السيسي يدعو إلى "هجرة شرعية" لدول أوروبا: تعاني من نقص المواليد

Armata

عضو
إنضم
23 مارس 2018
المشاركات
981
التفاعل
3,169 14 10
الدولة
Tunisia
-

قال الرئيس المصري ، اليوم الثلاثاء، إنّ "المواطن في بلاده كان يتقاضى جنيهات معدودة في خمسينيات القرن الماضي، وكان سعيداً بها جداً، بينما يتقاضى حالياً آلاف الجنيهات شهرياً، وغير سعيد بها"، في إشارة غير متعمدة إلى موجات الغلاء والتضخم المتعاقبة التي شهدتها مصر، منذ تولي الجيش مقاليد الحكم قبل أكثر من 70 عاماً.

وأضاف السيسي، في جلسة حوارية ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الأول للسكان والصحة، المنعقد في العاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة، خلال الفترة من 5 إلى 8 سبتمبر/أيلول، أن "الكثيرين يتصورون عدم قدرتنا على التغلب على التحديات في مصر، رغم كل الإكراهات التي واجهناها في السنوات العشر الماضية، والجهود المبذولة في كل المجالات بشكل متسارع، من أجل التغلب على الفارق الكبير بين معدلات النمو التي نستهدفها، والزيادة السكانية".
وتابع: "كثير من ضيوف المؤتمر لا يعرفون أن العاصمة الإدارية كانت جزءاً من فكرة متكاملة للدولة المصرية في المستقبل، وأن إنشاء 24 مدينة جديدة عبارة عن محاولة للخروج من النطاق الضيق للدلتا والوادي"، مستطرداً: "في السنوات الخمس الماضية استطعنا بناء قواعد بيانات حقيقية تمكننا من رؤية شكل الدولة بصورة أفضل. والمنظومة الذكية التي تعمل بها الحكومة في مباني العاصمة الجديدة مثلت تحدياً كبيراً، ولكننا استطعنا التغلب عليه".

السيسي: أنا ضد الحرية المطلقة في الإنجاب لأنها تمثل كارثة لمصر​

وأكمل السيسي قائلاً إن "الدولة المصرية طورت بنيتها الأساسية في مجابهة النمو السكاني، وبذلت جهوداً ضخمة في كل المجالات، كالتعليم والصحة والزراعة والمياه والكهرباء، وهو جهد لا يتناسب مطلقاً مع قدرات مصر، بل أعلى من قدراتها"، على حد زعمه.
وزاد بقوله: "لدينا فرصة كبيرة في تنظيم الهجرة الشرعية إلى الدول الأوروبية التي تعاني نقصاً في أعداد المواليد، لأنها طاقة عمل ستحقق عوائد للاقتصاد في هذه البلدان. الهجرة الشرعية هي الحل لمواجهة نقص العمالة في أي دولة، وسيكون ذلك بالتنسيق والتفاهم بين الدول وبعضها، وتقديم العمالة لها لمدد محددة سلفاً".
وفقد الجنيه المصري أكثر من 80% من قيمته مقابل العملات الأجنبية، منذ إطاحة الجيش -تحت قيادة السيسي- بأول رئيس مدني منتخب للبلاد 3 يوليو/تموز 2013، حيث كان يبلغ سعر صرف الدولار نحو 7.05 جنيهات في البنوك المصرية، و7.60 جنيهات في تعاملات السوق الموازية، مقارنة بـ30.95 جنيهاً في البنوك الآن، و39.50 جنيهاً للدولار في المتوسط في تعاملات السوق غير الرسمية.
وتشير بيانات حكومية إلى ارتفاع الدين الخارجي لمصر من نحو 43.2 مليار دولار في يونيو/حزيران 2013، إلى 165.4 مليار دولار بنهاية مارس/آذار من العام الحالي، بارتفاع نسبته 283%، على خلفية توسع نظام السيسي في الاقتراض لإقامة مشاريع "تجميلية" لا تعود بالنفع على الاقتصاد، على غرار مشروع العاصمة الإدارية الجديدة الذي قدرت كلفته بنحو 58 مليار دولار.

