قاعدتان تنسفان مذهب المبتدعة و الضلال

لا احد يرضى بالشرك في الدعاء او نسب علم الغيب وغير ذلك للأولياء .. وانما نقر لهم فقط بالكرامات

فضلا على اننا لا ندعو الأموات ، وانما نتوسل بالنبي صلي الله عليه وسلم حياً وميتاً والصالحين ولك في إستسقاء عمر بالعباس عم النبي عبرة .. وهذا غير الإستغاثة .


نتوسل إليك بنبينا فتسقينا؛ وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا) المراد بها التوسل إلى الله تعالى بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، كما قال الرجل : (يا رسول الله ، هلكت الأموال ، وانقطعت السبل ، فادع الله يغيثنا) ولأن عمر قال للعباس : (قم يا عباس فادع الله ، فدعا) ، ولو كان هذا من باب التوسل بالجاه لكان عمر رضي الله عنه يتوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوسل بالعباس؛ لأن جاه النبي صلى الله عليه وسلم أعظم عند الله من جاه العباس، وغيره؛ فلو كان هذا الحديث من باب التوسل بالجاه لكان الأجدر بأمير المؤمنين عمر رضي الله عنه أن يتوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، دون جاه العباس بن عبد المطلب .

مثل ما تروح لامك في صغرك وتقولها ادعي لي لأنك تضن انها افضل واقرب منك الى الله مو عشناها بنت فلان

وتقول لمن ذهب للحج ادعي لي مو عشناه ابن فلان
 
هل تفهم ما تقول؟

سأبين جهلك بما تقول:

لما تقول: و نحن نقول أن الله في السماء = هذا معناه عند المحققين من المتكلمين و الفلاسفة تجسيم! لأن جعلت لله مكانا بقولك "في السماء"، فإن قلت لا يلزم من قولنا في السماء أن له مكانا فقد تناقضت و دخلت في السفسطة.

مع أنك داخل في السفسطة لا محال بكلامك الأخير: "بلا حد و لا جهة"...

قولك: بلا حد = معناه عن المحققين العقلاء أن الله واحد مع خلقه متوحد معهم، فالذي ليس له حد لا يحد من أي جهة فيعم كل الوجود ! فتكون هنا قائلا بعقيدة وحدة الوجود الكفرية. ثم هذا يتناقض مع ادعائك أن الله في السماء، فالذي لا حد له لا يكون في السماء و لكنه في كل مكان لا يخلو منه مكان!!!

قولك و لا جهة: لو كنت مؤمنا حقا بأن الله في السماء لالتزمت أنه في جهة العلو أما و أنت تنفي الجهة و الحد فأنت بين مذهبين للأديان الوحدوية كالهندوسية و البوذية و ما تفرع عنها من فلسفات:

1- إما أن تقول بوحدة الوجود.

2- أو تقول بقول القرامطة و الباطنية و الأفلاطونية الذين يقولون بالوجود المفارق الذي هو لا داخل و لا خارج كنا يقول أفلاطون الشاذ ...

و كلا المذهبين لا علاقة له بالأنبياء و لا بالمذاهب الملية و الأديان السماوية!

فتكون عقيدتك للأسف شركية كفرية جهمية يونانية هندية...

كلامك كله هراء يا اخي ..

ما معني الجهة عندك و ما معنى الحد الذي أنكره أنا

لفظ الجهة هو مكان مخلوق يحيط به إحدي الجهات الست مجتمعة أو بعضها |( فوق / تحت / شمال / يمين / وراء / أمام) وهو ما ننزه البارئ عنه ولا أظنك تقول به أصلا. والحد الذي ننفيه تابع لذلك حيث أنك اذا قلت بالجهة جعلت الجهة وعاء لله عزوجل ( تعالي عن ذلك) وبذلك قمت بتحديده والذي هو معناه نهايته . ، ولا نقصد بهذا اللفظ أنه داخل العالم ومتحد فيه كوحدة الوجود.

فبالتأكيد الله عزوجل أحدث العالم في خارج ذاته ... والعالم معناه لدينا داخل فيه الزمان والمكان وليس مجرة درب التبانه كما يتصور عقولكم .
 
