العراق اشتباكات مسلحة وفرض حظر تجول

شعب يثور ويخمد ثورته
بريموت لحيه مقمله
والله لن يتحرر ليوم الدين
ان الله لايغير مابقوم حتى يغيرو مابانفسهم
ليه العراقيين مايشوفون الدول المحيطه
بايران هل ايران تحكمهم او تتدخل في شوونهم
 
ننتظر موقف الصدر اذا صعدو علية الاطراف المناهظة لة وموقف قادة مليشياتة
 
اين الاخ nobles يشوف الصدر الجبان و الكارثة انه يبخس دم اتباعه و مع ذلك يطيعونه بشكل عام الصدر انتهى و لن يدعمه احد بعد الان لا الشعب العراقي و لا الدول العربية
 
كنا نأمل ان يكون المالكي والخزعلي لكن للأسف النتيجة ابقار اجلكم الله

AB781379-2B99-4F74-A0D1-95DF0B9AF3C5.jpeg
 
في العراق ذابت الدولة المركزية لصالح حكم المليشيات وهذا يعني رسمياً تحول العراق الى دولة فاشلة و صومال اخر
 
كيف بيستخرج العراق نفطه حاليا؟

عن طريق شركة النفط الوطنية العراقية و التي توجد تحتها عدة شركات اهمها شركة نفط البصرة مع شركات مشغلة صينية و روسية و ايني الايطالية.

اكسون انسحبت قبل اشهر و شل من عام ٢٠١٨ و انحصر عمل شل في قطاع الغاز فقط. اما بي بي فأنسحبت من حقول كركوك ٢٠١٨ و بالبصرة شكلوا شركة جديدة منفصلة عن بي بي تضم ثلث لبي بي و ثلث للصين و ثلث للعراق. نتكلم هنا عن شركات مشغلة و ليست مالكة للحقول.
 
والله يالمالكي مايحكم حتى مكتب عقار بس طاح له في دلوخ يعرف كيف يستغلهم
 
الحل الوحيد للعراق هو الحكم العلماني الذي يخرج الدولة من حكم المليشات الطائفية و رجال الدين و الاحزاب الاسلامية الهدامة
 
اعتقد الخطوة القادمة بعد خلان الصدر لاتباعه نزع سلاح ميلشياته واستغلال اللوائيين الفرصة لتصفيتهم
 
اين الاخ nobles يشوف الصدر الجبان و الكارثة انه يبخس دم اتباعه و مع ذلك يطيعونه بشكل عام الصدر انتهى و لن يدعمه احد بعد الان لا الشعب العراقي و لا الدول العربية
لن ينصت له احد بعد اليوم
رب ضاره نافعه
قد يصحو الشعب العراقي ليعلم
ان مايسمى المرجعيات هي سبب شقائه
ويثور ثوره وطنيه وليس بتوجيه من احد
 
الحل الوحيد للعراق هو الحكم العلماني الذي يخرج الدولة من حكم المليشات الطائفية و رجال الدين و الاحزاب الاسلامية الهدامة

العلمانية تريد تطبقها على بلد الكهنوت بمختلف اديانه يسطر على العقول الجمعية للناس؟ تطبيق العلمانية معناه ان رجل الدين فقد مكانته الاجتماعية والمميزات المالية التي يجنيها ! وهذا لن يحدث ابدا في بلد مسلم وعربي
 
رب ضاره نافعه
قد يصحو الشعب العراقي ليعلم
ان مايسمى المرجعيات هي سبب أشقائه
ويثور ثوره وطنيه وليس بتوجيه من احد

اخي مشكلة العراق متأصلة و ليست وليدة التدخلات الخارجية الغربية او الشرقية، الامريكية او الايرانية.

التدخلات ممكن تزيد الوضع تازما لكن المشكلة عميقة و اشار لها الملك فيصل الاول عام ١٩٢٠.

السبب لايوجد جامع يوحد الهوية العراقية حتى يمكن التقليل من تاثير الهويات الفرعية. في المشهد العراقي مثلا لحد الان لايوجد شخص يمكن ان ينال رضى العرب و الاكراد او السنة و الشيعة او العلمانيين و المتدينين.

لذا المشكلة ستستمر طويلا و يمكن لعقود و الحل هو اما حكم عسكري يقتل و يزج بالسجون مثل صدام حسين (لكن هذا النوع من الحكم وقتي و لن ينتج عنه بناء هوية وطنية بالعكس تعزيز للهويات الفرعية) وهذا ما رايناه بعد ٢٠٠٣

الحل الافضل هو مصارحة عميقة بين افراد الشعب العراقي و اعادة تشكيل العراق من جديد بحدود و شعب و هوية واضحة المعالم.

في رايي الافضل فصل الاكراد و انشاء بلد عربي تكون فيه القومية العربية هي الهوية الجامعة.
 
عودة
أعلى