزة لطيران الإمارات، تلك الشركة التي أدركت مبكرًا أهمية تنويع استثماراتها فدعمت شركة "فلاي دبي" لتغطي شبكات الطيران والمطارات الصغيرة، بينما احتفظت الإمارات بدورها الريادي في تشغيل الطائرات العملاقة والمسافات الطويلة. تخيّل شركة طيران واحدة تمتلك أكثر من 116 طائرة من طراز إيرباص A380 وأكثر من 180 طائرة بوينج 777، إضافة إلى طلبات تتجاوز 300 طائرة من الفئة الضخمة القادمة.

بالمقابل، نجد شركات أخرى تعتبر امتلاكها نحو 150 طائرة صغيرة "صفقة القرن"! هذا يوضح الفرق في استراتيجية التفكير وطموح الرؤية. طيران الإمارات تعمل وفق مفهوم التكامل بين الأداء والقدرة التشغيلية، لا مجرد الكثرة العددية.

أما من يقول إن الطائرات الصغيرة "تشيل أكثر في السنة"، فالأمر نسبي. صحيح أن تردد الرحلات يزيد الحركة في بعض المطارات، لكنه غالبًا يستهلك موارد تشغيلية ويزيد الازدحام في الممرات الجوية. في حين أن الطائرات الكبيرة تنقل أعدادًا أكبر بكفاءة أعلى وفي رحلات أقل، وهو ما يتناسب مع رؤية طيران الإمارات كمشغل عالمي ذي جودة واستدامة عالية. في النهاية، العقل زينة يا أخي الكريم.


وواضح حاليا ان فلاي دبي سيتغير نظام عملها
بعد التغيرات الاخيره وستخرج من عباءة الطيران ( اقتصادي بحت )
 
من 2015 كان هناك كلام عن اضافة طراز جديد ولكن ممكن تضاعفات الكرونا اجلت الموضوع.. الشركة تحقق ارباح مجزية كل عام بسياسة الطراز الواحد و(أفضل برياني ممكن تاكله فوق الأجواء )

الهنود سوقهم ممكن بسبب رخص النفط ممكن تجي فيه كوارث خصوصا الفيزا لهم صعبوها الدول و السياحه من الخارج عندهم ضعيفه . كان أفضل لو حدثوا السكك الحديديه

تركيا التضاريس صعبه مو مثل الهند و السعودية الكثافة منخفضه بلد كبير وغالب المدن كثافتها منخفضه تكفيهم طيارت .


A330 ممكن الخطوة المنطقية للعربية لطيران عشان ياصلون ابعد يمكن أفضل من توسع بالمراكز مع ان ماشوف فائدة لرحلات البعيده لطيران اقتصادي بس تجربة ماتضر 😅

فلاي أناس واديل شغلوا a330 وb777بس يمكن للحج و العمره والان ممكن للعمال جنوب شرق آسيا


للعلم السعودية عندها ٣ الى ٤ مسارات كثيفة كلها من ساعتين و ترتيبها من التوب ١٠ عالميا .... ممكن قطار سريع جدا أفضل بس في صعوبات بيئية و المستهلك مستواه مختلف عن الهند
 
من 2015 كان هناك كلام عن اضافة طراز جديد ولكن ممكن تضاعفات الكرونا اجلت الموضوع.. الشركة تحقق ارباح مجزية كل عام بسياسة الطراز الواحد و(أفضل برياني ممكن تاكله فوق الأجواء )
العربية ممتازة وتوقيت رحلاتها ممتاز ببعض المناطق ناقصهم يضيفون بزنس كلاس او بريميوم ايكونمي على الأقل ، كذلك مطار الشارقة سهل وسريع وخدمة الضيافة فيه ممتازة وسعرها معقول جدا مقارنة ببقية مطارات المنطقة
 
اعطيني انطباعك عن طيران العربية وتوسعاتها.

يمثل طيران العربية نموذجاً متميزاً للنجاح في قطاع النقل الجوي منخفض التكلفة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث حافظت الشركة على أداء مالي وتشغيلي قوي رغم التحديات الإقليمية والعالمية المتواصلة.

حققت الشركة نتائج مالية استثنائية خلال النصف الأول من 2025، بصافي ربح بلغ 770 مليون درهم بزيادة 11% مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، مع إيرادات وصلت إلى 3.44 مليار درهم بنمو 8%. الأكثر إثارة للإعجاب هو نقل أكثر من 10.1 مليون مسافر عبر جميع المحاور التشغيلية، بزيادة 13% ومعدل إشغال مقاعد بلغ 84%. وما يميز الأداء هو قدرة الشركة على تحقيق هذا النمو رغم إلغاءات الرحلات الناجمة عن الصراعات الإقليمية، وتقلبات أسعار الوقود، والتحديات في سلاسل الإمداد. هذه المرونة التشغيلية تعكس قوة نموذج العمل منخفض التكلفة الذي تتبناه الشركة.

أضافت الشركة طائرتين في النصف الأول من 2025 ليصل أسطولها إلى 83 طائرة من عائلة إيرباص A320 وA321. الأهم من ذلك، استلمت في سبتمبر 2025 أول طائرة A320neo من طلبية ضخمة تضم 120 طائرة تم توقيعها في 2019، والتي تشمل 73 طائرة A320neo و27 طائرة A321neo و20 طائرة A321XLR. من المتوقع بدء التسليمات المنتظمة بحلول نهاية 2025، مما سيعزز القدرة التشغيلية بشكل كبير. كما أطلقت الشركة 13 مساراً جديداً في النصف الأول من 2025، وتواصل فتح وجهات جديدة من محاورها المختلفة. على سبيل المثال، أعلنت طيران العربية أبوظبي عن زيادة قدرتها التشغيلية بنسبة 40% في 2025، مع إضافة أربع طائرات وفتح مسارات جديدة إلى يريفان وألماتي وسيالكوت ودمشق.

كما تدير الشركة حالياً أكثر من 220 وجهة عبر محاورها في الإمارات والمغرب ومصر وباكستان. تركز التوسعات الأخيرة على الأسواق الروسية والآسيوية والأوروبية، مما يعكس استراتيجية تنويع جغرافي ذكية.
 
عودة
أعلى