نتوسل إليك بنبينا فتسقينا؛ وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا) المراد بها التوسل إلى الله تعالى بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم ، كما قال الرجل : (يا رسول الله ، هلكت الأموال ، وانقطعت السبل ، فادع الله يغيثنا) ولأن عمر قال للعباس : (قم يا عباس فادع الله ، فدعا) ، ولو كان هذا من باب التوسل بالجاه لكان عمر رضي الله عنه يتوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يتوسل بالعباس؛ لأن جاه النبي صلى الله عليه وسلم أعظم عند الله من جاه العباس، وغيره؛ فلو كان هذا الحديث من باب التوسل بالجاه لكان الأجدر بأمير المؤمنين عمر رضي الله عنه أن يتوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم، دون جاه العباس بن عبد المطلب .

مثل ما تروح لامك في صغرك وتقولها ادعي لي لأنك تضن انها افضل واقرب منك الى الله مو عشناها بنت فلان

وتقول لمن ذهب للحج ادعي لي مو عشناه ابن فلان

انت تاخذ ردي !

images
 
كلامك كله هراء يا اخي ..

ما معني الجهة عندك و ما معنى الحد الذي أنكره أنا

لفظ الجهة هو مكان مخلوق يحيط به إحدي الجهات الست مجتمعة أو بعضها |( فوق / تحت / شمال / يمين / وراء / أمام) وهو ما ننزه البارئ عنه ولا أظنك تقول به أصلا. والحد الذي ننفيه تابع لذلك حيث أنك اذا قلت بالجهة جعلت الجهة وعاء لله عزوجل ( تعالي عن ذلك) وبذلك قمت بتحديده والذي هو معناه نهايته . ، ولا نقصد بهذا اللفظ أنه داخل العالم ومتحد فيه كوحدة الوجود.

فبالتأكيد الله عزوجل أحدث العالم في خارج ذاته ... والعالم معناه لدينا داخل فيه الزمان والمكان وليس مجرة درب التبانه كما يتصور عقولكم .

لا و زايد القولون عند نفخة

الله سبحانه وتعالى كلم موسى تكليما . بس برضوا نقول كما يليق بالله بلا تعطيل او تأويل او تشبيه
 
أبوالبراء @أبوالبراء

إذا كنت جهمي معطل تعبد عدماً
فأنا لا أستبعد أنك كافر
الحمد لله أني لا أعبد جسما له وجه ربما يكون مربعا او مدورا كما يقول ابن باز !!!!!!!!! .. بل أعبد الله العظيم الذي ليس كمثله شيئ.
 
لا و زايد القولون عند نفخة

الله سبحانه وتعالى كلم موسى تكليما . بس برضوا نقول كما يليق بالله بلا تعطيل او تأويل او تشبيه
هل الكلام عندك صفة ذاتية أم صفة فعل ( يعني أزلية أم هي حادثة) ؟؟!
 
هل الكلام عندك صفة ذاتية أم صفة فعل ( يعني أزلية أم هي حادثة) ؟؟!

عندي انا صفة كما يليق بالله بهذا الوصف . بلا تعطيل او تأويل او تشبيه لا اعلم لكن هي صفة بالنهاية بلا فلسفة بعض ممن يلبس طربوش طباخين
 
السماعة عطلانه عندي . ياليت احد يفرغ الكلام المذكور لاني اعرف صفات البعض بقص المقاطع

@2:17 ..

الشيخ : كذلك " نؤمن بأن لله تعالى وجها موصوفا بالجلال والإكرام لقوله (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) " وجه الله عز وجل صفة من صفاته لكن هل هو صفة معنوية أو صفة فعلية أو صفة خبرية

الطالب : ... خبرية

الشيخ : طيب نشوف هل هو صفة خبرية أو صفة فعلية أو صفة معنوية

الطالب : ...

