متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
بحثت وقرات عده مقالات تشير الى ذالك , ارى من خلال ما قرات ان الامارات تلعب كدور قطر القديم ولاكن بشكل مختلف و بذكاء اكبر من القطرين , خلق نفوذ من خلال الصراعات وتمويل اطراف على حساب اطراف , يبقى القول هل نلوم الضعيف ام من يحسن استغلال الفرص لمصلحته .
اتوقع انك رايت عاقبة لعب قطر على عدة حبال : مقاطعة ثم ضربتين على اراضيها خلال شهرين فقط !!

مانروح بعيد مليشيات ايران كانت هي السبب في ضرب ايران ذاتها

تدري وش المضحك في الامر : ان الصين رغم انها ثاني اقوى اقتصاد في العالم وتملك قوة عسكرية هائلة لا تمارس سياسة تمويل الصراعات او خلق كيانات مسلحة تابعة لها وهي السياسة التي تمارسها الامارات حاليا واختارات اسلوب النماء والازدهار الاقتصادي وتحقق نجاحات باهرة رغم انها دولة امتدادها يتعدى ٥ الاف عام وليست كيان حديث طارئ خلقه الاحتلال البريطاني !!
 
رغم شعوري بان ردك " aggressive " :O_0: الا انني قرات ما وجدته , وعلى الاغلب نعم عند البحث وجدت الكثير من المقالات السلبيه عن الامارات , خاصه في بناء نفوذها , بالتاكيد لا يخلو الامر من بعض الشيطنه المبالغ بها على الامارات
يجب ان تفهم اولا انني اؤمن بان لكل دوله حريه في ان تفعل ماتراه صواب وسبل تحقيق ذالك , لان السياسه لاتعترف الا بالقوه ولا يوجد مبدء ولا دين في السياسه بوجهه نضري
لذا انا هنا لا اهاجم الامارات بل هذه وجهه نضري
نعم " لازلت " ارى دور الامارات سلبي في حرب السودان وحتى في حرب اليمن ايضا , لاكنني مع ذالك لا المومها فهي تريد ان تحقق نفوذ , ومن هنا قلت انني ارى اسلوب قطر بطريقه جديده وبذكاء اكثر ,
اعتقد بات علينا ان نخشى عواقب هذا النفوذ والى ماذا سيصل .


ايضا عتبي عليكم اخواننا الاماراتيين , بداتو تستخدمون نفس اسلوب " Ego " اللي عند شمال افريقيا ( الإمارات ما تلعب دور أحد، هي اللي تصنع الأدوار والبقية تحاول تقلدها ) اذا كنت تعتقد انك اصبحت الاقوى والاذكى والافضل , لانك تعزز صراع !
تمهل انتم لستو وحدكم , فهناك ايضا من له نفوذ ونفس طويل .
تصنع الادوار ههههه
تذكرت كيف تم اخراجهم من جزيرة سقطرى بهدوء وسلاسة
 


الرد اتى سريعا من قنديل المقرب من جهاز المخابرات المصري


هل تصحو مصر قريبا

الامارات تملك ٤٠٪؜ من اقتصاد الشركات المطروحة في السوق المصري لذلك السيسي يخشى التحرك ، هم اخترقوا الاقتصاد المصري بحجة دعمه لكن نرى بوادر مقاومة مؤخرا من تغريم ورفض استحواذات لشركات تابعة لطحنون بن زايد ..كانت هناك محاولة استحواذ عدائي لشركة السويدي-الكتريك بمحاولة رشوة كبار الملاك وشراء اسهمها اقل من سعر السوق (اسلوب مافيا) لكن المحاكم المصرية رفضت الصفقة ووصف الامر بانه رفض للتغلغل الاماراتي !

عضوان الاحمري علق قبل يومين وقال بالعكس تشعر في المملكة بالسعادة : لان البعض ينفق مليارات ليخلق نفوذ داخل دولة اخرى لكنه واقعيا جالس يستنزف نفسه واللهم انه يدعم دولة تحتاج الدعم اصلا !!
 
بينما تنشغل بعض الجهات في صناعة الأكاذيب، تتحرك الإمارات على الأرض لتقديم العون للسودان بعمل إنساني صادق ومؤسساتي.
فمنذ اندلاع الأزمة، كانت الدولة في الصفوف الأولى من الدعم والإغاثة، لا بالكلام بل بالفعل.

