السعوديه ومصر هما قطبا الوطن العربي والإسلامي. وبينهما تفاهمت لمصلحة الجميع. واعادة العلاقات مع الثلاث دول نابع من المصلحه العليا للامه العربيه والاسلاميه. والا إيران دولة مليشيات ودولة قلاقل ودولة تدخلات طايفيه وعرقيه ودينيه للوطن العربي والاسلامي. وتركيا دوله علمانيه تبحث عن مصلحتها ولما شافت وضعها المادي وليرتها دحدرت للحظيظ جاءت تلهث وراء السعوديه ومصر. على العموم السعوديه ومصر يبحثون عن مصالح عامه الشعوب الاسلاميه ولهم الحق في مايريدون فعله لمصلحتهم ودامت أمتنا العربيه والاسلاميه بالود والازدهار..