متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة

في اي عرف انساني بحت لا تقبل شهاده من نفس الجهه المتهمه والشخص الذي وضعته يعمل في قناه اماراتيه وعايش في الامارات فليس من العدل اخذ كلامه كمحايد​
للمعلومية هو صحفي محسوب على الامارات ومقيم حاليا في ابو ظبي ومثله مثل غيره حطوه في جيبهم ,,, تقارير استخباراتية كثيرة وتاكيدات دول تربط الامارات بالحرب الدائرة في السودان لذلك محاولة هذا الصحفي لفك ارتباط الامارات بمجازر السودان مضحكة حقيقة ,, دوافع الامارات تتعدى الذهب , الذهب احد الغنائم .

لكن كلامه صحيح والطرفين يبيعون الذهب للشركات الاماراتية وحتى باعتراف حكومة السودان انفسهم

على كل حال اعتقد ان الامارات اوقفت هذا الامر ومنعت الشركات من الشراء من الطرفين وهو امر جيد

مشكلة الذهب انك دائما ماتجد المشتري مهما كان هذا الذهب ملوثا بدماء الابرياء
 
“أود أن أسمع في هذه القاعة صرخات نساء السودان اللواتي يغتـ.ـصـ.ـبن، والمدنيين الذين يذبـ.ـحون، ومجتمعات دارفور التي تتعرض لتطـ.ـهير عـ.ـرقي يتصاعد منذ سقوط مدينة الفاشر”

من كلمات النائب البرلماني الفرنسي كريستوف ماريون خلال جلسة في البرلمان الفرنسي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، إذ وصف ما يجري في السودان بأنه “إبـ.ـادة جماعية بالرصـ.ـاص”، داعياً الحكومة الفرنسية والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل لوقف تسليح ميلـ.ـيشيا الدعـ.ـم السـ.ـريع، وفتح ممرات إنسانية لإنقاذ ملايين المدنيين المحـ.ـاصرين.
 

المرفقات

  • كلمة النائب الفرنسى.mp4
    11.4 MB

مشاهدة المرفق 822159من مناجم السودان إلى مصافي سويسرا…الذهب الإماراتي يغذّي الصراع بين الأشقاء​



أعادت المجازر المروّعة في الفاشر الحرب في السودان إلى صدارة الاهتمام العالمي في جنيف.

وتسلّط منظمة سويسرية غير حكومية الضوء على تجارة الذهب المزدهرة في الإمارات العربية المتحدة، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها مصدر رئيسي لتمويل الصراع.


مع استمرار الحرب في السودان، يزداد تألق بريق ذهبه في الأسواق العالمية. وتحذّر منظمة “سويسايد” (Swissaid) غير الحكومية ومقرها برن، من أن أرباح هذه التجارة الملطخة بالدماء لا تزال تجد مشترين، وذلك بشكل رئيسي عبر مركز الذهب المزدهر في الإمارات العربية المتحدة، التي يُزعم أنها تدعم قوات الدعم السريع.

وقال المبعوث السوداني لدى الأمم المتحدة في جنيف: «إن مورّد الأسلحة لقوات الدعم السريع معروف جيدًا. وللأسف، إنها الإمارات العربية المتحدة».

إن إثبات تورّط الإمارات في حرب السودان مسألة معقّدة وغامضة. فبينما تحافظ أبوظبي على علاقات اقتصادية قوية مع الحكومة السودانية التي يقودها الجيش، يزعم الجيش السوداني أن الإمارات دعمت سرًا قوات الدعم السريع المنافسة، والتي اتهمتها الولايات المتحدة والأمم المتحدة بارتكاب جرائم حرب.

وتُظهر بيانات البنك المركزي السوداني أن الإمارات استوردت حوالي 90% من صادرات السودان الرسمية من الذهب في النصف الأول من عام 2025، مما يؤكد نفوذها الاقتصادي الكبير. وقد ربط تحقيق حديث أجرته منظمة “ذا سنتري” (The Sentry) شركات مقرها دبي بغسل الذهب السوداني غير المشروع لصالح مموّلي قوات الدعم السريع.



وخلص معهد الأبحاث “تشاتام هاوس” (Chatham House) ومقرها لندن، في تقرير صدر في مارس 2025، إلى أن «تجارة الذهب التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات تغذّي النزاع في السودان».



وتقول سويس إيد إن أحدث نتائجها تؤكد «دور الإمارات كوجهة رئيسية للذهب السوداني المهرّب»، كما هو موثّق في تقريرها عن الذهب الأفريقي الذي نُشر في مايو 2025.

هل تعلم بأن دولة الامارات استوردت حوالي 90% من صادرات السودان الذهبية الرسمية في النصف الأول من 2025. لكن المفارقة هنا بأن هذا الذهب يأتي أساساً من الحكومة السودانية نفسها!!!!

إذا كانت الإمارات فعلاً تمول الدعم السريع، فلماذا تستمر الحكومة السودانية في تصدير 90% من ذهبها إليها؟
لماذا لا تقطع العلاقات الاقتصادية مع "عدو" يزعم أنه يمول خصومها؟
الإجابة بسيطة: الادعاء غير صحيح.

الجيش السوداني حقق 1.6 مليار دولار من عائدات الذهب في 2024 وحده. يسيطر على مناطق تعدين واسعة (نهر النيل، البحر الأحمر، أجزاء من دارفور) ويصدر الذهب مباشرة إلى الإمارات.

قوات الدعم السريع تسيطر على مناطق معينة في دارفور الغربية وتستخدم شبكات تهريب عبر تشاد وليبيا وجنوب السودان أي ممرات منفصلة عن التجارة الإماراتية المباشرة.

الحقيقة بوضوح إن دولة الإمارات لا تمول الدعم السريع؛ بل هي محور مالي عالمي للذهب الأفريقي بشكل عام بما فيه ذهب الحكومة السودانية نفسها. تجاهل هذا الواقع يعكس انحيازية متعمدة.

الادعاء يركز على الإمارات بينما يتجاهل بصمات أوضح:
روسيا: توفر دعماً عسكرياً مباشراً للجيش السوداني. مرتزقة فاغنر تدير منجم ذهب في أراضي الحكومة وتدعم كلا الطرفين بالفعل.
إيران: توفر أسلحة متطورة وطائرات بدون طيار للجيش السوداني.
مصر: تستقطع أكثر من 44 طن من الذهب السوداني سنوياً من مناطق يسيطر عليها الجيش السوداني وتعيد تصديره إلى الإمارات، محققة أرباحاً ضخمة من الصراع.

لماذا التركيز على استيراد الإمارات للذهب (عملية تجارية)، بينما يتم تجاهل إمدادات السلاح الفعلية من روسيا وإيران؟
الإجابة: اختيار انتقائي يعكس أجندة سياسية، لا موضوعية.

تقرير الأمم المتحدة (أبريل 2025): صرح فريق الخبراء بوضوح: "لا توجد أدلة موثقة بأن الإمارات وفرت أسلحة أو دعماً ذا صلة بالدعم السريع لكن الادعاء يتجاهل هذا الاستنتاج الحاسم.

تقرير Chatham House (مارس 2025): يقول إن "تجارة الذهب تغذي النزاع" حقيقة صحيحة لكن تنطبق على كلا الطرفين. الجيش السوداني يستقبل 1.6 مليار دولار ذهبية.
لماذا لا يُذكر هذا في الادعاء؟

اترك الاجابة لعقولكم ،،،،،،
 
“أود أن أسمع في هذه القاعة صرخات نساء السودان اللواتي يغتـ.ـصـ.ـبن، والمدنيين الذين يذبـ.ـحون، ومجتمعات دارفور التي تتعرض لتطـ.ـهير عـ.ـرقي يتصاعد منذ سقوط مدينة الفاشر”

من كلمات النائب البرلماني الفرنسي كريستوف ماريون خلال جلسة في البرلمان الفرنسي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني، إذ وصف ما يجري في السودان بأنه “إبـ.ـادة جماعية بالرصـ.ـاص”، داعياً الحكومة الفرنسية والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل لوقف تسليح ميلـ.ـيشيا الدعـ.ـم السـ.ـريع، وفتح ممرات إنسانية لإنقاذ ملايين المدنيين المحـ.ـاصرين.

توصيف الحرب الاهلية السودانية بأنها 'إبادة جماعية بالرصاص' يستند إلى شعارات سياسية أكثر من اعتماده على تحقيقات أممية محايدة أو تقارير حقوقية مهنية، فحتى الآن لم يصدر تصنيف رسمي من الأمم المتحدة بهذا الوصف رغم الفظائع المرفوضة من كل الأطراف.

