لماذا العاصمة الإدارية تفلس الحكومة المصرية؟!

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عاصمة بنيت على الديون بدون اي مردود اقتصادي حقيقي مع طوابير من المعاناة وانهيار الجنيه وانتهاء الطبقة المتوسطة بسبب عبقرية شخص لامثيل له
 
ما الانجاز في بناء مدن أشباح بالقروض والشعب يعاني الفقر والعوز
 
العاصمة الجديدة خيار لابد منه في الحالة المصرية لكن الوقت لم يكن مناسب
(كورونا،الارهاب في سيناء،خروج الدولة من حالة فوضى،،،)
كان يمكن بناء مناطق صناعية في مناطق اخرى لترغيب السكان في الانتقال الى هناك و التقليل من النزوح نحو العاصمة
المشكلة الثانية هي بناء العاصمة على حساب الدولة لو تم ادخال القطاع الخاص كانت التكلفة ستقل بشكل كبير​
لا بالعكس هناك حلول افضل واكثر فائدة
ترغيب نسبة من سكان القاهرة الى الانتقال الى المدن المصرية الاخرى عبر خلق فرص تنموية بها هو خيار افضل وممتاز.

لأن اساس المشكلة في القاهرة هي نزوح المصريين من المدن والقرى اليها بسبب عدم توفر الاعمال والفرص والخدمات الجيدة
 
ما الانجاز في بناء مدن أشباح بالقروض والشعب يعاني الفقر والعوز
ضعف ترتيب الأولويات إضافة إلى رغبة الرئيس ببناء إرث خاص به يذكره التاريخ خاصة انه يهمل أهمية دراسات الجدوى كما ذكر سابقاً.
 
تقرير فيديو صدر قبل خمسة أشهر من الوال ستريت جورنال عن العاصمة الإدارية الجديدة
 
ايه كمية الحشو دي كلها

فكرة العاصمة الادارية بسيطة

مواقع مهمة جدا واماكنها ممتازة في القاهرة تشغلها وزارات تجذب ضغط من الموظفين والعاملين للخدمات الحكومية

تم نقل هذه المقارات الحكومية إلى موقع صحراوي مجاني قريب من القاهرة وتوفير وسائل انتقال منه وإليه

بينما تم بيع المقرات القديمة في القاهرة لمستثمرين محليين وأجانب بمبالغ طائلة تغطي نفقات انشاء المقرات الجديدة بل وتزيد أحيانا

الشرق الأوسط
https://aawsat.com › العالم-العربي
الحكومة المصرية تُمهِّد لبيع مقارها القديمة قبل الانتقال النهائي ...

https://www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&opi=89978449&url=https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/4811401-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%8F%D9%85%D9%87%D9%91%D9%90%D8%AF-%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9&ved=2ahUKEwiF_P_Sk7GFAxWAUaQEHX_qC-gQFnoECA4QAQ&usg=AOvVaw3Zm9x5VdWsLe0BpdTrGzHh
 
لا بالعكس هناك حلول افضل واكثر فائدة
ترغيب نسبة من سكان القاهرة الى الانتقال الى المدن المصرية الاخرى عبر خلق فرص تنموية بها هو خيار افضل وممتاز.

لأن اساس المشكلة في القاهرة هي نزوح المصريين من المدن والقرى اليها بسبب عدم توفر الاعمال والفرص والخدمات الجيدة
ظاهرة النزوح من الريف الى العاصمة او السواحل تعيشها عديد الدول و الحل هو العدل بين الولايات و المدن في التنمية و هو امر يصعب تنفيذه
على كل يجب على رجال مصر ان يقفوا لبلادهم فهي في وضع صعب جدا​
 
ظاهرة النزوح من الريف الى العاصمة او السواحل تعيشها عديد الدول و الحل هي العدل بين الولايات و المدن في التنمية
على كل يجب على رجال مصر ان يقفوا لبلادهم فهي في وضع صعب جدا​
كلامك صحيح لذلك الافضل هو خلق فرص ترغب الانتقال الى المدن والقرى كما اسلفت 👍🏼
 
هذه المشكلة للأسف
بناء اي مشروع بدون اي عائد مالي بشكل مباشر وغير مباشر باموال القروض هذا غباء وتدمير لقدرات البلد
 
بناء اي مشروع بدون اي عائد مالي بشكل مباشر وغير مباشر باموال القروض هذا غباء وتدمير لقدرات البلد
صحيح وهذا يدل على فشل قيادة البلد، عندما يختار شخص معين ان يبني ارث له مفضلا هذا التصور على اي افكار تنموية او ذات فائدة لوطنه!

