بالنسبة لروسيا موضوع الحضور الديني موجود من ايام الشيوعية وجوزيف ستالين غض الطرف عن تحركات رجال الدين الارثوذوكس بسبب وقوفهم معه في الحرب الوطنية العظمى ضد النازيين وتركت الكنائس على حالها في الحقبة الشيوعية رغم تعارضها مع مباديء الشيوعية في موضوع الالحادحتي اعتي الدول في العلمانيه فرنسا وروسيا دائما الحضور الديني موجود بطريقه غير مباشره.
حقيقة رجال الدين في حقبة السوفييت كانت معول هدم للمباديء الشيوعية وهم احد اكبر اسباب انهيار الاتحاد السوفييتي