الشيخ : الأول

الطالب : الأول

الشيخ : تمام لأن بعض الناس يأخذ بالأخير نعم ويقول الضمير يعود على أقرب مذكور وهذا غلط نقول الوجه صفة خبرية ما هو معنوية ولا فعلية فما هو الضابط في الصفات الخبرية المحضة قال شيخ الإسلام رحمه الله " من صفات الله تعالى ما مسماه أبعاض لنا وأجزاء لنا " الوجه مسماه بالنسبة لنا

الطالب : بعض

الشيخ : أيش

الطالب : بعض

الشيخ : بعض اليد كذلك هذه هي صفات خبرية محضة العقل لا يدركها ولولا أن الله أخبرنا عنها ما علمنا بها وليست معنوية أيضا حتى بعد أن أخبرنا الله بها ما هي معنوية بل هي صفة نظيرها نظير مسماها أيش أجزاء وأبعاض وهذا هو الفرق بيننا وبين قول من يقول المراد بالوجه الثواب قالوا (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) أي ثوابه فحملوا الثواب ما لا يحتمل هل الثواب موصوف بالجلال والإكرام أبدا لا يستحق هذا الوصف إلا وجه الله عز وجل اذن نؤمن بأن لله وجها حقيقيا ولكن لو سئلنا عن كيفيته أمستطيل هو أو مستدير أم مربع أو مدور أو ما أشبه ذلك أيش نقول

الطالب : الله أعلم

الشيخ : نقول الله أعلم ولا يحل لنا أن نتكلم بهذا إطلاقا بل نقول له وجه يليق بجلاله وعظمته نؤمن به لأن الله تعالى أخبرنا عنه ووصف به نفسه ولكننا لا نتعرض لكيفيته لانه لا إحاطة لنا بذلك فيقال (( وجه ربك ذو الجلال )) (( ذو الجلال )) أي ذي العظمة (( والإكرام )) منه للناس أو للناس له

الطالب : وجهان

الشيخ : نعم

الطالب : الوجهان

الشيخ : الوجهان فهو مكرم لعباده المطيعين له بالثواب وهو مكرم من عباده الذين يعبدونه ويتذللون له فالإكرام هنا مصدر صالح لأن يقع من الله لمن يستحق الإكرام أو من العباد لله عز وجل وهو أهل للإكرام

فإن قال قائل في آية أخرى في السورة سورة الرحمن (( تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام )) فلماذا قال (( ذي الجلال )) وفي قوله (( ويبقى وجه ربك )) (( ذو الجلال )) ليش

الطالب : ... (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال ))

الشيخ : نعم

الطالب : الذو صفة وجه

الشيخ : صفة لوجه نعم

الطالب : ... الرحمن (( تبارك اسم ربك ))

الشيخ : كلها آية الرحمن ... كلها كلها في الرحمن

الطالب : (( اسم ربك ذي الجلال )) دعاء (( ذي )) هنا وصف لرب

الشيخ : نعم تمام فتبين بهذا تبين بهذا أن الوجه صفة حقيقية قائمة ولهذا لما جاءت كلمة اسم وهي ليست من صفات الله صار النعت لأيش للمضاف والا المضاف إليه للمضاف إليه
 
ولماذا لم يدع عمر بنفسه اذا كان الأمر لا دخل للعباس كونه عماً للنبي وسيلة للإستسقاء..

طلب المطر هو منفعة للأحياء ولأن عم النبي موجود بينهم فتوسلوا به كرامة لأجل ان يمطروا .

عادي انا اطلب من امي تدعو لي نفس الامر

لم تجب على السؤال ، لماذا لم يدعو عمر النبي صلى الله عليه وسلم المتوفي بدل ان يطلب من العباس الدعاء وهو الحي

سؤال مباشر جاوب بدون لف ودوران
 
@2:17 ..

الشيخ : كذلك " نؤمن بأن لله تعالى وجها موصوفا بالجلال والإكرام لقوله (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) " وجه الله عز وجل صفة من صفاته لكن هل هو صفة معنوية أو صفة فعلية أو صفة خبرية

الطالب : ... خبرية

الشيخ : طيب نشوف هل هو صفة خبرية أو صفة فعلية أو صفة معنوية

الطالب : ...

