ما اعتقد راح يفشل

التفاهمات بين القوى الاقليمية كان مسألة وقت،والتاخير لكسب نقاط قوة اكبر قبل المفاوضات



الان وفي توقيت مثالي ،حان وقت اقتسام الكعكة وقطف الثمار ولا عزاء للنائمين…
حقيقه دخول الصين كطرف ضامن يعطي انطباع اولي ان هذه الاتفاق قابل للتطبيق
ولكن هناك غضب امريكي وتعويل وامنيات بعدم تطبيقه وهذه راجع للنقطتين التي ذكرتها

بحاله ما طبق فعلا الاتفاق وحسب معلوماتي الاوليه
ستحل مسائله اليمن وسينسحب الامر على سوريا وممكن البنان

هذه وسنرى تقاسم نفوذ وتفاهمات قويه وفق توازنات دقيقه مابين الطرفين وومكن انضمام تركيا لاحقا لمثل هكذا اتفاق
 
هناك غضب امريكي غير معلن على نقطتين حساسه
الاولى ان الاتفاق جرى في الصين وبضمانه صينيه وكان واضح الدخول الصيني القوي لانجاح الاتفاق
النقطه الثانيه هو عقد ونجاح مثل هكذا اتفاق يعني اجهاض مشروع اقامه علاقات دبلوماسيه مع اسرائيل

باعتقادي بحاله نجاح بضمان تطبيق هذه الاتفاق سيكون نتائج هذا وخيمه على الاداره الامريكيه
ونرى تمنيات امريكيه بفشل مثل هكذا اتفاق ويعولون على ايران لافشاله
صحيح الامريكان زعلانين, و صحيح الصين تنشط و لديها قبول في المنطقه.

الاختلاف على نقطة التطبيع مع اسرائيل. بالعكس مسألة وقت و التطبيع مع ايران بيسرع في هذا الاتجاه.
 
خطأ مقارنة قدرات مليشيات ايران في عام 2006 بالوضع الحالي الفارق كبير…

وفي 2006 اسرائيل لعبت بغشومية لين وصلت لمستوى متدنى من الاسلحة والذخائر .. حتى انهم دمجوا قنابل غبية غير متوافق مع مقاتلاتهم الحديثة وهي من ذخائر الفانتوم والميراج القديمة .. طبعًا هذا الكلام في اخر الحرب ..

وعندي صور لها توثق هالكلام …
قدرات الميليشيا كتطور لا تقارن بتطور الدول ، شوف اداء القبة الحديدية الاخير مع غزة وقارنه باداء 2006 ... استهلاك القنابل الغبية يدل ان اسرائيل لا تهتم بأحد ... كذلك ستفتح لها مخازن الاسلحة الامريكية ، بعكسنا فنحن لم نحصل على القنابل الذكية بأموالنا (ابتزاز) ... الطفل الملل لأمريكا لن يعاني من هذه الناحية بتاتاً.
 
وش يفرق اختي ؟

اعتقد انه بشكل رسمي وسيط ولكنه الضامن بشكل غير رسمي بناء على فشل المحادثات التي تمت سابقاً في عمان والعراق لعدم وجود ضامن ..

اياً ماكان الا يفترض عند توقيع اتفاقية ان تكون شعارات الدول موجودة؟ مااعتقد حدث مثل هذا يفوته خصوصاً بوجود قيادة بحجم العيبان

إذا عرفنا الوصف الدقيق لهذا الحدث سنعرف لماذا اختلاف الشعارات؟
ما هو الوصف الدقيق هذا الحدث؟ سواءً هنا بالموضوع أو في وسائل الاعلام،
هل وسائل الاعلام وصفوا الحدث بأنه "اتفاق بين السعودية وإيران بحضور صيني" أو "اتفاق سعودي إيراني صيني لعودة العلاقات السعودية الإيرانية"، أو اتفاقية بين السعودية وإيران أو أو ... الخ.
أنا فقط أريد الوصف الدقيق الذي تم تداوله في وسائل الاعلام وأكيد الأعضاء بالمنتدى نقلوا من الاعلام أخبار ومواد وأدرجوه هنا بالموضوع.
 
