عاصمة بنيت على الديون بدون اي مردود اقتصادي حقيقي مع طوابير من المعاناة وانهيار الجنيه وانتهاء الطبقة المتوسطة بسبب عبقرية شخص لامثيل له
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هذه المشكلة للأسفعاصمة بنيت على الديون بدون اي مردود اقتصادي حقيقي مع طوابير من المعاناة وانهيار الجنيه وانتهاء الطبقة المتوسطة بسبب عبقرية شخص لامثيل له
لا بالعكس هناك حلول افضل واكثر فائدةالعاصمة الجديدة خيار لابد منه في الحالة المصرية لكن الوقت لم يكن مناسب
(كورونا،الارهاب في سيناء،خروج الدولة من حالة فوضى،،،)
كان يمكن بناء مناطق صناعية في مناطق اخرى لترغيب السكان في الانتقال الى هناك و التقليل من النزوح نحو العاصمة
المشكلة الثانية هي بناء العاصمة على حساب الدولة لو تم ادخال القطاع الخاص كانت التكلفة ستقل بشكل كبير
ضعف ترتيب الأولويات إضافة إلى رغبة الرئيس ببناء إرث خاص به يذكره التاريخ خاصة انه يهمل أهمية دراسات الجدوى كما ذكر سابقاً.ما الانجاز في بناء مدن أشباح بالقروض والشعب يعاني الفقر والعوز
لا بالعكس هناك حلول افضل واكثر فائدة
ترغيب نسبة من سكان القاهرة الى الانتقال الى المدن المصرية الاخرى عبر خلق فرص تنموية بها هو خيار افضل وممتاز.
لأن اساس المشكلة في القاهرة هي نزوح المصريين من المدن والقرى اليها بسبب عدم توفر الاعمال والفرص والخدمات الجيدة
كلامك صحيح لذلك الافضل هو خلق فرص ترغب الانتقال الى المدن والقرى كما اسلفتظاهرة النزوح من الريف الى العاصمة او السواحل تعيشها عديد الدول و الحل هي العدل بين الولايات و المدن في التنمية
على كل يجب على رجال مصر ان يقفوا لبلادهم فهي في وضع صعب جدا
بناء اي مشروع بدون اي عائد مالي بشكل مباشر وغير مباشر باموال القروض هذا غباء وتدمير لقدرات البلدهذه المشكلة للأسف
صحيح وهذا يدل على فشل قيادة البلد، عندما يختار شخص معين ان يبني ارث له مفضلا هذا التصور على اي افكار تنموية او ذات فائدة لوطنه!بناء اي مشروع بدون اي عائد مالي بشكل مباشر وغير مباشر باموال القروض هذا غباء وتدمير لقدرات البلد
عاصمة مصر الحالية هي القاهرة، الحكومة المصرية مشغولة ببناء مدينة ضخمة ومكلفة للغاية
من الصفر و لم يتم بعد اختيار الاسم الرسمي الجديد لهذه العاصمة الجديدة،
حتى الآن تمت الإشارة إليها فقط باسمها البديل العاصمة الإدارية الجديدة بمجرد اكتمالها المصرية
تخطط الحكومة لنقل جميع مكاتبها وموظفيها بشكل كامل من العاصمة القديمة في القاهرة والحكومة
على استعداد لتشجيع كل دولة أجنبية لديها سفارة في مصر على نقل موظفيها إلى العاصمة الجديدة
حسنًا، تأمل الحكومة أن تصبح العاصمة الجديدة يومًا ما موطنًا لـمليون ساكن بعد الانتهاء من تشييدها
يجري بناؤها مما يجعلها بالتأكيد أكبر مستوطنة جديدة يتم تأسيسها في أي مكان في العالم
القرن الحادي والعشرين إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ولكن في الوقت الحالي على الرغم من كل شيء
عظمة وحجم هذه العاصمة الجديدة اللامعة الضخمة التي ترتفع من الصحراء الفارغة لا تزال فارغة
البيئة المحيطة به والبناء
لقد تأخرت البيئة المحيطة به كثيرًا عن الجدول الزمني وانتهى بشكل كبير.
عندما تم اقتراح العاصمة الجديدة في البداية في عام 2015، ادعت الحكومة المصرية ذلك
سيتم بناؤها جميعًا مقابل 45 مليار دولار فقط، وسيتم الانتهاء منها إلى حد كبير بحلول عام 2022
الآن في عام 2024، لم يتم نقل سوى عدد قليل من الوزارات الحكومية، ولم يتم نقل أي سفارات أجنبية على الإطلاق.
لا يزال البناء مستمرًا في حين أن تكلفة المرحلة الأولى فقط من العاصمة الجديدة قد تضخمت بالفعل إلى أكثر من ذلك أكثر من 58 مليار دولار أمريكي (13 مليار دولار أمريكي) فوق الميزانية، هناك العديد من الأسباب وراء ذلك.
جزء كبير منه يرجع ببساطة إلى الحجم الهائل والبذخ الذي تعرضه الحكومة هنا حيث تضمنت المرحلة الأولى من العاصمة الجديدة تطوير مناطق مختلفة متعددة داخل المدينة الجديدة والتي من شأنها أن تخدم مختلف المجالات.
الأغراض والعديد منها يتضمن بعضًا من أكثر المباني فظاعة وسخافة التي تصورها الإنسان على الإطلاق
التاريخ.
بسبب مشروع العاصمة الإدارية الجديدة تدهورت قيمة الجنيه المصري بنسبة 580% امام الدولار الأمريكي !!عاصمة بنيت على الديون بدون اي مردود اقتصادي حقيقي مع طوابير من المعاناة وانهيار الجنيه وانتهاء الطبقة المتوسطة بسبب عبقرية شخص لامثيل له
بسبب مشروع العاصمة الإدارية الجديدة تدهورت قيمة الجنيه المصري بنسبة 580% امام الدولار الأمريكي !!
مشاهدة المرفق 675434