الشيخ : الأول

الطالب : الأول

الشيخ : تمام لأن بعض الناس يأخذ بالأخير نعم ويقول الضمير يعود على أقرب مذكور وهذا غلط نقول الوجه صفة خبرية ما هو معنوية ولا فعلية فما هو الضابط في الصفات الخبرية المحضة قال شيخ الإسلام رحمه الله " من صفات الله تعالى ما مسماه أبعاض لنا وأجزاء لنا " الوجه مسماه بالنسبة لنا

الطالب : بعض

الشيخ : أيش

الطالب : بعض

الشيخ : بعض اليد كذلك هذه هي صفات خبرية محضة العقل لا يدركها ولولا أن الله أخبرنا عنها ما علمنا بها وليست معنوية أيضا حتى بعد أن أخبرنا الله بها ما هي معنوية بل هي صفة نظيرها نظير مسماها أيش أجزاء وأبعاض وهذا هو الفرق بيننا وبين قول من يقول المراد بالوجه الثواب قالوا (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) أي ثوابه فحملوا الثواب ما لا يحتمل هل الثواب موصوف بالجلال والإكرام أبدا لا يستحق هذا الوصف إلا وجه الله عز وجل اذن نؤمن بأن لله وجها حقيقيا ولكن لو سئلنا عن كيفيته أمستطيل هو أو مستدير أم مربع أو مدور أو ما أشبه ذلك أيش نقول

الطالب : الله أعلم

الشيخ : نقول الله أعلم ولا يحل لنا أن نتكلم بهذا إطلاقا بل نقول له وجه يليق بجلاله وعظمته نؤمن به لأن الله تعالى أخبرنا عنه ووصف به نفسه ولكننا لا نتعرض لكيفيته لانه لا إحاطة لنا بذلك فيقال (( وجه ربك ذو الجلال )) (( ذو الجلال )) أي ذي العظمة (( والإكرام )) منه للناس أو للناس له

الطالب : وجهان

الشيخ : نعم

الطالب : الوجهان

الشيخ : الوجهان فهو مكرم لعباده المطيعين له بالثواب وهو مكرم من عباده الذين يعبدونه ويتذللون له فالإكرام هنا مصدر صالح لأن يقع من الله لمن يستحق الإكرام أو من العباد لله عز وجل وهو أهل للإكرام

فإن قال قائل في آية أخرى في السورة سورة الرحمن (( تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام )) فلماذا قال (( ذي الجلال )) وفي قوله (( ويبقى وجه ربك )) (( ذو الجلال )) ليش

الطالب : ... (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال ))

الشيخ : نعم

الطالب : الذو صفة وجه

الشيخ : صفة لوجه نعم

الطالب : ... الرحمن (( تبارك اسم ربك ))

الشيخ : كلها آية الرحمن ... كلها كلها في الرحمن

الطالب : (( اسم ربك ذي الجلال )) دعاء (( ذي )) هنا وصف لرب

الشيخ : نعم تمام فتبين بهذا تبين بهذا أن الوجه صفة حقيقية قائمة ولهذا لما جاءت كلمة اسم وهي ليست من صفات الله صار النعت لأيش للمضاف والا المضاف إليه للمضاف إليه

طيب وين الإشكالية
 
@2:17 ..

الشيخ : كذلك " نؤمن بأن لله تعالى وجها موصوفا بالجلال والإكرام لقوله (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) " وجه الله عز وجل صفة من صفاته لكن هل هو صفة معنوية أو صفة فعلية أو صفة خبرية

الطالب : ... خبرية

الشيخ : طيب نشوف هل هو صفة خبرية أو صفة فعلية أو صفة معنوية

الطالب : ...

الشيخ : الأول

الطالب : الأول

الشيخ : تمام لأن بعض الناس يأخذ بالأخير نعم ويقول الضمير يعود على أقرب مذكور وهذا غلط نقول الوجه صفة خبرية ما هو معنوية ولا فعلية فما هو الضابط في الصفات الخبرية المحضة قال شيخ الإسلام رحمه الله " من صفات الله تعالى ما مسماه أبعاض لنا وأجزاء لنا " الوجه مسماه بالنسبة لنا

الطالب : بعض

الشيخ : أيش

الطالب : بعض

الشيخ : بعض اليد كذلك هذه هي صفات خبرية محضة العقل لا يدركها ولولا أن الله أخبرنا عنها ما علمنا بها وليست معنوية أيضا حتى بعد أن أخبرنا الله بها ما هي معنوية بل هي صفة نظيرها نظير مسماها أيش أجزاء وأبعاض وهذا هو الفرق بيننا وبين قول من يقول المراد بالوجه الثواب قالوا (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )) أي ثوابه فحملوا الثواب ما لا يحتمل هل الثواب موصوف بالجلال والإكرام أبدا لا يستحق هذا الوصف إلا وجه الله عز وجل اذن نؤمن بأن لله وجها حقيقيا ولكن لو سئلنا عن كيفيته أمستطيل هو أو مستدير أم مربع أو مدور أو ما أشبه ذلك أيش نقول