حقيقه دخول الصين كطرف ضامن يعطي انطباع اولي ان هذه الاتفاق قابل للتطبيق
ولكن هناك غضب امريكي وتعويل وامنيات بعدم تطبيقه وهذه راجع للنقطتين التي ذكرتها

بحاله ما طبق فعلا الاتفاق وحسب معلوماتي الاوليه
ستحل مسائله اليمن وسينسحب الامر على سوريا وممكن البنان

هذه وسنرى تقاسم نفوذ وتفاهمات قويه وفق توازنات دقيقه مابين الطرفين وومكن انضمام تركيا لاحقا لمثل هكذا اتفاق

ابتعاد دور امريكا واضح اصلاً ، وزيادة دور الصين منطقي

امريكا الحين تبي تعبث في بحر الصين وزادت من قواتها هناك
 
الاختلاف على نقطة التطبيع مع اسرائيل. بالعكس مسألة وقت و التطبيع مع ايران بيسرع في هذا الاتجاه.
التطبيع مع اسرائيل متوقف على امريكا واسرائيل ... لا تنازالت مجانية
 

بدأ الحديث عن أمرين بعد الاتفاقية .. ولأنهم معروفين بخلفيات سياسية أو لهم صلات .. سأعرض الفكرة لطرحها :



التوجه لتأسيس صندوق استثماري مشترك بين السعودية والصين وايران ..


" المنطقة أمام منعطف جديد وتغير كبير جداً في كثير من المسلمات والاعتقادات والسياسات المتوارثة منذ ٤٥ عام ..وقد نشهد رحلة العودة الإيرانية لحقبة الشاه بشكل متسارع من ناحية المظاهر الاقتصادية والاجتماعية والثقافية .. ولا أعني تغيير النظام إنما تغير سياساته بشكل مغاير وفي وقت قصير ..
يوجد تعطش شديد وتأييد إعلامي ملحوظ للاتفاقية بين السعودية و .. سواء من أبناء المنطقة أو دول رابطة العالم الإسلامي أو المجتمع الدولي أو حتى من داخل إيران.
ستسعى الصين وستتبنى المسار الرأسمالي لإنجاح الاتفاقية كمنهج سياسي قائم على أن التعاونات الاقتصادية توحد الأهداف وأولى خطواتها المنطقية في هذا الشأن أن تتجه لتأسيس صندوق استثماري مشترك (السعودية الصين إيران) لإعادة الإعمار والاستثمار وهذا الإجراء سيخدم الأطراف الثلاثة السعودية: رأس مال استثماري الصين: شركات إعمار وتقنية إيران وسوريا واليمن: فرص استثمارية وموارد بشرية واحتياج تنموي حاد"







هل يقود الاتفاق لمجلس أمن خاص في الشرق الأوسط ؟


هل يقود الصلح السعودي الإيراني لولادة حالة أشبه بـ مجلس أمن خاص بدول الشرق الأوسط ؟ عام 2003 غزت القوات الأمريكية العراق ، لتبدأ الشرارة الأولى لانفلات الوضع الأمني في الشرق الأوسط ، كان العراق في ذلك الوقت رغم انعزاله حجر توازن بين العرب والفرس والترك . انهيار العراق جعل هذه الأمم الثلاث تحتك بشكل مباشر لأول مرة كدول مستقلة وتقلق على أمنها ونفوذها ، وساهمت الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008 بدفع عجلة الصدام حيث تسببت هذه الأزمة بانكفاء غربي عن الشرق الأوسط ، ترجم ببدء الانسحاب الأمريكي من العراق عام 2009 . هذا الانكفاء الغربي كشف الجدار الوهمي الذي كانت تشعر بوجوده دول الشرق الأوسط، وهنا شعرت إيران وتركيا بأن المنطقة مكشوفة أمامهم ببروز فرص التكسب من خلف هذا الانكفاء الدولي عن المنطقة ، ولم تكن أحداث 2011 إلا ترجمة لانكشاف هذا الجدار الوهمي لينطلق الصراع بين الدول الثلاث .. وجدت إيران نفسها قادرة على بسط نفوذها في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين في سنوات قليلة في ظل حالة من عدم المبالاة الغربية حيال نشاط طهران ، وقاومت السعودية هذا النفوذ بشراسة في كل تلك المناطق ، هذه المقاومة السعودية أغضبت البيت الأبيض في حالات كما حدث في البحرين واليمن حيث قادت السعودية عمليات عسكرية لمواجهة النفوذ الإيراني هناك . وفي الجانب الآخر وجدت تركيا نفسها قادرة على بسط نفوذها في ليبيا وتونس ومصر وشمال سوريا وشمال العراق والصومال في سنوات قليلة من خلال جماعات الإسلام السياسي وفعلت السعودية كذلك دوراً في مواجهة هذا النفوذ التركي . فقدت تركيا نفوذها في مصر وليبيا وتونس .. وفي المقابل فقدت إيران : البحرين واليمن وتورطت في لبنان بأزمته الاقتصادية والعراق بشعبه الثائر ضد النفوذ الإيراني .. هذه الفوضى التي حلت بالمنطقة وهذا الصراع بين الدول الثلاث اقنع صناع القرار بأن الجلوس على طاولة المفاوضات هو الحل بدلاً من هذا الإنهاك الاقتصادي والسياسي والعسكري ، لذلك شهدنا في العامين الماضية الصلح التركي السعودي وبالأمس بوادر الصلح الإيراني السعودي . إن اجتماع الدول الثلاث على طاولة واحدة كفيل بخلق مستقبل مستقر للشرق الأوسط ويقطع الطريق أمام تدخل الدول الكبرى ويضمن المصالح الوطنية لكل دولة تريد صناعة مستقبل وتنمية لشعبها ، متى ماصحت النوايا والعزائم للوصول لهذا الهدف . هذا التقارب قد يجعل من منظمة كمنظمة التعاون الإسلامي التي تضم كبرى دول المنطقة كالسعودية وإيران وتركيا وباكستان ومصر كفيلة بتسريع الوصول للهدف لـ دول بينها الكثير من المشتركات .







