هناك مرجعيات ضد ايران وفي النجف
لاحض هناك شيء مهم لم ينتبه عليه الجميع كان ايضاً سبباً لاشتعال فتيل الاشتباك السابق
وهوه قيام الحائري المرجع العميل لايران والذي يفترض بحزء من اتباع الصدر يتبعونه قام بدعوه مقلديه باتباع خامنئي وهذه في تطور مهم لتوجيه الشيعى في العراق وتغيير مرجعيتهم الاختبار الاول كان نتيجته صفر مكعب لايران وغالبيه من يفترض مقلديه لم يوالو الولي الفقيه
وكان رد الصدر ببيان ان مرجعيتنا النجف وليس قم
وانا من هنانا اراهنك على قطمة تمن ماكو شي