Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ماكمل حتى 12 ساعه وما كذبني مقتدى الكذاب هالمره ثابتهمقتدى رغم قوة شعبيتة الا انه متخبط ومتراجع وما تدري بعض احيان هو مع مين والا ضد مين رغم انه قادر يتسيد الموقف في العراق ولو بعد مواجهه
وياما قال وعود وقرارات وتراجع عنها
عشان كذا لااحد يستغرب انه بكره يقول للمتظاهرين خلاص ارجعو لبيوتكم مطالبنا ستتحقق وهو ما صار شي وتستمر الحياة ويمكن هالمره يصدق ويواصل المشوار لنهايته
وكثير يشككون بنوايا الصدر ونا اولهم لكن الاعمال بخواتيمها وهالمره ثابته له والا عليه
يا عزيزي لديك قصور في فهم الشيوعية كايدولوجيا اممية ، فالشيوعي الفنزويلي اقرب للشيوعي العربي من غيرهولماذا الشيوعي او القومي العراقي يستبدل الثائر الحسين العربي بتشفارا او كاستروا. شي عجيب لا يمت بصلة للواقع الثقافي للبلد.
عموما رايك محترم لكن هذا هو الواقع في العراق على الاقل.
والله عيب قمة البهدله تسبب في مقتل بعض عشان شو ذنبهم ناس يلي ماتت ويطلع بكل دام بارد يحكي مع الصحافةنصاب ضرب قيمة لين طلعت مع اذونه
طيب هالحفلة كلف العايلات شهداء ! نتضايق على الشايب اللي تلقى خبر وفات ولده
طلع ببلاش
دام العراق يحركه سيستاني وحائري و معمم ما راح يفلحالحل فتوى مرجعية من السيستاني بحل البرلمان
دام العراق يحركه سيستاني وحائري و معمم ما راح يفلح
مرجعية نجف او غيره ما تفرق. اذا حكم العراق معمم فارسي او عربي فالنتيجة واحده.ليس بالضرورة ان يكون الصدر المهم ان تكون المرجعية مركزها العراق ومن النجف وليس من بلد اخر وان تكون شخصية عراقية عربية تهتم لشؤون الشعب العراقي لا ان يتم تحريكها بدوافع خارجية للامانة شعرت بالامل عندما قال الصدر ان النجف هي مركز القرار
النقطة هي ان يتخلص العراق من سيطرة ايران ان كان على يد الصدر او غيره الشعب العراقي بدا يستشعر الخطر الايراني وهنا المهم والاهم ان يتم انتزاع مركز القرار من ايرانمرجعية نجف او غيره ما تفرق. اذا حكم العراق معمم فارسي او عربي فالنتيجة واحده.
اترككم من وهم مرجعية عربية و فارسية. الصدر آباد من السنة مالم تبيده ميليشيات إيران. تسجيلاته تببن مدى طائفيته و همجيته. في النهاية انه يطحن العملاء الصريحين لإيران شئ جيد لكن من السذاجة ان نتصوره زعيم وطني.
مقتدي باع انصارة وقواته بهاذا الخطاب
الشارع العراقي اعتقد راح يتجاوزة بعد هل الاحداث