اللي هو؟وش سالفة الموضوع المنتشر عن العراق ؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اللي هو؟وش سالفة الموضوع المنتشر عن العراق ؟
حتي اعتي الدول في العلمانيه فرنسا وروسيا دائما الحضور الديني موجود بطريقه غير مباشره.العلمانية هي فصل الدين عن الدولة وجعل القوانين واسلوب الحياة يتحرر من الكهنوت
رغم ان الليبرالية والعلمانية لم تنجحا في حل مشكلة الطبقية في المجتمع ولا مشكلة سحق البرولتاريا تحت عجلات الرأسماليين في السيطرة على ادوات الانتاج وثروات الدولة .
رئيس الجمهورية عبارة عن جماد ، حزب جنوب لبنان بتوجيه ايراني هم الحاكم الفعلي الغير ضابط لشؤون بلدهم باستثناء مناطقهم فقط.إذاً مالحلول للفراغ الدستوري
لم تتشكل حكومة منذ 6 شهور
ورئيس الجمهورية اقتربت نهاية ولايته
وهذا الأمر يتكرر منذ 2008
هناك ازمة نظام وهناك مؤسسات منهارة وقطاع عام منهار واقتصاد منهار
بالنسبة لروسيا موضوع الحضور الديني موجود من ايام الشيوعية وجوزيف ستالين غض الطرف عن تحركات رجال الدين الارثوذوكس بسبب وقوفهم معه في الحرب الوطنية العظمى ضد النازيين وتركت الكنائس على حالها في الحقبة الشيوعية رغم تعارضها مع مباديء الشيوعية في موضوع الالحادحتي اعتي الدول في العلمانيه فرنسا وروسيا دائما الحضور الديني موجود بطريقه غير مباشره.
ليس بالضرورة ان يكون الصدر المهم ان تكون المرجعية مركزها العراق ومن النجف وليس من بلد اخر وان تكون شخصية عراقية عربية تهتم لشؤون الشعب العراقي لا ان يتم تحريكها بدوافع خارجية للامانة شعرت بالامل عندما قال الصدر ان النجف هي مركز القرارللتوضيح اخي مقتدى ليس مرجع و لايمكن ان يكون مرجع لانه لم يكمل الدراسة الدينية.
بالنسبة للنفوذ الايراني فلن ينتهي الا اذا رايت شخصيات رئيسية يتم قتلها او اعتقالها بوزن المالكي او قيس الخزعلي، ما يجري الان مجرد حرق مقرات و مواجهات شوارع. و حصلت عدة مرات بالعراق و لم يتغير شي.
فهمك للعلمانية خاطىء ..الليبراليه هو نظام تعددي يقبل بالجميع حتي الشواذ أما العلمانيه فهو نظام يريد سلخ الهويه الدينيه الكامله عن المجتمع دون اي قيم او مبادئ للمجتمع تقليدا للغرب وليس فيه ابتكار نهج او فكر حسب كل حاله
بالنسبه لي العلمانيين العرب هم الطرف المقابل لداعش في تطرفهم
دائما الوسطيه هو الافضل لحل الأمور.
لو أسقطنا كلامك علي الواقع العربي فلا يمكن اقامه دوله علمانيه لانهم متحيزين ضد الدين فضلا عن اختبائهم وراء ديكتاتوريات تنفذ اجندتهم وليس لديهم فكر سياسي واجتماعي مميز... كل معاركهم دائما ضد رجال الدين وفي مظاهر الاسلام الانساني كالحجاب والورث والنسويه.فهمك للعلمانية خاطىء ..
العلمانية لها شروط و اذا سقط شرط منها لا تسمى علمانية , تماماً مثل الجمهوريات العربية التي ليس لها علاقة بنظام الحكم الجمهوري ..
( من شروط العلمانية الحرية و العقل و عدم الانحياز لفئة من الشعب لصالح فئة اخرى )
اما فصل الدين عن الدولة هو شرط واحد فقط منها حتى لا تنحاز الدولة لدين دون الاخر و الدول التي حاربت الدين هذه ليست دول علمانية هي دول نظامها منحاز ضد فئة من الشعب و هم المتدينين و هذا يسقط علمانيتها و تحويلها الى دكتاتورية ضد الدين فقط
الشعب العراقي مظلوم و نتمنى له الخير دائماًالله يحط حيلهم بينهم ولا يبقي لهم اثر..
ماذا نستخلص من الازمة العراقية ؟
ان الدين والكهنوت راسي رسو الجبال وهو في افئدة الناس ولا يوجد قوة في هذا الكوكب تستطيع ابعاد الناس عن الروحانيات سواء اكان شيعي او خلافه
تخيلو حتى الاحزاب الشيوعية العربية وفي مقدمتها الحزب الشيوعي العراقي اصبح يكرس للاسلام السياسي و يرفع صور الحسين ويحاول تقريب الناس اليه عن طريق الدين بدل المباديء الماركسية !!
مشاهدة المرفق 510311
مشاهدة المرفق 510312
عندما تخالط رجال الاعمال الاغنياء جداً و انت لست بمستواهم تتحول الى فاسد جداً حتى تصبح غني مثلهم ( اللي تكسب فيه العب فيه )ماذا نستخلص من الازمة العراقية ؟
ان الدين والكهنوت راسي رسو الجبال وهو في افئدة الناس ولا يوجد قوة في هذا الكوكب تستطيع ابعاد الناس عن الروحانيات سواء اكان شيعي او خلافه
تخيلو حتى الاحزاب الشيوعية العربية وفي مقدمتها الحزب الشيوعي العراقي اصبح يكرس للاسلام السياسي و يرفع صور الحسين ويحاول تقريب الناس اليه عن طريق الدين بدل المباديء الماركسية !!
مشاهدة المرفق 510311
مشاهدة المرفق 510312
ماذا نستخلص من الازمة العراقية ؟
ان الدين والكهنوت راسي رسو الجبال وهو في افئدة الناس ولا يوجد قوة في هذا الكوكب تستطيع ابعاد الناس عن الروحانيات سواء اكان شيعي او خلافه
تخيلو حتى الاحزاب الشيوعية العربية وفي مقدمتها الحزب الشيوعي العراقي اصبح يكرس للاسلام السياسي و يرفع صور الحسين ويحاول تقريب الناس اليه عن طريق الدين بدل المباديء الماركسية !!
مشاهدة المرفق 510311
مشاهدة المرفق 510312
الليبراليه هو نظام تعددي يقبل بالجميع حتي الشواذ أما العلمانيه فهو نظام يريد سلخ الهويه الدينيه الكامله عن المجتمع دون اي قيم او مبادئ للمجتمع تقليدا للغرب وليس فيه ابتكار نهج او فكر حسب كل حاله
بالنسبه لي العلمانيين العرب هم الطرف المقابل لداعش في تطرفهم
دائما الوسطيه هو الافضل لحل الأمور.