الطالب : الله أعلم

الشيخ : نقول الله أعلم ولا يحل لنا أن نتكلم بهذا إطلاقا بل نقول له وجه يليق بجلاله وعظمته نؤمن به لأن الله تعالى أخبرنا عنه ووصف به نفسه ولكننا لا نتعرض لكيفيته لانه لا إحاطة لنا بذلك فيقال (( وجه ربك ذو الجلال )) (( ذو الجلال )) أي ذي العظمة (( والإكرام )) منه للناس أو للناس له

الطالب : وجهان

الشيخ : نعم

الطالب : الوجهان

الشيخ : الوجهان فهو مكرم لعباده المطيعين له بالثواب وهو مكرم من عباده الذين يعبدونه ويتذللون له فالإكرام هنا مصدر صالح لأن يقع من الله لمن يستحق الإكرام أو من العباد لله عز وجل وهو أهل للإكرام

فإن قال قائل في آية أخرى في السورة سورة الرحمن (( تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام )) فلماذا قال (( ذي الجلال )) وفي قوله (( ويبقى وجه ربك )) (( ذو الجلال )) ليش

الطالب : ... (( ويبقى وجه ربك ذو الجلال ))

الشيخ : نعم

الطالب : الذو صفة وجه

الشيخ : صفة لوجه نعم

الطالب : ... الرحمن (( تبارك اسم ربك ))

الشيخ : كلها آية الرحمن ... كلها كلها في الرحمن

الطالب : (( اسم ربك ذي الجلال )) دعاء (( ذي )) هنا وصف لرب

الشيخ : نعم تمام فتبين بهذا تبين بهذا أن الوجه صفة حقيقية قائمة ولهذا لما جاءت كلمة اسم وهي ليست من صفات الله صار النعت لأيش للمضاف والا المضاف إليه للمضاف إليه

كلامه واضح لكن انت من مدرسة تحب المخالفة وتحب تعادي الاخرين لانهم بلا شعبية ويحاولون يثبتون انفسهم باي طريقة او التهجم على الاخرين
للتملق والحصول على السلطة

كلام الشيخ ايضاً واضح الشيخ ضرب امثله والطالب قال الله اعلم وهنا الزبدة اللي يبي يوصلها الشيخ
ابن عثيمين قال أمستطيل الخ بصيغة السؤال للطالب ماقال ربما كذا وكذا يا مدلس
 
عادي انا اطلب من امي تدعو لي نفس الامر

لم تجب على السؤال ، لماذا لم يدعو عمر النبي صلى الله عليه وسلم المتوفي بدل ان يطلب من العباس الدعاء وهو الحي

سؤال مباشر جاوب بدون لف ودوران
لم ألف أو ادور يا رسلان ...

ولماذا عمر والكل يعلم فضله ومكانته يطلب من العباس ( كــعم النبي ) وليس كشخصه كالعباس بن عبدالمطلب أن يدعو الله ليستجيب لهم .. والإستسقاء منفعة للأحياء ولأن عم النبي محتاج للماء فهي سبب لكي يستجيب الله لهم .
 
طيب وين الإشكالية

لا تساله عن الاشكالية نحن مقصرين في العبادة ونفهم اكثر منه والحمدلله على هذا
والطلاب عند الشيخ يسألون وينشفون ريقه من اجل التوضيح
لكن عكس مدارس ثانية تلقي فقط صم بكم عم

كنت متأكد انه دلس على الشيخ رحمة الله عليه
 
لم ألف أو ادور يا رسلان ...

ولماذا عمر والكل يعلم فضله ومكانته يطلب من العباس ( كــعم النبي ) وليس كشخصه كالعباس بن عبدالمطلب أن يدعو الله ليستجيب لهم .. والإستسقاء منفعة للأحياء ولأن عم النبي محتاج للماء فهي سبب لكي يستجيب الله لهم .

قلت لك كما اطلب انا من امي ان تدعو لي



جاوب لماذا طلب من العباس الحي ان يدعو لهم ولم يطلب من النبي صلى الله عليه وسلم الميت
 
عودة
أعلى