وفق بيانات وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية (MOFA):
بلغت قيمة المساعدات الإماراتية أكثر من 600.4 مليون دولار أمريكي منذ اندلاع النزاع في السودان.
المساهمات الإماراتية الكلية للسودان خلال السنوات الماضية تجاوزت 3.5 مليار دولار، لتكون الإمارات ضمن أكبر الداعمين العرب.
(المصدر: mofa.gov.ae‎ – فبراير 2025)
---
جسر جوي وبحري متواصل
أطلقت الإمارات جسراً جوياً وبحرياً ضخماً نقل أكثر من 13,000 طن من المواد الغذائية والطبية والإيوائية للسودانيين المتضررين.
في مارس 2025، أعلنت الدولة إرسال 33 طنًا من التمور و5000 حزمة غذائية إلى اللاجئين السودانيين في تشاد، استفاد منها أكثر من 20,000 شخص.
(المصدر: mofa.gov.ae‎)
---
دعم أممي مستمر
الإمارات موّلت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO) بمبلغ 5 ملايين دولار لدعم أكثر من 1.37 مليون فرد من الأسر المتضررة في السودان.
(المصدر: fao.org‎)
---
العمل الميداني… لا الإعلامي
الإمارات لا تشتري العناوين ولا تسعى للأضواء، بل تبني سجلّاً موثقًا في العمل الإنساني.
من الغذاء إلى الدواء، ومن المخيمات إلى التعليم، يقف أبناء الإمارات في الميدان بينما الآخرون يكتفون بالضجيج الإعلامي.
---
أكاذيب تُفككها الأرقام
الحملة الرقمية حاولت ربط الإمارات بملفات “الذهب والسلاح والفاشر”، لكنها فشلت أمام الأرقام الصلبة:
600 مليون دولار مساعدات مباشرة.
13 ألف طن إغاثة ميدانية.
1.3 مليون مستفيد مباشر من دعم منظمات الأمم المتحدة بتمويل إماراتي.
جسر جوي مستمر لأشهر دون توقف.
الإمارات… صوت السلام وعاصمة الذكاء الإنساني
في زمن التزييف، تُثبت الإمارات أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم للبناء لا للهدم، ولإيصال الإغاثة لا الأكاذيب.
فهي الدولة التي ترد بالعمل لا بالشعارات، وتغلب المنصات بالحقائق والإنجازات.

🏁
الخاتمة
ما يُبث ضد الإمارات ليس سوى حملة تضليل ممنهجة هدفها تشويه صوت السلام الحقيقي في المنطقة.

لكن الأرقام، والتقارير الأممية، وصور الجسر الجوي الإماراتي إلى السودان هي الرد القاطع والشاهد الصادق
اسلوب قتل القتيل والمشي في جنازته ماعد يمشي ،، بطلوا استهبال !!
 
تكرار هذه الرواية المتهالكة التي تفتقر لأي دليل مؤسسي أو تقرير استخباراتي معتمد تقلل منك أخي الكريم، وهي تستند إلى صور وشائعات من مصادر مجهولة الهوية. الحديث عن "أسلحة مكتوب عليها للامارات" دون أي توثيق رسمي أو تأكيد من جهات أممية أو شركات تصنيع السلاح، لا يرتقي حتى لمستوى الادعاء الجاد. أما الإشارة إلى المدفع الصيني AH‑4، فتكشف جهل مطلقي هذه المزاعم بطبيعة منظومة التصدير الصينية نفسها؛ فالصين تحتفظ بحق إعادة البيع أو التصنيع الجزئي لدول ثالثة، وغالباً ما تُسرب نماذج ومكونات عبر وسطاء تجاريين في إفريقيا وآسيا. وجود سلاح من هذا النوع في نزاع معقد مثل السودان لا يعني إطلاقاً تسليماً مباشراً من الإمارات، بل هو نمط متكرر لتسرب السلاح عبر شبكات الإتجار الإقليمي التي تعرفها لجنة العقوبات الأممية.
من السهل بناء رواية على صندوق سلاح، لكن من الصعب إثباتها أمام الحقائق؛ لا الأمم المتحدة، ولا الاتحاد الإفريقي، ولا أجهزة الاستخبارات الغربية أصدرت حتى الآن تقريراً واحداً يؤكد تورط الإمارات بنقل مباشر للسلاح إلى مليشيات دارفور. وهذه الحقيقة وحدها كافية لإسقاط مثل هذه المزاعم التي تقوم على التخمين والدعاية أكثر من قيامها على الأدلة.
الصين تنتج اكثر من 45 نوع من المدفعية والهاون وسبحان الله لا يصل لقوات حميدتي الا المدفعية التي باعتها للامارات !! + الصين لا تعمل بسياسة دعم مناطق الصراع التي تمارسها الدول الشقية