 

المرفقات

  • 1694019434506.gif
    1694019434506.gif
    43 بايت · المشاهدات: 37
قلت لكم اسحبو المايكرفون من فخامة الرئيس

عايز يهجر الشعب لاحول الله
 
اتفق معة في نقطة الانفجار السكاني على رغم ديون بمئة مليار دولار على الاقل و حقل ظهر مع ذالك لازال عدد كبير من الشعب يعيشون في الفقر
ثانية نهب الجيش لموارد الدولة اضر بالسكان هنالك مشاريع بمليارات الشعب لم يكن و لا الدولة تكن بحاجتها
ثالثة ادارة السئية طبعا من المعروف الجيوش تتميز في تدمير اقتصاد الدول طالما هم من يتمسك بالحكم
 
قريت الخبر من امس من صحيفه الكترونيه

عسى الله يفرج همهم و يبدل حالهم لافضل حال
 
الله يرزقنا من واسع فضله ويغنينا بحلاله عن حرامه وبفضله عن من سواه.
 
: حلاوه العنتبلى @حلاوه العنتبلى

ده هو الصح متشكر اوي يا ريس احنا بنخلف زي الارانب ودي حاقه غلط طبعاً لازم تتعدل كلنا متفقين معاك و كمان نطلع كلنا لاوربا ومالوو عشان نخلف و نتبسط
فيها ايه يعني
قرار استراتيجي محنك من الدرجه الاولى من سيادتك

تاريخ_الطبلة.jpg
 
انا موافق و هنروح الماتيا نعنل شوارع باسم الجيزة و القاهرة و المنوفية

وهناخد مدن ومقاطعات ونحتل البلد هناك

والراجل اللي يوقفني عن بيع الكوشري
 
انا موافق و هنروح الماتيا نعنل شوارع باسم الجيزة و القاهرة و المنوفية

وهناخد مدن ومقاطعات ونحتل البلد هناك

والراجل اللي يوقفني عن بيع الكوشري
حسب ما يقال شيء مشابه لعقود العمل في الخليج.

اقامة مؤقته سيم سيم
كفيل = sponsor
 
كلامه صح على فكره وانا قلت الفكره دى قبل كده لازم مصر تصدر بشر الى الخارج ويجيبوا 100 مليار دولار تحويلات من الدول الاجنبيه

عدد السكان فى مصر لا يتناسب مع الموارد ولا يمكن احداث تقدم الا بالتحكم فى عدد المواليد وخفضه الصين فعلتها لمده 30 سنه باتباع قاعده الطفل الواحد حتى توزع التنميه على الناس

بترول مصر هو البشر ولازم مصر تصدر الشعب بتاعها عشان يكونوا مصدر دخل ليها

منها الشعب يجد مصدر دخل ويحسن حياته ومنها قوه ناعمه لمصر ليكونوا قوه لمصر فى البلدان الاجنبيه ويكنوا لوبيات ضغط ومنها مصدر دخل لمصر عن طريق التحويلات

تركيا استفادت كثيرا من ملايين الاتراك فى المانيا واوروبا
 
معه حق لو عنده مصانع كافيه او مهتم بالمدن الصناعيه عشان تلم الشباب المصري ماكان قال هالكلام

ولكن مادام انه غير مهتم فهو لا يحتاج للنمو السكاني لانه تحول الى نقمه بدل نعمه


وهذا يثبت فشل سياسته في بناء مدن غير صناعيه لانها لا تواكب مرحلة مصر وحاجتها الان

-

قال الرئيس المصري ، اليوم الثلاثاء، إنّ "المواطن في بلاده كان يتقاضى جنيهات معدودة في خمسينيات القرن الماضي، وكان سعيداً بها جداً، بينما يتقاضى حالياً آلاف الجنيهات شهرياً، وغير سعيد بها"، في إشارة غير متعمدة إلى موجات الغلاء والتضخم المتعاقبة التي شهدتها مصر، منذ تولي الجيش مقاليد الحكم قبل أكثر من 70 عاماً.