 
حقيقه دخول الصين كطرف ضامن يعطي انطباع اولي ان هذه الاتفاق قابل للتطبيق
ولكن هناك غضب امريكي وتعويل وامنيات بعدم تطبيقه وهذه راجع للنقطتين التي ذكرتها

بحاله ما طبق فعلا الاتفاق وحسب معلوماتي الاوليه
ستحل مسائله اليمن وسينسحب الامر على سوريا وممكن البنان

هذه وسنرى تقاسم نفوذ وتفاهمات قويه وفق توازنات دقيقه مابين الطرفين وومكن انضمام تركيا لاحقا لمثل هكذا اتفاق

هل هو اتفاق؟
هل أحد وصفه بـ "الاتفاق"؟، هل وسائل الاعلام وصفوا هذا الحدث بـ "الاتفاق".
أنا أسأل لكي أرد على سؤال الأخ أمين.
فإذا عندك الاجابة عن الوصف بأنه "الاتفاق" أرجوا أن تزودني بها.
وشكراً لك.
 
إذا عرفنا الوصف الدقيق لهذا الحدث سنعرف لماذا اختلاف الشعارات؟
ما هو الوصف الدقيق هذا الحدث؟ سواءً هنا بالموضوع أو في وسائل الاعلام،
هل وسائل الاعلام وصفوا الحدث بأنه "اتفاق بين السعودية وإيران بحضور صيني" أو "اتفاق سعودي إيراني صيني لعودة العلاقات السعودية الإيرانية"، أو اتفاقية بين السعودية وإيران أو أو ... الخ.
أنا فقط أريد الوصف الدقيق الذي تم تداوله في وسائل الاعلام وأكيد الأعضاء بالمنتدى نقلوا من الاعلام أخبار ومواد وأدرجوه هنا بالموضوع.

هذا البيان:

اعتقد ان الاقرب اتفاقية بين السعودية وايران برعاية صينية ..
 
صحيح الامريكان زعلانين, و صحيح الصين تنشط و لديها قبول في المنطقه.

الاختلاف على نقطة التطبيع مع اسرائيل. بالعكس مسألة وقت و التطبيع مع ايران بيسرع في هذا الاتجاه.
حتى وان افترضنا صحه كلامك مثل هكذا اتفاق سيجعل ثمن اقامه علاقات دوبلوماسيه مع اسارئيل كبير
 