أما دعوات وقف التسليح، فالأولى تطبيق مبدأ العدالة والشمولية، فلا يجوز إدانة جهة واحدة وتجاهل التمويل والدعم العسكري العابر للحدود الذي يغذّي الصراع من جميع الجهات، مع تغافل كامل حول أدوار لاعبين دوليين وإقليميين. الحل الحقيقي لا يكون عبر تدويل الخطاب واستثمار معاناة المدنيين للدعاية السياسية في قاعات البرلمانات، بل بدعم مسار سلام شامل وجاد، ومساءلة جميع المتورطين دون انتقائية أو ازدواجية معايير
 
حبيت أغير جو الموضوع شوي و قلت أسوي مسابقة للأعضاء و المشاركه مفتوحه للجميع

السؤال الأول: كم مرة ذكر عيناوي قديم @عيناوي قديم كلمة (إدعاء - تحليل - دحض) في مشاركته في هذا الموضوع؟
السؤال الثاني: كم مره إستخدم عيناوي قديم @عيناوي قديم chat gpt بمشاركته في هذا الموضوع؟
السؤال الثالث: كم عدد كلمات أطول مشاركة ل عيناوي قديم @عيناوي قديم في هذا الموضوع؟

إذا تم الإجابة بشكل صحيح على كل الأسئلة سيحصل الفائز على وجبتين شاورما مجانية من مطعمه المفضل

بالتوفيق للجميع
 






لكن كلامه صحيح والطرفين يبيعون الذهب للشركات الاماراتية وحتى باعتراف حكومة السودان انفسهم

على كل حال اعتقد ان الامارات اوقفت هذا الامر ومنعت الشركات من الشراء من الطرفين وهو امر جيد

مشكلة الذهب انك دائما ماتجد المشتري مهما كان هذا الذهب ملوثا بدماء الابرياء
الامارات توقفت عن شراء الذهب من الحكومة السودانية فقط ،،،وموضوعنا مو عن الذهب ، لو يشترون ذهب العالم باكمله ماحد مهتم

المشكلة الاساسية هي دعم الامارات لمليشيا الدعم السريع التي تنفذ مجازر في السودان حاليا
 
حبيت أغير جو الموضوع شوي و قلت أسوي مسابقة للأعضاء و المشاركه مفتوحه للجميع

السؤال الأول: كم مرة ذكر عيناوي قديم @عيناوي قديم كلمة (إدعاء - تحليل - دحض) في مشاركته في هذا الموضوع؟
السؤال الثاني: كم مره إستخدم عيناوي قديم @عيناوي قديم chat gpt بمشاركته في هذا الموضوع؟
السؤال الثالث: كم عدد كلمات أطول مشاركة ل عيناوي قديم @عيناوي قديم في هذا الموضوع؟

إذا تم الإجابة بشكل صحيح على كل الأسئلة سيحصل الفائز على وجبتين شاورما مجانية من مطعمه المفضل

بالتوفيق للجميع

الأسئلة قوية… تحس إنك داخل اختبار نهاية فصل في مادة "تحليل المشاركات العيناوية المتقدمة". بس قول لنا قبل نبدأ: نحلها بالعقل ولا نستخدم الاستهبال زي صاحب الاسئلة القوية؟ 🤭
 
الأسئلة قوية… تحس إنك داخل اختبار نهاية فصل في مادة "تحليل المشاركات العيناوية المتقدمة". بس قول لنا قبل نبدأ: نحلها بالعقل ولا نستخدم الاستهبال زي صاحب الاسئلة القوية؟ 🤭

لا ما فيه
الاجابات بالارقام
ولازم تكون ١٠٠٪؜ صحيحه
ما عندنا حنا الا العدل
 






لكن كلامه صحيح والطرفين يبيعون الذهب للشركات الاماراتية وحتى باعتراف حكومة السودان انفسهم

على كل حال اعتقد ان الامارات اوقفت هذا الامر ومنعت الشركات من الشراء من الطرفين وهو امر جيد

مشكلة الذهب انك دائما ماتجد المشتري مهما كان هذا الذهب ملوثا بدماء الابرياء

نعم تم منع ذهب السودان وتم تحويله الى سلطنة عمان
 
عودة
أعلى