وأضاف السيسي، في جلسة حوارية ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الأول للسكان والصحة، المنعقد في العاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة، خلال الفترة من 5 إلى 8 سبتمبر/أيلول، أن "الكثيرين يتصورون عدم قدرتنا على التغلب على التحديات في مصر، رغم كل الإكراهات التي واجهناها في السنوات العشر الماضية، والجهود المبذولة في كل المجالات بشكل متسارع، من أجل التغلب على الفارق الكبير بين معدلات النمو التي نستهدفها، والزيادة السكانية".
وتابع: "كثير من ضيوف المؤتمر لا يعرفون أن العاصمة الإدارية كانت جزءاً من فكرة متكاملة للدولة المصرية في المستقبل، وأن إنشاء 24 مدينة جديدة عبارة عن محاولة للخروج من النطاق الضيق للدلتا والوادي"، مستطرداً: "في السنوات الخمس الماضية استطعنا بناء قواعد بيانات حقيقية تمكننا من رؤية شكل الدولة بصورة أفضل. والمنظومة الذكية التي تعمل بها الحكومة في مباني العاصمة الجديدة مثلت تحدياً كبيراً، ولكننا استطعنا التغلب عليه".

السيسي: أنا ضد الحرية المطلقة في الإنجاب لأنها تمثل كارثة لمصر​

وأكمل السيسي قائلاً إن "الدولة المصرية طورت بنيتها الأساسية في مجابهة النمو السكاني، وبذلت جهوداً ضخمة في كل المجالات، كالتعليم والصحة والزراعة والمياه والكهرباء، وهو جهد لا يتناسب مطلقاً مع قدرات مصر، بل أعلى من قدراتها"، على حد زعمه.
وزاد بقوله: "لدينا فرصة كبيرة في تنظيم الهجرة الشرعية إلى الدول الأوروبية التي تعاني نقصاً في أعداد المواليد، لأنها طاقة عمل ستحقق عوائد للاقتصاد في هذه البلدان. الهجرة الشرعية هي الحل لمواجهة نقص العمالة في أي دولة، وسيكون ذلك بالتنسيق والتفاهم بين الدول وبعضها، وتقديم العمالة لها لمدد محددة سلفاً".
وفقد الجنيه المصري أكثر من 80% من قيمته مقابل العملات الأجنبية، منذ إطاحة الجيش -تحت قيادة السيسي- بأول رئيس مدني منتخب للبلاد 3 يوليو/تموز 2013، حيث كان يبلغ سعر صرف الدولار نحو 7.05 جنيهات في البنوك المصرية، و7.60 جنيهات في تعاملات السوق الموازية، مقارنة بـ30.95 جنيهاً في البنوك الآن، و39.50 جنيهاً للدولار في المتوسط في تعاملات السوق غير الرسمية.
وتشير بيانات حكومية إلى ارتفاع الدين الخارجي لمصر من نحو 43.2 مليار دولار في يونيو/حزيران 2013، إلى 165.4 مليار دولار بنهاية مارس/آذار من العام الحالي، بارتفاع نسبته 283%، على خلفية توسع نظام السيسي في الاقتراض لإقامة مشاريع "تجميلية" لا تعود بالنفع على الاقتصاد، على غرار مشروع العاصمة الإدارية الجديدة الذي قدرت كلفته بنحو 58 مليار دولار.

 
100 مليار 🙃 قل 165 مليار دولار

IMG_3077.jpeg





اتفق معة في نقطة الانفجار السكاني على رغم ديون بمئة مليار دولار على الاقل و حقل ظهر مع ذالك لازال عدد كبير من الشعب يعيشون في الفقر
ثانية نهب الجيش لموارد الدولة اضر بالسكان هنالك مشاريع بمليارات الشعب لم يكن و لا الدولة تكن بحاجتها
ثالثة ادارة السئية طبعا من المعروف الجيوش تتميز في تدمير اقتصاد الدول طالما هم من يتمسك بالحكم
 
شعوب دول موجوده في مصر مهجرين بيخليهم في مصر ويبي يهجر المصريين
🤨
 
عشت في اوربا لسنوات طويلة بسبب الدراسة وبجانبها العمل .. اوربا كانت خيار مادي ممتاز و الف خط تحت (كانت) .. اسيا مثل سنغافورة وتايوان وكوريا افضل لانه لا مشكلة ان تكون منعزلاً فيها عن المجتمع دون ان تحس بالفروقات ..
 
أنا مع الهجره بس اهتم بالتعليم عشان فرص المصريين تزيد في الهجره بلد فيها 100مليون
ميزانيه التعليم 4 مليار دولار

images (26).jpeg
 
عودة
أعلى