منطقك ساذج جدا وتفكر انك اذا كتبت ديباجة مطولة ستغطي الحقائق !!
 
🟢 تم فرض عقوبات أمريكية على 7 شركات مقرها الإمارات بسبب دعمها لميليشيات الدعم السريع في حرب السودان.

‏في أبريل 2025، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية هذه الشركات ضمن برنامج العقوبات المرتبط بالصراع في السودان، متهمة إياها بتوريد أسلحة ومعدات عسكرية إلى الميليشيا المتورطة في جرائم إبادة جماعية بدارفور.

🧨 أسماء الشركات المعاقبة:
‏1. كابيتال تاب القابضة
‏2. كابيتال تاب للاستشارات الإدارية
‏3. كابيتال تاب للتجارة العامة
‏4. كرييتف بايثون
‏5. الزمرد والياقوت للذهب والمجوهرات
‏6. الجيل القديم للتجارة العامة
‏7. هورايزون للحلول المتقدمة للتجارة العامة

🛑 ملاحظات مهمة:

‏- وزارة العدل الإماراتية زعمت أن هذه الشركات لا تملك تراخيص تجارية سارية داخل الدولة، وأنها لا تمارس نشاطًا رسميًا في الإمارات.

‏- التحقيقات الأمريكية تشير إلى تورط هذه الكيانات في شبكة دعم لوجستي وعسكري لميليشيات الجنجويد، عبر عمليات تهريب وتمويه جوي.




الحديث عن "شركات إماراتية" تم فرض عقوبات عليها بسبب دعمها لميليشيات الدعم السريع تعبير مضلل يُراد به الإيحاء بضلوع دولة الإمارات رسميًا في الصراع السوداني، بينما الوقائع القانونية والإدارية تُظهر العكس تماماً.العقوبات الأمريكية استهدفت كيانات محدودة لا تحمل رخصاً تجارية فعّالة داخل دولة الإمارات، كما أكدت وزارة العدل الإماراتية، أي أنها كيانات وهمية أو تستخدم عناوين تسجيل سطحية جرى إغلاقها أو شُطبت منذ فترة طويلة. وبالتالي فهي لا تمثل اقتصاد الإمارات ولا ترتبط بأي جهة رسمية أو مرخصة.
ما تقوم به واشنطن من توسيع دائرة العقوبات بهذا الشكل لا يُعبّر عن "إثبات تورط"، بل عن **تسييس الملف السوداني** ومحاولة الضغط الدعائي على الدول المحايدة التي ترفض الاصطفاف في معادلة الحرب. الإمارات كانت بنص قرارات الأمم المتحدة وتقارير المنظمات الدولية من أبرز الداعمين للجهود الإنسانية والوساطات السياسية في السودان، وليس العكس.
باختصار: لا توجد "شركات إماراتية" بمعنى قانوني أو واقعي في القائمة، بل أسماء كرتونية استُخدمت لتمرير رواية إعلامية تخدم أجندة سياسية معينة. الإمارات دولة مؤسسات ورقابة مالية دقيقة، ولن تكون بوابة لتمويل الميليشيات في أي صراع
.​
 
رغم شعوري بان ردك " aggressive " :O_0: الا انني قرات ما وجدته , وعلى الاغلب نعم عند البحث وجدت الكثير من المقالات السلبيه عن الامارات , خاصه في بناء نفوذها , بالتاكيد لا يخلو الامر من بعض الشيطنه المبالغ بها على الامارات
يجب ان تفهم اولا انني اؤمن بان لكل دوله حريه في ان تفعل ماتراه صواب وسبل تحقيق ذالك , لان السياسه لاتعترف الا بالقوه ولا يوجد مبدء ولا دين في السياسه بوجهه نضري
لذا انا هنا لا اهاجم الامارات بل هذه وجهه نضري
نعم " لازلت " ارى دور الامارات سلبي في حرب السودان وحتى في حرب اليمن ايضا , لاكنني مع ذالك لا المومها فهي تريد ان تحقق نفوذ , ومن هنا قلت انني ارى اسلوب قطر بطريقه جديده وبذكاء اكثر ,
اعتقد بات علينا ان نخشى عواقب هذا النفوذ والى ماذا سيصل .


ايضا عتبي عليكم اخواننا الاماراتيين , بداتو تستخدمون نفس اسلوب " Ego " اللي عند شمال افريقيا ( الإمارات ما تلعب دور أحد، هي اللي تصنع الأدوار والبقية تحاول تقلدها ) اذا كنت تعتقد انك اصبحت الاقوى والاذكى والافضل , لانك تعزز صراع !
تمهل انتم لستو وحدكم , فهناك ايضا من له نفوذ ونفس طويل .

جميل أنك تتحدث عن القوة والسياسة بقدر من الواقعية، لكن ما يغيب عن تحليلك هو إدراك الفارق بين "بناء النفوذ" و"افتعال النفوذ". الإمارات لم تفرض حضورها عبر الشعارات، بل عبر أدوات الدولة الحديثة: الاقتصاد، التحالفات، والاستقرار في منطقة تعصف بها الفوضى.
أما وصف الدور الإماراتي في السودان واليمن بالسلبية فيفتقر إلى الموضوعية، فالإمارات لم تبدأ تلك الصراعات بل حاولت أن تدير نتائجها بما يقلّل الكلفة الإقليمية، بينما الآخرون اكتفوا بالتحريض من بعيد. ومن المفارقة أنك تنتقد "الأنَا" الإماراتية ثم تمتدح أسلوب قطر في بناء النفوذ، رغم أن معظم ما يُنتقد في المشهد الإقليمي اليوم هو نتيجة مباشرة لتلك السياسات العابثة التي لم تنتج سوى استقطاب إعلامي وتمويل فوضى لا نفوذ.
أما الحديث عن "الخوف من نفوذ الإمارات"، فهو في حقيقته اعتراف غير مباشر بأنها باتت فاعلاً مركزياً لا يمكن تجاوزه. النفوذ لا يُمنح، بل يُنتزع بالكفاءة والنتائج، وهذا ما أنجزته أبوظبي دون ضوضاء وبعقل استراتيجي طويل النفس.
 
اتوقع انك رايت عاقبة لعب قطر على عدة حبال : مقاطعة ثم ضربتين على اراضيها خلال شهرين فقط !!

مانروح بعيد مليشيات ايران كانت هي السبب في ضرب ايران ذاتها

تدري وش المضحك في الامر : ان الصين رغم انها ثاني اقوى اقتصاد في العالم وتملك قوة عسكرية هائلة لا تمارس سياسة تمويل الصراعات او خلق كيانات مسلحة تابعة لها وهي السياسة التي تمارسها الامارات حاليا واختارات اسلوب النماء والازدهار الاقتصادي وتحقق نجاحات باهرة رغم انها دولة امتدادها يتعدى ٥ الاف عام وليست كيان حديث طارئ خلقه الاحتلال البريطاني !!

الحقيقة أن هذا النوع من الخطاب يخلط بين الشعارات والانطباعات بشكل ساذج. أولاً، لا مقارنة بين دولة تبني أدوات قوتها بأيديها وبين أخرى تراهن على وكلاء خارجيين أو تحتمي باتفاقات هشة. الإمارات لم تمول "صراعات" بل مارست نفوذاً مشروعاً يخدم استقرار الإقليم وحماية مصالحها الوطنية، وهي اليوم لاعب أساسي في ملفات لم تجرؤ على لمسها حتى القوى الكبرى.

أما استحضار الصين كمثال فهو انتقائي ومضلل. الصين لم تبلغ مكانتها بالانعزال، بل عبر استخدام كل أدوات القوة – الاقتصادية، التكنولوجية، والعسكرية – وتوظيفها في مناطق نفوذها، من بحر الصين إلى إفريقيا. النمو لا يتناقض مع الحزم الاستراتيجي، بل يكمله.

وأما قصة "الكيان الحديث" فهي مقولة مكررة تفقد قيمتها أمام واقع أن دولاً الشرق الأوسطية الأقدم تاريخاً ما زالت غارقة في أزماتها، بينما الإمارات في نصف قرن فقط تحولت إلى دولة مؤثرة تُستشار لا تُدان.
 
نحاول نفهم اولا... والكلام والشتم والتهكم وفتن ودماء.. والله شي محزن.. ويقهر

لا أحد يعرف من قتل من... ولا سبب كلهم مسلمين كلهم سنه..
ولا يعرف ماذا يحدث في المستقبل

و الفضيله في هذا الصمت خير


 
جميل أنك تتحدث عن القوة والسياسة بقدر من الواقعية، لكن ما يغيب عن تحليلك هو إدراك الفارق بين "بناء النفوذ" و"افتعال النفوذ". الإمارات لم تفرض حضورها عبر الشعارات، بل عبر أدوات الدولة الحديثة: الاقتصاد، التحالفات، والاستقرار في منطقة تعصف بها الفوضى.
أما وصف الدور الإماراتي في السودان واليمن بالسلبية فيفتقر إلى الموضوعية، فالإمارات لم تبدأ تلك الصراعات بل حاولت أن تدير نتائجها بما يقلّل الكلفة الإقليمية، بينما الآخرون اكتفوا بالتحريض من بعيد. ومن المفارقة أنك تنتقد "الأنَا" الإماراتية ثم تمتدح أسلوب قطر في بناء النفوذ، رغم أن معظم ما يُنتقد في المشهد الإقليمي اليوم هو نتيجة مباشرة لتلك السياسات العابثة التي لم تنتج سوى استقطاب إعلامي وتمويل فوضى لا نفوذ.
أما الحديث عن "الخوف من نفوذ الإمارات"، فهو في حقيقته اعتراف غير مباشر بأنها باتت فاعلاً مركزياً لا يمكن تجاوزه. النفوذ لا يُمنح، بل يُنتزع بالكفاءة والنتائج، وهذا ما أنجزته أبوظبي دون ضوضاء وبعقل استراتيجي طويل النفس.

نعم الامارات لم تبدء تلك الصراعات وهذه قد تكون حقيقه , ولاكن تستغل ذالك لمصلحتها , ولا ارى عيب بذالك , لاكن اعيب الطريقه والاسلوب . دور الامارات بوجهه نضري كان سلبي في السودان
ومن المفارقة أنك تنتقد "الأنَا" الإماراتية ثم تمتدح أسلوب قطر في بناء النفوذ، رغم أن معظم ما يُنتقد في المشهد الإقليمي اليوم هو نتيجة مباشرة لتلك السياسات العابثة التي لم تنتج سوى استقطاب إعلامي وتمويل فوضى لا نفوذ.
ايضا هنا , كلامي كان واضح وهو
ومن هنا قلت انني ارى اسلوب قطر بطريقه جديده وبذكاء اكثر ,
انا لا امتدح قطر , بل هذا مافهمه الذكاء الاصطناعي الذي تستخدمه , انا اقول نفس الاسلوب وهذا ليس امتداح للاسلوب نفسه , لذا بالمرات القادمه على الاقل اقراء ماتنسخه
أما الحديث عن "الخوف من نفوذ الإمارات"، فهو في حقيقته اعتراف غير مباشر بأنها باتت فاعلاً مركزياً لا يمكن تجاوزه. النفوذ لا يُمنح، بل يُنتزع بالكفاءة والنتائج، وهذا ما أنجزته أبوظبي دون ضوضاء وبعقل استراتيجي طويل النفس.
نعم ستحقق نفوذ قوي بطريقه واسلوب قطر , ولاكن عواقبه ستصل اليها لا سمح الله ونفوذ ليس مستدام , وانا عندما قلت "
اعتقد بات علينا ان نخشى عواقب هذا النفوذ والى ماذا سيصل ." لا اخشى على السعوديه مثلا من هذا النفوذ , بل على باقي المنطقه , وعلى العكس تمام هذا الاسلوب يخدمني فالجميع يلتف حول الاسعوديه اكثر واكثر .


ملاحضه فقط , الذكاء الاصطناعي ليس دوما ذكي بل يختلط عليه امور كثيره , فيمكنه ان يقنعك ان الصومال مثلا ستحتل امريكا او ان الاقتصاد اليمني اقوى من الصيني , اذا تطلب الامر لارضاء مستخدمه .
 
العيون على مصر 🇪🇬 🇸🇦 🇩🇿

من لم توثر به اصوات ثكالى ودموع مسلمي السودان لن توثر به ما سيحدث اعلاه ولكن باذن الله سينفقون اموالهم وستكون حسره عليهم وسيغلبون باذن الله
 
يرفض البرهان وجماعة "الكيزان" وقف الحرب الأهلية في السودان لأسباب تتعلق بالرغبة في الحسم العسكري، السيطرة على السلطة والثروات، وتعطيل أي انتقال ديمقراطي، إلى جانب مصالح شبكات النفوذ السياسي والاقتصادي التي يديرها الإسلاميون والقيادة العسكرية الحالية.
  • البرهان يصر على رفض المبادرات والوساطات الخارجية التي تسعى لوقف القتال، معللاً بأن الحلول الخارجية لا تصمد دون تحقيق انتصار كامل للجيش على قوات الدعم السريع.
  • يعتبر أي هدنة أو وقف لإطلاق النار مجرد "كسب وقت" لصالح خصومه، ويرفض أي مفاوضات قد تمنحهم فرصة لترتيب صفوفهم أو تحسين مواقفهم على الأرض.
  • يحدد شروطاً متشددة لإنهاء القتال، مثل ضرورة إخراج قوات الدعم السريع من المدن ودمج المليشيات تحت قيادة الجيش، واستبعاد أطراف سياسية بعينها كعائلة دقلو.
  • جماعة الكيزان (الإخوان المسلمون في السودان) تدفع القيادة العسكرية نحو حسم عسكري للعودة إلى السلطة وإقصاء القوى المنافسة، وترفض أي سلام قد يؤدي إلى محاسبتها على جرائم وانتهاكات، أو فقدان امتيازاتها وهيمنتها على مؤسسات الدولة والثروات.
  • استراتيجيتهم تعتمد على "الدخان" عبر اختلاق عدو خارجي (مثل اتهام الإمارات) لتبرير استمرار الحرب والهروب من مسؤولية التردي الاقتصادي والانتهاكات الحقوقية.
  • تتلاعب هذه التيارات بالرأي العام وتشدد على رفض أي صفقة سياسية أو انتقال ديمقراطي لأن ذلك ينهي منظومة نفوذهم المالي والأمني.
  • الصراع على الموارد والثروات (الذهب والنفط، المؤسسات الاقتصادية) يمثل محركاً رئيسياً في تعنت الطرفين واستمرار الحرب.
  • يراهن البرهان والكيزان على استنزاف خصومهم وفرض هيمنتهم الكاملة على المجال السياسي والاقتصادي، مع تجاهل المأساة الإنسانية التي تعاني منها البلاد.
  • المجتمع الدولي يواجه صعوبة في الضغط أو فرض حل، بسبب تعنت القيادة العسكرية وارتباطها بمصالح قوى إقليمية ودولية.
 

منذ ثلاث سنوات وبشكل يومي ٣ طائرات لارسال الموت للسودان


هذا النوع من الادعاءات يتكرر كلما عجزت بعض الأطراف عن تقديم دليل واحد ملموس.
الاستشهاد بأرقام طائرات أو مسارات مزعومة لا يُعد دليلاً في عُرف القانون أو التحقيقات الدولية، بل أقرب إلى نظريات المؤامرة التي تُبنى على صور من مواقع تتبع الطيران دون سياق أو تحقق.
شركة Fly Sky Airlines شركة تجارية مسجلة وتعمل في النقل الجوي المدني وفق نظم الطيران الدولية، ولا توجد أي جهة رقابية أو أممية أثبتت أي خرق من جانبها أو من جانب أبوظبي. ثم إن الحديث عن "رحلات يومية منذ ثلاث سنوات" إلى مناطق نزاع هو طرح ينهار أمام أبسط منطق.
هل يعقل أن تمرّ مئات الرحلات دون أن تسجَّل رسمياً أو تُرصد عبر أقمار المراقبة ومصادر الاستخبارات الغربية؟
من يريد الحقيقة فليستند إلى تقارير الأمم المتحدة أو السجلات الرسمية، لا إلى تغريدات متوترة تبحث عن شماعة سياسية.
 
عودة
أعلى