متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة


لاادري ماصحة هذا الدعم المفترض مااعرفه ان هناك سوقا ضخما للاسلحة في ليبيا سبق ان تعاملنا معه اثناء احداث سوريا

على كل حال على الاكيد وجود منظومات دفاع جوي حديثة من السهل على الدول تتبع مصدرها ومن قام بشراءها




صدقني ليس دفاعا لكن طمس الحقيقة واختصار المشكلة بتدخل دولة واحدة لن يحل الموضوع

وخصوصا ان كانت هناك ادعاءات غير صحيحة الكذب في هكذا مواضيع يضيع حق دماء الابرياء

وتختلط الحقيقة مع الكذب
فشل الدولة او نجاحها اقتصاديا وسياسيا قصة اخرى ولا يجوز الربط بينها وبين الحرب الحالية الممولة من الدولة اعلاه

مثلا دولة بشار البعثية فاشلة اقتصاديا وسياسيا وفكريا لكن حرب ٢٠١١ تم تمويلك من روسيا وايران والعراق ولبنان بشريا وماليا وتسليحيا
 
تمكنت قوات الجيش السوداني بمدينة الأبيض صباح اليوم من إسقاط طائرة بدون طيار استراتيجية من طراز CH-95 مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة والتي جاءت لمهاجمة المدينة.



مازال البعض يكرر روايات دعائية لا تتجاوز حدود الحرب الإعلامية، دون أي دليل تقني أو ميداني يمكن التحقق منه. ما يسمى بإسقاط "طائرة إماراتية CH-95" في الأبيض لا يستند إلى أي إثبات مرئي أو بيانات رادارية أو تقارير مستقلة موثوقة، وهو ادعاء يفتقر إلى أبسط مقومات المصداقية.الإمارات ليست طرفاً عسكرياً في النزاع السوداني، ومواقفها الرسمية الثابتة تؤكد دعمها لحل سياسي شامل يحافظ على وحدة السودان واستقراره. ولا توجد أي جهة دولية محايدة أكدت صحة الخبر.باختصار، مثل هذه الدعايات لا تخدم سوى تضليل الرأي العام، وتكشف ضيق أفق من يروجها أكثر مما تكشف أي “إنجاز عسكري”. من الأفضل الانشغال بإيقاف نزيف السودان بدل صناعة انتصارات وهمية على شاشات وسائل التواصل.
 


لاادري ماصحة هذا الدعم المفترض مااعرفه ان هناك سوقا ضخما للاسلحة في ليبيا سبق ان تعاملنا معه اثناء احداث سوريا

على كل حال على الاكيد وجود منظومات دفاع جوي حديثة من السهل على الدول تتبع مصدرها ومن قام بشراءها




صدقني ليس دفاعا لكن طمس الحقيقة واختصار المشكلة بتدخل دولة واحدة لن يحل الموضوع

وخصوصا ان كانت هناك ادعاءات غير صحيحة الكذب في هكذا مواضيع يضيع حق دماء الابرياء

وتختلط الحقيقة مع الكذب
عزيزي تم رصد العديد من الاسلحة من بريطانيا وامريكا وصربيا والصين بارقام تسلسلية ومكتوب على صناديق الاسلحة انها مخصصة للامارات .. الموضوع ليس اسلحة يتم الحصول عليها من السوق السوداء بل كميات ضخمة من السلاح قادمة مباشرة من مخازن الجيش الاماراتي لحميدتي ومليشياته

تريد مثال قوي :: المدفع الصيني AH-4 لم يتم تصديره الا للامارات العربية المتحدة وتم رصده لدى قوات الدعم السريع اثناء اقتحام الفاشر وهو المسؤول الاول عن الدمار الذي حل بالمدينة



 
ترجمت هذا التحقيق إلى العربية من تقرير نشرته شبكة CBC News الكندية بعنوان "Sudanese fighters accused of massacres use Canadian-made rifles" بقلم شهد الفكي، إيفان أنجلوفسكي، وجوردان بيرسون.

‏يُسلّط التقرير الضوء على تورّط أسلحة كندية في جرائم حرب ارتكبتها مليشيا الدعم السريع في السودان، حيث كشف تحقيق بصري أجرته شبكة CBC أن مقاتلي المليشيا ظهروا في صور وفيديوهات وهم يحملون بنادق قنص من طراز XLCR تحمل شعار شركة كندية تُدعى Sterling Cross Defense Systems، مقرها في مدينة أبوتسفورد بمقاطعة بريتيش كولومبيا.