العلاقات السعودية ـ الإيرانية... ما الذي تغير؟​


أعلنت السعودية وإيران عودة العلاقات الدبلوماسية بينهما بمبادرة صينية. وهذه ليست المرة الأولى لعودة العلاقات بينهما، حيث قطعت سابقاً في أبريل (نيسان) 1988، والثانية في يناير (كانون الثاني) 2016، وبسبب الاعتداء الإيراني على السفارة السعودية في طهران.
ومن الطبيعي أن تكون هناك علاقات دبلوماسية، ولو على درجة تمثيل منخفض، لأن نقاط التماس بين السعودية وإيران متعددة بسبب نهج إيران التوسعي، وليس نهج الرياض. حسناً، عادت العلاقات فهل انتهى الاختلاف؟ الأكيد لا.
نَصُّ البيان الصادر عن عودة العلاقات يركّز على النهج السعودي الدائم، حيث الدعوة لضرورة احترام حسن الجوار والمواثيق الدولية، وعدم التدخل في شؤون الغير. وأبسط مثال على ذلك إعادة تفعيل اتفاقية التعاون الأمني.
وهي اتفاقية وقعت عام 2001، وعرفت باتفاقية «نايف - روحاني»، أي الأمير نايف بن عبد العزيز رحمه الله، وحسن روحاني. وهو ما يؤكد ثبوتَ النهج السعودي، وعدم الالتزام الإيراني.
وحدث ذلك قبلها بالعلاقات السعودية - الإيرانية فترة هاشمي رفسنجاني، ثم محمد خاتمي، وثبت للسعوديين أنَّ حمائم إيران ما كانوا كذلك، وبالتالي فإنَّ للسعوديين خبرة كبيرة بالتعامل مع إيران. هنا قد يقول قائل: ما الذي تغير إذن؟
الحقيقة أن السعودية لم تتغير، وإنما النظام الإيراني هو من يمر بأزمة وجودية، ويخطئ من يعتقد أن الرياض مدت طوق النجاة لطهران الآن، لأن الأزمة الإيرانية هي من صنع النظام نفسه، وأزمة إيران داخلية صرفة.
وهناك أزمة إيرانية خارجية أشد تعقيداً؛ وهي أزمة الملف النووي، وليست للرياض أيضاً يد فيها، والسعودية غير معنية، سواء تم توجيه ضربة إلى إيران أو لا، من الولايات المتحدة، أو إسرائيل، التي تلوح بذلك دائماً.
وأوضاع المنطقة تقول لنا إن سعودية التنمية أقوى كثيراً اليوم، اقتصادياً وسياسياً، بينما إيران في مواجهات وأزمات داخلياً وخارجياً. والرياض لا تريد أن تقحم بتلك الأزمات، وحريصة على أن تكون العلاقات بالمنطقة علاقات تعاون لا مواجهات.
ومن هنا كانت الفرصة متاحة بين طرف يعمل ليل نهار على التنمية، وهو السعودية، وطرف يرتاب من أي تحرك، وهو إيران. وللقصة أبعاد مختلفة، صحيح أن طهران لم تلتزم يوماً باتفاق، لا مع السعودية أو غيرها، لكن هنا بعد آخر. وهو البعد الصيني.
الصين هي الضامن لهذا الاتفاق اليوم، وهذا مؤثر بحال لم تلتزم طهران. وهو أمر يزعج واشنطن بكل تأكيد، والأوروبيين، لكنهم، أي واشنطن والغرب، لم يظهروا جدية تجاه أمن المنطقة منذ بدء العمل على اتفاق الملف النووي الإيراني عام 2015.
وعليه، فإن السعودية عملت على ما يخدم مصالحها، وأعادت التموضع السياسي لكي لا تكون طرفاً في أي صراع، ولتتفرغ للعمل التنموي... فهل تغيرت الرياض؟ لا هي تسير وفق نهجها العقلاني الحواري. وهل تصدق إيران؟ التاريخ يقول: لا.
هل تسرعت السعودية؟ إطلاقاً، فالعقلانية ونزع فتيل الأزمات نهج سعودي راسخ. المهم سالم، وأبقِ أعينك مفتوحة. وأخيراً هل ستتغير المنطقة؟ نأمل ذلك، لكن استحقاقات الملف النووي الإيراني أكبر مما نتخيل.
 
التطبيع مع اسرائيل متوقف على امريكا واسرائيل ... لا تنازالت مجانية
صدقت
يعني بالله وبالعقل
الامريكان والصهاينه يريدون تطبيع
بدون شروط السعوديه المعروفه
بالقابل
الصين اعطت للسعوديه ضمانات تقوم
بها ايران من اجل اعادة العلاقات
فرق بين الاثنين
 
تضييع وقت في رأيي, و اذا هذا خيارهم شأنهم السيادي.

المنطقه فيها ثلاثة محاور فاعله, ايران تركيا و السعودية. مصر - كالبقية - امامهم خيار في الانخراط في اي من المشاريع الثلاثه. هذا دور مصر الذي تأرجح بين هذه القوى كلها في فترات مختلفه و تاريخ مصر يمكن اختزاله دون اخلال في خدمة هذا المعسكر او ذاك.

تعال نقيم مقدرات مصر. النيل الزراعي و ديموغرافية ممتازه باجور زهيده و موقع لوجستي ممتاز. هذا ما يمكن لمصر ان تفاوض به.

ايران و تركيا يملكون مقدرات تتطابق تماما, بل ان مصر منافس مباشر لمقدراتهم الذاتيه و مصالحهم تقتضي ان لا تطور مصر امكانيتاتها. السعودية الطرف الوحيد الذي بامكانه التكامل مع مصر بشكل يفيد الطرفين, و هذا بسبب الجغرافيا و ليس لاننا نموت في دباديب الطعمية.

مصر امامها خيارين منطقيين لا ثالث لهما, اما ان تتكامل مع المملكه بما يقتضيه هذا من لعب دور مجند في مشروع, او الشروع في مشروعها الخاص في منافسه للجميع بما فيهم ايران و تركيا ( و هذا ما حاول فعله السيسي, النتائج امامك ).

الواقع يقول أن المشروع السعودي ضعيف ولا يلقى تأييد أقليمي

مصر بتاريخها تطمح لبناء تكتل يعفيها عن الانخراط في أي من هذه المحاور التي ذكرتها يضم العراق وسوريا والأردن والإمارات... إلخ لن تكون فيه هيمنة لطرف على آخر، فهو محور تكاملي بالدرجة الأولى، مع فارق التأثير..

العراق بثقله إذا عاد إلى وضعه الطبيعي يستحيل أن ينخرط ضمن المشروع السعودي وتأثير إيران فيه كبير ناهيك عن أن تركيا تملك ورقة ضغط هائلة عليه هي ورقة المياه

سوريا يستحيل أن تنضم إلى المشروع السعودي بالنظام الحالي، وتجر معها لبنان

عمان تعرف وضعها جيدا
اليمن لازال الحضور الإيراني قوي، ستظل منطقة لتقاسم النفوذ، حتى الأتراك رغم بعدهم يستطيعون الحصول على جزء من الكعكة بتأثير تيار الإخوان.

الإمارات تخشى من الهيمنة السعودية وطموحها كبير لذلك نراها تنخرط إلى جانب مصر في المشروع البديل

الأردن وبالرغم من قربها من السعودية هي الأخرى ستجدها بين المشروع السعودي والمشروع البديل (مصر، الإمارات، العراق..)

قطر لا نحتاج للحديث عنها، أقرب للمشرروع التركي، وتهادن المشروع الإيراني

الكويت هناك الإخوان والشيعة يشكلون ضغط داخليا، تركيبة سياسية وجغرافية والقرب من العراق يحتم عليها البحث عن التوان بدل الانخراط في مشروع معين.

لم يتبقى للسعودية شيئا غير البحرين.

فأرى أن نظرتك مشوشة جدا، وغير قادر على استيعاب أن المشروع السعودي صعب أن ينجح، كان يعاني حتى حين كانت العطاءات والملايير توزع يمنة ويسرة على هذه الدول، ما بالك الآن وقد تم غلق الحنفية.
 
هل هو اتفاق؟
هل أحد وصفه بـ "الاتفاق"؟، هل وسائل الاعلام وصفوا هذا الحدث بـ "الاتفاق".
أنا أسأل لكي أرد على سؤال الأخ أمين.
فإذا عندك الاجابة عن الوصف بأنه "الاتفاق" أرجوا أن تزودني بها.
وشكراً لك.
تفضلي
 
ابتعاد دور امريكا واضح اصلاً ، وزيادة دور الصين منطقي

امريكا الحين تبي تعبث في بحر الصين وزادت من قواتها هناك
يبدو ان الصين ستزيد نفوذه في منطقه مهمه تعتبر هي المصدر الرئيسي للطاقه وللممارات التجاره سواء المائيه او الجويه او البريه

سيكون هذه اغبى عمل تقوم في الاداره الامريكيه​
 
حسب كلام رئيس الوزراء العراقي الكاظمي ايران وفق المفاوضات مع السعوديه كانت مستعده للتخلي عن اذرع عسكريه تابعه لها
 
عودة
أعلى