العراق اشتباكات مسلحة وفرض حظر تجول




06C1C933-FCDA-4CCF-BA3A-A8507D64895F.jpeg




مع كشف كواليس اللقاء بين زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وقائد فيلق القدس الإيراني اسماعيل قاآني تبرز بعض التفاصيل الرمزية التي اوصلها الصدر بضمنها الملابس والزي العربي وطرح موضوع انهاء التدخل الايراني امام قاآني في سابقة لم تسبق لها مثيل

وكشفت وكالة رويترز في تقرير لها، تفاصيل مثيرة عن اللقاء الذي استمر لمدة نصف ساعة فقط، إذ وحسب 4 مسؤولين عراقيين وإيرانيين مطلعين على تفاصيل المقابلة، استقبل مقتدى الصدر، القيادي في الحرس الثوري الإيراني، بجفاء واضح

كان يضع الصدر على كتفيه كوفية الجنوب العراقي بلونيها الأبيض والأسود، ويضع عباءة بنيّة، في هيئة محلية متعمدة تتناقض مع الثياب السوداء بالكامل، والعمامة الشيعية التي يعتمرها عادة في المناسبات العامة

ملبس الصدر، ينقل رسالة سياسية قومية خلاصتها: العراق دولة عربية ذات سيادة، سيشق طريقه بنفسه، دون تدخلات من جارته الفارسية، على الرغم من الروابط الطائفية بين البلدين ، بحسب المسؤولين الذين تحدثوا للوكالة البريطانية

تحدى الصدر القائد الإيراني بحسب أحد المسؤولين وقال: ما علاقة السياسة العراقية بكم؟ لا نريدكم أن تتدخلوا ، وكان يغمره شعور بالثقة بعد سلسلة من المكاسب السياسية حققها تحالفه إنقاذ وطن آنذاك أمام إيران و الإطار التنسيقي الموالي لطهران

وفق رويترز ، انتظر قاآني لحظة اللقاء بالصدر لعدة أشهر، وكان مسؤول الملف الإيراني في العراق متوجسا، بحسب المطلعين على تفاصيل الزيارة، وظل يسعى إلى اللقاء لأشهر، ودأب على زيارة العراق، وفي مرة صلّى علانية عند قبر والد الصدر، محمد صادق الصدر

ونقل المسؤولون الإيرانيون عن قاآني قوله، إنه إذا ضم مقتدى الصدر الإطار التنسيقي ، حلفاء طهران إلى أي ائتلاف، فستعتبر إيران الصدر الشخصية السياسية الشيعية الرئيسية في العراق

ظل الصدر ثابتا، وشدد في تغريدة عقب اللقاء على التزامه بحكومة خالية من التدخل الأجنبي، وقال في رسالة خطية نُقلت بالمسح الضوئي على تويتر: لا شرقية ولا غربية.. حكومة أغلبية وطنية

ما كان من جهود مقتدى الصدر للتصدي لمناورات إيران ودحرها إلا أن دفعتها ووكلاءها إلى شن هجوم مضاد سياسيا وعسكريا، بما في ذلك توجيه ضربات صاروخية إلى حلفاء الصدر الكرد في أربيل، وأبو ظبي التي يواليها السنة من المتحالفين مع الصدر

بعد ذلك، بلغت خيبة الأمل من مقتدى الصدر مبلغها بسبب جمود الوضع السياسي، والضغط الإيراني حتى أنه أمر في حزيران/ يونيو نواب تياره في البرلمان البالغ عددهم 73 نائبا، أي ما يقرب من ربع أعضاء البرلمان، بالاستقالة والانسحاب من المجلس

وفي تموز/ يوليو وآب/ أغسطس، قام الآلاف من أنصاره باعتصام طويل ومفتوح إلى الآن أمام مجلس النواب العراقي، وتثير حمية الصدر قلق الكثيرين ممن يخشون أن يؤجج التوتر الحالي مزيدا من القلاقل، وربما مزيدا من العنف داخل العراق وفي أنحاء الشرق الأوسط
 
الصدر يشن هجوم لاذع على قيس الخزعلي قبل قليل بعد احداث البصرة ويطالبة بكبح جماح مليشياتة الوقحة .
 
هناك مرجعيات ضد ايران وفي النجف

لاحض هناك شيء مهم لم ينتبه عليه الجميع كان ايضاً سبباً لاشتعال فتيل الاشتباك السابق
وهوه قيام الحائري المرجع العميل لايران والذي يفترض بحزء من اتباع الصدر يتبعونه قام بدعوه مقلديه باتباع خامنئي وهذه في تطور مهم لتوجيه الشيعى في العراق وتغيير مرجعيتهم الاختبار الاول كان نتيجته صفر مكعب لايران وغالبيه من يفترض مقلديه لم يوالو الولي الفقيه
وكان رد الصدر ببيان ان مرجعيتنا النجف وليس قم


وانا من هنانا اراهنك على قطمة تمن ماكو شي
 
حقيقة لا يوجد بديل للسستاني في العراق حاليا يمكن ان يحضى بقبول الشيعة او غيرهم من العراقيين كمرجع ديني او شخصية دينية ذات نفوذ بالواقع السياسي العراقي.

اشك و لست متاكد ان الحالة الصحية للسستاني غير مستقرة و ضغط خامنئي على الحائري للاعتزال و قبلها الاقامة الجبرية لمجموعة من المراجع و العلماء لكي ينهي محاولة اي منهم ليكون خليفة للسستاني.

الحيدري مثال
 
حصيلة اشتباكات فجر اليوم في البصرة 2 من سرايا السلام 3 من العصائب .

C2398694-3139-4CC9-B4DA-D79620C312DC.jpeg
7794D362-4D77-4AF0-ADF2-1F5288C6EC04.jpeg
 
قيس الخزعلي يرد على الصدر ويغلق كافة مقار الحركة من الان وحتى شعار اخر

قلبك عامر بالايمان قيقو




D5FE8425-7B16-40C8-8A69-110F05A9814D.jpeg
 
شكلية فقط ليس عندي قناعة ولو ‎%‎10 ان المحكمة ستحل البرلمان
وقرارهم متخذ منذ فتره ومكتوب


 
ويغلق كافة مقار الحركة من الان وحتى شعار اخر
هذا الشيطان سيصعد من حده الاغتيالات في كل المحافظات وهذا قراره تبرير لما سيحدث في المستقبل على انه موقف كل نشاطات الحركة .
 
الحيدري و كذلك مراجع ايرانيين اخرين و رجال دين و سياسيين مثال هذا الخبر..


صحيح

كلام بعض الاعضاء هنا خطا يحط كل المراجع او رجال الدين في سلة ايرانية وحدة
 
في مرجعيات وشخصيات دينيه اتذكر قريت عنها سابقا بس ناسي اسمائها كانت تعتبر الضد وخصم لايران ولا تواليها لدرجة انو الخميني اتوقع اعتبرهم خونه لثوره
أعتقد محمد باقر الصدر والد مقتدي وتم اغتياله والحكيم ذكر أنه كان يقول أن الإيرانيين يعاملون الشيعة العرب كالحيوانات وتم اغتياله أيضا أعتقد بعد غزو امريكا للعراق مباشرة
 
الطبيعة لا تأبى الفراغ
و العراق لا يأبى السكون و الفراغ ،، لازم يكون فيها اقتتال
 
عودة
أعلى