ضياع 58$ مليار دولار أتت جميعها عبر قروض هو قمة الفشل الاداري والقيادي.

مشروع العاصمة الإدارية الجديدة احد اسباب تردي اوضاع المصريين وازدياد معدلات هجرتهم الغير نظامية الى شواطيء أوروبا للاسف
 
مقطع صدر قبل ستة اشهر عن اثر العاصمة الإدارية الجديدة ومشاريع اخرى على الأزمة الاقتصادية في مصر
 
لماذا مصر لا تستطيع تحمل العاصمة الإدارية الجديدة والتي كلفت 58$ مليار دولار
 



عاصمة مصر الحالية هي القاهرة، الحكومة المصرية مشغولة ببناء مدينة ضخمة ومكلفة للغاية
من الصفر و لم يتم بعد اختيار الاسم الرسمي الجديد لهذه العاصمة الجديدة،

حتى الآن تمت الإشارة إليها فقط باسمها البديل العاصمة الإدارية الجديدة بمجرد اكتمالها المصرية
تخطط الحكومة لنقل جميع مكاتبها وموظفيها بشكل كامل من العاصمة القديمة في القاهرة والحكومة
على استعداد لتشجيع كل دولة أجنبية لديها سفارة في مصر على نقل موظفيها إلى العاصمة الجديدة
حسنًا، تأمل الحكومة أن تصبح العاصمة الجديدة يومًا ما موطنًا لـمليون ساكن بعد الانتهاء من تشييدها
يجري بناؤها مما يجعلها بالتأكيد أكبر مستوطنة جديدة يتم تأسيسها في أي مكان في العالم
القرن الحادي والعشرين إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ولكن في الوقت الحالي على الرغم من كل شيء
عظمة وحجم هذه العاصمة الجديدة اللامعة الضخمة التي ترتفع من الصحراء الفارغة لا تزال فارغة
البيئة المحيطة به والبناء

لقد تأخرت البيئة المحيطة به كثيرًا عن الجدول الزمني وانتهى بشكل كبير.
عندما تم اقتراح العاصمة الجديدة في البداية في عام 2015، ادعت الحكومة المصرية ذلك
سيتم بناؤها جميعًا مقابل 45 مليار دولار فقط، وسيتم الانتهاء منها إلى حد كبير بحلول عام 2022
الآن في عام 2024، لم يتم نقل سوى عدد قليل من الوزارات الحكومية، ولم يتم نقل أي سفارات أجنبية على الإطلاق.

لا يزال البناء مستمرًا في حين أن تكلفة المرحلة الأولى فقط من العاصمة الجديدة قد تضخمت بالفعل إلى أكثر من ذلك أكثر من 58 مليار دولار أمريكي (13 مليار دولار أمريكي) فوق الميزانية، هناك العديد من الأسباب وراء ذلك.

جزء كبير منه يرجع ببساطة إلى الحجم الهائل والبذخ الذي تعرضه الحكومة هنا حيث تضمنت المرحلة الأولى من العاصمة الجديدة تطوير مناطق مختلفة متعددة داخل المدينة الجديدة والتي من شأنها أن تخدم مختلف المجالات.

الأغراض والعديد منها يتضمن بعضًا من أكثر المباني فظاعة وسخافة التي تصورها الإنسان على الإطلاق
التاريخ.