‏تؤكد التحقيقات أن هذه الأسلحة وصلت إلى السودان بطريقة غير مباشرة عبر الإمارات العربية المتحدة، التي اتهمتها منظمات دولية ووكالات استخبارات أمريكية سابقاً بتزويد مليشيا الدعم السريع بالسلاح. وتشير الباحثة السودانية خلود خير إلى أن انتشار الأسلحة الأجنبية، بما في ذلك الكندية، ساهم في إطالة أمد الحرب وتفاقم الانتهاكات.

‏يُبرز التقرير أيضاً ثغرات في نظام كندا لتتبع صادرات السلاح، حيث تمتلك الحكومة قوانين صارمة على الورق، لكنها تفتقر إلى آليات رقابة فعالة بعد خروج السلاح من أراضيها، مما يتيح تمريره عبر وسطاء وشركات وهمية.

‏ورغم أن كندا تفرض حظراً على تصدير الأسلحة إلى السودان منذ عام 2004، إلا أن شركاتها مثل Sterling Cross وStreit Group استمرت في التعامل مع أطراف في الشرق الأوسط، بعضها على صلة بالصراع السوداني.

‏يخلص التقرير إلى أن كندا، وفقاً للخبير عماد الدين بادي، بحاجة إلى تشديد الرقابة وتحسين الشفافية في ما يتعلق بتجارة الأسلحة، خاصة في ظل استغلال دول مثل الإمارات لنقاط الضعف القانونية لتسليح الجماعات المتورطة في النزاعات الإقليمية.
‏⁦‪cbc.ca/news/world/sud…‬⁩



 
كشف تحقيق أن دولة الإمارات العربية المتحدة حوّلت مطار بوساسو الصومالي إلى مركز لوجستي سري لتأجيج جرائم الحرب في السودان.

‏وفي تحقيق مذهل نشره موقع دارك بوكس، وأكده الآن وزير الدفاع الصومالي أحمد فقي، هناك عملية نقل جوي سرية تنقل شحنات عسكرية ومرتزقة كولومبيين من بوساسو - عبر دول مثل تشاد والنيجر - إلى المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع في السودان، وخاصة دارفور.

‏تُسلَّح وتُزوَّد قوات الدعم السريع شبه العسكرية، المتهمة بارتكاب إبادة جماعية وفظائع جماعية في الفاشر، عبر هذا الممر السري.

وتشير صور الأقمار الصناعية، وروايات شهود العيان، وسجلات الرحلات الجوية، إلى تنسيق مباشر من الإمارات العربية المتحدة.

‏باستخدام عقود سرية ووكلاء إقليميين، تحافظ الإمارات العربية المتحدة على وصول غير مقيد إلى مطار وميناء بوساسو.


وتحت ستار "المساعدات اللوجستية"، تحمل طائراتها مواد حربية معاد تعبئتها لإخفاء مصدرها - وهي عملية غسيل أموال تقليدية عبر الطرق الجوية.

‏رغم سيطرة الحكومة الفيدرالية الصومالية على المجال الجوي الوطني، إلا أنها تبدو متواطئة أو عاجزة. ويسمح استقلال بونتلاند للإمارات العربية المتحدة بتجاوز مقديشو، مستغلةً ضعف الحكم لشن حرب بالوكالة.

‏وأثارت هذه المعلومات ضجة كبيرة داخل الصومال، حيث اتهم المجتمع المدني الدولة بتمكين الجرائم ضد الإنسانية وخيانة التضامن السوداني.

‏إن هذه ليست مجرد فضيحة إقليمية، بل هي حالة من تآكل السيادة، وتأجيج الحرب، وتحدي القانون الدولي من خلال العسكرة التي ترعاها جهات أجنبية.


‏المزيد: ⁦‪bit.ly/4hUTN5e‬⁩


 

للاسف السودان تتعرض لعدوان كبير من الدول المحيطة لها قبل هذا العدوان كان الشعب السوداني منقسم بين حميدتي /برهان

والان كل الشعب مع حتى الترابي لو عاد للحياة للتخلص من المجرم حميدتي للاسف سياسات فاشلة تنشر الفوضى بكل افريقيا
 
IMG_2815.png


تغريدة غير بريئة وتهديد علني بتقسيم مصر !

قلت لمصر العيون عليكم ولا تصدقو حنفيه الدولارات

وصلو من الشر والعبث مالم يصل له نتنياهو

ويقولو حاسديهم ! مت بصمت او انت اخونجي
 
عودة
أعلى