Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
دور الامارات كان ولا زال سلبي بشكل كبير في السودان. ومحاولة لخلق نفوذ باوراق لاتمتلك لا دعم داخلي ولا قبول خارجي على امل ان تستلم السلطة وتتفرد بالعلاقات معها..
ولذلك لايمكنها التراجع حاليا، فسقوط ورقة حمدتي سيعني خروجها تماما من الساحة السودانية لعقود قادمة. وتحولات سياسية سيرتد وقعها على نفوذها في شرق القارة الافريقية..
توقف عن نشر الاكاذيب ..أدلة عديييدة و أؤكد لك أنه حتى السعودية تحمل عليهم ملفات سوداء، لا سمح الله أن تتفاقم الأمور سوف يظهر كل شيء.
ياخي بفهم وش لكم بليبيا والسودان وهالسوالف خل عيال المحروسة يتصرفون واذا ما يمديهم خلنا نضبط الحكومات وبعدها هم بيجونك ما يحتاج تروح ههههتوقف عن نشر الاكاذيب ..
يعني انت عندك الملفات والمملكة العربية السعودية ماعندها علم
الاماراتي يريد السيطره على موانئ اغلب دول المنطقهالغايه تبرر الوسيله
الايراني يحكم كذب وبهتان باسم ولاية الفقيه
الاخونج يحكمون باسم الحكم الاسلامي نفس الايراني
الاتراك يتوسعون في ليبيا وكذا دوله من اجل السيطره على البحر الابيض المتوسط
الاماراتي يريد السيطره على موانئ اغلب دول المنطقه
الغايه تبرر الوسيله
الايراني يحكم كذب وبهتان باسم ولاية الفقيه
الاخونج يحكمون باسم الحكم الاسلامي نفس الايراني
الاتراك يتوسعون في ليبيا وكذا دوله من اجل السيطره على البحر الابيض المتوسط
الاماراتي يريد السيطره على موانئ اغلب دول المنطقه
من حقهم الامارات تعتبر من الدول المنافسة عالمية بادارة الموانىءالاماراتي يريد السيطره على موانئ اغلب دول المنطقه
فعلاً يحبون التلزيم للموانىء ، حتى في صفقة الانقاذ التركية - الاماراتية بقيمة 51 مليار دولار كان من بنود الصفقة تلزيم ميناء غرب تركيا على البحر المتوسط
هناك مثل فرنسي يقول :لا اظن تمتلك السودان اثباتات على دعم الامارات لحميدتي، بالنهاية العالم كله يعرف ان الامارات دعمت حميدتي وهذا لا شك فيه، ومصر دعمت وتدعم البرهان وهذا لا شك فيه ايضا. ولكن لا يمكن اثبات شيء بالاوراق وطرق الاثبات.
بعد نهاية الحرب وانتصار البرهان ستدفع الامارات الدية للإخوة بالسودان وبتنحل المشكلة ان شاءالله وديا.
بالتوفيق لبلدي السودانفي القضاء على حميدتي
ليس من حق أحد أن يحشر نفسه و يدمر بلدكمن حقهم الامارات تعتبر من الدول المنافسة عالمية بادارة الموانىء
كيف يدمر والاخ يتكلم عن الموانىء ؟ هو تحدث عن موانىء غرب افريقيا وهذا حق طبيعي للدول بالاستثمار كل افريقيا موانئها بمختلف الشركات والدول فكيف دولة مثل الامارات تملك ادارة موانىء مميزه عالميا لا تنافس هناكليس من حق أحد أن يحشر نفسه و يدمر بلدك
الامارات والسودان يبقون اخوان وحبايب وهذه خلافات ونزاعات فقط تحدث خصوصا بالدول التي تواجه الحروب الاكيد الموضوع بينحل قريب ويتقفل لا عصا طويلة ولا قواند او في وامثالهمهناك مثل فرنسي يقول :
Quand on veut jouer sale, il faut se munir d'un long bâton
عندما تريد ان تلعب بالقذارة عليك بالامساك بعصا طويلة
قصة الموانئ اخترعها الاخوان ومن يمشي في فلكهم
صحيح الموانىء امر اقتصادي ما يحتاج اخوان وغيره وبالعكس انا مؤيد لانتشار ادارة الموانىء في دول العالم هذا الصين وايطاليا وفرنسا وغيرها من الدول تعمل هذا العمل بريطانيا ماخذه عقود باوروبا لادارة موانىء بين المانيا والسويد او النرويج نسيتها وليتها مسويه سالفة فقط عباراتواقع ولا ارى فيه اشكال من ناحيه اقتصاديه
حتى بعض صفحات امراتيه تكتب بهذا الخصوص
الغايه تبرر الوسيله
الايراني يحكم كذب وبهتان باسم ولاية الفقيه
الاخونج يحكمون باسم الحكم الاسلامي نفس الايراني
الاتراك يتوسعون في ليبيا وكذا دوله من اجل السيطره على البحر الابيض المتوسط
الاماراتي يريد السيطره على موانئ اغلب دول المنطقه
دولة فاشلة من انقلاب البشير إلى الانقلاب على البشير إلى الصراع بين الأقطاب المسلحة في السودان البرهان و حميدتي .. في النهاية نسمع ادعاءات و ثرثرة زائدة لتغطي القيادات على فشلها السياسي والعسكري والاقتصادي والتنموي على كافة الأصعدة لعقود .. وعندما تنتهي الحرب وينتهي التلفيق والكذب والشتم والتصرفات الطفولية التي يتبعها قادة هذه الدول لعقود من الزمن رافعين مرة شعارات الجهاد وأخرى شعارات العنترية الشيوعية ومرة شعارات الوطنية يأتون صاغرين إلى دول مثل الإمارات بحثاً عن المشاريع والدعم الاقتصادي وإنقاذهم من الإفلاس ..
ومن وجهة نظري نعم ان كنا سندعم دول فاشلة مثل هذه الدول فالأفضل ان ناخذ نفوذاً بالمقابل، لسنا سبباً في اختيار الشعوب لفاشلين يحكمونهم ولا يمكن ان يتم توزيع المساعدات والمشاريع التنموية كمؤسسة خيرية.. هكذا تتعامل الدول وفق مصالح وليس وفق عواطف ويمكن النظر إلى ملف أوكرانيا و امريكا كمثال يحتذى به في إعلاء المصالح على الشعارات والبكائيات التي تتبناها دول منهارة لا أمل لها في الحياة ..
هذا الواقع المؤلم والسيء الذي يعيشه السودان والسودانيين اعجب البعض ام لا .. أما ملف قضية محكمة العدل المضحك المبكي ان دولة مثل السودان لفترة طويلة جداً تأوي الارهابيين والعديد من قادتها في الواقع مطلوبين دولياً والصراع العسكري هو صراع نفوذ بين حليفين سابقين البرهان وحميدتي اليوم تقوم برفع دعوى دولية دون ادلة دعوى خاسرة على كل حال ..
لا تنقذوا السودان من الصراع العسكري فقط بل أنقذوه من الفشلة الذي يديرون الدولة على شكل قادة مدنيين وعسكريين وسياسيين .. ان كنت لا تستطيع تقبل الرد المؤلم والحقيقي للسودان فلا تقتبس هذا الرد رجاءً ..