أكثر المباني سخافة وفظاعه التي تصورها الأنسان على الأطلاق..هو ده رأي ولا معلومة قائمة على الأستنباط العلمي من خلال أدلة ...أولا معدل نمو السكان في مصر اكثر فظاعة بمعنى أن السكان زادوا عشرين مليون نسمة في خلال ست سنوات فقط !!! اعتقد أنه يعادل سكان دولة الكاتب صاحب الراي (فظاعة وسخافة ) أو اكثر قليلا ...كل هولاء الناس يتطلبون مدنا جديدة واسكان اجتماعي جديد واسكان فاخر ايضا فليس كل سكان مصر فقراء كما يصورهم البعض ويطلبون ايضا مرافق جديدة من صرف صحي وتعليم وخلافه ومدينة القاهرة أصبحت مكدسة الى الدرجة أن التنقل فيها الأن مع المحاور والطرق الجديدة الواسعة والمختصرة لأزمان الرحلات أصبح يستهلك أوقاتا أكبر نظرا لأتساع رقعة الأحياء القديمة والمناطق الجديدة حول القاهرة الكبرى
ثانيا ...ماهو قصة كلمة بذخ ...المطلوب من عمارة عاصمة مصر البلد الأكبر اقليميا أن تقل عن عمارة العاصمة الأيرانية المحاصرة من ثلاثين سنة وأكثر اقتصاديا أو أن تقل عن عمارة العاصمة التركية اسطنبول التي تعرضت لزلزال مدمر أتى على الأخضر واليابس وتمت اعادة الأعمار بقروض فاحشة ولكن الكاتب لم يكلف خاطره بالبحث عن أثرها أو تداعياتها وليس انتقادها - وتم الأعمار على أبهى صورة وأجملها وببذخ يليق بتركيا الدولة الأكبر فيمن حولها
ثالثا العاصمة الأدارية في مصر ...مدينة من ضمن عشرين مدينة جديدة تم بناؤها في العشر سنوات الأخيرة منها المنصورة الجديدة والأسماعيلية الجديدة والعلمين الجديدة -ذات الناطحات العملاقة التي صرف عليها ببذخ - ومدينة سفنكس ..الخ من ضمن استراتيجية مخططة أسمها خطة 2030 لبناء أكبر عدد ممكن من المدن الجديدة ومدن الجيل الرابع لأستيعاب الكثافة السكانية الرهيبة على مدار سنوات كثيرة
رابعا حركة البناء والتعمير المستمر تحمل تدويرا اكبر للعمالة وقضاء اكبر على البطالة واستثمارات من القطاع الخاص والأجنبي تحمل مزيدا من فرص العمل ومزيدا من الأستثمار الأجنبي المباشر
خامسا للمرة المليون السلطات أعلنت أن تمويل العاصمة الجديدة والمدن الجديدة عامة من خلال بيع الأراضي وأي انسان يقدر يذهب ويعرف أسعار الأراضي في هذه المدن التي كانت صحراء جرداء لا تسوى اي شئ لولا حركة البناء والعمران التي حولت التراب الى ذهب ولكن أصحاب الهوى والغرض يغيظهم ذلك بشدة ويؤكدون - الطرف المعارض - برغم ابتعاده عن مراكز صنع القرار في الدولة ومقاطعتهم لكل ماهو ينتمي للدولة المصرية من مصادر للمعلومات يؤكدون من مصادر مجهلة أن التنمية والعمران من اموال القروض (الفاحشة)
سادسا ... الحكومة انتقلت بالفعل بالكامل الى العاصمة الأدارية وانتقل معها ملايين الموظفين عملا وجزء منهم اقامة ومازال الأعمار مستمر ومازالت التنمية مستمرة
سابعا الصحة والتعليم بهما من المبادرات والتي اضافت للقطاعين قدرا من الحيوية ...والتعليم اصبح فيه المدارس اليابانية والألمانية والأيطالية لتخريج العمال والفنيين والمهندسين المهرة والصحة اضافت كل يوم مجمعات المستشفيات والمراكز الصحية ما يعجز مكان الكتابة عن استيعابه برغم ان هذا كله ليس كافيا على الأطلاق مع معدل نمو سكان مخيف ومضطرد يأكل كل تطور وكل تنمية في اقصر وقت فكانت مبادرة حياه كريمة لتنمية أحوال المناطق النائية والفقيرة من الريف ومازال الأمر يحتاج تمويلا أكبر وجهودا أكبر لأستكمال التنمية في كل ربوع مصر ...
أخيرا ليس الحال بأفضل حال ولكن بفضل الله وحده مصر تسير بخطى حثيثة نحو المزيد من القوة والتنمية وتكسر كل محاولات كسرها والأمعان في كسرها من جهات ودول بعينها يجدون فيها منافسا اقليميا مستقبليا عملاقا يهدد عروشهم وأموالهم
 
عاصمة بنيت على الديون بدون اي مردود اقتصادي حقيقي مع طوابير من المعاناة وانهيار الجنيه وانتهاء الطبقة المتوسطة بسبب عبقرية شخص لامثيل له
بسبب مشروع العاصمة الإدارية الجديدة تدهورت قيمة الجنيه المصري بنسبة 580% امام الدولار الأمريكي !!
IMG_2706.png
 
بسبب مشروع العاصمة الإدارية الجديدة تدهورت قيمة الجنيه المصري بنسبة 580% امام الدولار الأمريكي !!
مشاهدة المرفق 675434
هذا كله مع مساعدات دول الخليج لولا الله ثم الخليج كان صار الوضع اسوء
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى