قاعد طفشان من حياتي فا قلت أصحى حيوان الكسلان الى فى مخي شويه وقررت أعمل موضوع عن
خوذة الجندى اه والله زى ما بقلك كده فا خوذة الجندى فى الحرب لها دور مهم فى حمايته من العديد من المخاطر مثل التعرض للشظايا وتحميه من مخاطر كثيرة مثل الصدمات العنيفة والكثير من المشاكل التى قد تتسبب فى قتل الجندى تغير شكل الخوذة عبر التاريخ وفقًا لمتطلبات العصور المختلفة ومتطلبات كل حرب مثال
والعديد من الأشكال والتجهيزات المختلفة لكل مهمة فى ساحة القتال لجنود المشاةخوذة الجندى اه والله زى ما بقلك كده فا خوذة الجندى فى الحرب لها دور مهم فى حمايته من العديد من المخاطر مثل التعرض للشظايا وتحميه من مخاطر كثيرة مثل الصدمات العنيفة والكثير من المشاكل التى قد تتسبب فى قتل الجندى تغير شكل الخوذة عبر التاريخ وفقًا لمتطلبات العصور المختلفة ومتطلبات كل حرب مثال
وهناك خوذات يمكن زيادة تجهيزها بشكل فوري وزيادة حمايتها
او العدسات المختلفة مثل الكاميرات لتسجيل سير المعركة وربطها بمراكز القيادة لمتابعة سير العمليات القتالية والتكتيكات لتوفير اكبر قدر ممكن من البيانات أثناء المعارك القتالية
او حتى بكاميرات حرارية او عدسات للرؤية الليلية او أنواع أخرى لمهمات متعددة
او حتى بكاميرات حرارية او عدسات للرؤية الليلية او أنواع أخرى لمهمات متعددة
لكن دعنا نرجع بالزمن الى سنه 1946 وتحديدا بعد أنتهاء الحرب العالمية الثانية عندما وجد العالم نفسه بعد الحرب يمر بأسوأ ظروف اقتصادية عرفتها دول العالم والتى أثرت على القدرات الاقتصادية لدول كثيرة فخرج الجميع من الحرب بأقتصادات ممزقة وحالة ركود فى الكثير من الدول وعدم قدرت الكثير من مواطنين تلك الدول على شراء أبسط الأشياء فا الحرب استهلكت القدرات المادية لتلك الدول فى صناعة الأسلحة او ملابس الجنود او حتى خوذات القتال وتركت تلك الدول بمخلفات حرب بالاطنان الغير مستغله
أكوام فى كل مكان من مخلفات الحرب
فى كل مكان تم جمعها بعد الحرب
فى كل مكان تم جمعها بعد الحرب
وهنا دعنا نلقى نظرة على حالة الشعب الألماني بعد تلك الحرب التى تركت المجتمع الألماني فى حالة من التمزق الاقتصادي والركود التام وأصبح العديد من الألمان من المعدمين من لا يجدون حتى إناء للطهو فى داخله وكان هناك كم هائل من الخوذ التى سيكلف اذابتها الكثير وهنا خرج لنا هذا الشعب المبدع بفكره جديدة لماذا لا نحول الخوذ القتالية من مخلفات الحرب الى أواني للطهو ؟
فعملت مصانع الصلب الى تحويل تلك الخوذ المخصصة للحرب لأدوات منزلية يمكن ان تستخدم فى المطبخ وإعادة تدويرها بأشكال متعددة منها على شكل مصفاة
او إناء للطهو
ومنها ما تحول الى جروف للحفر
فيديو من داخل أحد مصانع الصلب التى عملت على تحويل تلك القطع من أرض المعركة الى مطبخ المنزل ومراحل التصنيع المتعددة التى مرت بها
فيديو من داخل أحد مصانع الصلب التى عملت على تحويل تلك القطع من أرض المعركة الى مطبخ المنزل ومراحل التصنيع المتعددة التى مرت بها
إهداء إلى الزميل العزيز @الصباح
التعديل الأخير: