- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 2,665
- التفاعل
- الدولة
ما يمر به السودان الشقيق هي حروب اهلية لا تنتهي ،،، ومحاولة الزج بدولة شقيقة للسودان وهي الداعم الكبير لها ولم يقصر في دعمها منذ سبعينات القرن الماضي حتى اليوم لهو دليل الافلاس الذي يعاني منه احد اطراف الحرب، دولة الامارات العربية المتحدة قدمت الكثير للسودان والشعب السوداني ولكن ما قام به قائد الجيش وكبار ضباطه من الهجوم من دولة لم تقصر معهم وساعدتهم وصدقني لولا المرؤءة والاخلاق النبيلة لعددت لك المكارم التي قدمتها الامارات لهؤلاء الضباط تحديدا لدرجة انهم منحوا رئيس الاركان الاماراتي وسام رفيع كعربون شكر لما قدمه لهم.
دولة الامارات العربية المتحدة قدمت مساعدات عسكرية لا تحصى للسودان منذ ايام جعفر النميري حتى يومنا هذا وهي لا تعلن عنها وهذه عادة اماراتية بعدم الاعلان عن المساعدات العسكرية التي تقدمها للدول الشقيقة ،،، وكذلك من غير الالاف من فرص العمل التي قدمتها للشعب السوداني والذي الكثير منهم تغيرت حياتهم للافضل بسبب هذه النقلة ،،، والان يعيش في الامارات مئات الالاف من الاخوة السودانيين بأمن وامان وهم على يقين بأن ما يحدث من المهازل البرهانية لن يؤثر عن وضعهم واستقرارهم، لأنهم يعلمون إنهم يعيشون في دولة اسمها الامارات العربية المتحدة وعاصمتها أبوظبي موطن الرجولة والشهامة، وليس بلد يصبح كل يوم لشخص جاء على ظهر دبابة واصبح الحاكم بأمره.
هل تعتقد بأن دولة قدمت وتقدم ستقوم بتدمير دولة قدمت لها هذه المساعدات؟
فكر بمنطق قبل الرد ،،، ولا تصدق القال والقيل ،،
دولة الامارات العربية المتحدة قدمت مساعدات عسكرية لا تحصى للسودان منذ ايام جعفر النميري حتى يومنا هذا وهي لا تعلن عنها وهذه عادة اماراتية بعدم الاعلان عن المساعدات العسكرية التي تقدمها للدول الشقيقة ،،، وكذلك من غير الالاف من فرص العمل التي قدمتها للشعب السوداني والذي الكثير منهم تغيرت حياتهم للافضل بسبب هذه النقلة ،،، والان يعيش في الامارات مئات الالاف من الاخوة السودانيين بأمن وامان وهم على يقين بأن ما يحدث من المهازل البرهانية لن يؤثر عن وضعهم واستقرارهم، لأنهم يعلمون إنهم يعيشون في دولة اسمها الامارات العربية المتحدة وعاصمتها أبوظبي موطن الرجولة والشهامة، وليس بلد يصبح كل يوم لشخص جاء على ظهر دبابة واصبح الحاكم بأمره.
هل تعتقد بأن دولة قدمت وتقدم ستقوم بتدمير دولة قدمت لها هذه المساعدات؟
فكر بمنطق قبل الرد ،،، ولا تصدق القال والقيل ،،
