/
استفادة السعودية من هذا "الممر" ومن كونها أيضا جزء من ممر "الحزام والطريق" الصيني لا تقتصر فقط على الاستفادة المادية (نفصلها لاحقا)
وإنما تمتد لتشمل مكانتها الجيوسياسية (الجيوسياسية أو الجيوبوليتيك مصطلح تقليدي ينطبق في المقام الأول على تأثير الجغرافيا على السياسة) والمكانة الجيواستراتيجية تحديدا (حقل من حقول الجيوسياسة، نوع من السياسة الخارجية الموجهة بشكل أساسي بحسب العوامل الجيوسياسية التي تعلم، تقيد أو تؤثر التخطيط العسكري والسياسي) وهذا يرفع من أهمية أمن وسلامة المملكة عند جميع الدول المستفيدة من هذه "الممرات" ويرفع من نفوذها السياسي وتأثيرها الدولي.بالنسبة للاستفادة المادية، لا يمكن حصرها بشكل سريع في مقال صغير، ولكن بشكل عام يمتد التأثر الايجابي العظيم ليشمل:
1- تطوير البنية التحتية: وخصوصا في قطاعات النقل والخدمات اللوجستية والسكك الحديدية والموانيء والمناطق الحرة وقطاع الصناعات التحويلية.
2-زيادة التبادل التجاري مع الدول: وهذا يؤثر تحديدا على قيمة اعادة التصدير والمناطق الحرة والمراكز اللوجستية والتي تعتبر إحدى أهم محركات النمو في الاقتصادات الحديثة.
3-استحداث وظائف جديدة في الاقتصاد، وعادة ما تكون باعداد كبيرة وطويلة المدى (غير محددة بزمن مشروع معين)في هذا النوع من المشاريع لأنها تشمل عدة قطاعات مثل الانشاءات والصناعة التحويلية وانتاج الكهرباء وصناعة انتاج الهيدروجين والتعدين والخدمات اللوجستية بشكل عام)
4-محفز لنمو القطاع الخاص، حيث أنها تحفز على استحداث شركات كثيرة وفي قطاعات متنوعة مثل الخدمات اللوجستية والانشاءات والتشغيل والصيانة
5-تمثل مصدر دخل مباشر للحكومات، من عدة طرق مثل الرسوم والضرائب
6 -تمثل مصدر دخل مباشر للقطاع الخاص6-وصل المملكة بشكل مباشر بعملائها لقطاع الطاقة، بالذات الهيدروجين (عن طريق الانابيب) مما يقلل من تكلفة النقل وهذا بالتالي ينعكس على تنافسية أسعار الهيدروجين السعودي مستقبلا ويرفع من موثوقية اتفاقياتها في هذا المجال، وأيضا للكهرباء (عن طريق الكيابل) وهذا يعطي فرصة للمملكة لبيع (كيلو وات) طاقة بشكل مباشر وسريع للدول وهذا سينعكس إيجابًا على خطط المملكة للتوسع في قطاع انتاج الكهرباء
7- مرور كيابل المعلومات والألياف، وهذا سيجعل من المملكة مركزا دوليا للبيانات وهذا يوضح الحركة الكبيرة للشركات العالمية لانشاء مراكز بيانات لها في المملكة في الفترة الأخيرة (جوجل، هواوي، علي بابا)
8-الاستفادة المحلية من البنية التحتية المرتبطة بهذه الممرات (سكك الحديد على سبيل المثال)هذه النقاط على سبيل المثال لا الحصر
/
استفادة السعودية من هذا "الممر" ومن كونها أيضا جزء من ممر "الحزام والطريق" الصيني لا تقتصر فقط على الاستفادة المادية (نفصلها لاحقا)
وإنما تمتد لتشمل مكانتها الجيوسياسية (الجيوسياسية أو الجيوبوليتيك مصطلح تقليدي ينطبق في المقام الأول على تأثير الجغرافيا على السياسة) والمكانة الجيواستراتيجية تحديدا (حقل من حقول الجيوسياسة، نوع من السياسة الخارجية الموجهة بشكل أساسي بحسب العوامل الجيوسياسية التي تعلم، تقيد أو تؤثر التخطيط العسكري والسياسي) وهذا يرفع من أهمية أمن وسلامة المملكة عند جميع الدول المستفيدة من هذه "الممرات" ويرفع من نفوذها السياسي وتأثيرها الدولي.بالنسبة للاستفادة المادية، لا يمكن حصرها بشكل سريع في مقال صغير، ولكن بشكل عام يمتد التأثر الايجابي العظيم ليشمل:
1- تطوير البنية التحتية: وخصوصا في قطاعات النقل والخدمات اللوجستية والسكك الحديدية والموانيء والمناطق الحرة وقطاع الصناعات التحويلية.
2-زيادة التبادل التجاري مع الدول: وهذا يؤثر تحديدا على قيمة اعادة التصدير والمناطق الحرة والمراكز اللوجستية والتي تعتبر إحدى أهم محركات النمو في الاقتصادات الحديثة.
3-استحداث وظائف جديدة في الاقتصاد، وعادة ما تكون باعداد كبيرة وطويلة المدى (غير محددة بزمن مشروع معين)في هذا النوع من المشاريع لأنها تشمل عدة قطاعات مثل الانشاءات والصناعة التحويلية وانتاج الكهرباء وصناعة انتاج الهيدروجين والتعدين والخدمات اللوجستية بشكل عام)
4-محفز لنمو القطاع الخاص، حيث أنها تحفز على استحداث شركات كثيرة وفي قطاعات متنوعة مثل الخدمات اللوجستية والانشاءات والتشغيل والصيانة
5-تمثل مصدر دخل مباشر للحكومات، من عدة طرق مثل الرسوم والضرائب
6 -تمثل مصدر دخل مباشر للقطاع الخاص6-وصل المملكة بشكل مباشر بعملائها لقطاع الطاقة، بالذات الهيدروجين (عن طريق الانابيب) مما يقلل من تكلفة النقل وهذا بالتالي ينعكس على تنافسية أسعار الهيدروجين السعودي مستقبلا ويرفع من موثوقية اتفاقياتها في هذا المجال، وأيضا للكهرباء (عن طريق الكيابل) وهذا يعطي فرصة للمملكة لبيع (كيلو وات) طاقة بشكل مباشر وسريع للدول وهذا سينعكس إيجابًا على خطط المملكة للتوسع في قطاع انتاج الكهرباء
7- مرور كيابل المعلومات والألياف، وهذا سيجعل من المملكة مركزا دوليا للبيانات وهذا يوضح الحركة الكبيرة للشركات العالمية لانشاء مراكز بيانات لها في المملكة في الفترة الأخيرة (جوجل، هواوي، علي بابا)
8-الاستفادة المحلية من البنية التحتية المرتبطة بهذه الممرات (سكك الحديد على سبيل المثال)هذه النقاط على سبيل المثال لا الحصر
/